بيان لحركة الجهاد يؤكد التوصل لاتفاق هدنة مع إسرائيل بوساطة مصرية...

تاريخ الإضافة الأحد 7 آب 2022 - 10:18 م    عدد الزيارات 455    التعليقات 0

        

بيان لحركة الجهاد يؤكد التوصل لاتفاق هدنة مع إسرائيل بوساطة مصرية...

ترقب لدخول الهدنة بين إسرائيل والجهاد حيز التنفيذ الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي

العربية نت... القاهرة - أشرف عبد الحميد ... يرتقب دخول الهدنة بين إسرائيل والجهاد حيز التنفيذ الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي. وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي موافقتها على اتفاق هدنة مع إسرائيل عبر وساطة السلطات المصرية، بعد ثلاثة أيام من جولة عنف دموية أسفرت عن مقتل 41 فلسطينيا. وقال رئيس الدائرة السياسية في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي في بيان "قبل قليل تم التوصل إلى صيغة الإعلان المصري لاتفاق التهدئة بما يتضمن التزام مصر بالعمل على الإفراج عن الأسيرين (باسم) السعدي و(خليل) عواودة". وقبيل ذلك قالت مصادر العربية، إن توقيت الهدنة بين إسرائيل والجهاد تأجل إلى أجل غير مسمى، وأكدت حركة الجهاد أنه لا حديث عن تهدئة والقتال مستمر، فيما ذكر إعلام إسرائيلي أن تل أبيب غير مستعدة لأي مطلب آخر من الجهاد. وأفاد مراسل العربية، بإغلاق مطار بن غوريون مؤقتاً بعد استهدافه بصواريخ من غزة، قبل أن تعود حركة الطيران، بينما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، مساء الأحد، مقتل خمسة فلسطينيين في ضربات إسرائيلية جديدة على القطاع رغم التقارير عن موافقة إسرائيل على هدنة اقترحتها مصر في اليوم الثالث من موجة العنف بين إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي. وأكدت الوزارة في بيان ارتفاع الحصيلة الإجمالية للقتلى الفلسطينيين منذ الجمعة إلى "36 شهيدا من بينهم 11 طفلا وأربع سيدات و311 إصابة بجروح مختلفة". وأكدت مصادر قناتي "العربية" و"الحدث"، في وقت سابق الأحد، موافقة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على شروط التهدئة التي اقترحتها مصر، مضيفةً أن "حماس أيدت وقف النار وأجرت مشاورات مع قيادات الجهاد الميدانية". ومن المرتقب أن تصدر مصر بياناً يدعو لوقف النار . وفي هذا السياق قال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد مساء اليوم إن "استمرار العملية العسكرية في غزة بعد الآن سيضر أكثر مما ينفع"، مؤكداً أن "أهداف العملية العسكرية في غزة تحققت ولا فائدة من استمرارها". هذا، وكشفت مصادر فلسطينية أن القاهرة تقدمت بمقترح لوقف إطلاق النار في غزة يبدأ مساء غد الاثنين، وقالت لـ"العربية.نت" إن مصر تتواصل مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني من أجل وقف إنساني لإطلاق النار، مشيرة إلى أن القاهرة تجري الآن مفاوضات لتهدئة إنسانية في قطاع غزة. ويأتي ذلك بعد أن أعلنت مصر أن جهودها للوساطة متواصلة ولن تتوقف، وتتركز على منع التصعيد بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في أعقاب القصف الذي تعرض له قطاع غزة. إلى ذلك نقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي، الأحد، القول إن تل أبيب وافقت على مقترح مصري لوقف إطلاق النار، لكن حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية رفضته. وقال التقرير إن هناك موعدين مقترحين لبدء الهدنة، الأول في السادسة صباح غد الاثنين، والثاني في الثالثة صباح الثلاثاء، دون أن يتضح أي الموعدين سيتم اختياره.

نزع فتيل الأزمة

وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس السبت، إن بلاده تجري اتصالات على مدار الساعة مع جميع الأطراف منعاً لخروج الأوضاع في غزة عن السيطرة، مضيفاً أن مصر حريصة على نزع فتيل أي أزمة، وهذا ما تفعله فيما يخص قطاع غزة. وقال مصدر أمني مصري إن جهود الوساطة التي تبذلها القاهرة مستمرة منذ الجمعة، مضيفاً نأمل في التوصل إلى توافق من أجل عودة الهدوء في أقرب وقت، فيما أعلن مصدر آخر مسؤول أن مصر تكثف اتصالاتها مع الجانبين لإنهاء التصعيد واحتواء الموقف، مشيراً إلى أن القاهرة طالبت كل الأطراف بضبط النفس كي لا تزداد الأمور سوءًا وتتطور العمليات بشكل أكبر. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أن قوات خاصة ومدفعية تابعة له هاجمت نقاطاً عسكرية لحركة الجهاد، أول أمس الجمعة، بعد قصف أهداف تابعة للحركة في قطاع غزة أدت لمقتل قيادي بارز فيها. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن رئيس الأركان أوعز للجيش بالانتقال إلى حالة الطوارئ وفتح غرفة العمليات العليا لقيادة الأركان. وكشف الجيش الإسرائيلي أن الغارات الجوية التي شنّها على غزة أودت بحياة 15 شخصاً، مؤكّداً أن العملية التي تستهدف حركة الجهاد لم تنتهِ بعد، فيما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، اليوم الأحد، أن العمليات في غزة ستستمر حتى استعادة الهدوء والاستقرار، كما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي على استمرار العملية طالما دعت الضرورة.

مصر تضغط لإقرار هدنة في غزة وتفادي انجرار «حماس» للقتال

التهدئة تصطدم برغبة «الجهاد» في الثأر لقادتها... والتصعيد يشمل القدس

الجريدة... مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الثالث أمس، كثفت الدبلوماسية المصرية جهودها بهدف التوصل إلى تفاهم لإعلان وقفٍ لإطلاق النار؛ لتفادي توسُّع موجة العنف، التي تركز على ضرب أهداف لحركة الجهاد الإسلامي، لتشمل حركة حماس المسيطرة على القطاع. وأكدت مصادر مطلعة لـ «الجريدة»، ظهر أمس، أن القاهرة تضغط على الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني لإقرار وقفٍ لإطلاق النار بشكل فوري، على أن تبدأ بعده اتصالات ومشاورات غير مباشرة بين الطرفين لإقرار «هدنة طويلة الأمد». وكشفت المصادر أن «حماس»، أبلغت الجانب المصري عدم رغبتها في التصعيد خلال الفترة الحالية، وأنها تنتظر ما ستسفر عنها اتصالاته الحالية. ووسط ضبابية بشأن نجاح جهود احتواء أسوأ موجة عنف بغزة منذ عام، ذكرت أوساط عربية، أن الدعوة المصرية ستطالب الجانبين بوقف إطلاق النار بحلول الثامنة مساء بتوقيت غرينتش. وأشارت الأوساط إلى أن مساعي التهدئة تصطدم برغبة «الجهاد»، التي تتحدث عن تعرضها للخداع من إسرائيل، في الثأر بعد تلقيها ضربات نوعية استهدفت الصف الأول من قيادتها العسكرية. وذكرت أن القاهرة تعهدت لـ «الجهاد»، ثاني أكبر حركة بغزة، بمتابعة ملف الأسرى خصوصاً قائدها في الضفة الغربية بسام السعدي، الذي أدى اعتقاله الاثنين الماضي في عملية وُصِفت بالهمجية، إلى اندلاع الاضطرابات الحالية، كما تضمن التعهد المصري قيام إسرائيل بتسهيل دخول المواد الأساسية إلى القطاع المحاصر لتخفيف الضغط على السكان. ويأتي التحرك المصري في وقت تحدثت الحكومة الإسرائيلية المؤقتة بزعامة يائير لابيد عن نجاحها في تحييد القيادة العسكرية العليا لـ«الجهاد»، التي تصفها بأنها ذراع إيران، بعد اغتيالها قائد اللواء الجنوبي خالد منصور خلال غارة على رفح، وذلك بعد يومين من مقتل قائد اللواء الشمالي تيسير الجعبري. وإذ أكدت حكومة لابيد أنها غير معنية بالتصعيد وأوصت بإنهاء الحملة بعد تحقيق «نجاحات كبيرة»، ادعى الجيش الإسرائيلي أن منظومة «القبة الحديدية» للدفاع الجوي أسقطت 97 في المئة من الصواريخ الفلسطينية. في المقابل، أعلنت «سرايا القدس» الذراع العسكرية لـ«الجهاد» توجيه ضربات صاروخية، هي الأكبر والأوسع منذ بدء المواجهة، باتجاه تل أبيب وقاعدة بلماحيم وأسدود وبئر السبع وعسقلان ونتيفوت ومفلاسيم ومفتاحيم وجميع مستوطنات غلاف غزة. وفي تطور نوعي، ذكرت «السرايا» أنها استهدفت إحدى المقاتلات الإسرائيلية في خان يونس بمضادات طيران. وأطلقت «السرايا» صواريخ على مناطق بالقدس الغربية بالتزامن مع قيام المئات من المستوطنين اليهود بقيادة النائب المتطرف في «الكنيست» إيتمار بن غفير باقتحام باحات المسجد الأقصى، لإحياء ما يصفونه بـ«ذكرى خراب هيكل سليمان»، في خطوة استفزازية جديدة أطلقت موجة تنديد عربية وإسلامية، وتحذيرات من المساس بالوضع القائم بالمدينة المقدسة. وفي حين أفادت وزارة الصحة بـ«سقوط 35 شهيداً، بينهم 6 أطفال، و4 سيدات، في حين وصل عدد الجرحى إلى 265»، طالبت الرئاسة الفلسطينية بتدخل دولي وأميركي لوقف العدوان على غزة، ودعت مجلس الأمن إلى عقد جلسة استثنائية اليوم لمناقشة التطورات.

غزة تنزف لليوم الثالث... والقدس في مرمى الصواريخ

إسرائيل تعلن تحييد قيادة «الجهاد» و«الكابينت» لوقف النار

والسلطة تطالب بتدخل دولي وأميركي

الجريدة... المصدرAFP KUNA الجزيرة نت..... دخلت جولة العدوان على غزة يومها الثالث أمس، بإعلان الاحتلال تحييده القيادة العليا لحركة الجهاد، في حين وصلت صواريخ الفصائل الفلسطينية إلى القدس لأول مرة مع اقتحام «جماعات الهيكل» اليهودية للمسجد الأقصى. لليوم الثالث على التوالي، واصل الجيش الإسرائيلي شن غاراته الجوية والبرية على قطاع غزة، أمس، ضمن عملية عسكرية بدأها الجمعة، ضد أهداف قال إنها تتبع لحركة «الجهاد الإسلامي»، معلناً تحييد القيادة العسكرية العليا للحركة الفلسطينية بمقتل قائد اللواء الجنوبي خالد منصور خلال غارة على رفح، بعد يومين من اغتياله قائد اللواء الشمالي تيسير الجعبري. ونقلت تقارير عبرية عن مسؤولين عسكريين قولهم إنه «تم اغتيال قائمة القيادة العسكرية لحركة الجهاد ويمكن اعتبار أهداف العملية منجزة». وأظهرت الإحصاءات التي أعدها الجيش الإسرائيلي، أمس، حول الحصيلة العسكرية لحملته العدوانية، تفوقاً بارزاً له. وتحدث عن قصف 139 هدفاً تابعاً لـ«الجهاد» بما فيها مخازن أسلحة ونفق لعمليات هجومية تم تدميره. وبحسب البيانات الموثقة فقد تم إطلاق 585 صاروخاً باتجاه البلدات والمدن الإسرائيلية من داخل القطاع، بالإضافة إلى اعتقال سلطات الاحتلال 19 فلسطينياً من الناشطين في «الجهاد» بالضفة الغربية. وادعى الجيش الإسرائيلي أن منظومة «القبة الحديدية» للدفاع الجوي أسقطت 97% من الصواريخ الفلسطينية التي حاولت التصدي لها خلال تفجر القتال نهاية الأسبوع الماضي، وهو أفضل أداء للمنظومة المدعومة من الولايات المتحدة حتى الآن.

لابيد والتصعيد

وفي متابعة حثيثة لمجريات الأحداث على الساحة الجنوبية، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي المؤقت يائير لابيد جلسة مجلس الوزراء السياسي الأمني المصغر «الكابينت»، ليل السبت ـ الأحد، في ظل استمرار عملية «الفجر الصادق». وأشار إلى أن «إسرائيل ستواصل العمل دون تردد لضمان سلام سكانها». وفي تصريحات أدلى بها صباح أمس، زعم لابيد أن «الجيش الإسرائيلي يواصل الهجوم على أهداف ونشطاء مسلحين وسط الاهتمام بتقليص وقوع الضرر على الأبرياء إلى أقصى حد ممكن. ونحن نتصرف بطريقة مركزة ومسؤولة من أجل تقليل الأذى الذي يلحق بأولئك غير المتورطين. وستستمر العملية طالما كان ذلك ضرورياً». وأفادت مصادر حضرت الاجتماع المصغر بأن رئيس جهاز «الشاباك» رونين بار نصح «الكابينت» بالسعي إلى إنهاء حملة غزة. وكشف موقع «واللا» أن بار دعا خلال الاجتماع إلى التوجه نحو إنهاء الحملة الحالية «قبل حدوث أي أخطاء من شأنها أن تورط إسرائيل في عملية أوسع نطاقاً». وأشار إلى أن العملية «حققت أهدافاً أكثر مما حددناه وسيكون لها تأثير في ساحات أخرى، بما في ذلك المخطط لفصل حركة حماس المسيطرة على القطاع عن الجهاد». وفي وقت تتحسب الحكومة المؤقتة لاحتمال تفاقم الأوضاع والدخول في مواجهة أوسع تشمل «حماس» و«حزب الله» اللبناني بالتزامن مع قيام مئات المستوطنين اليهود باقتحام المسجد الأقصى في مدينة القدس الشرقية المحتلة لإحياء ما يصفونه بـ«ذكرى خراب هيكل سليمان»، عقد رئيس الوزراء اجتماعاً مع زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو للتشاور حول القضايا الأمنية.

ثأر «الجهاد»

في المقابل، كشف متحدث باسم «سرايا القدس» الذراع العسكرية لـ«الجهاد» أنها أطلقت 700 صاروخ على إسرائيل حتى صباح أمس. وأعلنت «السرايا» عن «استهداف مناطق واسعة ومختلفة من تل أبيب ومدن المركز عسقلان وبئر سبع وأسدود وغلاف غزة ومستوطنة ناحل عوز كرد أولي على اغتيال القيادي خالد منصور». وقالت في بيان: «أطلقنا منذ وقت ليس ببعيد صواريخ باتجاه القدس»، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق صواريخ على القدس منذ بدء التصعيد وبالتزامن مع تجمع نحو 1743 متطرفاً يهودياً لاقتحام باحات المسجد الأقصى بقيادة النائب إيتمار بن غفير لإحياء ذكرى ما يصفونه بـ«خراب هيكل سليمان». ونقل، أمس، عن مصادر إسرائيلية تأكيدها ان «سرايا القدس أطلقت 130 صاروخاً في 10 دقائق بعد ظهر اليوم (أمس) كان مداها من تل أبيب إلى بئر السبع»، فيما تم اعتراض صاروخين فوق أجواء القدس ودوت صفارات الإنذار في محيط بيت شيمش. وأفادت مصادر مقربة من الحركة بأنها اتخذت قراراً بـ«عدم التعاطي مع أي جهود وساطة» للتهدئة، إلا «بعد الثأر من العدوان والاغتيالات». وأعلنت الحركة ليل السبت ـ الأحد «استشهاد قائد الوحدة الصاروخية»، رأفت الزاملي رفقة، قائد المنطقة الجنوبية في الحركة. وذكرت الجهاد» أن «دماء منصور ستشعل معركة الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك وسيكون إخوته ورفاق دربه في طليعة من يقومون بالواجب المقدس والذود عن المرابطين بساحاته الشريفة».

انضمام «حماس»

في هذه الأثناء، نقلت تقارير إسرائيلية عن مسؤول مصري قوله: «إذا لم يكن هناك وقف لإطلاق النار خلال 48 ساعة، فإن حماس في تقديرنا ستنضم للقتال»، مطالباً إسرائيل بـ«قبول مطالب الجهاد». وأصدرت كتائب «القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس»، بياناً قالت فيه: «نزف إلى أبناء شعبنا وأمتنا الشهيد القائد خالد منصور والشهداء الأبرار من المجاهدين والمدنيين، وإن هذه الدماء الزكية ستبقى نبراساً للمجاهدين ولعنات تلاحق المحتلين حتى زوالهم».

دعوة السلطة

وفي حين أسفر العدوان حتى الآن عن «استشهاد 35 فلسطينيا بينهم 6 أطفال و4 سيدات، وإصابة 253»، طالبت الرئاسة الفلسطينية، بتدخل دولي وأميركي لوقف التصعيد الخطير في المسجد الأقصى وغزة وجنين. وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة: «استمرار العدوان تجاوز لكل الخطوط الحمراء، ويمثل محاولة لدفع الأمور نحو التصعيد». ودعا مجلس الأمن، الذي يعقد جلسة لمناقشة الحرب اليوم، إلى الوقوف عند مسؤولياته ووقف العدوان. أما الخارجية الفلسطينية، أكدت أن الاحتلال واصل توظيف مناسباته وأعياده لخدمة مخططاتها التهويدية وتكريس ضمه للقدس وتغيير واقعها التاريخي. (رام الله ــ وكالات)

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,123,097

عدد الزوار: 6,935,756

المتواجدون الآن: 88