"إهانة المرشد" تكلف طالبا إيرانيا 13 سنة في السجن....

تاريخ الإضافة الجمعة 4 كانون الأول 2020 - 4:46 ص    عدد الزيارات 866    التعليقات 0

        

"إهانة المرشد" تكلف طالبا إيرانيا 13 سنة في السجن....

الحرة – واشنطن.... اتهامات أخرى أضيفت إلى ملفه بما فيها تهمة ارتباطه بإسرائيل.... حكم القضاء الإيراني على طالب بجامعة شهيد بهشتي، بأكثر من 13 عامًا، بالإضافة إلى حكم بالإعدام، من قبل 3 قضاة في "محكمة الثورة" بأرومية، وذلك على خلفية اتهامات سياسية وأمنية، من بينها إهانة المرشد علي خامنئي. ووفق موقع "ايران انترناشيونال" فقد أصدر قاضيين بالمحكمة حكما بـ13 عاما و 3 أشهر على الطالب حامد قره أوغلاني، فيما أصدر القاضي الثالت حكما بالإعدام. وتوبع الطالب بتهم تتعلق بالدعاية ضد النظام، وإهانة المرشد والتعاون مع الجماعات المعارضة. وقال الموقع إن طالب الهندسة المعمارية اعتقل من قبل وزارة المخابرات في يوليو الماضي ونقل إلى سجن أرومية. ونقل تقرير الموقع عن شقيقته هانية قره أوغلاني أن السلطات الإيرانية لاتمتلك دليل ضده باستثناء الإعترافات التي تم انتزاعها تحت التعذيب. وأضافت شقيقته أن اتهامات أخرى أضيفت إلى ملفه بما فيها تهمة ارتباطه بإسرائيل. وتوجه منظمات حقوق الإنسان انتقادات شديدة للنظام الإيراني بسبب السجل السيئ لحقوق الإنسان في البلاد، وإجبار الأجهزة الأمنية المعتقلين على إدلاء باعترافات تحت التعذيب. وقالت منظمة العفو الدولية في تقرير سابق إنها سجلت شهادات من 500 شخص، اعتقلوا بعد الاحتجاجات في شهر نوفمبر العام الماضي وخضعوا لإجراءات قانونية غير عادلة. وأضافت أن التعذيب يشكّل "وباء" في السجون، بما في ذلك الإيهام بالغرق والاعتداء الجنسي. وخلال الاحتجاجات الأخيرة التي هزت البلاد تم إخفاء قسوة حملة القمع وحجم الخسائر من خلال قطع الإنترنت، وهو ما ندّد به النشطاء باعتباره محاولة لحجب المعلومات. لم يخضع أي مسؤول في إيران للمحاسبة بشأن القمع، وسط اتهامات بأن العائلات التي فقدت أحباءها تم الضغط عليها لإسكاتها.

عقوبات أميركية جديدة تستهدف الصناعة العسكرية الإيرانية...

الحرة....وسائل إعلام إيرانية نشرت نبأ مقتل العالم المتخصص في الطاقة النووية والصواريخ، محسن فخري زاده، في منطقة قرب طهران... فرضت وزارة الخزانة الأميركية، الخميس، عقوبات جديدة على كيانات وأشخاص إيرانيين. واستهدفت العقوبات مجموعة "شهيد ميسامي"، بسبب ارتباطها بالمنظمة الإيرانية للابتكار والبحوث الدفاعية، بحسب بيان وزارة الخزانة الأميركية. ولا تزال إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تكثف الضغط على طهران، حتى قبل رحيله عن البيت الأبيض الشهر المقبل. يذكر أن الإدارة الأميركية قد فرضت عقوبات اقتصادية، خلال الشهر الماضي، على أربع شركات صينية وروسية متهمة بدعم تطوير البرنامج النووي الإيراني. وقال بيان سابق للخارجية الأميركية، إن الشركات المتهمة "بتوفير تكنولوجيا متطورة ومعدات لبرنامج الصواريخ النووية الإيراني" ستُواجه قيودا لمدة عامين. وتأتي العقوبات الأميركية ضمن سياسة إدارة ترامب، التي انطلقت منذ عام 2018 بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني. واستهدفت العقوبات الأميركية معظم القطاعات الاقتصادية والعسكرية الإيرانية، بما في ذلك التعدين، والنفط، والبتروكيماويات.

الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة تتعلق بإيران.... العقوبات استهدفت مجموعة شهيد ميسامي ورئيسها

واشنطن – رويترز.... فرضت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، عقوبات جديدة تتعلق بإيران، حيث أدرجت كياناً وأحد الأفراد على قائمتها السوداء، بينما تواصل واشنطن زيادة الضغط على طهران خلال الشهور الأخيرة للرئيس دونالد ترمب في السلطة. وقالت وزارة الخزانة الأميركية على موقعها الإلكتروني إن العقوبات استهدفت مجموعة شهيد ميسامي ورئيسها، متهمة هذا الكيان بالمشاركة في أبحاث الأسلحة الكيمياوية الإيرانية والارتباط بالمنظمة الإيرانية للابتكار والبحث الدفاعي، وهي منظمة مدرجة على القائمة الأميركية السوداء. وتأتي الخطوة بعد أيام من مقتل أبرز عالم نووي في إيران الأسبوع الماضي. وتعهد الزعيم الأعلى الإيراني يوم السبت بالانتقام لمقتله مما يزيد من خطورة حدوث مواجهة جديدة بين إيران وإسرائيل خلال الأسابيع المتبقية من رئاسة ترمب. وقال وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، في البيان إن "تطوير إيران لأسلحة الدمار الشامل يمثل تهديداً لأمن جاراتها وأمن العالم". وأضاف "ستستمر الولايات المتحدة في مجابهة أي جهود يقوم بها النظام الإيراني لتطوير أسلحة كيمياوية يمكن أن يستخدمها النظام أو مجموعات تابعة له تخوض حرباً بالوكالة لتنفيذ أجندتهم الخبيثة". وتتضمن الخطوات التي أعلنت، اليوم الخميس، تجميد أي أصول أميركية للمدرجين على القائمة السوداء، وتحظر على الأميركيين بشكل عام التعامل معهم. وقالت الوزارة أيضا إن المؤسسات المالية التي تسهل المعاملات الكبيرة مع الفرد والكيان المستهدفين بالعقوبات تخاطر هي أيضا بوقوعها في دائرة العقوبات الأميركية. وتصاعدت حدة التوتر بين واشنطن وطهران منذ انسحاب الرئيس الأميركي الحالي، دونالد ترمب، من الاتفاق النووي الذي أبرمه سلفه باراك أوباما مع إيران عام 2015، وإعادة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران بهدف التفاوض لفرض قيود أشد صرامة على برنامجها النووي والصاروخي وعلى دعم القوات التي تعمل لحسابها في المنطقة.

الحكم على دبلوماسي إيراني حاول تفجير تجمّع بفرنسا بـ22.....

ممثل المعارضة بالمحاكمة يؤكد أن قرار تفجير تجمع "مجاهدي خلق" بفرنسا اتخذه مجلس الأمن القومي الإيراني....

دبي – العربية.نت..... حددت محكمة جنائية في بلجيكا يوم 22 يناير المقبل موعداً للنطق بالحكم على الدبلوماسي الإيراني أسد الله أسدي وثلاثة آخرين، في تهم تتعلق بالتخطيط لتفجير تجمع للمعارضة الإيرانية في الخارج. وقال ممثل المعارضة في المحاكمة، التي تجري في انتورب (شمال بلجيكا)، إن قرار تفجير تجمع "مجاهدي خلق" اتخذه مجلس الأمن القومي الإيراني. ويتهم القضاء الخلية التي يقودها الدبلوماسي الإيراني بالتخطيط لتفجير تجمع لحركة "مجاهدي خلق" المعارضة في نهاية يونيو 2018 في مدينة قرب باريس. من جهته، طالب ممثل النيابة العامة بالحكم بالسجن لـ20 عاما على الدبلوماسي الإيراني و18 عاما على الزوجين أمير سعدوني ونسيمة نعامي، و15 عاما على متهم رابع. وقاطع أسدي جلسة المحاكمة التي تبين خلالها أن الأخير استخدم اسماً حركياً في المراسلات مع المتهمين الآخرين، هو "دانيال". كما تمت الإشارة إلى القنبلة التي كانت معدة لاستهداف تجمّع "مجاهدي خلق" باسم لعبة "بلاي ستيشن" playstation. يذكر أن هذه القضية أثارت توتّرات دبلوماسية بين فرنسا وإيران، لا سيما أن باريس اتهمت في أكتوبر 2018 وزارة الاستخبارات الإيرانية بالوقوف وراء محاولة الهجوم تلك، وهو ما نفته طهران بشدّة. يُذكر أن أسد الله أسدي شغل منصب القنصل الثالث بالسفارة الإيرانية في فيينا، وهو متهم باستهداف اجتماع للمعارضة الإيرانية في فرنسا. وقد أحبطت السلطات البلجيكية المخطط واعتقلت شركاء أسدي.

آبرامز: إيران ستحجم على الأرجح عن الانتقام لمقتل فخري زاده

المبعوث الأميركي الخاص بإيران: طهران في أمَسّ الحاجة لتخفيف العقوبات المفروضة عليها من قبل الولايات المتحدة

العربية نت....واشنطن – رويترز.... قال المبعوث الأميركي الخاص بإيران إليوت آبرامز إنه من غير المرجح أن تنتقم إيران لمقتل العالم النووي الكبير محسن فخري زاده قبل تولي جو بايدن الرئاسة في الولايات المتحدة، خشية أن تعرض للخطر أي إمكانية لتخفيف العقوبات عنها في المستقبل. وقال آبرامز في مقابلة مع وكالة "رويترز" إن إيران "في أمَسّ الحاجة" لتخفيف العقوبات المفروضة عليها من قبل الولايات المتحدة، وإن هذا الأمر سيكون عنصراً أساسياً في اتخاذها أي قرار بشأن الرد على مقتل العالم، خاصةً مع تولي بايدن الرئاسة من دونالد ترمب في 20 يناير المقبل. وأضاف آبرامز: "إذا كانوا يريدون تخفيف العقوبات فإنهم يعلمون أنهم بحاجة لدخول نوع من المفاوضات بعد 20 يناير وسيدركون عندئذ أن عليهم.. عدم القيام بأي أنشطة في الفترة من الآن وحتى 20 يناير تجعل تخفيف العقوبات أكثر صعوبة". وقتل فخري زاده، الذي لا يعرف عنه الكثير في إيران مع أن إسرائيل وصفته بأنه لاعب رئيسي فيما تقول إنه سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية، يوم الجمعة الماضي عندما نصب له كمين على طريق سريعة بالقرب من طهران وأطلق وابل من الرصاص على سيارته. وكان قال الرئيس الإيراني حسن روحاني قد قال في وقت سابق من الخميس: "سننتقم في الوقت المناسب لاغتيال فخري زاده". ونقلت قناة العالم الإيرانية عن روحاني قوله إن "عودة إيران لالتزاماتها النووية مرهونة بالتزام الأطراف الأخرى"، آملا "أن تأخذ الإدارة الأميركية الجديدة العبر من أخطاء الإدارة الحالية". وفي وقت سابق من الخميس، اتهم وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إسرائيل باغتيال الخبير النووي فخري زاده، قائلاً "إسرائيل تمارس أعمالاً عدائية ضد إيران، آخرها اغتيال العالم النووي فخري زاده". وتابع: "لن نعيد التفاوض بشأن الاتفاق النووي مع الغرب"، وطالب أميركا بـ"إظهار حسن النية من خلال العودة إلى الاتفاق النووي ومن ثم ستمتثل طهران للاتفاق بالكامل".

محمد جواد ظريف يتوقع تواصلاً مع دول الخليج فور رحيل دونالد ترامب

طهران تجدد التزامها بالعودة لالتزامات «اتفاق 2015» في حال بادرت واشنطن إليها

روحاني للمتشددين: لا تتدخلوا بالسياسات النووية... الوقت لا يزال مبكراً على الانتخابات

الجريدة.....رأى الوزير ظريف أن جيران بلاده سيعودون إلى التواصل معها بعد رحيل الرئيس الأميركي دونالد ترامب عّن السلطة، وجدد قوله إن طهران ملتزمة بالعودة إلى الاتفاق النووي إذا فعلت واشنطن المثل. قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أمس، إنه «على ثقة بأن جيران إيران سيريدون العودة للتواصل معها، بمجرد أن يترك الرئيس الأميركي دونالد ترامب منصبه»، وأكد خلال مشاركته بمنتدى حوار المتوسط، إن «طهران مستعدة للتعاون مع جميع جيرانها الخليجيين لتحقيق السلام في المنطقة». وفيما بدا أنه رد على المقابلة التي أجراها الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن مع الصحافي الأميركي المرموق توماس فريدمان في «نيويورك تايمز»، وقال فيها إنه لا يزال يؤيد إعادة الولايات المتحدة الى الاتفاق النووي، قال ظريف، أمس، إن بلاده مستعدة للعودة الى التزاماتها الكاملة في الاتفاق النووي إذا «أوفت واشنطن بتعهداتها في الاتفاق النووي دون شروط وأظهرت حسن النية». وشدد ظريف على أن بلاده لن تعيد التفاوض بشأن ما توصل إليه في ​الاتفاق، مضيفا أن بلاده يمكن أن تتراجع عن القانون الذي أقره البرلمان الإيراني وأقره مجلس صيانة الدستور، والذي يلزم الحكومة وقف أنشطة الأمم المتحدة لتفتيش مواقعها النووية ورفع مستوى تخصيب اليورانيوم عن الحد المنصوص عليه في الاتفاق النووي لعام 2015 إذا لم تُخفف العقوبات خلال شهرين. وأوضح ظريف أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إدارة ترامب كلفت الإيرانيين 250 مليار دولار، وجعلت من المستحيل شراء الأدوية واللقاحات اللازمة لمكافحة فيروس كورونا، الذي تسبب في خسائر فادحة لبلاده. وأردف قائلا «إنها جريمة ضد الإنسانية»، مضيفا أن الإجراءات الأميركية تمنع الشركات الأوروبية من العمل في إيران، لتحطم الآمال التي تولدت بخصوص حدوث انتعاش هائل في التجارة بعد توقيع اتفاق 2015. وقال ظريف «الأوروبيون يقولون إنهم يلتزمون بالاتفاق بشكل كامل، لكنهم ببساطة ليسوا كذلك... لا نرى أي شركات أوروبية في إيران، لا نرى أي دولة أوروبية تشتري نفطاً من إيران، لا نرى أي بنوك أوروبية تحول أموالنا لنا». وإذ جدد اتهامه لإسرائيل بالضلوع في اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده، اعتبر ظريف الهجوم «عدواناً دولياً ما زلنا بانتظار أن تندد به ​بريطانيا​ و​فرنسا​ و​ألمانيا»، متسائلا: «هل جيراننا في المنطقة مستعدون للتنديد بالفظائع التي ترتكبها إسرائيل ضدنا؟»، لافتاً إلى أن جيران إيران لا يرغبون في السماح لإسرائيل بنقل المعركة قرب حدودهم. وفي مقابلة أجراها مع فريدمان، ونشرتها صحيفة «نيويورك تايمز»، أمس، قال بايدن إنه، لا يزال متمسكاً بالعودة الى الاتفاق النووي مع إيران، وذلك رغم دعوات حلفاء واشنطن التقليديين في المنطقة الى عدم العودة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 2015. وفي إشارة محتملة الى أن اغتيال العالم النووي الدفاعي الإيراني محسن فخري زاده لم يغير خططه، قال بايدن: «سيكون الأمر صعباً، لكن نعم»، وذلك ردا على سؤال عما إذا كان لا يزال مقتنعاً بتصريح له يعود الى سبتمبر الماضي قال فيه: «إذا عادت إيران إلى الامتثال الصارم بالاتفاق النووي، فإن الولايات المتحدة ستعود للانضمام إلى الاتفاقية كنقطة انطلاق لمتابعة المفاوضات»، ورفع العقوبات التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على إيران. وكان ظريف قد أشار قبل أيام الى أن العودة إلى التنفيذ الكامل من قبل الولايات المتحدة وإيران للاتفاق النووي يمكن أن تتم «بشكل تلقائي ولا تحتاج إلى مفاوضات». من ناحيته، طالب الرئيس الإيراني حسن روحاني، أمس، المتشددين الذين يسيطرون على مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان)، بعدم التدخل في السياسة النووية للبلاد، وذلك بعدما بعد أقر النواب مشروع قانون مثير للجدل يتعلق بالملف النووي للبلاد. وقال روحاني عبر التلفزيون الرسمي: «لا ينبغي أن يتخذ إخواننا (في البرلمان) قرارات متسرعة... دعوا خبراء الدبلوماسية يتعاملون مع هذه القضايا بالنضج والهدوء والاهتمام المطلوب». وأكد روحاني ضرورة ألا يصبح الاتفاق النووي بوجه خاص ضحية لصراعات داخلية على السلطة. ويرى مراقبون أن المتشددين يريدون قطع الطريق على أي مفاوضات قد يدخل فيها الرئيس الإصلاحي روحاني مع بايدن، وذلك بهدف تقليل فرص فوز القوى الإصلاحية المعتدلة في الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل. وأضاف روحاني: «زملائي الأعزاء، الوقت لا يزال مبكرا جدا لبدء الحملات الانتخابية». وأقر البرلمان، الثلاثاء، قانونا يتضمن إنهاء عمليات التفتيش التي يقوم بها مفتشو الأمم المتحدة للمواقع النووية الإيرانية بداية من الشهر القادم إذا لم ترفع الولايات المتحدة العقوبات الرئيسية. وصادق مجلس صيانة الدستور، وهو الجهة المخولة مراجعة التشريعات، أمس الأول، على القانون.

أردوغان لروحاني: اغتيال فخري زاده يستهدف السلام بالمنطقة وأحلام الظلام ستتبدد

روسيا اليوم.. المصدر: RT + "الأناضول"... .أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، يستهدف السلام في المنطقة بأسرها. وقال في اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني حسن روحاني: "أنا واثق من أن أحلام الجهات الظلامية في زعزعة الاستقرار في المنطقة ستتبدد مجددا". من جهته، أكد الرئيس الإيراني أن طهران تحتفظ بحق الرد "في الوقت المناسب" على اغتيال زاده. وذكرت الرئاسة الإيرانية أن روحاني خلال المكالمة حمل "الصهاينة" المسؤولية عن اغتيال زاده "في جريمة بشعة ونكراء وإجراء مناف للإنسانية". وقال: "لا ريب في أن اغتيال العالم الإيراني دليل على عجز الأعداء الحقيقيين للشعب الإيراني والثأر من هذا الشهيد الكبير لمنفذي هذا الاغتيال في الوقت المناسب حق للحكومة الإيرانية". وشكر روحاني أردوغان على تضامن تركيا مع الشعب الإيراني وإدانتها لاغتيال فخري زاده، مضيفا أنه من الواضح تماما بالنسبة لطهران من هو المسؤول عن الاعتداء وكيف جرى الاغتيال.

 

 

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,635,533

عدد الزوار: 6,905,519

المتواجدون الآن: 105