وزير الخارجية الإيراني: خطر نشوب حرب مع إسرائيل هائل...

تاريخ الإضافة الأحد 17 شباط 2019 - 5:40 م    عدد الزيارات 1323    التعليقات 0

        

وزير الخارجية الإيراني: خطر نشوب حرب مع إسرائيل هائل...

المصدر: رويترز.. حذر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم الأحد من أن تصرفات إسرائيل والولايات المتحدة تزيد من فرص اندلاع حرب في المنطقة. وقال ظريف في مؤتمر ميونيخ للأمن "بالتأكيد بعض الناس يسعون للحرب.. إسرائيل". وصرح الوزير الإيراني: "خطر الحرب هائل وسيكون أفدح إذا واصلتم التغاضي عن الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي". وتابع قائلا "التصرفات الإسرائيلية والتصرفات الأمريكية تتجاهل القانون الدولي". واتهم ظريف إسرائيل بانتهاك القانون الدولي بعد الغارات التي شنتها على سوريا، كما انتقد الدول الأوروبية لعدم انتقادها إسرائيل والولايات المتحدة جراء تصرفاتهما في المنطقة.

ظريف: "حدودنا تموضعت بين القواعد الأمريكية"

المصدر: إنترفاكس...ردّ وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بصورة ساخرة على اتهام الولايات المتحدة لإيران بالتدخل في شؤون الشرق الأوسط. وقال ظريف في مؤتمر ميونيخ للأمن: "الأمريكيون يؤكدون أن إيران تتدخل في شؤون المنطقة، ولكن هل سأل أحد نفسه، لمن هذه المنطقة؟ انظروا إلى الخريطة، العسكريون الأمريكان قطعوا 10 آلاف كيلومتر ليطوقوا حدودنا بقواعدهم. توجد نادرة تقول إن الحدود الإيرانية تموضعت بين القواعد الأمريكية". ونظمت واشنطن منتصف الشهر الجاري مؤتمرا في العاصمة البولندية وارسو سعت فيه الولايات المتحدة إلى حشد تأييد أكبر عدد من حلفائها في الشرق الأوسط، للوقوف في وجه ما أسمته بـ"التموضع الإيراني في المنطقة".

إيران تستدعي سفير باكستان على خلفية تفجير زاهدان

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... استدعت إيران، اليوم (الأحد)، السفير الباكستاني للاحتجاج على تفجير انتحاري أودى بحياة 27 من الحرس الثوري الإيراني قرب الحدود، الأسبوع الماضي. وأعلنت جماعة «جيش العدل»، التي تقول إنها تسعى للحصول على مزيد من الحقوق وظروف معيشية أفضل لأقلية البلوش العرقية، مسؤوليتها عن الهجوم يوم الأربعاء الماضي. وتقول إيران إن جماعات تنشط من ملاذات آمنة في باكستان تشنّ مراراً هجمات من هناك عليها. واتهم قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، في تصريحات بثها التلفزيون الحكومي الإيراني، أمس، «القوات الأمنية الحكومية الباكستانية» بدعم الجماعة المسلحة التي نفذت هجوماً انتحارياً أودى بحياة 27 من أفراد الحرس الثوري في زاهدان. وبعد يوم واحد من الهجوم، حاول وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ربط الهجوم بمؤتمر الشرق الأوسط في وارسو، الذي افتتح أعماله كل من وزير الخارجية الأميركي بومبيو ووزير الخارجية البولندي جاسيك تشوابوتوفيتش. ورفض بومبيو ما وصفه بـ«الادعاء الوقح» من قِبَل إيران باتهام الولايات المتحدة وحلفائها بتحمل مسؤولية التفجير الانتحاري الذي وقع في زاهدان جنوب شرقي إيران. من جهته، أكد علي لاريجاني رئيس مجلس الشورى الإيراني، أن على الحكومة الباكستانية، تحمل المسؤولية بشأن الهجوم. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا)، عن لاريجاني، قوله إنه لا يمكن لباكستان التعامل بشكل غير مسؤول، وأنه «مع كل الاحترام الذي نبديه لحكومة الجارة باكستان، فإن تصرفات كهذه من الممكن أن تصدّع علاقات التعاون بيننا».

صراع أجنحة في إيران.. نواب يجهزون لسحب الثقة من روحاني..

المصدر: العربية.نت - صالح حميد.. أعدت مجموعة من النواب المتشددين مشروع قرار لاستجواب الرئيس الإيراني حسن روحاني أمام البرلمان بهدف سحب الثقة منه وعزله في نهاية المطاف، في ما يشي بتجدد الصراع المبطن بين المرشد الأعلى علي خامنئي، وفريق روحاني. ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن النائب مجتبى ذو النور، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني، قوله الأحد، إنه باشر بجمع التواقيع من أجل تمرير مشروع القرار. ووفقا للوكالة، يشمل مشروع القرار مطالبة بسحب الثقة عن روحاني بسبب 14 فقرة من المخالفات الدستورية والقانونية تشمل سوء إدارة الأزمة الاقتصادية والفشل في مكافحة البطالة، ومراقبة سوق الصرف الأجنبي والإضرار بالمصالح الوطنية وفشل التحكم في أسعار السلع الأساسية". وهذه المرة الثانية التي يقوم فيها نواب الكتلة "الولائية" أي التي تتبع نهج الولي الفقيه، المرشد الإيراني علي خامنئي، بتقديم مشروع لسحب الثقة عن الرئيس الإيراني. وفي أكتوبر الماضي، لم يتمكن هؤلاء النواب من جمع التواقيع الكافية لتمرير مشروع القرار بهدف إسقاط حكومة روحاني، على خلفية الأزمات الاقتصادية والمعيشية وتدهور العملة وتوقف الصناعات في البلاد. وتتزايد الضغوط على حكومة روحاني في ظل تفاقم الأزمة المعيشية عقب انهيار سعر العملة المحلية (الريال)، حيث أعلن مسؤولون أن القدرة الشرائية للعمال انخفضت بنسبة أكثر من 90% خلال الأشهر الستة الماضية. كما ارتفعت أسعار السلع والمواد الغذائية، أكثر من 100٪ وفقا للأرقام الرسمية ما أدى إلى تجدد الاحتجاجات والإضرابات العمالية. يذكر أن الرئيس الإيراني حسن روحاني كان قد حضر أمام البرلمان في 28 أغسطس الماضي، ورد على أسئلة النواب حول أزمات الغلاء والبطالة وارتفاع أسعار العملة الأجنبية وانهيار العملة المحلية والركود والتهريب. وأعلن النواب بأنهم لم يقتنعوا بأجوبة روحاني لأنه ربط كل الأزمات الداخلية بالمؤامرة الخارجية والعقوبات وضغوط أميركا، حيث لا يزال التيار الأصولي المتشدد يضغط باتجاه سحب الثقة عن الحكومة.

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك..

 الأحد 17 آذار 2024 - 5:24 ص

جهود الأردن لإغاثة قطاع غزة في مرمى «القصف» والتشكيك.. حملات خارجية «موجّهة» بتهمة إطالة أمد الحص… تتمة »

عدد الزيارات: 150,156,631

عدد الزوار: 6,679,206

المتواجدون الآن: 99