الأمم المتحدة: القوات الإيرانية أطلقت النار "بغرض قتل" المحتجين..

تاريخ الإضافة السبت 7 كانون الأول 2019 - 4:20 ص    عدد الزيارات 1022    التعليقات 0

        

الأمم المتحدة: القوات الإيرانية أطلقت النار "بغرض قتل" المحتجين..

الحرة... نددت الأمم المتحدة بتعامل قوات قوات الأمن الإيرانية مع التظاهرات الاحتجاجية، وقالت إن تلك القوات أطلقت النار على المحتجين "بهدف قتلهم"، وفقا لمقاطع فيديو موثوقة. وقالت المفوضة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، الجمعة، إن اللقطات التي تلقاها مكتبها "تظهر على ما يبدو أن قوات الأمن تطلق النار على متظاهرين عزل من الخلف بينما كانوا يفرون، وعلى آخرين مباشرة في الوجه والأعضاء الحيوية وبعبارة أخرى، يطلقون النار بغرض قتلهم". وحذرت باشليه من أن هذه الإجراءات ترقى إلى "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان". وأشارت المسؤولة الأممية إلى مقتل ما لا يقل عن 208 أشخاص خلال الاحتجاجات، وهو ما يتطابق مع حصيلة أعلنتها منظمة العفو الدولية، فيما تعارض إيران أرقام حصيلة القتلى الصادرة عن منظمات أجنبية. وحثت باشليه إيران على السماح بإجراء تحقيقات مستقلة في الانتهاكات، والإفراج عن جميع المحتجين الذين يتعرضون لسوء المعاملة بهدف واضح وهو انتزاع اعترافات قسرية. وبدأت المظاهرات في إيران منتصف نوفمبر بعد أن رفعت الحكومة الحد الأدنى لأسعار البنزين.

واشنطن: لدينا أدوات كثيرة لوقف السلوك الخبيث من إيران

أشادت بـ«الدور المهم» للتحالف والسعودية نحو إنهاء النزاع في اليمن

الشرق الاوسط...نيويورك: علي بردى.. أكدت رئيسة مجلس الأمن للشهر الحالي، المندوبة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت، أن الولايات المتحدة ستواصل «حملة الضغط الأقسى» على إيران، ملمحة إلى «أدوات كثيرة سنستخدمها» ضد «سلوكها الخبيث» في الشرق الأوسط. وأشادت بـ«الدور المهم» الذي يضطلع به التحالف، بقيادة المملكة العربية السعودية، في اليمن، بما في ذلك اتفاق الرياض الذي «يقربنا نحو التسوية السياسية» للنزاع. وكانت كرافت، المعروفة بقرب صلاتها مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تتحدث في مؤتمر صحافي هو الأول لها منذ تعيينها سفيرة لبلادها في الأمم المتحدة منذ أشهر، إذ أعلنت أن مجلس الأمن سيبحث في 12 من الشهر الحالي الوضع في اليمن، حيث توجد «أسوأ أزمة إنسانية في العالم»، مشيرة إلى أن «الملايين من النساء والأطفال والرجال اليمنيين يعتمدون على المساعدة الإنسانية، خصوصاً تلك التي ييسرها برنامج الأغذية العالمي». وقالت إنه «من المهم أن نعترف بأن ذلك غير ممكن من دون التحالف الذي تقوده السعودية»، معبرة عن «تشجيعها اتفاق الرياض الذي جرى التوصل إليه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي». وأملت في أن «ذلك سيقربنا خطوة إضافية نحو المحادثات التي تجريها الأمم المتحدة حول تسوية سياسية للنزاع». وأضافت أنه في المقابل «يجب أن ندرك تماماً حقيقة أن إيران مرة أخرى تدعم المتمردين (الحوثيين)، وببساطة لا تسمح لبرنامج الأغذية العالمي بالوصول إلى الناس الذين نحاول مساعدتهم». وأفادت كرافت أيضاً أن مجلس الأمن سيدرس في 19 الحالي «التحديات التي تمثلها إيران» لنظام منع الانتشار النووي، معتبرة أن هذه الجلسة بمثابة «فرصة مهمة كي يبرهن مجلس الأمن على التزامه بتنفيذ القرار 2231، خصوصاً في ظل استمرار تصرفات إيران التي تنتهك مندرجات القرار». وأشارت إلى تدخلات طهران في كل من اليمن وسوريا، وغيرها من المناطق في الشرق الأوسط، مضيفة: «يجب أن يحاسبوا». وأكدت: «إننا لم نرَ أي تحرك يدل على أنهم يريدون تغيير سلوكهم (...) هذا غير مقبول عندنا». وحملت على نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وعلى «الفظائع التي ارتكبها ضد الشعب السوري»، مذكرة بـ«استخدام لا عذر فيه للأسلحة الكيماوية»، وقالت «سنحاسب نظام الأسد (...) سنحاسب الإيرانيين». وأكدت أن «لدينا كثيراً من الأدوات التي يمكن أن نستخدمها (...) إذا لم نرَ تغييراً في سلوكهم؛ إنهم يتدخلون في كل الوضع الراهن في اليمن وسوريا، في كل مكان». وأضافت: «أنا أهتم بالشعب الإيراني» الذي يلقى «سوء المعاملة والانتهاك من حكومته»، مشددة على أن الولايات المتحدة «ستواصل حملة الضغط الأقصى» على إيران لأنها «اللاعب السيئ» في الشرق الأوسط. وكررت أنه «من المهم للغاية أن التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن ساعد كثيراً -ولا يزال يساعد للغاية- الناس المحتاجين، الناس الذين نريد الاعتناء بهم». وتحدثت كرافت عن المظاهرات في كل من العراق وإيران، حيث «الشباب ينزلون إلى الشوارع. نريد لهم أن يتمكنوا من مواصلة إسماع صوتهم»، مؤكدة أن الولايات المتحدة «تعارض استخدام الحكومات والقوى الأمنية القوة ضد المحتجين»، وعبرت عن «قلقها البالغ» من هذا التوجه لدى الحكومتين العراقية والإيرانية. ورداً على سؤال من «الشرق الأوسط» حول دور «حزب الله» في قمع المتظاهرين السلميين في لبنان، أشارت بأصبع الاتهام مجدداً إلى إيران «اللاعب السيئ»، مضيفة قولها: «سنواصل حملة الضغط الأقسى على إيران». وقالت: «نأخذ ذلك على محمل الجدية للغاية، وهناك أدوات أخرى سنستخدمها ضد إيران، إذا واصلوا سلوكهم الخبيث».

الاتحاد الأوروبي: على إيران التراجع عن خطواتها السلبية بالاتفاق النووي

المصدر: العربية.نت... دعا الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، إيران للتراجع عن خطواتها السلبية في الاتفاق النووي. واعتبر سفراءُ بريطانيا وألمانيا وفرنسا في وقت سابق أن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي. واتهمت لندن وبرلين وباريس طهران بالعمل على تطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية. وكان قرارُ الأمم المتحدة الصادر عام 2015، دعا إيران للامتناع لمدة 8 سنوات عن العمل في مجال الصواريخ الباليستية التي تكون قادرة على حمل رؤوس نووية. يذكر أن سفراء بريطانيا وألمانيا وفرنسا كانوا حثوا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في خطاب جرى توزيعه الأربعاء، على إبلاغ مجلس الأمن في تقريره التالي بأن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي المبرم بين إيران وست قوى عالمية. وظهر الخطاب في وقت تصاعدت فيه الاحتكاكات بين إيران والغرب مع تراجع إيران تدريجياً عن التزاماتها بموجب الاتفاق بعدما انسحبت واشنطن منه العام الماضي وأعادت فرض العقوبات التي شلت الاقتصاد الإيراني.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,049,233

عدد الزوار: 6,932,297

المتواجدون الآن: 78