نتنياهو: نقيم علاقات مع ست دول عربية على الأقل والتطبيع يتقدم...

تاريخ الإضافة الإثنين 11 تشرين الثاني 2019 - 5:56 ص    عدد الزيارات 1061    التعليقات 0

        

نتنياهو: نقيم علاقات مع ست دول عربية على الأقل والتطبيع يتقدم...

المصدر: RT أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو مشاركة إسرائيل في معرض "إكسبو" في دبي، مشيرا إلى علاقات تجمعها مع ست دول عربية على الأقل وتقدم التطبيع. وكتب نتنياهو على حسابه في "تويتر": "إسرائيل ستشارك العام القادم في معرض إكسبو في دبي. نقيم علاقات مع ست دول عربية على الأقل". وأضاف نتنياهو: "التطبيع يتقدم خطوة بعد خطوة، وهذا سيؤدي في نهاية المطاف إلى علاقات سلمية". ووفقا لصحيفة "جيروساليم بوست"، فإن المعرض سيقام في أكتوبر 2020، مستقطبا حوالي 190 دولة، ومن المتوقع أن يكون أكبر معرض عالمي يقام في الشرق الأوسط وإفريقيا.

تدريبات إسرائيل لمواجهة حرب شاملة...

تل أبيب: «الشرق الأوسط»..أعلن الجيش الإسرائيلي عن إجراء تدريبات لقوات الطوارئ والجبهة الداخلية لمدة ثلاثة أيام، وذلك لمواجهة وضع حربي شامل تتم فيه مواجهة هجمات صاروخية من عدة جبهات في آنٍ واحد. وستتم هذه التدريبات في 26 وحتى 28 من الشهر الجاري لعدة ساعات في كل يوم، وخلالها ستسمع صفارات الإنذار. والغرض من التدريبات هو فحص مدى جاهزية أجهزة الإنذار وقوات الطوارئ على اختلافها ووضع الملاجئ. ونفى ناطق عسكري أن تكون هذه التدريبات على حرب مؤكدة أو متوقعة قريباً. وقال إنها تدريبات تقليدية تجرى على مدار السنة، وهدفها فحص التنسيق بين القوات وأجهزة الطوارئ، وأن تدريبات سابقة ركزت على منطقة الشمال، وتدريبات أخرى ركزت على منطقة غور الأردن، وركزت قبلها على البلدات المحيطة في قطاع غزة. وتابع أنها أخذت في الاعتبار سيناريوهات هجمات صاروخية على مرافق حيوية حساسة، وهجمات صواريخ تحمل رؤوساً كيماوية، وعمليات إنزال بحري من قوة كوماندوز معادية، ومواجهة خطر تعرض إسرائيل لزخات من الصواريخ والقذائف قصيرة المدى، التي لا تستطيع صدها القبة الحديدية. ومن ضمن السيناريوهات التي ستؤخذ في الاعتبار خلال هذه التدريبات، الاضطرار إلى إخلاء سكان بضع قرى قريبة من الحدود ونقلهم إلى مناطق آمنة في الوسط.

اقتحامات للأقصى... والشرطة الإسرائيلية تنتهك اتفاقاً مع العيسوية

رام الله: «الشرق الأوسط»... اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى وسط حراسة مشددة من قبل الشرطة الإسرائيلية. وقال مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية العامة وشؤون المسجد الأقصى بالقدس الشيخ عزام الخطيب، إن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات الأقصى وتجولوا في ساحاته، وأدوا طقوساً تلمودية استفزازية. وتحول اقتحام المستوطنين للأقصى إلى طقس شبه يومي، مما عزز مخاوف السلطة الفلسطينية والمملكة الأردنية من وجود مخطط لتغيير الوضع القائم في المسجد. والشهر الماضي فقط اقتحم 6338 مستوطناً الأقصى؛ منهم 3690 مستوطناً خلال أسبوع «عيد العرش»، و574 خلال «عيد الغفران»، ومن بين المقتحمين وزير الزراعة في حكومة الاحتلال، حيث اقتحم الأقصى مرتين في عيدَي «الغفران» و«العرش»، إضافة إلى عشرات الحاخامات. وقال «مركز وادي حلوة» في تقريره الشهري الذي يرصد انتهاكات الاحتلال في القدس المحتلة، إن المستوطنين تعمدوا اقتحام الأقصى بلباس العيد الخاص وأداء الصلوات والطقوس الخاصة داخل ساحات الأقصى، وبعضهم أدى الصلاة العلنية بحراسة من شرطة الاحتلال، كما شهدت أبواب المسجد من الجهة الخارجية مسيرات وصلوات على مدار الساعة. واقتحام الأقصى أمس جاء بعد ساعات من مواجهات عنيفة في بلدة العيسوية القريبة في القدس خلفت مصابين. وأصيب 16 فلسطينياً على الأقل بجروح واختناق بالغاز السام والمدمع وبالهراوات، في مواجهات بين الشبان في العيسوية والشرطة الإسرائيلية. واقتحمت الشرطة الحي في أوقات الذروة، وهو ما عدّه أهل الحي تنصلاً من اتفاق سابق. وقالت مصادر إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز بكثافة على الشبان الغاضبين واعتدت على الموجودين في مناطق مختلفة بالضرب المبرح، مما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بجروح وبحالات اختناق. وأكد مسعفون ميدانيون أنهم قدموا العلاجات اللازمة لـ15 مواطناً أصيبوا بالاختناق جراء الغاز الذي أطلقته قوات الاحتلال، بينهم طفل بعمر 8 سنوات. ونفت الشرطة الإسرائيلية لاحقاً أنها كانت توصلت إلى اتفاق مع سكان بلدة العيسوية في محيط القدس بشأن الحفاظ على النظام في البلدة، لكن صحيفة «هآرتس» العبرية أفادت بأن لديها ما يثبت أن اتفاقاً كهذا بالفعل قائم بين الجانبين، غير أن عناصر الشرطة انتهكوه. وذكرت «هآرتس» أن التوترات اندلعت في الحي، الذي يشهد اشتباكات متكررة بين الفلسطينيين وقوات الأمن، بعد أن انتهكت الشرطة من جانب واحد اتفاقاً مع السكان لإبقاء الضباط بعيداً عن المدارس خلال اليوم المدرسي. ووفقاً لما أوردته الصحيفة، فالاتفاق بين الجانبين تم يوم الاثنين، وينص على عدم وجود أفراد الشرطة الإسرائيلية في محيط المدارس في البلدة في ساعات قدوم الطلاب إليها وفي ساعات مغادرتهم لها. ونقلت الصحيفة عن قائد مخفر «شاليم» الضابط نيسو غويطا، قوله إنه أصدر تعليماته إلى دوريات الشرطة بعدم الوجود في محيط المدارس قبل التاسعة صباحاً. «غير أن مسؤولاً رفيعا في الشرطة لم يرق له هذا الاتفاق فقرر إلغاءه وأصدر تعليمات للشرطة بمزاولة نشاطها وفقاً لضرورات مهامها» بحسب الصحيفة. وأصدرت «الجبهة الشعبية» بياناً حيت فيه صمود أهل بلدة العيسوية في القدس، وقالت إنه «سيفشل مخططات الاحتلال في عزلها وفصلها، ولن تنجح في كسر إرادة المواطنين والنيل من عزيمتهم». وقدمت «الجبهة» في بيان لها التحية لسكان البلدة الذين «يتصدون ببسالة وشجاعة منقطعة النظير لقوات الاحتلال الصهيوني الذي يشن حملة استهداف متواصلة ومسعورة ضد البلدة». وعدّت أن «استمرار الجرائم الصهيونية بحق أهالي البلدة التي تصاعدت فجر الأحد من اقتحام للبيوت والاعتداء على الأهالي الآمنين، وشن سلسلة اعتقالات بصفوف الشباب، هي حملة مبيّتة وتأتي في سياق المحاولات الصهيونية لفصل وعزل البلدة عن مدينة القدس، عبر تطويقها بجدار إسمنتي يصل ارتفاعه إلى 9 أمتار، وطوله إلى كيلومتر ونصف».

مظاهرة صغيرة تأييداً لنتنياهو ضد ملفات الفساد

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... رغم التأييد الشعبي البارز الذي يحظى به رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ويستقطب إلى جانبه غالبية الجمهور اليميني، لم يشارك في مظاهرة التضامن معه أكثر من ألف شخص. وقد جرت هذه المظاهرة ليلة السبت – الأحد الأخيرة، في باحة مركزية في مدينة بيتح تكفا، قرب تل أبيب، على مقربة من بيت المستشار القضائي للحكومة، أبيحاي مندلبليت. وارتفعت فيها شعارات ضد فتح تحقيق مع نتنياهو في ملفات الفساد وضد توجيه لوائح اتهام ضده في هذه الملفات. وهتف المتظاهرون ضد مندلبليت، وضد النائب العام، شاي نتسان، وضد محققي الشرطة. المعروف أن مندلبليت يعتبر من رجالات نتنياهو. خدم معه سكرتيرا لحكومته. وهو الذي اختاره مستشارا قضائيا للحكومة. وانطلقت المظاهرات قرب بيته من قبل مؤيدي اليسار والمنظمات الحقوقية، الذين اتهموا مندلبليت بالتستر على نتنياهو. وقالوا إن مندلبليت يحاول مضايقة محققي الشرطة والنيابة ويسعى لإبطال لوائح الاتهام ضد رئيس الوزراء، أو على الأقل يريد تخفيف بنود الاتهام، حتى لا يعتقل، وينوي تبرئة نتنياهو وعدم تقديمه للقضاء بتهمة تلقي الرشى والاكتفاء بتوجيه لوائح اتهام في بنود تتعلق بخيانة الأمانة وبالاحتيال. ويرى هؤلاء أن مندلبليت مخلص لسيده نتنياهو وليس لنزاهة المهنة. ولكن، عندما بدأت تتسرب معلومات عن توجيه التهم، بدأت المظاهرات اليسارية تهدأ. فخرج مؤيدو نتنياهو يتظاهرون ضد مندلبليت من الجهة الأخرى للمواجهة. وراح متظاهرو اليمين يهتفون: «بيبي ملك إسرائيل» و«ارفعوا أيديكم عن رئيس الحكومة الشعبي». وقالت مصادر في اليمين بأن رجال نتنياهو خائبو الأمل من ضحالة المشاركة في هذه المظاهرة، إذ توقعوا أن تمتلئ الساحة بالمؤيدين، خصوصا في هذه الفترة العصيبة التي يعيشها نتنياهو والخطر يكبر لأن يفقد مقعده في رئاسة الحكومة. وربط المراقبون بين هذه المشاركة الضئيلة وبين نتائج استطلاعات الرأي التي نشرت قبل أسبوعين وفيه قال 54 في المائة من المستطلعة آراؤهم إن على نتنياهو أن يستقيل في حال توجيه لائحة اتهام ضده.

الحكومة الإسرائيلية تقر تعيين وزير دفاع لإنقاذ نتنياهو وليبرمان يجهض خطة لتشكيل وزارة أقلية «يمين ـ وسط»

الشرق الاوسط...تل أبيب: نظير مجلي... في محاولة لإنقاذ عهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أقرت حكومته اقتراحه بتعيين وزير دفاع جديد، هو اليميني المتطرف نفتالي بنيت. وقد تأكد، أمس الأحد، أن بنيت كان على شفا الاتفاق مع بيني غانتس، رئيس حزب الجنرالات «كحول لفان» للانضمام إلى حكومة أقلية يتحالف فيها اليمين مع الوسط. وقد أغراه المنصب للعودة إلى ائتلاف اليمين بزعامة نتنياهو. ولكن في هذه الأثناء، طرح رئيس حزب اليهود الروس «إسرائيل بيتنا»، أفيغدور ليبرمان، الذي ما زال لسان الميزان في الحلبة الحزبية الإسرائيلية، شرطا أمام كلا المرشحين أن يتنازلا عن أحد مطالبهما الرئيسي. وقال ليبرمان إنه يطالب نتنياهو بالانفصال عن «تكتل اليمين الـ55»، الذي يضم الليكود (32 مقعدا) و«الأحزاب الدينية (16 مقعدا)»، وكتلتي الوحدة اليمينية (7 مقاعد)، ويخوض مفاوضات مع غانتس كممثل فقط لحزبه الليكود، وفي موازاة ذلك طالب غانتس بالموافقة على خطة الرئيس الإسرائيلي، رؤوبين رفلين، القاضية بتشكيل حكومة وحدة يتولى رئاستها نتنياهو بالتناوب مع غانتس، وبحيث يكون نتنياهو الأول في المنصب، شرط أن يتنحى إذا تم توجيه لائحة اتهام ضده. وقال ليبرمان: «من لا يتنازل منهما عن هذا الشرط سيجعلني أقف مع الآخر». وقد أثار هذا الاقتراح غضبا شديدا لدى نتنياهو، الذي كان قد اطمأن بأنه يجهض خطة غانتس لتشكيل حكومة أقلية. وعلى غير العادة، سمح نتنياهو لنفسه بأن يتحدث في الأمور الحزبية في مستهل جلسة الحكومة. فهاجم ليبرمان بشكل شخصي واتهمه بالشراكة مع الأحزاب العربية «التي تعمل من أجل إبادة إسرائيل». وقال: «الإنذار الذي طرحه، أمس، رئيس حزب «إسرائيل بيتينو»، أفيغدور ليبرمان، بشأن تشكيل حكومة يبدو مسرحية. وآمل أن الأمر ليس كذلك، لكن يبدو أن ليبرمان ينسق حتى التفاصيل الصغيرة مع القائمة المشتركة وكحول لفان». وتابع نتنياهو هجومه، خلال بيانه إلى الحكومة، فقال: «فقط قبل فترة قصيرة، قال ليبرمان إنه لن يتعاون مع القائمة المشتركة بأي شكل. فقط قبل ستة أسابيع. وها هو اليوم يظهر على حقيقته. إن الإنذار الذي طرحه، وبدا فيه وكأنه يقترحه على كلا الجانبين هو إنذار لليكود فقط. وهو لا يقول لكحول لفان إنه سيمنعهم من تشكيل حكومة ضيقة بدعم القائمة المشتركة. وهو يطالبنا بتفكيك كتلة اليمين. وليبرمان يسعى لتشكيل حكومة أقلية مع اليسار. وتصوروا المشهد، حكومة إسرائيل تعمل في هذه الغرفة، فيما مفتاحها بأيدي أيمن عودة؟ (رئيس القائمة العربية)». ودعا نتنياهو ليبرمان أن يلتقيه فورا للتفاوض حول تشكيل حكومة وحدة واسعة مثلما اقترح الرئيس. وليس متأخرا لتنفيذ ذلك. وكان ليبرمان قد أعلن، مساء السبت، خلال مقابلة أجرتها معه «شركة الأخبار» الإسرائيلية (القناة الثانية سابقاً)، إنه سيطلب الاجتماع بكل من نتنياهو وغانتس، خلال الأيام القريبة، ليبلغهما أنه سيدعم من يُقدّم التنازلات، ومن يتخذ القرار الصائب منهما، فيما يخصّ مسار تشكيل الحكومة، المتعثّر حتّى الآن. وأوضح ليبرمان أنه يعارض مشروع نتنياهو بتغيير قانون الانتخابات لتصبح انتخابات مباشرة لرئاسة الحكومة، وقال: «أنا معروف بتأييد هذه الفكرة. ولكنني أؤيد بحثها بشكل معمق وليس كحل لمشكلة نتنياهو وتمسكه بالكرسي». وأضاف «عندما ذهبنا إلى الانتخابات، ذكرنا بوضوح أن مهمتنا هي تشكيل حكومة وحدة وطنية. كنا نتحدث عن حكومة وحدة وطنية ليبرالية، لذلك أقول إن الشرط هو انفصال نتنياهو عن الكُتلَة الدينية المتزمتة». ومقابل هجوم نتنياهو على ليبرمان، رد حزب غانتس بطريقة مرنة وقال إنه مستعد للبحث في كل اقتراح يمنع انتخابات جديدة. وقد فهم هذا التعقيب على أنه جزء من ترتيبات وتنسيق بين ليبرمان وغانتس. وتبين أن غانتس وليبرمان كانا قد وضعا خطة لتشكيل حكومة أقلية تضم اليمين والوسط (حزب كحول لفان 33 نائبا، وحزب ليبرمان 8 نواب وحزب نفتالي بنيت 3 نواب وحزب العمل 6 نواب)، أي أنه ائتلاف من 50 نائبا، لكنه يستند إلى دعم خارجي من المعسكر الديمقراطي (5 نواب) والقائمة المشتركة (13 نائبا). فأقدم نتنياهو على سحب بنيت من هذا التحالف مقابل مغريات كثيرة. فعرض عليه أن يكون جزءا من الليكود وأن يختار منصبي وزير، له ولحليفته أييلت شكيد، مثل وزير الاقتصاد أو وزير الرفاه أو وزير استيعاب الهجرة. لكن بنيت رفض فعرض عليه منصب وزير الدفاع فوافق بحماس. وعقّب ليبرمان على هذا التعيين، قائلا: «أتمنى النجاح لبينيت، لكن التحدي الحقيقي الذي يواجه دولة إسرائيل ليس كيفية تعيين وزير أو آخر، بل كيفية تشكيل حكومة وحدة وطنية لمنع الذهاب لانتخابات ثالثة». وأثار تعيين بنيت وزيرا للأمن غضبا داخل حزب الليكود أيضا. ولأول مرة صوت ضد التعيين أحد وزرائه، وهو وزير الاستيعاب، يوآف غالانت، الذي كان نتنياهو قد وعده بهذا المنصب. وانتقده نائب وزير الدفاع، آفي ديختر، الذي قال إن «إسرائيل موجودة في فترة أمنية حساسة. وهذا التعيين لا يخدم أمن الدولة». وردت عليهما وزيرة الثقافة والرياضة المقربة من نتنياهو، ميري ريغف، فقالت إن نتنياهو تصرف بحكمة وسحب بنيت من أيدي غانتس ومنع بذلك تشكيل حكومة أقلية تستند إلى النواب العرب ومنع تفكيك التكتل اليميني. وقالت ريغف: «أمن إسرائيل بأيد جيدة، ففي نهاية الأمر رئيس الحكومة هو الذي يتخذ القرارات الأمنية بعد استشارة الكابينيت (المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية - الأمنية والقيادة الأمنية».

 

 

 

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,171,156

عدد الزوار: 6,680,939

المتواجدون الآن: 114