تفكيك قنبلة تحت سيارة ضابط تركي مكلف بتأمين لقاء لأردوغان..

تاريخ الإضافة الأحد 5 كانون الأول 2021 - 4:57 ص    عدد الزيارات 900    التعليقات 0

        

تفكيك قنبلة تحت سيارة ضابط تركي مكلف بتأمين لقاء لأردوغان..

مصادر تؤكد أن الشرطي كان من أفراد الفريق المقرر إرساله كقوة تعزيز لولاية سيرت على هامش زيارة لأردوغان..

العربية.نت.. فكك الأمن التركي السبت عبوة ناسفة زرعت أسفل سيارة خاصة عائدة لأحد أفراد الشرطة في ولاية ماردين (جنوب شرق) كان مكلفا بالعمل أثناء لقاء حضره الرئيس رجب طيب أردوغان في شرق البلاد. وبحسب وكالة "الأناضول" ينتمي الشرطي إلى قوة مكافحة الشغب في قضاء نصيبين التابع لماردين. وزرعت العبوة الناسفة أسفل السيارة الخاصة بالشرطي عندما كانت مركونة، وتمكّن الخبراء من تفكيكها. وتواصل قوات الأمن في الولاية أعمالها للقبض على الأشخاص الذين زرعوا العبوة تحت السيارة بعد أخذ عينات من البصمات. وذكرت الوكالة أن الشرطي الذي وضعت المفخخة في سيارته، كان من أفراد الفريق المقرر إرساله كقوة تعزيز إلى ولاية سيرت (جنوب شرق)، السبت، على هامش زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان لها. وأوضحت أن الشرطي كان قد انطلق بسيارته الخاصة من مكان إقامته إلى المهمة، وذهب إلى مكان إقامة زميله الذي سيرافقه في الرحلة، وأن الأخير هو الذي رصد العبوة تحت السيارة قبيل ركوبهما. وفي وقت سابق من السبت، شارك الرئيس أردوغان في مراسم افتتاح عدد من المشاريع في سيرت.

المعارضة التركية تتجه لإعلان "وثيقة انتخابية" في تحالفها ضد أردوغان

مصدر في حزب "الشعب الجمهوري" للعربية.نت: من المقرر توقيع وثيقة تنص في أحد بنودها على عودة تركيا للنظام البرلماني حال فوز المعارضة في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة

العربية.نت ـ جوان سوز... كشفت مصادر في المعارضة التركية أن 6 أحزابٍ مناهضة للرئيس رجب طيب أردوغان تناقش مبادئ عامّة لتمكين تحالفها قبل حلول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، التي ستشهدها تركيا في شهر يونيو من العام 2023، إذا لم تشهد البلاد انتخاباتٍ مبكرة قبل هذا الموعد. ومن المقرر أن تتفق الأحزاب الستة، وهي حزب "الشعب الجمهوري"، الذي يعد حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، وحزبا "الجيد" و"الديمقراطي" القوميان، وحزب "السعادة" الإسلامي" وحزبا "المستقبل" و"الديمقراطية والبناء"، على توقيع وثيقةٍ تنص في أحد بنودها على عودة تركيا للنظام البرلماني حال فوز المعارضة في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة، على ما أفاد مصدرٌ في حزب "الشعب الجمهوري" لـ"العربية.نت". وستكون هذه الاتفاقية بمثابة "مبادئ انتخابية" للأحزاب الستة، ومن المحتمل أن يتمّ مناقشتها مع حزب "الشعوب الديمقراطي" المؤيد للأكراد، وهو ثالث أكبر أحزاب البلاد، لكن هذا الحزب ليس طرفاً في هذا التحالف إلى الآن، رغم حصول لقاءاتٍ بين قادته ومسؤولين من هذه الأحزاب. وتنص هذه الوثيقة على حصر السلطات التنفيذية للرئيس والمدّة التي سيحكم فيها البلاد، وضرورة تخلّيه عن رئاسة أي حزبٍ عند فوزه بالرئاسة، بالإضافة إلى تخفيض العتبة الانتخابية إلى 3% وضرورة استقلال القضاء والمؤسسات التعليمية وتعزيز الديمقراطية وفصل السلطات وحرية وسائل الإعلام، بحسب ما كشف لـ"العربية.نت"، مصدر في حزب "الشعب الجمهوري" الذي يقوده كمال كليتشدار أوغلو. وحتى الوقت الحالي، تستمر المشاورات بين الأحزاب الستة، وبينها حزبان جديدان تأسسا بعد انشقاق زعيميها عن حزب "العدالة والتنمية" الحاكم الذي يقوده أردوغان، الساعي إلى منع حليفيه السابقين أحمد داود أوغلو وعلي باباجان من المشاركة في الانتخابات المقبلة، فالأول يقود حزب "المستقبل" والثاني يتزعّم حزب "الديمقراطية والبناء"، وكلاهما يعارضان الرئيس الحالي لتركيا. وبموجب قانون الانتخابات الحالي في تركيا، لا يمكن لحزبٍ سياسي دخول البرلمان إذا لم يحصل على 10% من إجمالي أصوات الناخبين المشاركين في الانتخابات البرلمانية. لكن الأحزاب الستة تريد تخفيض هذه النسبة إلى 3% حتى يتمكن حزبا داود أوغلو وباباجان من دخول البرلمان وهو شرط أساسي لزعيمي كلا الحزبين، للانضمام إلى هذا التحالف، وفق ما كشف مصدر في حزب "الديمقراطية والبناء" لـ"العربية.نت". وبالتزامن مع مشاورات الأحزاب الستة، يحاول الرئيس التركي إجراء تغييرات في قانوني الانتخابات والأحزاب لمنع حزبي داود أوغلو وباباجان من المشاركة في الانتخابات المقبلة، علاوة على محاولاته لضمان فوز حزبه أو مرشحه بالرئاسة، من خلال مطالبته بإلغاء شرط الحصول على أكثر من نصف أصوات الناخبين (50+1) للفوز برئاسة البلاد بعدما أظهرت استطلاعات الرأي تراجع شعبية حزبه واستحالة حصوله على أكثر من نصف أصوات الناخبين. ومع ذلك لم يتخذ الرئيس التركي أي خطواتٍ فعلية لتعديل قانوني الانتخابات والأحزاب حتى الآن، لكن حليفه دولت بهجلي الذي يقود حزب "الحركة القومية" اليميني، يريد فرض دستورٍ جديد لتركيا، ما يعني تعديل قوانين كثيرة في البلاد، بما في ذلك تلك التي تتعلق بالانتخابات والأحزاب.

أردوغان يأمل في استقرار الليرة التركية قريبا

الجزيرة... المصدر : رويترز + وكالة الأناضول... قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، إنه يأمل في استقرار أسعار صرف العملات الأجنبية في فترة وجيزة، وجلب الاستقرار لأسعار السلع. وتعهد مجددا بخفض أسعار الفائدة بعد هبوط تاريخي في الليرة التركية بلغت خلاله مستويات متدنية على نحو قياسي. وأضاف الرئيس التركي في كلمة للحضور في مدينة سيرت بشرق البلاد "بإذن الله سنحقق استقرار أسعار الصرف خلال فترة وجيزة". وتابع "أسعار الفائدة مرض يجعل الثري أكثر ثراء والفقير أكثر فقرا". وأكد أردوغان أنه سيواصل الوقوف دائما إلى جانب المنتجين الذين يخلقون فرص عمل عبر أسعار فائدة منخفضة. كما تعهد برفع الحد الأدنى للأجور إلى مستوى يعوّض أصحاب الدخل المحدود. والاثنين الماضي، قال أردوغان إنه لن يؤيد مطلقا رفع أسعار الفائدة، وإنه "لن يتراجع أبدا عن ذلك". وتراجعت الليرة بنحو 30% في الشهر الماضي في موجة بيع نجمت عن خفض كبير في أسعار الفائدة طبقه أردوغان. ولامست الليرة مستوى متدنيا على نحو قياسي يوم الثلاثاء، إذ جرى تداولها عند 14 ليرة مقابل الدولار.

قبرص ترفض اتهامات تركيا بانتهاك جرفها القاري... تراشق حاد بين إردوغان وزعيم المعارضة

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... أعلنت قبرص رفضها ما وصفته بمزاعم تركيا بأنها تعدت على الجرف القاري لها بمنح ترخيص تنقيب في البحر المتوسط لشركتي إكسون موبيل وقطر للبترول قائلة إن الترخيص تم منحه في نطاق حقوقها السيادية. وقالت الحكومة القبرصية، في بيان أمس (السبت)، إنها ستمنح إكسون موبيل وقطر للبترول ترخيصا بالتنقيب عن النفط والغاز في جزء من المنطقة الاقتصادية الخالصة التي تقول إنها خاصة بها والتي تقع جنوب وجنوب غربي الجزيرة. واتهمت تركيا قبرص بانتهاك الجرف القاري لها من خلال منح الترخيص للشركتين، وقالت إنها لن تسمح بالتنقيب غير المصرح به في مياهها. لعقود، هناك نزاعات بين تركيا واليونان، قبرص طرف في بعضها، بشأن مطالب بالسيادة في شرق البحر المتوسط والمجال الجوي للبلدين والطاقة ووضع بعض الجزر في بحر إيجه والصراع العرقي في جزيرة قبرص. وقالت وزارة الخارجية التركية إن الخطوة القبرصية تعدٍّ على جرفها القاري في شرق البحر المتوسط. وقالت قبرص إن المنطقة التي تتحدث عنها تركيا جزء من الجرف القاري الخاص بها. على صعيد آخر، تصاعد التراشق بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وزعيم المعارضة رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليتشدار أوغلو، على أثر دعوة الثاني إلى عقد انتخابات مبكرة، قائلًا إنهم «سيطردون إردوغان من السلطة بالأدب». ووعد زعيم المعارضة التركية بالتصالح مع كل من مصر وسوريا وإسرائيل وجميع الدول، حال توليه الحكم بدعم الشعب، وبأنه سيمحو ديون الفلاحين في البنوك. وهاجم كليتشدار أوغلو إردوغان، قائلًا إنهم حكموا البلاد لمدة 20 عامًا، ووصل الأمر بخريج الجامعة لأن يكون عاطلًا، متسائلًا: «على من يعود هذا العار؟ سننقذ تركيا من هذا العار!». ودعا زعيم المعارضة التركية، خلال مؤتمر جماهيري بمدينة مرسين حضره 37 ألف شخص من مؤيدي إجراء الانتخابات المبكرة، قائلًا: «لا يوجد يأس في كتابنا.. تركيا في القرن الـ21 لا تستحق هذا». وتصاعدت مطالبات المعارضة بالتوجه إلى الانتخابات المبكرة، قبل الموعد المقرر للانتخابات في صيف عام 2023 بسبب تدهور الوضع الاقتصادي وانهيار الليرة التركية وارتفاع التضخم إلى ما فوق 20 في المائة. لكن إردوغان وحليفه رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهشلي، يرفضان التوجه إلى انتخابات مبكرة مؤيدين أن الانتخابات ستجرى في موعدها وأن إردوغان سيكون هو مرشح «تحالف الشعب» المؤلف من حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية، والذي تشير استطلاعات الرأي المتعاقبة إلى تراجع شعبيته بشكل حاد. وعلق كليتشدار أوغلو على منعه من دخول معهد الإحصاء التركي لمناقشة الوضع الاقتصادي مع المسؤولين هناك، ورفضهم استقباله قبل الحصول على إذن من رئاسة الجمهورية، قائلا : «يعتقدون أن الجدار سيجعلنا أسرى، وأنا الآن بحضور أهالي مرسين، أقولها بوضوح، جدرانكم منخفضة جدًا بالنسبة لنا، سأتعامل مع كل شيء، إنهم يحكمون بالوصاية، والعالم رأى ما هي الوصاية، الضباط الذين جاءوا ومنعونا من الدخول بتوجيهات القصر لم يعودوا ضباط الدولة، اسم القانون الذي يخضعون له هو قانون موظفي الخدمة المدنية، لكن الطريقة التي يطبقونها هي قواعد القصر، سنغير هذه القواعد». من جانبه، قال إردوغان إن «مؤسسات الدولة لا يُذهب إليها كذلك دون موعد»، تعليقًا على ذهاب رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو، إلى معهد الإحصاء التركي بعد صدور بيانات معدل التضخم الخميس الماضي. وطالب إردوغان زعيم المعارضة، بالذهاب إلى المنظمات الإرهابية، قائلا: «يمكنك الذهاب إليها دون موعد، لكن مؤسسات الدولة جادة، ولا يمكنك الذهاب إليها بشكل عشوائي». وأضاف إردوغان، خلال افتتاح مشروعات في مدينة سيرت، جنوب شرقي البلاد أمس السبت: «أطالب كليتشدار أوغلو من هنا... توقف عن مداهمة المؤسسات العامة وتهديد موظفي الخدمة المدنية، نلتقي في الساحة السياسية، والانتخابات الرئاسية المقبلة»، قائلا: «مسألة كيلتشدار أوغلو، ليست مسألة تشغل بالنا داخل حزب العدالة والتنمية، لكن إذا هاجم قيم أمتنا وأضر بمصالح بلدنا فسيجدنا ضده».

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,721,360

عدد الزوار: 6,910,313

المتواجدون الآن: 104