19 قتيلاً على الأقل بانفجار في مركز طبي في طهران

تاريخ الإضافة الأربعاء 1 تموز 2020 - 3:27 ص    عدد الزيارات 1018    التعليقات 0

        

إيران.. 19 قتيلا و13 جريحا في انفجار بمنشأة طبية شمال طهران

روسيا اليوم.... المصدر: وسائل إعلام إيرانية.... قالت وسائل إعلام إيرانية، مساء يوم الثلاثاء، إن 19 شخصا لقوا مصرعهم، فيما أصيب 13 آخرون، في انفجار بمنشأة طبية شمال العاصمة طهران. وقال جلال ملكي المتحدث باسم منظمة الإطفاء في طهران، إن الوفیات 15 امرأة و4 رجال، مشيرا إلى أنه تمت معالجة 7 جرحى ميدانيا، فيما نقل 6 مصابين إلى المشفى. وصرح حامد رضا جودرزي، نائب حاكم طهران للتلفزيون الرسمي، بأن الانفجار سببه تسرب للغاز. ونفى إيرج حريرجي نائب وزير الصحة الإيراني، الأنباء التي تحدثت عن تسرب مواد مشعة جراء الحريق في المركز الطبي. وأشارت مواقع إيرانية إلى أن الانفجارات وقعت في مركز "سينا" الطبي بشارع شريعتي قرب منطقة تجريش شمال العاصمة طهران. وأفادت بأن الانفجارات تسببت في تدمير جزئي في بعض المباني المجاورة وتحطم النوافذ. وصرح رئيس مركز الطوارئ الإيراني بأن الانفجار وقع في الطابق تحت الأرضي بالمركز العلاجي، موضحا إلى أنه من المحتمل أن يكون الحادث ناجما عن انفجارات في كبسولات الغاز.وأغلقت السلطات شارع شريعتي نتيجة الانفجارات، فيما أفادت إطفائية طهران باحتمال تجدد الانفجارات نتيجة وجود كبسولات أوكسيجين في المركز الطبي.

19 قتيلاً على الأقل بانفجار في مركز طبي في طهران... انفجار مركز «سينا أطهر» الطبي في طهران...

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قُتل 19 شخصاً بانفجار قوي هز مركزاً طبياً في شمال طهران، اليوم الثلاثاء، وفق ما أوردت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية «إسنا» نقلاً عن أجهزة الطوارئ. وأورد التلفزيون الرسمي أن الانفجار في مركز «سينا أطهر» الطبي أدى إلى تضرر مبان مجاورة وتصاعد الدخان الأسود في أجواء المنطقة، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ووقع انفجار بجوار موقع عسكري حساس بالقرب من طهران في الأسبوع الماضي. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع للتلفزيون الرسمي إن سبب الانفجار تسرب من مستودع في منشأة لتخزين الغاز.

إيران تسجل 147 وفاة و2457 إصابة جديدة بـ«كورونا»

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة الإيرانية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد حالات الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في البلاد إلى عشرة آلاف و817 حالة، بعد تسجيل 147 حالة وفاة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيرانية سيما سادات لاري اليوم بأن إجمالي عدد الإصابات اقترب من 228 ألفا، بعد تسجيل2457 حالة إصابة جديدة. ولفتت إلى أن3049 من المصابين في وضع صحي حرج. كما أعلنت لاري أن عدد المتعافين يقترب من 189 ألفا، وفقا لما نقلته عنها وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا).

«نظريات مؤامرة» في إيران حول الانفجار بمنشأة للصواريخ

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... تُظهر صور الأقمار الصناعية وقوع انفجار في منشأة لإنتاج الصواريخ في إيران، وقالت طهران إن الحادث كان عبارة عن انفجار غاز في قاعدة عسكرية. وعندما أشعل انفجار كبير السماء على حافة طهران الأسبوع الماضي، سارعت الحكومة الإيرانية إلى وصف الحادثة بأنها انفجار غاز في قاعدة بارشين العسكرية، التي كانت في السابق محورا للمفتشين النوويين الدوليين، وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز». واتضح أن ذلك غير صحيح، حيث تظهر صور الأقمار الصناعية أن الانفجار وقع في منشأة لإنتاج الصواريخ ليست بعيدة عن بارشين، وهي قاعدة مغطاة بأنفاق تحت الأرض ويشتبه منذ فترة طويلة أنها موقع رئيسي لترسانة إيران النووية المتنامية. ولكن بخلاف جهود طهران في التوجيه الخاطئ، أظهرت صور الأقمار الصناعية علامات منبهة للانفجار والموقع، لكن من غير الواضح ما إذا كان السبب حادثاً عاديا أو عملاً تخريباً أو أي شيء آخر. ويصر مسؤولو المخابرات الأميركية والإسرائيلية على أنه ليس لهم علاقة بالحادثة. لكن في إيران، حيث تعتبر نظريات المؤامرة هواية وطنية، انتشر خبر انفجار ضخم في شرق طهران بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي مع أنباء عن انقطاع التيار الكهربائي في شيراز، على بعد 600 ميل تقريباً إلى الجنوب. وفي شيراز أيضاً هناك منشآت عسكرية كبرى، ووقع الانفجار وانقطاع التيار في نفس الساعة يوم الجمعة. ولا يوجد دليل على أن الحادثين كانا ذا صلة. وزار المفتشون النوويون منشأة بارشين العسكرية قبل خمس سنوات، بعد عدة سنوات من المواجهات مع السلطات الإيرانية. وكانت عمليات التجديد في المنشأة واسعة النطاق إلى حد أنها أدت إلى شكوك بأن الحكومة ربما كانت تحاول إخفاء العمل السابق بشأن تقنيات التفجير النووي. وبحلول نهاية عطلة نهاية الأسبوع، أظهرت الصور تلة محروقة في مجمع إنتاج الصواريخ خوجير في شرق طهران، حيث يتم تصنيع كل من الوقود السائل والصلب من أجل أساطيل الصواريخ الإيرانية. وقال فابيان هينز، خبير في الجيش الإيراني في مركز جيمس مارتن في معهد ميدلبري للدراسات الدولية في مونتيري، كاليفورنيا: «من المرجح أن نوعاً ما من الغاز أو خزان تخزين الوقود السائل قد انفجر... هذا ضروري لإنتاج الصواريخ». ولطالما كان برنامج الصواريخ الإيراني هدفاً لوكالات المخابرات الإسرائيلية، وفق الصحيفة. ويُنظر على نطاق واسع إلى انفجار كبير في عام 2011، قتل فيه مهندس رئيسي لبرنامج الصواريخ الإيراني، على أنه عمل تخريبي. لكن هذا الانفجار ربما كان مختلفاً. وقال جهازا مخابرات إسرائيليان يعملان خارج حدود إسرائيل، إنهما يحققان في الواقعة ولم يتوصلا بعد إلى نتيجة نهائية بشأن ما إذا كان ذلك حادثاً عاديا أو عملاً تخريباً. لكن عدة مسؤولين أصروا على أن إسرائيل ليست متورطة. كما قال المسؤولون الأميركيون إنهم يشكون في أنها عملية تخريب. وعادة، تعمل إسرائيل والولايات المتحدة بالتنسيق في مثل هذه المهام السرية، كما فعلت مع الهجوم الإلكتروني على منشأة الطرد المركزي النووية الإيرانية في ناتانز قبل عقد من الزمن. ورفضت متحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التعليق على ما إذا كانت إسرائيل متورطة في الانفجار. وأشار رونين سولومون من «إنتيلي تايمز»، وهو مدون يتابع شؤون الاستخبارات، كان من بين أول من حدد منشأة صاروخ خوجير كموقع للانفجار، إلى أن الحادث «ألحق أضراراً طفيفة». لكنه أشار إلى أنها كانت «منشأة شاسعة»، وتعتبر هدفاً للعقوبات الاقتصادية الأميركية. وأشار بعض المحللين إلى أنه إذا كان الانفجار بمثابة عملية تخريب، فقد تم تصميمه بعناية بحيث لا يدعو إلى الانتقام لأن الأضرار كانت ضئيلة للغاية. وتقول «نيويورك تايمز»إنه في الماضي، كانت هناك هجمات صغيرة تهدف إلى خلق الخوف بين الإيرانيين من أن القوى الأجنبية لديها أشخاص مطلعون على البرامج العسكرية الحساسة للبلاد. وحاولت وسائل الإعلام الإخبارية الإيرانية مواجهة التقارير حول موقع الصواريخ، قائلة إن تلك تم إنشاؤها بواسطة «وسائل الإعلام المعادية» الحريصة على تصوير قواعد الصواريخ الإيرانية على أنها عرضة للهجوم.

القضاء الإيراني يثبّت حكماً بالسجن 5 سنوات على باحثة فرنسية

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... ثبتت المحكمة العليا الإيرانية حكماً بالسجن خمس سنوات على الباحثة الفرنسية - الإيرانية فاريبا عادلخاه، كما أفادت وكالة «إسنا» شبه الرسمية اليوم (الثلاثاء) نقلاً عن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية. وقال المتحدث غلام حسين إسماعيلي إن عقوبة عادلخاه التي صدرت في مايو (أيار) بتهم أمنية «بينها التآمر ضد الأمن القومي»، قد ثبتت في الاستئناف، و«ستقضي عقوبة بالسجن خمس سنوات» تحتسب من ضمنها مدة سجنها منذ توقيفها في يونيو (حزيران) 2019. حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت إيران قد رفضت دعوة وجهتها فرنسا للإفراج عن عادلخاه، عالمة الأنثروبولوجيا البالغة من العمر 60 عاماً، قائلة إن الطلب يُعد تدخلاً في شؤونها الداخلية. ولا تعترف طهران بالجنسية المزدوجة. وبدأت محاكمة عادلخاه في الثالث من مارس (آذار)، وعقدت الجلسة الأخيرة في 19 أبريل (نيسان). وأفرجت إيران في أواخر مارس (آذار) عن رفيقها وشريكها الباحث الفرنسي رولان مارشال الذي كان موقوفاً معها بعد أن انضم إليها في إيران في زيارة خاصة.

إصابة قيادي بـ«الحرس الثوري» في تفجير جنوب شرقي إيران

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن النائب في مجلس الشورى (البرلمان) الإيراني فدا حسين مالكي، أن تفجيراً استهدف سيارتين لـ«الحرس الثورى» في محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرقي إيران، ما أسفر عن إصابة قائد «الحرس» بالمنطقة. ونفى، في تصريح لوكالة «فارس»، ما تردد عن أسر عدد من أفراد الحرس الثوري في العملية. وقال مالكي إن الهجوم نفذته منظمة «جيش العدل»، حيث قام مسلحوها «بزرع عبوتين ناسفتين في الطريق، وانفجرت إحداهما حين عبور سيارتين للحرس الثوري، ولم يسفر الانفجار عن وقوع ضحايا إلا أن قائد الحرس الثوري في المنطقة أصيب بجروح»....

إيران تقضي بإعدام صحافي ساهم في إثارة احتجاجات 2017

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... حكمت إيران اليوم (الثلاثاء) على صحافي بالإعدام كان قد ساهم عمله عبر الإنترنت في إثارة الاحتجاجات على تردي الوضع الاقتصادي في جميع أنحاء البلاد في عام 2017، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس». وكان روح الله زام قد عاد إلى إيران في ظروف غامضة وتم اعتقاله فيما بعد. وأعلن المتحدث باسم القضاء غلام حسين الإسماعيلي اليوم حكم الإعدام على زام. وكان زام يدير موقعاً على الإنترنت باسم «أماد نيوز» نشر مقاطع فيديو ومعلومات محرجة عن المسؤولين الإيرانيين. وكان يعيش ويعمل في المنفى في باريس قبل أن يقتنع بالعودة إلى إيران، حيث تم اعتقاله في أكتوبر (تشرين الأول) من عام 2019. وظهر زام في وقت لاحق في اعترافات متلفزة وقدَم اعتذاراً عن أنشطته السابقة. وأدار قناة على تطبيق المراسلة «تيليغرام» نشرت رسائل حول الاحتجاجات في عام 2017 وشارك عبرها مقاطع الفيديو من المظاهرات. وقد أكسبه ذلك سمعة سيئة في ذلك الوقت، بما في ذلك من السلطات الإيرانية الراغبة في إنهاء الاحتجاجات. وأغلقت «تيليغرام» القناة بسبب شكاوى الحكومة الإيرانية التي ادعت أنها نشرت معلومات حول كيفية صنع قنابل البنزين. واستمرت القناة في وقت لاحق تحت اسم مختلف. وزام هو نجل رجل الدين الشيعي محمد علي زام الذي كان شغل من قبل منصباً حكومياً في أوائل الثمانينيات. وكتب خطاباً نشرته وسائل الإعلام الإيرانية في يوليو (تموز) 2017، قال فيه إنه لن يدعم ابنه في تقارير «أماد نيوز» ورسائله على قناة «تيليغرام».....

إيران تعزز رواية «الخطأ البشري» في سقوط الطائرة الأوكرانية

المدعي العام العسكري نفى فرضية تعرضها لهجوم إلكتروني

لندن - طهران: «الشرق الأوسط».... عززت إيران، أمس، بتفاصيل جديدة، روايتها الرسمية عن «خطأ بشري» في إسقاط طائرة أوكرانية بصاروخين من دفاعات «الحرس الثوري»، ما أدى إلى كارثة بمقتل 176 شخصاً، في يناير (كانون الثاني) الماضي، بعد لحظات قليلة من مغادرة مطار الخميني الدولي. وقال المدعي العام العسكري الإيراني، غلام عباس تركي، إن وحدة «الحرس الثوري» التي أسقطت الرحلة «752» الأوكرانية «لم يكن لديها إذن» بإطلاق الصاروخين. ويأتي إعلان التفاصيل الجديدة في وقت يسود فيه ترقب دولي بشأن الصندوقين الأسودين للطائرة الأوكرانية. وكانت إيران قد أنكرت في البداية إسقاط الطائرة جراء صاروخ، لكن معلومات استخباراتية، إضافة إلى ضغوط الشارع الإيراني، دفعا بالقوات الجوية في «الحرس الثوري» إلى إعلان مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة. وشهدت إيران احتجاجات في المدن الكبرى بعد غضب شعبي من تغيير الرواية الرسمية، بعد 72 ساعة من إعلان السلطات سقوط الطائرة نتيجة «عيب فني». وقال تركي، في لقاء جمعه بأسر ضحايا الطائرة الأوكرانية، إنه طلب لقاء الرئيس الإيراني حسن روحاني لمناقشة تعويضات الضحايا. وسرد تركي نتائج التحقيق حول إسقاط الطائرة أثناء تأهب إيراني إثر إطلاق صواريخ على قاعدتين في الأراضي العراقية، تضم قوات أميركية رداً على مقتل القيادي في «الحرس الثوري» قاسم سليماني. وأصر على حدوث «خطأ بشري» في إسقاط الطائرة. ونقلت وكالات إيرانية عنه قوله إن الطائرة أسقطت بصاروخين، أحدهما «كان من الممكن تفاديه». وقال تركي إن عملية التحقيق الإيراني شملت اعتقال 5 أشخاص في البداية بقرار قضائي، قبل أن يطلق سراح 3 منهم بكفالة مالية بعد التحقيق، مشيراً إلى أن 3 آخرين قيد الاعتقال حالياً في القضية نفسها، دون أن يكشف عن طبيعة دورهم في إسقاط الطائرة. واستبعد المسؤول الإيراني سيناريو إصابة الطائرة بأشعة ليزر أو موجات كهرومغناطيسية، لافتاً إلى أن الخبراء الإيرانيين لم يتوصلوا إلى أدلة حتى الآن على حدوث حريق أو انفجار سبق إصابة الطائرة بالصاروخين. كما أشار إلى عدم وجود أدلة تؤكد تعرض أنظمة الصواريخ والرادار الإيراني إلى هجوم إلكتروني أو سيبراني، مضيفاً أنهم لم يعثروا على أدلة حول وجود عمل تخريبي وتجسس في الطائرة. وأكد المسؤول الإيراني وجود آثار شظايا الصاروخين على حطام الطائرة، موضحاً في الوقت ذاته أنها انفجرت على أثر اصطدامها بالأرض. وزاد المدعي العام العسكري أن الطائرة أقلعت بتأخير بسبب زيادة الوزن يفوق المعايير التقنية وهو ما يعود إلى تزودها بالوقود. وقال إن المنظومة المتنقلة التي أطلقت الصاروخين، كان «قد أعيد تنشيطها» بسبب الأوضاع الميدانية ولم تتمكن من العثور على الشمال الواقعي بدقة، وأعاد التأكيد على وقوع «الخطأ البشري» عندما «أخفقت» المنظومة في الهدف باختلاف 105 درجات؛ وهو ما شكل «سلسلة من الأخطاء» على حد وصفه. وفي وقت سابق؛ قالت السلطات الإيرانية إن الصاروخين أطلقا بعدما أخطأ مسؤول الرادار في التمييز بين الطائرة وصاروخ «كروز». وذكر تركي أن مسؤول الوحدة «أرسل مواصفات الهدف لمركز التنسيق (بين القطاعين العسكري والمدني للطيران)، لكنه لم يتلق رداً»، مضيفاً أنه «أطلق النار قبل تلقيه الرد وتبادل الرسائل، في وقت لم يستغرق فيه قطع الاتصال سوى ثوان». ونوه بأن صاروخين أطلقا على الطائرة الأوكرانية، وأضاف: «لم يؤثر أحد الصاروخين مباشرة على الطائرة وانفجر الصاروخ الثاني على بعد قليل منها»، لافتاً إلى أن 26 ثانية فقط فصلت بين إطلاق الصاروخين، وقال: «من المؤسف أن مسؤول الوحدة لم يطلب إذناً لإطلاق الصاروخ الثاني». و‌‌‌حاول المسؤول الإيراني أن يدافع عن «تعاون» بلاده مع الأطراف الدولية بعد إسقاط الطائرة، عندما أشار إلى وصول 47 محققاً ضمن وفد أوكراني إلى موقع تحطم الطائرة غداة إصابتها في ضواحي طهران. ووصف مستوى تعاون البلدين منذ ذلك الحين بـ«الجيد». وقال تركي: «الصندوقان الأسودان تضررا، وقراءتهما فيها تعقيدات تقنية» وذلك في إشارة إلى احتمال نقل إيران الصندوقين الأسودين إلى دولة ثالثة، يتوقع أن تكون فرنسا، لتحليل بياناتهما.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,553,852

عدد الزوار: 6,900,795

المتواجدون الآن: 93