الحرس الثوري: خسرنا بشدّة في سورية والشعب انتفض لإزالة نظام فاسد...

تاريخ الإضافة الأربعاء 8 كانون الثاني 2025 - 1:47 ص    عدد الزيارات 328    التعليقات 0

        

«روسيا ساهمت في انهيار نظام الأسد..وإيران انتقمت لاغتيال نصرالله»...

الحرس الثوري: خسرنا بشدّة في سورية والشعب انتفض لإزالة نظام فاسد

- «الحرس»: أميركا ستضرب عشرات المواقع لنا إذا هاجمنا قواتها

- عراقجي: الجيش السوري هُزِم قبل أن يُقاتل وهذا جرس إنذار لنا

- الأمم المتحدة: طهران أعدمت 901 شخص على الأقل في 2024

الراي ... اعتبر قائد رفيع المستوى في الحرس الثوري الإيراني، أن الشعب السوري «انتفض لإزالة نظام فاسد»، مضيفاً «خسرنا بشدّة في سورية». وقال القيادي بهروز إثباتي خلال كلمة ألقاها في أحد المساجد، إن «الفساد في البنية والانهيار الاقتصادي من الداخل كانا سبباً في انهيار حكومة بشار الأسد». ولفت إلى أن «روسيا كانت من العوامل الرئيسية في انهيار سورية وبشار الأسد»، مشيراً إلى أن «موسكو أطفأت الرادارات لتتمكّن إسرائيل من ضرب مقر الاستخبارات». وذكر أن «جر المنطقة حالياً إلى حرب ليس في مصلحة المقاومة»، مؤكداً «صواريخنا العادية لا تؤثّر كثيراً بالمواقع الأميركية، وأميركا سترد إذا هاجمنا مواقعها وستضرب عشرات المواقع لنا، ومهاجمة الحشد الشعبي في العراق». كما أكّد القيادي أن طهران انتقمت لاغتيال الأمين العام السابق لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، لافتاً إلى «أّننا نواصل دعم الحزب بالتكنولوجيا». من جانبه، اعتبر وزير الخارجية عباس عراقجي، أن «الضربة التي وُجّهت للجيش السوري كانت إعلامية ونفسية قبل أن تكون عسكرية». وأضاف خلال مراسم لمناسبة الذكرى الخامسة لمقتل قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني في بغداد، أمس، «أن الجيش السوري هُزم قبل أن يقاتل، وهذا يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار لنا». ورأى عراقجي أن «الضربات الأخيرة لمحور المقاومة جعلته أقوى. إن قادة وزعماء المقاومة يدفعون هذا المحور إلى الأمام بدمائهم». واعتبر أن «مقتل قادة حزب الله من عباس موسوي إلى حسن نصرالله والضربات التي تلقاها الحزب، لم تتسبب بأي خلل أو ضعف». عسكرياً، بدأ الجيش الإيراني تدريبات قرب منشأة ناتانز لتخصيب اليورانيوم (وسط)، في إطار مناورات واسعة النطاق من المخطّط إجراؤها على مستوى البلاد. وتشمل مناورات «اقتدار»، وحدات من الحرس الثوري إلى جانب القوات البرية في الجيش.

إعدامات

وفي جنيف، أعلن مفوّض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، أنه تم إعدام 901 شخص على الأقل في إيران العام الماضي، بينهم نحو 40 شخصاً خلال أسبوع واحد في ديسمبر الماضي. وقال تورك في بيان، أمس، «حان الوقت لأن تضع إيران حداً لموجة عمليات الإعدام». وتفرض طهران، عقوبة الإعدام على جرائم القتل والاتجار بالمخدرات والاغتصاب والاعتداء الجنسي. من جانبها، أعلنت منظمة حقوق الإنسان في إيران التي تتخذ النروج مقراً وتتابع عمليات الإعدام، في تقرير الإثنين، أنّ 31 امرأة على الأقل أُعدمن العام الماضي. وفي باريس، دعا وزير الخارجية جان نويل بارو، رعايا بلاده إلى عدم السفر لإيران حتى يتم «الإفراج الكامل» عن الفرنسيين المحتجزين. وتحتجز طهران منذ 2022 الزوجين سيسيل كوهلر وجاك باريس على خلفية تهمة «التجسس» إلى جانب فرنسي ثالث يدعى أوليفييه.

خامنئي يرفض مجدداً تغيير فتوى تحريم السلاح النووي عراقجي: ما جرى في سورية جرس إنذار لإيران

الجريدة.... طهران - فرزاد قاسمي ....تتواصل بشكل شبه يومي النقاشات والاجتماعات حول التحديات والتهديدات التي تواجهها إيران بعد الخسائر التي تكبدها مشروعها الإقليمي في وقت يقترب موعد تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي خرج من الاتفاق النووي وأمر باغتيال الجنرال قاسم سليماني، مهندس مشروع التوسع الإيراني الإقليمي. وكشف مصدر في مكتب المرشد الإيراني علي خامنئي لـ «الجريدة» أن المرشد رفض مرة جديدة تعديل أو تغيير فتواه التي تحرّم تصنيع أو استخدام الأسلحة النووية، وذلك خلال اجتماع غير معلن لبحث التهديدات التي تواجهها إيران، عُقد أمس الأول، بحضور مستشاري المرشد والرئيس مسعود بزشكيان وعدد من كبار الشخصيات السياسية والعسكرية. وبحسب المصدر، فإنه وسط مطالبة أغلبية المشاركين في الاجتماع بتعديل الفتوى بسبب المخاطر العالية التي تحيط بالبلاد، وافق خامنئي في المقابل على تحضير رسالة حول تعديل الفتوى لتكون جاهزة في حال واجهت إيران هجوماً، مع التشديد على أنه لا يجب تصنيع سلاح نووي طالما لم تتعرض البلاد إلى هجوم وجودي أو حرب مفتوحة تستمر لمدة طويلة وليس مجرد ضربات خاطفة. وجرى خلال الاجتماع استعراض تقارير مختلفة أعدتها الأجهزة الأمنية الإيرانية حول التهديدات التي تواجهها إيران. ومن بين السيناريوهات التي تم طرحها، شن إسرائيل هجوماً مباغتاً على إيران، بدعم واسع من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن قبل 20 الجاري، موعد تولي ترامب السلطة، يتضمن ضرب منشآت نووية وبنى تحتية. وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية الإيرانية إلى وجود معارضة أميركية لسيناريو مثل هذا، خصوصاً من جانب القيادات العسكرية وبعض المسؤولين في البيت الأبيض الذين يتخوفون قيام طهران برد خارج عن السيطرة، مثل ضرب قواعد أميركية في دول مجاورة، الأمر الذي لن يؤدي فقط إلى تعريض عسكريين أميركيين ومصالح أميركية للخطر، بل سيفجر توترات إقليمية لا يمكن تقدير شكلها ومداها. وتحدث قائد الأركان الإيراني الجنرال محمد باقري خلال الاجتماع عن قدرات إيران الدفاعية، مؤكداً أن القوات المسلحة الإيرانية جاهزة وعلى أهبة الاستعداد لمواجهة أي هجوم، لكن لا يجب التوقع بأن تتمكن القوات الإيرانية من صد هجوم شامل من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل بشكل كامل. جاء ذلك، في وقت أجرى الجيش الإيراني تدريبات قرب منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد، في إطار مناورات واسعة النطاق من المخطّط إجراؤها على مستوى البلاد، أُطلق عليها اسم «اقتدار»، وتشمل وحدات من الحرس الثوري إلى جانب القوات البرية في الجيش الإيراني. على صعيد آخر، اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن «الضربة التي تم توجيهها للجيش السوري كانت إعلامية ونفسية قبل أن تكون عسكرية»، مشدداً على أنه «يجب أن يكون هذا جرس إنذار بالنسبة لنا، ويجب ألا نسمح للعدو بأن يوسع أجواء خيبة الأمل في البلاد». وقال قيادي كبير في الحرس الثوري الإيراني إن إيران خسرت بشدة في سورية، وإن الشعب السوري انتفض ضد نظام بشار الأسد، وإنه ليس من مصلحة إيران ومحور المقاومة الذي تقوده الانجرار إلى حرب موسعة في المنطقة. وقبل زيارة مقررة لبزشكيان إلى موسكو في 17 الجاري، اعتبر القيادي في «الحرس» أن روسيا كانت عاملاً رئيسياً في إسقاط نظام الأسد، مشيراً إلى أن القوات الروسية كانت تطفئ الرادارات الجوية للسماح لإسرائيل بتوجيه ضربات في سورية. وفي تفاصيل الخبر: تتواصل النقاشات والاجتماعات حول التحديات والتهديدات التي تواجهها إيران بشكل شبه يومي بعد الخسائر التي تكبدها المشروع الإيراني الإقليمي مع سقوط نظام بشار الأسد في سورية، والضربات القوية التي تلقاها حزب الله في لبنان، وتراجع الفصائل المسلحة في العراق تحت الضغوط، في وقت يقترب موعد تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي خرج من الاتفاق النووي وأمر باغتيال الجنرال قاسم سليماني، (مهندس مشروع التوسع الإيراني الإقليمي). في هذا السياق، كشف مصدر في مكتب المرشد الإيراني علي خامنئي لـ «الجريدة» أن المرشد رفض مجددا تعديل أو تغيير فتواه التي تحرّم تصنيع أو استخدام الأسلحة النووية، وذلك خلال اجتماع غير معلن لبحث التهديدات التي تواجهها إيران، عُقد مساء أمس الأول، بحضور مستشاري المرشد والرئيس مسعود بزشكيان وعدد من كبار الشخصيات السياسية والعسكرية. وبحسب المصدر، فإنه وسط مطالبة أغلبية المشاركين في الاجتماع بتعديل الفتوى بسبب المخاطر العالية التي تحيط بالبلاد، وافق خامنئي في المقابل على تحضير رسالة حول تعديل الفتوى لتكون جاهزة في حال واجهت إيران هجوماً، مع التشديد على أنه لا يجب تصنيع سلاح نووي طالما لم تتعرض البلاد لهجوم وجودي أو حرب مفتوحة تستمر لمدة طويلة، وليس مجرد ضربات خاطفة. قآني أبلغ السوداني أن طهران لا تعارض أي قرار يتخذه العراق بشأن مستقبل «الحشد الشعبي» وجرى خلال الاجتماع استعراض تقارير مختلفة أعدتها الأجهزة الأمنية الإيرانية حول التهديدات التي تواجهها إيران. ومن بين السيناريوهات التي تم طرحها، شن إسرائيل هجوماً مباغتاً على إيران، بدعم واسع من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن قبل 20 الجاري، موعد تولي ترامب السلطة، يتضمن ضرب منشآت نووية وبنى تحتية، ويُستخدم فيه أسلحة غير تقليدية وقنابل نووية تكتيكية محدودة، ولا يقتصر على ضربة مباغتة، بل يستمر بضعة أسابيع لعدم إعطاء إيران القدرة على التقاط أنفاسها والرد. وتشير تقديرات الأجهزة الأمنية الإيرانية إلى وجود معارضة أميركية لسيناريو مثل هذا، خصوصاً من قبل القيادات العسكرية وبعض المسؤولين في البيت الأبيض الذين يتخوفون من قيام طهران بردّ خارج عن السيطرة، مثل ضرب قواعد أميركية في دول مجاورة، الأمر الذي لن يؤدي فقط إلى تعريض عسكريين أميركيين ومصالح أميركية للخطر، بل سيفجر توترات إقليمية لا يمكن تقدير شكلها ومداها. وكان موقع أكسيوس أفاد بأن مستشار الأمن القومي الأميركي جيك ساليفان عرض أخيراً على بايدن خيارات لضرب منشآت نووية إيرانية في حال تحرّكت طهران نحو تطوير سلاح نووي. وقال «أكسيوس» في تقرير آخر إن مقربين من ترامب يعتبرون أن سياسة الضغوط القصوى على إيران التي اعتمدها في الولاية الأولى قد لا تكون مناسبة الآن، وأنه لا مفر من اللجوء إلى ضربة عسكرية. لا تتوقعوا صداً كاملاً واستعرض قائد الأركان الإيراني الجنرال محمد باقري خلال الاجتماع تقريراً عن قدرات إيران الدفاعية، مؤكداً أن القوات المسلحة الإيرانية جاهزة وعلى أهبة الاستعداد لمواجهة أي هجوم، موضحاً أن طهران نجحت في شراء أسلحة نوعية من روسيا والصين لتعزيز أنظمتها الدفاعية، لكن لا يجب التوقع بأن تتمكن القوات الإيرانية من صد هجوم شامل من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل بشكل كامل. وبحسب المصدر، أكد باقري أن الجيش والحرس الثوري قاما بتركيب رؤوس لما يصل إلى 20 ألف صاروخ بالستي من أنواع مختلفة، بما في ذلك صواريخ فرط صوتية ومسيّرات، لتكون جاهزة للرد على أي هجوم مفاجئ بشكل فوري، وهو ما من شأنه إحداث أضرار كبيرة لدى الجهات المعادية. رغم ذلك، استبعد باقري إقدام بايدن ونتنياهو على مغامرة شن هجوم كبير على إيران، كما أوصى بتعديل فتوى خامنئي بشكل يسمح بإنتاج السلاح النووي. إشارات إيجابية من ناحيته، أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان خلال الاجتماع تلقي إشارات «إيجابية جداً» من قبل ترامب وتقديراته بأنه سيعارض شن هكذا هجوم قبل الدخول في مفاوضات مع الإيرانيين، محذراً من أن تعديل خامنئي فتواه في الظروف الحالية قد ينسف أي أمل للمفاوضات المستقبلية مع إدارة ترامب، كما قد يؤثر سلباً على الاجتماع المقرر مع الترويكا الأوروبية في 13 الجاري. مناورات نطنز إلى ذلك، أجرى الجيش الإيراني تدريبات قرب منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد، في إطار مناورات واسعة النطاق من المخطّط إجراؤها على مستوى البلاد، أُطلق عليها اسم «اقتدار»، وتشمل وحدات من الحرس الثوري، إلى جانب القوات البرية في الجيش الإيراني. وقال التلفزيون الإيراني إن المرحلة الأولى من المناورات تضمنت تنفيذ وحدات الدفاع الجوي التابعة للحرس الثوري «دفاعاً شاملاً» عن الموقع في مواجهة «بيئة مملوءة بالتهديدات الجوية المعقّدة وظروف حرب إلكترونية صعبة». وأشارت تقارير إيرانية إلى أنه سيتم استخدام أنظمة دفاع جوية جديدة خلال التدريبات التي ستجرى في مناطق مختلفة من البلاد، وتستمر حتى مارس المقبل. جرس إنذار في غضون ذلك، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن «الجيش السوري هُزم قبل أن يقاتل، ولم يستطع أن يصمد»، مضيفاً أن «الضربة التي تم توجيهها للجيش السوري كانت إعلامية ونفسية قبل أن تكون عسكرية»، ومشدداً على أنه «يجب أن يكون هذا جرس إنذار بالنسبة لنا، ويجب ألا نسمح للعدو أن يوسع أجواء خيبة الأمل في البلاد». وقال قيادي كبير في الحرس الثوري الإيراني إن إيران خسرت بشدة في سورية، وإن الشعب السوري انتفض ضد نظام الأسد، وإنه ليس من مصلحة إيران ومحور المقاومة الذي تقوده الانجرار إلى حرب موسعة في المنطقة. وقبل زيارة مقررة لبزشكيان إلى موسكو في 17 الجاري، اعتبر القيادي في «الحرس» أن روسيا كانت عاملاً رئيسياً في إسقاط نظام الأسد، مشيراً إلى أن القوات الروسية كانت تطفئ الرادارات الجوية للسماح لإسرائيل بتوجيه ضربات في سورية. رسالة للسوداني إلى ذلك، قالت شبكة إيران إنترناشونال الإيرانية المعارضة التي تعمل خارج إيران، إن قائد «فيلق القدس»، إسماعيل قآني، أكد خلال زيارة أجراها أخيراً إلى بغداد لرئيس الحكومة العراقي محمد شياع السوداني أن إيران لا تعارض أي قرار تتخذه بغداد بخصوص مستقبل «الحشد الشعبي» داخل العراق، وتحترم أي قرار عراقي فيما يتعلق بالقوات الأمنية العراقية، في إشارة إلى الأنباء عن نية الحكومة حل «الحشد» ودمجه بالقوات الأمنية. وبحسب الشبكة، أبلغ قآني السوداني أن الحكومة الإيرانية «لا ترغب بالانجرار إلى صراع مسلح في المنطقة، ولا ترغب لبغداد أن تتورط بهكذا صراع وحدها». وتأتي هذه المعلومات عشية زيارة مقررة اليوم للسوداني إلى طهران.

الكويت...سفيرنا لدى إيران يُقدّم أوراق اعتماده إلى بزشكيان

الجريدة....قدّم السفير الدكتور مشعل المنصور اليوم الثلاثاء أوراق اعتماده سفيراً لدولة الكويت لدى إيران إلى الرئيس الإيراني الدكتور مسعود بزشكيان. وقالت سفارة دولة الكويت في إيران في بيان إن «السفير مشعل المنصور نقل خلال اللقاء تحيات سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وتمنياتهما للرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ولشعب إيران الصديق المزيد من التقدم والازدهار». وأشاد السفير بمستوى العلاقات بين البلدين معربا عن تطلع دولة الكويت إلى العمل على تعزيز وتطوير تلك العلاقات «المتميزة» لتشمل مختلف المجالات ومواصلة التشاور وتبادل الآراء حول القضايا والمواضيع ذات الاهتمام المشترك. وأكد السفير المنصور حرص دولة الكويت على الدفع بالعلاقات الثنائية مع إيران بما يلبي طموحات حكومتي وشعبي البلدين والارتقاء بها إلى آفاق أرحب. من جانبه، أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين مرحبا بالسفير الكويتي ومتمنياً له كل التوفيق في أداء مهام عمله. وأضاف أن ما «يجمع الكويت وإيران هو رابطة الدين والجوار»، محملاً السفير المنصور تحياته لحضرة صاحب السمو أمير البلاد وتمنياته لسموه وافر الصحة ولشعب الكويت المزيد من التقدّم والازدهار.

 

Key Decisions Loom as Syria Enters a New Era...

 الأربعاء 15 كانون الثاني 2025 - 2:26 م

...Key Decisions Loom as Syria Enters a New Era... The choices that the new Syrian authorities an… تتمة »

عدد الزيارات: 182,041,186

عدد الزوار: 9,321,246

المتواجدون الآن: 57