انفجار ضخم في معمل جنوب طهران وأنباء عن سقوط قتيلين...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 تموز 2020 - 4:13 ص    عدد الزيارات 1312    التعليقات 0

        

انفجار ضخم في معمل جنوب طهران وأنباء عن سقوط قتيلين...

الراي..... أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم، بوقوع انفجار في منطقة "باقر شهر" جنوب العاصمة طهران.... وأضافت المعلومات إن الانفجار الضخم ضرب معملاً تابعاً لشركة "سباهان برش"، كما نقلت عن سكان محليين سقوط قتيلين اثنين إثر الانفجار. بدورها، نقلت مصادر أخرى، عن وقوع عدد من الجرحى، فيما لم يصدر أي تأكيد من مصادر رسمية.

الرابع خلال أيام.. أنباء عن انفجار في إيران

الحرة / خاص – واشنطن.... أفادت مصادر محلية وناشطون بوقوع انفجار ضخم في مبنى جنوب طهران فجر الثلاثاء بالتوقيت المحلي، هو الرابع من نوعه الذي تتعرض له إيران خلال أيام، وسط أنباء عن سقوط ضحايا بينهم قتيلان على الأقل، جراء الحادث. ونقل صحفيون عن شهود عيان في منطقة كهرزاك القريبة من طهران سماعهم "دوي انفجار هائل". وقال موقع "إيران انترناشونال" إن الانفجار وقع في مصنع "سيباهان بوريش" بمنطقة باقرشهر، وتسبب في مقتل شخصين على الأقل، وإصابة أخرين بجروح، لكن لم يتم التأكد من هذه الأنباء بعد. ولم تصدر أي تعليقات رسمية على الحادث بعد. وتعرضت إيران خلال الأيام الماضية إلى عدة حوادث أبرزها الحريق الذي شب في منشأة نطنز النووية وخلف أضرارا كبيرة بها، حسب المسؤولين الإيرانيين.

إسرائيل تعزّز مراقبتها لإيران بـ «أوفيك 16»

تخشى انكشاف أسرار بعد رفع معايير التصوير بالأقمار الاصطناعية

الراي.... الكاتب:القدس - من زكي أبو حلاوة,القدس - من محمد أبو خضير... نجحت إسرائيل، فجر أمس، في إطلاق قمر تجسس جديد، أفادت تقارير إعلامية بأن الهدف منه مراقبة أنشطة إيران النووية. وأعلنت وزارة الدفاع في بيان: «أطلقت إدارة الفضاء في مديرية البحث والتطوير الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع وصناعات الفضاء الإسرائيلية بنجاح القمر الاصطناعي الاستطلاعي (أوفيك 16)»، لينضم إلى مجموعة أقمار اصطناعية إسرائيلية أخرى في الفضاء. وأشارت إلى «خضوع قمر الاستطلاع الكهروضوئي ذي القدرات المتقدمة إلى سلسلة من الاختبارات». وجرى إطلاق القمر بواسطة صاروخ «شافيت» الإسرائيلي الصنع والذي استخدم لإطلاق الأقمار الاصطناعية «أوفيك» السابقة. وحسب تقارير إسرائيلية، فإن «أوفيك 16» (أفق 16) قمر متطور لأغراض التجسس، لكن سيتم التأكد من قدراته بعد دخوله إلى مساره حول الكرة الأرضية واختبار مستوى أدائه. ويتوقع أن يبدأ بإرسال صور من الفضاء في غضون أيام. واعتبر وزير الدفاع بيني غانتس، أن «تفوق دولة إسرائيل التكنولوجي والاستخباري هو الحجر الأساس في أمنها. وحقيقة أن إسرائيل هي واحدة من 13 دولة في العالم تملك قدرات إطلاق إلى الفضاء، ليس أمراً مفهوماً من تلقاء نفسه. وسنستمر في تعزيز وتحصين قوة إسرائيل في كل الجبهات والأماكن». ويأتي إطلاق «أوفيك 16» بعد أيام قليلة من انفجارات حدثت في إيران، واتهمت إسرائيل بالوقوف وراءها. من ناحية ثانية، تتخوف الدولة العبرية، من مخاطر أمنية محتملة في أعقاب قرار أميركي يقضي بالسماح للشركات الأميركية التي تسوق صور الأقمار الاصطناعية، ببيع صور أكثر وضوحاً لإسرائيل والأراضي الفلسطينية. وتقضي لائحة أميركية صدرت عام 1997 تُعرف باسم «تعديل كيل-بنجامان» بألا تُظهر الصور الملتقطة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية المستخدمة في خدمات مثل «غوغل إيرث» الأجسام التي تقل عن مترين. وأعلن مكتب الشؤون التنظيمية للاستشعار عن بُعد للأغراض التجارية في الولايات المتحدة، في 25 يونيو الماضي، أنه سيسمح بدرجة وضوح تبين الأجسام التي يبلغ طولها 0.4 متر. وذكر في بيان لـ«رويترز»، ان «عدداً من المصادر الخارجية» تنتج بالفعل صوراً دون حد المترين لإسرائيل وتوزعها. ويعتقد رئيس البرامج الفضائية في وزارة الدفاع الإسرائيلية عمنون هاراري، أن هذه الخطوة تهدف إلى تخفيف المنافسة الدولية للأقمار الأميركية المستخدمة في أغراض تجارية. وتخشى إسرائيل أن يستخدم «حزب الله» وحركة «حماس» صور الأقمار الاصطناعية التجارية في التخطيط لشن ضربات صاروخية على مواقع رئيسية للبنية التحتية المدنية والعسكرية. ميدانياً، شنّ الطيران الحربي مساء الأحد، غارات على مواقع لـ«حماس» في قطاع غزة وذلك بعيد إطلاق ثلاثة صواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية. صحياً، أعادت إسرائيل أمس، فرض سلسلة من القيود لمكافحة ارتفاع حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد، وقررت الإغلاق الفوري للحانات والنوادي الليلية والصالات الرياضية وقاعات المناسبات. وفي اجتماع خاص للحكومة جرى فيه اتخاذ الإجراءات، قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل اضطرت لتغيير مسارها في مواجهة أزمة الفيروس لتجنب فرض إجراءات عزل عام أوسع نطاقاً.

«قنبلة قوية» أبطأت «ناتانز» الإيراني!.... «الحرس الثوري» طرح أيضاً فرضية «كروز» أو «درون»... متشددو البرلمان ينوون استجواب روحاني

الراي.... رجّح مسؤول استخبارات في منطقة الشرق الأوسط، أن تكون إسرائيل وراء الحادث الذي شهدته منشأة ناتانز النووية في إيران، الأسبوع الماضي، ما أحدث أضراراً جسيمة قد تؤدي إلى تباطؤ في صنع أجهزة طرد مركزي متطورة، فيما تحدث عضو في الحرس الثوري الإيراني عن فرضيات استهداف المنشأة عبر صاروخ «كروز» أو طائرة من دون طيار أو «قيام شخص بحمل قنبلة إلى المبنى». ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤول الاستخبارات، الذي رفض الكشف عن هويته، أن إسرائيل نفذت الهجوم على المنشأة الإيرانية باستخدام «قنبلة قوية». وكانت طهران اعترفت بأن الانفجار الذي وقع في المنشأة، الخميس الماضي، أحدث أضراراً جسيمة قد تبطئ من صنع أجهزة طرد مركزي متطورة، ما سيؤدي إلى تأخير البرنامج النووي لأشهر. وبحسب الصحيفة الأميركية، فإن «الاستخبارات الإسرائيلية أظهرت سلفاً قدرتها على ضرب قلب إيران، فقد اقتحمت مستودعاً في طهران في 2018 وسرقت نصف طن من السجلات السرية التي توثق المشروع النووي وتمكنت من إخراج المستندات من البلاد، وقدمت حينها العديد من هذه السجلات للوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع أدلة أخفتها طهران عن المعدات والمواد الخام المحظورة». في السياق، نقلت «نيويورك تايمز» عن عضو الحرس الثوري، رفض الكشف عن هويته، بأن «إسرائيل والولايات المتحدة استخدمتا في الماضي هجمات إلكترونية لإلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، لكن لم تعتمدا على هذه الطريقة في الاستهداف». ووفق مسؤول الاستخبارات، فإن «إسرائيل زرعت القنبلة في مبنى يتم فيه صنع أجهزة طرد مركزي متطورة»، كما نقلت الصحيفة الأميركية عن عنصر الحرس أنه اطلع على الحادث واندلاع النيران في الموقع وأنه «تم استخدام مواد متفجرة». لكن عضو الحرس الثوري طرح أيضاً فرضية الاستهداف عبر صاروخ «كروز» أو طائرة من دون طيار (درون). وقال: «الغالبية في الحرس الثوري ترى أن شخصاً ما حمل قنبلة إلى المبنى»، ولكنه أكد ان لا معلومات حتى الآن حول كيف ومتى تم ادخال هذه القنبلة. وفيما اعترفت «منظمة الطاقة الذرية الإيرانية» بوقوع خسائر في ناتانز، أعلنت السلطات عن اعتقال محمد سعيدي، العضو السابق في فريق إيران للمفاوضات النووية. من ناحية ثانية، أعلن قائد القوة البحرية في الحرس الثوري، علي رضا تنغسيري، أن إيران أسست قواعد صاروخية تحت الأرض على سواحل الخليج وخليج عُمان، تضم صواريخ أرض - بحر. وفي مقابلة مع صحيفة «صباح صادق» الأسبوعية، قال تنغسيري إن «الحرس قام بتسليح كل المناطق الساحلية الواقعة في مياه الخليج وبحر عمان جنوب البلاد... ساحلنا كله مُسلح، وتم تعزيز جميع مدن الجيش والحرس الثوري تحت الأرض بأنظمة دفاعية مختلفة على جميع السواحل الجنوبية». وأضاف أن «الحرس يمتلك مدناً عائمة لإطلاق الصواريخ، ذات أغراض دفاعية متنوعة». داخلياً، ذكرت وسائل إعلام إيرانية، أمس، أن نوابا متشددين ينوون استدعاء الرئيس حسن روحاني لاستجوابه، في خطوة قد تؤدي في نهاية الأمر إلى عزله، وسط تصاعد الاستياء من السياسات الاقتصادية التي تنتهجها الحكومة. وذكرت «وكالة تسنيم للأنباء» شبه الرسمية، ان 120 نائباً في مجلس الشورى من أصل 290 وقعوا على مذكرة لاستجواب الرئيس حسن روحاني وجرى تسليمها لمجلس رئاسة البرلمان، الذي قد يمتنع عن إصدار الاستدعاء. صحياً، أعلنت وزارة الصحة الإيرانية أمس تسجيل 160 وفاة جديدة و2613 إصابة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات إلى 243051 إصابة و11731 وفاة. وقال مستشار الرئاسة حسام الدين أشينا إن «البلاد تسجل وفاة شخص واحد بالفيروس كل عشر دقائق... هذا وضع غير طبيعي».

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,180,448

عدد الزوار: 6,681,548

المتواجدون الآن: 93