قائد فيلق القدس لأميركا: «ستتهشم أسنانكم» إذا اتخذتم أي خطوة ضد إيران....

تاريخ الإضافة الجمعة 3 كانون الأول 2021 - 6:25 ص    عدد الزيارات 795    التعليقات 0

        

قائد فيلق القدس لأميركا: «ستتهشم أسنانكم» إذا اتخذتم أي خطوة ضد إيران....

الراي... ذكرت وسائل إعلام رسمية أن قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني حذر، اليوم الخميس، من أن الولايات المتحدة «ستتهشم أسنانها» إذا اتخذت أي خطوة ضد طهران مهما كانت بسيطة. وتجرى في الوقت الراهن محادثات غير مباشرة لإنقاذ اتفاق 2015 النووي. ونقلت وسائل الإعلام عن قاآني قوله «قوة هذه الأمة وقدرتها... بلغت مستوى أنه إذا اتخذتم (الولايات المتحدة) أبسط الخطوات، فإن أسنانكم ستتهشم في أفواهكم». وأضاف «ولى زمان فعل ما يحلو لكم».

إيران.. سيارات بلوحات قطرية في شوارع بوشهر

المصدر: وكالة "إسنا" الإيرانية... ذكرت وكالة "إسنا" الإيرانية يوم الخميس أن سيارات فاخرة تحمل لوحات قطرية شوهدت في شوارع بوشهر. وقالت الوكالة إن هناك مخاوف من دخول الرعايا الأجانب إلى البلاد للصيد، مشيرة إلى أنه ربما وصل هؤلاء من قطر للصيد. وقال مدير عام حماية البيئة بمحافظة بوشهر: "بعد إبلاغي بوصول المركبات، تمت المتابعة اللازمة في هذا الصدد من خلال الجهات المسؤولة، وحاليا لم يتم رصد أي أدوات صيد مع هؤلاء الأشخاص". وأفاد بأنه لم يتم إصدار أي ترخيص للصيد في المنطقة لأي مجموعة خارجية. وشدد على أنه سيتم معاقبة أي مجموعة تقوم بالصيد من دون ترخيص رسمي من الجهات المختصة.

وسائل إعلام: "الموساد" جند علماء إيرانيين لتفجير منشأة نطنز النووية

روسيا اليوم... المصدر: The Jewish Chronicle... أفادت صحيفة Jewish Chronicle العبرية الصادرة في لندن بأن الاستخبارات الإسرائيلية "الموساد"، جندت عددا من العلماء الإيرانيين لتنفيذ التفجير في منشأة نطنز النووية في أبريل الماضي. وحسب تقرير الصحيفة، فإن "الموساد" تمكن من تجنيد نحو 10 علماء إيرانيين، وافقوا على المشاركة في تدمير أجهزة الطرد المركزي في المنشأة، لكنهم كانوا يعتقدون أنهم يعملون لصالح منظمات تمثل المعارضة الإيرانية في الخارج. وأشار التقرير إلى أنه تم نقل كميات من المتفجرات إلى المنشأة بواسطة طائرات بدون طيار، ثم جمعها العلماء المجندون لوضعها في الأماكن المحددة. ونقلت كميات أخرى بشكل خفي في علب وجبات الطعام على متن السيارات التابعة للشركة التي تقدم خدمات نقل الطعام لطاقم المنشأة. وقال التقرير إن العملية أسفرت عن تدمير 90% من أجهزة الطرد المركزي في المنشأة، مما عطل عمل المنشأة لمدة 9 أشهر، وأبطأ "العمل على تطوير السلاح النووي"، على حد قول الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا العمل كان واحدا من عمليات الموساد الثلاث ضد المواقع النووية الإيرانية، استهدفت الأولى منها منشأة نطنز في يوليو 2020، والثانية في أبريل 2021، والثالثة شركة TESA لصناعة أجهزة الطرد المركزي في مدينة كرج شمال غربي طهران في يونيو الماضي. وكتبت الصحيفة تقول إن جميع العمليات نفذها جهاز "الموساد" لوحده، دون التعاون مع الولايات المتحدة. وخطط لها في غضون 18 شهرا فريق من ألف خبير فني ومحلل وجاسوس، إضافة إلى العديد من العملاء في الميدان. يذكر أن السلطات الإيرانية اتهمت المواطن الإيراني رضا كريمي الذي غادر البلاد، بتنفيذ العمل التخريبي في منشأة نطنز في أبريل الماضي. وقالت إن المنشأة تمكنت من العودة للعمل بسرعة بعد الهجوم.

أميركا وإيران تبديان تشاؤماً.. إزاء إحياء الاتفاق النووي

مصادر لـ"رويترز": إيران وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا ستعقد اجتماعاً رسمياً اليوم الجمعة.. في خطوة قد تمثل نهاية المفاوضات هذا الأسبوع

العربية.نت... أبدت كل من الولايات المتحدة وإيران الخميس تشاؤماً إزاء إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، فقالت واشنطن إنه ليس هناك ما يدعو للتفاؤل بينما شككت طهران في نوايا المفاوضين الأميركيين والأوروبيين. وقال وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن للصحفيين في ستوكهولم: "أعتقد أننا في المستقبل القريب جداً، في يوم أو نحو ذلك، سنكون في وضع يسمح لنا بمعرفة ما إذا كانت إيران تنوي بالفعل المشاركة الآن بحسن نية" في مفاوضات فيينا. وأضاف: "يجب أن أقول لكم إن التحركات ولهجة الخطاب في الآونة الأخيرة لا تبعث كثيراً على التفاؤل. لكن على الرغم من تأخرها بشدة، لم يفت الأوان بعد لقيام إيران بتغيير المسار والمشاركة بصورة بناءة". أدلى بلينكن بهذه التصريحات بعد أن سلمت إيران للقوى الأوروبية المشاركة في الاتفاق النووي مسودتين بشأن رفع العقوبات والالتزامات النووية في إطار سعي القوى العالمية وطهران لإحياء الاتفاق. ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان قوله خلال محادثة هاتفية مع نظيره الياباني: "ذهبنا إلى فيينا بعزيمة جادة، لكننا لسنا متفائلين إزاء إرادة ونوايا الولايات المتحدة وأطراف الاتفاق الأوروبية الثلاث". وفي حين قال بلينكن إنه "لم يفت الأوان أمام إيران لتغيير المسار والمشاركة بفاعلية"، فقد بدا الأمر كما لو كان الجانبان يسعيان لتجنب اللوم إذا انهارت المحادثات. وجاءت هذه التعليقات في اليوم الرابع من المباحثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة بشأن عودة البلدين للامتثال الكامل لشروط الاتفاق الذي التزمت إيران بموجبه بقيود على برنامجها النووي في مقابل تخفيف عقوبات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة. واستؤنفت المحادثات يوم الاثنين بعد توقف دام خمسة أشهر بسبب انتخاب إبراهيم رئيسي، وهو سياسي من المحافظين، رئيساً جديداً لإيران. وذكرت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" أن إيران والأطراف الأخرى المستمرة في الاتفاق، وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا، ستعقد اجتماعاً رسمياً اليوم الجمعة، في خطوة قد تمثل نهاية المفاوضات هذا الأسبوع.

"لعبة إلقاء اللوم"

وقال هنري روم المحلل في "مجموعة أوراسيا": "لعبة إلقاء اللوم مستمرة.. وستستمر"، مضيفاً أنه حتى لو توقفت المحادثات هذا الأسبوع، فإن جميع الأطراف لديها مصلحة في استمرارها في الوقت لحالي وقد تكون هناك جولة أخرى في وقت لاحق من هذا العام أو في وقت مبكر من العام المقبل. وأضاف أن إبقاء المحادثات مستمرة ربما يساعد إيران على "إطالة الفترة قبل حدوث تحول نحو موقف غربي أكثر قوة وحزماً، وهو أمر مرجح للغاية حسب اعتقادي". وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة قد قالت يوم الأربعاء إن إيران بدأت إنتاج اليورانيوم المخصب من خلال أجهزة طرد مركزي متطورة في منشأتها في فوردو المبنية داخل جبل، مما يزيد من تقويض الاتفاق النووي. ولم يتضح ما إذا كان بلينكن اطلع على أحدث المقترحات التي قدمها الإيرانيون عندما أدلى بتصريحاته. من جهته، قال رئيس فريق التفاوض الإيراني علي باقري كني للصحفيين في فيينا: "قدمنا لهم (للأوربيين) مسودتي مقترحين.. يحتاجون بالطبع لفحص النصوص التي قدمناها لهم. إذا كانوا مستعدين لاستكمال المحادثات، نحن في فيينا لاستكمالها". وأضاف: "نريد رفع جميع العقوبات على الفور"، معلناً موقفاً من غير المرجح أن يلقى ترحيباً من الغرب الذي يسعى لمعاودة إيران للالتزام بقيود الاتفاق النووي أولاً. وكانت إيران قد قلصت بموجب الاتفاق أنشطتها النووية في مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية. لكن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق في 2018 وأعاد فرض عقوبات صارمة على طهران، فقامت إيران بانتهاك شروط الاتفاق. وقدر دبلوماسي أوروبي كبير أنه تم استكمال ما بين 70 و80% من مسودة اتفاق عندما جرت المباحثات السابقة بين إيران والقوى العالمية في يونيو الماضي. وقال يوم الثلاثاء إنه ليس من الواضح ما إذا كانت طهران ستستأنف المحادثات من حيث توقفت.

مشروع قانون أميركي لوقف «حملة إيران الإرهابية لإسكات معارضي الخارج»... يلزم فرض عقوبات على المتعاونين مع طهران

الشرق الاوسط... واشنطن: رنا أبتر... طرحت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين والجمهوريين مشروع قانون يهدف إلى وضع حد لـ«حملة إيران الإرهابية لإسكات المعارضين في الخارج». وقدّم المشروع وعنوانه «قانون الاستهداف غير القانوني ومضايقة مسيح علي نجاد لعام 2021» كلا من السيناتور الديمقراطي بن كاردن والجمهوري بات تومي، ووقف إلى جانبهما الناشطة والصحافية الأميركية من أصول إيرانية مسيح علي نجاد التي حمل المشروع اسمها. وبحسب نص المشروع الذي اطلعت «الشرق الأوسط» على مسودته، فإن الكونغرس «يرى أن إيران تراقب وتضايق وترهب وتعذب وتخطف وتقتل أفراداً يدافعون عن حقوق الإنسان والحريات في إيران». ويتابع النص أن هؤلاء الأفراد يتضمنون «مواطنين أميركيين على الأراضي الأميركية» في إشارة إلى مسيح علي نجاد. ويدعو المشروع المطروح إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى تقديم تقرير مفصل للكونغرس حول مساعي النظام الايراني لملاحقة المعارضين له داخل ايران، وخارجها لإسكاتهم وتمويل طهران لجهود العثور عليهم واختطافهم، إضافة إلى تحديد هوية الأشخاص الأجانب الذين يساعدون إيران في هذه الجهود بهدف فرض عقوبات عليهم. كما يذكر المشروع تحديداً منظمتي «أنصار حزب الله»، و«الباسيج»، الذراع التعبوية لـ«الحرس الثوري»، والمتعاونين معهما. ويلزم المشروع في حال إقراره إدارة بايدن بفرض عقوبات على الأفراد والمؤسسات التي تساعد النظام الإيراني في هذا الإطار، ويذكر العقوبات الواردة تحت قانون ماغنيتسكي لحقوق الإنسان الذي أقره الكونغرس في عام 2012، أو عقوبات أخرى تتراوح بين تجميد الأصول ومنع حصول هؤلاء على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة، وإلغاء أي تأشيرات بحوزتهم. وفيما لا يزال المشروع في مراحله الأولية، لكنه يسلط الضوء على دفع الكونغرس باتجاه تطبيق صارم للعقوبات الموجودة أصلاً في القانون الأميركي، في ظل اتهامات من أعضاء الكونغرس للإدارة الأميركية بالتغاضي عن تنفيذ هذه العقوبات. وكانت وزارة العدل الأمريكية أدانت 4 إيرانيين بتهمة التخطيط لاختطاف علي نجاد التي تقيم في نيويورك، من دون ذكرها بالاسم. وبحسب الادعاء الأميركي، فإنّ المتورطين عرضوا المال على أقارب الكاتبة في إيران للتعاون معهم في استدراجها لكنهم رفضوا. وترجح السلطات الأميركية أن يكون المتهمون استعانوا بمحققين خاصين للتجسس على منزل الصحافية وعائلتها في بروكلين، كما بحثوا في استخدام زوارق عسكرية سريعة لإجلائها من نيويورك بحراً إلى فنزويلا. وبعد الكشف عن المؤامرة قالت المدعية الفدرالية في نيويورك أودري شتراوس: «وفق الادعاءات فإن 4 من المتهمين راقبوا وخططوا لاختطاف مواطنة أميركية من أصل إيراني تنتقد استبداد النظام في طهران، لنقلها إلى إيران بالقوّة».

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,152,202

عدد الزوار: 6,757,413

المتواجدون الآن: 130