الاتحاد الأوروبي يطالب بـ«قرارات سياسية الآن» في محادثات فيينا النووية....

تاريخ الإضافة السبت 29 كانون الثاني 2022 - 6:52 ص    عدد الزيارات 870    التعليقات 0

        

الاتحاد الأوروبي يطالب بـ«قرارات سياسية الآن» في محادثات فيينا النووية....

تعليق المفاوضات حتى الأسبوع المقبل للتشاور....

فيينا: «الشرق الأوسط»....علق وفد الاتحاد الأوروبي المفاوضات التي تجري في فيينا، بهدف إحياء الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، داعياً مختلف الأطراف المعنيين إلى اتخاذ «قرارات سياسية الآن». ودعا منسق المحادثات النووية الإيرانية في فيينا، إنريكي مورا، أمس (الجمعة)، إلى اتخاذ هذه القرارات أثناء عودة المفاوضين إلى بلادهم تمهيداً للعودة الأسبوع المقبل. وقال منسق الاتحاد الأوروبي على «تويتر»: «سيعود المشاركون إلى عواصم بلادهم للتشاور وتلقي التوجيهات، ولا بد من اتخاذ قرارات سياسية الآن. رحلة آمنة لجميع المشاركين». وقال مفاوضو الثلاثي الأوروبي فرنسا وبريطانيا وألمانيا في المحادثات النووية الإيرانية في بيان أمس، إن المحادثات وصلت إلى مرحلتها النهائية وأصبح الأمر يتطلب الآن مساهمات سياسية. وجاء في البيان الصادر عن الدول الثلاث أن «يناير (كانون الثاني) كان المدة الأكثر كثافة في هذه المحادثات حتى الآن». وأضاف البيان: «الجميع يعلمون أننا في طريقنا للمرحلة النهائية التي تتطلب قرارات سياسية. وبالتالي فإن المفاوضين عائدون إلى العواصم للتشاور». من جانبه، قال مسؤول في الرئاسة الفرنسية أمس، إن المحادثات بين إيران والقوى العالمية ما زالت صعبة، لكن هناك مؤشرات على إمكانية التوصل إلى اتفاق. وفي حديث للصحافيين بعد اتصال هاتفي بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، أوضح المسؤول أن مسألة حصول إيران على ضمانات وكيفية إعادة برنامجها النووي تحت السيطرة أمور ما زالت بحاجة إلى توضيح، وفق ما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. من جهة أخرى، أكد وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان، خلال اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس (الجمعة)، «إرادة طهران الجادة» للتوصل إلى اتفاق جيد في محادثات فيينا بأسرع وقت. وقالت وكالة «فارس» للأنباء الإيرانية إن الجانبين بحثا خلال الاتصال المفاوضات الجارية في فيينا. وشدد عبد اللهيان على «ضرورة اتخاذ إجراءات عملية وملموسة وقابلة للتحقق من قبل الغرب وأميركا»، للتوصل إلى اتفاق في فيينا. وأكد عبد اللهيان كذلك «عدم الثقة في حكام البيت الأبيض»، وشدد على الحاجة إلى إجراءات عملية وملموسة وقابلة للتحقق من قبل الغرب والولايات المتحدة لإثبات التوصل إلى اتفاق دائم وموثوق. كما قالت الوكالة إن عبد اللهيان وغوتيريش بحثا أيضاً «التطورات الإقليمية والدولية». وفي سياق متصل، ذكرت وكالة «إيرنا» الرسمية في إيران أن مفاوضات فيينا تواصلت أمس باجتماع كبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري كني، ومنسق اللجنة المشتركة للاتفاق النووي بالاتحاد الأوروبي إنريكي مورا، كما عُقدت اجتماعات مع ممثلي بريطانيا وفرنسا وألمانيا. وتنخرط إيران والقوى الكبرى في مباحثات فيينا، بهدف إحياء الاتفاق المبرم عام 2015 بشأن برنامج طهران النووي، الذي انسحبت الولايات المتحدة منه في 2018 إبان حكم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب. وبدأت المباحثات بفيينا في أبريل (نيسان) الماضي، وتم استئنافها بدءاً من أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد تعليقها لنحو خمسة أشهر بدءاً من يونيو (حزيران) 2021. وتخوض طهران المباحثات مع القوى التي لا تزال في الاتفاق، وهي فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين، على أن يتولى دبلوماسيو هذه الدول، إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، التنسيق بين المفاوضين الإيرانيين والأميركيين. وكان عبد اللهيان أكد، الاثنين الماضي، أن طهران لا تستبعد تواصلاً مباشراً مع واشنطن خلال المباحثات النووية في فيينا، إذا كان ذلك ضرورياً لإبرام تفاهم «جيد» بشأن إحياء الاتفاق. وأكدت الأطراف المشاركة في المفاوضات بالآونة الأخيرة تحقيق تقدم، مع بقاء نقاط تباين و«بطء» في المباحثات. وتشدد طهران على أولوية رفع العقوبات التي أعادت واشنطن فرضها عليها بعد انسحابها من الاتفاق، والحصول على ضمانات، بعدم تكرار الانسحاب الأميركي. وفي المقابل، تركز الولايات المتحدة والأطراف الأوروبية على أهمية عودة إيران لاحترام كامل التزاماتها بموجب الاتفاق، والتي بدأت التراجع عنها تدريجياً في عام 2019.

طهران: زيارة رئيسي إلى موسكو حققت إنجازا عظيما للبلاد..

المصدر: RT... أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أن زيارة الرئيس إبراهيم رئيسي إلى موسكو حققت إنجازا عظيما للبلاد. وقال عبد اللهيان في تدوينة على "إنستغرام" يوم الجمعة: "خلال ثلاث ساعات من المفاوضات الثنائية، تصرف السيد بوتين باحترام كامل وخاص، وتم اتخاذ القرارات اللازمة بشأن القضايا الهامة ذات الاهتمام المشترك". وأضاف: "نشهد انفراجا في علاقاتنا الخارجية. في الوقت نفسه يتم تأمين المصالح الوطنية في إطار "المصالح المشتركة" للبلدين. وأفاد عبد اللهيان بأن الاتفاقيات والإنجازات والأجندة المتنوعة لرئيس الجمهورية في موسكو تظهر نجاح الزيارة التي تعد تأكيدا على الدبلوماسية النشطة للرئيس الإيراني. وأوضح أنه ومن أجل تجاوز الأزمات والتغلب على المشاكل فإنهم عازمون على وحدة إيران وانسجام الإيرانيين.

قرويون إيرانيون يهاجمون شاحنات أفغانية على خلفية أزمة مياه في المنطقة

روسيا اليوم... المصدر: أ ف ب.. هاجم قرويون إيرانيون شاحنات أفغانية جنوب شرق البلاد على الحدود بين البلدين مطالبين بحصتهم من مياه نهر هلمند، وفق ما أوردت وكالة "إرنا" الرسمية. وتجمع سكان بلدات زابل وزهك وهلمند ونيمروز وهامون في شمال محافظة سيستان بلوشستان، عند معبر ميلك الحدودي بين إيران وأفغانستان للمطالبة بحصة إيران من مياه النهر البالغ طوله 1150 كم وهو من أهم أنهار أفغانستان. وذكرت وكالة "إرنا" أن المتظاهرين دعوا المسؤولين الإيرانيين لمفاوضات عاجلة مع السلطات الأفغانية حول مسألة استخدام مياه النهر التي تشكل مصدر توتر بين البلدين. وتدخل حرس الحدود الإيرانيون حين قام المتظاهرون بتحطيم نوافذ ثلاث شاحنات أفغانية متوقفة عند معبر ميلك، بحسب الوكالة. وجرت تظاهرات مماثلة أمام القنصلية الأفغانية في زاهدان عاصمة محافظة سيستان بلوشستان، رغم حظر السلطات هذا التحرك. وقام الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني العام الماضي بتدشين سد كمال خان على نهر هلمند، وأعلن بهذه المناسبة أن أفغانستان لن تقدم كمية "إضافية" من المياه مجانا لإيران، لكنها ستبيعها هذه الإمدادات لقاء النفط. وردت إيران أن على الحكومة الأفغانية الالتزام باتفاق 1972 الموقع بين البلدين والذي يحدد حصة إيران من مياه نهر هلمند. وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أن هذه الحصة تبلغ 26 مترا مكعبا في الثانية، بحسب لجنة دلتا نهر هلمند. وينبع نهر هلمند من سلسلة جبال بابا بوسط أفغانستان حيث يعبر أكثر من ألف كلم قبل بلوغ الحدود الإيرانية في منطقة سيستان. وكان النهر يغذي بحيرة هامون التي فرغت مياهها بسبب الجفاف والقيود التي تفرضها أفغانستان على إمدادات المياه.

رجل دين إيراني يربط تصفيات المونديال.. بالمفاوضات النووية

إمام جمعة مدينة أردبيل اعتبر أن خسارة إيران أمام منتخب العراق كانت ستؤثر على المباحثات في فيينا

العربية نت... دبي - مسعود الزاهد... تعاملت السلطات الرسمية الإيرانية مع تأهّل المنتخب الإيراني لكرة القدم إلى مونديال قطر بعد فوزه على المنتخب العراقي كانتصار سياسي. وبعث معظم المسؤولين السياسيين بالتهاني إلى الرياضيين بهذه المناسبة، إلا أن إمام جمعة مدينة أردبيل وعضو مجلس خبراء القيادة تميّز في موقفه، حيث اعتبر هذا الفوز بمثابة عامل حال دون ممارسة الضغوط على إيران في المفاوضات الجارية في فيينا، بهدف إحياء الاتفاق النووي. وبعد أن هنأ المنتخب الإيراني بفوزه على المنتخب العراقي وتأهله لمونديال 2022، قال إمام جمعة أردبيل، حسن عاملي: "نبارك لشعب إيران العظيم واللاعبين الأعزاء على نجاح المنتخب الوطني لكرة القدم في الوصول إلى مونديال وعلى الحفاظ على اعتزاز الشعب، وعلى الفرحة التي عمت الشعب وخاصة الشباب، وعلى رفع العلم الإيراني المقدس في المحافل الدولية. هذه الأمور تشكّل ثلاثة أهداف وثلاثة كنوز قومية عظيمة لنا"، على حد قوله. ولم يقف رجل الدين الذي يحمل صفة "آية الله" عند هذا الحد، بل زعم أن "الإمبراطورية الإعلامية المعادية أعدت نفسها بكل طاقاتها لربط هزيمة إيران في هذه المباراة وعدم تأهلها لكأس العالم بالاقتصاد الإيراني، بغية ممارسة ضغوط إضافية على الطرف الإيراني في المفاوضات النووية. لهذا السبب ينبغي أيضاً أن نقدم الشكر والتقدير للاعبي المنتخب الوطني الغيارى المتحمسين". وتأهلت إيران رسمياً إلى نهائيات كأس العالم 2022 بعد فوزها على العراق 1-0 في طهران الخميس، وذلك ضمن الجولة السابعة من منافسات المجموعة الأولى للدور الثالث الحاسم من التصفيات الآسيوية.

أحمدي نجاد يفجر مفاجأة.. صفقة أميركية روسية بشأن إيران وأوكرانيا!

نجاد: روسيا أبرمت صفقة مع الولايات المتحدة بشأن إيران وأوكرانيا.. ستهاجم روسيا أوكرانيا ثم يسمح لها بالتوجه نحو إيران

العربية نت.... دبي – مسعود الزاهد... فجر الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، الخميس، مفاجأة عندما اتهم روسيا والولايات المتحدة بإبرام "صفقة قذرة" بينهما بشأن إيران وأوكرانيا. وبحسب موقع "بهار" التابع لأحمدي نجاد، حذر الرئيس الإيراني الأسبق "دول الشرق والغرب وأوروبا التي تبدو قوية في الظاهر" على حد وصفه، حذرها من مغبة عقد أي "صفقة قذرة" حول إيران وأوكرانيا وقال: "لا تظنوا أن حكومة وسيادة إيران قد ضعفتا، وبإمكانكم أن تفعلوا ما تشاؤون". ولم يتحدث أحمدي نجاد عن تفاصيل هذه الصفقة وحيثياتها.

"شعب عظيم على هذه الأرض"

وأضاف أحمدي نجاد، الذي كان يلقي كلمة أمام مجموعة من التربويين يوم الخميس: "يعيش منذ آلاف السنين، شعب عظيم وله جذور في التاريخ على هذه الأرض، في الوقت الذي لم يكن أي منكم له وجود". وأشار إلى الوضع المعيشي المزري في إيران مضيفا: "لا ينبغي أن يخدعكم عدم الرضا والفقر والتمييز والظلم والأحزان التاريخية للشعب الإيراني، ويجعلكم تظنون أن هذا الشعب يتنازل عن إيران، هنا إيران، أرض الأسود" على حد قوله. وخاطب الرئيس الإيراني الأسبق القوى الشرقية والغربية، قائلا: "أحذركم، فأنتم تواجهون شعبا عظيما، من سمح لكم، بإبرام الصفقات خلف الكواليس والاتجار بإيران؟ فإن وجود مسؤولين سذج (في إيران) أمامكم، لا يجعلكم تتوهمون أن كل الإيرانيين على هذا المنوال".

"لعبة المستكبرين"

ووصف ما اعتبرها "محاولة روسيا لاحتلال أوكرانيا"، بأنها تأتي ضمن لعبة "المستكبرين" وأضاف: "هذا التصرف في حد ذاته خاطئ للغاية، من سمح لكم باتخاذ مثل هذا الإجراء؟"، مؤكدا "أن روسيا أبرمت صفقة مع الولايات المتحدة بشأن إيران وأوكرانيا، بعبارة أخرى، ستهاجم روسيا أوكرانيا ثم يسمح لها بالتوجه نحو إيران، لكنهم سيندمون على ذلك". وانتقد الرئيس الإيراني الأسبق بشدة مسؤولي النظام الإيراني، ملمحا إلى الاتفاقيات الأخيرة بين بلاده وكل من روسيا والصين. واستشهد أحمدي نجاد بالأحداث التاريخية بين إيران وروسيا، فقال: "يظهر لنا التاريخ أن موقف روسيا كان على الدوام ضد إيران، وقد باعت الشعب الإيراني على الدوام.. والآن يأتي من يقول إن روسيا قد تغيرت، فنقول حسنا، إذا تغيرت حقا، لنرى بعض العلامات لهذا التغيير". وتأتي تصريحات الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد، وانتقاداته الحادة لروسيا، بعيد زيارة الرئيس الإيراني الحالي إبراهيم رئيسي في 19 يناير لموسكو ولقائه بنظيره الروسي، وبحسب وكالة أسوشييتد برس، قال الرئيس الإيراني، خلال لقاء مع فلادمير بوتين، إن إيران "صاغت مسودة اتفاق مدته 20 عاما بين البلدين"، وصرح خلال الاجتماع، "نريد تطوير علاقتنا القوية والمتعددة الأوجه مع روسيا.. وينبغي أن تكون مستدامة واستراتيجية". وفي وقت سابق من هذا الشهر ورغم الجدل الواسع الذي أثير حول مواد الاتفاقية الشاملة لمدة 25 عاما بين طهران وبكين ومعارضتها من قبل أوساط سياسية إيرانية، فقد أكد وزير الخارجية الإيراني بدء تنفيذ الاتفاقية بين إيران والصين. ويرى المعارضون للتوجه الإيراني نحو الشرق وإبرام اتفاقيات مع موسكو وبكين في الظرف الذي تخضع فيه إيران لأشد العقوبات الأميركية، قد تضطر إلى تقديم تنازلات على حساب استقلال البلاد ومصالحه الوطنية.

سفير إيران بالعراق: جولة خامسة من الحوار مع السعودية "قريبا"

المصدر | الخليج الجديد... علن السفير الإيراني لدي العراق "إيرج مسجدي"، الجمعة، أن بلاده ستعقد جولة خامسة من المفاوضات مع السعودية "قريبا". وقال "مسجدي"، في تصريحات صحفية نقلتها وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء: "جولة خامسة من المفاوضات قريبا بين طهران والرياض". وأضاف: "الرياض درست مقترحاتنا، ويمكن التوصل لتفاهمات جيدة في الجولة المقبلة". وكانت الجولات الأربعة السابقة من مفاوضات تحسين العلاقات بين البلدين انعقدت في بغداد برعاية عراقية، لكن "مسجدي" لم يحدد موعد انعقاد الجولة الجديدة وأجندتها ومكانها. وكان الأردن أعلن، في 13 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أنه استضاف جلسة حوار أمني بين السعودية وإيران، في العاصمة عمان، ناقشت عددا من القضايا الأمنية والتقنية وتعزيز الاستقرار الإقليمي. ووفق ما أفاد به موقع "إنتلجنس أونلاين" المتخصص في الشؤون الاستخباراتية، شهدت عمان مناقشات مباشرة جديدة بين السعودية وإيران، بمساعدة من مستشار الأمن القومي العراقي "قاسم الأعرجي". وذكر الموقع أن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني "علي شمخاني" ورئيس المخابرات السعودية "خليل بن علي الحميدان" أوفدا 12 مسؤولا مخابراتيا من الجانبين، لحضور قمة استمرت 3 أيام، لبحث القضية النووية بالغة الحساسية. وشهد الاجتماع كذلك مناقشات بين الجانبين حول "حزب الله" وجماعة "الحوثي" والجماعات الأخرى الحليفة لإيران والصراع في اليمن. وقطعت الرياض وطهران العلاقات في عام 2016 بعد أن هاجم محتجون البعثات الدبلوماسية السعودية في إيران ردا على إعدام المملكة رجل الدين الشيعي "نمر باقر النمر". وبعد نحو 6 سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين، عقدت طهران والرياض 4 جولات من الحوار المباشر بينهما، برعاية من الحكومة العراقية. وكانت آخر تلك الجولات في سبتمبر/أيلول الماضي بمطار بغداد الدولي بين وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي "عادل الجبير"، وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني "علي شمخاني"، بحضور رئيس الوزراء العراقي "مصطفى الكاظمي". وتعد إيران والسعودية أبرز قوتين إقليميتين في الخليج، وهما على طرفي نقيض في معظم الملفات الإقليمية، ومن أبرزها النزاع في اليمن.

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,626,404

عدد الزوار: 6,904,643

المتواجدون الآن: 85