الشرطة تحقّق في انفجار طهران... وعودة صادرات الغاز إلى تركيا..

تاريخ الإضافة الأربعاء 1 تموز 2020 - 9:54 م    عدد الزيارات 1148    التعليقات 0

        

طهران ترد على تصريح هوك بشأن إمكانية لجوء واشنطن إلى الخيار العسكري ضد إيران...

المصدر: RT.... قالت الخارجية الإيرانية ردا على المبعوث الأمريكي براين هوك وحديثه عن الخيار العسكري ضد طهران، إن هذا خيار "قد تعفن وأكل عليه الدهر لسنوات على طاولة الرؤساء الأمريكيين". وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي، إن بلاده ماضية في مشروع تعزيز بنيتها الدفاعية طالما يتحدث الأمريكيون عن الخيار العسكري ويؤخرون انسحابهم من المنطقة. وأضاف أن "تعزيز البنية الدفاعية حق من حقوق إيران البديهية للدفاع عن مصالحها الوطنية". وانتقد موسوي زيارة هوك إلى المنطقة، قائلا إنها ترمي إلى "بث التفرقة وتصريحاته لا قيمة لها ولا أساس، وهي مرفوضة". ولفت إلى أن "بعض دول المنطقة تستخدم السلاح الأمريكي ضد شعوب اليمن وفلسطين والعراق وسوريا". وكان هوك أكد في تصريحات للقناة 13 التلفزيونية الإسرائيلية يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة تنظر في إمكانية استخدام القوة العسكرية ضد طهران كوسيلة لمنعها من امتلاك السلاح النووي.

الشرطة تحقّق في انفجار طهران... وعودة صادرات الغاز إلى تركيا... أسفر انفجار طهران عن مقتل 19.....

الاخبار.... استجوبت الشرطة الإيرانية أربعة أشخاص في إطار تحقيق في الانفجار الذي أسفر عن مقتل 19 شخصاً في مركز طبي في شمال طهران مساء أمس، حسب ما ذكر التلفزيون الحكومي الإيراني. ونقلت وسائل إعلام محلية عن نائب رئيس الشرطة في العاصمة، حامد هدوند، قوله إن من بين هؤلاء الأشخاص المدير العام لمركز «سينا أطهر» وثلاثة مسؤولين آخرين فيه. ووفقاً لأحدث تقرير لهيئة الإسعاف، قتل 19 شخصاً في هذا الحادث. بدوره، نفى قائد شرطة طهران، حسين رحيمي، أن يكون الحادث «تخريبياً»، وفق ما أوردت وكالة «فارس». وقال رحيمي إن «هذه شائعات... والحادث كان نتيجة اندلاع حريق في هذا المركز الصحي الخاص». ومع ذلك، لم يحدد بعد سبب الحادث، وطلب الرئيس الإيراني حسن روحاني في رسالة تعزية لأسر الضحايا من السلطات تسليط الضوء على سبب الحادث. ويأتي هذا الحادث بعد أربعة أيّام من انفجار خزّان غاز صناعي قرب مجمّع عسكري، هزّ العاصمة الإيرانيّة. وعلى صعيد منفصل، أفاد موقع «شانا» الإخباري التابع لوزارة النفط الإيرانية، بأن صادرات الغاز إلى تركيا استؤنفت اليوم بعدما كانت متوقفة منذ 31 آذار بسبب انفجارات في أجزاء من خط الأنابيب داخل تركيا.

اعتقال سويديَّين لتهريب المخدرات

اعتقلت إيران مواطنَين سويديَّين اثنين في إطار حملة على شبكة دولية لتهريب المخدرات. وذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية أن الشرطة ضبطت كمية كبيرة من المخدرات المركبة. وقالت الوكالة، من دون أن تورد مزيداً من التفاصيل: «في إطار مكافحة إيران لتهريب المخدرات، اعتقل أعضاء شبكة دولية لتهريب المخدرات، من بينهم مواطنان سويديان». وأضافت إن «كمية كبيرة من المخدرات المضبوطة مع هذه الشبكة كانت مخدرات مركبة وخطيرة»....

واشنطن تهدف لتمديد حظر الأسلحة على إيران «لفترة طويلة»

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، اليوم الأربعاء، إن هدف إدارة الرئيس دونالد ترمب ليس تمديد حظر الأسلحة على إيران في الأمم المتحدة لفترة قصيرة من الوقت، مضيفاً أنها ستبذل ما في وسعها لضمان استمرار سريان الحظر، المقرر أن ينقضي أجله في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وقال بومبيو للصحافيين: «الولايات المتحدة لها الحق بشكل لا لبس فيه ومن دون الحاجة لموافقة أي دولة أخرى، في ضمان أن يظل هذا الحظر على الأسلحة سارياً». وحث بومبيو مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، على تمديد حظر الأسلحة على إيران قبل انتهاء العمل به في أكتوبر المقبل. ووزعت الولايات المتحدة مسودة قرار لتمديد حظر الأسلحة إلى أجل غير مسمى على أعضاء المجلس الخمسة عشر؛ لكن روسيا والصين، اللتين تملكان حق النقض (الفيتو)، أشارتا إلى معارضتهما الإجراء. وقال بومبيو في اجتماع افتراضي للمجلس: «لا تأخذوا هذا من الولايات المتحدة، استمعوا إلى الدول في المنطقة. من إسرائيل إلى الخليج، دول الشرق الأوسط، الأكثر تعرضاً للافتراس الإيراني، تتحدث بصوت واحد (وهو): مددوا حظر السلاح». وتقول إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه يجب ألا يرفع الحظر المفروض على إيران بموجب الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع القوى العالمية في عام 2015. ومنذ وصول ترمب للرئاسة عام 2017 خرجت إدارته من الاتفاق النووي وكثفت العقوبات على إيران في إطار ما تصفها واشنطن بأنها «سياسة الضغوط القصوى». واجتمع المجلس، الثلاثاء، لبحث تقرير للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش خلص إلى أن صواريخ «كروز» استخدمت في هجمات كثيرة على منشآت نفطية ومطار دولي في السعودية العام الماضي، «إيرانية المنشأ». وهددت واشنطن بتفعيل عقوبات الأمم المتحدة على إيران المدرجة بالاتفاق النووي إذا فشلت في تمديد حظر السلاح، وذلك رغم انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق في عام 2018. وانتهكت إيران بعض بنود الاتفاق النووي رداً على انسحاب الولايات المتحدة منه واتخاذها قرار إعادة فرض عقوبات على طهران. وعبرت بريطانيا وفرنسا وألمانيا عن قلقها من أن رفع حظر السلاح عن إيران ستكون له تداعيات كبيرة على الأمن والاستقرار الإقليمي، لكنها أوضحت أنها لن تؤيد المساعي الأميركية الأحادية لإعادة تفعيل كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران.

مبعوث إيران الخاص يلتقي رئيس المكتب السياسي لـ«طالبان» في الدوحة

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... التقى المبعوث الخاص لوزير الخارجية الإيراني إلى أفغانستان محمد إبراهيم طاهريانفر، رئيس المكتب السياسي لـ«حركة طالبان» ومقره في الدوحة الملا عبد الغني برادار، وفقاً لصحيفة «طهران تايمز». وذكرت وكالة إيران أمس (الثلاثاء)، أن الحد من العنف وبدء محادثات بين الأفغان دون تدخل أجنبي خصوصاً من الولايات المتحدة، والمصالح المشتركة لإيران وأفغانستان نوقشت خلال الاجتماع الذي عُقد بين مبعوث إيران الخاص والمكتب السياسي لـ«حركة طالبان» في العاصمة القطرية. وحسب وكالة «أسوشييتد برس»، عقد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، والملا عبد الغني برادار، مؤتمراً بالفيديو في وقت متأخر من يوم الاثنين، ضغط فيه بومبيو على «طالبان» للحد من العنف في أفغانستان وناقش سبل تحريك اتفاق السلام الموقّع بين الولايات المتحدة و«حركة طالبان» منذ فبراير (شباط) وصاعداً، حسب ما كتبه المتحدث باسم «طالبان» سهيل شاهين على موقع «تويتر». وتأتي هذه الدعوة في الوقت الذي يقوم فيه مبعوث السلام الأميركي زلماي خليل زاد، بجولة في المنطقة في محاولة لدفع الاتفاق. ووصل زاد إلى أوزبكستان أمس، وكان من المتوقع أن يزور العاصمة الباكستانية إسلام آباد في وقت لاحق من اليوم (الأربعاء)، كما أنه سيسافر إلى الدوحة بقطر حيث تحتفظ «طالبان» بمكتب سياسي. وكررت «حركة طالبان» في محادثة مع بومبيو التزامها احترام الاتفاق الذي وقّعته نهاية فبراير مع الولايات المتحدة والهادف إلى انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان مقابل بدء مفاوضات سلام بين الأفغان، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وبحث برادار عبر تقنية الفيديو مع بومبيو خصوصاً «انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان والإفراج عن السجناء وبدء حوار أفغاني وخفض العنف». وقال برادار، حسب تغريدة لشاهين: «نحن ملتزمون البدء بحوار بين الأفغان... لكنّ تأخيراً في الإفراج عن السجناء تسبب بتأخير المحادثات». ويبدو أن مفاوضات السلام على وشك أن تبدأ مع وعد الرئيس الأفغاني أشرف غني، باستكمال الإفراج عن خمسة آلاف من سجناء «طالبان» مقابل ألف من عناصر قوات الأمن الأفغانية يحتجزهم المتمردون. واشترطت «طالبان» تنفيذ هذا الأمر سلفاً قبل بدء أي حوار سلام، وأعلنت مراراً نيتها الوفاء بوعودها. ويأتي التواصل مع بومبيو في وقت يتعرض الرئيس دونالد ترمب المؤيد لانسحاب سريع للقوات الأميركية من أفغانستان، لضغوط في واشنطن لإنهاء أطول نزاع تخوضه الولايات المتحدة في تاريخها.

الحالات الحرجة في طهران ترتفع إلى 3 أضعاف وتتوسع بين الشباب... 8 محافظات داخل «الوضع الأحمر» والحكومة ترفض أي إغلاق جديد

لندن - طهران: «الشرق الأوسط».... أعرب أطباء إيرانيون، أمس، عن مخاوفهم على أثر ارتفاع الحالات الحرجة في طهران إلى 3 أضعاف، خلال الأيام العشرة الأخيرة، مستهدفة فئة الشباب، فيما أغلقت الحكومة الإيرانية الباب بوجه أي «إغلاق» جديد في مواجهة تفشي وباء «كوفيد19»، وألقت باللوم على الإيرانيين لعدم التزامهم البروتوكولات الصحية. وقالت وزارة الصحة الإيرانية إن 8 محافظات باتت ضمن «النطاق الأحمر»، وسجلت أكبر عدد من الوفيات والإصابات. وأبلغت عن 4 محافظات أخرى في وضع «الإنذار». وقالت المتحدثة باسم الوزارة، سيما سادات لاري، في مؤتمرها الصحافي اليومي، إن «فيروس (كورونا) المستجد حالياً يبلغ الذروة في محافظات حدودية أو مدن لم تبلغ الذروة في الأشهر الأولى للعدوى». وأضافت: «بالتالي ما زلنا نشهد الموجة الأولى في البلاد»، وفقاً لوكالة «ارنا» الرسمية. وأفادت لاري بأن عدد الإصابات الجديدة بفيروس «كورونا» بلغ 2457 شخصاً في غضون 24 ساعة، ومن بين هؤلاء باشر 1435 شخصاً العلاج في المستشفيات، وبذلك بلغ عدد الإصابات في إيران 227 ألفاً و662 شخصاً. ووصلت حصيلة الوفيات إلى 10 آلاف و817 شخصاً بعد تأكيد 147 حالة وفاة جديدة ناجمة عن وباء «كوفيد19». جاء ذلك بينما قالت وزارة الصحة إن 3049 شخصاً يواجهون حالة صحية حرجة. وقال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، عقب اجتماع حكومي بحضور وزير الصحة سعيد نمكي، إن تقارير حصلت عليها الحكومة تشير إلى بلوغ الذروة في محافظات إيرانية، ما رفع أعداد المصابين والضحايا بفيروس «كورونا» المستجد. ونوه ربيعي بأن الذروة «السبب الأساسي في زيادة الأرقام»، قبل أن يلقي باللوم على الإيرانيين مرة أخرى، بقوله إن «الناس لا يلتزمون. تقرر توقيف خدمات عامة لعدم التزامها البرتوكولات الصحية». وصرح للصحافيين: «من بين أسباب التفشي، التستر على الإصابة بالمرض، خشية تبعات اجتماعية»، وأكد على أهمية التوعية في التصدي للمرض. وقال: «تراجعت البروتوكولات الصحية من 88 في المائة خلال شهر أبريل (نيسان) بنسبة 20 في المائة». وقال المتحدث إن وزارة الصحة والقضاء الإيراني «سيسيران دوريات» للتأكد من التزام التباعد الاجتماعي، داعياً إلى تكثيف الرقابة للحفاظ على ما وصفها بـ«إنجازات الطاقم الطبي»، مضيفا: «لا نريد أن يدخل البلد في الموجة الثانية من (كورونا)، تركيزنا حالياً على محافظات دخلت الذروة أو لم تدخلها بعد»، وصارح الإيرانيين قائلا: «لا يمكن أن يكون لنا إغلاق كبير آخر في البلد، تجب علينا حماية الإنتاج والاقتصاد بالتزامن مع حماية سلامة الجميع». إلى ذلك، أفادت وكالة «إيلنا» بأن شركات إيرانية أطلقت حملة بدوافع إنسانية تحت شعار: «نعيدهم إلى العمل» بهدف إعادة العمال الذين خسروا وظائفهم بسبب جائحة «كورونا». من جانبه، أعلن المتحدث باسم منظمة «الاختبارات» التعليمية التابعة لوزارة التعليم العالي، عن إمكانية مشاركة المصابين بفيروس «كورونا» في الامتحان السنوي لدخول الجامعات المقرر هذا الشهر. ونقلت وسائل إعلام عن المسؤول أن وزارة التعليم العالي اتخذت إجراءات خاصة بحضور المصابين الذين عليهم إثبات إصابتهم بوثيقة طبية. وطلب من المتقدمين الإبلاغ عن إصابتهم قبل موعد الامتحان. وقال وزير الصحة سعيد نمكي، أمس، إن لقاحاً لـ«كورونا» في طور الإعداد «اجتاز إلى حد كبير التجارب على الحيوانات بنجاح»، مضيفاً أن السلطات «ستبدأ التجارب على البشر قريباً»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. في وقت سابق، قال نائب وزير الصحة، إيرج حريرتشي، إن 6 محافظات، إضافة إلى طهران، تقدمت بطلبات لإعادة فرض القيود. وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قد أعلن الأحد الماضي عن توسيع صلاحيات المحافظات، بعد طلبات كثيرة تقدمت بها الجامعات الطبية ووزارة الصحة. وأعاد حريرتشي ارتفاع الإصابات إلى عطلة الصيف وعطلة عيد الفطر، وإقامة احتفالات في بعض المحافظات مثل الأحواز وهرمزجان وبوشهر وكردستان وكرمانشاه وأذربيجان. ودق حريرتشي جرح الإنذار لارتفاع الإصابات بين الشباب، مطالباً الإيرانيين بعدم التهوين من المخاطر. وتزامناً مع ذلك، نقلت وكالة «ايسنا» الحكومية عن رؤساء 3 مستشفيات بالعاصمة طهران أن الشباب يشكلون الجزء الكبير من الحالات الحرجة في غرف العناية المركزة. وقال رئيس «مجموعة مستشفيات الخميني» في طهران، خسرو صادق نيت، إن «ما يثير قلقنا ارتفاع ملحوظ للمرضي في غرف العناية المركزة، خصوصاً بين الشباب». وتابع: «خلال الأيام العشرة الأخيرة نواجه ارتفاعاً جدياً في عدد الإصابات، وزاد عدد المراجعات 3 أضعاف، وارتفع عدد من يمكثون في المستشفيات 3 مرات». كما أشار إلى زيادة الحالات الحرجة التي تحتاج إلى غرف العناية المركزة، مقارنة بعموم المرضي في المستشفيات، لافتاً إلى أن نسبة الحالات الحرجة تبلغ 40 في المائة بين من يتلقون العلاج في المستشفيات. من جهته، قال رئيس «مستشفى شريعتي» في طهران، سعيد مهربور، إن «أوضاعنا ليست جيدة، منذ 10 أيام نتعرض لهجوم جبان من (كورونا)». وأضاف: «الطاقم الطبي يصاب بالمرض. أعتقد أن الأوضاع خطيرة، وكأننا جنود نحارب في الصفوف المتقدمة». في السياق نفسه، لمح رئيس «مستشفى سينا» في طهران، محمد طالب بور، إلى بداية موجة ثانية، بقوله: «صعب للغاية أن نستأنف العمل من جديد بعد شهور من التعب»، وأضاف: «لا أدري ما الذي سيحدث. لدينا موجة كبيرة من المرضى في السنوات العمرية القليلة ويأتون المستشفيات بحالة صحية حرجة»، وقال: «نرى موت أعزائنا. ستكون تراجيديا مؤلمة إذا واصلنا على المسار نفسه. كل المستشفيات امتلأت».

 

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,152,031

عدد الزوار: 6,678,480

المتواجدون الآن: 86