الريال الإيراني يتهاوى مع قرب العقوبات الأميركية

تاريخ الإضافة الأحد 24 حزيران 2018 - 9:11 م    عدد الزيارات 770    التعليقات 0

        

ظريف يحذر من سقوط النظام وتفكك إيران..

العربية.نت ـ صالح حميد... حذر وزیر الخارجیة الإیراني، محمد جواد ظريف، من سقوط النظام وتفكيك إيران إذا ما فشل الاتفاق النووي، على حد تعبيره. وقال ظريف خلال اجتماع مع ممثلي غرفة التجارة الإيرانیة، الأحد، إن "هدف العدو لیس النظام أو حكومة روحاني، بل إیران برمتها التي یریدون تدمیرها". وأضاف: نحن جميعا في إیران نجلس في سفينة واحدة، من الأصولي والإصلاحي، وغير المنتمي، والمعارض لنظام الجمهوریة الإسلامیة والمعارض للحكومة". وتابع: لا تعتقدوا أنه لو ذهب روحاني، فإن الأصولي سينجح، وعلى البعض أن لا يتصور أنه سيستلم الحكم إذا فشل النظام". وزعم وزير الخارجية الإيراني أن "الهدف الاستراتيجي للولايات المتحدة هو انسحاب إيران من الاتفاق النووي"، مضيفاً أن فشل الاتفاق "خطير جداً على إيران فيما إذا كان علينا الخروج منه رغم أنه ليس خيار النظام"، على حد قوله. ولوح ظريف بالقول إن "الدول الأوروبية لا تستطيع فعل الكثير من أجل إنقاذ الاتفاق النووي رغم أنها وعدت بمواصلة العلاقات التجارية من خلال الشركات الصغيرة والمتوسطة". وحول تشديد الضغوط الاقتصادية الأميركية على إيران، قال ظريف في تصريحاته إن الولايات المتحدة قد أحكمت قبضتها على الشريان الاقتصادي لإيران. وأكد أن أميركا جمدت بالكامل أصول إيران من خلال اعتقال رجلي الأعمال رضا ضراب وعلي صدر هاشمي اللذين ساعدا طهران على الالتفاف على العقوبات الدولية ضد إيران من خلال التحويلات غير القانونية لمليارات الدولارات من العملة والذهب إلى النظام الإيراني. وكان رضا ضراب قد أعلن خلال محاكماته بأنه سيتعاون مع الأجهزة الأميركية للكشف عن طرق الاحتيال وغسيل الأموال والالتفاف على العقوبات لصالح إيران. كما اتهمت السلطات القضائية الأميركية علي صدر هاشمي نجاد، بالتورط في عمليات الالتفاف على العقوبات ضد إيران من خلال إدارة بنك في مالطا يدعى "بيلاتوس".

الريال الإيراني يتهاوى مع قرب العقوبات الأميركية

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... هوى الريال الإيراني إلى مستوى قياسي منخفض جديد مقابل الدولار الأميركي في السوق غير الرسمية، اليوم (الأحد)، مواصلاً خسائره وسط مخاوف من عودة العقوبات الأميركية بعد أن انسحب الرئيس دونالد ترمب في مايو (أيار) الماضي، من اتفاق بشأن البرنامج النووي لطهران.وحسب موقع الصرف الأجنبي Bonbast.com الذي يتابع السوق غير الرسمية، فقد عُرض الدولار بسعر يصل إلى 87 ألف ريال مقارنةً مع نحو 75 ألفاً و500 ريال يوم الخميس، وهو آخر يوم تداول قبل عطلة نهاية الأسبوع في إيران. وقالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية، إن الدولار ارتفع إلى 87 ألف ريال، اليوم، من نحو 74 ألفاً قبل نهاية الأسبوع في السوق السوداء وحملت عدة مواقع إيرانية تقارير مماثلة. وتتراجع العملة منذ شهور بسبب الأداء الاقتصادي الضعيف، والصعوبات المالية في البنوك المحلية، والطلب الكثيف على الدولار بين الإيرانيين القلقين من انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، وتجدد العقوبات الأميركية على طهران بما قد يقلص صادرات البلاد من النفط وغيره. يدخل بعض العقوبات حيز التنفيذ بعد مهلة «تصفية أعمال» تبلغ 90 يوماً تنتهي في السادس من أغسطس (آب)، وأهمها العقوبات التي تستهدف قطاع البترول، بعد مهلة 180 يوماً تنتهي في الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني). وضعف الريال من نحو 65 ألف ريال للدولار الواحد قبيل إعلان ترمب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق أوائل مايو، ومن 42 ألفاً للدولار الواحد في نهاية العام الماضي. وتهدد خسائر العملة بتعزيز التضخم، والإضرار بمستويات المعيشة، والحد من قدرة الإيرانيين على السفر إلى الخارج. وفي محاولة لكبح التراجع، أعلنت السلطات الإيرانية في أبريل (نيسان)، أنها ستوحد سعري صرف الدولار بالسوقين الرسمية والسوداء عند 42 ألف ريال مع حظر التداول بأي سعر آخر ومعاقبة من يخالف ذلك بالحبس. لكن الخطوة لم تقضِ على السوق غير الرسمية، لأن السلطات تتيح مبالغ أقل بكثير من العملة الصعبة عبر القنوات الرسمية مقارنةً مع متطلبات المستهلكين. ويقول المتعاملون إن كل ما حدث هو أن السوق الحرة أصبحت سرية.

مستشار خامنئي يتحدث عن وصول ميليشيات إيران إلى المتوسط

أورينت نت - وكالات ... زعم المستشار الأعلى للمرشد الإيراني (علي خامنئي) اللواء (سيد يحيى رحيم صفوي) أنه لا يمكن حل أي مشكلة بدون حضور إيران، وقال "أياً من دول المنطقة لا تشكل تهديداً لطهران"، بحسب وكالة (فارس) الإيرانية. وأشار المسؤول الإيراني (الأحد) إلى قدرة إيران الأقليمية التي وصلت إلى البحر المتوسط في ظل تراجع قدرات أميركا الثقافية والعسكرية والاقتصادية، بحسب قوله. وأضاف المستشار الأعلى للقائد العام للقوات المسلحة الإيرانية "أيا من دول الجوار لاتشكل تهديداً لإيران"، وهاجم (صفوي) المملكة العربية السعودية قائلاً "إيران هي قوة كبيرة وإذا أرادوا ارتكاب خطأ ففي اليوم الأول سيتم قصف قصورهم الملكية في الرياض بـ 1000 صاروخ، وطبعا استبعد ان يرتكبوا مثل هذه الحماقة". من جانب آخر، قال "أميركا فقدت حلفاءها، والقوات العسكرية الإيرانية وصلت سواحل البحر المتوسط، وباتت أمريكا والكيان الصهيوني أضعف من السابق، ولو كانت لهما القدرة لتمكنوا من الإطاحة بالرئيس السوري بشار الاسد". وتطرق (صفوي) إلى سلاح ميليشيا "حزب الله" قائلاً "تحول حزب الله مع 80 ألف صاروخ بحوزته إلى تهديد دائم للصهاينة"، مضيفاً أن أفكار الخميني وخامنئي انتشرت في جميع أنحاء العالم، زاعماً أن هذا مؤشر على النفوذ الفكري والثقافي لإيران.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,051,542

عدد الزوار: 6,750,019

المتواجدون الآن: 103