خطوط التصدّع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقلم أنطوني زيتوني
الإثنين 20 تموز 2009 - 7:17 صبعد انقضاء أكثر من شهر على الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 12 حزيران، لا تزال إيران تتخبّط في اضطرابات سياسية تسبّب بها سوء تصرّف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي. من الواضح أنه فرض إراداته خلال الاحتجاجات على الانتخابات مستخدماً الـ"باسداران"، وميليشيا الباسيج المتشدّدة، وكذلك أجهزة سرية أخرى ضد … تتمة »
و«جمعية باحثي ومدرسي قم» تشكك في شرعية نجاد
السبت 11 تموز 2009 - 7:55 صقاوم الإصلاحيون الإيرانيون الضغوط التي تمارسها السلطات عليهم، وصعدوا حملتهم ضد نتيجة الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي أُعلن الرئيس محمود أحمدي نجاد فائزا بها. وانضمت، أمس، مجموعة مرموقة من رجال الدين في قم إلى المعارضين لنتائج هذه الانتخابات، وكذلك علي رضا بهشتي، 46 عاما، نجل أحد أبرز رموز الثورة ال… تتمة »
الرعب الموجود في المستشفيات
الجمعة 10 تموز 2009 - 8:24 صأثناء مرورهما في باريس، شجب طبيبان إيرانيان جو الرعب السائد في المستشفيات التي نُقل إليها في الأسابيع الأخيرة جرحى المظاهرات المناوئة لأحمدي نجاد.لقد شاهدا الكثير من الرعب، والتزما الصمت خشية انتقام السلطات منهما. ولكن لدى هبوط طائرتهما في فرنسا وبقائهما فيها بضعة أيّام، أرادا كسر جدار الصمت بأي ثمن… تتمة »
موقع ولاية الفقيه في السياسة الإيرانية الراهنة
الجمعة 10 تموز 2009 - 8:23 صاستقر رأي "الإمامية" الإثني عشرية على أن الإمامة ليست شأناً تقرره الجماعة / الأمة/، "بل ركن الدين، وقاعدة الإسلام، وأكدوا على (وجوب الإمام، والعصمة، ووجوب النص)، وأن عليّاً وولده الأحد عشر أحق بالخلافة من كل أحد، وأنهم أفضل الخلق بعد الرسول". وبات الإمام "حجة يهدى بها إلى الله، من تركه هلك، ومن لزمه… تتمة »
المحتجّون الإيرانيون يطلقون حملة عصيان مدني مقنّع
الأربعاء 8 تموز 2009 - 7:34 صبعدما أُجبر الشعب الإيراني على توقيف المظاهرات بسبب وحشية الشرطة الإيرانية، وجدت ممرضة من طهران، اسمها موجان، وسيلة جديدة للتعبير عن كرهها لنظام تعتبر أنه سلب مير حسين موسوي منصب الرئاسة في الإنتخابات، ثم عمد إلى قمع الاحتجاجات بشكل لا يعرف الرحمة. في حرمة منزلها، أخذت تُخرج كل ما لديها من أوراق نقد… تتمة »
"تويتر" محرك الشارع الإيراني
الثلاثاء 7 تموز 2009 - 8:53 صأضحت مواقع التواصل الاجتماعي سمة هذا الجيل من مستخدمي الانترنت. فقد أتاحت مواقع مثل الفيس بوك Facebook واليوتيوب YouTube وتويتر Twitter الشباب وجماعات المعارضة من التواصل فيما بينهم من جهة ومع العالم الخارجي من جهة أخرى. وأصبحت تلك المواقع ساحة للنقاش السياسي وتشكيل الرأي العالم الداخلي وتعبئته حيال… تتمة »