البحرين: إلقاء القبض على مطلوبين..اعتماد قرار المملكة بمكافحة الإرهاب إعلامياً...الأردن يبحث عن تكفيريين ينشطون في محافظة الكرك ويعتقل ممول خلية الكرك

إحباط محاولة تسلل حوثية في «الضباب»..."بن دغر" يوجه بالبدء الفوري بصرف مرتبات الجيش والأمن في تعز

تاريخ الإضافة الخميس 22 كانون الأول 2016 - 5:38 ص    عدد الزيارات 1911    القسم عربية

        


 

اليمن تطالب بنقل جثمان «العبسي» إلى عدن وإحباط محاولة تسلل حوثية في «الضباب»
عكاظ..أحمد الشميري (جدة)
أحبطت قوات الجيش الوطني محاولات تسلل للميليشيا الانقلابية في منطقة وهر الضباب غرب مدينة تعز، فيما استهدفت مدفعية الجيش مواقع الانقلابيين داخل القصر الجمهوري ومعسكر التشريفات شرق المدينة، ما أسفر عن تدمير عدد من الآليات. وأكد مصدر عسكري سيطرة الجيش على جبلي الرضعة والهوبين في الأقروض المسراخ جنوب تعز، مشيرا إلى مقتل سبعة من مسلحي الميليشيات، وإصابة 11 آخرين في مواجهات الساعات الماضية، بينما قتل مدنيان اثنان وأصيب ثلاثة آخرون في قصف عشوائي للميليشيات الانقلابية على الأحياء السكنية. من جهة ثانية، دعت وزارة الإعلام اليمنية الأمم المتحدة ومنظمة الصليب الأحمر الدولي إلى سرعة التدخل لنقل جثمان الصحفي محمد عبده العبسي إلى مدينة عدن، لتشريح جثته، بعد شكوك حول اغتياله بصنعاء.
وقالت الوزارة في بيان لها: إن الصحفي العبسي الذي كان يعمل في واحدة من مؤسسات الوزارة قبيل الانقلاب، كان يعمل على تحقيقات استقصائية في أيامه الأخيرة تتناول قضايا خطيرة ووثائق تدين الانقلابيين، خصوصا تلك التي تتعلق بالنفط والسلاح. وأكد البيان الذي بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية أمس أن ضمن التحقيقات الاستقصائية التي نشرها العبسي في مدونته أخيراً ما يتعلق بالسوق السوداء للنفط والغذاء، وتكشف أن إجراءات الانقلابيين هي التي تقف وراء حصار اليمنيين في الداخل. وجددت الوزارة تأكيدها على ضرورة أن يحظى حادث وفاة العبسي الغامض والمفاجئ بتحقيق عادل ومنصف، بعيدا عن مكان حدوث الوفاة، وضغوط النافذين في سلطات الانقلاب.
مفتي عدن: التحالف تصدى للحوثي بامتياز
عكاظ..واس (الرياض) أ ف ب (عدن)
أكد مفتي عدن علي بن محمد باوريس، أن هدف الحوثيين حاليا هو تغيير الهوية، وتغيير عقائد الشعب اليمني، لافتا إلى أهمية جهود العلماء في مجابهة هذا المشروع، سواء في المناطق المحررة، أو المناطق التي تخضع لنفوذهم بشتى الوسائل الممكنة.
وعبر باوريس في تصريحات له أمس (الأربعاء) عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودول التحالف في التصدي للخطر الحوثي الذي يستهدف الانقضاض على الشرعية، وتهديد أمن واستقرار اليمن. وطالب العلماء بمعايشة هموم الأمة، وتطلعاتها، داعيا وسائل الإعلام إلى القيام بحملة شاملة لفضح مخططات ومؤامرات الحوثيين، وكشف مخططاتهم الدنيئة لتغيير هوية اليمن.قتل ثلاثة من عناصر تنظيم قاعدة أمس (الاربعاء) في غارة جوية شنتها طائرة بدون طيار في جنوب اليمن. وأوضحت المصادر أن ثلاثة من عناصر القاعدة قتلوا في غارة جوية لطائرة بدون طيار استهدفت مركبة للتنظيم في شبوة. وأكدت أن الغارة استهدفت المركبة ما أدى إلى احتراقها وتفحم جثث العناصر الذين كانوا على متنها وعددهم ثلاثة. ولم تحدد المصادر هوية الطائرة، لكن الولايات المتحدة هي القوة الوحيدة التي تمتلك طائرات من دون طيار قادرة على ضرب أهداف في شبه الجزيرة العربية.مقتل 3 من القاعدة في شبوة
"بن دغر" يوجه بالبدء الفوري بصرف مرتبات الجيش والأمن في تعز
عكاظ..واس (مأرب)
وجه رئيس الحكومة اليمنية، أحمد بن دغر اليوم، بالبدء الفوري في صرف مرتبات الجيش والأمن في محافظة تعز، وسط البلاد. ووفقاً لوكالة الأنباء الحكومية ، فقد حث خلال لقائه في عدن، بلجنة صرف مرتبات المنطقة العسكرية الرابعة برئاسة وزير الزراعة والري أحمد الميسري، على استكمال كل الإجراءات التحضيرية وحصر كشوفات المستفيدين، مؤكداً أن صرف المرتبات سيستمر حتى الانتهاء من عملية الصرف لكافة أفراد الجيش والأمن. وأشار بن دغر إلى "ضرورة معالجة الإشكاليات التي ظهرت في آلية صرف المرتبات كافة، وضبط آلية الصرف ورفع مستوى التحري والدقة في اعتماد قوائم البيانات وعدم السماح لأي خلط أو أخطاء في الأسماء والرتب العسكرية.
خسائر جسيمة للحوثيين في تعز وشرق صنعاء
صنعاء، عدن - «الحياة»، أ ف ب 
كثفت مقاتلات التحالف العربي أمس، غاراتها على مواقع ميليشيات جماعة الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي صالح شرق صنعاء وفي محافظات الحديدة وصعدة وحجة، في وقت صدت «المقاومة الشعبية» هجمات للميليشيات في محافظة البيضاء، فيما عين الرئيس عبدربه منصور هادي الدكتور شايع الزنداني سفيراً لليمن لدى المملكة العربية السعودية.
وعلى صعيد العمليات العسكرية، تكبد الحوثيون والقوات الموالية لصالح خسائر كبيرة على مختلف الجبهات أمس، فقد قتل سبعة منهم على الأقل خلال مواجهات عنيفة مع الجيش الوطني والمقاومة في محافظة تعز. وأوضح مصدر عسكري أن الجيش تمكن أمس من دحر الميليشيات في تبة الرضعة وجبل الهوبين في منطقة الأقروض بمديرية المسراخ جنوب محافظة تعز. ودمر أفراد الجيش طقماً محملاً بالذخائر للانقلابيين. كما قتل أمس أربعة من عناصر الحوثيين وجرح ستة آخرون في كمين نصبه مسلحون موالون للقوات الحكومية في محافظة الضالع الجنوبية، وفقاً لمصدر أمني.
وأفادت مصادر الجيش الوطني بأن مقاتلات التحالف أغارت على مواقع وتعزيزات للميليشيات الحوثية وقوات صالح في جبهة نهم شمال شرقي العاصمة بالتزامن مع قصف مدفعي، واستهدفت الغارات مواقع في مفرق أرحب وسد بني بارق والتباب السود غرب جبل المنارة، ما أدى إلى مقتل وجرح العشرات في صفوف المتمردين.
كما طاولت الغارات مواقع الحوثيين في منطقة «جبل الطويل» قرب المدخل الشرقي للعاصمة في مديرية «بني حشيش» وامتدت غرباً إلى محافظة الحديدة حيث طاولت معسكر الدفاع الساحلي، إلى جانب مواقع للميليشيات على امتداد المناطق الحدودية في محافظتي صعدة وحجة. وفي محافظة البيضاء، شنت الميليشيات الانقلابية هجوماً عنيفاً على مواقع المقاومة بمنطقة الجوف التابعة لمديرية القريشية، واستخدمت في هجومها الدبابات وقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة المتمركزة في مواقع الروق والخرابة وجرد النود وعرقوب القصب، إلا أن عناصر «المقاومة الشعبية» صدت الهجوم وكبدت الميليشيات خسائر في الأرواح والآليات.
في غضون ذلك، عثرت وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لشرطة عدن أثناء دهم منزل إرهابي هارب، على حزام ناسف جاهز للتفجير وعبوات ناسفة وألغام وأجهزة تفجير من بعد. وبحسب مصدر أمني تحدث إلى «وكالة الأنباء اليمنية»، فقد تمت عملية الدهم إثر معلومات حصلت عليها الأجهزة الأمنية من أحد العناصر الإرهابية المقبوض عليهم في وقت سابق.
وفي محافظة شبوة قتل ثلاثة من عناصر تنظيم «قاعدة الجهاد في جزيرة العرب» في غارة شنتها طائرة من دون طيار مساء أول من أمس (الثلثاء). واستهدفت الغارة مركبة كانوا يستقلونها، ما أدى الى احتراقها وتفحم جثث العناصر الثلاثة الذين كانوا على متنها.
ولم تحدد المصادر الأمنية التي نقلت الخبر هوية الطائرة، لكن الولايات المتحدة هي القوة الوحيدة التي تملك طائرات من دون طيار قادرة على ضرب أهداف في تلك المنطقة. وسبق أن أعلنت واشنطن عن عدة غارات ضد أهداف لتنظيم «القاعدة» في اليمن.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية أن السفير اليمني الجديد في السعودية شايع الزنداني، أدى اليمين الدستورية أمس أمام الرئيس هادي، الذي قال بالمناسبة: «المملكة العربية السعودية دولة شقيقة وراعية للجوار والسلام والأمن في اليمن ومواقفها مع شعبنا ليست وليدة اللحظة في نصرة الشعب من خلال عاصفة الحزم، بل أياديها البيضاء وبصماتها شاهدة على أفعالها الخيرية والإنسانية منذ عقود مضت». وحض هادي سفيره الجديد على أن يكون خير عون في حمل رسالة اليمن وواقعه. في غضون ذلك، دعت نقابة هيئة التدريس في جامعة صنعاء أعضاءها إلى التوقف عن التدريس بدءاً من مطلع السنة الجديدة احتجاجاً على عدم صرف الحوثيين الرواتب منذ أربعة أشهر وتسخير موارد البلاد في المحافظات التي يسيطرون عليها لمصلحة المجهود الحربي.
 
البحرين: إلقاء القبض على مطلوبين
رويترز (البحرين، دبي)
ذكرت وزارة الداخلية البحرينية عبر حسابها الرسمي في موقع «تويتر» أمس (الأربعاء)، أن قوات الأمن نفذت أوامر قضائية بالقبض على مطلوبين ببعض القرى فيما أشارت المصادر إلى أن قوات الأمن اشتبكت مع أنصار عيسى قاسم قرب منزله في قرية الدراز. ويواجه قاسم الطرد من البحرين بعدما سحبت السلطات الجنسية منه في مايو بتهمة إثارة العنف ووجود صلات تربطه بإيران.
اعتماد قرار المملكة بمكافحة الإرهاب إعلامياً
«عكاظ»(جدة)
اعتمد وزراء إعلام دول منظمة التعاون الإسلامي بالإجماع، مشروع القرار الذي تقدم به وفد المملكة الخاص بدور الإعلام في مكافحة الإرهاب. وأكدوا في ختام مؤتمرهم في جدة اليوم (الأربعاء)، أن وسائل الإعلام والمفكرين معنيون بتسليط الضوء على كون ظاهرة الإرهاب ظاهرة اجتماعية عالمية لها أسبابها وأنماطها، وليست ظاهرة دينية.
وشدد القرار على دور وسائل إعلام دول المنظمة، وخصوصا أدوات الإعلام الجديد، بما فيها وسائل التواصل الاجتماعي، في مكافحة الإرهاب دولياً والتعريف بالصورة الحقيقية للإسلام ونبذ الإرهاب، ويركز على تأهيل كوادر إعلامية متخصصة قادرة على التعامل مع الأحداث الإرهابية وتغطيتها بالشكل المناسب، وإنتاج أفلام قصيرة لمجابهة ظاهرة الإرهاب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام. كما اعتمد الوزراء الإستراتيجية الإعلامية للمنظمة للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا وآليات تنفيذها، واعتماد الإستراتيجية الإعلامية الشاملة حتى عام 2025، وتمكين المرأة في وسائل الإعلام ومن خلالها، والتحرك الإعلامي داخلياً وخارجياً.
الأردن يعتقل ممول خلية الكرك
عكاظ..أ ف ب (عمّان)
انتهت العملية الأمنية في محافظة الكرك، باعتقال ممول هجوم الأحد الماضي على مركز أمني ودوريات للشرطة، التي تبناها تنظيم «داعش» الإرهابي، وأوقعت 10 قتلى بينهم سبعة عناصر أمن. وقال مصدر أمني مسؤول: «إن القوة الأمنية المشتركة من قوات الدرك والأمن العام والأجهزة الأمنية الأخرى أنهت عمليتها الأمنية في محافظة الكرك».
الأردن يبحث عن تكفيريين ينشطون في محافظة الكرك
الحياة..عمان - محمد خير الرواشدة 
استمرت قوات الأمن بملاحقة عناصر فاعلة في «خلية الكرك». وأفادت معلومات بمتابعة سلفيين تكفيريين في محافظة الكرك ومناطق واسعة من الأردن، إضافة إلى حملة إلكترونية لملاحقة الناشطين منهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في وقت تزداد المظاهر الأمنية في المحافظة، وسط حذر شديد من الأهالي الذين يخشون وجود أعداد أكبر للإرهابيين من تلك الأرقام الرسمية المعلنة. وتعهد الملك عبدالله الثاني بـ «الرد بقوة على كل من يعبث أو يحاول العبث بأمن الوطن»، بعد ساعات من انتهاء حملة دهم في بلدة قريفلا شمال محافظة الكرك (118 كيلومتراً جنوب عمان) أسفرت عن مقتل 4 من رجال الأمن وجرح 12 آخرين ومقتل مطلوب واعتقال آخر.
وشدد الملك خلال ترؤسه أمس جانباً من جلسة لمجلس الوزراء في «المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات»، على مواصلة العمل بكل زخم وقوة، ومضاعفة الجهود على كل الأصعدة من أجل تحقيق ما فيه مصلحة الأردن، مؤكداً أهمية التعاون بين الحكومة ومجلس النواب، وضرورة دعم الأجهزة الأمنية، لما تقوم به من جهد كبير يفخر به كل الأردنيين.
وخلفت صور الملك الأردني خلال متابعته الأحداث الأخيرة في الكرك، مشاعر متناقضة لدى المواطنين، ففيما استخدم البعض أدوات التواصل الاجتماعي للتعبير عن مدى «الطمأنينة» لوجود الملك وإدارته الأزمة، عبّر آخرون عن شعورهم بـ «ضخامة» الحدث الذي استدعى تدخل الملك شخصياً. وظهر عبدالله الثاني خلال أحداث قريفلا في مقر إدارة العمليات الأمنية، مرتدياً لباسه العسكري، ومترئساً اجتماع مجلس السياسات ليل الثلثاء- الأربعاء، إضافة الى ترؤسه جلسة لمجلس الوزراء أمس.
وجاءت رئاسة عبدالله الثاني الاجتماعات المتلاحقة بعدما تسببت المواجهات مع المسلحين بمقتل 11 عنصراً أمنياً، رافقتها انتقادات شعبية واسعة لأداء الحكومة ووزارة الداخلية والأجهزة الأمنية.
وانتهت العملية الأمنية في الكرك في ساعة متأخرة ليل الثلثاء باعتقال ممول «خلية الكرك» والهجوم على مركز أمني ودوريات للشرطة التي تبناها تنظيم «داعش». وأعلن مصدر أمني مسؤول أمس، أن «القوة الأمنية المشتركة أنهت عمليتها في محافظة الكرك» التي أسفرت عن «مقتل أحد الإرهابيين واعتقال آخر، إضافة إلى مقتل أربعة من القوات الأمنية وإصابة 12 آخرين». وأضاف أن «الإرهابي المعتقل اعترف بعلاقته بالخلية الإرهابية التي استهدفت عناصر أمنية ومدنيين في منطقتي القطرانة وقلعة الكرك الأحد، وأنه قام بشراء الأسلحة وتمويل تلك الخلية».
وكان الناطق باسم الحكومة محمد المومني أعلن ليل الثلثاء- الأربعاء، أن الأجهزة الأمنية وخلال مرافقتها أحد المطلوبين إلى منزله للكشف على أسلحة، «هرب إلى داخل المنزل وأغلق الباب، ثم صعد إلى سطح المنزل ليبدأ بإطلاق النار تجاه القوة الأمنية، ما تسبب بسقوط 4 شهداء من العناصر الأمنية»، مضيفاً أن ما حصل بعد ذلك في بلدة قريفلا «كان القضاء على الارهابي ثم تمشيط المنطقة».
واعترف الوزير الأردني ضمنياً بوجود مكمن مدبر للقوة الأمنية التي رافقت المطلوب إلى منزله، وهو ما أكدته مصادر أمنية لـ «الحياة» قبيل تصريحات المومني. وزاد من حجم الأزمة أن الإرهابي تحصن في نقاط استحكام وبدأ بإطلاق النار من سلاح أوتوماتيكي متطور مكّنه من قتل 4 عناصر أمنية وإصابة 11 آخرين.
وذكرت معلومات أمنية أن بعض عناصر الخلية الإرهابية، الذين ينتمون الى تنظيم «داعش»، تلقى تدريبات خارج المملكة. وأفادت معلومات محلية بأنهم كانوا يتدربون في منطقة القصر في محافظة الكرك قبل عام تقريباً، فيما دلّت المهارة العالية في التعامل مع السلاح على قدرات قتالية لدى عناصر الخلية.
 

المصدر: مصادر مختلفة

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,081,851

عدد الزوار: 6,977,815

المتواجدون الآن: 76