إسرائيل تبدأ في بناء ساتر بحري لمنع التسلل من قطاع غزة...

تاريخ الإضافة الأحد 27 أيار 2018 - 10:40 م    عدد الزيارات 744    التعليقات 0

        

إسرائيل تبدأ في بناء ساتر بحري لمنع التسلل من قطاع غزة...

الراي.. (أ ف ب) .. أعلنت اسرائيل اليوم الأحد انها بدأت العمل على بناء ساتر قبالة شاطئ المتوسط لمنع اية عمليات تسلل محتملة بحرا من قطاع غزة. وذكرت وزارة الدفاع الاسرائيلية في بيان انه يتم بناء الساتر «الجديد الذي لا يمكن اختراقه» قبالة شاطئ زيكيم على بعد بضعة كيلومترات شمال غزة، وهو عبارة عن ساتر قوي لكسر الامواج إضافة الى سياج شائك. وخلال الحرب الاخيرة على غزة في 2014 قتلت القوات الاسرائيلية اربعة مقاتلين من حماس تمكنوا من التسلل عبر البحر. وقالت الوزارة انه من المتوقع ان يصبح هذا الساتر، الاول من نوعه في العالم، جاهزا بنهاية 2018. وقال وزير الدفاع افيغدور ليبرمان في بيان «انه عائق فريد سيمنع بشكل فعال اي امكانية للتسلل الى اسرائيل عبر البحر». وأضاف ان الساتر يعتبر «ضربة جديدة لحماس سيجعلها تخسر قدرة استراتيجية جديدة استثمرت فيها مبلغا طائلا من المال». ولم يتم الكشف عن اية تفاصيل اخرى عن المشروع.

الفلسطينيون يسيّرون أول رحلة بحرية من غزة الثلاثاء لـ «كسر الحصار»

(أ ف ب) .. أعلنت الهيئة الوطنية العليا لـ «مسيرات العودة» الاحد انها ستسير الثلاثاء اول رحلة بحرية من قطاع غزة بهدف «كسر الحصار» الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ اكثر من عشر سنوات، في اول مبادرة من نوعها من قبل الفلسطينيين. وقال الناشط الحقوقي وعضو الهيئة صلاح عبد العاطي في مؤتمر صحافي في ميناء الصيادين غرب مدينة غزة «نعلن عن انطلاق اول رحلة بحرية من قطاع غزة نحو العالم عند الساعة 11،00 (09،00 ت غ) الثلاثاء المقبل». وأوضح ان السفينة ستقل «مجموعة من المرضى والطلبة والخريجين العاطلين عن العمل». ولم يوضح عبد العاطي وجهة السفينة، لكنها المرة الاولى التي يعلن فيها الفلسطينيون عن تسيير رحلة بحرية من ميناء غزة الى الخارج. وقال عبد العاطي ان السفينة سيتم تسييرها «في ذكرى مرور ثماني سنوات على مجزرة سفينة مرمرة» في 2010. وكان تسعة ناشطين أتراك قتلوا خلال مهاجمة قوات البحرية الاسرائيلية لسفينة «مرمرة» التي سيرتها هيئة الاغاثة الانسانية التركية باتجاه قطاع غزة وكان على متنها ايضا ناشطون عرب واجانب وتحمل مساعدات انسانية، في نهاية مايو 2010. وقال عبد العاطي هذه الرحلة هي «تدشين لاول خط بحري من غزة الى العالم تطبيقا لمعايير حقوق الانسان التي تكفل السفر والتنقل»، مؤكدا انه «آن الاوان لينتهي الحصار».

إيران تنتهج سياسة عدائية ضد العرب

البرلمان العربي: إسرائيل جوهر عدم الاستقرار بالشرق الأوسط

ايلاف...صبري عبد الحفيظ... إيلاف من القاهرة: ناقش وفد من البرلمان العربي، خلال جلسة الجمعية البرلمانية لحلف الناتو المنعقدة في مدينة وارسو البولندية، عددًا من القضايا العربية المحورية والاستراتيجية، وسلط الضوء على ملفات اسهمت في زعزعة الشرق الأوسط، محملاً إسرائيل مسؤولية ذلك، كما اتهم النظام الإيراني بانتهاج سياسة عدائية ضد الدول العربية تتنافى مع القانون الدولي. وأوضح النائب في البرلمان المصري والعربي علاء عابد، أن الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني هي جوهر عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، متهمًا إيران بانتهاج سياسات عدائية ضد الدول العربية وتوظيف الطائفية لأغراض سياسية. جاء ذلك خلال مشاركة وفد البرلمان العربي الذي ضم النائب جاسم النقبي والنائب علاء عابد في جلسة الجمعية البرلمانية لحلف الناتو بمدينة وارسو في بولندا في الفترة من 26-28 مايو 2018، حول القضايا العربية المحورية والاستراتيجية والقضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها القضية الفلسطينية والتدخل الخارجي ومكافحة الإرهاب.

استقرار الشرق الأوسط

وقال عابد في الكلمة له، حصلت "إيلاف" على نسخة منها، إن البرلمان العربي يؤمن أن جوهر عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط هو استمرار ممارسات قوة الاحتلال (إسرائيل) ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، والتصعيد الخطير الراهن، الذي أدى لسقوط عشرات الشهداء وآلاف المصابين، خلال مشاركتهم في مسيرات سلمية انطلقت يوم 14 مايو 2018م في الذكرى الـ70 للنكبة، واحتجاجاً على نقل السفارة الأميركية لمدينة القدس المحتلة.

الشعب الفلسطيني

وأشار إلى دعوة رئيس البرلمان العربي لمجلس الأمن الدولي، لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني واستنكار وإدانة هذه الجرائم بحق الفلسطينيين العزل، التي تُعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، والعمل الجاد لوقفها وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. وأضاف أنه لابد من دعوة الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لرعاية عملية السلام الجاد والشامل والعادل تحت مظلة الأمم المتحدة وفق قرارات الشرعية الدولية، وميثاق الأمم المتحدة، ومبادرة السلام العربية، ورعاية الأمم المتحدة للمفاوضات الجادة بحيث تُفضي إلى تنفيذ قرارات الأمم المتحدة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وإعلان دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها مدينة القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967م.

الإرهاب

وأكد في مداخلته " أن ظاهرة الإرهاب وتمدد الجماعات المتطرفة، تستوجب من جميع دول وبرلمانات العالم والمنظمات الإقليمية والدولية التصدي لها ومعالجة آثارها، لاسيما في ظل انعكاس آثارها السلبية على الأمن والسلم في المجتمعات كافة. وأشار في هذا الصدد إلى مواكبة البرلمان العربي تحركات وإجراءات الدول العربية في حربها ضد التطرف الإرهاب، وقد حققت الدول العربية انتصارات كبيرة لدحر التنظيمات الإرهابية كما هو الحال في العراق ومصر وتم انشاء المركز العالمي لمكافحة الإرهاب في الرياض (اعتدال)، الذي جاء كمبادرة من المملكة لمواجهة الفكر المتطرف والإرهاب ليكون مرجعاً عالمياً لنشر وتعزيز ثقافة الاعتدال وإتاحة التجارب والممارسات الجيدة بين دول العالم. ولفت إلى اعتماد البرلمان العربي في مؤتمره الثالث، ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية الذي انعقد بتاريخ 10 فبراير 2018م "الوثيقة العربية الشاملة لمكافحة التطرف والإرهاب"، التي شكلت وثيقة هامة في تاريخ العمل البرلماني بما تضمنته من مواقف وتدابير لمعالجة التطرف والإرهاب وتداعيتهما، بما يمثلانه من تحديات جسام للمنطقة العربية والعالم أجمع.

التدخلات في الشؤون العربية

وشدد عابد في مداخلة البرلمان العربي "على أن التدخلات الخارجية ضد العالم العربي أحد أهم عوامل زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة العربية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بتوظيف الطائفية بُغية أغراض سياسية، وتأجيج النزاعات والخلافات السياسية للنيل من وحدة واستقرار دولنا العربية.

النظام الإيراني

وأشار إلى تدخلات النظام الإيراني من خلال انتهاج سياسة عدائية ضد الدول العربية تتنافى مع القانون الدولي ومبادئ حُسن الجوار، تمثلت في احتلال الجزر الإماراتية الثلاث، وتكوين ودعم ورعاية الميليشيات والجماعات الإرهابية، خاصة دعم ميليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن بالمال والسلاح، وتزويدها بالصواريخ الباليستية لضرب استقرار وأمن دول الجوار اليمني.

اليمن

وجدد تأكيد البرلمان العربي لدعمه ومساندته جهود مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، من أجل إحلال سلام شامل في اليمن، وفق المرجعيات الثلاث: المبادرة الخليجية، ونتائج مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن.

ليبيا

وأعاد عابد تأكيد التزام البرلمان العربي بالعمل انطلاقاً من ايمان مع جميع الأطراف في ليبيا، ودعمهم الحوار بين الجميع للوصول إلى حل سياسي يحفظ وحدة وسيادة ليبيا. وأكد على دعم البرلمان العربي للعملية السياسية وجهود المبعوث الأممي في ليبيا السفير غسان سلامة. وذلك انطلاقا من إيمان البرلمان العربي بأن الحوار والحل السياسي هما الضمانة الأساسية لحقوق الجميع ووحدة الدول ووئامها الاجتماعي.

سوريا

وأوضح أن البرلمان العربي يتابع عن كثب تطورات الأحداث الدامية والمشاهد غير الإنسانية بحق الشعب السوري الشقيق، من قصف وقتل وتشريد وتهجير، ويدعو المجتمع الدولي خاصة مجلس الأمن، اتخاذ خطوات فاعلة لحماية المدنيين السوريين، ووقف إطلاق النار، وسحب القوات المسلحة لكافة الدول المتدخلة، وإخراج الميليشيات والجماعات الإرهابية، وإلزام النظام والمعارضة السورية بالحوار للوصول لحل سياسي يحفظ وحدة سوريا ويحقق تطلعات الشعب السوري في الأمن والاستقرار.

قضية اللاجئين

وفي ما يخص قضية الهجرة واللجوء التي تمثل أحد التحديات الصعبة، التي كان للمنطقة العربية نصيب كبير منها ، قال " إن العالم العربي يولي هذه القضية اهتماماً كبيراً، وأقر البرلمان العربي رؤية لحماية حقوق اللاجئين السوريين من منظور إنساني تشريعي. وأضاف أن البرلمان العربي يعمل الآن على مواكبة الجهود الأممية في إطار تنفيذ إعلان الأمم المتحدة في سبتمبر 2016م للوصول إلى صيغة نهائية بشأن "الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والمنتظمة"، و"الاتفاق العالمي للاجئين"، من خلال بحث الإجراءات التي تساهم في تعزيز حماية حقوق اللاجئين والمهاجرين، ومعالجة قضية الهجرة غير النظامية، بما يسهل من وضع الالتزامات الأممية موضوع التنفيذ . وكشف عضو البرلمان العربي النقاب عن أن البرلمان يجهز حاليًا لعقد مؤتمر حول اللاجئين والنازحين بالتعاون مع جامعة الدول العربية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة، للخروج بتوصيات عملية لمعالجة أوضاع النازحين واللاجئين العرب، لتكون أساساً لإعداد مشروع قانون عربي لتنظيم حقوقهم ومعالجة مشكلاتهم بما يتوافق مع الإطار القانوني الدولي والمواثيق والاتفاقيات العربية والدولية في هذا الشأن.

تأجيل مغادرة الرئيس الفلسطيني المستشفى ومسؤول أكد أن وضعه الصحي «ممتاز»

رام الله (الأراضي الفلسطينية): «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن مصدر في مكتب الرئيس الفلسطيني اليوم (الأحد) تأجيل مغادرة محمود عباس المستشفى الذي أدخل إليه في رام الله قبل أسبوع لمعالجته من التهاب رئوي، وسط تضارب في المعلومات عن موعد ذلك. وقال المصدر لوكالة الصحافة الفرنسية إنه «تم تأجيل موعد مغادرة الرئيس عباس المستشفى». وأضاف: «سيتم تحديد موعد لاحقا». وفي وقت سابق صباح اليوم، ذكرت مصادر رسمية سياسية وطبية فلسطينية أنها تتوقع أن يغادر محمود عباس (83 عاما) المستشفى بعد ظهر الأحد بعد أن أمضى أسبوعاً في العلاج من التهاب رئوي. وكان مسؤول طبي فلسطيني صرح أمس السبت أن وضع الرئيس الفلسطيني «ممتاز» لكن موعد مغادرته لم يحدد بعد. وتوقع مسؤولون فلسطينيون بأن يغادر عباس المستشفى الاثنين أو الثلاثاء غير أنه لم يتم تأكيد هذا الأمر من الجهات الطبية. ودخل عباس إلى المستشفى صباح الأحد الماضي. وأعلن الأطباء حينها أنه خضع لفحص في الأذن الوسطى بعدما كان أجرى فيها عملية قبل ذلك بأيام. غير أنه بعد يومين أعلن الأطباء أن عباس دخل المشفى بسبب التهاب رئوي أدى إلى ارتفاع في درجات الحرارة، وأنه يعالج بالمضادات الحيوية، فيما انتشرت تكهنات حول ضعه الصحي إضافة إلى تكهنات بخليفته المحتمل. لكن الرئاسة الفلسطينية سمحت ببث صور ومقاطع فيديو أظهرت عباس وهو يتجول داخل المشفى برفقة ولديه طارق وياسر.

استشهاد ثلاثة فلسطينيين بقصف إسرائيلي على قطاع غزة

الحياة...غزة (الاراضي الفلسطينية) - أ ف ب، رويترز ... استشهد ثلاثة أعضاء من حركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية في قطاع غزة اليوم (الأحد)، بقذيفة دبابة اسرائيلية، بعد أسابيع من مقتل عشرات المحتجين برصاص القوات الإسرائيلية على حدود القطاع مع إسرائيل، وفق ما ذكر مسؤولو الصحة. وأكد الجيش الإسرائيلي قيامه بالضربة قائلا إنه «استهدف موقع رصد ردا على زرع قنبلة قرب السياج الحدودي الليلة الماضية». ونشر الجيش على حسابه على «تويتر» لقطات لتفكيك القنبلة بأمان. وتنشط حركة «الجهاد» بصورة مستقلة نوعا ما عن حركة «المقاومة الإسلامية» (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة منذ العام 2007 وخاضت ثلاثة حروب مع إسرائيل. واستشهد 115 فلسطينياً على الأقل وأصابت الآلاف خلال الاحتجاجات وهو ما لاقى استنكارا من دول عدة. وقالت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار في بيان «غزة تحولت إلى سجن كبير معزول عن العالم، ومحروم من أبسط حقوقه بفعل الحصار الإسرائيلي الظالم»، في إشارة إلى القيود الصارمة التي تفرضها إسرائيل ومصر. وأضعفت إسرائيل القدرات العسكرية لـ «حماس» عبر تبني مجموعة من الإجراءات، من بينها إقامة نظام القبة الحديد المضاد للصواريخ قصيرة المدى، ومنظومة لكشف وتدمير الأنفاق العابرة للحدود والتي يستخدمها الناشطون الفلسطينيون. وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم، أنها بدأت العمل على بناء جدار بحري يمنع تسلل مسلحين فلسطينيين من شمال غزة إلى إسرائيل عبر البحر. وقالت الوزارة إن «الجدار البحري الذي من المقرر أن يكتمل بناؤه قبل نهاية العام الحالي، سيكون مؤلفا من ثلاث طبقات تحت وفوق سطح البحر المتوسط، وسيتضمن استخدام الصخور والأسلاك الشائكة». ولم يصب أي إسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة، لكن إسرائيل قالت، إن «مساحات من الأراضي الزراعية على الجانب الإسرائيلي من الحدود تعرضت لأضرار بفعل إطلاق طائرات ورقية محملة بمواد حارقة من القطاع». ولمواجهة التهديد قال الجيش الإسرائيلي إنه «نشر طائرات من دون طيار للعمل على اعتراض الطائرات الورقية في الجو». ولدى سؤاله عن إجراءات الجيش حول قطاع غزة قال الوزير في المجلس الوزاري الأمني المصغر نفتالي بينيت «سنتعامل مع الطائرات الورقية أيضا». وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي أمس، متأثرا بإصابته أثناء عملية دهم في الضفة الغربية المحتلة الخميس الماضي، حين ألقى فلسطينيون لوحا حجريا على رأسه من أحد المباني. وحضر مئات جنازة الجندي في القدس اليوم.

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,239,404

عدد الزوار: 6,941,727

المتواجدون الآن: 131