البحرين: اعتقال «قياديين في خلية إرهابية»

تعزيزات سعودية ضخمة إلى الحدود مع اليمن..التحالف العربي يكثّف غاراته على مواقع قوات صالح والحوثيين ..محادثات بين ولد الشيخ أحمد ووفد من جماعة الحوثي بمسقط

تاريخ الإضافة الثلاثاء 9 حزيران 2015 - 6:40 ص    عدد الزيارات 2303    القسم عربية

        


 

تعزيزات سعودية ضخمة إلى الحدود مع اليمن
الرياض، صنعاء، عدن - «الحياة» 
كثّف التحالف العربي الذي تقوده السعودية أمس غاراته على المواقع العسكرية التابعة للحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح، لا سيما في صنعاء، حيث استهدف مقر القيادة العامة للجيش الخاضع لجماعة الحوثيين، وأوقعت الغارات 45 قتيلاً، معظمهم من العسكريين.
وشوهدت أمس في قطاع جازان، على الحدود السعودية - اليمنية تعزيزات ضخمة للقوات البرية السعودية، وأعداد من الدبابات ومدافع الميدان والعربات المصفّحة.
وأفاد مصدر طبي بأن «45 جندياً وضابطاً كانوا بين قتلى الغارات على مقر القيادة العامة للجيش في حي التحرير السكني في صنعاء، وألحقت الانفجارات أضراراً ودفعت العائلات الى مغادرة الحي. كما قصف طيران التحالف مواقع عسكرية أخرى للمتمردين في شمال اليمن، منها معسكر الجمينة التابع للحرس الجمهوري، في شرق صنـعاء والذي استـهدفتـه سبـع غارات، ومخـزن أسلحة في جبل النهدين المطل على العاصمة من جهة الجنوب.
وفي الجنوب، شن طيران التحالف غارات لمساندة «المقاومة الشعبية» التي تجمع الفصائل المناوئة للحوثيين الذين طاول القصف مواقعهم في عدن.
وفي محافظة تعز، شنّ الطيران غارات على مواقع قريبة من باب المندب، وقُتِل أربعة في المدينة وأُصيب 20. وفي الضالع، قُتِل عشرة من المسلحين الحوثيين وأُسِر 12 خلال مواجهات مستمرة منذ السبت.
من جهة أخرى، أكد الناطق باسم الحوثيين محمد عبدالسلام ترحيب جماعته بمحادثات السلام التي دعت إليها الأمم المتحدة في جنيف، وأشار الى زيارة وفد من الحوثيين لموسكو. وتحدث عن «لقاء بمبعوث الأمين العام للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ في مسقط، نوقش خلاله مؤتمر جنيف والتحضير له وأكدنا موقفنا الذي ينص على الترحيب بأي دعوة من المنظمة الدولية للمكونات اليمنية للمشاركة في المؤتمر من دون شروط مسبقة. ووصلنا مساءً (السبت) الى العاصمة الروسية تلبية لدعوة من وزارة الخارجية».
وتواصَلَ التوتُّر على الشريط الحدودي بين السعودية واليمن في أعقاب إحباط محاولة للحوثيين لاختراقها، وشوهدت أمس في قطاع جازان تعزيزات عسكرية سعودية ضخمة للقوات البرية. وأفاد مراسل لـ «الحياة» في المنطقة بأن تحليق المقاتلات السعودية مستمر، وأن السكان سمعوا أصوات القصف من على بعد 60 كيلومتراً من المنطقة الحدودية. وأشار إلى استهداف الميليشيات الحوثية محافظة الخوبة بثلاثة مقذوفات سقطت بعيداً من الأحياء السكنية.
وأضاف أن سكان المنطقة يعيشون حياة طبيعية، و «معنوياتهم مرتفعة، وثقتهم كبيرة بجاهزية قوات التحالف والقوات السعودية لدرء أي خطر».
وكانت السعودية التي تقود تحالفاً عربياً، أكدت أول من أمس جاهزية قواتها لمنع أي محاولة اختراق لحدودها، بعدما اتَّضح أن الميليشيات الحوثية استعانت بتشكيل من الحرس الجمهوري اليمني الموالي لعلي صالح.
 
التحالف العربي يكثّف غاراته على مواقع قوات صالح والحوثيين
المستقبل.. (أ ف ب، رويترز)
كثّف التحالف العربي امس، غاراته على اليمن لا سيما صنعاء حيث استهدف مواقع عسكرية، ما اسفر عن مقتل 45 شخصاً على الاقل، وذلك غداة اعتراض القوات السعودية صاروخ «سكود» اطلقه المتمردون على المملكة.

ويأتي ذلك على الرغم من اقتراب موعد محادثات السلام اليمنية التي دعت الامم المتحدة لعقدها في جنيف في 14 حزيران الجاري، والتي وافق طرفا النزاع على المشاركة فيها. كما يأتي استمرار الغارات في ظل تواجد وفد حوثي في موسكو بعد ايام على اجراء ممثلين عن المتمردين محادثات مع مسؤولين اميركيين في مسقط.

وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) الخاضعة لسيطرة الحوثيين قالت أمس إن ضربات جوية شنها التحالف على مبنى القيادة العليا للجيش اليمني في صنعاء أسفرت عن مقتل 44 على الأقل.

بدوره، افاد مصدر طبي «فرانس برس» أن 45 شخصاً على الاقل قتلوا أمس، خلال غارات للتحالف استهدفت مقر القيادة العامة للجيش في حي التحرير في صنعاء«.

ونقلت الوكالة عن مصدر في وزارة الصحة قوله إن فرق الإنقاذ تبحث عمن يعتقد أنهم ما زالوا تحت أنقاض المنازل التي دمرت في القصف.

كما قصف طيران التحالف العربي أمس، مواقع عسكرية اخرى للمتمردين في صنعاء وشمال اليمن. ومن هذه المواقع، معسكر «الجمينة» التابع للحرس الجمهوري في شرق صنعاء الذي استهدفته سبع غارات، ومخزن للاسلحة في جبل النهدين المطل على صنعاء من جهة الجنوب.

وفي الجنوب، شن طيران التحالف عدة غارات لمساندة مسلحي «المقاومة الشعبية» التي تجمع الفصائل المناوئة للحوثيين والموالية لحكومة الرئيس المعترف به دولياً، عبدربه منصور هادي.

وطالت الغارات مواقع الحوثيين ومواقع القوات العسكرية الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح خصوصاً في عدن، كبرى مدن الجنوب.

وتستمر «المقاومة الشعبية» بصد محاولة الحوثيين السيطرة على عدن، بحسب ما افاد اللواء فضل باعش، المسؤول العسكري عن المسلحين الموالين لحكومة هادي.

وفي محافظة تعز، في جنوب غربي البلاد، شن الطيران غارات على مواقع قريبة من باب المندب الاستراتيجي، بحسب شهود.

وفي مدينة الضالع الجنوبية، قتل عشرة من المسلحين الحوثيين وتم اعتقال 12 آخرين عقب مواجهات مستمرة منذ السبت.

في غضون ذلك، أكد المتحدث باسم الحوثيين، محمد عبدالسلام، على صفحته على «فايسبوك»، ترحيب مجموعته بمحادثات السلام التي دعت اليها الامم المتحدة في جنيف، كما اشار الى زيارة يقوم بها وفد من المتمردين الى العاصمة الروسية.

وقال عبدالسلام ليل السبت ـ الاحد، «تم اللقاء اليوم (اول من أمس السبت) بمبعوث الامين العام للأمم المتحدة الى اليمن، اسماعيل ولد الشيخ، في العاصمة العمانية مسقط، وتم خلال اللقاء مناقشة مؤتمر جنيف والتحضير له، وقد اكدنا موقفنا المبدئي الذي ينص على الترحيب بأي دعوة للامين العام للامم المتحدة (بان كي مون) للمكونات اليمنية للمشاركة في مؤتمر جنيف من دون وضع أي شروط مسبقة». وأضاف: «وفي إطار اللقاءات التشاورية، وصلنا بحمد الله مساء يومنا هذا (أول من أمس السبت) الى العاصمة الروسية موسكو تلبية لدعوة الخارجية الروسية«.

وسبق ان عقد ممثلون عن الحوثيين محادثات مع مسؤولين اميركيين في مسقط الاسبوع الماضي.

وكانت الامم المتحدة اكدت أول من أمس ان محادثات السلام ستعقد في جنيف في 14 حزيران الجاري. وكرر الامين العام للامم المتحدة بان كي مون «دعوته الملحة كل الافرقاء في اليمن الى بدء مشاورات بحسن نية ومن دون شروط مسبقة بما فيه مصلحة الشعب»، كما اضاف البيان حول المفاوضات الهادفة الى وقف نزاع مستمر منذ اسابيع أوقع اكثر من ألفي قتيل.
 
عشرات القتلى في غارات للتحالف على مقر قيادة الجيش في صنعاء
السعودية ترسل تعزيزات كبيرة إلى الحدود مع اليمن
الرأي...صنعاء، وكالات - سقط عشرات القتلى عندما استهدف طيران التحالف مقر القيادة العليا للجيش اليمني الموالي للرئيس السابق علي عبد الله صالح في وسط صنعاء أثناء تجمع الجنود لصرف رواتبهم، فيما وصلت تعزيزات عسكرية سعودية جديدة الى منطقة الحدود اليمنية، غداة صد هجوم واسع لأنصار صالح عبرها.
وذكرت وكالة «سبأ» الموالية للحوثيين ان ضربة جوية شنها التحالف على مبنى القيادة العليا للجيش اليمني في منطقة التحرير وسط صنعاء أسفرت عن مقتل 44 شخصا على الأقل وإصابة اكثر من 100.
واذ اشارت الوكالة الموالية للحوثيين الى ان نساء وأطفالا كانوا بين الضحايا، ذكر مسؤولون حكوميون أن أربعة انفجارات هزت المقر في وسط صنعاء حيث تجمع الجنود المتحالفون مع جماعة الحوثي لصرف رواتبهم.
وأفاد سكان أن مقاتلات التحالف استهدفت أيضا معسكرات للجيش شرقي وغربي العاصمة وألوية الصواريخ في فج عطان من دون ورود تقارير فورية عن وقوع خسائر بشرية.
ووصلت إلى المناطق السعودية الحدودية مع اليمن، قوة عسكرية جديدة تابعة للقوات البرية السعودية.
وقالت قناة «العربية» الفضائية ان القوة تحتوي على مئات من الدبابات والمدفعيات الحديثة كما تحمل معها آلاف الجنود والضباط في تخصصات عدة لتشغيل هذه الآليات.
إلى ذلك، أكدت مصادر محلية يمنية مقتل ثمانية من مسلحي جماعة الحوثي في هجوم لـ «المقاومة الشعبية» في مدينة تعز وسط البلاد. وقالت المصادر إن مسلحي «المقاومة الشعبية» قصفوا بقذائف «آر بي جي» تجمعا لمسلحي جماعة الحوثي في منطقة صينة غربي مدينة تعز عاصمة المحافظة الأكثر سكانا في اليمن ما أسفر عن مقتل ثمانية مسلحين حوثيين.
وأضافت أن مسلحي المقاومة انسحبوا بعد تنفيذهم عملية الهجوم من دون أن يصاب أحدهم بأذى.
كذلك، أفادت مصادر قبلية يمنية بسقوط قتلى وجرحى من المسلحين الحوثيين في كمائن وضعتها «المقاومة الشعبية» في مدينة رداع التابعة لمحافظة البيضاء وسط اليمن.
وقالت المصادر إن عشرات القتلى والجرحى من الحوثيين سقطوا جراء أربعة كمائن متزامنة نصبتها «المقاومة الشعبية» في منطقة الزوب بقيفة رداع، استهدفت من خلالها دوريات عسكرية تابعة للحوثيين.
وأشارت إلى أن المسلحين الحوثيين قصفوا بالأسلحة الثقيلة منازل المواطنين في تلك المنطقة بشكل عشوائي عقب تلك الكمائن.
 
محادثات بين ولد الشيخ أحمد ووفد من جماعة الحوثي بمسقط
صنعاء – “السياسة”:
أكد المتحدث باسم جماعة الحوثي محمد عبدالسلام, موقفهم المبدئي المرحب بدعوة الأمم المتحدة للمشاركة في مؤتمر جنيف من دون وضع أي شروط مسبقة.
وقال عبدالسلام في تصريحات صحافية أمس, إن “وفد أنصار الله الذي غادر في وقت سابق إلى سلطنة عمان التقى أول من أمس في مسقط مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد وتم خلال اللقاء مناقشة مؤتمر جنيف والتحضير له”.
وأضاف “إننا أكدنا على موقفنا المبدئي والذي ينص على الترحيب بأي دعوة للأمين العام للأمم المتحدة للمكونات اليمنية للمشاركة في مؤتمر جنيف من دون وضع أي شروط مسبقة”.
وأشار إلى أنه في إطار اللقاءات التشاورية وصل وفد جماعة “أنصار الله” الحوثية مساء أول من أمس, إلى موسكو تلبية لدعوة وزارة الخارجية الروسية.
 
قبائل تهامة وقيادات عسكرية تعلن تأييدها وانضمامها للمقاومة ضد الحوثيين
أعلنت رفضها مشاركتهم في حوار جنيف
الشرق الأوسط...الحديدة: وائل حزام
انضم العشرات من أبناء تهامة إلى مسلحي المقاومة الشعبية للقتال وتنفيذ هجماتهم ضد ميليشيا الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح بهدف «طردهم من إقليم تهامة» اليمني، بحسب مصدر مقرب من المقاومة الشعبية. وجاء ذلك تزامنا مع إعلان المقاومة الشعبية التهامية المساندة لشرعية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، رفضها إشراك ميليشيا الحوثي والموالين لهم من قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، في مؤتمر الحوار الذي سيُعقد بين كل أطراف الأزمة اليمنية في مدينة جنيف يوم 14 يونيو (حزيران) الحالي، وعدم إتاحة الفرصة لإضفاء مشروعية للانقلاب من خلال التفاوض مع الانقلابيين (الحوثيين) قبل عودتهم عن الانقلاب ووقف الحرب وتسليم السلاح والانسحاب من المدن المحتلة والمؤسسات المنهوبة وإعادة ممتلكات الشعب اليمني تنفيذا لقرار مجلس الأمن 2216.
وقال المصدر المقرب من المقاومة الشعبية لـ«الشرق الأوسط»: «أعلن عدد من مشايخ تهامة وضباط وقيادات تأييدهم للمقاومة الشعبية، وقد توافد رجال وشباب تهامة إلى معسكرات التدريب للمقاومة التهامية الشعبية للاستعداد ورفع الجاهزية لبدء العمليات المقبلة والمؤلمة ضد ميليشيات الحوثي واستهدافهم حتى يفروا من إقليم تهامة ومن جميع المرافق الحكومية التي تسيطر عليها بما فيها ميناء الحديدة، ثاني أكبر ميناء في اليمن».
وأضاف المصدر أنه «لم ينضم فقط رجال وشباب تهامة، فقد شهدت المقاومة التهامية انضماما واسعا من القبائل التهامية وضباط وقيادات عسكرية إلى صفوف المقاومة التهامية لمواجهة ميليشيات الحوثي المسلحة والمخلوع صالح في إقليم تهامة، وسنستمر في تنفيذ عملياتنا النوعية ضد المسلحين الحوثيين في جميع مدن ومحافظات إقليم تهامة، وتجمعاتهم ومقراتهم والأطقم العسكرية وكل من التحق بالمسلحين الحوثيين من أبناء تهامة».
وبينما تؤكد المقاومة التهامية الشعبية في محافظة الحديدة، غرب اليمن، رفضها إشراك الحوثيين في حوار جنيف، حذرت من أن «قوى دولية تحاول الانقلاب على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني ووثيقة مؤتمر الرياض». وأعلنت المقاومة تمسكها برفضها لـ«المشروع الإيراني الذي تقوده جماعة الحوثي وصالح ويهدف إلى تدمير اليمن والمنطقة والعالم العربي». ودعت المقاومة التهامية في بيان لها، حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، «التحالف العربي (إلى) عدم إتاحة الفرصة لإضفاء مشروعية للانقلاب من خلال التفاوض مع الانقلابيين قبل عودتهم عن الانقلاب ووقف الحرب وتسليم السلاح والانسحاب من المدن المحتلة والمؤسسات المنهوبة وإعادة ممتلكات الشعب اليمني تنفيذا لقرار مجلس الأمن 2216».
وناشدت المقاومة «الرئيس والحكومة عدم الجلوس مع الانقلابين الذين دمروا الوطن وأنهكوا الشعب قتلا وتشريدا، وإدانة ورفض أي محاولات أو مساع لإنقاذ الانقلابين أو منحهم أي حصانة من المحاسبة والمحاكمة واعتبار ذلك يصب في خانة العداء للشعب اليمني».
وثمن مسلحو المقاومة التهامية، في ختام بيانهم، الموقف العربي والخليجي الداعم لليمن، إذ جاء في البيان: «نقدر ونثمن الموقف العربي والخليجي الداعم للشعب اليمني للتخلص من المشروع الدموي الإيراني في اليمن، وعلى رأسهم الشقيقة المملكة العربية السعودية وقائدها الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله الذي لا يزال وفيا مع الشعب اليمني في نجدته لليمنيين لانتشالهم من مغبة السقوط في مشاريع الموت والقتل».
 
البحرين: اعتقال «قياديين في خلية إرهابية»
البحرين - «الحياة» 
أعلنت وزارة الداخلية البحرينية في بيان إحباط «مخطط إرهابي كان يستهدف الإخلال بأمن البلاد». وأوضحت الوزارة أنه «تم القبض على عدد من مرتكبي الأعمال التخريبية التي شهدتها البلاد في الفترة الأخيرة، وحددت هوية عدد من أعضاء ما يسمى بتنظيم سرايا الأشتر».
وأضافت: «تم القبض على عدد من القياديين الميدانيين والمنفذين في التنظيم والمتورطين بارتكاب سلسلة من الجرائم الإرهابية الخطيرة، وأثبتت التحريات أن التنظيم شكل أواخر عام 2012، عبر شخصين موجودين الآن في إيران».
وزادت أن «الاعترافات بينت تلقي عناصر التنظيم تدريبات عسكرية في العراق على أيدي تنظيم حزب الله». وتابعت أن «القياديين في التنظيم أحمد يوسف سرحان (26 سنة)، فار، موجود في إيران واسمه الحركي أبو منتظر. وجاسم أحمد عبدالله (39 سنة) موجود في إيران واسمه الحركي ذو الفقار، وهما متورطان في قضايا إرهابية، وبتجنيد عدد من العناصر في البحرين تحت اسم سرايا الأشتر. ومن بين من تم تجنيدهم: فاضل محمد علي (25 سنة)، معتقل واسمه الحركي أبو حيدر، وحسين جعفر عبدالله (31 سنة)، معتقل واسمه الحركي ساجد، وتم تكليفهما تشكيل مجموعة إرهابية مهمتها استهداف رجال الأمن على أن يتم التواصل مع القيادات الخارجية للتنظيم الإرهابي لتوفير المواد المتفجرة والدعم اللازم.
 

المصدر: مصادر مختلفة

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,515,001

عدد الزوار: 6,953,444

المتواجدون الآن: 55