اتهام إسرائيل بقتل أسير نتيجة الإهمال الطبي.... معتقل منذ 26 عاماً ويعاني من أمراض عدة

تاريخ الإضافة الخميس 9 تموز 2020 - 5:00 ص    عدد الزيارات 1137    التعليقات 0

        

«الموساد» يحبط مخططات إيرانية لاستهداف بعثات إسرائيلية.... إسماعيل خالدي... أول سفير عربي للدولة العبرية....

الراي.... الكاتب:القدس - من زكي أبو حلاوة,القدس - من محمد أبو خضير .... غانتس في الحجر الصحي.... أحبط جهاز «الموساد»، مخططات إيرانية لاستهداف بعثات ديبلوماسية إسرائيلية في أوروبا ومناطق أخرى في العالم، بحسب القناة الـ12، التي أشارت أمس، إلى أن أسماء الدول لا تزال خاضعة للرقابة، لكن التعاون معها ساعد في منع تلك المخططات. وفي تقرير آخر، نقلت القناة عن تقديرات استخبارات غربية، أن «الحادث الذي وقع الأسبوع الماضي في منشأة ناتانز النووية في إيران أخّر برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم لعامين»، فيما تحدثت القناة الـ13 عن إبطاء العمل لمدة عام واحد. من جانب ثانٍ، أعرب مصدر أميركي مطلع عن اعتقاده أن عملية ضم المستوطنات في الضفة الغربية وغور الأردن لا تزال متاحة خلال يوليو الجاري. وقال السفير الجديد لإسرائيل لدى الولايات المتحدة والأمم المتحدة جلعاد أردان، إنه «يجب ألا تتم الاستهانة بالمعارضة الدولية والعالمية لخطة فرض السيادة وضم المستوطنات». إلى ذلك، قررت لجنة التعيينات في وزارة الخارجية، اختيار إسماعيل خالدي سفيراً لدى إريتريا، ليكون بذلك أول عربي يشغل منصب سفير إسرائيلي. ومع أنه يخدم في الخارجية بدرجة نائب سفير، فإنه يحتفظ بآراء مستقلة ويوجه انتقادات علنية للسياسة الرسمية، جنباً إلى جنب مع دفاعه المستميت عن إسرائيل في الخارج. في سياق منفصل، دخل وزير الدفاع بيني غانتس، أمس، الحجر الصحي لمدة أسبوع بعد مخالطته لمصاب بفيروس كورونا المستجد. وقررت اللجنة الوزارية المختصة بشؤون «كورونا»، إغلاق منطقة بيتار عيليت القريبة من القدس، بسبب زيادة عدد الإصابات بالفيروس بشكل كبير. أمنياً، اقتحمت عناصر من الاستخبارات الإسرائيلية، أمس، جمعية الدراسات العربية التابعة لبيت الشرق في ضاحية البريد شمال القدس، واعتقلت مديرها خليل التفكجي.

لوبي مستوطنين داخل {ليكود} يضغط لضم كامل الضفة... تصدياً للعراقيل التي تواجه المخطط في واشنطن وتل أبيب

الشرق الاوسط.....تل أبيب: نظير مجلي... بعد أن تراكمت العراقيل في واشنطن أمام مخطط الضم، وتفاقمت الخلافات حول حجمه داخل الإدارة الأميركية، وكذلك داخل الحكومة الإسرائيلية، قررت مجموعة المستوطنين داخل قيادة حزب الليكود الحاكم في إسرائيل، إقامة «مجموعة ضغط» (لوبي)، تعمل على اتخاذ قرار في مؤسسات الحزب لتحقيق ضم لكامل الضفة الغربية لإسرائيل. ويقف على رأس هذه المبادرة رئيس مجلس مستوطنات السامرة (منطقة نابلس)، يوسي دجان، المعروف بتأييده لخطة الرئيس دونالد ترمب، بما في ذلك إقامة دويلة فلسطينية على قطاع غزة و70 في المائة من الضفة الغربية، لكنه يهدد بالتراجع عن تأييده في حال تخلي رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، عن ضم غور الأردن وشمال الضفة الغربية والاكتفاء بضم جزئي. ويقول إن «المستوطنين يتمزقون فيما بينهم حول هذه الخطة، غير أن مجموعة كبيرة منهم وافقت على (حل وسط) احتراماً للرئيس ترمب. ولكن، إذا كان هناك مستشارون في واشنطن يمارسون الضغط على إسرائيل لكي تكتفي بضم رمزي ويجدون تجاوباً في حكومة نتنياهو، فإنهم سيتخلون عن المساومة ويطلبون اتخاذ قرارات في الليكود بضم كل الأراضي». وأكد دجان أنه لا يقوم بهذه الخطوة ضد نتنياهو، بل لمساعدة نتنياهو على الصمود في وجه الضغوط. ويوضح بأن الإدارة الأميركية تطلب من نتنياهو توفير موقف موحد في حكومته حول حجم الضم مع «اليسار» في الحكومة بقيادة حزب «كحول لفان» بيني غانتس (رئيس الوزراء البديل ووزير الأمن) وغابي إشكنازي (وزير الخارجية)، وأنه يستغل ذلك لعرقلة الضم. «وقد حان الوقت لكي يفهم هؤلاء أن هناك حدوداً للتنازلات أمامهم». وحسب المعلق السياسي في إذاعة الجيش الإسرائيلي والمقرب من الليكود، يعقوب باردوغو، فإنه برغم أن الخطوة لم توجه ضد رئيس الوزراء ورئيس الليكود، فإن نتنياهو يجب أن يقلق من هذا النشاط، لأنه يؤدي إلى نشوء قيادة سياسية قوية تعد نفسها لوراثته. وتبين أن المستوطنين يحظون بتأييد رئيس المجلس المركزي في حزب الليكود، الوزير السابق والنائب الحالي، حايم كاتس، الذي يعتبر شخصية مركزية ذات وزن جماهيري كبير في اليمين عموماً وفي الليكود بشكل خاص. وقد أكد كاتس أنه سيدعو مجلسه قريباً للبحث في الموضوع واتخاذ القرارات اللازمة. ويؤكد كاتس أيضاً أن هذا النشاط لا يأتي ضد نتنياهو بل لمساعدته في وجه الضغوط. ويقول إن «الليكود كان يتبنى شعار أرض إسرائيل الكاملة. فإذا حسبوا أن إيمانه بهذا الشعار بات ضعيفاً، علينا أن نقوي التصاقنا به، والتوضيح بأننا سنصمم عليه في كل يوم أكثر وأكثر». وعرف من بين مؤيدي هذا التوجه في الليكود النائب الشاب أرئيل كلينر، وهو نفسه مستوطن، وقد ظهر، أمس (الأربعاء)، وهو يهاجم القيادة الأردنية ويحذرها من معارضة الضم. وجاء هجومه على خلفية البيان الذي أصدره الناطق بلسان وزارة الخارجية الأردني، ضيف الله الفايز، وفيه استنكر الحفريات الإسرائيلية في الحرم القدسي الشريف. وقال المستوطن كلينر، إن الحرم القدسي هو أرض إسرائيلية والضفة الغربية كلها أرض إسرائيلية، وعلى الأردن أن ينشغل في سيادته على أرضه ولا يتدخل في الإجراءات على الأرض الإسرائيلية. يذكر أن نتنياهو كان قد أعلن أنه والإدارة الأميركية يواصلان المداولات بلا توقف حول تنفيذ مخطط الضم. وقال ناطق بلسانه، أمس (الأربعاء)، إن «فريق السلام» الذي يقوده صهر الرئيس الأميركي وكبير مستشاريه، جاريد كوشنير، يعقد سلسلة من الاجتماعات في البيت الأبيض بهذا الشأن، وإن الرئيس ترمب يشارك بنفسه في بعض هذه الجلسات. ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، الصادرة باللغة الإنجليزية، على لسان «مصدر خاص في البيت الأبيض مطلع على المشاورات»، أن المداولات جرت أيضاً يوم أمس (الأربعاء)، وشارك فيها، إضافة إلى كوشنير، كل من المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، آفي بيركوفيتش، وعضو مجلس الأمن القومي الأميركي ولجنة رسم الخرائط الأميركية الإسرائيلية، سكوت فايث. وقال إن «تحرك الحكومة الإسرائيلية باتجاه فرض سيادتها على مناطق في الضفة لا يزال ممكناً في شهر يوليو (تموز) الحالي». من جهة ثانية، صرّح وزير التعاون الإقليمي في الحكومة الإسرائيلية والليكود، غلعاد أردان، الذي تقرر تعيينه سفيراً جديداً لدى الولايات المتحدة ومندوباً دائماً في الأمم المتحدة، أنه لا يستهين بالمعارضة العالمية لخطة الضم ولكنه سيوضح للعالم هذه الخطوة وأهميتها الحيوية للمصالح الإسرائيلية. وقال أردان، في حديث إذاعي أمس، إن عمليات الانسحاب أحادية الجانب التي قامت بها إسرائيل في قطاع غزة لم تؤدِ إلى السلام، وإن الأمر الوحيد الذي سيكفل استمرار وجود إسرائيل، هو رسم حدود يمكن الدفاع عنها. وأضاف: «لعل الفلسطينيين يدركون من خلال خطوة فرض السيادة أن مرور الوقت لا يصبّ في مصلحتهم».....

اتهام إسرائيل بقتل أسير نتيجة الإهمال الطبي.... معتقل منذ 26 عاماً ويعاني من أمراض عدة

رام الله: «الشرق الأوسط».... قال «نادي الأسير الفلسطيني»، إن أسيراً فلسطينياً (74 عاماً) ومعتقلاً منذ 26 عاماً بتهمة قتل إسرائيلي، قضى أمس الأربعاء في المستشفى جراء معاناته مع المرض. وذكر النادي أن سعدي الغرابلي من قطاع غزة المعتقل منذ عام 1994 بعد الحكم عليه بالسجن المؤبد «استشهد في مستشفى كابلان الإسرائيلي»، مضيفاً: «إن الغرابلي الذي نقل من السجن للمستشفى قبل عدة أيام واجه جريمة الإهمال الطبي والقتل البطيء على مدار سنوات اعتقاله، بأدوات وسياسات ممنهجة، مارستها إدارة سجون الاحتلال بحقه، وأبرزها الإهمال الطبي المتعمد». وأوضح النادي في بيانه أن «سنوات عزله الانفرادي المتواصلة ساهمت في تفاقم وضعه الصحي». ورد المتحدث باسم مصلحة السجون الإسرائيلية في بيان، بأن الغرابلي «تم نقله مؤخراً للمركز الطبي التابع لمصلحة السجون بعد أن تدهورت حالته الصحية. وفي يوم الأحد تم إدخاله إلى المستشفى وتوفي اليوم الأربعاء بسبب مرضه». وأضاف المتحدث، أنه «كان يعاني من مرض عضال ومشرف على الموت، وهو من مواليد عام 1946. ومن سكان مدينة غزة، متزوج وله 10 أطفال، وكان يقضي محكوميته بالسجن المؤبد بسبب عملية قتل، منذ عام »1994. والغرابلي هو ثاني أسير فلسطيني يقضي منذ بداية العام داخل السجون الإسرائيلية، بحسب نادي الأسير الذي كان قد أعلن في أبريل (نيسان) الماضي، وفاة الشاب نور البرغوثي (23 عاماً) في سجن النقب لأسباب لم تعرف. وحذر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدري أبو بكر، في بيان، من «استمرار مسلسل الإهمال الطبي في السجون الذي سيؤدي إلى استشهاد المزيد من الأسرى المرضى الذين يتجاوز عددهم 700 أسير». وطالب بضرورة «تحرك المؤسسات الدولية الحقوقية والقانونية، وعلى رأسها مؤسسات الأمم المتحدة لوقف هذه الجرائم بحق الأسرى». وحمّل أبو بكر إدارة السجون المسؤولية الكاملة عن «استشهاد الغرابلي». واعتبرت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ما حدث «جريمة جديدة تضاف إلى سجل الجرائم المرتكبة بحق الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال، نتيجة سياسة الإهمال الطبي». وشدد عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة واصل أبو يوسف في تصريح لإذاعة صوت فلسطين، على ضرورة أن تشكل هذه الجريمة دافعاً للتصدي لسياسات الإعدام البطيء التي يمارسها الاحتلال بحق الأسرى. إلى ذلك، دعا المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والحقوقية بممارسة ضغط جدي على حكومة الاحتلال، للإفراج عن الأسرى، وخاصة المرضى والمسنين والنساء والأطفال. كما أكدت حركة «حماس»، على أن الجريمة بحق الغرابلي «لن تزيد المقاومة إلا إصراراً على تحرير كافة الأسرى». وبدورها حذرت «الجهاد الإسلامي»، من أن سياسات الإهمال الطبي تهدد حياة أسرى آخرين يتعرضون لخطر الموت في أي لحظة بفعل هذه السياسة العدوانية. ويقول الفلسطينيون إن سياسة «الإهمال الطبي»، تسببت في «استشهاد» 69 أسيراً منذ عام 1967.

غانتس يدخل الحجر الصحي والإصابات تتفاقم في إسرائيل

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... في الوقت الذي وصل فيه عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد في إسرائيل إلى رقم قياسي آخر وبلغ فيه الارتفاع نسبة 500 في المائة (خمسة أضعاف)، خلال شهر، أعلن زعيم حزب الجنرالات الإسرائيلي «كحول لفان» ورئيس الحكومة البديل ووزير الأمن، بيني غانتس، أمس الأربعاء، أنه قرر الدخول إلى حجر صحي بعدما تبين أنه خالط شخصا مصابا بفيروس كورونا المستجد، يوم الأحد الماضي. وتبين أن غانتس التقى شخصا أبلغه أمس بأنه اكتشف أنه مريض بالفايروس. فقرر أن يدخل الحجر، إلى حين يجري فحصا ويعرف نتيجته. ويكون غانتس بذلك قد انضم إلى عدد من كبار الجنرالات في قيادة الجيش الذين دخلوا الحجر الصحي في ظروف مماثلة. وكانت وزارة الصحة الإسرائيلية قد أعلنت، ظهر أمس الأربعاء، أن عدد الإصابات التي سجلت في يوم واحد بلغ 1320 إصابة، وهي أعلى حصيلة للفيروس منذ انفجار الوباء. وقالت الوزارة في بيان مشترك لها مع «مركز المعلومات والمعرفة الوطني للحرب على كورونا»، ومجلس الأمن القومي في ديوان رئيس الوزراء، إنه تم إجراء 26.603 اختبارات لاكتشاف كورونا، وأظهرت النتائج أن 5.2 في المائة من الفحوصات كانت موجبة وإصابة أصحابها بالفيروس، وهو أعلى معدل إصابات يكتشف خلال الفحوصات التي تجريها الوزارة وعيادات صناديق المرضى. ومما جاء في معطيات الوزارة، أن حصيلة الوفيات جراء الفيروس ارتفعت إلى 343 حالة، بينها 12 حالة في اليومين الأخيرين، كما بلغت حالات الإصابة الخطيرة بالفيروس 107 حالات، ويخضع 36 مريضا لتنفس صناعي. وأعلن عن مستوطنة «بيتار عيليت» كأخطر منطقة لتفشي الوباء، حيث يوجد بها 275 إصابة نشطة، وعليه تقرر فرض الإغلاق الشامل لعدة أيام على المستوطنة التي يقطنها غالبية عظمى من اليهود المتدينين.

فلسطينيو 48 يتدفقون للتعزية في يهودي ضحى بحياته لإنقاذ عائلة عربية من الغرق

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... أعلن النائب السابق رئيس الحزب الديمقراطي العربي في إسرائيل، طلب الصانع، أن بلدية حورة قررت إطلاق اسم المواطن الإسرائيلي اليهودي، ميخائيل بن زِكري، على المكتبة العامة في البلدة تكريماً له على عمله الإنساني الشهم بإنقاذ عائلة عربية من الغرق. وقال الصانع، مفسراً هذه الخطوة، إنها «تعبير عن تقديرنا البالغ لعمل هذا الرجل». وأضاف: «نحن في بلاد منكوبة بالعنصرية والقمع والكبت. وعرب النقب غاضبون جداً من السياسة الرسمية للحكومة، التي ترمي إلى ترحيلهم وإبقاء بلداتهم متخلفة معدومة الخدمات الأساسية، ولكنهم في الوقت ذاته يعرفون كيف يحترمون من يحترمهم ويكافئون من يساعدهم ويمتنون لمن يضحي من أجلهم. وهذا الرجل ضحى بأغلى ما عنده، حياته، لأجلنا». وكان بن زِكري، وهو مواطن في الخامسة والأربعين صاحب شركة لترتيب الحدائق والجنائن، قد شاهد شخصاً يطلب النجدة في بحيرة مياه حلوة على مقربة من شاطئ مدينة أشكلون على البحر الأبيض المتوسط، حيث يسكن. فتقدم منه فأخبره عن امرأة تغرق. فقفز إلى البحيرة وأنقذها. فأخبرته أن لديها ولدين، أحدهما في العاشرة والثاني في الخامسة من عمره، هما أيضاً اختفيا تحت الماء فغاص وأنقذ الأول بعد جهد جهيد. وبدأ يظهر عليه الإرهاق، لكنه أصر على إنقاذ طفلها الثاني. وبعدها، خارت قواه ولم يعد يستطيع الصمود في الماء أو الخروج إلى الشاطئ. وغرق بنفسه وفقد حياته. ومنذ أن كشف النقاب عن هذه الحادثة، يوم الجمعة الماضي، والوفود تتدفق من المواطنين العرب في إسرائيل (فلسطينيي 48) وقيادتهم السياسية والمحلية، على بيت الفقيد لتشارك في العزاء. وأرسلت السلطة الفلسطينية تعزية حارة للعائلة. وقال النائب أيمن عودة، رئيس «القائمة المشتركة» للأحزاب العربية الوطنية، بعد زيارته عائلة ميخائيل بن زِكري معزياً: «السياسة العنصرية تحقن النفوس بسمومها فتشوّه إنسانية الإنسان وطبيعته السمحة. لكن هذه الإنسانية هي التي ستنتصر. وميخائيل، الإنسان الطيب، هو نموذج على ذلك». وقام وفد عن رؤساء البلديات العرب، بقيادة رئيس بلدية سخنين نائب رئيس اللجنة القطرية للرؤساء، د. صفوت أبو ريا، وأعرب عن مشاركته ألم العائلة. وقام وفد من بلدة حورة في النقب، التي تنتمي إليها عائلة الجمل التي تم إنقاذها، بزيارة يومية إلى عائلة بن زِكري طيلة أيام العزاء السبعة. وقد استقبلت العائلة اليهودية المعزين العرب بالترحاب. وقالت أرملة الفقيد، حيلي، إنها عندما رأت رب العائلة العربية يبكي حزناً على زوجها، رغم فرحه بإنقاذ زوجته وطفليه، وعندما رأيت الأم العربية وطفليها بعد نجاتهما، فهمت أن زوجي كان ملاكاً.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,058,528

عدد الزوار: 6,750,521

المتواجدون الآن: 113