تقارير إسرائيلية عن وساطات لهدنة مع {حماس}

تاريخ الإضافة الجمعة 25 أيار 2018 - 9:59 ص    عدد الزيارات 584    التعليقات 0

        

قرار إسرائيلي بهدم قرية وترحيل سكانها....

المستقبل.... (عربي 21)... أصدرت محكمة إسرائيلية مساء الخميس، قرارا يقضي بهدم قرية الخان الأحمر أبو حلو التي يقطنها 35 عائلة بدوية شرقي القدس المحتلة، وترحيل سكانها إلى ما يسمى بـ"بوابة القدس" في بلدة العيزرية. ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن رئيس التجمع عيد خميس جهالين قوله إنه أبلغ بقرار المحكمة العليا الإسرائيلية مساء الخميس، إلا أنه وسكان التجمع يرفضون تنفيذ هذا القرار. وأضاف جهالين أنه "لا بديل عن تجمع الخان الأحمر الذي يقطنوه منذ العام 1953، سوى العودة إلى منطقة تل عراد في النقب التي رحلوا منها قسرا". ووجه جهالين انتقادات للسلطة الفلسطينية، وقال إنها "رفضت منذ 4 سنوات التعامل مع التجمعات البدوية شرقي القدس، ومنعت المؤسسات الدولية أيضا من التعامل معها". ويبلغ عدد التجمعات البدوية شرقي مدينة القدس المحتلة 23 تجمعا بدويا، ويقطن فيها 5 آلاف مواطن، حيث يشير جهالين إلى أن تنفيذ سلطات الاحتلال هدم التجمع وترحيلهم، سيكون بداية لترحيل بقية التجمعات البدوية، لتنفيذ المخطط الاستيطاني (إي ون) الذي يفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها.

المحكمة الإسرائيلية العليا تؤيد استخدام القوة الفتّاكة ضد متظاهري غزة

الحياة...أ ف ب (القدس المحتلة).. أصدرت المحكمة الإسرائيلية العليا أمس (الخميس)، قراراً أيّدت فيه استخدام الجيش القوة الفتاكة ضد المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود بين قطاع غزة والدولة العبرية. وفي حكمها الواقع في 41 صفحة والصادر باجماع قضاتها الثلاثة، رفضت المحكمة التماساً تقدّمت به في إبريل منظمات حقوقية إسرائيلية وفلسطينية تطالب فيه بإجبار الجيش الإسرائيلي على التوقف عن اطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل. وقالت رئيسة المحكمة إستير حيوت أن المحكمة أيدت موقف الحكومة القائل بأن المحتجين على الحدود بين إسرائيل وغزة ليسوا متظاهرين سلميين بل هم أطراف في «نزاع مسلح» بين الدولة العبرية وحركة حماس التي تسيطر على القطاع.

75 % من شواطئ غزة ملوثة وتثير مخاوف صحية وبيئية

تسببت بها أزمة الكهرباء وتوقف محطات معالجة مياه الصرف الصحي

غزة: «الشرق الأوسط».... كشفت تحاليل مخبرية جديدة أجرتها جهات رسمية مختصة في قطاع غزة، عن تسبب أزمة الكهرباء في تدهور الوضع البيئي، وتلوث 75 في المائة من مياه الساحل الممتد على مسافة 40 كيلومترا. وبحسب مختصين من وزارة الحكم المحلي، وسلطة جودة البيئة، ووزارة الصحة، ومصلحة المياه، وبلديات الساحل، والشرطة البحرية في قطاع غزة، فإن تلوث البحر طال معظم السواحل بفعل ضخ مياه الصرف الصحي إلى الشواطئ. وتصل الكهرباء إلى المواطنين بما لا يزيد على 4 ساعات في اليوم، في أفضل الأحوال، مقابل فصل يستمر من 16 إلى 18 ساعة، منذ أشهر طويلة، بعد توقف محطة الكهرباء عن العمل، وتعطل الخطوط المصرية، ما أثر على الخدمات الحيوية. وحذر المختصون خلال اجتماع لبحث موضوع التلوث، من كارثة بيئية تهدد شواطئ البحر، في ظل العجز عن تصريف مياه الصرف الصحي عبر محطات المعالجة، بسبب انقطاع الكهرباء ونقص السولار لتشغيل المولدات. وقال سعيد العكلوك، ممثل وزارة الصحة، إن التحاليل المخبرية توصلت إلى أن أجزاء واسعة من شاطئ بحر قطاع غزة ملوثة وغير صالحة للاستجمام. مشددا على ضرورة التحرك لتشغيل المضخات وعملها بشكل تام لمنع تفاقم الأزمة. ودعا إلى إعداد رسالة عاجلة للدول المانحة، لتوفير كميات من السولار للبلديات لإنقاذ الساحل من كارثة بيئية خطيرة. وتشير أرقام طرحتها مراكز حقوقية، إلى ضخ ما يزيد على 120 ألف متر مكعب يوميا من مياه الصرف الصحي في غزة في البحر، وعلى مسافات قريبة جدا لا تتجاوز الـ300 متر في أفضل الأحوال. وبحسب بهاء الأغا، مدير عام الحماية في سلطة جودة البيئة، فإن محطات معالجة المياه العادمة متوقفة عن العمل. وبين الأغا أن البلديات تضطر إلى تصريف المياه العادمة إلى البحر، من دون معالجتها، ما يشكل خطورة صحية على سكان القطاع، لكون البحر هو المتنفس الوحيد لهم، مع استمرار أزمة الكهرباء وتوجه المواطنين لتناول إفطارهم على الشواطئ. وأشار إلى أن ثمة خطرا على حياة المواطنين، الذين يقدمون على السباحة، من الإصابة بالتهابات جلدية وحساسية، فيما قد يؤدي ابتلاع المياه إلى الإصابة بالإسهال أو التهاب الجهاز الهضمي. وتوفي في يوليو (تموز) الماضي، الطفل محمد السايس (6 أعوام) نتيجة تلوث مياه البحر، بعد إصابته بجرثومة في الدماغ، وفقا لما ذكره مركز الميزان لحقوق الإنسان. وحذر فرج الصرفندي، من وزارة الحكم المحلي، من تحول شواطئ بحر غزة بأكملها، إلى مستنقع آسن وملوث. وطالب جميع الجهات إلى الإسراع في عمل كل ما هو ممكن لحل الأزمة. وكان اتحاد بلديات قطاع غزة، قد أعلن قبل أسابيع، عن إغلاق عدد من المناطق المقابلة لشواطئ القطاع بالكامل، لضخ مياه الصرف الصحي فيها، لعجز البلديات عن توفير الوقود لمحطة المعالجة.

تقارير إسرائيلية عن وساطات لهدنة مع {حماس}

مصادر الحركة تؤكد لـ {الشرق الأوسط} أنها لم تتلق عروضاً جادة حتى الآن

غزة: «الشرق الأوسط»... عادت وسائل الإعلام الإسرائيلي إلى الحديث عن وساطات تقوم بها أطراف عدة، للتوصل إلى هدنة طويلة مع حماس. وكشف اثنان من كبار المختصين العسكريين الإسرائيليين، المقربين من دوائر أمنية وعسكرية في تل أبيب، عبر (القناة العاشرة)، عن عرض مصري وآخر قطري لتبادل تفاهمات بين حماس وإسرائيل. وقالت مصادر مقربة من حماس لـ«الشرق الأوسط»، بأنه لا توجد أي عروض جادة حتى الآن. مؤكدة وجود حراك من جهات دولية عدة. وقال ألون بن ديفيد، وباراك رافيد، وهما من أبرز الإعلاميين والمحللين العسكريين، إن إسرائيل تدرس العروض المقدمة بشكل إيجابي، وإنها ستطالب بوقف تام لإطلاق النار وحفر الأنفاق، وإعادة أسراها والمفقودين لدى حماس في غزة. لكن مصادر الحركة أكدت إصرارها على فصل قضية الجنود الإسرائيليين الأسرى لديها عن موضوع رفع الحصار. وأشار الإعلاميان الإسرائيليان، إلى أن تل أبيب ستقدم تنازلا عن مطالبتها بنزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وتسهيلات لسكان القطاع، وتمتنع عن مطالبة عودة السلطة إلى غزة، وتفتح المعابر، وتقوم بتسهيل المشاريع الدولية والإنسانية. وقال بن ديفيد، إن ثمة احتمالات أكبر للتوصل إلى اتفاق بعد تجاهل إسرائيل للكثير من العروض خلال الأشهر السابقة. مشيرا إلى أن هناك دولا عربية وغربية تدعم هذا الاتفاق، لتحسين الوضع الإنساني بغزة. وأشار إلى أن الاتفاق من جانب مصر، يشمل فتح معبر رفح بشكل شبه دائم. الأمر الذي قد يفسر عملية فتح المعبر طوال شهر رمضان، وإدخال مساعدات طبية وغذائية، ونقل جرحى إلى المستشفيات المصرية. وقال إن حماس بدورها مهتمة جدا بوقف إطلاق النار على هذا الشكل، وإن شعورا تولد لدى الوسطاء، بأنهم يستطيعون المساهمة بقوة لإنجاح الوساطات، بعد أن جرى وقف ما وصفه بالأعمال العنيفة على حدود غزة. ولفت إلى أن هناك للمرة الأولى تفاؤلا في الجانب الإسرائيلي فيما يتعلق بفرص النجاح. ونوه إلى أن الطرفين يتخوفان من رفض الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والسلطة الفلسطينية الاتفاق باعتباره بين إسرائيل وحماس ولتجاهله السلطة. وتزامنت هذه الأنباء مع ما ذكرته قناة «ريشت كان» العبرية، من أن وفدا دبلوماسيا روسيا، زار قطاع غزة سرا، أول من أمس الأربعاء، حيث أمضى ساعات التقى خلالها قيادة حماس. وأشارت القناة إلى أن الأمر قد يكون متعلقا بالجهود التي تبذلها أطراف دولية عدة، لتهدئة الأوضاع. مشيرة إلى تحسن العلاقات في العامين الأخيرين بين حماس وروسيا. وفيما تلتزم حماس الصمت تجاه ما تتناقله وسائل الإعلام الإسرائيلية، قال وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت، إن أي حديث عن الهدنة مع حماس يجب أن يلبي الشروط الإسرائيلية كاملة. وأوضح بينيت خلال زيارته لحدود القطاع أمس، أن الشروط الإسرائيلية تتمثل في إعادة جنودها المفقودين وأسراها لدى حماس، مقابل منع تسليح ومراكمة قوة حماس خلال الهدنة. في المقابل، تدخل إسرائيل المساعدات الإنسانية، وتسمح بإعادة تأهيل القطاع مع الحفاظ على حقها في التعامل مع أي مخاطر أمنية خلال ذلك. وأكد على أن إسرائيل عازمة على مواجهة منع حماس من تسليح نفسها ومراكمة قوتها العسكرية. وقال: «إن الجيش يعتمد سياسة ممنهجة وواضحة لتدمير الأنفاق، من خلال تدمير نفق بعد نفق». ووقع أكثر من 40 عضوا في الكنيست الإسرائيلي، على عريضة سيجري توجيهها لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطالبه برفض أي مبادرة أو مخطط إنساني يتعلق بقطاع غزة، ما لم تعد حماس جثث الجنود والمفقودين لديها. وتوقعت الإذاعة توقيع أعضاء آخرين على العريضة. من جانبها، دعت حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في غزة، من خلال «الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار»، المواطنين للاحتشاد على امتداد الحدود، اليوم بعد صلاة العصر. وكانت الهيئة أطلقت على المسيرات اليوم: «جمعة مستمرون رغم الحصار». مشيرة إلى أنها ستنظم مسيرة مليونية في الخامس من الشهر المقبل، بمناسبة ذكرى احتلال القدس.

76 نائباً ديمقراطياً منزعجون من هدم بيوت فلسطينيين

أعضاء في الكونغرس الأميركي يطالبون بوقفه

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... تلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال الأسبوع الحالي، رسالة موقعة من 76 عضوا في الكونغرس الأميركي، من الحزب الديمقراطي، يطالبونه فيها بوقف هدم قرية «سوسيا» الفلسطينية، وكذلك وقف أي عملية هدم مشابهة، مؤكدين أن هذا الهدم يتعارض مع القيم الأميركية الإسرائيلية المشتركة التي يؤمنون بها. وجاء في الرسالة المؤرخة بالحادي والعشرين من الشهر الحالي، أن «هدم المنازل الفلسطينية يقوض الأمن الإسرائيلي على المدى البعيد، ويهين كرامة الفلسطينيين، ويهدد حل دولتين لشعبين، الذي يمكن تحقيقه بطرق سلمية». وحسب مصادر إسرائيلية، فإن الرسالة أثارت غضب نتنياهو، خصوصا أن من بادرت إليها ونشرتها كانت جان شكوفسكي، وهي واحدة من أقدم السياسيين اليهود في الولايات المتحدة، وعضو في مجلس الشيوخ منذ سنة 1999. وقد كتبت تقول إن «قرية (سوسيا) تقع جنوب الضفة الغربية الفلسطينية المحتلة، ويعيش فيها نحو 400 شخص، وهي ضمن المناطق المصنفة (ج)، الواقعة تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي إداريا وأمنيا. وفي طردهم شيء يزعجني جدا كيهودية وكأميركية». وخاطب أعضاء الكونغرس نتنياهو بقولهم في الرسالة: «لقد أعلن أعضاء في حكومتك، وبشكل صريح، نيتهم هدم وإزالة نحو 40 في المائة من المنشآت في سوسيا، بما في ذلك منازل ومدرسة أطفال القرية، وألواح الطاقة الشمسية، وهي المصدر الوحيد للطاقة الكهربائية في القرية. وأكثر من ذلك، صرح وزير الدفاع، أفيغدور ليبرمان، العام الماضي، بأن العمل جارٍ لإخلاء القرية بكاملها، ومعها أيضا تجمع الخان الأحمر قرب مستوطنة معاليه أدوميم (شرق القدس)، خلال أشهر. وفيما تعيش القرى الفلسطينية في ظل كابوس أوامر الهدم، تقوم الإدارة المدنية الإسرائيلية (هيئة تابعة للجيش تدير شؤونا خاصة بالفلسطينيين في الضفة)، بتوسيع المستوطنات لليهود في الضفة. إن الإخلاء القسري للتجمعات الفلسطينية والتوسع الاستيطاني في مناطق في الضفة يفترض أن تصبح جزءا من الدولة الفلسطينية، يتعارضان مع القيم المشتركة للدولتين (الولايات المتحدة وإسرائيل) كالعدالة واحترام حقوق الإنسان». وحذروا من أن «هذه الإجراءات أحادية الجانب تغير الواقع على الأرض، وتهدد رؤية حل الدولتين، وتهدد مستقبل إسرائيل كدولة ديمقراطية يهودية، وتؤثر بشكل مرفوض على التطلعات الوطنية الفلسطينية». ودعا أعضاء الكونغرس نتنياهو إلى «النظر بشكل عادل في طلبات الفلسطينيين بممارسة حقهم في البناء، بدلا من إخلاء التجمعات الفلسطينية بالقوة». وعرف من بين الموقعين على الرسالة: ستيف كوهين، وجون يارموث، وجيمس ماكوفيرن، وبيتر ويلش، وبربرا لي، وبوبي راش، ومارك تاكانو، ورو خانا، وتشيلي بنجيري، وجيمي راكسن.
واعتبرت منظمة «جي ستريت»، وهي جماعة ضغط يهودية أميركية ليبرالية تسعى لإحلال السلام من خلال حل الدولتين، أن هذه الرسالة تعكس مدى قلق المشرعين الأميركيين من سياسات إسرائيل في الضفة الغربية، بحسب موقع المنظمة الإلكتروني.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,028,188

عدد الزوار: 6,931,152

المتواجدون الآن: 93