مسؤولون فلسطينيون يتهمون «حماس غزة» بتعطيل عجلة الانتخابات

تاريخ الإضافة الثلاثاء 20 تشرين الأول 2020 - 4:01 ص    عدد الزيارات 1176    التعليقات 0

        

الجيش الإسرائيلي يخلي مناطق خشية هجمات من قطاع غزة....

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... بعد إعلان حالة تأهب واسعة في الجيش الإسرائيلي، صباح أمس الاثنين، حول قطاع غزّة وإقدامه على إخلاء الحقول من العمال والمزارعين، تبين أن المخابرات تلقت بلاغا عن خلية فلسطينية تستعد لتنفيذ عمليات قصف من القطاع باتجاه إسرائيل. وقالت مصادر عسكرية إن الجيش الإسرائيلي يجري عمليّات هندسيّة قرب الجدار الأمني، وإنه «لا خطر على السكان». ثم توجه الى المزارعين وطلب منهم عدم الوصول إلى الحقول المحاذية للجدار الأمني، ثم أقدم بنفسه على إخلاء الحقول. وحلقت طائرات مقاتلة وطيارات مسيرة في أجواء غزة. وأثارت هذه التحركات مخاوف شديدة من خطر اشتعال الحرب، إذ إن الجيش الإسرائيلي قام بتغيير سلم أولويّاته وقال إن الخطر من حرب مع غزة أكبر بكثير من خطر الحرب مع حزب الله. وحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت»، فإنه «رغم أن حزب الله اللبناني هو العدو الأكثر خطرًا، تعتبر التهدئة في قطاع غزّة أو على العكس، الجاهزية لحرب ضخمة هناك، أولوية لدى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية». وعلل ضابط كبير هذا التحول بالقول: «غزة ارتفعت إلى رأس سلم أولويات الجيش الإسرائيلي، لأنها غير مستقرّة وقابلة للانفجار». وأضاف: «إذا لم نصل إلى تهدئة مستقرّة مع حماس، تشمل تحويل الدعم القطري لمدّة سنة، وعمل ألوف الغزيين في إسرائيل، وتحلية مياه البحر لهم، وبناء منطقة صناعية وحلّ قضيّة الأسرى والمختفين، قد نجد أنفسنا قريبًا أمام تصعيد يجبرنا على إدخال قوات كبيرة إلى غزّة». تجدر الإشارة الى أن قطر دخلت مؤخرا في وساطة بين إسرائيل وقطاع غزة، لأجل التوصل الى اتفاق على هدنة طويلة الأمد.

القيادي الفلسطيني صائب عريقات في وضع صحي «حرج»....

الراي.... أعلن مستشفى «هداسا عين كارم» الإسرائيلي في القدس تدهور صحة أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات الذي أصيب مؤخرا بفيروس كورونا، واصفا حالته بأنها «حرجة». وقال المستشفى في بيان «قضى السيد عريقات ليلة هادئة ولكن طرأ هذا الصباح تدهور في حالته يصنف بأنه حرج، سبب ضيق تنفس». وأضاف إنه «تم إنعاشه وتنويمه». وكان عريقات (65 عاما) والمصاب بتليّف رئوي، خضع لعمليّة زرع رئة في مستشفى بالولايات المتحدة عام 2017 قبل استئناف أنشطته.

6 وفيات و543 إصابة جديدة بـ«كورونا» بين الفلسطينيين

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم الاثنين، تسجيل 543 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، و6 حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقالت الكيلة في بيان صحافي، إن مدينة القدس وضواحيها سجلت أعلى عدد من الإصابات الجديدة بإجمالي 90 حالة، وسجل قطاع غزة 77 إصابة، بينما توزعت بقية الإصابات على مناطق مختلفة من الضفة الغربية. وأوضحت الوزيرة أن «هناك 39 مريضاً في غرف العناية المكثفة، بينهم 5 على أجهزة التنفس الصناعي». وتظهر قاعدة بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن إجمالي الإصابات بفيروس «كورونا» بين الفلسطينيين منذ بدء انتشار الفيروس في مارس (آذار) الماضي بلغ 51806، وتعافى منهم 58082.

الخارجية الفلسطينية: إسرائيل صادرت آلاف الدونمات في منطقة الأغوار

الجريدة....المصدرDPA.... قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم الاثنين إن إسرائيل صادرت مؤخراً عشرات آلاف الدونمات في منطقة الأغوار في الضفة الغربية. وذكرت الوزارة، في بيان صحفي، أن عمليات المصادرة تمت بزعم تحويل عشرات آلاف الدونمات إلى ما يسمى بـ «محمية طبيعية» تقع شرق خلة مكحول في الأغوار في إطار تنفيذ مخطط الضم الإسرائيلي بشكل ميداني. وأضافت الوزارة أن مخطط الضم يتم تنفيذه «تحت مسميات ولافتات مختلفة تهدف بالأساس إلى تحقيق الضم التدريجي للأغوار لصالح توسيع مسطحات المستوطنات، وخلق عملية تشبيك استعمارية توسعية بين النقاط والبؤر الاستيطانية». وأشارت إلى أن «عمليات ضم الأغوار المتواصلة تأتي في سياق صفقة القرن، وتتعمق وتتسع في ظل عمليات التطبيع والصمت الدولي المريب». وأوضحت أن السلطات الإسرائيلية تمنع المواطنين الفلسطينيين أصحاب الأرض من الدخول إلى المناطق المصادرة رغم أن معظمها هي ملكية خاصة فلسطينية. كما نبهت إلى استمرار عمليات تخريب خطوط المياه وضرب المزروعات الفلسطينية ومصادرة المعدات الزراعية، وقرارات الهدم للمنشآت والمؤسسات والمدارس الفلسطينية والتي تم تمويل جزء منها من الاتحاد الأوروبي أو مؤسسات دولية أخرى. ورأت الخارجية الفلسطينية أن «الصمت الدولي على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي التي ترتقي لمستوى الجرائم تعبير عن تخلي المجتمع الدولي والأمم المتحدة وهيئاتها عن مسؤولياتها والتزاماتها الأخلاقية والقانونية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني وحقوقه». وشددت على أن «اكتفاء بعض الدول والمسؤولين الدوليين ببعض بيانات الإدانة والتعبير عن القلق والدعوات بات يشجع إسرائيل على التمادي في ضم الأرض الفلسطينية المحتلة، ومواصلة تنفيذ مخططاتها الهادفة إلى تدمير أية فرصة لتحقيق حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة وذات سيادة». وحثت الخارجية الفلسطينية على «ردع إسرائيل من خلال فرض عقوبات دولية عليها تجبرها على التراجع عن مشاريعها الاستيطانية وقضمها وتهويدها لأرض دولة فلسطين». وتشكل منطقة الأغوار نحو ثلث مساحة الضفة الغربية وكررت إسرائيل عزمها فرض سيادتها عليها، الأمر الذي يعتبره الفلسطينيون تقويضاً لرؤية حل الدولتين المدعومة دولياً، ومفاوضات السلام بين الجانبين متوقفة منذ عام 2014.

مسؤولون فلسطينيون يتهمون «حماس غزة» بتعطيل عجلة الانتخابات

الرجوب والعاروري يردان: نعمل على بناء شراكة وطنية

الشرق الاوسط....رام الله: كفاح زبون.... قال مسؤول فلسطيني إنه توجد مشكلة داخلية لدى حركة «حماس» في إتمام عملية المصالحة الداخلية، مؤكداً أن الحركة لم ترد رسمياً حتى الآن على اقتراح إجراء الانتخابات العامة في الأراضي الفلسطينية. وأعرب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صالح رأفت، عن أمله بأن توافق حركة «حماس» على إجراء الانتخابات العامة، حتى يتم إصدار مرسوم رئاسي لتحديد موعدها في قطاع غزة والضفة بما فيها القدس الشرقية. وقال في تصريح بثته الوكالة الرسمية، إن «حركة (حماس) لديها مطالب جديدة بشأن موضوع المصالحة والانتخابات، وموضوع الموظفين الذي تعمل عليه الحكومة بشكل متساوٍ ما بين الضفة وغزة». وأضاف: «من الواضح وجود مشكلة داخلية لدى حركة (حماس) حول موضوع المصالحة والانتخابات». يفسر حديث رأفت سبب تأخير إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس مرسوماً رئاسياً، بعد إعلان حركتي «فتح» و«حماس» وبقية الفصائل موافقتهم على إجراء هذه الانتخابات. وكانت «فتح» قد اتفقت مع «حماس» في إسطنبول الشهر الماضي على إجراء انتخابات متدرجة، تبدأ بالتشريعية ثم الرئاسية والمجلس الوطني لمنظمة التحرير، في غضون 6 أشهر، ثم أقرت قيادة الحركتين الاتفاق على أن يجري اتفاق أوسع مع الفصائل الفلسطينية من أجل إصدار مرسوم الانتخابات، يتلوه حوار وطني شامل لمناقشة «آليات وقانون ومرجعية الانتخابات». وأجرت الحركتان لقاءات مع الفصائل الفلسطينية من أجل اتفاق عام يتضمن موافقات مكتوبة من الفصائل للرئيس محمود عباس، قبل إصداره المرسوم الانتخابي. ويتضح من حديث رأفت ومسؤولين في رام الله، أن «حماس» لم تسلم ردها المكتوب بعد. وأكدت حركة «فتح» أن الكرة فعلاً الآن في ملعب حركة «حماس». وقال عضو اللجنة المركزية للحركة، روحي فتوح: «نحن في اللجنة المركزية وافقنا بالإجماع على تفاهمات إسطنبول، وما زلنا ننتظر موافقة المكتب السياسي لـ(حماس)، وأن يخاطب الرئيس محمود عباس لإصدار مراسيم من قبله بإجراء الانتخابات». وأضاف فتوح، في حديث لتلفزيون فلسطين: «حتى الآن ما زال أمامنا أمل في أن يتم إنجاز ما تم التوافق عليه مع الإخوة في (حماس)، وجميع الفصائل باركت هذه التفاهمات في دمشق ورام الله». وتابع عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح»: «الجميع وافق على أن يشارك في الانتخابات التشريعية، وأن من لا يوافق لن يضع العراقيل، في حين يشارك الجميع في الانتخابات الخاصة بالمجلس الوطني، ونحن وافقنا على التفاهمات بشكل رسمي، وننتظر جواباً صريحاً من الإخوة في حركة (حماس)». وتابع بأن «أي قضايا عالقة يجري حلها بعد الانتخابات في حال إجرائها، ونحن في (فتح) عملنا واجبنا بالاتجاه الصحيح فيما جرى الاتفاق عليه باجتماع الفصائل، وذهبنا للإخوة المصريين، وذهبنا لدمشق، ووضعنا الجميع في الصورة فيما يتعلق بمخرجات الأمناء العامين، ونحن اليوم ننتظر موافقة (حماس) لإصدار المرسوم، والتأخير في الموافقة ليس في مصلحة أحد، ومن يحاول أن يعطل المصالحة لن يحصل على شيء، فالوقت ليس في صالحنا فيما يخص الحوار الوطني». وأردف بأن «فكرة المصالحة لم تنضج عند البعض؛ خصوصاً في غزة، وممكن أن يكون هناك متضرر من المصالحة وسيفقد الكثير إذا تحققت. ولدينا تحليل: أنه ربما يعيق البعض عملية المصالحة لمصالح شخصية». وأكد فتوح أنه رغم ذلك فإن «الأمل ما زال قائماً». ومضى يقول: «يوجد بعض المعيقات، وسنسعى لحلها، ونحن نسابق الزمن من أجل الإسراع في إنجاز المصالحة، وإن لم ندخل هذه المرحلة بشكل جدي، وإذا لم تجمعنا كل محاولات تدمير قضيتنا من (صفقة العصر) والتطبيع وكل ما يهدد شعبنا، فما الذي سيجمعنا؟». وشدد على ضرورة تفويت الفرصة على القوى المعادية التي تلعب على الانقسام الفلسطيني: «وهذا يتطلب من الجميع أن يسير ضمن خريطة الطريق الفلسطينية لإنهاء الانقسام». وردت حركة «حماس»، فوراً، بأنها مستمرة في الحوار الإيجابي والبناء مع حركة «فتح». وقال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»: «سنعمل للوصول إلى اتفاق وطني على خريطة وطنية تحقق الشراكة الوطنية المنشودة، وتزيد من قدرة شعبنا على مواجهة التحديات والمؤامرات». من جهته، أكد أمين سر حركة «فتح»، جبريل الرجوب، أن «بناء الشراكة الوطنية خيار استراتيجي لا عودة عنه»، مضيفاً في تصريح لدحض وجود العقبات: «ما تم الاتفاق عليه بين الفصائل لم يظهر أي خروج عنه أو تجاوز له». وأردف: «نحن في طريقنا إلى الاتفاق من خلال حواراتنا الثنائية مع الإخوان في (حماس) للخروج من حالة الانقسام التي استمرت لأكثر من 13 عاماً». وإذا أرسلت «حماس» رداً إيجابياً، فيفترض أن يجري الفلسطينيون أولاً انتخابات تشريعية يتلوها الرئاسية، ثم انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير. ويذكر أن آخر انتخابات للمجلس التشريعي الفلسطيني أجريت في عام 2006 بعد انتخابات جرت في عام 1996. كما جرت انتخابات رئاسية في عام 2005 ثم توقف كل شيء بعد ذلك، بسبب سيطرة «حماس» على قطاع غزة عام 2007.

نتنياهو يزور أول سفينة إماراتية في ميناء حيفا.... رحلة بحرية و28 جوية في الأسبوع بين أبوظبي وتل أبيب

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... مع وصول سفينة إماراتية ثانية إلى ميناء حيفا وأول طائرة إماراتية تجارية إلى مطار بن غوريون في تل أبيب، أمس (الاثنين)، أعلنت وزيرة المواصلات الإسرائيلية، ميري ريغف، أن البلدين يتجهان نحو تفعيل رحلة بحرية و28 رحلة جوية من البلدين في كل أسبوع. وسيصل إلى تل أبيب، اليوم (الثلاثاء)، وفد رسمي برئاسة وزير المالية الإماراتي؛ للتوقيع على اتفاقيات جديدة تتعلق بالتعاون والشراكات الاقتصادية والتجارية والرحلات المتبادلة. وتجول رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، برفقة وزيرة المواصلات، ميري ريغف، أمس، في ميناء حيفا، وزارا الرصيف الذي ترسو فيه سفينة الشحن التي وصلت للتو من الإمارات. وقال نتنياهو في ختام الزيارة «نقف على متن السفينة التي وصلت من الإمارات وعليها الكثير من الحاويات. سألت ماذا يوجد داخل هذه الحاويات؟ فقالوا لي إنها تحتوي على الكثير من الحلويات العربية وعلى غسالات. وهذا يخفف أسعار الغسالات الآن. كما فيها أدوات كهربائية ومواد غذائية، وكل ما سيصل إلى هنا سيخفف غلاء المعيشة، وكل مواطن إسرائيلي سيشعر بذلك في جيبه. هذه هي ثمار السلام التي تستمتعون بها الآن، أيها المواطنون. ليس في المستقبل، بل الآن. لأن هذا هو السلام الدافئ، السلام مقابل السلام والاقتصاد مقابل الاقتصاد. نربط دولة إسرائيل بشريان بحري يجلب لها بضائع ومنتجات أرخص بجودة عالية. هذا جيد لكل مواطن». وأضاف نتنياهو «من المهم الفهم أن إسرائيل كانت سابقاً بمثابة طريق مسدودة. كان يمكن الوصول إليها من جهة الغرب فقط. والآن تتحول إسرائيل إلى مفترق طرق رئيسي بحري وجوي، ويمكن السفر الآن جواً إلى جميع الاتجاهات. فإسرائيل تشكل مفترق طرق جوياً وبرياً وبحرياً وتكنولوجياً وتجارياً وإنسانياً. هذا حقاً يوم تاريخي؛ فهذه هي ثاني زيارة لسفينة من دبي وترسو في ميناء حيفا». هذا، وكانت طائرة ركاب ضخمة تابعة لشركة «الاتحاد» الإماراتية، قد نظمت الرحلة الجوية التجارية الأولية من الإمارات العربية المتحدة إلى إسرائيل، وحملت الرقم 9607، وعندما حطت في مطار بن غوريون، رفعت الطائرة، وهي من طراز «دريم لاينر»، العلمين الإسرائيلي والإماراتي. وقد استُقبلت بطقوس رسمية احتفالية. فتمّ رشها بالماء. وفرد لها بساط أحمر وارتفعت أعلام الإمارات وإسرائيل. وكان على متنها 54 شخصاً، هم أفراد الطاقم ومسؤولون سياسيون وحكوميون ورجال أعمال وصحافيون، حضروا ضيوفاً على الحكومة الإسرائيلية. وعلم أن وفداً مماثلاً سيسافر من إسرائيل إلى أبوظبي، غداً (الأربعاء)، ليحل ضيفاً على دولة الإمارات. وأكدت الخارجية الإسرائيلية، أن تذاكر السفر بين تل أبيب وأبوظبي ليست متاحة لعامة الناس بعد، لكن هذا هو أحد المواضيع التي سيتم التداول فيها خلال لقاءات وزير المالية الإماراتي، اليوم في إسرائيل. وأشار مسؤول سياسي إلى أن الرحلات الجوية من المتوقع أن تبدأ في غضون أسابيع، حتى شهر يناير (كانون الثاني)، ويعود التأجيل إلى قيود بسبب جائحة «كورونا». يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تهبط فيها طائرة تابعة لشركة «الاتحاد» في مطار بن غوريون، ففي وقت سابق من العام الحالي، قامت طائرتا شحن تابعتان محملتان بمساعدات للفلسطينيين لمواجهة جائحة «كورونا»، برحلتين مباشرتين من الإمارات إلى إسرائيل، قبل أن يتفق البلدان على تطبيق العلاقات الدبلوماسية بينهما. كما أقلّت طائرة «ال عال» الإسرائيلية دبلوماسيين وصحافيين من تل أبيب إلى أبوظبي، في شهر أغسطس (آب). ولكن طائرة الأمس، هي التجارية الأولى على الخط المباشر. وحسب اتفاقية الطيران الجديدة التي وقّع عليها رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، مع وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، يتيح الاتفاق 10 رحلات شحن أسبوعية، في حين أن الرحلات التجارية المستأجرة بين الإمارات ومطار «رامون» القريب من إيلات ستكون غير محدودة.

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,150,321

عدد الزوار: 6,678,334

المتواجدون الآن: 89