بيان: مقتل قيادي في "الجهاد الإسلامي" في دمشق...

تاريخ الإضافة الإثنين 20 آذار 2023 - 12:37 ص    عدد الزيارات 336    التعليقات 0

        

بيان: مقتل قيادي في "الجهاد الإسلامي" في دمشق...

فرانس برس... أعلنت حركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية، الأحد، اغتيال أحد قيادييها قرب منزله في ريف دمشق، واتهمت من وصفتهم بـ"عملاء إسرائيليين" بتنفيذ العملية، وفق بيان وزعوه على وسائل الإعلام ونشره الإعلام المحلي. وأعلنت الحركة في البيان مقتل "علي رمزي الأسود، أبو عبد الرحمن (31 عاما)"، وهو لاجئ فلسطيني مقيم في مخيمات اللجوء في سوريا، وقد التحق مبكرا في صفوف سرايا القدس"، الذراع العسكري للحركة. وذكر البيان أنه اغتيل صباح الأحد في ريف دمشق. وقال مسؤول فلسطيني في الحركة فضل عدم ذكر اسمه لوكالة فرانس برس أن "عملية الاغتيال تمت بواسطة إطلاق النار بشكل مباشر قرب منزله" في منطقة قدسيا في ريف دمشق. من جانب آخر، غرد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن "عشرات الإرهابيين" قتلتهم إسرائيل خلال الشهر الماضي"، دون الإشارة إلى حادثة الأحد بشكل مباشر. وأضاف في تغريدته التي جاءت بعد الحادثة بساعات، أن إسرائيل "ستصل إلى الإرهابيين ومهندسي الإرهاب أينما كانوا". والأحد أعلن حزب الله اللبناني الذي يقاتل إلى جانب القوات الحكومية السورية أنه يُدين "هذه الجريمة النكراء التي تحمل بصمات العدو الصهيوني". وفي 12 نوفمبر 2019، قتل شخصان، أحدهما ابن القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية أكرم العجوري، في قصف إسرائيلي في دمشق، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي السوري والفصيل الفلسطيني. وفي 12 مارس قُتل ثلاثة أشخاص جراء قصف شنته إسرائيل على مواقع عدة في وسط سوريا وغربها، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما قتل في 19 فبراير، 15 شخصاً جراء قصف إسرائيلي استهدف حياً سكنياً في دمشق، وفق المرصد. وشنت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافًا إيرانية وأخرى لحزب الله بينها مستودعات أسلحة وذخائر في مناطق متفرقة. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا. وتشهد سوريا نزاعا داميا منذ 2011 تسبب بمقتل حوالي نصف مليون شخص وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتية وأدى إلى تهجير ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.

إطلاق نار في حوارة يهدد اجتماع شرم الشيخ ...

طيارون إسرائيليون ينضمون للاحتجاجات ضد «الانقلاب القضائي» ونتنياهو يدعو الجيش للتصدي لـ «العصيان»

الجريدة... بددت عملية إطلاق نار جرت في بلدة حوارة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة الآمال بالتوصل الى تهدئة خلال شهر رمضان، والتي تزامنت مع اجتماع خماسي عقد في شرم الشيخ المصرية، لمتابعة توصيات اجتماع العقبة، في محاولة لعدم انفجار الوضع خلال الشهر الفضيل. اطلق مسلح فلسطيني النار أمس على سيارة للمستوطنين في بلدة حوارة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، التي شهدت في الاسابيع الماضية اعتداءات واسعة من قبل المستوطنين بعد عملية ادت الى مقتل شقيقين اسرائيليين.واصاب المسلح سيارة المستوطنين بأكثر من 20 رصاصة، ما ادةى الى اصابة ركابها الاربعة باصابات إحداها خطرة. واعلن الجيش الإسرائيلي تصفية المنفذ الذي غادر موقع الهجوم سيراً على الأقدام. وجاء اطلاق النار، بالتزامن من انعقاد مباحثات خماسية في مدينة شرم الشيخ المصرية بمشاركة ممثلين عن إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وبحضور بريت ماكغورك، منسق شؤؤون الشرق الاوسط في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، ووزيري خارجية مصر سامح شكري والأردن أيمن الصفدي، لبحث سبل إقرار تهدئة سريعة للحيلولة دون انزلاق الأوضاع المتوترة بالضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، إلى مواجهة عسكرية واسعة مع قرب حلول شهر رمضان يوم الخميس المقبل. وناقش الجانبان الإسرائيلي والفلسطيني، بعمق، القضايا التي نوقشت في اجتماع العقبة بالأردن، مع التركيز على المسائل الأمنية، بما في ذلك تعزيز قدرة السلطة الفلسطينية على محاربة العمليات التي تنطلق من مناطق سيطرتها، فضلا عن تطوير المشاريع المشتركة. ووسط توقعات متواضعة بإمكانية نجاح اجتماع شرم الشيخ، دانت حركة حماس مشاركة السلطة فيه، ودعت إلى إنهاء جميع أوجه التنسيق الأمني بين رام الله وإسرائيل، «والذي منذ قمة العقبة لا يؤدي إلا إلى زيادة التصعيد في الضفة الغربية». ويأتي الاجتماع الجديد في وقت اتسم العام الحالي بالدموية، بعد مقتل 14 إسرائيليا وإصابة 30 بعمليات نفّذها فلسطينيون، فيما لقي 89 فلسطينيا في الضفة والقدس الشرقية حتفهم، من بينهم 16 طفلا تقل أعمارهم عن 17 عاما برصاص إسرائيلي. في السياق، أكد مصدر عسكري إسرائيلي أن المشاركة باجتماع شرم لن تؤثر على التزامها بمواصلة عملياتها العسكرية في أرجاء الضفة الغربية «بهدف إحباط أي عملية فلسطينية». من جانب آخر، اتهمت «سرايا القدس» (الجناح العسكري لحركة الجهاد) إسرائيل بقتل علي رمزي الأسود، أحد قيادييها إثر عملية نفّذها «عملاء إسرائيليون» بوابل من الرصاص بمحيط منزله في ريف دمشق بالعاصمة السورية. وفي حين أفادت تقارير بأن القيادي المستهدف، (31 عاما)، كان مهندسا وخبيرا بمجال الصواريخ والطائرات المسيّرة، غرّد نتنياهو بعد الإعلان عن الواقعة بساعات عبر «تويتر» بالقول: «إسرائيل ستصل إلى الإرهابيين ومهندسي الإرهاب أينما كانوا». وليل السبت ـ الأحد، انفجر صاروخ أطلق من غزة بمنطقة مفتوحة، وتسبب في تفعيل صافرات الإنذار بالبلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع. نتنياهو في سياق آخر، ومع دخول تهديد المئات من الطيارين في سلاح الجو والضباط والجنود الاحتياطيين، إلى حيّز التنفيذ، وذلك بعدم امتثالهم لأوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية، رفضاً لمواصلة الائتلاف اليميني الحاكم خطته الرامية لتمرير قانون اصلاح السلطة القضاء، الذي يصفع معارضون بأنه انقلاب على النظام السياسي والقضائي في اسرائيل، دعا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أمس، رئيس أركان القوات المسلحة والأجهزة الأمنية إلى أن يقاوموا ويمنعوا العصيان في الشوارع وداخل صفوف الجيش بالقوة. وجاءت دعوة نتنياهو إلى التصدي للاحتجاجات المتصاعدة، بعد ساعات من إعلان عشرات الطيارين الحربيين ومُشغلي طائرات من دون طيار أنهم لن يمثلوا في خدمة الاحتياطي خلال الأسبوعين المقبلين كي يتمكنوا من المشاركة في التظاهرات الرافضة للمساس بديموقراطية الدولة العبرية.. إسرائيل تغتال خبير صواريخ في «الجهاد» بدمشق... والمحكمة العليا الإسرائيلية تمنع بن غفير من التدخل بعمل الشرطة وجاء في رسالة وقّع عليها مشاركون بالعصيان، أنه على ضوء مواصلة الحكومة سنّ القوانين والتشريعات لإضعاف جهاز القضاء، فإنه ابتداء من اليوم (أمس) فلا ينوون الالتحاق بالخدمة العسكرية والاحتياطي، لأنّ ذلك «يعني إلغاء الديموقراطية والذهاب نحو حكم دكتاتوري». وأفاد الموقع الإلكتروني لـ «يديعوت أحرونوت»، بأن الحديث يدور عن تهديد لـ 450 ضابطا وجنديا من قوات الاحتياطي ممن يخدمون بوحدات العمليات الخاصة في شعبة المخابرات، إلى جانب 200 آخرين من جنود الاحتياطي في النظام «السيبراني الهجومي»، الذين أعلنوا أنهم لن يمتثلوا لأوامر الاستدعاء لخدمة الاحتياطي، وذلك احتجاجا على تشريع القانون الذي يمنع عزل رئيس الحكومة، ويحصّن نتنياهو، الذي يُحاكم بملفات فساد. وإضافة إلى ذلك، أعلن 180 من الطيارين في سلاح الجو في خدمة الاحتياطي، وأكثر من 50 وحدة تحكّم وحوالي 40 من مشغّلي الطائرات المسيّرة من معظم الأسراب، أنهم سيكرّسون فترة الخدمة بالاحتياطي في الأسبوع المقبل، في مختلف الوحدات وفي وحداتهم للدعوة إلى الحوار والدفاع عن الديموقراطية، حيث إنهم لن يحضروا إلى التدريبات ولن يشاركوا بها، لكنهم سيستمرون في الأنشطة التشغيلية والعملياتية. وذكرت صحيفة هارتس أن ثمة توجسا في هيئة الأركان بسبب التطورات القريبة ألا يطول العصيان جنود الاحتياطي وحسب، وإنما يمتد إلى صفوف ضباط وجنود في الخدمة النظامية والدائمة. وليل السبت ـ الأحد خرج عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى شوارع عدة مدن رئيسية، في مقدّمتها تل أبيب، بهدف تصعيد الاحتجاجات ضد الخطة القانونية. وأمس، أصدرت المحكمة العليا، قراراً يلزم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بعدم التدخل في عمل عناصر الشرطة الميداني، خاصة خلال التظاهرات والاحتجاجات ضد الخطة الحكومية، فيما شهدت الاحتجاجات الأسبوعية تصعيداً ملحوظاً في العنف والإساءات اللفظية ضد المتظاهرين من قبل متظاهرين مضادين لهم، حيث قام مؤيدو الحكومة بدهس وضرب وشتم ومهاجمة منتقدي خطة «الإصلاح القضائي» التي أثارت موجة قلق غربية وتسببت في انخفاض قيمة الشيكل.

اغتيال قيادي «جهادي» في سورية ونتنياهو يؤكد: يد الجيش «طويلة»

الراي... | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |

- إصابة مستوطنين إثنين في حوارة... واعتقال المُهاجم

أكد رئيس الحكومة اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو، أمس، أن يد جيشه «الطويلة» قادرة على الوصول لمن أسماهم «موجهي العمليات الإرهابية»، وذلك بعد ساعات من إعلان حركة «الجهاد الإسلامي» عن اغتيال أحد قادة «سرايا القدس»، في سورية. وكتب نتنياهو في «تويتر»، «تعمل قواتنا على مدار الساعة لتصفية الحساب مع المخربين وإحباط الخلايا الإرهابية»، مضيفاً «تمت تصفية عشرات المخربين خلال الشهر الأخير، واعتقل الكثير. وأكرر، كل من يحاول المس بإسرائيليين فإنه هدف للجيش، وسنصل إلى المخربين وموجهي الإرهاب في أي مكان». يأتي ذلك إثر إعلان «الجهاد»، اغتيال أحد قيادييها قرب منزله في ريف دمشق، إثر عملية «جبانة» نفذها «عملاء إسرائيليون»، وفق بيان وزعوه على وسائل الإعلام ونشره الإعلام المحلي. وجاء في البيان «تزف الجهاد الإسلامي في فلسطين وذراعها العسكرية سرايا القدس (...) علي رمزي الأسود، أبو عبدالرحمن (31 عاماً)»، وهو لاجئ فلسطيني مقيم في مخيمات اللجوء في سورية، وقد التحق مبكراً في صفوف «سرايا القدس». وذكر البيان أنه اغتيل صباحاً «بجريمة غادرة على أيدي عملاء العدو الصهيوني في ريف دمشق». وقال مسؤول فلسطيني في الحركة، فضل عدم ذكر اسمه، لـ «فرانس برس»، إن «عملية الاغتيال تمت بواسطة إطلاق النار بشكل مباشر قرب منزله» في منطقة قدسيا في ريف دمشق. وفي 12 نوفمبر 2019، قتل شخصان، أحدهما ابن القيادي في «الجهاد» أكرم العجوري، بقصف إسرائيلي في دمشق. في المقابل، أصيب مستوطنان مساء أمس، بعدما أطلق فلسطيني النار عليهما عند حاجز عسكري في بلدة حوارة - قضاء نابلس، قبل اعتقاله جريحاً. ووصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية العملية بـ«الخطيرة»

آلاف الإسرائيليين يحتجون للأسبوع الـ 11 على «الإصلاح القضائي»

الراي.... تظاهر الآلاف في أنحاء إسرائيل مساء السبت، للأسبوع الحادي عشر على التوالي احتجاجاً على مشروع قانون مثير للجدل في شأن النظام القضائي يدعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وفي ساحة ديزنغوف في تلّ أبيب، لوّح آلاف الإسرائيليّين بأعلام البلد الزرقاء والبيضاء، فيما رفع آخرون أعلاماً بألوان قوس قزح التي ترمز إلى مجتمع المثليّين، ثمّ سارت حشود قاطعةً حركة مرور السيّارات في وسط المدينة، مردّدةً شعارات بينها «أنقذوا الديموقراطيّة». ونظّمت احتجاجات شارك فيها عشرات الألوف في نحو 100 مدينة وبلدة، بينها حيفا (شمال) والقدس وبئر السبع (جنوب). وقال ناطق باسم الشرطة إنّ رجلاً يبلغ من العمر 57 عاماً، اعتُقِل بعد أن قاد سيّارته باتّجاه مجموعة من المتظاهرين في هرتسليا، شمال تل أبيب، مشيراً إلى أنّه تمّ نقل شخص إلى المستشفى. وقالت نعمة مازور (64 عاماً) وهي متقاعدة جاءت من مدينة هرتسليا شمال تلّ أبيب لـ«فرانس برس»، «أنا قلقة، ليس على نفسي بل على بناتي وأحفادي... نريد أن تظلّ إسرائيل ديموقراطيّة وليبراليّة، يهودية بالطبع، إنّما ليبراليّة، نحن قلقون جدًّا من أن تصبح ديكتاتوريّة». وأضافت «نحن هنا للاحتجاج حتّى النهاية ونأمل بأن ينتهي الأمر على نحو جيّد. ليس هناك نصف ديموقراطيّة. نحن إمّا ديموقراطيّة وإمّا ديكتاتوريّة. لا يوجد شيء في ما بينهما». أمّا ساغيف غالان (46 عاماً) من تلّ أبيب فاعتبر أنّ الحكومة «تحاول تدمير الحقوق المدنيّة وحقوق المرأة وحقوق مجتمع الميم وكلّ ما ترمز إليه الديموقراطيّة... نريد أن نُظهر صوت الديموقراطيّة». وفي كلمة له أمام متظاهرين في أشدود جنوباً، أكّد زعيم المعارضة يائير لابيد أنّ الحكومة «لا تريد أيّ مفاوضات ولا أيّ حلّ وسط. إنهم يريدون المضيّ قدماً في (مشروع) القانون هذا وتحويل إسرائيل إلى دولة غير ديموقراطيّة».

شرم الشيخ تستضيف محادثات «إسرائيلية فلسطينية» للتهدئة قبل

الجريدة...رويترز.... مدينة شرم الشيخ المصرية تستضيف المحادثات التي تحظى بدعم الولايات المتحدة والأردن تستضيف مصر اليوم الأحد مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين في مدينة شرم الشيخ في محادثات تهدف إلى تهدئة العنف المتصاعد الذي أثار مخاوف من تفاقم الأوضاع مع حلول شهر رمضان المبارك نهاية الأسبوع الجاري. ويأتي الاجتماع، الذي يحظى أيضاً بدعم الولايات المتحدة والأردن، في أعقاب اجتماع عقد في 26 فبراير في العقبة بالأردن بوساطة أميركية وكان الأول من نوعه منذ سنوات. وأسفر اجتماع العقبة عن تعهدات إسرائيلية وفلسطينية بخفض التصعيد إلا أنها أخفقت في وقف العنف على الأرض. وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان إن اجتماع شرم الشيخ يأتي «بهدف دعم الحوار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للعمل على وقف الإجراءات الأحادية والتصعيد وكسر حلقة العنف القائمة وتحقيق التهدئة، بما يمهد لخلق مناخ ملائم يسهم في استئناف عملية السلام». واندلعت اشتباكات خلال السنوات الماضية بين الشرطة الإسرائيلية والفلسطينيين حول المسجد الأقصى في القدس في شهر رمضان، الذي يتزامن هذا العام مع عيد الفصح عند اليهود وعيد القيامة عند المسيحيين. وشهدت الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل تصاعداً في المواجهات في الأشهر الماضية، وسط مداهمات شبه يومية وتصاعد في عنف المستوطني.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,112,305

عدد الزوار: 6,753,396

المتواجدون الآن: 106