فلسطيني يصيب 7 إسرائيليين في الضفة الغربية ويلوذ بالفرار

تاريخ الإضافة الثلاثاء 11 كانون الأول 2018 - 4:36 ص    عدد الزيارات 1425    التعليقات 0

        

إصابة إسرائيليين بإطلاق نار في الضفة الغربية...

الحياة.. القدس، رام الله - أ ف ب - أصيب العديد من الإسرائيليين بالرصاص في هجوم قرب مستوطنة عوفرا شمال الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أفاد الجيش الاسرائيلي في بيان. وقالت ناطقة باسم مستشفى في القدس إن بين الجرحى امرأة حاملاً أصيبت بجروح بالغة. وأورد الجيش أن «مسلحين في سيارة فلسطينية أطلقوا النار على مدنيين كانوا في محطة حافلات». وأضاف في بيان أن «جنوداً أطلقوا النار باتجاه السيارة التي ابتعدت، وتتولى قوات الأمن مطاردة السيارة». وأوضحت أجهزة الاسعاف أن 6 أشخاص بينهم امرأة في الثلاثينات أصيبوا بجروح بالغة ونقلوا الى مستشفيات في القدس. ويعود آخر هجوم استهدف إسرائيليين في الضفة الغربية الى 26 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي حين أصاب فلسطيني صدماً بسيارته 3 جنود قبل أن يقتل بأيدي قوات الامن الاسرائيلية. ولاحقاً، صادر الجيش الإسرائيلي كاميرات مراقبة من منازل فلسطينيين في قرى شمال رام الله واقتحم المدينة الخاضعة للسلطة الفلسطينية، في إطار بحثه عن المسلحين الفلسطينيين. صادر الجيش الكاميرات المثبتة على منازل في قرى قريبة من موقع الحادثة لفحصها، ودخل رام الله وفحص كاميرات بحثاً عن صور يظهر فيها المنفذون. وألقى فلسطينيون الحجارة باتجاه الجنود الذين ردوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع، وفق ما أفاد مراسلو وكالة «فرانس برس». وأعلن مستشفى شعاري تسيدك في القدس إن الطفل ولد إثر عملية قيصرية وإن حالة الأم البالغة من العمر 21 عاماً مستقرة، لكن حالة المولود ساءت. وقالت ناطقة باسم المستشفى «للأسف تدهورت حالة المولود». ولا يعاني الجرحى الآخرون من إصابات تهدد حياتهم. وقال الجيش في بيان إنه بدأ مع قوات الشرطة وقوات الامن «عمليات بحث واسعة في قرى المنطقة كجزء من مطاردة المسلحين الذين نفذوا الهجوم»، معلناً أنه سيواصل العملية حتى القبض عليهم و»ضمان أمن المدنيين». وأشادت «حركة المقاومة الإسلامية» (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة بالهجوم وقالت في بيان إنه أثبت أن «المقاومة» ما زالت حية في الضفة الغربية التي تشهد هجمات بصورة متقطعة ضد الإسرائيليين.

"أنفاق حزب الله" إلى موسكو..

(العربية.نت- وكالات)... كشف مصدر عسكري إسرائيلي أن وفدا من الجيش سيتوجه إلى روسيا الثلاثاء لبحث العملية العسكرية على الحدود مع لبنان ضد "أنفاق حزب الله"، والتي كان الجيش الإسرائيلي أعلن عنها الثلاثاء الماضي، مطلقاً ما أسماها عملية "درع الشمال"، التي قد تستمر عدة أسابيع. وخلال الزيارة التي تستمر يوماً واحداً، سيبلغ الوفد "المؤلف من ضباط كبار يقودهم رئيس العمليات في الجيش الجنرال أهارون هاليفا" الجيش الروسي "التقدم في العملية" قرب لبنان، وفقا لبيان جيش العدو. في سياق متصل، تابع جيش العدو الاسرائيلي الاثنين عمليات الحفر في منطقة كروم الشراقي، في بلدة ميس الجبل، وذلك ضمن المساحة المتنازع عليها بين الخط الأزرق والسياج الشائك على الحدود اللبنانية، حيث أحضر جيش الاحتلال ٤ جرافات وبدأ بالحفر لبناء ساتر ترابي منذ الصباح في المنطقة تمهيداً للبدء بعملية البحث عن أنفاق. وكانت إسرائيل أعلنت في الخامس من كانون الاول/ديسمبر عن 3 أنفاق، قالت إن حزب الله حفرها من الحدود مع لبنان، نحو فلسطين المحتلة. ما استتبع زيارة وفد من قوات الأمم المتحدة في لبنان للأراضي المحتلة، حيث أكد وجود نفق بالقرب من الحدود اللبنانية، دون ذكر "حزب الله". والأسبوع الماضي، اتصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث قضية هذه الأنفاق. في حين أعلنت السفارة الروسية في تل أبيب أن بوتين "أكد الحاجة إلى الاستقرار على طول الحدود مع لبنان". في المقابل، أعاد نتانياهو مجدداً تأكيد "تمسك إسرائيل بمنع الوجود الإيراني في سوريا والتحرك ضد أي عدوان من إيران وحزب الله".

نتانياهو: أبلغني زعماء عرب أن التطبيع ليس رهن الفلسطينيين

محرر القبس الإلكتروني .. (الأناضول).. أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو، امس، ان سلطنة عمان ستسمح لطائرات اسرائيلية بالتحليق في مجالها الجوي، مؤكدا أنه يريد العمل وفق نهج مختلف عبر التقدم باتجاه تطبيع العلاقات مع العرب دون المرور عبر حل النزاع مع الفلسطينيين. وقال نتانياهو الذي قام بزيارة رسمية مفاجئة في أكتوبر الماضي إلى سلطنة عُمان التي لا تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، والتقى بالسلطان قابوس بن سعيد، «عندما زرت سلطنة عمان تحدثت مع السلطان قابوس الذي وافق على السماح لطائرات شركة «إل عال» التجارية السفر في الأجواء العُمانية». لكن نتانياهو أشار إلى أنه «ما زال يتعين الحصول على موافقة من المملكة العربية السعودية لكي يكون بإمكان شركة إل عال، تقصير رحلاتها إلى الهند وجنوب شرق آسيا». وترفض المملكة العربية السعودية السماح للشركة الاسرائيلية بالمرور بأجوائها. وترفض الدول التي لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وخاصة العربية منها، السماح للطائرات الإسرائيلية السفر في أجوائها. وخلال المؤتمر، قال رئيس الوزراء الاسرائيلي، إنه «لن يترك السلام مع العالم العربي، رهينة بيد السلام مع الفلسطينيين». وقال «كان من المجدي لو كان هناك اتفاق مع الفلسطينيين، ولكن لا يمكن أن يكون هناك اشتراط بين هذين الأمرين. لن نشترط تلاحمنا مع العالم العربي والتطبيع معهم بسلام مع الفلسطينيين». وادعى انه «عندما ألتقي زعماء عرباً يقولون لي، لدينا مصالح أمنية واقتصادية ونريد أيضا أن نتمتع بثمار التقدم ومن الآن فصاعدا لن نضع تطبيعنا مع دولة إسرائيل رهينة بيد نزوات الفلسطينيين». وأضاف «هذا لا يعني اتفاقيات سلام بعد، ولكن هذا يعني بالتأكيد أنه يمكن أن نتقدم نحو التطبيع والسلام. (…) أي بخلاف طريقة تفكيرنا السابقة بأن إقامة العلاقات مع العالم العربي تمر عبر السلام مع الفلسطينيين، فقد يأتي ذلك من الاتجاه المعاكس».

أنفاق «حزب الله»

من جهة ثانية، قال نتانياهو إن اكتشاف الأنفاق التي حفرها حزب الله على الحدود الشمالية، هو «جزء من جهود ليست عسكرية فحسب، تهدف إلى صدّ تهديد الأنفاق، بل إنها أيضا جهود إعلامية ودبلوماسية واقتصادية من شأنها فرض عقوبات مشددة على حزب الله وتصنيفه بجميع أجنحته تنظيما إرهابيا». وأضاف: «يجب أيضا تشديد العقوبات المفروضة على إيران التي تقف وراء هذا التنظيم (..) سيتم طرح هذا الأمر أمام مجلس الأمن في الأيام القليلة المقبلة». وخاطب نتانياهو سفراء دولته قائلا: «ينبغي أن تذهبوا إلى دولة تلو دولة ووزارة خارجية تلو وزارة خارجية وأن تقولوا لهم: عليكم أن تقفوا في وجه حزب الله، حزب الله هو تنظيم إرهابي خرق سيادتنا بشكل سافر، حزب الله يخرق قرار مجلس الأمن 1701 وآن الأوان لكم كي تتحركوا».

إصابة 5 فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي

محرر القبس الإلكتروني .. (الأناضول) – أصيب 5 فلسطينيين، اليوم الإثنين، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي قبالة شواطئ بلدة بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب «إصابة 5 فلسطينيين بالرصاص الحي خلال انطلاق المسيرة البحرية الـ 19». جاء ذلك خلال احتشاد عشرات الفلسطينيين مساء الإثنين قبالة شواطئ شمالي القطاع، للمشاركة في إطلاق المسيرة البحرية التاسعة عشر تجاه الحدود البحرية الشمالية مع إسرائيل؛ للمطالبة بكسر الحصار. ومنذ 29 مايو الماضي، نظمت هيئة «الحراك الوطني لكسر الحصار» 18 مسيرة بحرية مشابهة.

فلسطيني يصيب 7 إسرائيليين في الضفة الغربية ويلوذ بالفرار

الانباء...عواصم ـ وكالات.. أصيب مساء اول من امس ما لا يقل عن سبعة إسرائيليين بجراح جراء إطلاق نار من سيارة فلسطينية مسرعة بالقرب من مفرق عوفرا شمالي الضفة الغربية. وقالت صحيفة «يديعوت احرونوت» في موقعها الإلكتروني ان قوات جيش الاحتلال التي كانت متواجدة بالقرب من مكان الحادث وأطلقت النار على السيارة الفلسطينية التي لاذت بالفرار. من جهة أخرى، ذكرت وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا» أن المصابين من المستوطنين. وقال شهود عيان ان مجموعة مستوطنين كانوا يقومون بإحياء ذكرى قتيل بحادث سير بالمكان قبل قدوم مركبة فلسطينية بيضاء اللون إلى المكان، وفتح السائق النار عليهم. بدورها، أشادت حركة المقاومة الاسلامية حماس بالعملية، ووصفتها بأنها «بطولية» وقالت «ان الضفة الغربية تأخذ اليوم زمام المبادرة في مقاومة الاحتلال، والرد على اعتداءاته المستمرة بحق أبناء شعبنا». وأضافت أن العملية «تأكيد على حق شعبنا المشروع في مقاومة الاحتلال، في الوقت الذي حاول فيه الاحتلال وبالتعاون مع الإدارة الأميركية تجريمه». من جانب آخر، اندلعت مواجهات امس بين شبان فلسطينيين وقوات من الجيش الإسرائيلي على المدخل الشمالي لمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وداهمت قوة اسرائيلية عددا من المنازل والمحال التجارية في مدينة رام الله، وصادرت أجهزة تسجيل كاميرات مراقبة، مما أدى لاندلاع مواجهات مع عشرات الشبان. واستخدم جيش الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع الشبان، دون وقوع إصابات. بدورهم رشق الشبان القوات بالحجارة، وأغلقوا طرقات بالحجارة، وأشعلوا النار في إطارات مطاطية. الى ذلك، اعتقلت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي امس صيادين فلسطينيين «اثنين» واستولت على مركبهما قبالة شاطئ رفح، جنوب قطاع غزة. .وهاجم جنود بحرية الاحتلال مراكب الصيادين، وهي على بعد قرابة أربعة أميال بحرية قبالة شاطئ مدينة رفح، بالرصاص الحي وبخراطيم المياه، واعتقلت اثنين من الصيادين، واستولت على مركبهما.

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,173,193

عدد الزوار: 6,758,830

المتواجدون الآن: 146