الأميركيون يسخرون من صواريخ إيران..لكنهم يستعدون للأسوأ..

تاريخ الإضافة الجمعة 3 أيار 2024 - 4:29 ص    عدد الزيارات 338    التعليقات 0

        

بـ"نايس كيرل" و"تيم كات"..تقرير يفك خيوط حملة تجسس إيرانية واسعة..

وخلص التقرير إلى أن أهداف ومهام مجموعة "APT42" تتوافق مع انتمائها لمنظمة استخبارات الحرس الثوري بهدف منع التهديدات الخارجية والاضطرابات الداخلية

العربية.نت.... كشف تقرير لشركة "مانديانت" لأمن المعلومات، عن شن مجموعة "APT42" الإيرانية المدعومة من الدولة حملة تجسس إلكتروني واسعة ومتطورة تستهدف منظمات غير حكومية وجهات إعلامية وأكاديمية ونشطاء في الغرب والشرق الأوسط. وبحسب التقرير الخطير الذي فك خيوط الحملة الإيرانية تقوم المجموعة بانتحال شخصيات صحافيين ومنظمي فعاليات لبناء الثقة مع ضحاياهم عبر مراسلات مستمرة، قبل إرسالها دعوات لمؤتمرات أو وثائق موثوقة. كما رصد التقرير استخدام الجماعة لبرمجيات خبيثة مخصصة تُسمى"نايس كيرل" و"تيم كات"، والتي يتم إرسالها إلى الضحايا عن طريق رسائل تصيُّد إلكتروني موجهة بشكل دقيق، بهدف منح المهاجمين نقطة دخول أولية إلى أنظمة الضحايا.

تعمل لصالح الحرس الثوري

وأوضح التقرير الذي نشرته مدونة تابعة لشركة "غوغل"، أن المجموعة التي تعمل لصالح منظمة استخبارات الحرس الثوري الإيراني، تلجأ إلى خدع هندسة اجتماعية متطورة من جمع بيانات الاعتماد واستخدامها للوصول الأولي إلى البيئات السحابية "Cloud environments" لأهدافها. وتمكن هذه الخدع الجماعة من سرقة بيانات اعتماد وتسجيل دخول واستخدامها للوصول إلى البيئات السحابية، لتقوم لاحقا بتسريب بيانات ذات أهمية استراتيجية لإيران بشكل خفي. ويمكن للمهاجمين استغلال هذا الوصول إما كواجهة لإدخال الأوامر وتنفيذها على الأنظمة المخترقة، أو كنقطة انطلاق لزرع المزيد من البرمجيات الضارة، داخل الشبكة المستهدفة.

أهداف ومهام مجموعة "APT42"

وخلص التقرير إلى أن أهداف ومهام مجموعة "APT42" تتوافق مع انتمائها لمنظمة استخبارات الحرس الثوري، وهي جزء من جهاز الاستخبارات الإيراني المسؤول عن مراقبة ومنع التهديدات الخارجية والاضطرابات الداخلية. كما أن أنشطة الجماعة تتداخل مع جهات إلكترونية أخرى سبق الإبلاغ عنها، مثل مجموعات "كالانك" و"شارمين كيتن"، و"مينت ساندسنتروم"، وغيرها. ويوضح التقرير أيضا أن عمليات سرقة بيانات الاعتماد الواسعة النطاق التي تشتهر بها APT42" تتم عادة عبر ثلاث مراحل أساسية، هي: استهداف بيانات اعتماد الضحايا عبر رسائل إلكترونية احتيالية موجهة، واستخدام بنى تحتية ونطاقات وأنماط متخفية للتمويه، وطرق أخرى من أجل الإيقاع بضحاياها. وينقسم عمل المجموعة إلى ثلاث مجموعات مصغرة "أ" و"ب" و"ج"؛ تقوم الأولى بانتحال شخصية إعلامية ومنظمات غير ربحية لخداع ضحاياها وكسب ثقتهم. بينما تعمد الثانية إلى انتحال هوية خدمات ومواقع إلكترونية موثوقة ومعروفة. والمجموعة الأخير تقوم بانتحال صفة "خادم البريد" وخدمات اختصار الروابط، وأيضا ادعاء تقديم خدمات منظمات غير حكومية.

الأميركيون يسخرون من صواريخ إيران..لكنهم يستعدون للأسوأ

مسؤولون أميركيون بارزون تحدثوا للعربية عن ضرورة تطوير الدفاعات لمواجهة الخطر الإيراني

العربية نت..واشنطن - بيير غانم.. عندما سئل وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، عن الهجوم الصاروخي الإيراني يوم 13 أبريل وكان أوستن في مؤتمر صحافي قال: "ما الذي تعلّمه الإيرانيون؟ لست متأكداً ولكن عليهم أن يفهموا أن أنظمتهم لا تعمل بحسب دعايتهم". هناك الكثير من التضارب في تقديرات الأميركيين لما فعلته إيران، فهي شنّت هجوماً واسعاً على إسرائيل وجهت فيه 170 مسيرة و30 صاروخ كروز و100 صاروخ باليستي، وقد تمّكنت الدفاعات المشتركة في منطقة الشرق الأوسط من إحباط الأكثرية الساحقة من المسيرات والصواريخ العابرة والباليستية. تحدثت "العربية" و"الحدث" الى أكثر من مسؤول في الإدارة الأميركية لفهم أبعاد الهجوم الإيراني، وما سيتبعه من ترتيبات في منطقة الشرق الأوسط، ويؤكد غالبية المتحدثين الرسميين الأميركيين أن الهجوم كان كبيراً وجدّياً، وأن إيران ساهمت في إحباط الهجوم الذي شنّته.

الكل راضٍ

قال مسؤول أميركي لـ "العربية" و"الحدث" إن "إيران تحدّثت عن أنها ستشنّ هجوماً، وكانت القدرات الاستطلاعية الجوية الأميركية وغير الأميركية تحلّق في السماء الإيرانية لرصد ما يفعله الإيرانيون، وهذا ما وفّر معلومات كثيرة عن الاستعدادات الإيرانية. ثم بدأ الإيرانيون الهجوم بإطلاق المسيرات البطيئة، وهي تأخذ ساعات للوصول إلى هدفها، وبذلك أعطت إيران إشارة واضحة إلى أن الهجوم بدأ، وقد أتبعت بصواريخ كروز وبعد ذلك بالصواريخ الباليستية". لا ينكر المسؤولون الأميركيون أن إيران تعمّدت هذا التتابع وقال أحدهم لـ"العربية" و"الحدث" إن إيران قصدت عدم التصعيد، "فنحن نعرف القدرات الصاروخية الإيرانية، والإيرانيون والإسرائيليون يعرفون بعضهم البعض، وقد تعوّدوا على التناحر في منطقة الشرق الأوسط، وما قامت به إيران هو ردّ مدروس، المقصود منه القول إنهم لم يسكتوا على قصف المبنى في دمشق عندما قُتل مسؤولو الحرس الثوري الإيراني". أحد الأميركيين قال لـ "العربية" و"الحدث" "إن المسألة انتهت برضى جميع الأطراف عما حصل.. إيران قالت لأنصارها إنها قوية ولم تسكت، وإسرائيل قالت إنها قادرة على إحباط الهجوم وقادرة على شنّ المزيد من الضربات".

القلق الأميركي

نتائج الهجوم أمر مختلف تماماً، وقدرات مسألة مقلقة للأميركيين والشركاء في منطقة الشرق الأوسط، والأسباب تبدأ من أن إيران قادرة على شنّ هجوم مختلف تكون نتائجه مختلفة تماماً. يعتبر مسؤول أميركي تحدّث إلى "العربية" و"الحدث" "أن الهجوم الإيراني كان جدّياً وإيران تريد القول إن الأمور ستكون على قاعدة الهجوم والردّ على الهجوم، وإيران ستبقى عاملاً يثير الاضطرابات في الشرق الأوسط". مسؤول آخر قال لـ"العربية" و"الحدث" "تخيّل لو أن إيران شنّت هجوماً أكبر" وبدأ سرد السيناريوهات المخيفة لضربة إيرانية وقال لـ "العربية" و"الحدث" "كان من الممكن أن يشنّوا هجمات على القوات الأميركية أو طلبوا مشاركة الميليشيات الموالية لهم بإطلاق هجمات صاروخية على إسرائيل أو القوات الأميركية وغيرها، أو عملوا على قصف موانٍ وأصول بحرية، أو لو وقع عدد كبير من الضحايا"

الخطر الصاروخي

السيناريو الأسوأ للهجوم الإيراني الممكن هو ما حصل هو 13 أبريل معكوساً، أي، وبحسب مسؤول أميركي تحدّث إلى "العربية" و"الحدث" هو "إطلاق إيران الصواريخ الباليستية أولاً وبدون سابق تحذير أو إنذار". فالصورايخ الباليستية تصل إلى أهدافها بسرعة فائقة، وتعطي الدفاعات الجوية وقتاً قصيراً لمواجهتها، وتستوجب من الدول المستهدفة استعمال قدرات عالية للرصد، وإعداد منظومات الصواريخ المضادة للصورايخ، بالإضافة إلى القوات الجوية التي تشارك في صدّ الهجوم. ربما يعتبر الكثيرون في الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط أن هجوم إيران الصاروخي أصبح من الماضي، لكن التخطيط الأميركي للمرحلة المقبلة يحتلف تماماً.

الخطر الإيراني المتصاعد

مسؤول أميركي أكد لـ "العربية" و"الحدث" أن "إيران فشلت في إطلاق 30 في المئة من الصواريخ الباليستية الأميركية التي أعدّتها للإطلاق، لكنها ستعمل على تصحيح أخطائها التقنية كما فعلت روسيا منذ بدء حرب أوكرانيا" وأشار إلى أن الصواريخ الإيرانية من الممكن "أن تكون في المستقبل أسرع وأكثر قدرة على التخفّي وقادرة على خرق منظومات الاستطلاع". في المقابل يكشف أن "الأطراف المنخرطة في الدفاع أيضاً تعلّمت من هذا الهجوم، وستعمل على تصحيح مواطن الضعف في وسائل الاتصال والتنسيق فيما بينها وعليها أن تعمل على تصحيح بعض الخطوات في العمل". الآن بدأ الأميركيون العمل مع الدول في منطقة الشرق الأوسط على وضع بنى دفاعية أكثر تطوراً، استعداداً لمواجهة هذا الخطر الإيراني المحدق.

الاستعداد للأسوأ

فالأميركيون يعتبرون الآن أن أنظمة الدفاع المتعددة الطبقات، والمتصلة بعضها ببعض قامت بعمل جيّد هذه المرة، وإن لم تكن مثالية ويقول مسؤول أميركي كبير تحدّث الى "العربية" و"الحدث" إن "الأطراف الإقليميين يفهمون الآن أكثر أهمية العمل معاً، وعليهم أن يعملوا أكثر على تحسين قدراتهم الدفاعية، وأن يشتثمروا في قواتهم المسلحة، كما سيكون من الضروري تحسين التنسيق بين قدرات الدول في منطقة الشرق الأوسط لمواجهة التهديد الإيراني". يشدد الأميركيون على أنهم سيعملون في المرحلة المقبلة على مراقبة إيران، وتطويرها للقدرات العسكرية والمخاطر التي تتسبب بها طهران، وستعمل واشنطن على تطوير حضورها وقدراتها وعملها مع الأطراف الإقليميين مع تطوّر المخاطر الإيرانية، ويشدد أحد المتحدثين على "أن الولايات المتحدة لديها قدرات ضخمة وستعمل على تطوير خططها في المنطقة ومن المهم جداً أن يعمل الاطراف الاقليميون في الوتيرة ذاتها".

وجهة نظر

حوناثان لورد من مؤسسة الأمن الأميركي الجديد يشدد في تعليقات لـ "العربية" و"الحدث" على أن ترسانة إيران فائقة الخطورة وستزيد خطورة وأكثر صعوبة لمواجهتها وهذا يعود الى الدعم الروسي لإيران" وأضاف لورد "أن التنسيق بين القيادة المركزية والشركاء الإقليميين كان جيداً، وإيران ستعمل على دراسة الدفاعات التي تمّ استعمالها لذلك ستكون هناك ضرورة لتطوير القدرات لدى القيادة المركزية والشركاء والحلفاء ويجب أيضاً تقويتها وتنسيقها فيما بينها".

طهران تفرض عقوبات على أفراد وكيانات أميركية وبريطانية لدعمهم إسرائيل

الراي.. أعلنت إيران، اليوم الخميس، فرض عقوبات على أفراد وكيانات أميركية وبريطانية تدعم إسرائيل في حربها على قطاع غزة، وذلك في بيان صادر عن وزارة خارجيتها. وأوضح البيان أن العقوبات تستهدف سبعة أميركيين من بينهم الجنرال براين ب. فينتون قائد قوات العمليات الخاصة في الجيش الأميركي ونائب الأدميرال براد كوبر، وهو قائد سابق للأسطول الخامس للبحرية الأميركية. ومن بين المسؤولين والكيانات البريطانية المستهدفة بالعقوبات وزير الدفاع غرانت شابس وقائد القيادة الاستراتيجية للجيش البريطاني جيمس هوكنهال والبحرية الملكية البريطانية في البحر الأحمر. كما أعلنت عقوبات ضد شركتَي لوكهيد مارتن وشيفرون الأميركيتين وشركات إلبيت سيستمز وباركر ميغيت ورافايل يو كيه البريطانية. وأشارت الوزارة إلى أن العقوبات تشمل «تجميد الحسابات والمعاملات في النظامين المالي والمصرفي الإيرانيين وتجميد الأصول الواقعة ضمن نطاق الولاية القضائية لجمهورية إيران الإسلامية، فضلا عن تعليق إصدار تأشيرات ومنع الدخول إلى الأراضي الإيرانية»...

جامعة إيرانية تقدم منحاً دراسية للطلاب والأساتذة المطرودين من جامعات أمريكا وأوروبا على إثر الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين

الجريدة...وكالة مهر للأنباء ... أعلن رئيس جامعة شيراز الايرانية، محمد مؤذني عن قرار إدارة هذه الجامعة لتقديم منح دراسية للطلاب المطرودين من الجامعات الأوروبية والأمريكية، مبيناً أن الطلاب وحتى الأساتذة الذين تم طردهم أو التهديد بالطرد يمكنهم مواصلة دراستهم في جامعة شيراز. وأفادت وكالة مهر للأنباء، أنه أقيم مساء الإثنين، وقفة تضامنية لطلاب وأساتذة جامعات شيراز تحت عنوان «الضمير المستيقظ» دعماً للانتفاضة المناهضة للصهيونية للطلبة الأميركيين والأوروبيين، أمام مدخل جامعة شيراز. وصرح رئيس جامعة شيراز في هذا الحفل أن بعض أحداث عام 2024 كشفت عن سلسلة من الحقائق، وقال: «الحقيقة الأولى التي تم نشرها هي جوهر الحضارة الغربية، وخلاصتها ونحن نرى في أحداث غزة، والحقيقة الأخرى اثبات احقية رسالة الثورة الإسلامية الايرانية». وأضاف محمد مؤذني: «إن انتفاضة الإمام الخميني كانت من أهدافه ومثله الكبرى منذ البداية، نصرة فلسطين، ويمكننا أن نرى بوضوح تجليات قوله العظيم بأن إسرائيل هي الورم السرطاني للعالم الإسلامي». وأشار الى رسالة الإمام الراحل بأن «أمريكا هي الشيطان الأكبر»، ولفت إلى رسالة قائد الثورة الاسلامية، أية الله الخامنئي عام 2015 وقال: «في ذلك العام وجه قائد الثورة رسالة إلى شباب أوروبا وأمريكا الشمالية ودعوا إلى معرفة الإسلام الصحيح. وكان تركيز قائد الثورة الاسلامية على أهداف الدعاية المعادية للإسلام في أوروبا وأمريكا». وأضاف رئيس جامعة شيراز: «إن السبب الذي دفع قائد الثورة ان يجعل الشباب هدفاً لخطابه هو روحهم النقية وطبيعتهم الباحثة عن الحقيقة، والتي أضر بها رجال دولتهم في هذه السنوات، ولكننا اليوم نرى أن شباب أمريكا وأوروبا وجدوا ان رسالة هذه الرجال مجرد كلام». وفي الختام أعلن رئيس جامعة شيراز عن قرار إدارة هذه الجامعة بمنح دراسية للطلبة المطرودين من الجامعات الأوروبية والأمريكية وقال: «بإمكان الطلاب وحتى الأساتذة الذين تم طردهم أو التهديد بالطرد مواصلة دراستهم في شيراز وأعتقد أن الجامعات الأخرى في شيراز ومحافظة فارس تستعد لاتخاذ مثل هذا القرار». وبدأت جامعة كولومبيا الأميركية، اليوم الإثنين، في وقف وفصل طلاب مؤيدين للفلسطينيين لرفضهم تفكيك مخيم احتجاج في حرمها الجامعي بمدينة نيويورك عقب إعلان الجامعة وصول المفاوضات الرامية لإنهاء الاحتجاج إلى طريق مسدود. وقالت رئيسة الجامعة نعمت مينوش شفيق إن المحادثات التي استمرت أياماً بين الطلاب المنظمين للاحتجاج والقادة الأكاديميين لم تفلح في إقناع المتظاهرين بإزالة عشرات الخيام التي نصبوها للتعبير عن معارضتهم للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وتصاعدت وتيرة الاحتجاجات، التي تشهدها الجامعات الأميركية والأوروبية، رفضاً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، ولمجازر الإبادة الجماعية التي تُرتكب بحق المدنيين الفلسطينيين في القطاع. يأتي ذلك في وقتٍ تحاول إدارات الجامعات قمع التحركات الطلابية، عبر الدعوة إلى تفريق الاعتصامات، واستخدام القوّة في بعضها.

رئيس جامعة طهران يعين زوجة الرئيس الإيراني في منصبين جديدين

الجريدة... .RT Arabic ..أفادت وكالة أنباء «مهر» الإيرانية بأن رئيس جامعة طهران محمد مقيمي، قام بتعيين، جميلة علم الهدى زوجة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في منصبين جديدين. وقالت الوكالة الإيرانية، إن مقيمي، عين جميلة علم الهدى، في المجلس التنفيذي للتوظيف بكلية علوم الأسرة في جامعة طهران، بحضور نائبة الرئيس الإيراني لشؤون الأسرة والمرأة، أنسية خزعلي، ونائب وزير التعليم العالي قاسم عمو عابديني. وأصدر مقيمي أيضا قرارا ثانيا بتعيين زوجة الرئيس الإيراني، بمنصب عضو هيئة التدريس في جامعة «الشهيد بهشتي» إحدى أهم الجامعات في طهران. وجاء قرار التعيين خلال افتتاح كلية علوم الأسرة بجامعة طهران، أمس الأربعاء، بحضور كل من رئيس جامعة طهران، ونائبة الرئيس الإيراني لشؤون الأسرة والمرأة، أنسية خزعلي، ونائب وزير التعليم العالي قاسم عمو عابديني. كما قام رئيس الجامعة، محمد مقيمي، بتعيين الخزعلي كعضو في هيئة التدريس وعضوا في المجلس التنفيذي للتوظيف بكلية علوم الأسرة بجامعة طهران. وفي عام 1983، تزوجت جميلة علم الهدى من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، في الثامنة عشرة من عمرها، وأنجبت ابنتان، وأكملت دراستها بعد زواجها حتى حصلت على درجة البكالوريوس في النساء والتوليد، ثم استكملت دراساتها العليا حتى نالت الدكتوراه في الفلسفة التربوية الإسلامية من جامعة تربية مدرس، وتولت مسؤولية لجنة التعليم بالمجلس الأعلى للثورة الثقافية، وأسست وترأست معهد دراسات العلوم والتكنولوجيا بجامعة «شهيد بهشتي»، ولها عدة مؤلفات تدور غالبا حول مواضيع تربوية، مثل «الفلسفة التربوية لحركة الإمام الخميني» و«النظرية الإسلامية للتنمية البشرية»...

Iran: Death of a President….....

 الأربعاء 22 أيار 2024 - 11:01 ص

Iran: Death of a President…..... A helicopter crash on 19 May killed Iranian President Ebrahim Ra… تتمة »

عدد الزيارات: 157,701,234

عدد الزوار: 7,076,578

المتواجدون الآن: 70