إيران تستهدف مجسم «نيميتز» وأميركا تصف تدريباتها بـ«المتهورة»...إنفجار في منطقة صناعية بإقليم كرمان شاه غرب إيران...

تاريخ الإضافة الأربعاء 29 تموز 2020 - 1:19 ص    عدد الزيارات 1324    التعليقات 0

        

إيران تستهدف مجسم «نيميتز» وأميركا تصف تدريباتها بـ«المتهورة»...

الراي.... فجّر الحرس الثوري الإيراني، مجسّماً لحاملة طائرات أميركية بصواريخ أمس، خلال «مناورات الرسول الأعظم الـ14»، قرب مضيق هرمز. وظهرت قوارب سريعة وهي تبحر ضمن تشكيل محدد قبل أن تطلق القوات البرية قذائف مدفعية بينما تم إطلاق صاروخ من مروحية. وأظهرت اللقطات نموذجاً لحاملة الطائرات الأميركية من فئة «نيميتز» بوجود صفوف من مجسمات مقاتلات على جانبي مدرج الهبوط. وأطلق صاروخ آخر من مروحية خلّف دخانا قبل أن يصطدم على ما يبدو بطرف السفينة الحربية الزائفة. وشوهد بعد ذلك عناصر القوات المسلحة وهم يهبطون على سطحها قبل أن تحيط بها نحو عشرة قوارب سريعة. ووصفت البحرية الاميركية، التدريبات الإيرانية بـ«المتهورة وغير المسؤولة»، مؤكدة في الوقت ذاته أن التدريبات لم تعرقل حركة الملاحة في المنطقة الاستراتيجية. من ناحية ثانية، اشتعلت النيران في صهاريج للوقود مركونة في مرآب قرب كرمانشاه غرب إيران. وقال ناطق باسم خدمات الطوارئ إن 5 أشخاص، بينهم 4 من رجال الإطفاء، أصيبوا. كما وقع حريق جزئي في مستشفى «شريعتي» التابع لجامعة طهران. وأعلنت السلطة القضائية اعتقال مواطنَين سويديين يشتبه بأنهما «متورطان بتهريب المخدرات».....

إيران تفجّر مجسما لحاملة طائرات أميركية خلال تدريبات في الخليج

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... فجّر الحرس الثوري الإيراني مجسّما لحاملة طائرات أميركية بصواريخ، اليوم الثلاثاء خلال تدريبات عسكرية في الخليج وصفتها الولايات المتحدة بـ«المتهورة وغير المسؤولة». وجرت التدريبات التي أطلق عليها «مناورات الرسول الأعظم (ص) الـ14»، بحسب النسخة العربية من وكالة الأنباء الرسمية «إرنا» قرب مضيق هرمز، الممر البحري الرئيسي بالنسبة لخمس الإنتاج العالمي من النفط، وذلك على وقع توتر متزايد بين إيران والولايات المتحدة. وأظهرت تسجيلات مصورة للمناورات بثها التلفزيون الرسمي القوات الجوية والبحرية التابعة للحرس الثوري وهي تستعد لشن هجوم قبالة الساحل في جنوب غرب البلاد. وظهرت قوارب سريعة وهي تبحر ضمن تشكيل محدد قبل أن تطلق القوات البرية قذائف مدفعية بينما تم إطلاق صاروخ من مروحية. وأظهرت اللقطات نموذجا لحاملة الطائرات الأميركية من فئة «نيميتز» بوجود صفوف من مجسمات طائرات مقاتلة على جانبي مدرج الهبوط. ثم انتقل التلفزيون الرسمي إلى لقطة تظهر صواريخ أثناء إطلاقها إلى البحر من على متن شاحنات، قبل أن يظهر الأضرار في هيكل مجسّم حاملة الطائرات. وأطلق صاروخ آخر من مروحية خلّف دخانا قبل أن يصطدم على ما يبدو بطرف المجسم. وشوهد بعد ذلك عناصر القوات المسلحة وهم يهبطون على سطحه قبل أن تحيط به نحو عشرة قوارب سريعة. وقال قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي للتلفزيون الرسمي إن «ما تم عرضه اليوم في هذه التدريبات، على مستوى القوات الجوية والبحرية، كان كله هجوميا». ونقل موقع الحرس الثوري «سيبانيوز» عن الناطق الجنرال عباس نيلفروشان قوله إنه تم إطلاق صواريخ جديدة بعيدة المدى خلال التدريبات. وقال «استخدمت بعض الأسلحة والمعدات المفاجئة، على غرار صواريخ بالستية بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف هجومية عائمة من موقع بعيد».....

عسكريّو «الظفرة» و«العديد» الأميركيتين اختبؤوا خلال تدريبات عسكرية إيرانية

الاخبار....تلقّى العسكريون في القاعدتين أوامر بالاختباء لعدة دقائق ضمن مبان محصّنة (أ ف ب)

فجّر الحرس الثوري الإيراني مجسّماً لحاملة طائرات أميركية، بصواريخ الثلاثاء، خلال تدريبات عسكرية في الخليج وصفتها الولايات المتحدة بـ«المتهوّرة وغير المسؤولة». وجرت التدريبات التي أطلق عليها «مناورات الرسول الأعظم (ص) الـ14»، بحسب النسخة العربية من وكالة الأنباء الرسمية «إرنا» قرب مضيق هرمز، الممر البحري الرئيس بالنسبة إلى خمس الإنتاج العالمي من النفط، وذلك على وقع توتر متزايد بين إيران والولايات المتحدة. وأظهرت تسجيلات مصورة للمناورات بثّها التلفزيون الرسمي القوات الجوية والبحرية التابعة للحرس الثوري وهي تستعد لشن هجوم قبالة الساحل في جنوب غرب البلاد. وعقب الإعلان، قال مراسل شبكة «سي إن إن» الأميركية، حمدي الخشالي، على «تويتر»، إن قاعدتَي العديد في قطر والظفرة في الإمارات، كانتا في «حالة تأهب قصوى» صباح اليوم، بعدما أظهرت مؤشرات أن «صاروخاً بالستياً إيرانياً، قد تم إطلاقه، وربما يكون طريقه نحو القواعد». ووفق الخشالي، تلقّى العسكريون في القاعدتين أوامر بالاختباء لعدة دقائق، ضمن مبان محصّنة، ويجري الآن «تحليل البيانات» من قبل الأميركيين. وفي تسجيلات المناورات، ظهرت قوارب سريعة وهي تبحر ضمن تشكيل محدد قبل أن تطلق القوات البرية قذائف مدفعية بينما تم إطلاق صاروخ من مروحية. وأظهرت اللقطات نموذجاً لحاملة طائرات أميركية من فئة «نيميتز» بوجود صفوف من مجسمات طائرات مقاتلة على جانبي مدرج الهبوط. ثم انتقل التلفزيون الرسمي إلى لقطة تظهر صواريخ أثناء إطلاقها إلى البحر من على متن شاحنات، قبل أن تظهر الأضرار في هيكل مجسّم حاملة الطائرات. وقال قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي، للتلفزيون الرسمي إن «ما تم عرضه اليوم في هذه التدريبات، على مستوى القوات الجوية والبحرية، كان كله هجومياً». ونقل موقع الحرس الثوري «سيبانيوز» عن المتحدث الجنرال عباس نيلفروشان، قوله إنه تم إطلاق صواريخ جديدة بعيدة المدى خلال التدريبات. وقال: «استُخدمت بعض الأسلحة والمعدات المفاجئة، على غرار صواريخ بالستية بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف هجومية عائمة من موقع بعيد».

انتقاد أميركي

انتقد الأسطول الخامس الأميركي ومقرّه البحرين استخدام إيران لمجسم حاملة طائرات الذي ظهر أول مرة في صور التقطت عبر الأقمار الاصطناعية الاثنين. وقالت المتحدثة باسم الأسطول الخامس ريبيكا ريباريتش، في بيان لمكتب وكالة «فرانس برس» في دبي: «نحن على علم بتدريبات إيرانية على مهاجمة مجسم سفينة مماثلة لحاملة طائرات (...) نرى دائماً هذا النوع من السلوك متهوراً وغير مسؤول». وأضافت: «تقوم البحرية الأميركية بتدريبات دفاعية مع شركائنا لتعزيز الأمن البحري وحرية الملاحة، في حين تجري إيران مناورات هجومية في محاولة للتخويف (...) لا نسعى إلى نزاع لكننا على استعداد للدفاع عن القوات والمصالح الأميركية أمام أي تهديدات بحرية في المنطقة».

إنفجار في منطقة صناعية بإقليم كرمان شاه غرب إيران

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... ذكرت وكالة «ميزان» الإيرانية للأنباء، أن انفجاراً أشعل النار في صهريج وقود في إقليم كرمان شاه في غرب إيران، اليوم الثلاثاء، وهو الأحدث في سلسلة من الحرائق والانفجارات التي وقع بعضها في مدن حساسة. وقالت الوكالة، «وقع انفجار في صهريج وقود في مكان انتظار السيارات في منطقة دولت آباد الصناعية»، لكن لم ترد أنباء عن إصابات بشرية. ومنذ أواخر يونيو (حزيران) الماضي، وقعت انفجارات وحرائق عدة حول منشآت عسكرية ونووية وصناعية في إيران؛ أبرزها حريق في منشأة نطنز النووية المقامة تحت الأرض في 2 يوليو (تموز) الحالي.

«كوفيد ـ 19» يواصل تسجيل 200 وفاة يومياً في إيران

إصابة المتحدث باسم الحكومة... و9 ملايين مهددون بخسارة وظائفهم

لندن ـ طهران: {الشرق الأوسط}.... لم تختلف تطورات وباء «كورونا» كثيرا في إيران أمس، وواصلت أرقام الإصابات والوفيات مسارها التصاعدي. وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية أمس عن إصابة 2434 شخصا بفيروس «كورونا». وبذلك، لامس العدد الإجمالي للإصابات 294 ألفا، فيما بلغت حصيلة ضحايا الوباء 15912 بواقع 212 حالة إضافية خلال 24 ساعة. وانضم 1436 إلى عدد من يتلقون العلاج في المستشفيات، حيث تتعامل الفرق الطبية مع 3819 حالة حرجة وفق بيانات رسمية وردت أمس على لسان المتحدثة باسم وزارة الصحة، سيما سادات لاري. ووصلت حالات الشفاء إلى نحو 226 ألفا من أصل مليونين و354 ألف فحص تشخيص فيروس «كورونا» جرى في المراكز الصحية الإيرانية. ونقلت وكالة «فارس» عن رئيسة لجنة الصحة في مجلس بلدية طهران، ناهيد خدا كرمي أنه خلال يومي الأحد والسبت دفن 234 شخصا في مقبرة طهران، من بين ضحايا وباء «كورونا». وبلغت الحالات يوم السبت 116 ويوم الأحد وصلت إلى 118 شخصا، وهو ما يعادل نحو نصف حالات الوفاة التي أبلغت عنها السلطات في عموم البلاد. وقالت خدا كرمي إن «جميع أسرة العناية المركزة اكتملت»، محذرة من نقل المرضى إلى مستشفيات مؤقتة في حال استمرار الإصابات. وكانت المتحدثة باسم وزارة الصحة قد كررت مناشداتها بالتزام البروتوكولات الصحية لوقف الموجة الثانية من تفشي الوباء، في وقت أشارت فيه إلى تصنيف 12 محافظة في الوضع الأحمر، فيما أدرجت 13 محافظة في حالة الإنذار أو التأهب. وهذا التصنيف اليومي قائم على الإحصائية الرسمية التي تواجه شكوكا واسعة على الصعيدين الخارجي والداخلي حول صحة الأرقام، رغم دفاع الحكومة عنها. وشددت المتحدثة باسم وزارة الصحة على خطورة الأوضاع في طهران ومحافظات محيط العاصمة. وأشارت تحديدا إلى تدهور الأوضاع في محافظة البرز شمال طهران ودخول مدنها في الوضع الأحمر بعدما زادت نسبة الإصابات 60 في المائة مقارنة بالشهر الماضي. وعن محافظة أردبيل، شمال غربي البلاد، قالت إن ثلاث مدن دخلت الوضع الأحمر وخمس مدن أخرى في وضع الإنذار، موضحة أن نسبة من يتوافدون للعلاج في المستشفيات تضاعف مقارنة مع الشهر الماضي. ووجهت المتحدثة انتقادات إلى إقامة مجالس العزاء وحفلات الزواج والتجمعات العائلية رغم التحذيرات الموجهة إلى مختلف المناطق في أنحاء البلاد. وقالت: «على الأشخاص الذين يحضرون هذه المناسبات أن يعلموا أن خطر الإصابة الجماعية يزداد». جاء ذلك في حين تستعد البلاد بعد أقل من شهر لإقامة مجالس «عاشوراء» وفق إعلان الرئيس الإيراني حسن روحاني، السبت الماضي. وقالت وزارة الصحة أول من أمس إنها تعمل على تدوين بروتوكول جديد يناسب مراسم «عاشوراء». وقالت منظمة «التبليغ الإسلامي» التابعة لمكتب «المرشد» علي خامنئي إنها ستلاحق الهيئات الدينية التي لا تعمل وفق البروتوكولات الصحية في فترة مراسم «عاشوراء»، التي قد تمتد لشهرين. ومع ذلك، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن لجنة مكافحة في طهران سحبت ترخيص مراسم دينية تسبق طقوس عاشوراء في مدينة الري على مقربة من جنوب طهران. وحذر كثيرون خلال اليومين الماضيين من تبعات إقامة مراسم بهذا الحجم في البلاد، في وقت تشهد فيه مختلف المحافظات مناطق في الوضع الأحمر مع دخول البلاد في الموجة الثانية من تفشي الوباء. وفي محافظة الأحواز (خوزستان)، أفادت وكالة «إرنا» الرسمية عن نائب رئيس جامعة العلوم الطبية في محافظة الأحواز، محمود علوي أمس بأنها «قطعت أطول فترة من ذروة الوباء»، وأضاف «كانت في الذروة ثمانية أسابيع بسبب الحدود البرية والبحرية والاتساع». وظهرت بوادر التفشي الواسع في المحافظة الغنية بالنفط، بعد أسبوعين من تخفيف الحكومة قيودا فرضتها لاحتواء الموجة الأولى من الوباء، في 11 أبريل (نيسان)، وشهدت المحافظة ارتفاعا ملحوظا في الإصابات والوفيات. وأعلن مكتب المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي إصابته بفيروس «كورونا» المستجد للمرة الثانية منذ تفشي الوباء. وبحسب وكالة «فارس» التابعة لجهاز «الحرس الثوري» فإن ربيعي منذ نهاية الأسبوع الماضي دخل الحجر الصحي في منزله لكن نقل إلى المستشفى أمس لتلقي العلاج وإجراء مزيد من الفحوص. وكان ربيعي يتوسط رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي ورئيس منظمة البيئة، عيسى كلانتري وفق آخر صور نشرها موقع الرئاسة الإيرانية عقب اجتماع وزاري برئاسة حسن روحاني الأربعاء الماضي. ويظهر المسؤولون الثلاثة مرتدين كمامات على بعد أقل من متر. وذكرت وكالة «إيسنا» الحكومية أن المؤتمر الصحافي المقرر اليوم الثلاثاء قد تم إلغاؤه، لكن ربيعي سيرد على أسئلة الصحافيين بشكل مكتوب. وقال نائب وزير الصحة إيرج حريرتشي إن ما يحصل هذا الشهر من تطورات هو نتيجة ما زرعته بلاده الشهر الماضي، موجها لوما لاذعا إلى إقامة المراسم الاجتماعية. وشدد حريرتشي على أنه «لا يوجد أي حل سهل ووسط للقضاء على الفيروس حتى العام المقبل». وأضاف «إذا كان من المقرر أن يكون لدينا يوما 200 وفاة خلال 365 يوما فسوف أبلغ عن أرقام كبيرة لا تليق ببلادنا». وعلق حريرتشي على الجدل الدائر حول امتحان دخول الجامعات المقرر إقامته بعد أيام، مؤكدا إجراء الامتحان رغم التحذيرات من جهات طبية. وقال ردا على طلبات بتأجيل الامتحان: «من الممكن أن يكون الوضع في سبتمبر (أيلول) والخريف المقبل أسوأ من الوضع الحالي، لذلك لا يمكن تأجيل الامتحان». وكانت عضو اللجنة الوطنية لمكافحة «كورونا»، مينو محرز حذرت من تبعات تفشي واسع لوباء «كورونا»، وطالبت بتأجيل امتحان دخول الجامعات. وصرحت في هذا الصدد: «الأوضاع في طهران ليست مناسبة على الإطلاق». وطلبت إلغاء جميع أنواع التجمعات. اقتصاديا، ذكر تقرير لصحيفة «اعتماد» الإيرانية أن تسعة ملايين إيراني مهددون بفقدان وظائهم، وذلك بعدما ذكرت إحصائية لمركز الإحصاء الإيراني الشهر الماضي، أن مليونا ونصف مليون فقدوا وظائفهم بسبب تفشي جائحة «كورونا».....

إيران تعتقل سويديَين للاشتباه في تهريبهما مخدرات

ستوكهولم: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران غلام حسين إسماعيلي اليوم (الثلاثاء) عن اعتقال مواطنين سويديين يشتبه بأنهما متورطان بتهريب المخدرات في إيران. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، لم يكشف المتحدث عن هوية المشتبه فيهما أو يحدد متى تم القبض عليهما. ونقل موقع «ميزان» الذي يبث الأخبار المتصلة بالقضاء عن إسماعيلي قوله «قام القضاء باعتقال مواطنين سويديين بتهمة تهريب المخدرات. وأبلغنا حكومتهما وسفارتهما باعتقالهما عبر وزارة الخارجية». وأكد المتحدث أنه تم إبلاغ الحكومة السويدية أن الشخصين «يمكنهما الاستعانة بخدمات القنصلية وامتيازات الزيارات وغيرها». وكانت وكالة تسنيم للأنباء، قد أعلنت في بداية يوليو (تموز) القبض على سويديين كانا عضوين في «عصابة مخدرات دولية» في إطار «عملية معقدة». وأشارت الوكالة إلى أن «جزءا كبيرا من الحمولة المكتشفة» كانت من المخدرات، مضيفة أنه تم تفكيك الشبكة.

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,611,524

عدد الزوار: 6,997,656

المتواجدون الآن: 63