السفير القطري يصل غزة بدفعة أموال لحماس..

تاريخ الإضافة الإثنين 17 حزيران 2019 - 4:45 ص    عدد الزيارات 1220    التعليقات 0

        

السفير القطري يصل غزة بدفعة أموال لحماس..

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. وصل إلى قطاع غزة، مساء الأحد، السفير القطري محمد العمادي قادما من إسرائيل عبر معبر بيت حانون، ناقلا دفعة جديدة من الأموال إلى حركة حماس. وتسمح إسرائيل لقطر باستمرار بدخول الأموال إلى قطاع غزة من أجل حركة حماس، دون التنسيق مع السلطة الفلسطينية، التي اعتبرت الخطوة تعزيزا للانقسام والابتعاد بغزة أكثر فأكثر نحو المجهول. وتعتبر السلطة الفلسطينية التحركات القطرية في قطاع غزة تجاوزا لها، ومحاولة من الدوحة للتدخل في الشؤون الفلسطينية، فضلا عن أن هذه التحركات تعمق الانقسام بين الضفة وغزة، وتعزز الانقسام بين حماس وفتح. وتمول الدوحة أنشطة حركة حماس، التي تسيطر بقوة السلاح على القطاع، الذي يعاني فيه نحو 1.5 مليون فلسطيني جراء الانقسام السياسي بين الضفة وغزة. وخرجت العلاقات القطرية الإسرائيلية إلى العلن في الفترة الأخيرة، في إطار سعي الدوحة الحصول على دعم إسرائيلي ضد الاتهامات الدولية لها بتمويل الإرهاب. وكان العمادي، الذي يرأس اللجنة القطرية لإعمار قطاع غزة، قد قال في تصريحات سابقة إنه زار إسرائيل أكثر من 20 مرة منذ عام 2014. واعترف الدبلوماسي القطري، في وقت سابق، أن أموال المساعدة التي تقدمها بلاده إلى الفلسطينيين تهدف إلى تجنيب إسرائيل الحرب في غزة، مؤكدا أن التعاون مع إسرائيل، يجنبها تلك الحرب.

إسرائيل تعلن مشاركتها في مؤتمر البحرين وسط غضب فلسطيني كبير

روسيا اليوم...المصدر: وكالات... أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مشاركة تل ابيب في مؤتمر البحرين الاقتصادي، والذي سيعرض فيه الشق الاقتصادي من الخطة الأمريكية للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وقال كاتس للقناة 13 العبرية على هامش مؤتمر "جيروزاليم بوست" في نيويورك، اليوم الأحد، إن "إسرائيل ستكون حاضرة في مؤتمر البحرين وسيتم إجراء جميع التنسيقات"، علما أن تل أبيب لا تربطها علاقات دبلوماسية رسمية مع مملكة البحرين، ولكن يسود العلاقات شيء من الدفء بين الطرفين. ووصف الوزير الإسرائيلي هذه السنة بـ"الحاسمة"، مشيرا إلى أن تل أبيب تواجه "تهديدات وتحديات كبيرة، بالإضافة إلى العديد من الفرص". وصرح: "لدى إسرائيل صراع مستمر مع إيران وحزب الله، وخطوط حمراء مع إيران ومنظمات إرهابية أخرى في المنطقة". وتابع قائلا إن "تأثير العقوبات الأمريكية على إيران، وأنشطة إسرائيل العسكرية والاستخباراتية، ضد إيران ووكلائها في سوريا وفي أماكن أخرى، سيحدد ما إذا كانت المنطقة ستتقدم نحو الاستقرار، أم نحو الحرب". وشدد كاتس على أن "هدفهم هو السلام والاستقرار"، مبينا "أنه لا يوجد لإسرائيل حليف أفضل من الولايات المتحدة وأنه ليس لدى الولايات المتحدة مجتمع أفضل من إسرائيل". واختتم الدبلوماسي الإسرائيلي تصريحاته بالتأكيد على أن تل أبيب "ستواصل التطوير والبناء والتجديد، وتوسيع علاقتها الدولية". وكانت الولايات المتحدة والبحرين أعلنتا في بيان مشترك أن العاصمة المنامة ستستضيف في 25 و26 من يونيو الجاري، مؤتمرا "لتشجيع الاستثمار في المناطق الفلسطينية" في إطار "صفقة القرن"، أعلن الفلسطينيون مقاطعته ورفضه جملة وتفصيلا.

غرينبلات: «صفقة القرن» إلى ما بعد انتخابات إسرائيل

الاخبار...أكد مبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، أن الانتخابات الإسرائيلية الجديدة، وعدم تأليف حكومة في الكيان العبري، أجّلا إعلان الشق السياسي من «صفقة القرن». وقال غرينبلات: «... كنا سنعلن خطة السلام في الصيف. لم نقرر بعد كم من الوقت سيتأجل الإعلان، لكنني أعتقد أن من المنطق الانتظار حتى تكون هناك حكومة جديدة في إسرائيل». جاء ذلك في وقت أعلن فيه القائم بأعمال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مشاركة تل أبيب في «ورشة البحرين الاقتصادية» المقرر انعقادها أواخر الشهر الجاري. في المقابل، وفي الوقت الذي أعلنت فيه «حماس» والفصائل في غزة اعتبار الـ26 من الشهر الجاري إضراباً شاملاً، ألغت «فتح» الإضراب ودعت إلى تصعيد المواجهة مع الاحتلال ما بين الـ24 والـ26 من حزيران/ يونيو «في الوطن والشتات»، جراء خشيتها من أن يؤدي الإضراب إلى مواجهات واسعة في الضفة. مع ذلك، حثّ عضو المكتب السياسي لـ«حماس»، خليل الحية، على تفعيل المقاومة الشعبية في الضفة عند نقاط الاحتكاك مع العدو الحواجز والطرق الاستيطانية. على خط مواز، وفيما تبدأ في الأردن اليوم اجتماعات «اللجنة الاستشارية لوكالة الغوث الدولية (الأونروا)» بمشاركة ما يقارب 25 دولة من الأعضاء الدائمين في اللجنة الاستشارية، وممثلين عن الدول العربية المضيفة للاجئين، والدول المانحة لـ«الأونروا»، و«المجموعة الأوروبية»، وجامعة الدول العربية، وذلك لبحث الأزمة المالية للوكالة، كشفت قناة «ريشت كان» العبرية أن السلطة الفلسطينية رفضت اقتراحاً من جهات عدة لقبول أموال الضرائب الخاصة بها منقوصة، مقابل أن تقدّم دولة عربية منحة أو قرضاً لها، ناقلة عن مسؤول في رام الله قوله إن الحل الوحيد هو أن تنقل إسرائيل الأموال كاملة.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,174,504

عدد الزوار: 6,758,904

المتواجدون الآن: 121