الاحتلال الإسرائيلي يعتقل آخر أسيرين من الستة الفارين من سجن جلبوع..

تاريخ الإضافة الأحد 19 أيلول 2021 - 7:15 ص    عدد الزيارات 846    التعليقات 0

        

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل آخر أسيرين من الستة الفارين من سجن جلبوع..

الراي.... أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي على تويتر إنها اعتقلت، اليوم الأحد، آخر أسيرين من بين 6 آخرين كانوا قد فروا من سجن جلبوع قبل عشرة أيام، قائلة إنه تم ضبط الاثنين في المنطقة الشرقية من مدينة جنين. وقال الناطق باسم جيش الاحتلال أفيشاي أدرعي إن «المطاردة انتهت بنجاح في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام وقوات الشرطة الخاصة الليلة في مدينة جنين، وتم اعتقال السجينين الهاربين الأخيرين». وأضاف أدرعي أن «أيهم كممجي ومناضل يعقوب انفيعات استسلما بعد أن حاصر الجيش والشرطة المنزل الذي كان يختبئان بداخله في جنين». وبعد الهروب في السادس من سبتمبر من سجن جلبوع تم اعتقال اثنين من الرجال في العاشر من سبتمبر مع اعتقال اثنين آخرين في اليوم التالي. ونشر أدرعي على تويتر صورا للأسيرين أثناء اعتقالهما.

إصابة فلسطيني في اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي قبل اعتقال آخر أسيرين فارين من سجن "جلبوع" بجنين

روسيا اليوم.. المصدر: وسائل إعلام فلسطينية... أصيب شاب فلسطيني خلال اشتباكات اندلعت مع الجيش الإسرائيلي فجر يوم الأحد في مدينة جنين، وفق ما نقلته وسائل إعلام فلسطينية. وتعرض الشاب للإصابة بعد أن اقتحمت قوات كبيرة ترافقها وحدات خاصة مدينة جنين من عدة محاور بحثا عن الأسيرين الفارين من سجن جلبوع أيهم كممجي ومناضل نفيعات. وفي وقت لاحق أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" باعتقال القوات الإسرائيلية كممجي وانفيعات، وهما آخر أسيرين فلسطينيين من بين الـ6 الفارين من السجن الإسرائيلي.

إسرائيل تضع القبة الحديدية في حالة تأهب بعد اعتقال آخر أسيرين فلسطينيين فارين من سجن جلبوع

روسيا اليوم... المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية وفلسطينية... وضع الجيش الإسرائيلي منظومات "القبة الحديدية" في منطقة غلاف غزة في حالة تأهب تحسبا لهجمات صاروخية محتملة من القطاع بعد اعتقال آخر أسيرين فلسطينيين فارين من سجن جلبوع. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، ببدء الاستعداد لاحتمال إطلاق صواريخ من قطاع غزة بعد اكتمال عمليات اعتقال الأسرى الستة الذين فروا من السجن. ونقلت الإذاعة أن "بطاريات القبة الحديدية في غلاف غزة في حالة تأهب". وسبق أن أكد الجيش الإسرائيلي اعتقاله آخر أسيرين فلسطينيين من بين الـ6 الفارين من سجن جلبوع، وهما أيهم كممجي ومناضل نفيعات، جراء عملية أمنية في مدينة جنين.

صحيفة: إسرائيل تتراجع عن شرط إعادة تأهيل قطاع غزة مقابل إنهاء قضية الأسرى والمفقودين الإسرائيليين

المصدر: صحيفة "الأيام" الفلسطينية.... أفادت صحيفة "الأيام" الفلسطينية نقلا عن مصدر مطلع، بأن "إسرائيل انسحبت من شرط إنهاء موضوع صفقة تبادل الأسرى مقابل رفع القيود عن قطاع غزة وإعادة تأهيله". وقال المصدر في الفصائل الفلسطينية للصحيفة إن "حكومة الاحتلال تراجعت مؤخرا، عن شرطها إنهاء ملف أسراها الأربعة المحتجزين عند حركة (حماس) مقابل رفع الحصار والقيود التي فرضتها على قطاع غزة عشية عدوانها الأخير، والسماح بعملية الإعمار". وأضاف أن "الأيام الأخيرة شهدت رفعا واسعا وملموسا للقيود الإسرائيلية المفروضة على القطاع، ومن أبرزها السماح بإدخال مواد البناء ومواد أخرى كان الاحتلال يمنع إدخالها للقطاع، وهو ما أدى إلى حالة الهدوء غير المسبوقة التي تشهدها حدود القطاع خلال الستة أيام الأخيرة". وأضاف أن "الفصائل تبلغت مؤخرا عبر وسطاء، بتراجع الاحتلال عن هذا الشرط، والذي كان يشكل عقبة كأداء في طريق تحقيق استقرار الأوضاع الأمنية في القطاع، بسبب رفض الاحتلال رفع القيود والحصار". وتابع أن "الفصائل قررت منح الوسطاء، وعلى رأسهم الوسيط المصري الذي مارس ضغوطا مكثفة على الاحتلال، المزيد من الفرص للضغط على الاحتلال لرفع باقي القيود المفروضة وصولا إلى رفع كامل للحصار". وأشار إلى أنه "رغم حالة الرضا النسبية لدى الفصائل عن التخفيف الأخير، إلا أنها تعتبر أن هدفها الرئيس يتمثل في رفع كامل للحصار، ووقف كل الاعتداءات على الفلسطينيين في كل أماكن تواجدهم وصولا لإنهاء الانقسام وإنهاء الاحتلال". وعزا المصدر ذاته استجابة إسرائيل وتراجعها عن شرطها، إلى "الضغوط الكبيرة التي مارستها الفصائل عبر الفعاليات المقاومة، بالإضافة إلى رسائل التهديد التي وصلته عبر الوسطاء". وتابع أن "المهلة الأخيرة التي منحتها الفصائل للاحتلال، والتي انتهت منتصف الأسبوع الماضي، كان لها الدور الأبرز في إجباره على الإذعان والاستجابة وتخفيف القيود بشكل ملموس". وكشف المصدر ذاته عن "تعرض مفاوضات صفقة تبادل الأسرى غير المباشرة بين الاحتلال وحركة حماس لتعثر شديد بعد (الهروب العظيم) لأسرى سجن جلبوع، وما أعقبه من اعتداءات إسرائيلية بحق الأسرى في سجون الاحتلال". وقال إن "الفصائل في حالة انعقاد دائم، وتتابع وتراقب الإجراءات الإسرائيلية والمتوقع أن تقر المزيد من التسهيلات خلال الأيام القادمة".

محامو أسرى سجن جلبوع: الشاباك يسعى لتلفيق تهم أمنية ضد الأسرى لتشديد عقوبة السجن عليهم

المصدر: "عرب 48".. كشف محامو الأسرى الفلسطينيين الأربعة الذين فروا من سجن جلبوع وأعادت إسرائيل القبض عليهم، أن "جهاز الأمن العام الإسرائيلي يسعى لتلفيق تهم ثقيلة لتشديد عقوبة السجن عليهم". وقالت المحامية، حنان خطيب، من طاقم هيئة شؤون الأسرى والموكلة بالدفاع عن الأسير يعقوب قادري في حديث لـ"عرب 48" إن "محاميي الهيئة تقدموا بطلب للمحكمة من أجل حضور الأسرى، إذ تقرر عقد الجلسة من خلال الفيديو ما يعني أنه لن يتم جلب الأسرى من سجن الجلمة فيما لم ترد المحكمة على الطلب لغاية الآن". وأوضحت أن "نية المحكمة عقد الجلسة من خلال الفيديو بحجة وباء كورونا تنتهك حق السرية بين المحامي وموكله، ما يعني المس بالأسس العادلة للمحاكمات وما هي إلا تنكيل إضافي بحق الأسرى في حين يدحض المحاميين ادعاء المحكمة بأن وباء كورونا هو مبرر لعقد الجلسة من خلال الفيديو، سيما وأنه لا يوجد اكتظاظ في قاعة المحكمة أبدا". وأضافت أن "جهاز الأمن العام (الشاباك) يسعى لتلفيق تهم ثقيلة على الأسرى من أجل تشديد عقوبة السجن عليهم، وبالنسبة لموكلي يعقوب قادري فهو متصالح مع نفسه وقد حصن نفسه أمام سيناريو التنكيل، إذ كان قد وضع احتمال محاكمته وتلفيق التهم الشديدة ضده في حال جرى أسره من جديد كواحدة من الاحتمالات التي قد يتعرض لها". وتابعت: "أبلغت موكلي بأنه من المحتمل أن تزيد الأحكام الصارمة بحقه كسنوات السجن بالإضافة إلى احتمال تعرضه للعزل الانفرادي، وقد أجابني أنه جرب أقسى العقوبات وقضى مدة سنوات في العزل الانفرادي، عدا عن عقوبة المؤبدين التي فرضت عليه". وأردفت قولها إن "الحراك الشعبي رفع من معنويات موكلي ومن عزيمته وإصراره في نيل حقه بالحرية والثبات أمام وطأة الاحتلال". من جانبه، قال المحامي خالد محاجنة الموكل بالدفاع عن الأسير محمد العارضة لـ"عرب 48" إن "توقعاتي في نهاية مسار التحقيق تقديم لوائح اتهام أمنية خطيرة، إذ أن إسرائيل تبحث عن إنجاز لتغطي على الفشل والإحراج الذي سببهما الأسرى، وبالتالي ستقوم المحكمة بتمديد اعتقال الأسرى الأربعة مجددا من أجل إفساح المجال أمام الشاباك للاستفراد بالأسرى مرة أخرى والتحقيق معهم حتى اكتمال الرواية الإسرائيلية". وأضاف أن "المحاكمة ستنتهي حسب تقديراتي بتوجيه لائحة اتهام تتعلق بالهروب من سجن الجلبوع، وبموجب ذلك ستضاف فترة اعتقال إضافية إلى أحكامهم السابقة، علما أن الأحكام الجديدة لن تترك أثرا نفسيا أو معنويا على الأسرى الذين أعيد اعتقالهم، سيما وأن ثلاثة منهم يقضون أحكاما بالمؤبدات ومدى الحياة". من المزمع أن تنظر محكمة الصلح في مدينة الناصرة في تمديد اعتقال الأسرى الأربعة من سجن "الجلبوع"، وذلك من خلال تطبيق "زووم" ودون تواجدهم في الجلسة المقررة الأحد. وأعادت قوات الأمن الإسرائيلية اعتقال الأسيرين زكريا الزبيدي (45 عاما) ومحمد قاسم عارضة (39 عاما) في موقف للشاحنات في قرية أم الغنم بالقرب من جبل الطور، الأسبوع الماضي، وذلك بعد ساعات من اعتقال الأسيرين محمود عبد الله عارضة (46 عاما) ويعقوب محمد قادري (49 عاما) في أطراف مدينة الناصرة.

السلطة الفلسطينية تطلق حملة دولية ضد الاعتقال الإداري الإسرائيلي..

رام الله: «الشرق الأوسط»... بدأت السلطة الفلسطينية بالعمل على إطلاق حملة دولية ضد الاعتقال الإداري الذي تمارسه السلطات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين. وقال بيان للخارجية الفلسطينية إن وزير الخارجية رياض المالكي الذي غادر أمس (السبت)، إلى الولايات المتحدة الأميركية، للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ76 سيطرح قضية الأسرى في اجتماعات ولقاءات المنظمات الأممية، والتجمعات الإقليمية المنعقدة على المستوى الوزاري. وجاء في البيان: «سيقدم الرؤية الفلسطينية، وينقل معاناة أبناء شعبنا الفلسطيني، وجرائم الاحتلال ومستوطنيه، وانتهاكاته الممنهجة وواسعة النطاق، ضد القدس وأبنائنا وأحيائنا فيها، وضد الأسرى والمعتقلين، والحصار على قطاع غزة، واستمرار الاستعمار والاستيطان». في غضون ذلك، يواصل ستة أسرى، إضرابهم المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفضاً لاستمرار اعتقالهم الإداري. وقال المستشار الإعلامي لهيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه، إن الأسرى يعانون أوضاعاً صحية صعبة تتمثل في وجود آلام في كل أنحاء الجسم، ونقص في الوزن بشكل كبير، وفي كمية الأملاح والسوائل بالجسم، وإعياء وإنهاك شديدين. والأسرى المضربون هم كايد الفسفوس وهو مضرب عن الطعام منذ 66 يوماً، ومقداد القواسمة المضرب منذ 59 يوماً، وعلاء الأعرج منذ 41 يوماً، وهشام أبو هواش منذ 33 يوماً، ورايق بشارات منذ 28 يوماً، وشادي أبو عكر منذ 25 يوماً. وترفض إسرائيل الاستجابة لطلب الأسرى وقف اعتقالهم الإدراي، وهو ما يفاقم وضعهم الصحي. والإداري هو قانون الطوارئ البريطاني لعام 1945، وتستخدمه إسرائيل لاعتقال فلسطينيين وزجهم في السجن من دون محاكمات أو إبداء الأسباب، لفترات مختلفة قابلة للتجديد تلقائياً. ويعتمد السجن الإداري على ملف تتذرع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بأنه سري، ولا يجوز الاطلاع عليه. وتتمثل مطالب الأسرى المضربين عن الطعام بتجميد الاعتقال الإداري بحقهم والإفراج عنهم. ويوجد في السجون الإسرائيلية نحو 540 معتقلاً محكومون بالإدراي من بين نحو 5000 أسير، فيما تقدر عدد قرارات الاعتقال الإداري منذ عام 1967 بأكثر من 54 ألف قرار، ما بين قرار جديد وتجديد للاعتقال الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطنيي إن المعتقلين الإداريين قد نفذوا منذ مطلع العام الحالي، إضرابات عن الطعام لمواجهة سياسة الاعتقال الإداري. وجدد نادي الأسير دعوته إلى ضرورة وقف التوجه لمحاكم الاحتلال العسكرية، التي تُشكّل أداة طيعة في يد جيش الاحتلال.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,142,454

عدد الزوار: 6,756,742

المتواجدون الآن: 117