إسرائيل تفرج عن محافظ القدس الفلسطيني

تاريخ الإضافة الأربعاء 5 آب 2020 - 4:59 ص    عدد الزيارات 1240    التعليقات 0

        

مسؤول فلسطيني: إسرائيل تنفذ مخطط الضم «ميدانياً»....

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال مسؤول فلسطيني اليوم (الثلاثاء)، إن إسرائيل تنفذ بشكل ميداني مخطط الضم لأجزاء من الضفة الغربية لتقويض أي فرص لإقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافيا. واتهم عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني، في تصريحات للإذاعة الفلسطينية الرسمية، الحكومة الإسرائيلية بشن حملة توسع استيطاني غير مسبوقة لفرض مخطط الضم على أرض الواقع. وذكر مجدلاني أن الأسابيع الأخيرة شهدت تسارعا في وتيرة مصادرة الأراضي الفلسطينية وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية والبدء بتدشين بؤر جديدة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية. ودعا المسؤول الفلسطيني إلى تحرك دولي عملي لفرض عقوبات على إسرائيل ومساءلتها بشأن مواصلة البناء الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة من أجل إنقاذ حل الدولتين، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية. يأتي ذلك فيما ذكرت مصادر فلسطينية أن السلطات الإسرائيلية صادرت 327 دونما من أراضي قرية كيسان شرق بيت لحم، بالضفة الغربية، لإنشاء وحدات استيطانية. وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم، حسن بريجية، بأن الخطوة تستهدف إقامة 224 وحدة سكنية لتوسيع مستوطنة «إيبي هناحل» المقامة بشرق القرية. وسبق ذلك مصادرة إسرائيل 700 دونم في محيط قرية الفرديس شرق بيت لحم، بحسب ما نشرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، الرسمية.

مشروع قانون إسرائيلي يعيد توطين مستوطنات أخلاها شارون قبل 15 سنة

مسؤول أميركي: لا يوجد قرار نهائي بشأن الضمّ بعد

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... في الوقت الذي يتعثر فيه مخطط الضم الاحتلالي، وفي محاولة للتعويض عن ذلك بمخطط استيطاني آخر، تقدم رئيس الائتلاف الحكومي رئيس كتلة الليكود البرلمانية، ميكي زوهر، بمشروع قانون مع نائب «يمينا» المتطرف، بتصلئيل سموتريتش، يقضي بإعادة توطين المستوطنين اليهود في أربع مستعمرات في شمال الضفة الغربية، تم إخلاؤها منها في سنة 2005، ضمن خطة الانفصال عن قطاع غزة وشمال الضفة. وينص مشروع القانون على إلغاء بند في خطة الانفصال المذكورة، الذي يقيد وصول الإسرائيليين إلى المنطقة القائمة في الشمال، قرب جنين، حيث تقوم المستوطنات الأربع الخالية، جنيم وحومش وشانور وكديم. ففي حينه انسحبت إسرائيل تماماً من قطاع غزة، بخطوة أحادية الجانب أقدم عليها رئيس الوزراء، أرئيل شارون، وهدمت المستوطنات هناك (21 مستوطنة) وأخلت مواطنيها (8500 مستوطن). كما تم إخلاء المستوطنات الأربع قرب جنين، ولكنها أبقيت ضمن السيطرة الإسرائيلية. وقال زوهر إن «هذه الخطوة ضرورية لأجل التشبث بأرض إسرائيل». واعتبر مشروعه أهم مبادرة يقوم بها منذ انتخابه للكنيست. فيما قال سموتشرتش إن سن هذا القانون سيكون بمثابة تصحيح للخطأ ووضع حد للخطايا التي تمثلت في الانسحاب من قطاع غزة وهجرة هذه المستوطنات الأربع. ورحب رئيس مجلس مستوطنات السامرة، شمال الضفة، يوسي دجان، وهو نفسه تم إخلاؤه من شانور، بهذا المشروع، وقال: «لا تمر علي ليلة واحدة منذ 15 سنة إلا وأنا قلق وأهجس بآلام الفراق عن بيتي. لقد كان طردنا جريمة ضد الإنسانية». ودعا دجان رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، أن يتبنى هذا المشروع ويعمل بسرعة لإعادة المستوطنين. وكان نواب من الليكود قد طرحوا في اجتماع لكتلة حزب الليكود البرلمانية، تساؤلات حول خطة الضم. وقالوا إن نتنياهو وعد جمهوره بإعلان الضم في أول يوليو (تموز) الماضي، ولم يفِ بوعده وهذا مضر به وبمصداقيته. ورد نتنياهو قائلاً إن «ضم إسرائيل المخطط لأراضي الضفة الغربية لا يزال مطروحاً على الطاولة، لكن الإدارة الأميركية تعطله». وأضاف: «مسألة تطبيق السيادة في واشنطن. إنها ما زالت مطروحة على الطاولة، الاحتمال لا يزال قائماً». وقد رد مسؤول أميركي على نتنياهو، بتصريحات نشرتها قناة التلفزيون الرسمي، «كان - 11»، فقال: «أجل، الكرة بقضية الضم هي حالياً بيد الأميركيين، والإدارة الأميركية ماضية في خطة الرئيس دونالد ترمب للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين»، مؤكداً أنه لا يوجد قرار نهائي بشأن الخطوات التالية لخطة السلام. وأضاف المسؤول مع القناة: «نحن نمضي قدماً في رؤية الولايات المتحدة للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين. لكن، في هذه المرحلة، ما من قرار نهائي بشأن الخطوات القادمة للخطة». وكان نتنياهو قد أعلن عن نيته المضي قدماً في الضم، تحت رعاية خطة السلام الأميركية، في 1 يوليو (تموز)، لكن هذا الموعد مر من دون اتخاذ أي خطوة في هذا الشأن، وفي الأسابيع الأخيرة، ظل رئيس الوزراء صامتاً إلى حد كبير بشأن المسألة. وأشارت التقارير في الأشهر الأخيرة إلى أن حماسة البيت الأبيض قد تراجعت بالنسبة للاقتراح الإسرائيلي، وسط تفشي جائحة فيروس كورونا، والاحتجاجات العرقية، وقرب الانتخابات الأميركية المقبلة، إضافة إلى الرفض الفلسطيني والعربي، والخلافات داخل الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن. وفي الشهر الماضي، اعترف رئيس الكنيست ياريف ليفين في تصريحات خاصة، بأن واشنطن غير مهتمة حالياً بخطط الضم الإسرائيلية، وفقاً لتقرير إذاعة الجيش. وزعم التقرير أن لفين، قال، إن اهتمام الإدارة الأميركية في مكان آخر، وإنها «لا تصغي عندما يتعلق الأمر بالضم»......

عائلة هنية تستعد للحاق به إلى قطر... سيبقى رئيس «حماس» مرشحاً في الانتخابات القادمة للحركة

الشرق الاوسط....رام الله: كفاح زبون.... قالت مصادر فلسطينية مطلعة، إن ترتيبات تجري لانتقال آمال هنية زوجة رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، وبعض أولاده وأحفاده وحتى عائلات حراسه الخاصين، من قطاع غزة إلى قطر، بهدف الاستقرار. وأضافت المصادر، أنه يجري الترتيب من أجل انتقالهم عند فتح معبر رفح البري مع مصر الذي أغلق لفترة طويلة بسبب فيروس كورونا. وأكدت لـ«الشرق الأوسط» أن عائلة هنية رتبت نفسها للانتقال الطويل إلى قطر التي يستقر فيها رئيس حماس منذ بداية العام. وكانت زوجة هنية من المفترض أن تلتحق به بداية مارس (آذار) الماضي مع اثنين من أبنائها، نجلها محمد وابنتها الصغرى، لكن تعقيدات السفر الأمنية وبسبب جائحة كورونا حالت دون ذلك. وقرر هنية الذي وصل قطر في يناير (كانون الثاني) الماضي، البقاء في العاصمة الدوحة لفترة، قالت حماس في بداية الأمر، إنها قد تمتد حتى نهاية العام، لكن لحاق عائلته به يشير إلى نية الاستقرار الطويل هناك. ومكث هنية في وقت سابق في الدوحة حوالي 5 أشهر حين خرج لأداء فريضة الحج، وتوجه بعدها قطر، وذلك قبل انتخابه في العام 2016. ووصل هنية إلى قطر في المرة الأخيرة، بعد أن زار إيران بداية العام الحالي للمشاركة في تشييع الجنرال قاسم سليماني الذي اغتيل في غارة أميركية قرب مطار بغداد في الثالث من يناير الجاري. وألقى كلمة في التشييع، قال فيها، إن سليماني يقف خلف الدعم العسكري لحماس وفصائل أخرى، واصفاً إياه بأنه «شهيد القدس»، في تعبير أثار جدلاً واسعاً. وتسببت الزيارة بخلافات مع دول الإقليم ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية عن غضب مصري ومنع هنية من العودة إلى قطاع غزة، وهو أمر نفته حماس، مؤكدة تطويق الخلاف آنذاك مع القاهرة. وغادر هنية قطاع غزة في 2 ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، إلى القاهرة، ومنها إلى تركيا وقطر وسلطنة عمان وإيران وماليزيا. وكانت تلك المرة الأولى التي يغادر فيها قطاع غزة إلى الخارج، باستثناء مصر، منذ توليه رئاسة حماس في مايو (أيار) 2017. وتقول حماس إن هنية سيبقى في الخارج وسيواصل إدارة حماس، من قطر. ويفترض أن تبدأ انتخابات تمهيدية للحركة نهاية هذا العام، تستمر حتى منتصف العام المقبل، يتم فيها انتخاب أعضاء المكتب السياسي للحركة ومجلس شورى. وقالت مصادر، إن هنية «مرشح للبقاء في منصبه بقوة طالما لم تحدث مفاجآت»، وهو سبب مباشر لبقائه خارج قطاع غزة، إذ يستطيع الحصول على حركة أكثر سلاسة واتصالات أوسع وهو في الخارج. وانتخب إسماعيل هنية في مايو 2017 رئيساً للمكتب السياسي، بعدما تفوق على منافسيه، وبينهم موسى أبو مرزوق ومحمد نزال وصالح العاروري (جميعهم في الخارج) ومرشح خامس من الضفة الغربية. وجاء انتخابه، بعد أيام قليلة من إعلان الحركة وثيقتها السياسية الجديدة التي أثارت جدلاً. وقبلت حماس في الوثيقة الجديد، بدولة فلسطينية على حدود 67، وأعلنت فك الارتباط مع الإخوان المسلمين. تجدر الإشارة إلى أن هنية صعد بسرعة على سلم حماس منذ ترشيحه على رأس قائمة الحركة، لانتخابات المجلس التشريعي عام 2006، ثم عينته الحركة رئيساً للحكومة الفلسطينية التي شكلها الرئيس الفلسطيني محمود عباس آنذاك. وبقي على رأس حكومة أخرى شكلتها حماس في غزة متحدياً قرار عباس بحل الحكومة، وظل على رأسها حتى انتخب نائباً لمشعل قبل سنوات، فترك الحكومة وتفرغ إلى العمل داخل الحركة.

إسرائيل تفرج عن محافظ القدس الفلسطيني

لندن: «الشرق الأوسط».... أفرجت إسرائيل، الثلاثاء، عن محافظ القدس في السلطة الفلسطينية عدنان غيث، بعد اعتقاله لمدة 16 يوماً. وذكرت مصادر فلسطينية أن الإفراج عن غيث تم بشرط عدم تواصله مع القيادة الفلسطينية في القدس، بموجب قرار صادر بحقه بهذا الصدد في أبريل (نيسان) الماضي. كما أفرجت السلطات الإسرائيلية عن مدير المخابرات الفلسطينية في القدس، جهاد الفقيه، ونائب أمين سر حركة «فتح» سامي أبو غالية، بعد فترة اعتقال مماثلة. بحسب وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أن إسرائيل احتجزت غيث في 17 مناسبة لفترات متفرقة، منذ توليه منصبه محافظاً للقدس نهاية عام 2018، وتمنعه من دخول الضفة الغربية، بذريعة تواصله مع القيادة الفلسطينية. وأصدر ممثل الاتحاد الأوروبي في القدس سفن فن كون بورغسدوف، بياناً نهاية الشهر الماضي، أكد فيه أن غيث «شريك مهم»، وأعرب عن قلقه بشأن ظروف اعتقاله. وذكر أن الاتحاد الأوروبي «لطالما دعا إلى الاحترام الكامل للاتفاقيات الثنائية بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بالقدس الشرقية، كما طالبنا إسرائيل مراراً باحترام القانون الإنساني الدولي والتزامات حقوق الإنسان تجاه جميع السجناء»....

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,517,968

عدد الزوار: 6,898,193

المتواجدون الآن: 92