مساعدو الرئيس الأميركي لـ «حماس»: الاعتراف بإسرائيل مقابل مشاريع اقتصادية..

تاريخ الإضافة السبت 21 تموز 2018 - 5:47 ص    عدد الزيارات 769    التعليقات 0

        

الإدانات تتوالى على قانون «الدولة القومية»: يقوّض حل الدولتين..

مساعدو الرئيس الأميركي لـ «حماس»: الاعتراف بإسرائيل مقابل مشاريع اقتصادية..

الأنباء... عواصم - خلدون قواص ووكالات.. دعا 3 من كبار مساعدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب حركة حماس الفلسطينية إلى الاعتراف بدولة إسرائيل، فيما هدد وزير الدفاع الإسرائيلي افيغدور ليبرمان بشن عملية عسكرية واسعة النطاق ومؤلمة على غزة ما لم تتوقف الطائرات الورقية والبالونات المحترقة على مستوطنات محيط القطاع. جاء ذلك في مقال مشترك كتبه كل من صهر الرئيس الأميركي غاريد كوشنر، ومبعوثه للمفاوضات الدولية جيسون غرينبلات، وسفير واشنطن لدى إسرائيل ديفيد فريديمان، ونشر في صحيفة «واشنطن بوست». وتحدث الثلاثة، وهم الفريق المكلف من ترامب بصياغة خطة لإنهاء الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، عن اعتراف حماس بإسرائيل، وأن تلتزم بالاتفاقيات السياسية وتنبذ العنف على حد وصفهم. وقال فريق ترامب الثلاثي انه سيكون من الحكمة أن «تعترف حماس بذلك فلا يوجد خيار جيد. والجميع في الشرق الأوسط يقبلون هذه الحقيقة»، معتبرين ان هذه الخطوة ستوفر فرصة للسلام. وأضافوا: «إذا أظهرت حماس نوايا واضحة قولا وفعلا، فإن كل الفرص الجديدة (المتعلقة بمشاريع اقتصادية) ستصبح ممكنة». في غضون ذلك، توالت الإدانات العربية والاسلامية لقانون «الدولة القومية» الذي اقره الكنيست الإسرائيلي امس الأول. فقد أكد الرئيس اللبناني ميشال عون أن ما يسمى بـ «قانون القومية» هو عدوان إسرائيلي جديد على الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره، وفي دولة مستقلة عاصمتها القدس، واستعادة كامل أراضيه. وقال عون في تصريحات له خلال استقباله عددا من الوفود الرسمية المحلية بقصر بعبدا الرئاسي امس، إن هذا القانون الذي يلغي حق العودة لفلسطينيي الشتات ويفتح باب الهجرات واسعا أمام اليهود، يعد انتهاكا صارخا لقرارات الأمم المتحدة التي أكدت حق العودة للفلسطينيين وفي مقدمها القرار رقم 194. وأدان وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، معتبرا انه يعد تكريسا للعنصرية، وخرقا للقوانين والأعراف الدولية وحقوق الإنسان. وقال الصفدي - في تغريدة بحسابه الرسمي على (تويتر) ان ذلك هو «دليل آخر على استمرار إسرائيل في اتخاذ خطوات أحادية تؤجج الصراع على المجتمع الدولي ادانتها والتصدي لها حماية للأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين». من جهته، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة على «تويتر» ايضا ان قرار الكنيست: «يقع في سياق تقويض التوجه السياسي القائم على حل الدولتين».

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,044,001

عدد الزوار: 6,749,280

المتواجدون الآن: 91