فيديوهات من طهران.. مقتل 5 رجال أمن واعتقال 300 محتج...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 20 شباط 2018 - 4:46 م    عدد الزيارات 893    التعليقات 0

        

فيديوهات من طهران.. مقتل 5 رجال أمن واعتقال 300 محتج...

https://www.youtube.com/watch?time_continue=1&v=WUJDfv2MXwk

العربية.نت - إيليا جزائري... الاشتباكات التي اندلعت، مساء الاثنين، بين محتجين من #الصوفيين_الكناباديين (شيعة) وقوات الأمن في العاصمة الإيرانية طهران، واستمرت حتى صباح اليوم الثلاثاء، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 5 من رجال الأمن، وجرح العشرات من الجانبين، واعتقال المئات من المحتجين. ونقلت وكالة الأنباء الحكومية الإيرانية "إرنا" عن المتحدث باسم شرطة طهران، سعيد منتظر المهدي، أن 3 من قوات الشرطة واثنين من ميليشيات_الباسيج قتلوا خلال الاشتباكات، واعتقل حوالي 300 شخص من الصوفيين الكناباديين. وأظهر مقطع فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي في إيران، حافلة مسرعة تدهس رجال الأمن خلال الاشتباكات. وتزعم مصادر الشرطة أن سائق الحافلة الذي اعتقله رجال الأمن من الصوفيين الكناباديين ويدعى "محمد ثالث"، وهذا ما ينفيه الصوفيون. وحسب منتظر المهدي، أحد أعضاء الباسيج "قُتل بسلاح أبيض". وفي المقابل نفى موقع "مجذوبان نور" التابع للصوفيين، دور هذه الجماعة في الهجوم على قوات الأمن، وأكد أن "تجمع الصوفيين كان سليماً، وقوات الأمن هي من بدأت الاشتباكات". كسرى نوري، الناشط في مجال حقوق الصوفيين وأحد المتواجدين في موقع الاشتباكات، نفى الأنباء التي تتحدث عن مهاجمة الصوفيين لرجال الأمن، وقال في مقابلة مع راديو "صوت أوروبا الحر": "الحافلة التي يتحدثون عنها كانت مركونة في شارع كلستان هفتم (الذي شهد الاشتباكات)، وعندما كانت تنوي أن تتجه إلى مكان آخر، هاجمت قوات الأمن الصوفيين، وإن حصل حادث في هذه الأثناء ليست له صلة بالصوفيين". المتحدث باسم شرطة طهران لم يشر إلى عدد الصوفيين الجرحى خلال الاشتباكات، واكتفي بالقول إن "30 من قوات الأمن جرحوا". وتحدث الصوفيون عن جرح العشرات منهم خلال الاشتباكات ونقلهم إلى مستشفيات الحرس_الثوري. وغرد الناشط الصوفي فرهاد نوري في "تويتر": "الحرس الثوري تولى مسؤولية اعتقال الصوفيين ونقل الجرحى منهم إلى مستشفياته". ولم يعلق الحرس الثوري الإيراني على هذا الإعلان حتى الآن. وكتب موقع "مجذوبان نور" أنه لا توجد معلومات عن العشرات من المعتقلين. وقال المتحدث باسم شرطة طهران، إن المهلة التي كانت قد أعطيت للصوفيين لإنهاء تواجدهم في منطقة "باسداران" شمال طهران قد انتهت عند الساعة الرابع صباحاً، وإن "القوات الأمنية أنهت تطهير المنطقة عند الرابعة والنصف". وكتب موقع "مجذوبان نور" أن قوات الأمن كانت تنوي مهاجمة بيت "نور علي تابندة" زعيم الصوفيين الكناباديين الواقع في منطقة الاشتباكات "ولكنها لم تتمكن من ذلك". الاشتباكات بدأت بعد أن هاجمت قوات الأمن تجمعاً للصوفيين كان قد أقيم مقابل مخفر شرطة في شارع "باسداران" شمال طهران، وذلك احتجاجا على اعتقال أحد الصوفيين قبل نحو أسبوعين. ونشرت مواقع التواصل مقاطع فيديو تظهر المحتجين يهتفون "الله أكبر" قبل الاشتباكات. فيما هاجمت قوات الشرطة قبل غروب الشمس بدقائق، الصوفيين المحتجين من أجل تفريقهم، وحصلت بعدها اشتباكات دامية. وقد بدأت احتجاجات الصوفيين إثر اعتقال شخص يدعى "نعمة الله رياحي" قبل حوالي أسبوعين خلال أعمال عنف جرت شمال طهران، حيث تجمع الصوفيون أمام بيت مرشدهم "نورالله تابندة"، بعد أن انتشرت أنباء عن نية قوات الأمن اعتقاله رغم أن رئيس شرطة طهران حسين رحيمي أعلن حينها أنه "لا توجد نية للتعرض للصوفيين الكناباديين في طهران". وتعرض الصوفيون الكناباديون في العقدين الماضيين لملاحقة أمنية في شتى أنحاء إيران، واعتقل عدد منهم، وواجهوا اتهامات أمنية.

العثور على حطام الطائرة الإيرانية في جبال زاغروس

الحياة...طهران - أ ف ب ... عثرت فرق البحث الإيرانية اليوم (الثلثاء) على حطام طائرة ركاب فقدت في جبال زاغروس قبل يومين، وفق ما اعلن ناطق باسم الحرس الثوري لوسائل اعلام حكومية. وقال الناطق رمضان شريف لاذاعة الجمهورية الاسلامية في ايران (ايريب) إن «مروحيات الحرس الثوري عثرت هذا الصباح على حطام الطائرة في جبال دنا في جنوب غربي البلاد». وأضاف انه «منذ يوم أمس بدأت الطائرات المسيرة التابعة للحرس الثوري بمسح المنطقة الجغرافية، حيث يحتمل أن تكون الطائرة قد تحطمت، وهذا الصباح تم ارسال مروحيتين تابعتين لسلاح الجو الى الموقع». واختفت الطائرة التابعة لشركة «آسمان» اثناء قيامها بالرحلة «إي بي 3704» صباح الأحد الماضي، فوق جبال زاغروس وعلى متنها 66 شخصا، بعد حوالى 45 دقيقة من إقلاعها من طهران. وذكر صحافي لدى ايريب تحدث إلى أحد الطيارين أنه شاهد «جثثاً حول الطائرة»، وإن الموقع حدد في قرية نوغول على ارتفاع حوالى أربعة آلاف متر في جبال دنا. وأوضح شريف «منذ يوم أمس بدأت الطائرات المسيرة التابعة للحرس الثوري بمسح المنطقة الجغرافية، حيث يحتمل أن تكون الطائرة تحطمت، وهذا الصباح تم ارسال مروحيتين تابعتين لسلاح الجو الى الموقع». ونشرت العربات المخصصة للثلوج في وقت سابق على سفح الجبل البالغ ارتفاعه أربعة آلاف و 409 متراً، حيث انضم أكثر من مئة من متسلقي الجبال الى جهود البحث. وقال رئيس مركز الازمات المحلية لوكالة «ايسنا» للانباء منصور شيشيفوروش: «الليلة الماضية، بقي عدد من الاشخاص على سفح الجبل ومن خلال التنسيق مع المرشدين المحليين تمكنوا من البحث في جميع الشقوق»، مضيفاً أنه «تم خلال الليل تحليل حوالى 500 صورة التقطتها الطائرات المسيرة». وغادرت الطائرة ذات المحركين من طراز «ايه تي آر-72»، التي دخلت الخدمة منذ 25 عاماً، مطار «مهرآباد» في طهران حوالى الساعة الثامنة صباحا (04:30 توقيت غرينيتش) الأحد الماضي، متوجهة إلى مدينة ياسوج الواقعة على بعد حوالى 500 كيلومتر جنوبا. ولم تنجح 60 طلعة للمروحيات أمس في العثور على اثر للطائرة، بسبب سوء الأحوال الجوية. وكان من المتوقع وصول محققين من وكالة «بيا» الفرنسية لأمن الطيران إلى إيران أمس، لكن لم يتم تأكيد وصولهم بعد. وأعادت الحادثة إلى الأذهان المخاوف في شأن سلامة الطيران في إيران التي خضعت لسنوات من العقوبات الدولية. ووضعت المفوضية الأوروبية شركة «آسمان» للطيران على اللائحة السوداء في كانون الأول (ديسمبر) 2016، حيث كانت واحدة بين ثلاث شركات طيران فقط تحظر على خلفية مخاوف تتعلق بالسلامة.

إيران تستدعي سفير السويد احتجاجا على منح بلاده الجنسية لسجين..

الراي...رويترز..... قالت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الثلاثاء إنها استدعت السفير السويدي للاحتجاج على منح السويد الجنسية لعالم كان مقيما في ستوكهولم احتجزته طهران وحكمت عليه بالإعدام. واعتقل أحمد رضا جلالي وهو أكاديمي إيراني يحمل إقامة سويدية في طهران في أبريل 2016 وأدين في وقت لاحق بالتجسس واتهم بتقديم معلومات لإسرائيل للمساعدة في اغتيال علماء إيران النوويين. وقال الإدعاء إن جلالي اعترف بالاجتماع مع عملاء من الموساد الإسرائيلي لتقديم معلومات بشأن خطط إيران النووية والدفاعية والعاملين في هذين المجالين. وأيدت المحكمة العليا في إيران حكم الإعدام في ديسمبر. ونسبت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى المتحدث باسم الخارجية بهرام قاسمي قوله إن السفير السويدي في طهران استدعي للاحتجاج أمس الاثنين. وقال قاسمي «خلال الاجتماع عبرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن احتجاجها الشديد تجاه التحرك الذي اتخذته الحكومة السويدية بمنح الجنسية لعميل للموساد اعترف بأنه شارك في اغتيال علماء إيرانيين». وأكدت وزارة الخارجية السويدية يوم السبت أنها منحت الجنسية لجلالي. وقالت متحدثة سويدية «نحن على تواصل مستمر مع مندوبين إيرانيين وطلبنا الوصول إلى جلالي وعرضنا وجهة نظر السويد في عقوبة الإعدام والتي ندينها بكل أشكالها.. مطلبنا هو ألا تنفذ عقوبة الإعدام». وذكر قاسمي أن إيران تعتبر تحرك السويد «مثيرا للريبة وغير ودي» وأضاف أن طهران «لا يمكن أن تقبل الجنسية الأجنبية» للمعتقل. وأضاف قائلا «لا يزال (جلالي) إيرانيا».

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,771,033

عدد الزوار: 6,914,183

المتواجدون الآن: 140