النواب الكرد يوجهون رسالة إلى خامنئي بعد «إساءة» تلفزيونية....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 19 كانون الثاني 2021 - 6:06 ص    عدد الزيارات 1082    التعليقات 0

        

«لجنة حماية الصحافيين» تطالب تركيا بوقف ترحيل الصحافي الإيراني محمد مساعد..

نيويورك (الولايات المتحدة): «الشرق الأوسط أونلاين».... دعت «لجنة حماية الصحافيين الدولية»، ومقرها نيويورك، اليوم الإثنين، السلطات التركية إلى الوقف الفوري لترحيل الصحافي الاستقصائي الإيراني المستقل محمد مساعد إلى إيران. وكُرّم مساعد بـ«جائزة لجنة حماية الصحافيين الدولية لحرية الصحافة لعام 2020» في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وفق بيان على الموقع الإلكتروني لـ«اللجنة». واتصل مساعد بـ«لجنة حماية الصحافيين»، أمس الأحد، قائلاً إن شرطة الحدود التركية احتجزته بعد عبوره الحدود إلى تركيا من إيران عند الحدود الشرقية. وأضاف أنه فرّ من بلاده بعد أن حُكم عليه مؤخراً بالسجن لأكثر من أربع سنوات مع منعه من مزاولة مهنة الصحافة، بجرم «التواطؤ ضد الأمن القومي» و«نشر دعاية ضد النظام». وروى أن الشرطة التركية نقلته إلى مستشفى لتلقي العلاج، وأبلغته بأنها ستعيده قريباً إلى نقطة مراقبة الحدود الإيرانية. وقال شريف منصور، منسق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «لجنة حماية الصحافيين»: «نعتقد أن لدى محمد مساعد خوفاً مبرراً من الاضطهاد في حالة إعادته إلى إيران... نحض السلطات التركية على احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي والامتناع عن ترحيل مساعد، والنظر في أي طلب لجوء سياسي قد يتقدم به، لضمان حماية حقوقه من خلال الإجراءات القانونية الواجبة».....

النواب الكرد يوجهون رسالة إلى خامنئي بعد «إساءة» تلفزيونية

لندن - طهران: «الشرق الأوسط»... وجّه 15 برلمانياً يمثلون المدن الكردية في البرلمان الإيراني رسالة إلى «المرشد» علي خامنئي، تنتقد «إساءات مكررة» في برامج التلفزيون الرسمي، إلى القوميات غير الفارسية في إيران. واشتكى النواب في الرسالة التي تخاطب خامنئي، من توجهات التلفزيون الإيراني في تعامله مع أبناء القوميات، محذرين بأنها «خاطئة، وتعارض الأمن والتلاحم الوطني»، ويلوم النواب التلفزيون الإيراني على «نشر الكراهية والتزييف والإساءة». وطلب النواب من خامنئي؛ الذي ينصّب رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون، أن يمنع تكرار بث برامج «تعارض الوحدة وتسيء للقوميات». وتأتي الرسالة بعدما أثار برنامج تلفزيوني في القناة الرسمية الثانية، غضباً بين الأكراد في إيران، ويسأل مقدم البرنامج أحد ضيوفه؛ وهو أكاديمي كردي، عن سبب ارتداء «ملابس الرعاة». وفي المقابل؛ يرد الضيف بطريقة هادئة بشرح دلالات ملابس الرجال الكرد وجذورها التاريخية، قائلاً إنها «رمز التخلص من قبضة الظلم والأجانب». وقال النائب كمال بور حسيني في إنذار وجهه للتلفزيون من منصة البرلمان، إن «الكرد من أقدم القوميات وأكثرها أصالة في إيران. لماذا يوجه التلفزيون الوطني؛ الذي تتوفر موازنته من بيت المال، إساءات يومية للقوميات الإيرانية الأصيلة مثل الكرد واللر والتركمان والبلوش؟»، حسبما نقل عنه موقع «خبر أونلاين». وقال النائب: «لماذا تسمحون بالإساءة للقوميات الإيرانية الأصيلة؟ ألم يشدد (المرشد) على أن الإساءات للقوميات والمذاهب المختلفة في البلاد خط أحمر». وأضاف النائب: «نحن النواب الكرد لن نسمح لأي شخص بالإساءة للقوميات. من أجل هذا؛ تجب الدقة في اختيار المقدمين وضيوف البرامج».

قبل تنصيب بايدن... إيران تسجن رجل أعمال أميركياً بتهمة التجسس

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت شبكة «إن بي سي» الأميركية إن السلطات الإيرانية أدانت رجل أعمال أميركياً يدعى عماد شرقي بتهمة التجسس بعد أسابيع فقط من الانتخابات الأميركية وبعد 3 أيام من اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده. ونقلت الشبكة الأميركية عن صديق لعائلة شرقي قوله إن محكمة في طهران استدعت رجل الأعمال (56 عاماً) الأميركي – الإيراني في 30 نوفمبر (تشرين الثاني)، وأبلغته بأنه أُدين بالتجسس دون محاكمة وحكمت عليه بالسجن 10 سنوات. وأوضحت «إن بي سي» أن وسائل إعلام إيرانية ووسائل إعلام ناطقة باللغة الفارسية قد ذكرت خبر إدانة شرقي، لكنها لم تذكر جنسيته الأميركية. وتابعت أنه لم يعتقل فور صدور الحكم عليه؛ حيث ذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه اعتقل في 6 ديسمبر (كانون الأول) الماضي في محافظة أذربيجان قرب الحدود الشمالية مع العراق. وبينت أن أسرة شرقي قالت، في بيان، إنها لم تسمع أي أخبار عنه منذ أكثر من 6 أسابيع، وأضافت: «نحن نصلي من أجل صحته وسلامته». وكانت محكمة إيرانية قد برأت رجل الأعمال قبل عام واحد فقط، في ديسمبر 2019، لكن النظام الإيراني سحب منه جوازي سفره الإيراني والأميركي. وألقت السلطات الإيرانية القبض على شرقي لأول مرة في أبريل (نيسان) 2018 واحتجز في سجن إيفين بطهران حتى ديسمبر من العام ذاته، حتى أُفرج عنه بكفالة. وقال صديق عائلة شرقي إن الأخير لم يكن على اتصال بالعالم الخارجي؛ بما في ذلك عائلته، وإنه تعرض لاستجوابات متكررة. وأوضح أن القاضي أبو القاسم سلافاتي، المعروف بفرض عقوبات قاسية، والذي فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات عليه، هو من حكم بإدانة شرقي في نوفمبر الماضي. وكان القاضي قد عاقب أكثر من 100 سجين سياسي ونشطاء حقوقيين وإعلاميين وغيرهم، بحسب وزارة الخزانة الأميركية. ونوهت الشبكة بأن جماعات حقوق الإنسان اتهمت إيران بسجن رعايا أجانب بشكل تعسفي، وانتهاك حقوقهم، وكذلك استخدام قضاياهم للمساومة مع الحكومات. وذكرت الشبكة أن السلطات الإيرانية تحتجز 3 أميركيين - إيرانيين آخرين؛ هم: سياماك نمازي، المسجون منذ 2015، ووالده المسن، والناشط البيئي الأميركي - الإيراني الذي يحمل أيضاً الجنسية البريطانية مراد طهباز. وأوضحت أن توقيت إدانة شرقي وسجنه يعرض خطط إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن لإحياء الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015، للخطر. وكان بايدن صرح بأنه سيكون منفتحاً على تخفيف العقوبات عن طهران إذا عادت إلى الامتثال للاتفاق النووي.

طهران تترقب الشهر الأول من رئاسة بايدن

لندن - طهران: «الشرق الأوسط».... تترقب الحكومة الإيرانية الشهر الأول من رئاسة الديمقراطي جو بايدن الذي ينصّب غداً، بينما تقف في منتصف مهلة 60 يوماً حددها قانون ملزم لاتخاذ خطوات متقدمة في انتهاك الاتفاق النووي، في محاولة للضغط على الإدارة الأميركية الجديدة للعودة إلى الاتفاق النووي. وقال المبعوث الإيراني الدائم لدى الأمم المتحدة، مجيد تخت روانجي، إن بلاده «لا تتعجل في إصدار الأحكام» على الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الذي أبدى انفتاحه على العودة إلى الاتفاق النووي . ولجأ تخت روانجي لدى وصوله إلى مدينة نيويورك من طهران، أمس، إلى جائحة «كورونا» لتوجيه رسالة إلى بايدن، قائلاً إن «حكومتنا ثابتة في احتواء (كوفيد19) رغم الحرب الاقتصادية الأميركية التي تُشنّ على شعبنا»، وتساءل: «هل سيتخلى بايدن عن سياسة (الضغوط القصوى) اللإنسانية التي ينتهجها ترمب، ويلتزم بوعود برفع العقوبات بالكامل؟». قبل تغريدة روانجي بساعات، نشرت وكالة «إرنا» الرسمية، مقالاً تحليلياً، لم تحدد هوية كاتبه، قالت فيه إن «الكرة باتت في ملعب» الرئيس الأميركي المنتخب، الذي يواجه «موعداً نهائياً» بعد شهر لرفع العقوبات عن إيران، وذلك في إشارة إلى اقتراب مضي شهر من مهلة 60 يوماً حددها البرلمان الإيراني في القانون الملزم للحكومة، من أجل اتخاذ خطوات متزايدة من خفض التزامات الاتفاق النووي. وفي إشارة ضمنية إلى تقارير إسرائيلية تناقلت معلومات عن تواصل فريق بايدن والإيرانيين، تحدثت الوكالة الرسمية الإيرانية عن ازدياد «التكهنات» حول عودة بايدن إلى الاتفاق النووي. وأشارت في الوقت نفسه إلى «مخاوف من خطوة إيران بخفض الالتزامات ومهلة بايدن المحدودة لبناء الثقة ورفع العقوبات». في شأن متصل، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي، في مقابلة مع موقع المرشد الإيراني، إن «التحدي» مع الولايات المتحدة «نهج نظام الحكم وولاية الفقيه، وليس البرنامج النووي، أو الديمقراطية، أو حقوق الإنسان». وشرح صالحي التحديات التي تواجه علاقات بلاده مع الغرب، لافتاً إلى أن التحدي الأساسي «ليس القضية النووية» ورأى أنها «ذريعة مصطنعة»، قبل قوله إن «البعض يرى المؤسسة الحاكمة (ولاية الفقيه ونهج نظام الحكم) غير متطابقة مع رغباتهم في النظام العالمي». ودارت محاور المقابلة حول العقوبات الأميركية والاتفاق النووي، في أعقاب مقابلات حصرية نشرها موقع المرشد الإيراني، استطلع فيها مواقف مسؤولين إيرانيين، بعدما قال خامنئي قبل نحو أسبوعين إن بلاده «ليس لديها أي إصرار ولا متعجلة في عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي»، عادّاً أن رفع العقوبات «مطلب منطقي وعقلاني» لبلاده. وشملت المقابلات حتى الآن، علي أكبر ولايتي، وكمال خرازي، كبيري مستشاري المرشد الإيراني للشؤون الدولية، إضافة إلى رئيس البرلمان السابق علي لاريجاني، الذي يتردد اسمه في هذه الأيام بالأوساط المؤيدة للرئيس حسن روحاني، من أجل الترشح في الانتخابات الرئاسية المقررة في يونيو (حزيران) المقبل. وتأتي المقابلات بعدما اتخذت الحكومة الإيرانية خطوات جديدة من انتهاك التزاماتها النووية، وفق قانون ملزم أقره البرلمان الإيراني الشهر الماضي. ورفعت الحكومة مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 20 في المائة، في منشأة «فردو»، الأسبوع الماضي، وأقرت خفض مستويات تفتيش الوكالة الدولية التابعة للأمم المتحدة، وكشفت عن قيامها بأبحاث للقيام بتعدين اليورانيوم؛ الأمر الذي عدّته فرنسا محاولة إيرانية لصناعة أسلحة نووية. وقال صالحي إن بلاده تطالب الولايات المتحدة والدول الأوروبية، برفع القيود عن التحويلات البنكية ورفع العقوبات عن المبيعات النفطية الإيرانية، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة «فرضت عقوبات ثانوية» بعد انسحاب الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب. وتناقض صالحي مع انتقادات سابقة وصف فيها خطوة البرلمان الإيراني بتبني القانون الأخير، بـ«الخطوة غير الحكيمة»، وأبدى استغرابه من تمرير القانون في «مجلس صيانة الدستور». وقال صالحي في انتقاده القانون: «يقولون أنتجوا ألف جهاز طرد مركزي من طراز (آي آر6). لدينا القدرة؛ لكنهم لا يقولون من سيدفع النفقات». وتراجع صالحي عن انتقاداته السابقة، ووصف الخطوة بأنها «متسقة» مع «تفاهمات» الاتفاق النووي وبنوده. وأشار إلى أن بلاده اتخذت سابقاً 5 خطوات لخفض تعهداتها النووية، وقال: «البرلمان اتخذ خطوة للأمام؛ وهي صحيحة، ونعدّ أنفسنا ملزمين بتنفيذ القانون». وأشار إلى أن بلاده عادت لتخصيب اليورانيوم بعد 5 سنوات، موضحاً أنها تنتج 24 غراماً من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 في المائة، في كل 24 ساعة. وقال: «عندما يعودون للاتفاق النووي، فسنعود لالتزاماتنا».

إيران: 83 حالة وفاة ونحو 6 آلاف إصابة جديدة بـ«كورونا»

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة الإيرانية اليوم (الاثنين) تسجيل 83 حالة وفاة و5806 إصابات جديدة بـ«كورونا» خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وذكرت وزارة الصحة أن إجمالي عدد إصابات «كورونا» في البلاد ارتفع إلى نحو مليون و336 ألف حالة. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيرانية، سيما سادات لاري، بأن إجمالي الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس «كورونا» في البلاد ارتفع إلى 56 ألفاً و886 حالة. وأشارت إلى أن 4348 من المصابين في وضع حرج، وأن عدد المتعافين تجاوز مليوناً و125 ألف حالة، وفقاً لما أوردته وكالة أنباء إيران (إرنا). ووفقاً للبيانات التي تجمعها جامعة «جونز هوبكنز»، فإن إيران تأتي في المرتبة الـ16 عالمياً من حيث إجمالي عدد الإصابات المسجلة بـ«كورونا».

إيران تبدأ غداً مناورات برية على سواحل بحر عمان

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن قائد القوات البرية في الجيش الإيراني، العميد كيومرث حيدري، اليوم الاثنين، أن مناورات برية ستبدأ غداً على سواحل بحر عمان جنوب البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» عنه القول إن مناورات «اقتدار99» ستشمل تدريبات للقوات المحمولة جواً، والقوات الخاصة، وقوات الرد السريع، على سواحل بحر عمان، لافتاً إلى أن المناورات ستشمل للمرة الأولى «تدريبات هجومية على سواحل بحر عمان». وأضاف: «ستشارك في المناورات فرق مجوقلة في (اللواء55)، والقوات الخاصة في (اللواء65)، وقوات الرد السريع في (اللواء223)، بدعم من طائرات النقل والمقاتلات الحربية والمروحيات». وقال إن الهدف من المناورات هو «تقييم سرعة تنقل القوات البرية، وقدراتها في الهجوم، ورد الفعل السريع، على سواحل العدو». وأوضح أن القوات الإيرانية ستنفذ خلال المناورات «عمليات جوية متحركة، وعمليات التسلل على السطح (البحر)، وتحت السطح، والتحرك نحو أهداف بحرية للعدو». وكثفت إيران من إجراء المناورات العسكرية خلال الفترة الماضية، وذلك بعد إحياء الذكرى الأولى لاغتيال الولايات المتحدة قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني ونائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» العراقي أبو مهدي المهندس في 3 يناير (كانون الثاني) العام الماضي.

سيول تحرك سفينة حربية بعيداً عن مضيق هرمز في ظل المفاوضات حول الناقلة المحتجزة

سيول: «الشرق الأوسط أونلاين».... نقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية اليوم (الاثنين) عن مصدر دبلوماسي القول إن كوريا الجنوبية حركت وحدتها البحرية لمكافحة القرصنة، والتي تعمل بالقرب من مضيق هرمز، بعيداً عن الممر المائي، لتعزيز الجو الإيجابي قبيل مفاوضات مع إيران حول ناقلة النفط الكورية المحتجزة لديها وبحارتها. وكشف المصدر أن انسحاب وحدة تشونجهيه جرى قبيل وصول الوفد الكوري الجنوبي بقيادة النائب الأول لوزارة الخارجية تشوي جونغ - جون إلى طهران في العاشر من يناير (كانون الثاني)، لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين الإيرانيين حول الناقلة المحتجزة هناك وغيرها من القضايا. وقد احتجز «الحرس الثوري» الإيراني الناقلة بدعوى أنها تلوث البيئة في الرابع من يناير (كانون الثاني). وكانت السفينة التي أبحرت من السعودية متوجهة إلى الإمارات تحمل على متنها طاقماً من 20 شخصاً بينهم خمسة كوريين. وقال المصدر إنه تم إبعاد الوحدة عن المضيق «من أجل خلق جو مناسب للمفاوضات». ورفض مسؤول من الخارجية تأكيد انسحاب الوحدة. وكانت كوريا الجنوبية أرسلت الوحدة المدمرة لمضيق هرمز بعد وقت قصير من توقيف إيران للسفينة الكورية. وقد انتهت محادثات الأسبوع الماضي التي هدفت إلى تأمين الإفراج عن السفينة دون إحراز تقدم كبير. وتشير تقارير إلى أن احتجاز إيران للسفينة ربما يكون هدفه هو الضغط على كوريا الجنوبية لرفع التجميد عن أصول لها في بنوك كورية جنوبية بموجب العقوبات الأميركية.

مسؤول إيراني: نملك 300 سفينة عابرة للمحيطات

المصدر: فارس.... أعلن المدير التنفيذي لمنظمة الموانئ والملاحة البحرية الإيرانية محمد راستاد، أن بلاده تمتلك 300 سفينة عابرة للمحيطات تبحر في المياه الدولية والمحيطات. من جهة أخرى، أفاد المسؤول بأن إيران تملك أيضا 6 آلاف سفينة تقليدية من طراز "لنج" مسجلة، 4 آلاف سفينة منها فاعلة. وأكد راستاد أنه تم التعاقد لبناء 227 سفينة من مختلف الأنواع، مع تسهيلات مالية تصل إلى 5 تريليون ريال، وأن 223 منها تم تدشينها بالفعل و49 قيد الإنجاز. وختم المدير التنفيذي لمنظمة الموانئ الإيرانية مؤكدا أن طهران من ضمن الدول العشرين في العالم من حيث طاقة الأساطيل التابعة للشركات المحلية.

من قلب طهران.. أصوات تصدح "الموت لروحاني".... مسلسل خسائر البورصة مستمر في طهران.. والغضب أيضاً

دبي- العربية.نت.... في استمرار لمسلسل النزف والخسائر في البورصة الإيرانية، تجمع العشرات من المتضررين، اليوم الاثنين، أمام مبنى المنظمة في طهران، رافعين شعارات غاضبة. وردد المحتجون هتافات ضد العديد من المسؤولين في البلاد. كما هتفوا: "الموت لروحاني"، و"سرقتم أموالنا وتتباهون بذلك"، و"الموت للمفسد الاقتصادي".

خسائر البورصة

وعلى مدى الأشهر الماضية، فجرت خسائر البورصة غضب العديد من المتضررين، ففي نوفمبر الماضي نفذ المساهمون المتضررون لمدة أسبوعين على التوالي احتجاجات أمام مبنى البرلمان الإيراني وسط العاصمة. وطالب المساهمون بإعادة إيداعاتهم عقب خسائرهم بسبب سقوط مؤشر البورصة وعدم إيفاء المؤسسة بتعويضهم. يذكر أنه منذ النصف الثاني من شهر أغسطس العام الماضي (2020)، بدأ مؤشر بورصة طهران، الذي ارتفع إلى مليوني وحدة سابقا، بالتراجع بسرعة. وكانت الحكومة الإيرانية خططت سابقا لتعويض عجز الميزانية للعام 2020، بزيادة مبيعات الأصول المملوكة للدولة والشركات الحكومية بعشرة أضعاف، وكذلك إصدار المزيد من السندات.فيما أشارت العديد من التقارير إلى تلاعب الحكومة في مؤشر سوق الأوراق المالية لكسب المزيد من بيع العقارات والشركات المملوكة للدولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,146,901

عدد الزوار: 6,757,036

المتواجدون الآن: 120