انتخاب رئيس بلدية طهران السابق المحافظ محمد باقر قاليباف رئيسا لمجلس الشورى الإيراني....

تاريخ الإضافة الخميس 28 أيار 2020 - 12:16 م    عدد الزيارات 1133    التعليقات 0

        

انتخاب رئيس بلدية طهران السابق المحافظ محمد باقر قاليباف رئيسا لمجلس الشورى الإيراني....

الراي... الكاتب:(أ ف ب) ... انتخب مجلس الشورى الإيراني الجديد الخميس رئيس بلدية طهران السابق المحافظ محمد باقر قاليباف رئيسا له ليرسخ بذلك سلطة المحافظين قبل الانتخابات الرئاسية المرتقبة السنة المقبلة. وأفاد التلفزيون الرسمي أن قاليباف (58 عاما) نال 230 صوتا من أصل 267 لتولي واحد من أهم المناصب في الجمهورية الإسلامية. ويرجح هذا التصويت الكفة السياسية لمصلحة المحافظين الذين يعارضون سياسة الرئيس المعتدل حسن روحاني في أوج فترة التوتر بين ايران والولايات المتحدة التي أعادت فرض عقوبات مشددة على الجمهورية الإسلامية. وقاليباف سبق أن ترشح ثلاث مرات للانتخابات الرئاسية وشغل منصب قائد الشرطة سابقا وكان عضوا في الحرس الثوري الإيراني وتولى منصب رئيس بلدية طهران من 2005 حتى 2017. ونال عددا كبيرا من الأصوات في العاصمة في الانتخابات البرلمانية التي جرت في فبراير وشهدت أدنى نسبة مشاركة في الاقتراع منذ عقود. ونسبة الامتناع عن التصويت القياسية كان سببها عموما رفض ترشيحات العديد من المعتدلين والاصلاحيين من قبل مجلس صيانة الدستور الذي يهيمن عليه المحافظون المتشددون. وفاز تحالف من المحافظين والمتشددين في الانتخابات في ظل غياب أي منافسة من الجانب الإصلاحي. ومجلس الشورى الإيراني كان مغلقا لمدة ستة أسابيع حتى السابع من نيسان/ابريل في إطار الاجراءات الهادفة لوقف انتشار فيروس كورونا المستجد. وتضررت ايران كثيرا من انتشار الوباء وبحسب وزارة الصحة فان الفيروس أودى بحياة 7564 حتى الآن من اصل 141 ألفا و591 حالة إصابة. ويخلف قاليباف في هذا المنصب علي لاريجاني الذي تولى رئاسة مجلس الشورى منذ 2008.

واشنطن تنهي العمل باستثناءات من العقوبات ممنوحة لدول بموجب الاتفاق النووي الإيراني

الراي.... الكاتب:(أ ف ب) .... أعلنت الولايات المتحدة الأربعاء انتهاء العمل بالاستثناءات التي كانت تسمح حتى الآن بمشاريع مرتبطة بالبرنامج النووي المدني الإيراني على الرغم من عقوبات واشنطن، في آخر خطوة لفك الارتباط الأميركي بالاتفاق الدولي المبرم في 2015 وانسحب منه الرئيس دونالد ترامب. وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في بيان «أعلن انتهاء الاستثناءات من العقوبات المتعلقة بكلّ المشاريع النووية في إيران». ويعني هذا القرار عملياً أنّ الدول التي ما زالت ملتزمة الاتفاق الدولي المبرم مع إيران حول برنامجها النووي والمنخرطة في هذه المشاريع النووية المدنية الإيرانية أصبحت معرضة لعقوبات أميركية إذا لم تنسحب من هذه المشاريع. وهذا الأمر يتعلق بروسيا بالدرجة الأولى. وعلى الرّغم من أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تشنّ، منذ انسحبت في 2018 من الاتفاق الدولي المبرم في 2015، حملة «ضغوط قصوى» على طهران، قامت إدارة ترامب بتمديد العمل بهذه الإعفاءات بانتظام، بدون أن يرافق ذلك ضجة إعلامية. وشملت هذه الإعفاءات خصوصا مفاعل طهران المخصص للأبحاث، ومفاعل آراك الذي يعمل بالمياه الثقيلة وتمّ تعديله تحت إشراف المجتمع الدولي لجعل إنتاج البلوتونيوم للاستخدام العسكري فيه مستحيلا. وحدد بومبيو مهلة أخرى تنتهي خلال ستين يوما «تسمح للشركات والكيانات المشاركة في هذه الأنشطة بإنهاء عملياتها». في المقابل أعلن الوزير الأميركي أنّ واشنطن جدّدت لمدّة 90 يوما الإعفاء الممنوح لبرنامج الدعم الدولي لمفاعل بوشهر وذلك بهدف «ضمان أمن العمليات» في هذه المحطة الحرارية النووية. وكانت الولايات المتّحدة ألغت في تشرين الثاني/نوفمبر الإعفاء الممنوح لمفاعل فوردو النووي الإيراني.

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,185,118

عدد الزوار: 6,681,883

المتواجدون الآن: 96