ترمب عن اقتراح ظريف بالتفاوض شريطة رفع العقوبات: لا.. شكراً...

تاريخ الإضافة الأحد 26 كانون الثاني 2020 - 8:20 ص    عدد الزيارات 1119    التعليقات 0

        

ترمب عن اقتراح ظريف بالتفاوض شريطة رفع العقوبات: لا.. شكراً...

المصدر: العربية.نت.. أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأحد، رفضه التفاوض مع إيران شريطة رفع العقوبات عنها، وذلك رداً على اقتراح قدمه مؤخراً وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف. وقال ترمب في تغريدة على حسابه في "تويتر": "وزير الخارجية الإيراني يقول إن بلاده تريد التفاوض مع الولايات المتحدة، ولكنها تريد رفع العقوبات.. لا شكراً". وأعاد ترمب التغريدة نفسها باللغة الفارسية أيضاً. وكان ظريف قد أعلن، في مقابلة مع مجلة "ديرشبيغل" الألمانية، نشرت الأحد، أن بلاده لن تستبعد إجراء مفاوضات مع واشنطن، حتى بعد قتل قائد فيلق القدس بالحرس الثورى الإيراني، قاسم سليماني، إذا غيرت الولايات المتحدة مسارها ورفعت العقوبات. وقال ظريف: "بالنسبة لنا، لا يهم من يجلس في البيت الأبيض، ما يهم هو كيف يتصرف. يمكن لإدارة ترمب تصحيح ماضيها ورفع العقوبات والعودة إلى طاولة المفاوضات. ما زلنا على طاولة المفاوضات، هم الذين غادروا". وتصاعدت حدة التوتر بين واشنطن وطهران منذ عام 2018، عندما أعلن الرئيس دونالد ترمب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، وفرض عقوبات صارمة كبّلت الاقتصاد الإيراني. ونفى وزير الخارجية الإيراني انتهاك بلاده الاتفاق النووي، وقال: "نتصرف وفقاً للاتفاق النووي. اسمحوا لي أن أوضح للأوروبيين، إذا كانوا يرغبون في تنفيذ التزاماتهم، فسنكون مستعدين للعودة إلى الامتثال الكامل فورا". وفي إجابته على سؤال عما إذا كان الاتفاق النووي قد انتهى، أجاب ظريف: "لا.. عمليات التفتيش والشفافية بشأن أنشطة إيران جزء مهم من الاتفاقية، وما زالت تحدث.. الاتحاد الأوروبي لم يفِ بجوانب من الاتفاقية وإيران لم تفِ بجوانب، لكن هذا لا يعني أنه قد مات".

ظريف: من أسقط «الأوكرانية» في السجن.. لم يستبعد التفاوض مع واشنطن... بشروط.. أهالي ضحايا «البوينغ» يقاضون خامنئي والحرس الثوري...

الراي...قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن الشخص الذي اسقط طائرة «بوينغ» الأوكرانية فجر الثامن من يناير الجاري، يقبع في السجن حالياً، مؤكداً أن الحكومة ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب الكارثة الجوية، موضحاً أن «الموقف كان معقداً وأتى في وقت معقد». وتابع ظريف لصحيفة «دير شبيغل» الألمانية، في حديث نشر أمس: «الآخرون احتاجوا وقتاً أطول، فمنذ نحو 32 عاماً، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذاراً رسمياً، والضابط الأميركي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريماً. أما الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن». وأضاف ظريف «الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك». وقال وزير الخارجية الإيراني من ناحية ثانية، إن طهران لا تستبعد التفاوض مع واشنطن حتى بعد اغتيال قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني، شرط أن تغير نهجها وترفع العقوبات. وأضاف أن اغتيال سليماني «هو بداية انسحاب القوات الأميركية من العراق وربما من المنطقة»، مشيراً إلى أن «إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة». وتابع ظريف ان «الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأميركية في العراق». واستهدفت طهران قاعدتين تستضيفان قوات أميركية في العراق، في 8 يناير، رداً على اغتيال سليماني بـ«غارة مسيرة». في المقابل، رفعت عائلات ضحايا الطائرة الأوكرانية الكنديين، شكوى ضد المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي والحرس الثوري، بسبب إسقاط الطائرة بصاروخين في 8 يناير، ما أدى إلى مقتل 176 راكباً كانوا على متنها. ورفعت الدعوى أمام محكمة أونتاريو، تحت بند من قانون العقوبات الكندي تم إقراره عام 2012 بعنوان «العدالة لضحايا الإرهاب». وفي واشنطن، اعتبر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أن النظام الإيراني «في أسوأ أحواله التي مر بها عبر التاريخ»، مؤكداً أن سياسة الضغط القصوى التي تعتمدها إدارة الرئيس دونالد ترمب، «ناجحة». كما رأى في مقابلة مع إذاعة NPR مساء الجمعة، أن تلك السياسة «رفعت تكلفة استخدام إيران وكلاءها وأذرعها في المنطقة».

طائرة إيرانية تهبط اضطراريا في مطار بطهران

الكاتب:(رويترز) .. قالت وكالة أنباء مهر الإيرانية شبه الرسمية إن طائرة إيرانية هبطت اضطراريا في مطار بطهران اليوم السبت. وأضافت الوكالة أن الطائرة كانت في طريقها من طهران إلى اسطنبول لكنها عادت أدراجها بسبب مشكلة فنية وهبطت بسلام في مطار مهراباد دون وقوع إصابات بين الركاب أو الطاقم.

ظريف لا يستبعد إجراء مفاوضات مع واشنطن حتى بعد مقتل سليماني

الاتحاد الأوروبي يمدد المحادثات بشأن خرق إيران للاتفاق النووي

لندن: «الشرق الأوسط».... قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن بلاده لن تستبعد إجراء مفاوضات مع واشنطن، حتى بعد اغتيال قائد «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني، إذا غيّرت الولايات المتحدة مسارها ورفعت العقوبات. وأضاف ظريف في مقابلة أجرتها معه مجلة «دير شبيغل» الألمانية، أن «إجراء مفاوضات بين إيران وواشنطن احتمال وارد، لكن فقط إذا عدلت واشنطن توجهاتها نحو إيران ورفعت كل العقوبات ضدها». وكان سليماني قد قتل في هجوم أميركي في بغداد مطلع الشهر الجاري، وردت إيران بقصف قاعدتين أميركيتين في العراق. وأشار إلى أن «الضربة التي شُنت على القاعدة العسكرية الأميركية في العراق كانت رد إيران العسكري الرسمي، ولم تكن هناك نية للتسبب في أي إصابات في الهجوم الصاروخي. كنا ننفذ حقنا في الدفاع عن النفس بطريقة مناسبة، لكن الرد الحقيقي سيأتي من الشعوب». وتابع: «اغتيال سليماني يعد بداية نهاية الوجود الأميركي، بالتأكيد في العراق، ولكن في أماكن أخرى في المنطقة أيضاً. قد لا يكون هذا غداً، ولكن لدينا آلاف السنين من التاريخ، لذلك لسنا في عجلة من أمرنا». وبالتزامن مع إعلان عدد من أهالي ضحايا الطائرة الأوكرانية التي أُسقطت في الثامن من الشهر الجاري بصاروخ أطلقه «الحرس الثوري» قرب طهران، تقدمهم بشكوى ضد «الحرس الثوري» والمرشد الإيراني علي خامنئي، استناداً إلى قانون مكافحة الإرهاب الكندي، قال ظريف إن حكومته غير مسؤولة وإنها لا تتحمل المسؤولية عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة، مبرراً هذا التأخر بقوله إن «الموقف كان معقداً». وفي حين أكد أن «الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم»، فإنه كرر قوله إن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك. يُذكر أن إيران وبعد نفي متكرر لعدة أيام صحة التقارير التي أشارت إلى سقوط الطائرة بصاروخ، عادت وأعلنت عبر «الحرس الثوري» أنه استهدف طائرة الركاب التي كانت تقلّ 176 راكباً بعد أن ظن عناصر «الحرس» أن الطائرة صاروخ كروز. ونفى ظريف انتهاك بلاده الاتفاق النووي، قائلاً: «نحن نتصرف وفقاً للاتفاق النووي. اسمحوا لي أن أوضح للأوروبيين أنهم إذا كانوا يرغبون في تنفيذ التزاماتهم، فسنكون مستعدين للعودة إلى الامتثال الكامل على الفور». من جانبه قال علي أصغر زاريان، نائب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أمس (السبت)، إن المنظمة قادرة على تخصيب اليورانيوم بأي نسبة إذا اتخذت السلطات الإيرانية القرار. في غضون ذلك، تحاول بروكسل كسب مزيد من الوقت لإنقاذ الاتفاق النووي الإيراني، إذ دعت إلى اجتماع في فيينا في فبراير (شباط)، بعدما أطلقت بريطانيا وفرنسا ألمانيا آلية تسوية النزاعات. وأطلقت العواصم الأوروبية هذه الآلية الأسبوع الماضي، بعد أن اتخذت إيران سلسلة من الخطوات التي تنتهك التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، احتجاجاً على انسحاب الولايات المتحدة منه في عام 2018، وكان يمكن أن يؤدي ذلك إلى التسريع في انهيار الاتفاق، إلا أن وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي يتولى مهمّة عقد اجتماعات بموجب آلية تسوية الخلافات، دعا إلى محادثات جديدة. وقال بوريل إنه أجرى مشاورات مع باقي الدول التي لا تزال طرفاً في الاتفاق وهي ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا. وأكد أن جميع هذه الدول عازمة على إنقاذ الاتفاق رغم أنه بدأ ينهار منذ أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الانسحاب منه بشكل أحادي وأعاد فرض عقوبات على طهران، ما دفعها للإعلان عن سلسلة خطوات للتخلي عن التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق. وأضاف بوريل في بيان: «رغم اختلاف وجهات النظر بشأن الصيغ، هناك اتفاق على الحاجة لمزيد من الوقت بسبب مدى تعقيد المسائل المرتبطة بالملف. لذا، تم تمديد الإطار الزمني». وأضاف: «وافق الجميع على مواصلة المحادثات على مستوى الخبراء، التي تتطرق إلى القلق المرتبط بتطبيق الاتفاق النووي، إضافة إلى التداعيات الأوسع لانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي وإعادتها فرض العقوبات». وأشار بوريل إلى أن اللجنة المعنية بالإشراف على الاتفاق وتتضمن ممثلين عن جميع الدول التي لا تزال موقعة عليه، ستجتمع في فبراير 2020، لكنه لم يعطِ تاريخاً محدداً. وتجتمع اللجنة عادةً في فيينا، وأحياناً في نيويورك أو جنيف. وبموجب بنود آلية تسوية النزاعات، أمام كبار المسؤولين 15 يوماً من تاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الجاري، لتفعيل آلية تقديم الشكاوى لإيجاد حل قبل اتخاذ قرار ما إذا كانت القضية ستُرفع إلى مستوى وزراء الخارجية. وبدعوته إلى اجتماع في الشهر المقبل فقد مدد بوريل هذا الجدول الزمني الأوّلي، الذي تم تصميمه لحل الشكاوى الفنية بدلاً من الانهيار السياسي البطيء للاتفاق. ويقول مسؤولون أوروبيون إن الغموض في صياغة النص كان متعمداً لإفساح مجال للمناورة في الأزمة، ويبدو من المرجح الآن أن عملية حل الخلاف يمكن تطول لبعض الوقت. وعند إطلاق الآلية، دعا الأوروبيون إيران إلى العودة إلى الالتزام الكامل بالاتفاق المبرم في عام 2015، وأدى إلى رفع بعض العقوبات المفروضة عليها مقابل خفض نشاطاتها النووية. لكن الأوساط الدبلوماسية لا ترجح أن تقبل إيران بذلك دون الحصول على تنازلات كبيرة مثل إنهاء العقوبات الأميركية أو اتخاذ أوروبا إجراءات لتخفيف تأثير العقوبات على اقتصادها. ومن المرجح أن يقبل الأوروبيون باقتناع إيران بعدم اتخاذ خطوات تخرج بها عن الاتفاق بشكل يعطي مجالاً للقنوات الدبلوماسية الخلفية التي تهدف إلى التوصل لاتفاق يعيد واشنطن وطهران إلى اللعبة مرة أخرى. وصرح دبلوماسي للإعلاميين بقوله: «نريد أن نجلس حول طاولة لنتوصل إلى حل والوصول إلى مرحلة مستقرة لا تتدهور فيها الأمور». وقالت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، إن مسؤولين كباراً في وزارة الخارجية سيقدمون لأعضاء اللجنة إحاطة سرية حول السياسة المتعلقة بإيران الأسبوع المقبل، وسط مساعٍ لإصدار تشريع يحدّ من قدرة الرئيس دونالد ترمب على شن حرب على طهران. وسيكون المبعوث الأميركي الخاص بإيران برايان هوك، في صدارة من يقدمون الإحاطة يوم الثلاثاء. ولن يشارك وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي يغادر البلاد في رحلة خارجية تشمل أوكرانيا ودولاً أخرى. وكان زعماء مجلس الشيوخ قد قالوا إنهم يتوقعون التصويت هذا الأسبوع على مشروع قانون صلاحيات حرب إيران، لكن لم تَرِد أي معلومات عن توقيت إجرائه. وصوّت مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون في وقت سابق من هذا الشهر لصالح منع ترمب من القيام بمزيد من الأعمال العسكرية ضد طهران، لكن في انتظار مشروع القرار معركة شاقة بمجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون. وفشل مسؤولو إدارة ترمب، بمن فيهم بومبيو، في إحاطة في وقت سابق هذا الشهر، في إقناع أعضاء الكونغرس الديمقراطيين وبعض الجمهوريين، بأن تهديداً وشيكاً كان مبرراً لقتل قاسم سليماني. وقال السيناتور الجمهوري مايك لي، عقب الإحاطة السرية، إنها كانت أسوأ إحاطة سمعها منذ تسع سنوات في مجلس الشيوخ، على الأقل بشأن قضية عسكرية، وإنه سيدعم قرار صلاحيات الحرب.

إيران: لدينا القدرة على تخصيب اليورانيوم بأي نسبة

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال على أصغر زاريان، نائب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، اليوم (السبت)، إن المنظمة قادرة على تخصيب اليورانيوم بأي نسبة إذا اتخذت السلطات الإيرانية القرار. وحسب وكالة «رويترز» للأنباء، أضاف زاريان، في تقرير نشرته المنظمة على موقعها الإلكتروني: «في اللحظة الحالية، إذا اتخذت السلطات الإيرانية القرار، فإن هيئة الطاقة الذرية، كمنفذ، قادرة على تخصيب اليورانيوم بأي نسبة». في سياق متصل، نفى وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في مقابلة مع مجلة «دير شبيغل» الألمانية، انتهاك بلاده الاتفاق النووي المبرم بين طهران والدول الغربية، وقال: «نحن نتصرف وفقاً للاتفاق النووي. اسمحوا لي أن أوضح للأوروبيين: إذا كانوا يرغبون في تنفيذ التزاماتهم، فسنكون مستعدين للعودة إلى الامتثال الكامل على الفور». ورداً على سؤال عما إذا كان الاتفاق النووي قد انتهى، أجاب ظريف: «لا، عمليات التفتيش والشفافية بشأن أنشطة إيران جزء مهم من الاتفاقية، وما زالت تحدث، الاتحاد الأوروبي لم يفِ بأجزاء من الاتفاقية وإيران لم تفِ بأجزاء، لكن هذا لا يعني أنه قد مات». ونفى الوزير الإيراني توجه بلاده لصنع قنبلة نووية، قائلاً: «قرارنا بعدم صنع قنبلة لا ينبع من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، وهي مستمدة من قناعاتنا الأخلاقية والاستراتيجية».

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,146,093

عدد الزوار: 6,677,906

المتواجدون الآن: 84