مشعل يتحدث لـRT حول سوريا وحزب الله والسعودية وإيران ويؤكد: عملية إسرائيل البرية في غزة ستكون مصيدة.....

تاريخ الإضافة الجمعة 14 أيار 2021 - 4:08 ص    عدد الزيارات 771    التعليقات 0

        

مشعل يتحدث لـRT حول سوريا وحزب الله والسعودية وإيران ويؤكد: عملية إسرائيل البرية في غزة ستكون مصيدة.....

المصدر: RT...

رابط اللقاء...

https://www.youtube.com/watch?v=8aLxKMO6heo

قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج خالد مشعل إن أية عملية برية تشنها إسرائيل ستكون كـ"المصيدة" بالنسبة للجيش الإسرائيلي. وفي مقابلة مع برنامج نيوزميكر عبر شاشة RT، قال مشعل إن الجيش الاسرائيلي جرب في السابق العمليات العسكرية البرية وكيف أن هذه العمليات "ارتدت إلى رأسه"، مؤكدا أن "المقاومة الفلسطينية تمتلك مخزونا من الإرادة والصمود". وبخصوص توسيع نطاق المقاومة، شدد مشعل على أن "الشعب الفلسطيني يتطلع الى الحرية"، وأن الشعب "لن يتوقف حتى ينالها". وأكد مشعل في الوقت نفسه أن "قرار المقاومة" لا يخضع لتدخل من قبل أي من الأطراف الإقليمية والدولية". وحول نوعية الأسلحة التي تستخدمها حماس في المقاومة، قال مشعل" إن تصنيع الأسلحة يتم في قطاع غزة.. لا يجري تزويد الحركة بأية صواريخ من خارج القطاع". وفي معرض حديثه عن احتمالات تدخل حزب الله بالمعركة الحالية، قال مشعل إن "هذا الأمر عائد لكل طرف يريد الانخراط في المواجهة الحالية.. نحن نترك تقدير الأمور لكل طرف". وتابع: "حماس والفصائل الفلسطينية تدرك تعقيدات الواقع.. لم نطلب من أحد التدخل.. لكن نتمنى أن ينخرط الجميع في المعركة". وحول وقف النار، أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج أن "الذي بدأ بالعدوان عليه أن يوقف عدوانه.. على إسرائيل الانسحاب من المسجد الأقصى وسحب المستوطنين ووقف العدوان على غزة والتوقف عن ترحيل سكان حي الشيخ جراح". وحول الوساطات والدور الروسي قال مشعل: "هناك حراك من مصر وتركيا ومصر.. والإدارة الأمريكية تتصل بأطراف لها علاقة مع حماس، كذلك هناك اتصالات مع روسيا". وأكد مشعل أن "نتنياهو يغرق في الأزمة الحالية أكثر وأكثر". وفيما يتعلق باتفاقيات التطبيع بين دول عربية وإسرائيل، أكد مشعل: "التطبيع يجري منذ سنوات، الأمر الذي أضعف الموقف العربي وكشف جزئيا ظهر الفلسطينيين، لكن الفلسطينيين باتوا يعتمدون على أنفسهم.. الشعب الفلسطيني لا ينتظر أحدا". وبخصوص الاتصالات مع سوريا، أكد مشعل: "في الوقت الحاضر لا توجد اتصالات مع دمشق .. مكثنا فترة في دمشق وكانت فترة ذهبية في الدعم الرسمي والشعبي ونقدر ذلك لكن بعد الأزمة هناك، الظرف لم يعد متاحا.. لكننا لا نعادي أحدا ونتألم لما يجري في سوريا ونتمنى أن تبقى سوريا موحدة.. نتمنى أن تستقر الدولة السورية لكل أبنائها ولسنا طرفا في أي أزمة... بعيدا عن الاستقطاب الطائفي والعرقي والديني.. نستطيع أن نتعايش ونخوض معاركنا معا". وحول علاقة حركة حماس بالسعودية، قال خالد مشعل: "السعودية دولة كبيرة.. مسؤولية المملكة كبيرة تاريخية بالنسبة للقضية الفلسطينية.. كان لدينا تواصل وعلاقة طويلة.. في الفترة الأخيرة حدث تغيير وجرى اعتقال فلسطينيين دون ذنب ولم يسيئوا للمملكة.. نتمنى أن تعود المملكة لموقفها المعروف وتضع حدا للصلف الإسرائيلي.. إسرائيل أساس المشكلة وليست جزءا من الحل". وبخصوص إيران وصف مشعل العلاقة مع طهران بـ"الممتازة .. هي تقف مع الحق الفلسطيني وتشكر على ذلك.. نحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية للدول.. ولسنا جزءا من أجندتها في الساحات الأخرى". وتمنى مشعل أن "ينجح الحوار السعودي الإيراني... وإدارة المصالح المشتركة بصورة متوازنة".

نتنياهو: إسرائيل تخوض معركة على جبهتين...

المصدر: RT... أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن قوات جيش إسرائيل تخوض "معركة على جبهتين هما قطاع غزة والمدن الإسرائيلية". وصرح نتنياهو، في كلمة ألقاها مساء الخميس: "أيها المواطنون الإسرائيليون، نخوض معركة على جبهتين. الجبهة الأولى هي غزة. قلت إننا سنجبي ثمنا باهظا للغاية من حماس ومن باقي التنظيمات الإرهابية ونفعل ذلك وسنواصل أن نفعل ذلك بقوة كبيرة. الكلمة الأخيرة لم تقل بعد وهذه العملية ستستمر وفق الحاجة بغية استعادة الهدوء والأمان لدولة إسرائيل". وأضاف: "الجبهة الثانية هي المدن الإسرائيلية. قلت اليوم وأكرر: ندعم أفراد الشرطة وجنود حرس الحدود وأفراد الأجهزة الأمنية الأخرى دعما كاملا، في سبيل استعادة القانون والنظام العام لمدن إسرائيل، بما في ذلك إشراك جنود جيش الدفاع والشاباك. منحنا صلاحيات طوارئ. كل هذه الإجراءات مهمة وشرعية وضرورية من اجل وقف العربدة داخل دولة إسرائيل". وتابع: "أدعو مجددا المواطنين الإسرائيليين إلى عدم أخذ القانون باليد. ومن يفعل ذلك سيعاقب بشدة... سنعمل بكل قوتنا ضد الأعداء في الخارج وضد أولئك الذين يخالفون القانون في الداخل من أجل استعادة الهدوء لدولة إسرائيل". وجاءت كلمة نتنياهو تزامنا مع إطلاق القوات الإسرائيلية غارات برية وجوية واسعة على قطاع غزة. ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا حادا مستمرا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم الشريف وحي الشيخ جراح في القدس حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلهم. والاثنين بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على قطاع غزة حيث قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 109 فلسطينيين، بينهم 28 طفلا، إضافة إلى 621 جريحا، بينما شنت الفصائل الفلسطينية ضربات مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ لكن الهجمات أسفرت عن مقتل 7 إسرائيليين على الأقل.

صواريخ تطال شمال إسرائيل.. والمصدر: جنوب لبنان...

الجيش الإسرائيلي استدعى 9000 جندي من الاحتياط...

دبي - العربية.نت.... بينما لوّح الجيش الإسرائيلي بإمكانية شن عملية برية على قطاع غزة، مستدعياً 9000 جندي من الاحتياط، أفاد مراسل "العربية/الحدث"، الخميس، بأن صواريخ سقطت على إسرائيل مصدرها بلدة القليلة جنوب لبنان. وأضافت المعلومات أن 3 صورايخ أطلقت من جنوب لبنان صوب الجليل الأعلى في إسرائيل، وسقطت في مستوطنة شلومي بالجليل. كما تابعت أن الصواريخ المطلقة من نوع غراد، وأطلقت من جنوب لبنان دون أن تتسبب بإصابات.

"فصائل فلسطينية" وراء 3 صواريخ

بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته تتحقق من موضوع إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل، وذلك رداً على ما كشفته وسائل إعلام محلية عن سقوط 3 صواريخ أطلقت من لبنان في منطقة مفتوحة دون أن تسبب أضراراً. كذلك كشف المتحدث باسمه، أفيخاي أدرعي، عبر تويتر، أنه تم رصد إطلاق 3 صواريخ من داخل لبنان باتجاه البحر قبالة شواطئ الجليل، مضيفا أنه "لم يتم تفعيل الإنذار وفقا للسياسة المتبعة". فيما أفادت مصادر إسرائيلية بأنه لن يتم الرد على إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان. بالمقابل، أفادت وسائل إعلام لبنانية، الخميس، أن فصائل فلسطينية وراء إطلاق صواريخ من جنوب لبنان على شمال إسرائيل، لافتة إلى أن طائرات إسرائيلية حلقت فوق المنطقة بعد الهجوم. وجاءت هذه التطورات في وقت أعلن الجيش الإسرائيلي، في خطوة تصعيدية جديدة، الخميس، تدمير مقر لحركة حماس في غزة كان يأوي العشرات، واستهداف منزل سامر أبو دقة، مسؤول المسيرات المفخخة في الحركة.

9000 جندي من الاحتياط

كما لفت مجدداً بتحشيد في محيط القطاع استعدادا لإمكانية شن عملية عسكرية برية محتملة في قطاع غزة. كذلك نقلت وسائل إعلام محلية بأن القبة الحديدية الإسرائيلية اعترضت مجموعة صواريخ أطلقت من داخل القطاع مساء الخميس. وقرر الجيش أيضاً استدعاء الآلاف من جنود الاحتياط، عدد كبير منهم لدعم القبة، حيث صادق وزير الدفاع الإسرائيلي على استدعاء 9000 جندي من الاحتياط. يشار إلى أن إسرائيل كانت استأنفت فجرا غاراتها الجوية على غزة، مدمرة بنايات سكنية وسط المدينة، فيما أعلنت وزارة الصحة بالقطاع أن ما لا يقل عن 103 شخصا قُتلوا منذ تصاعد العنف يوم الاثنين، و580 إصابة جراء الغارات الإسرائيلية، كما انتشرت قوات برية على طول الحدود مع القطاع.

تطورات غزة تدفع مجلس الأمن لاجتماع طارئ خلال أيام

الجيش الإسرائيلي أعلن بدء عملية اجتياح بري للقطاع

دبي - العربية.نت.... بسبب ارتفاع حدة التصعيد وتواصل الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، أكدت مندوبة الولايات المتحدة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة ليندا توماس غرينفيلد، الجمعة، أنه سيتم عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي يوم الأحد حول الوضع في القطاع. وكتبت غرينفيلد، على تويتر، أن المجلس سيجتمع يوم الأحد لمناقشة الوضع في إسرائيل وغزة، مشيرة إلى أن بلادها ستواصل الانخراط بنشاط في الدبلوماسية على أعلى مستوى في محاولة للحد من التوترات، وفق تعبيرها. جاء ذلك بعدما أعلنت الخدمة الصحافية لرئاسة مجلس الأمن الصينية الخميس، أن اجتماع مجلس الأمن الدولي المقرر، الجمعة، بشأن الوضع في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لن يعقد، حيث لم يتوصل أعضاء مجلس الأمن إلى توافق.

إسرائيل تنفي تنفيذ اجتياح بري

أما عن أحدث التطورات الميدانية، فقد نفى الجيش الإسرائيلي بدء عملية اجتياح بري لقطاع غزة، كاشفاً أن قواته البرية تساعد في القصف فقط. كما هدد بدوره، رئيس الحكومة الإسرائيلية بينيامين نتنياهو حركة حماس والفصائل الفلسطينية بدفع ثمن باهظ، وفقاً لقوله، رداً على الصورايخ. وأفاد مراسل "العربية/الحدث"، أن الجيش استهدف بأكثر من 80 غارة منطقة بيت لاهيا، تزامنا مع قصف مدفعي مكثف. يذكر أن التصعيد مستمر رغم تجديد العديد من القوى العالمية دعوات التهدئة، ومع تحديد جلسة طارئة لمجلس الأمن الأحد القادم، بعد فشله في جلستين سابقتين من إصدار أي بيان توافقي حول الأوضاع المحتدمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

قصف مكثف فقط.. إسرائيل تنفي بدء اجتياح بري لقطاع غزة..

وزير الدفاع الإسرائيلي صادق على استدعاء 9000 جندي من الاحتياط...

دبي - العربية.نت.... في إطار العملية العسكرية وعق كثف مكثف وغارات مستمرة، تضاربت الأنباء حول بدء عملية اجتياح إسرائيلية برية لقطاع غزة. فبعدما نقلت وكالة فرانس برس عن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إعلانه توغل قواته في القطاع، نفت القناة العاشرة الإسرائيلية أي اجتياح بري. وأصدر الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، بيانا توضيحيا نفى خلاله كل الأنباء الواردة حول بدء العملية، كاشفاً أن القوات البرية تشارك في القصف فقط. كما أوضحت هيئة البث الإسرائيلية، أنه ما من هجوم بري على غزة، معتبرا ما حدث خطأ بالترجمة على لسان متحدث الجيش.

تحرك من الشمال

بينما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر في غزة، أن القوات البرية الإسرائيلية تحركت إلى القطاع من الشمال. وأضافت أن المدفعية الإسرائيلية بدأت بالقصف تمهيدا للاجتياح بالدبابات. وجاءت هذه التطورات بعدما قرر الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من جنود الاحتياط، عدد كبير منهم لدعم القبة الحديدية، حيث صادق وزير الدفاع الإسرائيلي على استقدام 9000 جندي.

مقتل إسرائيلية

في سياق متصل، أفادت مراسلة "العربية/الحدث"، بأن صاروخا أطلق من غزة قتل إسرائيلية في أسدود، مضيفة أن عدداً منها سقط في بئر السبع جنوب إسرائيل. كما أشارت إلى أن بوارج إسرائيلية أطلقت نيران رشاشاتها تجاه شواطئ "بحر السودانية" شمال القطاع، وأكدت أن دفعة أخرى أطلقت باتجاه مطار بن غوريون في تل أبيب.

1750 صاروخ

وقد رفعت إسرائيل حالة التأهب مع إطلاق حماس مسيرات مفخخة قبل ساعات، متزامنة مع دفعة صواريخ من غزة على أسدود وعسقلان، بينما اعترضت القبة الحديدية بعضها. ونقل عن مصادر عسكرية إسرائيلية أنه تم إطلاق أكثر من 1750 صاروخ على إسرائيل، بعدما استأنفت الأخيرة فجرا غاراتها الجوية على القطاع مدمرة بنايات سكنية وسط المدينة. إلى ذلك، انتشرت قوات برية على طول الحدود مع القطاع الذي دك خلال الأيام الماضية بالغارات الجوية الإسرائيلية، ما أدى إلى مقتل 87 شخصاً بينهم 17 طفلاً وجرح 530. يذكر أن التصعيد مستمر رغم تجديد العديد من القوى العالمية دعوات التهدئة، ومع تحديد جلسة طارئة لمجلس الأمن الأحد القادم، بعد فشله في جلستين سابقتين من إصدار أي بيان توافقي حول الأوضاع المحتدمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

صافرات الإنذار تدوي.. أكثر من 100 صاروخ على عسقلان...

المعلومات أكدت انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل في عدة مناطق الجنوب...

دبي - العربية.نت.... في إطار التصعيد المتواصل من الطرفين، شنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على جنوب إسرائيل. فقد أعلنت توجيه ضربة صاروخية كبيرة بـ100 صاروخ من قطاع غزة باتجاه عسقلان، وذلك رداً على استهداف الجيش الإسرائيلي قطاع غزة. ونتيجة القصف، دوت صافرات الإنذار في عدد كبير من المناطق والبلدات الإسرائيلية المتاخمة للقطاع. كما أفادت المعلومات بانقطاع كامل للتيار الكهربائي في عدة مناطق من الجنوب الإسرائيلي.

"ابقوا في الملاجئ"

يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي كان طالب سكان المستوطنات الحدودية بالبقاء داخل الملاجئ حتى إشعار آخر، وذلك بسبب استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. كما هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو، الجمعة، حركة حماس وباقي التنظيمات بأنها ستدفع ثمنا باهظا، وفق تعبيره. وأعلن رئيس الحكومة في تغريدات عبر تويتر، أن العملية العسكرية ستستمر وفقاً للحاجة. كذلك أفادت مراسلة "العربية/الحدث" بوصول أكثر من 50 إصابة إلى مستشفى بيت حانون جراء استهداف منطقة البعلي.

جلسة دولية طارئة

الجدير ذكره أن التطورات في قطاع غزة وارتفاع حدة التصعيد وتواصل الغارات الإسرائيلية، دفعت مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الأحد القادم. فقد أكدت مندوبة الولايات المتحدة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة ليندا توماس غرينفيلد، الجمعة، أنه سيتم عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي يوم الأحد حول الوضع في القطاع. وكتبت غرينفيلد، على تويتر، أن المجلس سيجتمع يوم الأحد لمناقشة الوضع في إسرائيل وغزة، مشيرة إلى أن بلادها ستواصل الانخراط بنشاط في الدبلوماسية على أعلى مستوى في محاولة للحد من التوترات، وفق تعبيرها. يذكر أن التصعيد مستمر رغم تجديد العديد من القوى العالمية دعوات التهدئة، ومع تحديد جلسة طارئة لمجلس الأمن الأحد القادم، بعد فشله في جلستين سابقتين من إصدار أي بيان توافقي حول الأوضاع المحتدمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

«حماس» تشيع 13 من عناصرها بينهم 6 قادة قتلوا بضربات إسرائيلية...

غزة: «الشرق الأوسط أونلاين».... شُيع اليوم (الخميس) 6 من قادة «كتائب القسّام»؛ الجناح العسكري لحركة «حماس»، و7 آخرون من مرافقيهم الذين قتلوا أمس الأربعاء بغارة إسرائيلية على قطاع غزة، ولم يشارك أي من قياديي «حماس» البارزين في الجنازة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن، الأربعاء، مقتل قائد «لواء غزة» في «كتائب القسّام» باسم عيسى و5 قادة آخرين بغارة إسرائيلية على موقع للحركة. وفي كلمة بثتها فضائية «الأقصى» التابعة لـ«حماس»، قال الناطق باسم «الكتائب» أبو عبيدة إن القتلى هم؛ بالإضافة إلى عيسى، جمعة طحلة، وجمال الزبدة، وحازم الخطيب، وسامي رضوان، ووليد شمالي. وسجي 13 جثماناً في جنازة شارك فيها نحو ألفي شخص في «المسجد العمري الكبير» وسط مدينة غزة، قبل أن تنطلق باتجاه مقبرة الشيخ رضوان شمال مدينة غزة لمواراة الجثامين الثرى، وردّد المشيعون هتافات؛ منها: «لا نخشى القصف. لا نخشى الموت». وكان «جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الداخلي (شين بت)» أعلن مقتل باسم عيسى و3 قادة آخرين من «حماس» بضربات على القطاع. وسمّى «شين بت» أيضاً جمعة طحلة؛ الذراع اليمنى لمحمد ضيف قائد «الكتائب»، وجمال زبدة مسؤول تطوير القدرات التقنية للحركة، وكاظم الخطيب مسؤول قسم الهندسة في «حماس». وقالت إسرائيل إن نحو 10 مسؤولين آخرين في «حماس» قُتلوا، بالإضافة إلى مقتل كوادر في «حركة الجهاد الإسلامي». وقتل منذ الاثنين 83 فلسطينياً وأصيب 487 آخرون في ضربات جوية وقصف إسرائيلي على قطاع غزة، على ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة «حماس». وتشن إسرائيل حملتها رداً على إطلاق صواريخ من قطاع غزة على أراضيها. وقُتل في الجانب الإسرائيلي 7 أشخاص منذ الاثنين. وأطلقت «القسّام»، الخميس، صاروخاً مداه 250 كيلومتراً باتجاه مطار «رامون» في جنوب إسرائيل، وهو ثاني أكبر مطار في الدولة العبرية، رداً على مقتل قادتها.

كتائب القسام: قصف تل أبيب وما بعدها أسهل من شرب الماء

أبو عبيدة متوعداً إسرائيل: ليس لكم منا إلا السيف والنار

الجريدة....أكد الناطق العسكري باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أنه «لا خطوط حمراء إذا تعلق الأمر بالرد على العدو»، مطمئناً الشعب الفلسطيني أن لديهم المزيد وفي جعبتهم الكثير. وتوعد أبو عبيدة، في كلمة متلفزة بثتها قناة «الأقصى» الفلسطينية اليوم الخميس إسرائيل، قائلاً «ليس لكم منا إلا السيف والنار والمستقبل هو الفصل والبرهان». وأضاف «احشدوا ما شئتم براً وبحراً وجواً فقد أعددنا لكم أصنافاً من الموت ستجعلكم تلعنون أنفسكم»، مشيراً إلى أن «قرار قصف تل أبيب وديمونه واسدود وما بعدها أسهل علينا من شربة الماء إذا استبيح أقصانا». وتابع «لم نتوقف ساعة عن الإعداد لدك حصون العدو»، موجهاً حديثه لأهالي الضفة وفلسطيني 48 قائلاً «سلاحنا سلاحكم ودمنا دمكم ومصيرنا مصيركم». وأضاف أبو عبيدة «ما يميز هذه المعركة (معركة سيف القدس) هو تكاتف شعبنا في كل الساحات وإجماعه على خيار المقاومة»، مشيراً إلى سلاحهم ومراكمتهم للقوة هو من أجل أرضهم والدفاع عن الشعب الفلسطيني والانتصار للمقدسات. وقال أبو عبيدة «ليس غريباً ارتقاء ثلة من أبطال القسام وعلى رأسهم القائد باسم عيسى في هذه المعركة»، مشيراً إلى أن كل ثمن يدفعونه وسيدفعونه هو فداءً للأقصى والقدس. وتصاعد التوتر في الأراضي الفلسطينية على خلفية مواجهات عنيفة شهدها المسجد الأقصى في شرق القدس لعدة أيام في العشر الأواخر من شهر رمضان وخلفت مئات الإصابات وسط تنديد إقليمي ودولي.

تركيا تدعو الدول الإسلامية لاتخاذ موقف واضح تجاه غزة

الراي.... قال نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي اليوم إن على الدول الإسلامية أن تظهر موقفا موحدا وواضحا تجاه صراع إسرائيل مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة. وقال أوقطاي للصحافيين بعد صلاة عيد الفطر «ما نوده هو اتخاذ إجراءات فعالة». وأضاف «هناك قرارات تُتخذ مرارا في الأمم المتحدة وهناك إدانات. ولكن للأسف لم يتم التوصل إلى نتيجة لعدم وجود موقف واضح». وأطلقت حماس وابلا من الصواريخ على مدن في كيان الاحتلال، وشن الاحتلال غارات جوية على الحركة في قطاع غزة خلال العنف المحتدم منذ أيام. وقُتل ما لا يقل عن 67 في غزة منذ تصاعد العنف يوم الاثنين، وفقا لوزارة الصحة في القطاع. وقال مسؤولون طبيون إن سبعة قتلوا في إسرائيل.

100 ألف أدوا صلاة العيد في رحاب الأقصى

الراي.... قالت دائرة الأوقاف الإسلامية إن نحو 100 ألف مصل أدوا صلاة العيد اليوم الخميس في المسجد الأقصى. وقالت دائرة الأوقاف على موقعها إلكتروني إن المصلين أقاموا أيضا صلاة الغائب على أرواح الشهداء في مختلف الأراضي الفلسطينية. وفرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات عسكرية مشددة في محيط البلدة القديمة لمنع المصلين من الوصول الى المسجد الأقصى الا ان الآلاف تحدوا إجراءات الاحتلال وأصروا على الوصول. وشهدت باحات المسجد الأقصى خلال الأيام الماضية مواجهات عنيفة بعد اقتحامها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والاعتداء على المصلين باستخدام الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية.

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,199,382

عدد الزوار: 6,940,140

المتواجدون الآن: 100