الحرس الثوري: لن نسير على درب زعيم كوريا الشمالية

تاريخ الإضافة الأربعاء 20 حزيران 2018 - 5:28 ص    عدد الزيارات 909    التعليقات 0

        

شجار بين روحاني وسليماني حول ميزانية الحرس...

محرر القبس الإلكتروني .. (العربية نت). .. حدثت ملاسنة بين الرئيس الإيراني حسن روحاني، وقائد فيلق القدس قاسم سليماني، حول زيادة ميزانية الحرس الثوري المسؤول عن التدخل في دول المنطقة. ونقلت صحيفة «جهان صنعت» الإيرانية عن مصدر أن المشاجرة بين روحاني وسليماني وقعت خلال مراسم عيد الفطر الجمعة الماضي، وعندما حضر روحاني إلى منصة المسؤولين قبيل خطبة الجمعة، توجّه إليه سليماني وحذّره من مغبة عدم تخصيص مبالغ إضافية لفيلق القدس، وقوبل برد عنيف من قبل روحاني، ما دفع أمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني إلى التدخل للتوسط بين الطرفين وانهاء المشاجرات اللفظية المتبادلة.

الحرس الثوري: لن نسير على درب زعيم كوريا الشمالية

محرر القبس الإلكتروني... (رويترز).. قال قائد الحرس الثوري الإيراني امس إن إيران لا تعتزم زيادة مدى صواريخها في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن المدى الحالي وهو 2000 كيلومتر كاف لحمايتها. واستبعدت الحكومة الإيرانية مجددا إجراء مفاوضات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن قدرات طهران العسكرية ونفوذها الإقليمي، قائلة إن مثل هذه المحادثات ستتعارض مع قيم الجمهورية الإسلامية. ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن الميجر جنرال محمد علي جعفري قوله «لدينا القدرة العلمية التي تتيح زيادة مدى صواريخنا، لكن هذا ليس ضمن سياستنا الحالية لأن معظم أهداف الأعداء الاستراتيجية تقع بالفعل ضمن مدى 2000 كيلومتر. هذا المدى كاف لحماية الجمهورية الإسلامية الإيرانية». وقال جعفري إن المفاوضات السابقة مع الولايات المتحدة بشأن برنامج إيران النووي كانت استثناء، ووصف الساسة والنشطاء الإيرانيين الذين يؤيدون إجراء محادثات جديدة مع ترامب بأنهم «خونة ومعادون للثورة». ورحب أكثر من 100 ناشط مرتبطين بمعسكرات معتدلة وإصلاحية في المشهد السياسي الإيراني السبت باتفاق ترامب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الذي يضع تصورا لنزع السلاح النووي بالكامل من شبه الجزيرة الكورية. وفي بيان نشرته وسائل إعلام إيرانية، حث النشطاء طهران على بدء مفاوضات مباشرة مع واشنطن «من دون شروط مسبقة» لإنهاء العداء القائم منذ عقود بين البلدين. ورفض جعفري هذه الدعوة، ونسبت إليه وكالة فارس شبه الرسمية للأنباء قوله «الزعيم الكوري الشمالي ثوري لكنه شيوعي وليس إسلاميا. ولهذا السبب استسلم، لكننا لن نسير على دربه». وكرر المتحدث باسم الحكومة الإيرانية محمد باقر نوبخت تصريحات جعفري. ونسبت إليه وكالة الطلبة للأنباء قوله “لا سبب أو منطق للحديث مع هذا الشخص (ترامب). الرأي العام لن يرحب بذلك أيضا». وسبق أن قال جعفري إن مدى الصواريخ البالستية الإيرانية يستند إلى حدود وضعها الزعيم الأعلى علي خامنئي الذي يقود القوات المسلحة.

طهران: أعداؤنا في محيط صواريخنا ولا نعتزم زيادة مداها

فرنسا: معظم شركاتنا ستنسحب من إيران

الأنباء... أكد وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير أمس ان معظم الشركات ستنسحب من إيران بعد إعادة فرض الولايات المتحدة عقوبات عليها. وقال لومير في تصريح لقناة (بي اف ام تي في) ان الشركات الفرنسية «لن تتمكن من البقاء في إيران لأنه لابد لها من تلقي ثمن المنتجات التي تسلمها او تصنعها في إيران ولن يكون ذلك ممكنا اذ ليست هناك هيئة مالية أوروبية سيادية ومستقلة». وأضاف ان الأولوية هي «بناء مؤسسات مالية أوروبية مستقلة تسمح بإقامة قنوات تمويل بين الشركات لأنه يعود لنا نحن الأوروبيين ان نختار بحرية وسيادة مع من نريد مزاولة التجارة». وتابع: «إن الولايات المتحدة ليس من المفترض أن تقوم بدور الشرطي الاقتصادي للعالم وأنه بما أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرر بوضوح ذلك، فعلى الأوروبيين امتلاك الأدوات اللازمة حتى لا يكونوا ضحايا هذا الخيار». يشار إلى أن بقاء الدولار على رأس العملات المستخدمة في التجارة العالمية يجعل من الصعب للغاية على شركة دولية أن تتجاهل التهديدات بفرض عقوبات أميركية، لاسيما أن واشنطن أعلنت في أوائل مايو انسحابها من الاتفاق النووي الإيراني وقررت إعادة فرض عقوباتها على طهران وكل الشركات ذات الصلة بالجمهورية الإيرانية ومنحها ما بين 90 و180 يوما للانسحاب من البلاد. وأعلنت عدة شركات فرنسية بالفعل نيتها الانسحاب من إيران على غرار مجموعة «بي إس آي» لصناعة السيارات التي تشمل ماركات (بيحو وسيتروين وأوبل ودي إس) والتي باعت العام الماضي 444.600 سيارة. في سياق آخر، قال قائد الحرس الثوري الإيراني أمس، إن إيران لا تعتزم زيادة مدى صواريخها في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن المدى الحالي وهو 2000 كيلومتر كاف لحمايتها. ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن الميجر جنرال محمد علي جعفري قوله: «لدينا القدرة العلمية التي تتيح زيادة مدى صواريخنا، لكن هذا ليس ضمن سياستنا الحالية لأن معظم أهداف الأعداء الاستراتيجية تقع بالفعل ضمن مدى 2000 كيلومتر. هذا المدى كاف لحماية الجمهورية الإسلامية الإيرانية». ووصف الساسة والنشطاء الإيرانيون الذين يؤيدون إجراء محادثات جديدة مع إدارة الرئيس دونالد ترامب بأنهم «خونة ومعادون للثورة». وذلك تعليقا على ترحيب أكثر من 100 ناشط مرتبطين بمعسكرات معتدلة وإصلاحية في المشهد السياسي الإيراني باتفاق ترامب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الذي يضع تصورا لنزع السلاح النووي بالكامل من شبه الجزيرة الكورية.

إيران ترفض المقترحات الأوروبية لإنقاذ "النووي"

أبوظبي - سكاي نيوز عربية .. رفض رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي المقترحات الأوروبية الرامية إلى إنقاذ الاتفاق النووي بعد انسحاب الولايات المتحدة بالقول إنها لا ترضي طهران مشيرة إلى أنه حذر من أن كل الأطراف ستخسر إذا أقدم الغرب على تهميش دور بلاده. وعبر صالحي عبر عن عدم رضا إيران تجاه المقترحات الأوروبية خلال اجتماع مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن صالحي قوله "إذا استمر ذلك فسوف تخسر كل الأطراف".

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,080,330

عدد الزوار: 6,933,971

المتواجدون الآن: 84