الميليشيات تستبق رمضان بقتل 14 مدنياً بينهم 3 صحفيين..الأمم المتحدة: الكوليرا تفتك بـ418 يمنياً..هادي: الميليشيات تسعى لإشعال الفتنة وآل جابر: السعودية تدعم حلا وفق المرجعيات الثلاث..الحوثيون يعترفون بالاستيلاء على أراضي الدولة وعقاراتها..الكويت تتوسط بين قطر وجيرانها وأسفت للتطورات الأخيرة ووزير خارجيتها التقى الشيخ تميم...الملك سلمان: الإسلام دين الرحمة والعيش المشترك..الرياض توقع مشروع «إفطار صائم» للاجئين السوريين في لبنان..السعودية تخطط لإطلاق أول شبكة لأتباع الأديان والثقافات في العالم العربي..مسؤول أردني لأورينت.. في هذه الحالات فقط يتم إبعاد اللاجئين السوريين

تاريخ الإضافة السبت 27 أيار 2017 - 4:39 ص    عدد الزيارات 2067    القسم عربية

        


الميليشيات تستبق رمضان بقتل 14 مدنياً بينهم 3 صحفيين

عكاظ..نصير المغامسي (جدة)... قبل ساعات من حلول شهر رمضان، استبقت الميليشيات الانقلابية الشهر الكريم، بقتل 14 مدنيا أمس (الجمعة)، بينهم ثلاثة صحفيين في قصف على محافظة تعز. وأوضح المنسق الإعلامي للمقاومة الشعبية بمحافظة تعز رشاد الشرعبي لـ«عكاظ» أن الصحفيين الثلاثة هم: تقي الدين الحذيفي ووائل العبسي وسعد النظاري، مضيفا أن قصف الميليشيات الانقلابية أسفر عن بتر أقدام شخصين، وإصابة الصحفيين وليد القدسي وصلاح الدين الوهباني، فيما عثر أفراد المقاومة على جثث 17 حوثيا قرب مدرسة عمار بن ياسر، إذ جرت مواجهات مسلحة بين المقاومة والحوثيين. وقد نعى المكتب الإعلامي لمحافظ تعز الصحفيين الثلاثة، مشيرا إلى أنهم استشهدوا جراء استهداف الميليشيات لهم بقذيفة غادرة. وحمّل المكتب في بيان له أمس، قادة التمرد المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي تأتي بعد سلسلة تحريض ممنهجة ضد الإعلاميين اليمنيين من قبل قادة الانقلاب، في مقدمتهم زعيم الانقلاب عبدالملك الحوثي الذي دعا صراحة إلى تصفيتهم في صورة تعكس وحشية الانقلابيين وتحديهم الواضح للقوانين الإنسانية والدولية. يذكر أن منظمات حقوقية سجلت 918 انتهاكا من جانب الميليشيات الانقلابية ضد صحفيين ومؤسسات إعلامية خلال الفترة من عام 2015 وحتى أبريل 2017، فيما أصدرت حكما بإعدام الكاتب والصحفي يحيى الجبيحي.

الأمم المتحدة: الكوليرا تفتك بـ418 يمنياً

«عكاظ»، واس (جنيف)... نوهت الأمم المتحدة أمس (الجمعة) بالدول التي أوفت بالكامل بالتعهدات التي أعلنتها في المؤتمر رفيع المستوى لدعم اليمن الذي عقد قبل شهر في جنيف، وتعهد فيه المانحون بتقديم 1.1 مليار دولار لجهود الإغاثة. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن المنظمة الدولية ترحب أيضا بالإعلان الإضافي من الولايات المتحدة بتقديم 77 مليون دولار للاستجابة لخطر المجاعة، إضافة إلى 4.3 مليون دولار من الاتحاد الأوروبي و1.2 مليون دولار من النرويج لتمويل الاستجابة لتفشي الكوليرا. وأضاف في مؤتمر صحفي، أنه بحلول الثالث والعشرين من مايو انتشرت الكوليرا في 19 محافظة، ما أدى إلى ظهور نحو 42 ألف حالة يشتبه في إصابتها بالكوليرا والإسهال المائي الحاد، و418 وفاة مرتبطة بتلك الإصابات. وتوقع ظهور 100 ألف حالة خلال الأشهر الستة القادمة. وأفاد بأنه منذ الأول من مايو تم دعم 1.6 مليون شخص بخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة. ودعمت الأمم المتحدة افتتاح 99 مركزا لعلاج الإسهال، و136 موقعا لعلاج الجفاف عبر تقديم الدواء والإمدادات الأخرى. وذكر دوجاريك أن الأمم المتحدة طورت نهجاً لمحاربة الكوليرا يتطلب 55 مليون دولار.

هادي: الميليشيات تسعى لإشعال الفتنة وآل جابر: السعودية تدعم حلا وفق المرجعيات الثلاث

واس (لندن)، «عكاظ» (جدة)... أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر، حرص المملكة على تحقيق الحل السياسي لليمن بناءً على المرجعيات الثلاث (المبادرة الخليجية، ونتائج الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن 2216). جاء ذلك خلال مشاركته أمس الأول، في حلقة نقاش مع عدد من المسؤولين بوزارة الخارجية، ووزارة الدفاع، في معهد «رويال يونايتد» للدراسات، الذي يعرف بتخصصه في قضايا الدفاع والأمن، بحضور مجموعة من المختصين من المعهد ومن وزارتي الخارجية والدفاع في بريطانيا، ومسؤولين من مكافحة الإرهاب. واستعرض السفير السعودي دور إيران في زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة، ودعم الميليشيات الحوثية وتزويدها بالأسلحة والتدريب، مشددا على ضرورة منع نفوذ إيران من التمدد وإيقاف تدخلها في دول المنطقة. وأشار آل جابر إلى الاجتماع التمهيدي الخاص بالتعافي وإعادة الإعمار في اليمن الذي استضافته السعودية في 10 مايو 2017، بهدف تبادل وجهات النظر واستعراض مدى استعداد الدول والمنظمات الإقليمية والدولية المانحة للمشاركة في تقديم الدعم بما في ذلك الدعم المالي للشروع في عملية التعافي وإعادة الإعمار في اليمن. من جهته، جدد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، اتهام الميليشيات الانقلابية بالسعي إلى إشعال ‏نار الفتنة في اليمن، خدمةً لأطراف خارجية لا تريد لليمن ‏وشعبه الأمن ‏والاستقرار.‏ وثمن هادي في اتصال أجراه بقائد اللواء 22 ميكا بمحافظة تعز ‏العميد صادق ‏سرحان أمس، دعم ومساندة دول التحالف لإعادة الشرعية، وما تقدمه سواء في المجال العسكري أو الإغاثي والإنساني. ونوه بالتقدم الكبير الذي أحرزه الجيش اليمني في ‏معاركه التي يشنها ‏للسيطرة على القصر الرئاسي في تعز من يد ميليشيات الحوثيين والمخلوع صالح.

منح إضافية لعلاج الكوليرا والتصدي للمجاعة في اليمن

عدن، تعز – «الحياة» .. شكرت الأمم المتحدة أمس الدول التي أوفت تعهدات أعلنتها خلال مؤتمر لدعم اليمن عقد قبل شهر في جنيف، وبلغت التعهدات 1.1 بليون دولار. وقال الناطق باسم المنظمة الدولية ستيفان دوجاريك إنها «ترحب أيضاً بإعلان الولايات المتحدة تقديم 77 مليون دولار استجابة لخطر المجاعة، إضافة إلى 4.3 مليون دولار من الاتحاد الأوروبي و1.2 مليون دولار من النروج لمعالجة تفشي الكوليرا. وأضاف دوجاريك: «بحلول 23 أيار (مايو) انتشرت الكوليرا في 19 محافظة يمنية، ما أدى إلى ظهور نحو 42 ألف حالة يشتبه في إصابتها بالكوليرا والإسهال المائي الحاد و418 وفاة مرتبطة بتلك الإصابات. ويقدر أن 100 ألف حالة على الأقل ستظهر خلال الأشهر الستة المقبلة، ولكن أقل من نصف المنشآت الصحية يعمل في شكل كامل». وزاد: «منذ الأول من أيار تمت مساعدة 1.6 مليون بخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة. ودعمت الأمم المتحدة افتتاح 99 مركزاً لعلاج الإسهال، و136 موقعاً لعلاج الجفاف عبر تقديم الدواء والإمدادات الأخرى». وتابع: «طورنا نهجاً لمحاربة الكوليرا يتطلب 55 مليون دولار». إلى ذلك، أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر خلال حلقة نقاش مع عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية، ووزارة الدفاع، في معهد «رويال يونايتد» للدراسات في بريطانيا المتخصص في قضايا الدفاع والأمن، حرص الرياض «على تحقيق الحل السياسي في اليمن بناءً على المرجعيات الثلاث، المبادرة الخليجية، ونتائج الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن 2216». وشارك السفير الحضور بأسئلة وتعليقات عن دور إيران في زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة، ودعم الحوثيين وتزويدهم أسلحة، وأهمية منع نفوذ طهران من التمدد ووقف تدخلها في دول المنطقة. وأشار إلى «الاجتماع التمهيدي الخاص بالتعافي وإعادة الإعمار في اليمن الذي استضافته السعودية في 10 الجاري لتبادل وجهات النظر واستعراض مدى استعداد الدول والمنظمات الإقليمية والدولية المانحة للمشاركة في تقديم الدعم بما في ذلك الدعم المالي للشروع في عملية التعافي وإعادة الإعمار». وفي شأن آخر، افتتح رئيس الوزراء اليمني محطة كهرباء بقدرة 60 ميغاواط كجزء من سد العجز في الطاقة التي تسعى الحكومة إلى معالجتها ضمن برنامجها الإسعافي لعدن والمحافظات المجاورة. وقال: «إن مولدات كهربائية إضافية ستصل في الأيام القليلة المقبلة إلى عدن». من جهة أخرى، استشهد ثلاثة صحافيين وأصيب اثنان آخران بعد تعرضهم لقصف الحوثيين في محافظة تعز أثناء تغطيتهم المواجهات الدائرة في محيط معسكر التشريفات شرق المدينة. ويعمل الصحافيون الذين استشهدوا، وهم وائل العبسي مصور ومعد تقارير لقناة اليمن الفضائية، والمصور الصحافي تقي الدين الحذيفي مصور لعدد من القنوات، والمصور سعد النظاري. كما أصيب المصور الصحافي وليد القدسي وبترت ساقه اليسرى، وأصيب المصور الصحافي صلاح الدين الوهباني في يده اليمني بشظايا.

الحوثيون يعترفون بالاستيلاء على أراضي الدولة وعقاراتها

صنعاء - «الحياة» .. اعــترف الحوثيون المسيطرون على صنعاء وأجزاء واسعة من اليمن منذ 21 أيلول (سبتمبر) 2014، بالعبث في أراضي الدولة وعقاراتها والتصرّف فيها خلافاً للقوانين واللوائح المنظّمة، في أحدث حلقات مسلسل الفساد الذي طاول جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية. وأقرّت ما تسمّى «اللجنة الرقابية العليا» (التابعة للحوثيين) بوجود فساد في أراضي الدولة «هو الأكثر ضرراً بالدولة والمجتمع»، إذ سجّلت «رقماً قياسياً في المخالفات والتجاوزات ومنح التسهيلات في شكل عبثي وبأرقام تتجاوز مئات البلايين من الريالات». وأظـــهرت وثـــائق اطّلعت عليها «الحياة»، أمراً أصدره رئيس حكومة الانقلاب عبدالعزيز بن حبتور، إلى القائم بأعمال رئيس «الهيئة العامة للأراضي والمـــساحة والتخطيط العمراني»، بمنح قطعة أرض «منـــاسبة» لوزير التعليم العالي السابق أحمد سالم القاضي، وأخرى لمدير مكتب رئيس حكومة الانقلاب عبدالرحمن سالم ذيبان. وكشفت الوثائق أمراً من بن حبتور إلى القائم بأعمال رئيس هيئة الأراضي، بمنح قطعة أرض لرئيس مجلس إدارة «شركة الهلال للاستثمار السياحي المحدودة» في منطقة المسنا في مديرية الربصة في محافظة الحديدة الساحلية، «تعويضاً عمّا لحق بالشركة من خسائر لمشاريعها الفندقية (فندقا كريسنت وسي فيو بلازا) في عدن نتيجة الحرب»، مطالبةً بـ «تحصيل رسوم رمزية للتمليك بهدف التعويض، مع تغيير وظيفة المخطّط الحالي». وجاء في الوثائق، أن «الفاسدين مستمرون حتى اللحظة في المتاجرة بهذه الممتلكات والعبث والفساد والاستيلاء على مساحات وأراض شاســعة، من خــلال عشرات الوثائق التي تثبت ذلك وتكشف استمرار هذه الممارسات، ويقــوم بها متـــنفّذون بالتــعاون مع مسؤولين في الهيئة العامة للأراضي، مستغلّين غياب الرقابة والتــشريعات الصارمة التي تمنع مثل هذه الجرائم الخطيرة تجاه ممتلكات الدولة». وتتمثّل تلك التجاوزات من خلال الوثائق في «الاستملاك والاستيلاء على الأراضي والتخطيط والتعويضات في شكل مخالف للإجراءات المتّبعة والقوانين النافذة، وتمرير معاملات بتسجيل أراض وممتلكات تابعة للدولة بمساحات خيالية بأسماء نافذين ومؤسسات تجارية لهم». واعترفت «اللجنة الرقابية» بأن «ما تمّ من نهب منظّم لعدد كبير من أراضي الدولة وعقاراتها والأملاك الخاصة، هو لعصابة تحكّمت برقاب الناس وحقوقهم لعقود». وأسفت لأن هذه العصابة «لا تزال تمارس فسادها تحت مظلّة التصدّي للحرب، ما زاد من معاناة كثر وحرمانهم من حقوقهم، ومن حدوث التصادم والنزاع على الأراضي في المجتمع، بل وخلق الكراهية والأحقاد، وامتدادها إلى المستقبل بسبب سياسات التمييز والسلوكيات المتمثّلة في الغطرسة والاستبداد». واعتبرت «اللجنة الرقابية» أن ملف قضية الأراضي «ثقب أسود ينخر في جسد الدولة يتطلّب وقفة من الجهات المتخصصة، لوضع حد لمثل هذه الجرائم والانتهاكات في الحق العام قبل فوات الأوان».

ورأت أن «التهاون مع هذا الملف سيمنح أصحاب النفوذ مصادرة أكبر قدر من الأملاك العامة للدولة». وطالب مسؤولون بسرعة إصدار أوامر تلزم الهيئة العامة للأراضي وفروعها في المحافظات، وقف أي عقود تمليك أو إيجار لأراضي الدولة وعقاراتها أو أي تصرّفات في الأراضي والعقارات الســـابق صرفها، ومنع تسجيل الأراضي أو بيعها أو تأجيرها، أو أية تصرّفات أخرى بأملاك الدولة سواء لأفراد أو جهات أو جمعيات وغيرها. وشدّدوا على «سرعة تشكيل لجنة من القضاء والنيابة العامة والأجهزة الرقابية لمراجعة الاختلالات السابقة وبتّها، وإيجاد المعالجات التشريعية والإدارية الكفيلة بحماية المال العام، وإلغاء العقود الفاسدة وإحالة المتورّطين إلى القضاء لينالوا جزاءهم الرادع وفقاً للقانون، ومراجعة الاختلالات السابقة لحماية المال العام من التصرّف به، ومتابعة قضايا أراضي الدولة أمام الجهات القضائية».

بن دغر يدشن محطة كهرباء عدن بتمويل من دولة قطر بقدرة 60 ميجاوات..

الدوحة – العرب.. دشن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر اليوم الجمعة محطة توليد الكهرباء في مدينة عدن بقدرة 60 ميجاوات التي أقيمت بتمويل من دولة قطر كجزء من حلول سد العجز في الطاقة التي تسعى الحكومة اليمنية إلى معالجتها. ووصل صباح اليوم الجمعة رئيس الوزراء اليمني وعدد من أعضاء الحكومة إلى عدن. وقال مصدر يمني، أن بن دغر فور وصوله توجه إلى محطة الحسوة الكهروحرارية لافتتاح محطة كهربائية ورافق بن دغر عدد من الوزراء والمسؤولين في الحكومة اليمنية. وقال بن دغر في تصريحات صحافية أن مولدات كهربائية إضافية سوف تصل لعدن في الأيام القادمة وافتتاح مشروع المنحة القطرية هي إضافة إيجابية لمحطة الحسوة الكهربائية، متوقعا القضاء على 90% من الانقطاعات في المحافظة. وتعاني عدد من المحافظات اليمنية من انقطاع التيار الكهربائي، بعد توقف محطة مأرب، المصدر الرئيسي للتيار الكهربائي باليمن عن العمل منذ نحو عامين، بسبب الحرب الدائرة بين الميليشيات المتمردة بقيادة الحوثي والمخلوع صالح من جهة، وقوات الحكومة الشرعية من جهة أخرى. وجاءت مبادرة دولة قطر بإنشاء محطة الكهرباء في عدن دعماً للحكومة والشرعية في اليمن، وكذلك للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق الذي يعاني من ويلات الحرب منذ قرابة الست سنوات.

تطابق تصريحات أمير قطر مع سياسة بلاده ينفي نظرية الاختراق

الحياة..الرياض - ياسر الشاذلي ، الدمام - رحمة ذياب .. قضايا كثيرة أثارتها تصريحات أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ليلة الثلثاء الماضي، تؤكد أن الادعاءات القطرية بعدم صحتها غير منطقية، فالعلاقة بين الدوحة وإيران كانت وماتزال من الأميز في منطقة الخليج العربي كما أن التاريخ القطري مرتبط بعلاقة مع إسرائيل قوية وعلنية خلال السنوات الماضية. إضافة إلى الدعم الكبير الذي قدمته إلى حزب الله بإعادة بنائها الضاحية الجنوبية لبيروت (معقل الحزب الإرهابي) بعد الحرب الإسرائيلية على لبنان. ولعل تصريحات وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أول من أمــس، التي نفى فيها علاقة بلاده بحركة الإخوان المسـلمين توضح أكثر النهج القطري في التعامل مع عقل المتلقي بكثير من الاستخفاف، ولكن في ظل يقظة الإعلام وعالم المصادر المفتوحة يبقى من الصعوبة الاستمرار في هذا النهج. وتعد قطر أحد أكبر الممولين للحركات الإرهابية في المنطقة من خلال آلية مكشوفة تعتمد على دفع الفديات، التي كان آخرها دعم حزب الله العراق بملايين الدولارات التي صادرتها لاحقاً الحكومة العراقية قبل أن تدخل البلاد بشكل غير شرعي. إضافة إلى دعم جبهة النصرة التنظيم الذي اختطف عشرات الصحافيين والأطباء الأجانب وتلقى ملايين الدولارات فديات في سورية، وشكلت عمليات الخطف العمود الفقري لتمويل التنظيم وأتت جميعها من قطر التي لعبت دور الوسيط الوحيد بين النصرة والجهات الدولية. يقول القيادي المصري السابق في جماعة الإخوان المسلمين ثروت الخرباوي رداً على تصريحات الوزير القطري إنها «تكشف عن وجود دولتين وحكومتين في قطر، إحداهما تدعم الجماعة بالتمويل والاستضافة وتوفير الغطاء الآمن لها، والثانية تنفي أية علاقة للدوحة بالجماعة، وما بين الاثنتين يمكن تحليل كثير من النقاط لفهم التحركات والمواقف القطرية». وأوضح أن تصريحات وزير الخارجية القطري بهذا الخصوص كانت غير دقيقة، وتعكس تعامله مع الرأي العام العربي والخليجي باستخفاف شديد، وكأن المتابعين سذج لا يدركون حقيقة دعم بلاده لهذه الجماعة المتطرفة». من جهته، قال رئيس مركز مستقبل الشرق للدراسات والبحوث في لندن المتخصص في الشأن الإيراني جمال عبيدي: «إن العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين وقطر من جهة وإيران من جهة أخرى هي علاقة لا يمكن إغفالها، وأي تصريحات صادرة عن نفي هذه العلاقة هي نوع من التضليل المتعمد». وقال عبيدي في اتصال مع «الحياة» أمس: «إن إيران في حاجة ماسة إلى وجود عراب لها في المنطقة العربية يحتضن جماعاتها وميليشياتها وآيديولوجيتها المتطرفة القائمة على نشر الطائفية والفتنة في المجتمعات العربية عامة والخليجية على وجه الخصوص، وبعض العواصم العربية للأسف ارتضت القيام بهذا الدور». وفي الشأن البحريني، يقول المحلل الأمني البحريني منصور الزياني: «لم نتعجب من تحركات قطر ومحاولاتها بث الفرقة وزعزعة الأمن والاستقرار، ولا سيما في البحرين، فلو عدنا إلى التاريخ لوجدنا جملة خلافات حدودية، بدأت في الثمانينات تحديداً على جزيرة فشت الديبل البحرينية، إلى أن تصاعدت الخلافات وفشلت جميع محاولات الوسطاء الخليجين في الإصلاح، ما دفع قطر إلى اللجوء إلى محكمة العدل الدولية. واعتبرت الأكاديمية سميرة عودة أن توريد الإرهاب إلى البحرين أصبح يشكل خطراً على المنطقة بأكملها، ولا سيما في ظل ارتفاع حمى الأحداث ومحاولات نشر وبث الفكر الإرهابي، إذ تسعى قطر إلى تأييد إيران بسبب الخلافات القديمة لها مع البحرين التي يعتريها «الثأر» من الماضي. وتصف قناة الجزيرة القطرية في تغطيتها الأحداث الإرهابية في البحرين الإرهابيين الذين يطلقون النار ويرمون قنابل المولوتوف بالمعارضين، وتسبغ عليهم صفات مدنية، وعادة تتهم المنامة ضمنياً بانتهاك حقوق الإنسان. ولم تنف قطر حتى اللحظة المعلومات المتداولة عن لقاء عقد بين مسؤوليها وقائد فيلق القدس قاسم سليماني، ما يعزز صحة المعلومات، وخصوصاً في ظل تعاطف الإعلام الإيراني مع الدوحة، وتصديقه وجهة نظرها التي تدعي أن تصريحات الشيخ تميم تمت فبكرتها.

الكويت تتوسط بين قطر وجيرانها وأسفت للتطورات الأخيرة ووزير خارجيتها التقى الشيخ تميم

نصر المجالي.. إيلاف من لندن: أجرى أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مباحثات يوم الجمعة مع وزير الخارجية الكويتي خالد الحمد الصباح في العاصمة القطرية الدوحة، ونقل الوزير نقل لأمير قطر وشعبها تمنيات أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح بمزيد من التقدم والرقي، حسب خبر لـ(كونا). وتأتي زيارة وزير خارجية الكويت للدوحة بعد يوم من تصريح لنائبه حالد الجارالله ثمّن فيه ردود وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني على التصريحات الملفقة والمنسوبة إلى أمير قطر. وقد وصف خالد الجار الله نائب وزير الخارجية الكويتي تصريحات وزير الخارجية القطري بالإيجابية، وقال إن منظومة مجلس التعاون الخليجي صلبة وقادرة على مواجهة الظروف الصعبة بحكمة قادتها. وعما أثير عن سحب قطر سفراءها من بعض الدول، قلل الجار الله من أهمية ذلك وقال إنه لم يُـسمَع إلا من بعض وسائل الإعلام، واصفا التطورات الأخيرة "بالمؤسفة". وقال مسؤول خليجي لـ(رويترز) يوم الخميس إن أمير الكويت عرض أثناء محادثة هاتفية مع الشيخ تميم التوسط باستضافة محادثات لضمان عدم تصعيد الخلاف. ولم يتسن الوصول إلى مسؤولين حكوميين في الكويت للحصول على تعقيب. وقال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني يوم الخميس في مؤتمر صحفي بالعاصمة الدوحة "نسعى لعلاقات خليجية متينة لأننا نؤمن بأن مصالحنا ومصيرنا واحد".

جريمة وحملة منظمة

وكان وزير الخارجية القطري قال إن اختراق وكالة الأنباء القطرية جريمة إلكترونية، سيتم تشكيل فريق للتحقيق فيها للوصول إلى مرتكبيها وتقديمهم للقضاء. وأضاف أن تناول وسائل الإعلام الأخبار الملفقة وتجاهلها الموقف القطري الرسمي منها يعكسان عدم مهنيتها، وقال إن الشارع الخليجي أثبت وعيه ورقيه على وسائل الإعلام هذه. وأشار وزير الخارجية القطري إلى أنه تم نشر 13 مقال رأي تستهدف دولة قطر في الصحافة الأميركية خلال الأيام الماضية، وهو ما يؤكد وجود حملة منظمة عليها، وأكد أن الدوحة ستتصدى لهذه الحملة. وأضاف أن قطر تحتفظ دوما بعلاقات ودية مع دول مجلس التعاون الخليجي، وتسعى لعلاقات خليجية متينة، لإيمانها بأن "المصالح الخليجية واحدة والمصير واحد".

الملك سلمان: الإسلام دين الرحمة والعيش المشترك

(الأناضول، واس).. شدّد خادم الحرمين الشريقين الملك سلمان بن عبد العزيز، مساء أمس، على أن الإسلام دين الرحمة والعيش المشترك، وأكد سعي بلاده وحرصها على «لم الشمل العربي والإسلامي». جاء ذلك في بيان للملك سلمان، بمناسبة حلول شهر رمضان، بثه التلفزيون السعودي، وقرأه وزير الثقافة والإعلام السعودي، عواد بن صالح العواد. وقال الملك سلمان إن المملكة العربية السعودية منذ عهد الملك المؤسس الملك عبد العزيز «سعت الى دعم كل جهد يخدم وحدة المسلمين ولم الشمل العربي والإسلامي، وستبقى بإذن الله حريصة على تحقيق هذا الهدف النبيل». أضاف: «ويأتي اجتماع قادة العالم الإسلامي قبل أيام بمدينة الرياض شاهداً على حرصنا واهتمامنا بهذا الأمر، والرغبة في توحيد جهودنا جميعاً للقضاء على التطرّف والإرهاب بكل أشكاله وصوره، وحماية البشرية من شروره وآثامه، ونحمد الله أن وفقنا الى إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف، فالإسلام دين الرحمة والوسطية والاعتدال والعيش المشترك».

الرياض توقع مشروع «إفطار صائم» للاجئين السوريين في لبنان

الرياض – «الحياة» .. وقعت المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في الرياض أول من أمس مشروع «إفطار صائم» للاجئين السوريين في لبنان يستفيد منه 90 ألف لاجئ، وذلك بالتعاون مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني. ووقّع المشروع عن المركز، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، مساعد المشرف العام للعمليات والبرامج ماهر بن عبدالرحمن الحضراوي الذي قال، إن المشروع «يأتي ضمن مشاريع حملة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لإغاثة الشعب السوري في مجال الأمن الغذائي». وأضاف: «إن حملة خادم الحرمين الشريفين تقوم بتنفيذ المشاريع الإغاثية والإنسانية للنازحين في الداخل السوري، وكذلك تقدم المساعدات للاجئين السوريين خارج سورية»، مفيداً بأن «مشروع إفطار صائم من المشاريع المنفذة للسوريين في الخارج. ويشمل: تقديم وجبات إفطار للصائم خلال شهر رمضان المبارك في أماكن تجمع اللاجئين السوريين في مدن طرابلس وعكار والبقاع والجنوب، ويستفيد منه 90 ألف لاجئ». وأوضح مدير إدارة الإغاثة العاجلة في المركز فهد العصيمي أن «مشاريع الأمن الغذائي، منذ انطلاق الحملة، شملت برامج تقديم السلل الغذائية والوجبات الجاهزة من خلال المطابخ المركزية أو من خلال توفير الخبز». وقال: «هنالك مشاريع قادمة لدعم الزراعة والمزارعين، وبذلك يكون العمل على الحاجة العاجلة والحاجات المتوسطة وإعادة قدرات الشعب السوري على إنتاج الغذاء، وبالتالي ينعكس ذلك على توفير الحاجة الغذائية وتوفير الموارد المالية للأسر، وسيكون إن شاء الله مجموع هذه المشاريع ملبياً للحاجة في قطاع الأمن الغذائي في شكل كبير». إلى ذلك، سلّم فريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أول من أمس 50 طناً من التمور هدية إلى بنين، بحضور مندوب السفارة السعودية في نيجيريا، ومندوب وزارة المالية، والأمين العام لوزارة الخارجية في بنين مارك أرابا. كما سلّم فريق مركز الملك سلمان 48 طناً من التمور لبرنامج الأغذية العالمي في بوركينا فاسو، حيث جرى التسليم بمقر سفارة خادم الحرمين الشريفين في العاصمة البوركينية واغادوغو، بحضور القائم بأعمال السفارة في بوركينا فاسو عبدالرحمن بن مفرح الزهراني، ومندوب وزارة المالية بالمملكة، وممثل برنامج الأغذية العــالمي في بوركينا فاسو جون شارلز. من جهة ثانية، واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة السوريين توزيع المساعدات الإغاثية على اللاجئين في الأردن في محطتها 134، ضمن البرامج الإغاثية التي تطلقها الحملة خلال هذا الموسم وهي «شقيقي سفرتك هنية» و «شقيقي صحتك غالية». وتشمل المساعدات: أطقم الأواني المنزلية، والحقيبة الصحية، في محـــافظتي إربد والمفرق، من خلال أربع محطات متتالية ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 17 ألفاً و574 مستفيداً بواقع ثلاثة آلاف و241 أسرة.

السعودية تخطط لإطلاق أول شبكة لأتباع الأديان والثقافات في العالم العربي

برلين - «الحياة» ... أعلن الأمين العام لمركز المـــلك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثــــقافات فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، أن «المملكة العربية السعودية تخطط لإطلاق أول شبكة لأتباع الأديــــان والثــــقافات في العالم الـــعربي لتعزيز المشترك الإنــــساني المبني على أساس احترام التنوع وتــــعزيز التعايش، لترسيخ الأمن وبناء السلام بين كل مكونات المجتمع، والحفاظ على أسس المواطــــنة المشتركة، بداية 2018 «، موضحاً أن «الـــمركز يخطط لعقد مؤتمر رفيع المستوى، فــي بداية العام المقبل». وأكد في كلمة ، خلال مؤتـــمر «مسؤولية الأديان من أجل السلام»، الذي عـــقد بين 22 و23 الجاري، في برلين، وافتتح فــــعالياته وزير الخارجية الألمـــاني غابريل زيغمار، في حضور ما يزيد على 100 من المؤسسات المختصة بالحوار ورجــــال الدين من أنحاء العالم، يمثلون 53 دولة، «أهمـــــية تعميق التعاون بين كل فئات المجتمع من أفراد ومؤسسات دينية وصــــانعي القرار الســــياسي في العالم، من أجل إيجاد حلول شاملة وعملية لمختلف ظواهر العنف والتطرف، التي قد تقف حائلاً أمام ترسيخ قيم التعايش والسلام». وقال: «إن الحلول الشاملة أكثر احتمالاً لأن تكون مستدامة أو طويلة الأمد، لأنها تأخذ في الاعتبار القيم الدينية والأخلاقية والعادات والتقاليد المجتمعية بأشـــكالها المختلفة، فعلى هذا النهج يمكننا تمـــــكين القيادات الدينية من مساعدة صانعي القرار السياسي في مواجهة ظواهر التطرف الفكري والديني وأيضاً الإرهاب»، مضيفاً أنه «اتضح من خلال اللقاءات الحوارية والدراسات والبحوث أن من مسببات التطرف اتساع الفـــجوة بين الأفراد والمؤسسات الدينية وصناع القرار السياسي، ومقابلة ذلك بـــتطرف أيديولوجي في المجتمعات التي تفــصل بين الدين والسياسة». وأشار ابن معمر، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، إلى تجربة المركز «في مجال الحوار بين أتباع الأديان، وتطبيق مشاريع السلام، بالتعاون مع قيادات دينية وصانعي القرار السياسي». موضحاً أن «80 في المئة من سكان العالم لديهم انتماءات دينية، ومن هنا فإن التركيز على الرؤى المشتركة وعلى المجالات التي تعزز هذه الرؤى، من حيث التواصل والتفاهم على النطاقين الحضاري والإنساني، سيكون لها تأثيرها، بلا شك، في قراءة مختلف القضايا بمنهجية الــــحوار والتفاعل المعرفي». ودعا القيادات الديــــنية إلى «ترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين مختلف أتباع الأديان والثقافات من أجــــل دعم عملية التكامل الدولي، وبخاصة أن مختلف الديانات والثقافات العالمية تدعو في جــوهرها إلى تعزيز المشتركات، ويـــمكنها التأثير والتأثر بفعل قوة عصر الاتصال والتقنية وسرعته، التي تتعايش بها الثقافات وتتفاعل إلى حد كبير».

مسؤول أردني لأورينت.. في هذه الحالات فقط يتم إبعاد اللاجئين السوريين

أورينت نت .. اللاجئون السوريونالأردن استضاف برنامج "لقاء خاص" مدير شؤون اللاجئين السوريين في الأردن العميد "جهاد غالب المطر"، والذي أكد أن إبعاد السوريين من المملكة يتم بطريقتين، إما طوعياً -أي برغبة اللاجئ نفسه- أو قسرياً لأسباب أمنية لمن ثبت تواصله مع جهات تعتبر إرهابية في منطقة الشرق الأوسط. وأشار العميد جهاد في اللقاء الذي سيعرض اليوم الجمعة في تمام الساعة 9 مساءً بتوقيت دمشق على قناة "أورينت نيوز"، إلى أن هناك ضوابط لإصدار أذونات الخروج من المخيمات في الأردن. وطالب العميد كل السوريين الذين لم يصدروا البطاقة الأمنية الممغنطة بإصدارها من أجل المحافظة على حقوقهم والخدمات التي تقدمها الحكومة الأردنية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة. وفيما يتعلق بالمشاريع القادمة في المخيمات، قال مدير شؤون اللاجئين السوريين: "إنه بمنتصف عام 2018 سيتم انتهاء من مشروع الصرف الصحي بمخيم الزعتري، وسيتم مد المياه لكل كرافانات المخيم، ومتوقعا في الوقت ذاته رفع ساعات الكهرباء في المخيم إلى 12 ساعة قريباً".

 



السابق

مقتل 80 من عوائل «داعش» بغارات للتحالف شرق سورية وخبراء روس وأتراك وإيرانيون يرسمون «حدود التهدئة»....الخط الساخن بين روسيا وأميركا لم ينقطع بسوريا..الجيش الأمريكي يعلن عن مقتل أحد جنوده في سوريا..فرنسا تؤكد: لدينا قوات خاصة تعمل في سوريا...هل تمضي الولايات المتحدة وإيران في درب الصدام بسوريا؟....روسيا تعمل على «تسريع» نشر المراقبين العسكريين في سورية..

التالي

حكومة العبادي عاجزة عن مواجهة ميليشيات تُوفر ملاذات آمنة لبحرينيين مطلوبين..فتح تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان بالموصل و«الحشد» يهدد بدخول سنجار.. والأكراد يتوعدون..تكليف القوات الخاصة اقتحام معقل «داعش» الأخير في الموصل...حزب طالباني يدعو حركة «التغيير» للعودة إلى المفاوضات..قتل انتحاري وتفكيك شبكة إرهابية في ديالى


أخبار متعلّقة

تعز.. القصر الجمهوري في قبضة الشرعية..وزير الخارجية اليمني يلتقي مسؤولاً عمانياً..الكوليرا ينافس الحرب بحصد أرواح اليمنيين ويسرق فرحتهم في رمضان...بن دغر: في اليمن الاتحادي السلطة لن تكون حكراً على أحد...قرقاش: دول “الخليجي” تمر بأزمة حادة والحل في تغييّر السلوك وأكد أن للصبر حدوداً...مخاوف أميركية من تبعات وجود قاعدة “العديد” بقطر...محمد بن سلمان يجري محادثات مع بوتين في موسكو اليوم..«الداخلية السعودية»: إصابة رجلي أمن في انفجار عبوة ناسفة بالقطيف...الدوحة سلّمت الرياض مطلوباً سعودياً...معلومات عن زيارة أمير قطر الكويت...(الجزيرة) تسحب الرسم المسيء ووساطة كويتية «مشروطة» لتطويق الأزمة مع قطر

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,080,102

عدد الزوار: 6,977,747

المتواجدون الآن: 71