10 شركات أجنبية تنسحب من إيران..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 آب 2018 - 4:47 م    عدد الزيارات 1138    التعليقات 0

        

وزير خارجية كوريا الشمالية يجري محادثات في إيران..

الحياة...طهران - أ ف ب ... التقى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف اليوم (الثلثاء)، نظيره الكوري الشمالي ري يونغ هو تزامنا مع اعادة الولايات المتحدة فرض عقوباتها على طهران. واستقبل ظريف نظيره الكوري الشمالي الى جانب وفد من المسؤولين في وزارة الخارجية في طهران لكن لم يتم الادلاء باي تصريح للصحافيين. ويقوم ري بزيارة تستغرق يومين الى طهران ويرتقب ان يلتقي الرئيس الايراني حسن روحاني الاربعاء. وأوردت وكالة «فارس» للانباء ان الطرفين بحثا «العلاقات الثنائية ومسائل إقليمية في الشرق الاوسط» من دون إعطاء المزيد من التفاصيل. وتتزامن الزيارة مع إعادة فرض العقوبات الاميركية على إيران بعدما انسحب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي المبرم بين طهران والقوى الكبرى في أيار (مايو). وتضغط الولايات المتحدة حالياً على بيونغيانغ للتخلي عن قدراتها النووية بعدما تعهد الرئيس ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون «نزع الاسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية» خلال قمة تاريخية بينهما عقدت في حزيران (يونيو) الماضي. وعبر خبراء من الامم المتحدة عن قلقهم إزاء حصول تعاون عسكري بين ايران وكوريا الشمالية في السابق. وفي تقرير نشر في 2017، أكدوا وجود مهربي أسلحة كوريين شماليين يقيمون في طهران وأوجه شبه في صناعة الصواريخ لدى البلدين. وحضر وفد كوري شمالي أيضاً حفل تنصب الرئيس حسن روحاني في آب (اغسطس) 2017.

إنفوغرافيك.. 10 شركات أجنبية تنسحب من إيران..

(سكاي نيوز)... ما إن قررت الولايات المتحدة فرض عقوبات اقتصادية على إيران إثر انسحابها من الاتفاق النووي، حتى سارعت بعض الشركات الأجنبية الكبرى إلى الإعلان عن استجابتها للقرار الأميركي بعدم التعامل اقتصاديا مع طهران. ورغم أن هذه الشركات تحقق عوائد وأرباح بعشرات ملايين الدولارات، فإنها قررت التوقف عن ممارسة الأعمال التجارية مع طهران، حتى لا تكون عرضة للعقوبات الأميركية، وكي لا تخسر أعمالها في الولايات المتحدة، التي تفوق عوائدها بكثير مما يمكن أن تجنيه من إيران. الإنفوغرافيك المرفق يوضح الشركات الغربية العشر الكبرى التي قررت التوقف عن مزاولة الأعمال في إيران، كما يبين أسباب قرارها التخلي عن عوائد بعشرات الملايين من الدولارات. ووفقا للإنفوغرافيك، فقد قالت شركة النفط الفرنسية العملاقة "توتال" إنها ستنسحب من صفقة بقيمة مليار دولار كانت قد توصلت إليها مع إيران بالاشتراك مع شركة النفط الصينية إذا لم تحصل على إعفاء أميركي. الأمر ذاته ينطبق على شركة صناعة السيارات الفرنسية "بيجو" التي قالت إنها هي الأخرى ستنسحب ما لم تحصل على إعفاء أميركي، رغم أن مبيعاتها من السيارات في إيران بلغت نحو 44 ألف سيارة، وكانت قد توصلت لاتفاق مع شركة صناعة السيارات الإيرانية "خوردو" لإنتاج سيارات ستروين في إيران. الشركات الأميركية "هونيويل" و"دوفر دوف" و"جنرال إلكتريك" و"بوينغ" قررت إلغاء اتفاقياتها مع طهران رغم الأرباح الطائلة المتوقعة لها، ومن بينها عقد لبيع طائرات ركاب مدنية لشركات طيران إيرانية بقيمة 20 مليار دولار. وقرر عملاق الشحن البحري العالمي، شركة "ميرسك"، الالتزام بالعقوبات الاقتصادية، وأعلنت أنها لن تقوم بنقل أي شحنات نفط إيراني أخرى. ورغم أن "لوك أويل" شركة روسية، إلا أنها قررت عدم الدخول بأي شركة من أي نوع للقيام بأعمال تطوير حقول النفط الإيرانية، وهو ما ينطبق أيضا على الشركة الهندية "ريلاينس"، التي تمتلك أكبر مجمع لتكرير النفط في العالم، التي أعلنت أنها لن تقبل واردات النفط الخام من إيران وتوقفها عن استيراده في أكتوبر أو نوفمبر المقبلين. وانضمت "سيمنز"، وهي شركة متنوعة الاختصاصات (صحة، صناعة، طاقة، اتصالات متنقلة)، إلى موكب المقاطعة، وقالت إنها لن تقبل أي طلبيات جديدة من إيران، وستعمل على تقليل مصالحها التجارية هناك.

تحذير اميركي للعالم من التعامل تجاريا مع إيران!

(أ ف ب).. أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم أن "العقوبات الجديدة التي فرضتها واشنطن على إيران هي "الأكثر ايذاء على الإطلاق"، وحذر باقي الدول من التعامل تجاريا مع طهران". وقال في تغريدة على موقع "تويتر"، ان: "العقوبات الإيرانية فُرضت رسميا. هذه العقوبات هي الأكثر إيذاء التي يتم تطبيقها على الإطلاق، وفي تشرين الثاني، سيتم تشديدها إلى مستوى جديد"، مضيفا "أي جهة تتعامل تجاريا مع إيران لن يكون بإمكانها التعامل تجاريا مع الولايات المتحدة. لا أسعى إلى شيء أقل من السلم العالمي".

العقوبات تدفع «دايملر» الألمانية إلى التخلي عن خطط توسع في إيران

الراي...رويترز... قالت شركة دايملر الألمانية لصناعة السيارات والشاحنات اليوم الثلاثاء إنها تخلت عن خطط لتوسعة أنشطتها في إيران بعد إعادة فرض عقوبات أمريكية على طهران والتي بدأ سريانها اليوم. وقالت دايملر لـ«رويترز» في بيان «أوقفنا أنشطتنا المحدودة بالفعل في إيران بموجب العقوبات السارية». وفي أوائل 2016، أسست دايملر مشروعا مشتركا مع شركة إيران خودرو لصناعة وتجارة السيارات من أجل تصنيع وتوزيع شاحنات مرسيدس-بنز في البلاد. وكانت دايملر تخطط لفتح مكتب تمثيل في طهران. وذكرت الشركة في بيانها أنها حتى الآن لم تستأنف أنشطتها المرتبطة بالسيارات ولا تلك المتعلقة بالشاحنات في إيران. وأضافت أنها ستواصل مراقبة التطورات السياسية بعناية. وكانت صحيفة شتوتجارتر تسايتونج الألمانية أول من كشف عن تراجع دايملر عن التوسع في إيران في وقت سابق اليوم.

روسيا تعبر عن «خيبة أملها الشديدة» إثر إعادة فرض العقوبات الأميركية على إيران

(ف ب) ... أعربت روسيا عن «خيبة أملها الشديدة» إثر إعادة فرض العقوبات الأميركية على إيران، وفق ما ذكرت وزارة الخارجية الروسية.

قيادي بـ«الحرس الثوري»: الحوثيون استهدفوا ناقلتي النفط السعوديتين بطلب إيراني

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».. كشف القيادي في «الحرس الثوري» الإيراني، العميد ناصر شعباني، أن جماعة الحوثي استهدفت ناقلتي نفط سعوديتين في مضيق باب المندب، بطلب إيراني. وأفادت وسائل إعلام إيرانية نقلاً عن وكالة «فارس»، بأن القيادي في استخبارات «الحرس الثوري»، قال إن بلاده «لا تصر على مواجهة السعودية خارج الحدود»؛ غير أنه أشار إلى دور إيراني مباشر في استهداف ناقلتي نفط سعوديتين الأسبوع الماضي في مضيق باب المندب، بعد ساعات قليلة من خطابات قاسم سليماني قائد «فيلق القدس»، الذراع الخارجي للحرس الثوري، حول شن حرب «غير متكافئة» إذا ما دخلت بلاده في مواجهة مع الولايات المتحدة، لافتاً إلى أن «البحر الأحمر لم يعد آمناً». وقال القيادي في الحرس الثوري: «طلبنا من الحوثيين استهداف ناقلتي النفط السعوديتين، واستهدفوهما»، ملمحا إلى إمكانية تنفيذ هجمات أخرى. ويشغل شعباني منصب نائب قائد عمليات «ثأر الله» الاستخباراتية، التابعة لـ«الحرس الثوري» في طهران. وحذفت وكالة «فارس» ومواقع تابعة لـ«الحرس» عبارة شعباني حول استهداف ناقلات النفط السعودية؛ لكن تصريحاته أثارت اهتمام وسائل إعلام مؤيدة للحكومة الإيرانية، تداولت ما ورد على لسانه. ووصف شعباني «حزب الله» اللبناني وجماعة «الحوثي» بأنها «دعامتا» إيران في الشرق الأوسط. وشهد الأسبوع الماضي تلاسناً حاداً بين الرئيسين الإيراني والأميركي حول تهديد إيران بإغلاق مضايق، أحدها مضيق هرمز، وعرقلة شحن النفط العالمي، إذا ما نفذت الولايات المتحدة خطتها بشأن تصفير النفط الإيراني.

مصادر من عائلة بن لادن: طهران تدخلت لإرسال حمزة إلى أفغانستان

عمر بن لادن لـ «الشرق الأوسط»: شقيقي حمزة متزوج من ابنة الرجل الثاني في «القاعدة»

(«الشرق الأوسط»)... لندن: محمد الشافعي... أكدت مصادر مقربة من عائلة أسامة بن لادن لـ«الشرق الأوسط»، أن إيران تدخلت لإرسال ابنه حمزة، الذي كان يقيم في طهران مع والدته السيدة خيرية صابر، إلى أفغانستان، وليس إلى السعودية مثلما حدث مع بقية أبناء بن لادن، الذين كانوا في قبضة «الحرس الثوري الإيراني». وأوضحت المصادر أن عدداً من أبناء بن لادن وزوجاتهم وأطفالهم عادوا من طهران إلى السعودية، فيما كشف عمر (37 عاماً) الابن الرابع لزعيم «القاعدة» السابق، الذي بذل جهوداً كبرى لإرجاع إخوته من طهران، لـ«الشرق الأوسط»، «أن خمسة من أخوته من أمه السيدة نجوى الغانم الزوجة الأولى لابن لادن كانوا يقيمون في طهران، وهم محمد وبكر وفاطمة وإيمان وعثمان». وقال إن اتصالات مع جهات عليا في السعودية سهلت عودتهم لاحقاً إلى بلادهم. وأوضح نجل بن لادن أن شقيقه حمزة لو سمحت له طهران بالمغادرة والسفر إلى السعودية أو قطر، لتغير التاريخ ولم يصبح مطارداً الآن. وكان عمر كشف لـ«الشرق الأوسط»، من قبل، عن وجود 6 من أشقائه وزوجة والده أم حمزة (السيدة خيرية صابر) و11 من أحفاد بن لادن في العاصمة طهران منذ نهاية 2001. وأكد أن شقيقه الأصغر حمزة متزوج من ابنة أبي محمد المصري، وليس من ابنة محمد عطا أو محمد الإسلامبولي، كما يتردد. وقد بثت «سي آي إيه» صور حفل الزفاف في إيران، ويظهر فيها حمزة وأبو محمد المصري ولياً للعروس. ويعد أبو محمد المصري عبد الله أحمد عبد الله المكني «أبو محمد الزيات» الرجل الثاني في «القاعدة»، المطلوب أميركياً، الذي كان يعيش في إيران حتى فترة قريبة، قبل أن تفرج عنه طهران ضمن صفقة مع خمسة من قيادات التنظيم، مقابل تحرير دبلوماسي إيراني كان مختطفاً في اليمن عام 2015. وأبو محمد المصري أحد المؤسسين الأوائل لتنظيم القاعدة، ففي السنوات الأولى التي أُسست فيها «القاعدة» كان هو خبير التنظيم في صناعة المتفجرات والعبوات الناسفة والصواريخ بجميع أنواعها، كما تولى مسؤولية ما يُعرف بـ«اللجنة الأمنية» في التنظيم، كما كان عضواً في المجلس الاستشاري لـ«القاعدة». وأبو محمد المصري متهم في العديد من القضايا الإرهابية، وهو من أخطر قيادات التنظيم، ومن ضمن تلك الاتهامات أنه أشرف على تفجير سفارتين للولايات المتحدة؛ واحدة في كينيا والثانية في تنزانيا، وذلك عام 1998، وقد أسفرت تلك التفجيرات عن مقتل 231 شخصاً، بينهم 12 أميركياً. وأبو الفرج اليمني كان مسؤولا عن اللجنة الشرعية لتنظيم «الجهاد المصري»، الذي تسلمته السلطات المصرية من دولة خليجية، في أغسطس (آب) 2002، بعد الحكم عليه غيابياً، بالسجن 10 سنوات، في قضية «العائدون من ألبانيا». وحمزة بن لادن الذي نشرت «الشرق الأوسط» صورة حفل زفافه عام 2017، نقلا عن وثائق «سي آي إيه»، هو نجل خيرية صابر؛ إحدى زوجات أسامة بن لادن، وهي التي كانت تعيش مع زوجها في المجمع السكني الذي أقام فيه في أبوت آباد، قرب أكاديمية عسكرية كبيرة وقت مقتله عام 2011. من جهته، قال هاني السباعي مدير «مركز المقريزي للدراسات» بلندن وخبير الحركات الأصولية، لـ«الشرق الأوسط» إن أبو محمد المصري في حدود الـ55 من العمر، وكان يتبنى مع آخرين من جماعة «الجهاد» فكرة عدم مهاجمة أميركا والغرب، بل قتال «العدو القريب» أي الدول العربية، وكان يؤيده في هذا الاتجاه ثروت صلاح شحاتة (أبو السمح) نائب الظواهري السابق، ومرجان مصطفى سالم مؤسس «السلفية الجهادية» (توفي 2015 بسجن العقرب). وأضاف السباعي أن «أبناء الجهاديين تزوجوا من بعضهم البعض في أفغانستان وإيران لسنوات بسبب الظروف المحيطة بهم، فنجد أن ثلاثاً من بنات أيمن الظواهري تزوجن من مغربي وفلسطيني ومصري من أبناء الحركة الإسلامية، وكذلك في إيران، عقدت عدة زيجات بين أبناء الإخوة المحسوبين على تيار (الجهاد) و(القاعدة)»، مشيرا إلى أن «بنات أبو الفرج اليمني، وهو محمد شرف المصري، تزوجن من إخوة في الحركة الجهادية». وقال السباعي إن أبو محمد المصري، كان من المنادين بالحفاظ على أدبيات جماعة «الجهاد المصري»، التي شارك في تأسيسها أيمن الظواهري، قبل انضمامها إلى «الجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبيين». وعلى الرغم من علاقة النسب بين أبو محمد المصري وزعيم تنظيم القاعدة ومؤسسه. وكان بن لادن يؤمن بنظرية قتال «العدو البعيد» المتمثل في أميركا والدول الغربية، ولا يؤمن بنظرية قتال «العدو القريب»؛ (العرب).وعقب تصفية بن لادن في 2011 على يد القوات الأميركية، تولى أيمن الظواهري زمام الأمور، وتغيرت استراتيجية التنظيم بالكامل، وكانت الـ«غارديان» نقلت عن أحمد العطاس؛ الأخ غير الشقيق لأسامة بن لادن، خلال حوار مع عليا الغانم والدة أسامة، قوله: «سمعنا أنه تزوج بابنة محمد عطا... لسنا متأكدين أين، وربما حدث هذا في أفغانستان»، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية الغربية ركزت خلال العامين الماضيين على تحديد مكان حمزة بن لادن. ونقلت الـ«غارديان» عن شقيقين لابن لادن، تأكيدهما أنهما علما بأن أسامة كان يستعد بصورة رسمية لأن يجعل حمزة يحل محله في زعامة تنظيم القاعدة، للانتقام لمقتل سعد بن لادن، الذي كان ينظر له على أنه سيكون زعيم تنظيم القاعدة المقبل.

 

 

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,768,416

عدد الزوار: 7,002,813

المتواجدون الآن: 78