نفاد العلاج الكيماوي لمرضى السرطان في غزة...

تاريخ الإضافة الإثنين 13 آب 2018 - 6:16 ص    عدد الزيارات 1485    التعليقات 0

        

نفاد العلاج الكيماوي لمرضى السرطان في غزة...

غزة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة اليوم (الأحد)، عن توقف تقديم العلاج الكيماوي لمرضى السرطان بسبب نفاده من المستودعات. وأفاد الناطق باسم الوزارة أشرف القدرة، في بيان صحافي، بتوقف تقديم العلاج الكيماوي لمرضى السرطان في مستشفى (الرنتيسي التخصصي) بسبب نفاده بالإضافة لنفاد دواء (نيوبوجين) المستخدم لرفع المناعة لدى المرضى. وأشار القدرة إلى نفاد 80 في المائة من أدوية السرطان في غزة «مما يجعل كل البروتوكولات العلاجية غير قابلة للتطبيق تماما مما يضع حياة المرضى على المحك». وحذر الناطق الحكومي من أن ذلك يضع حياة مئات المرضى في خطر حقيقي إن لم يتم إنهاء الأزمة الدوائية لهم بشكل فوري. وبحسب إحصائيات فلسطينية في قطاع غزة، هناك 6100 مريض أورام من كبار السن و460 مريضا من الأطفال يتلقون الرعاية الصحية في مستشفى الرنتيسي في غزة، إلى جانب وجود 1700 مريض أورام كبار في مستشفى غزة الأوروبي في خان يونس جنوب القطاع.

إسرائيل تستعد لـ «قطع رأس حماس» رداً على مسيرات «العودة»

الانباء....عواصم – وكالات... أفادت مصادر عسكرية لصحيفة «هآرتس» بأن أجهزة الأمن الإسرائيلية اتخذت في الأشهر القليلة الماضية سلسلة إجراءات تمهيدا لاغتيال أبرز قادة حركة «حماس» في قطاع غزة. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير نشرته امس عن تلك المصادر قولها إن الجيش وجهاز الأمن الداخلي «الشاباك» يفضلان ما يسمى «الاغتيالات المستهدفة» وقصف المواقع الاستراتيجية لـ «حماس» على تدخل بري واسع النطاق في القطاع. وقال ضباط رفيعو المستوى لـ «هآرتس» إن مجلس الوزراء لم يحدد بعد أهداف الحملة المحتملة، لكن التحضيرات لاغتيال قادة «حماس» دخلت مراحل متقدمة. وأشارت المصادر إلى أن الإجراءات المذكورة اتخذت ردا على مظاهرات «مسيرة العودة» الفلسطينية التي انطلقت في أواخر مارس الماضي ورافقتها عمليات إطلاق البالونات والطائرات الورقية الحارقة على المستوطنات المحيطة بالقطاع. لكن الحكومة الإسرائيلية قررت الامتناع عن تنفيذ هذه الاغتيالات ما لم تستنفد جهود الوساطة من قبل مصر والأمم المتحدة الرامية للتوصل إلى اتفاق سياسي بين «حماس» وتل أبيب، بحسب المصادر ذاتها. وفي الوقت نفسه، حذرت المصادر من أن اغتيالات كهذه قد تؤدي إلى رد قاس من قبل حماس، ما سيضطر إسرائيل، على أي حال، إلى شن حملة عسكرية جديدة على غزة. وأوضحت المصادر أن الجيش الإسرائيلي يسعى إلى تفادي نزاع أشمل حول غزة قبل أواخر 2019 على الأقل، حين ستستكمل أعمال بناء السياج الأمني عند الحدود. من جانبه، صرح وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز، وهو عضو في المجلس الأمني المصغر ومن أقرب الوزراء إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بأن إسقاط حكم حماس في غزة بين الخيارات المطروحة على طاولة البحث، مؤكدا أن إسرائيل أقرب من أي وقت مضى إلى اللجوء لهذا السيناريو.

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,140,175

عدد الزوار: 6,936,539

المتواجدون الآن: 94