تركيا تتسلم مدبر هجوم الريحانية الإرهابي في 2013 من أميركا..

تاريخ الإضافة السبت 2 تموز 2022 - 6:03 ص    عدد الزيارات 658    التعليقات 0

        

تركيا تتسلم مدبر هجوم الريحانية الإرهابي في 2013 من أميركا..

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... تسلمت تركيا العقل المدبر للهجوم الإرهابي المزدوج الذي شهدته بلدة الريحانية الواقعة على الحدود التركية السورية في ولاية هطاي جنوب البلاد عام 2013 من الولايات المتحدة». وقالت وزارة الداخلية التركية، في بيان أمس (الخميس)، إنه تم جلب المدعو، محمد غزر، الذي يعتقد أنه العقل المدبر لهجوم الريحانية من الولايات المتحدة، في ضوء اعترافات المدعو يوسف نازك، مخطط الهجوم نفسه، والذي قال إنه تلقى التعليمات من «غزر»، وبناء على ذلك تم جلب غزر من الولايات المتحدة التي كان مسجوناً فيها بتهمة الاتجار في المخدرات. وفي 11 مايو (أيار) عام 2013، شهدت بلدة ريحانلي التركية وقوع انفجارين بسيارتين مفخختين أمام مبنى البلدية ومقر مؤسسة البريد والبرق التركية وسط البلدة المتاخمة للحدود مع سوريا، ما أسفر عن مقتل 53 شخصاً، وتعرض 912 منزلا و891 محلا و148 مركبة لأضرار متفرقة. وأعلنت الداخلية التركية، وقتها، أن السيارتين المستخدمتين في الهجومين الإرهابيين جرى تهريبهما من سوريا، كما أن المنفذين تلقوا تعليمات العملية من المخابرات السورية. وذكرت وزارة الداخلية التركية في بيانها أمس، أنه عقب جلبه من الولايات المتحدة، بالتعاون مع الإنتربول الدولي، تم تسلم «غزر» في مطار إسطنبول، من قبل وحدات شعبة مكافحة الإرهاب لدى مديرية الأمن في العاصمة أنقرة. وكان «غزر» المولود في أنطاكيا بولاية هطاي عام 1967، ملاحقا دوليا بسبب تجارة المخدرات، وكذلك من قبل تركيا بتهم الانتماء إلى تنظيم إرهابي والانخراط في ممارسات تستهدف وحدة الدولة». وفي سبتمبر (أيلول) 2018، كانت المخابرات التركية تمكنت من جلب يوسف نازيك، مخطط التفجير إلى البلاد، عبر عملية خاصة، من مدينة اللاذقية السورية. وخلال الاستجواب، اعترف بتخطيطه للهجوم بناء على تعليمات من المخابرات السورية. وفي سبتمبر (أيلول) 2020، أعلن وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، إلقاء القبض على أرجان سليمان باييط، أحد المسؤولين عن الهجوم الإرهابي في الريحانية، في عملية للمخابرات التركية داخل الأراضي السورية». ونشرت وسائل إعلام تركية صورا لباييط أثناء القبض عليه وبحوزته هويته التابعة للمخابرات السورية، مشيرة إلى أنه عثر معه على رخصة سلاح صادرة عن «القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية - شعبة المخابرات»، تضمنت معلومات عن السلاح المرخص بحمله، وتنبيها بأن البطاقة شخصية و«سرية» ويمنع استخدامها لغير حاملها، وأنه يتعين على كل من يعثر عليها إعادتها إلى شعبة المخابرات أو أقرب مخفر للشرطة والأمن.

أنقرة تلمّح إلى إمكانية إعادة تصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... لمحت تركيا إلى إمكانية قيامها باستقدام الحبوب والزيوت من أوكرانيا وإعادة تصديرها إلى الدول المحتاجة عبر مفاوضات تجريها مع كل من موسكو وكييف. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن بلاده يمكنها أن تعيد تصدير الحبوب مثل القمح والشوفان والشعير من البحر الأسود للدول التي تحتاج إلى تلك الشحنات، بعد مفاوضات مع روسيا وأوكرانيا. وأضاف في تصريحات في إسطنبول الجمعة، رد خلالها على سؤال حول ما إذا كان سيتواصل مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بشأن أزمة الغذاء العالمية، أن العمل جارٍ لتحديد موعد لإجراء محادثات مع الزعيمين. وتابع أن «تركيا مستعدة لاستقدام الحبوب والزيوت وغيرها من المواد الغذائية من أوكرانيا وإعادة تصديرها إلى الدول المحتاجة إليها»، مشيراً إلى أن مخزون تركيا من الحبوب في الصوامع في مستوى جيد، لكن هناك دولاً في العالم تعاني صعوبات في تأمين احتياجاتها من هذه المواد. «تركيا يمكنها لعب دور الوسيط لإيصال الحبوب الأوكرانية إلى الدول التي تواجه صعوبات في تأمين الحبوب». وأشار الرئيس التركي إلى أن هناك نحو 20 سفينة تركية موجودة في المنطقة وجاهزة للتحرك في أي لحظة، وأعرب عن أمله في حسم الموضوع عبر رد إيجابي من بوتين وزيلينسكي إثر محادثاته معهما. وكانت أول سفينة تركية محملة بالحبوب، قد غادرت ميناء ماريوبول الأوكراني الخاضع لسيطرة الجيش الروسي والانفصاليين في 22 يونيو (حزيران) الماضي، بعد مباحثات تركية - روسية في موسكو وسط أنباء عن عقد اجتماع رباعي بين ممثلي تركيا وروسيا وأوكرانيا والأمم المتحدة في إسطنبول قريباً لبحث مسألة فتح ممرات آمنة في البحر الأسود لنقل الحبوب من أوكرانيا. وكانت السفينة التركية التي تحمل اسم «آزوف كونكورد» قد غادرت ميناء ماريوبول، لتكون هي السفينة الأجنبية الأولى التي تغادر محملة بالحبوب الأوكرانية بعد انتظارها لأيام في الميناء، وذلك غداة اجتماع مطول بين وفدين عسكريين روسي وتركي في موسكو، في إطار« دبلوماسية الخط الأحمر» (خط الحبوب)، وصفته أنقرة بأنه كان بناءً وإيجابياً للغاية. وقالت وزارة الدفاع الروسية، في 26 مايو (أيار) الماضي، إن 6 سفن شحن كانت تنتظر في ميناء ماريوبول الأوكراني، هي: «تساريفنا» البلغارية، «أزبورغ» الدومينيكية، «بلو ستار» البنمية، «سمارتا» الليبيرية و«آزوف كونكورد» التركية و«ليدي أغوستا» الجمايكية. وكشفت صحيفة «خبرتورك» التركية، عن أن هناك 3 ممرات سيتم إنشاؤها وتجري الأمم المتحدة مفاوضات منذ أسابيع مع روسيا وأوكرانيا للتوصل إلى اتفاق يسمح بإخراج الحبوب من أوكرانيا وعودة الأسمدة المنتجة في روسيا إلى السوق الدولية، لكن لم تفض المحادثات إلى اتفاق بعد. وقال إردوغان إنه سيناقش الأمر مع الدولتين في الأيام القليلة المقبلة، وإن مكتبه يعمل مع كييف وموسكو لترتيب مكالمات مع نظيريه بوتين وزيلينسكي، وإن 20 سفينة تركية جاهزة للمشاركة في الشحنات المحتملة. في الوقت ذاته، أكد إردوغان حرص بلاده العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) على مواصلة نهجها المتوازن في علاقاتها مع روسيا. ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان اعتبار روسيا «أكبر تهديد مباشر» للحلف في المفهوم الاستراتيجي الجديد للناتو من شأنه إلحاق الضرر بالعلاقات بين أنقرة وموسكو، مع الأخذ بعين الاعتبار أن تركيا عضو في الحلف، أكد إردوغان في تصريحات لصحافيين رافقوه في رحلة عودته من مدريد عقب المشاركة في قمة الناتو ليل الخميس إلى الجمعة، حرص بلاده على مواصلة سياسة التوازن التي تنتهجها. ووصف الناتو في وثيقته الجديدة للمفهوم الاستراتيجي للحلف روسيا بأنها «التهديد الأكبر والمباشر لأمن الحلفاء واستقرارهم. ولفت إردوغان إلى وجود روابط معينة بين أنقرة وموسكو، موضحاً أن تركيا تستورد نحو 40 في المائة من الغاز الذي تستهلكه من روسيا، ومشيراً إلى التعاون معها في تشييد محطة «آككويو» النووية لتوليد الكهرباء في مرسين جنوب تركيا، فضلاً عن العلاقات في مجال الصناعات الدفاعية. وأكد إردوغان أن تركيا ستواصل علاقاتها المتوازنة مع كل من روسيا وأوكرانيا المتحاربتين.

تركيا ترهن انضمام السويد وفنلندا لـ«الناتو» بتطبيق التفاهم الثلاثي

الشرق الاوسط.. أنقرة: سعيد عبد الرازق.. رهن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان موافقة بلاده على انضمام السويد وفنلندا إلى عضوية حلف شمال الأطلسي (ناتو) بتنفيذهما مذكرة التفاهم الموقعة مع بلاده في مدريد الثلاثاء الماضي والتزامهما بمكافحة الإرهاب. فيما هدد بالرد على أي انتهاكات لليونان في بحر إيجة، مشيراً إلى أن قادة كثيرين من الناتو حاولوا حل الخلاف بينه وبين رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، لكنه أكد أنه لن يتعامل مع الأخير قبل أن «يتمالك نفسه». وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن بلاده وافقت على دعوة السويد وفنلندا إلى الانضمام إلى الناتو، لكن ذلك لا يعني موافقتها بالضرورة على عضويتهما، وإن البرلمان التركي سيقول كلمته بشأن مذكرة التفاهم الثلاثية الموقعة معهما على هامش قمة الناتو في مدريد. ولفت إردوغان، في تصريحات في إسطنبول أمس (الجمعة)، إلى أن عملية انضمام السويد وفنلندا إلى الحلف ما زالت في مرحلة الدعوة، وأن هناك شروطاً يتعين على البلدين تنفيذها، وأن تركيا أدرجت شروطها ضمن المذكرة الثلاثية، وأصرت على إدراج «العمال الكردستاني» و«وحدات حماية الشعب الكردية» و«حركة غولن» كمنظمات إرهابية في المذكرة، وعدم اقتصار الموضوع على العمال الكردستاني فحسب. واعتبر أن ذلك يعكس «النجاح» الذي حققته تركيا في هذا الإطار. ووقعت تركيا والسويد وفنلندا مذكرة تفاهم ثلاثية، الثلاثاء، بشأن عضوية البلدين الأخيرين في الناتو، على هامش قمة التكتل في مدريد، تعهد فيها البلدان بالتعاون التام مع تركيا في مكافحة التنظيمات الإرهابية. وقال إردوغان، في طريق عودته من مدريد بعد مشاركته في قمة الناتو ليل الخميس إلى الجمعة، إن السويد سلمت بلاده 4 إرهابيين من أصل 73 إرهابياً مطلوبين من قبل السلطات الأمنية التركية. وقال إن «التعهدات المدرجة بمذكرة التفاهم مع فنلندا والسويد مهمة، لكن الأهم هو تنفيذها، ونتعامل بحذر مع الأمر بصفتنا دولة طُعنت من ظهرها أكثر من مرة بمكافحة الإرهاب». في المقابل، وبينما أكدت رئيس الوزراء السويدية ماغدالينا أندرسون التزام بلادها التام بالتفاهم الثلاثي، قال وزير الخارجية الفنلندي بيكا هافيستو إن بلاده لن توافق على إجراء تغييرات في تشريعاتها، ولا يمكنها تسليم الأشخاص الذين طالبت بهم تركيا، إلا إذا كانت هناك «أسباب وجيهة للغاية». وأضاف خلال مؤتمر صحافي في هلسنكي، أمس، أنه «إذا كان شرط تصديق تركيا على عضوية فنلندا في الناتو التغيير في تشريعاتنا، فمن غير المرجح أن تقدم فنلندا مثل هذه التنازلات». في سياق آخر، قال إردوغان في تصريحاته في إسطنبول، أمس، إن بلاده لا تعتزم خوض حرب مع اليونان، لكنه شدد أن على اليونان التوقف عن انتهاك الأجواء التركية، لأن تركيا لن تقف مكتوفة الأيدي وستقوم بالرد اللازم. وقال إردوغان: «لا توجد لدينا مشكلة تستدعي بدء حرب مع اليونان، لكن اليونان لا تلتزم بكلامها... اليونانيون انتهكوا الأجواء 147 مرة... كيف يمكن أن نعيش كجيران؟ ماذا يجب علينا أن نفعل؟ القوات الجوية ترد، ماذا سيقول شعبنا إذا لم تقم القوات الجوية بالرد؟ ألن يسألوا أين القوات الجوية؟». وأكد أنه من المستحيل أن يلتقي رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس حتى «يتمالك نفسه». من جهة أخرى، ورغم تعزيز وحدة صف «الناتو» في قمة مدريد، فرضت السلطات التركية أمس حظراً على الوصول إلى موقعي «صوت أميركا» و«دويتشه فيله الألماني». كما تم حجب موقعيهما باللغة التركية بناءً على أمر من المحكمة، بسبب عدم تقدمهما بطلبين للحصول على ترخيص للبث. وأعلن الموقعان أنه تم حجبهما في تركيا. وقال بيتر ليمبورغ الرئيس التنفيذي لدويتشه فيله، في بيان، إنها «ستباشر إجراءات قانونية». وفرض قانون تركي صادر في عام 2019، على منصات البث الأجنبية التقدم بطلبات للحصول على تراخيص بث من المجلس الأعلى للإعلام المرئي والمسموع في تركيا، لكن دويتشه فيله وصوت أميركا أعلنا في فبراير (شباط) الماضي، رفضهما القيام بذلك. وقال ليمبورغ حينها: «بعد وسائل الإعلام المحلية التي تخضع بالفعل للوائح صارمة في تركيا، جاء هذه المرة دور وسائل الإعلام الدولية. لن نستسلم للضغوط»، وعندها رفع أعضاء من المجلس التركي دعوى قضائية لتقييد الوصول إلى موقعيهما.

أكد أنه لن يلتقي برئيس وزراء اليونان حتى «يتمالك نفسه»

أردوغان يثير احتمال إلغاء الاتفاق مع السويد وفنلندا «إذا لم تفيا بالوعود»

الراي... قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الجمعة إن الاتفاق الذي تم توقيعه مع فنلندا والسويد على رفع حق النقض (الفيتو) الذي قدمته تركيا في شأن مساعي الدولتين للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، «ليس نهاية الأمر ويُلزم دول الشمال الأوروبي بالوفاء بوعودها». وبعد محادثات استمرت أربع ساعات في مدريد يوم الثلاثاء، اتفق أردوغان مع الزعيمين الفنلندي والسويدي على سلسلة من الإجراءات الأمنية مقابل دعم أنقرة لانضمام الدولتين إلى التحالف العسكري. وقال أردوغان للصحافيين خلال رحلة العودة من قمة حلف شمال الأطلسي في مدريد إنه لا داعي للإسراع في التصديق على الطلبين في البرلمان. وأضاف أنه يتعين على أنقرة أولا معرفة ما إذا كانت الدولتان ستنفذان الوعود التي قطعتاها بموجب المذكرة، بما في ذلك تسليم المشتبه بهم الذين تطلبهم تركيا. ونقلت قناة «إن.تي.في» التلفزيونية عن أردوغان قوله «يجب أن يكون هذا معلوما، هذه التوقيعات لا تعني أن القضية انتهت... بدون موافقة برلماننا لن يدخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ. لذلك لا داعي للاستعجال». وأضاف «الكرة في ملعبهم الآن. السويد وفنلندا ليستا عضوين في حلف شمال الأطلسي حاليا». وردا على سؤال حول تسليم المشتبه بهم، قال أردوغان إنه إذا لم ترسل دول الشمال هؤلاء الأفراد «فسنفعل ما هو ضروري من خلال مؤسساتنا ووحداتنا». ومن جانب آخر، قال أردوغان إن من المستحيل أن يلتقي برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس حتى «يتمالك نفسه»، وسط تجدد للتوتر بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. وتركيا واليونان خصمان قديمان، وهما على خلاف الآن حول قضايا عديدة تشمل التحليق المتبادل في مجاليهما الجويين ووضع جزر في بحر إيجه والحدود البحرية والموارد الهيدروكربونية في البحر المتوسط وقبرص المنقسمة عرقيا. وتصاعد التوتر من جديد في الآونة الأخيرة في شأن المجال الجوي ووضع الجزر المنزوعة السلاح في بحر إيجه. وصرح أردوغان أن ميتسوتاكيس «لم يعد موجودا بالنسبة له» بعد أن سعى رئيس الوزراء اليوناني لدفع الولايات المتحدة إلى عدم بيع مقاتلات من طراز «إف-16» لتركيا خلال كلمة ألقاها في الكونغرس الأميركي. وأضاف: «دعوه يتمالك نفسه. لا يمكننا أن نلتقي طالما أنه لا يتمالك نفسه».

أوكرانيا تطلب من تركيا احتجاز سفينة ترفع العلم الروسي محملة بحبوب أوكرانية

الراي... طلبت أوكرانيا من تركيا احتجاز سفينة الشحن التي ترفع علم روسيا (زيبيك زولي) والتي تحمل شحنة حبوب أوكرانية من ميناء بيرديانسك الذي تحتله روسيا، بحسب مسؤول أوكراني ووثيقة اطلعت عليها رويترز. وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأوكرانية، نقلا عن معلومات وردت من الإدارة البحرية في البلاد، إنه تم تحميل السفينة بالشحنة الأولى التي تقدر بنحو 4500 طن من الحبوب من بيرديانسك، والتي قال المسؤول إنها مملوكة لأوكرانيا.

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,154,655

عدد الزوار: 6,678,969

المتواجدون الآن: 123