تركيا: زيادة الضرائب على بعض مشتريات العملات الأجنبية لمواجهة تداعيات «كورونا»

تاريخ الإضافة الأحد 24 أيار 2020 - 7:12 م    عدد الزيارات 1819    التعليقات 0

        

تركيا: زيادة الضرائب على بعض مشتريات العملات الأجنبية لمواجهة تداعيات «كورونا»>.....

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين».... رفعت تركيا قيمة الضرائب المفروضة على مشتريات العملات الأجنبية، والضريبة المستقطعة على الأوراق التجارية الخاصة بالبنوك، وذلك بهدف جمع مزيد من الأموال لمواجهة التداعيات الاقتصادية لوباء «كورونا». وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن الصحيفة الرسمية التركية قالت اليوم الأحد إنه تم زيادة ما يطلق عليه معدل ضريبة المعاملات الخاصة بالبنوك والتأمين على مشتريات العملات الأجنبية المنفردة، التي تشمل الذهب، من 1 في المائة إلى 0.2 في المائة. كما جرى زيادة الضرائب على الأوراق التجارية بالبنوك من 10 في المائة إلى 15 في المائة. وقال مسؤول بوزارة الخزانة إن عائد الزيادة سيتيح للحكومة تقديم مزيد من المساعدة للشركات والمواطنين المتضررين من الوباء. ولن تسري الضريبة على مشتريات العملات الأجنبية في التعاملات بين المصارف، ولا على التعاملات الائتمانية، أو مشتريات وزارة الخزانة، أو المصدرين، أو الذين يدفعون قروضا بعملات أجنبية.

طائرة إسرائيلية في إسطنبول لأول مرة منذ 10 سنوات...

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين».... للمرة الأولى منذ 10 سنوات، حطّت طائرة تابعة لشركة «إل عال» الإسرائيليّة، اليوم الأحد، في مطار إسطنبول الدولي بغرض «نقل مساعدات طبية تركية لمواجهة فيروس (كورونا) في الولايات المتحدة». وحسب مصدر في الشركة، فإنها فازت بمناقصة لنقل 24 طناً من المعدّات الطبية المصنوعة في تركيا، من إسطنبول إلى تل أبيب، ليتم نقلها في وقت لاحق إلى نيويورك. وستكون هذه بداية لسلسلة رحلات للغرض نفسه بوتيرة رحلتين في الأسبوع. وعدّتها مهمة إنسانية لنقل «مساعدات إنسانيّة»، لكن مراقبين مطلعين أكدوا أن الاتفاق بين «إل عال» ومصلحة الطيران التركية يتحدث عن رحلات دائمة. والمعروف أن «إل عال» أوقفت رحلاتها إلى تركيا منذ عام 2010، وذلك لأن السلطات التركية رفضت في حينه طلب جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، تشديد الإجراءات الأمنية على من يريد السفر إلى إسرائيل، وطلبت من «الشاباك» تخفيف هذه الإجراءات والكفّ عن التدخل الزائد فيها. وكان هذا من أسباب التوتر بين البلدين، الذي بدأ عند قيام سلاح البحرية الإسرائيلي بالهجوم على سفينة «مرمرة» سنة 2010 وقتل 9 ركاب أتراك شاركوا في رحلتها لكسر الحصار على قطاع غزة. ورغم التدهور في العلاقات السياسية والعسكرية بين الطرفين، فإن العلاقات الاقتصادية والتجارية قد استمرت واتسعت بينهما بالتدريج، وتضاعف حجم التبادل التجاري من 3 مليارات دولار في سنة 2010 إلى 6 مليارات في سنة 2019.

 

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,162,113

عدد الزوار: 6,679,877

المتواجدون الآن: 107