أخبار وتقارير دولية..«البيت الأبيض» يتّهم موسكو بـ«إعدام جنود» روس رفضوا الانصياع للأوامر في أوكرانيا..روسيا: أحبطنا مخططاً أوكرانياً جديداً ضد جنودنا..مخاطر عسكرية تعلق استخدام ممر جديد للحبوب الأوكرانية..وانغ وبلينكن يحضّران لقمة محتملة بين بايدن وشي الشهر المقبل..الصين تتهم حكومة تايوان بالدفع نحو «حرب خطيرة»..بكين ترفض التدخل الأميركي في خلافاتها مع الفلبين..أرمينيا تثير نقاشاً حول مستقبل الوجود العسكري الروسي..ما سر ضعف المعارضة الأفغانية؟!..

تاريخ الإضافة الجمعة 27 تشرين الأول 2023 - 7:18 ص    عدد الزيارات 727    التعليقات 0    القسم دولية

        


«البيت الأبيض» يتّهم موسكو بـ«إعدام جنود» روس رفضوا الانصياع للأوامر في أوكرانيا..

واشنطن: «الشرق الأوسط».. اتّهم البيت الأبيض، اليوم الخميس، موسكو بـ«إعدام جنود» روس حاولوا الانسحاب خلال هجوم جديد شنّه الجيش الروسي في أوكرانيا وتكبّد خلاله خسائر «كبيرة» في المدرّعات والأفراد. وقال المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي، جون كيربي، للصحافيين: «لدينا معلومات تفيد بأنّ الجيش الروسي يعدم بالفعل جنوداً يرفضون الانصياع للأوامر»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف كيربي: «لدينا معلومات أن القادة الروس هددوا بإعدام وحدات عسكرية كاملة إذا حاولوا الانسحاب بسبب القصف المدفعي الأوكراني». وأشار إلى أن الوضع في الشرق الأوسط سيكون أحد محاور النقاش بين جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأميركي ووانغ يي وزير الخارجية الصيني خلال لقائهم في واشنطن، إلى جانب بحث الوضع في بحر الصين الجنوبي.

روسيا: أحبطنا مخططاً أوكرانياً جديداً ضد جنودنا

موسكو: «الشرق الأوسط»... أفاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي «إف إس بي» بأنه قتل رجلاً، خلال إحباطه ما وصفه بأنه «أحدث مخطط قتل وتخريب ضد الجيش الروسي بإيعاز من أوكرانيا». وذكرت وكالة «تاس» للأنباء أن الجهاز الأمني «حيّد» مشتبهاً به خلال محاولة اعتقاله، إثر كشف مخطط لتفجير مبنى تجنيد للجيش الروسي في مدينة تفير الواقعة على بعد 150 كيلومتراً شمال غربي موسكو. وقال مسؤولون إن الرجل جندته الاستخبارات الأوكرانية، وكان ينتمي إلى «جماعة قومية أوكرانية محظورة»، وفقاً لما نشرته «وكالة الصحافة الفرنسية». والخميس، فتحت روسيا تحقيقاً في «قضية إرهابية» مع رجل تعود أصوله إلى أوكرانيا اعتُقل في وقت سابق هذا الأسبوع، بتهمة محاولة تسميم العشرات من الطيارين العسكريين الروس. وقال المحققون إن الرجل، البالغ (33 عاماً)، قام بتسليم حلويات وزجاجات كحول دس فيها السم إلى حفل في مدرسة طيران عسكرية في منطقة كراسنودار بجنوب روسيا. وأضافت لجنة التحقيق الروسية، في بيان الخميس، أن الرجل قام بـ«تنظيم تسليم سلع كحولية وحلويات تحتوي على جرعات سموم كبيرة من منتج طبي»، وذلك «بنية القتل». والمشتبه به مولود في مدينة ميليتوبول، التي استولت عليها القوات الروسية في جنوب أوكرانيا في مطلع الغزو، لكنه عاش في روسيا منذ عام 2015. وذكرت صحيفة «كوميرسانت»، نقلاً عن ضباط أمنيين لم تكشف عن هويتهم، أن المحققين يعتقدون أن أجهزة الاستخبارات الأوكرانية وراء المخطط. وتم ربط أوكرانيا بسلسلة من الاغتيالات لشخصيات مؤيدة للكرملين منذ الغزو الروسي في فبراير (شباط)، العام الماضي. واتهمت موسكو أجهزة الاستخبارات الأوكرانية بالوقوف وراء اغتيال المدون العسكري مكسيم فومين، المعروف أيضاً باسم فلادلين تاتارسكي، في أبريل (نيسان)، إضافة إلى محاولة اغتيال الكاتب القومي زاخار بريليبين في مايو (أيار). وتعتقد الاستخبارات الأميركية أيضاً أن كييف أعطت الأمر بتفجير سيارة الناشطة القومية الروسية داريا دوغينا وقتلها في أغسطس (آب) 2022. لكن كييف تنفي مسؤوليتها وتقول إن أشخاصاً روساً معارضين للكرملين ربما يقفون وراء هذه الهجمات.

مخاطر عسكرية تعلق استخدام ممر جديد للحبوب الأوكرانية

كييف: «الشرق الأوسط»... علّقت أوكرانيا استخدمها الممر الجديد لنقل الحبوب عبر البحر الأسود بسبب مخاطر عسكرية، وفق ما أعلنت شركة «بارفا إنفست»، الخميس. وأضافت الشركة الاستشارية التي تتخذ من كييف مقراً، على تطبيق «تلغرام»: «نود إبلاغكم بتعليق حركة السفن من (الموانئ وإليها موقتاً. وسيسري الحظر الحالي في 26 أكتوبر (تشرين الأول) ومن المحتمل تمديده». وذكرت الشركة أنه «تم بالفعل تعليق الممر لمدة يومين بناء على طلب من الجيش الذي أشار إلى تهديد متزايد من نشاط الطيران العسكري الروسي في المنطقة». ولم يتسن الاتصال بمسؤولين أوكرانيين للتعليق. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال الأسبوع الماضي، إنه أمر الطائرات الحربية الروسية المزودة بصواريخ كينجال بالقيام بدوريات في البحر الأسود. وفتحت أوكرانيا «ممراً إنسانياً» للسفن المتجهة إلى الأسواق الأفريقية والآسيوية في أغسطس (آب) الماضي، في محاولة للتحايل على حصار فعلي للموانئ في البحر الأسود، بعد انسحاب روسيا من اتفاق يضمن تصدير الحبوب الأوكرانية المنقولة بحراً خلال الحرب، طبقاً لـ«رويترز».

40 سفينة محملة بحبوب أوكرانيا عبرت منذ أغسطس الماضي

وقال مسؤول زراعي كبير في وقت لاحق، إن الطريق سيستخدم أيضاً لشحن الحبوب. ويقول مسؤولون أوكرانيون ومصادر في قطاع الشحن إن أكثر من 40 سفينة شحن دخلت الممر حتى الآن، وغادر 1.5 مليون طن من البضائع الموانئ البحرية الأوكرانية عبر الممر. وأغلب الشحنات من الحبوب والبذور الزيتية والزيوت النباتية. وقال منتجون زراعيون أوكرانيون، هذا الأسبوع، إن الطريق الجديد قد يتيح تصدير ما يصل إلى 2.5 مليون طن من الغذاء شهرياً، وهو ما يعوض تقريباً تأثير قرار روسيا بالانسحاب من الاتفاق السابق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة. وقال النائب الأول لوزير الزراعة تاراس فيسوتسكي، أمس الأربعاء، إن شحنات الحبوب، عبر الممر، قد تتجاوز مليون طن في أكتوبر.

كوريا الجنوبية واليابان وأميركا تدين تزويد كوريا الشمالية روسيا بأسلحة

«الشرق الأوسط» واشنطن: «الشرق الأوسط»... جاء في بيان مشترك صدر اليوم (الخميس) أن كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة تندد بشدة بتوريد كوريا الشمالية أسلحة ومعدات عسكرية إلى روسيا. وقالت الدول الثلاث إنها تأكدت من تسليم «عدة» شحنات أسلحة، وفقاً لوكالة «رويترز». ونفت روسيا وكوريا الشمالية نقل أسلحة من الشمال لاستخدامها في الحرب الروسية ضد أوكرانيا، وسط تقارير قالت واشنطن إنها أظهرت حركة سفن تحمل حاويات يحتمل أنها كانت تحتوي على أسلحة بين موانئ البلدين. وفي وقت لم يتسنَّ فيه التأكد من محتويات الشحنات، ذكرت التقارير أن حاويات من الشمال شوهدت في وقت لاحق وهي تُسلَّم إلى مستودع ذخيرة روسي بقرب الحدود مع أوكرانيا. وجاء في البيان أن «جمهورية كوريا والولايات المتحدة واليابان تندد بشدة بتزويد جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية روسيا الاتحادية بمعدات عسكرية وذخائر لاستخدامها ضد حكومة أوكرانيا وشعبها». وذكر البيان الصادر عن وزراء خارجية الدول الثلاث أن «تسليم شحنات الأسلحة هذه، التي نؤكد الآن أن عدداً منها قد اكتمل، ستزيد بشكل كبير الخسائر البشرية في الحرب الروسية». وأضاف أن كوريا الشمالية تسعى للحصول على مساعدة عسكرية من روسيا لتعزيز قدراتها مقابل دعمها لموسكو بالأسلحة. وتابع: «نراقب من كثب أي مواد تقدمها روسيا لكوريا الشمالية لدعم أهداف بيونغ يانغ العسكرية»، مضيفاً أن أي صفقة أسلحة مع كوريا الشمالية تنتهك العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي صوتت موسكو نفسها لصالحها. وتعهدت كوريا الشمالية وروسيا بالتعاون العسكري الوثيق عندما التقى زعيما البلدين في سبتمبر (أيلول) الماضي في أقصى شرق روسيا. والتقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون هذا الشهر، وناقشا تنفيذ الاتفاقات التي جرى التوصل إليها في القمة.

وانغ وبلينكن يحضّران لقمة محتملة بين بايدن وشي الشهر المقبل

كبيرا الدبلوماسيتين الأميركية والصينية يناقشان «خفض التوتر» و«استقرار» العلاقات

الشرق الاوسط..واشنطن: علي بردى... في خضم حربين مستعرتين يحتمل أن تكون لهما تداعيات استراتيجية عميقة في الشرق الأوسط وأوروبا، بدأ وزير الخارجية الصيني وانغ يي الخميس زيارة هي الأرفع لمسؤول صيني إلى واشنطن منذ خمس سنوات، لعقد سلسلة اجتماعات تأمل الولايات المتحدة في أن تؤسس لحد أدنى من الأرضية المشتركة مع الصين، بدءاً من تهدئة التوتر بين البلدين، ووصولاً إلى الزيارة المرتقبة الشهر المقبل من الرئيس الصيني شي جينبينغ للولايات المتحدة واجتماعه مع الرئيس جو بايدن. على مدار ثلاثة أيام من الاجتماعات التي بدأت الخميس، سيضغط كبار مسؤولي إدارة بايدن، والرئيس نفسه، على كبير الدبلوماسيين الصينيين لتعزيز دور بلاده على الساحة الدولية إذا أرادت أن تُعتبر قوة دولية رئيسية ولاعبا مسؤولا مع بقية الدول الأخرى. وتأتي الزيارة في الوقت الذي يمهد فيه المسؤولون الأميركيون والصينيون لعقد اجتماع ثنائي طال انتظاره بين بايدن وشي في قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبيك) في نوفمبر (تشرين الثاني) في سان فرانسيسكو، علماً بأنهما التقيا آخر مرة في قمة بالي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وخلال استقبال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن نظيره الصيني في اجتماع ثنائي يليه عشاء عمل مغلق، وفقاً لوزارة الخارجية الأميركية، يتوقع أن يحض بلينكن وانغ على لعب دور بناء في الحربين بين إسرائيل و«حماس» وكذلك بين روسيا وأوكرانيا. وكان مقرراً أن يزور وانغ الجمعة البيت الأبيض للقاء مستشار الأمن القومي الأميركي جايك سوليفان، وسط تقارير عن اجتماع مع الرئيس بايدن أيضاً، فيما بدا رداً على استقبال الرئيس الصيني لبلينكن في يونيو (حزيران) الماضي. وتخوض القوتان الاقتصاديتان الكبريان في العالم منافسة شرسة، وتؤكدان أنهما تريدان إدارة علاقتهما «بمسؤولية». وخلال استقباله رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي الذي يزور بكين قريباً، قال بايدن الأربعاء: «سنخوض منافسة مع الصين بكل الطرق الممكنة مع احترام القواعد الدولية السياسية والاقتصادية وغيرها، لكنني لا أسعى إلى النزاع». وطلب بايدن من الكونغرس ميزانية إضافية قدرها 7,4 مليار دولار لمنافسة الصين عسكرياً واقتصادياً. وقال مسؤول أميركي طلب عدم الكشف عن هويته إن الزيارة ستمثل لواشنطن فرصة لحض بكين على اتّباع «نهج بنّاء أكثر»، موضحاً أن الزيارة التي تستمر حتى السبت تشمل محادثات حول ملفات التجارة والحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط وتايوان والتحركات الصينية في البحر قرب الفلبين. وسيناقش الطرفان أيضاً التقارب بين الصين وروسيا، بالإضافة إلى الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس». ولدى سؤاله عما إذا كانت زيارة وانغ تعني أن زيارة شي باتت مؤكدة، اكتفى مسؤول أميركي آخر بأن بايدن «أعلن مرّات عدة أنه يأمل في لقاء الرئيس شي في المستقبل القريب»، رافضاً الإدلاء بتصريحات إضافية. ودعا بايدن الذي التقى شي في نوفمبر الماضي على هامش اجتماعات مجموعة العشرين في بالي، الرئيس الصيني لزيارة سان فرانسيسكو الشهر المقبل حيث يتوقع أن تستضيف الولايات المتحدة قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادي (أبيك). وعبر المسؤولون الصينيون عن أملهم في أن تعيد هذه اللقاءات العلاقات بين البلدين إلى «السكة الصحيحة». وخلال اجتماع في الصين مع وفد من مجلس الشيوخ الأميركي برئاسة زعيم الغالبية الديمقراطية تشاك شومر في مطلع أكتوبر (تشرين الأول)، اعتبر الرئيس الصيني أن العلاقات الصينية - الأميركية ستكون حاسمة لـ«مستقبل البشرية». وهناك الكثير من المسائل الخلافية بين واشنطن وبكين، لا سيّما مسألة تايوان التي تؤكد بكين أنها جزء لا يتجزأ من أراضيها. وتدين الولايات المتحدة أيضًا نشاطات بكين في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك الحادث الأخير الذي وقع الاثنين الماضي حين اصطدمت سفينتان صينيتان بمركبين فلبينيين قرب جزيرة سيكند توماس شول في جزر سبراتلي. وحذّر بايدن الأربعاء من أن «أي هجوم على طائرات أو سفن أو قوات مسلحة فلبينية سيستدعي تفعيل معاهدة الدفاع المشترك مع الفلبين». وتبدي الولايات المتحدة، التي تعتبر الصين التحدي الاستراتيجي الرئيسي لها على المدى الطويل، قلقاً حيال طموحات بكين التوسّعية. ورداً على ذلك، تشدّد واشنطن على تعزيز تحالفاتها مع آسيا والهند واليابان وكوريا الجنوبية وجزر المحيط الهادي، فيما ترى بكين في ذلك رغبة في «تطويقها». وعلق بايدن: «نحن لا نطوّق الصين. نريد فقط ضمان أن تبقى ممرات الملاحة مفتوحة»، مشيراً إلى أنه «لا ينبغي لأي دولة أن تغيّر قواعد اللعبة من جانب واحد عندما يتعلق الأمر بالمجال الجوي الدولي أو البحري». ولا يتوقع خبراء تحقيق تقدم سريع رغم تأكيدات بكين وواشنطن أنهما تبحثان عن مجالات للتعاون المشترك، وقال شي الأربعاء أيضاً إن الصين مستعدة للتعاون فيما يتعلق بالتحديات العالمية. في غضون ذلك، أعلن حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم أنه تحادث مع الرئيس الصيني خلال لقاء الأربعاء في بكين، بشأن التعاون المناخي بين بلديهما، في أحدث زيارة لمسؤول أميركي إلى بكين. وقال نيوسوم إن زيارته التي تستمر أسبوعاً ستركز على التغير المناخي. وأضاف الحاكم الذي يوصف بأنه مرشح رئاسي مستقبلي، للصحافيين عقب عقده اجتماعات مع شي ووزير الخارجية وانغ يي: «لن نحقق تقدماً أقله بشأن التغير المناخي ما لم تتعاون الولايات المتحدة والصين معاً». وتعد الصين والولايات المتحدة أكبر مصدرين لانبعاثات الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري.

الصين تتهم حكومة تايوان بالدفع نحو «حرب خطيرة»

بكين: «الشرق الأوسط».. اتهمت وزارة الدفاع الصينية، الخميس، الحزب الديمقراطي التقدمي التايواني بدفع الجزيرة نحو «حرب خطيرة»، وذلك في أعقاب تقارير أفادت بأن تايبيه تعتزم شراء آلاف الطائرات المسيّرة العسكرية، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وتعتبر الصين تايوان جزءاً من أراضيها، وتؤكد عزمها على استعادتها يوماً ما بالقوة إذا لزم الأمر. وتدهورت العلاقات بين بكين وتايبيه منذ وصول الرئيسة المؤيدة للاستقلال تساي إنغ وين إلى السلطة في تايوان عام 2016. وزادت بكين ضغوطها الدبلوماسية والعسكرية على تايوان في السنوات الأخيرة، إذ أرسلت عدداً متنامياً من الطائرات المقاتلة إلى محيط الجزيرة منذ أغسطس (آب) عقب زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي آنذاك نانسي بيلوسي. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، وو تشيان، إن الحزب الديمقراطي التقدمي «يدفع بنسق متسارع تايوان إلى وضعية حرب وعنف خطيرة»، وذلك رداً على تقارير نشرت هذا الشهر تفيد بأن تايبيه تخطط لشراء آلاف الطائرات المسيّرة العسكرية خلال السنوات الأربع المقبلة. وأكد وو، الخميس، أن القوات المسلحة الصينية «ستعزز تدريباتها العسكرية واستعداداتها للحرب». كما ندد بالحضور الأميركي في مياه بحر الصين الجنوبي، التي تطالب بها الصين، لكنه قال إن «قنوات الاتصال مفتوحة دائماً» بين بكين وواشنطن. والخميس أيضاً، أعلنت تايوان أن أسطولاً صينياً تتقدمه حاملة الطائرات «شاندونغ» دخل المحيط الهادئ عبر قناة باشي، وهو ممر مائي يفصل الجزيرة عن الفلبين.

بكين ترفض التدخل الأميركي في خلافاتها مع الفلبين

بكين: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الخارجية الصينية، في إفادة صحفية دورية، اليوم (الخميس)، إن الولايات المتحدة لا يحق لها التدخل في مشكلات بين الصين والفلبين، بحسب «رويترز». ورداً على سؤال عن تصريحات الولايات المتحدة بأنها ستدافع عن الفلبين، قالت المتحدثة باسم الوزارة ماو نينغ: «الولايات المتحدة ليست طرفاً في قضية بحر الصين الجنوبي، ولا يحق لها التدخل في مشكلة بين الصين والفلبين». وأضافت: «الوعد الأميركي بالدفاع عن الفلبين يجب ألا يضر بسيادة الصين ومصالحها البحرية في بحر الصين الجنوبي، ويجب ألا يؤدي أيضاً إلى تمكين وتشجيع المطالبات غير القانونية للفلبين». وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس (الأربعاء)، في البيت الأبيض إن التزام أميركا بالدفاع عن الفلبين لا يزال «راسخاً» بعدما اتهم الصين بالتصرف «بشكل خطير وغير قانوني» في بحر الصين الجنوبي. وأضاف بايدن، في اجتماع مشترك مع رئيس الوزراء الأسترالي: «أي هجوم على الطائرات أو السفن أو القوات المسلحة الفلبينية سيستدعي... (تطبيق) معاهدة الدفاع المشترك مع الفلبين». ووقعت مناوشات عدة بين الصين والفلبين في الفترة الأخيرة في بحر الصين الجنوبي، وكان أبرزها في المياه المتنازع عليها حول منطقة سكند توماس شول، وهي جزء من جزر سبراتلي. واصطدمت سفينة صينية بقارب فلبيني الأحد الماضي، وأدانت مانيلا «بأشد العبارات» ما وصفتها بأنها «مناورات العرقلة الخطيرة» التي قامت بها السفينة.

4 أشخاص ينشقون عن كوريا الشمالية بعد عبور الحدود البحرية الشرقية

سيول: «الشرق الأوسط».. قالت مصادر إن أربعة أشخاص من كوريا الشمالية أعربوا عن نيتهم الانشقاق عن كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء بعد أن عبروا الحدود البحرية الشرقية على متن قارب خشبي. وذكرت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء أن مسؤولي الجيش الكوري الجنوبي قاموا بتأمين القارب الصغير، الذي يحمل الأفراد الكوريين الشماليين، في المياه قبالة مدينة سوكوتشو، على بعد 151 كيلومترا شمال شرقي سيول صباح اليوم الثلاثاء، عقب رصد «نشاط غير اعتيادي» في المياه بالقرب من خط الحدود الشرقية الشمالية، الذي يمثل الحدود البحرية الفعلية. وقد رصدت القوات القارب وقامت بتعقبه باستخدام الرادار وأجهزة المراقبة الحرارية، وفقا لما ذكرته وكالة «الأنباء الألمانية». وقال مصدر حكومي من دون تقديم تفاصيل «لقد علمت أن أربعة أشخاص قادمين من كوريا الشمالية أعربوا عن نيتهم الانشقاق في منطقة سوكوتشو». ومن المتوقع أن يقوم الجيش بفحص مشترك للأفراد مع السلطات المعنية الأخرى وتتضمن جهاز الاستخبارات الوطني، وذلك بعد نقلهم لمكان آمن. وتعد هذه أول مجموعة من كوريا الشمالية تحاول الانشقاق والوصول إلى كوريا الجنوبية عبر بحر الشرق منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2019.

أرمينيا تعلن توقيع اتفاق سلام مع أذربيجان الشهر المقبل

تبليسي: «الشرق الأوسط».. أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان أن يريفان ستوقّع اتفاق سلام مع أذربيجان الشهر المقبل، بعد أسابيع من استعادة باكو السيطرة على منطقة كاراباخ المتنازع عليها إثر عملية شنتها ضدّ الانفصاليين الأرمن. وقال باشينيان، الخميس، في كلمة أمام منتدى اقتصادي عالمي في العاصمة الجورجية تبليسي إن يريفان وباكو «ستوقعان في الشهر المقبل اتفاقاً للسلام ولإقامة علاقات» دبلوماسية، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

أرمينيا تثير نقاشاً حول مستقبل الوجود العسكري الروسي

باشينيان يأمل في توقيع اتفاق سلام مع أذربيجان خلال أشهر

الشرق الاوسط...موسكو : رائد جبر... سارت يريفان خطوة جديدة تظهر درجة تباعد المواقف مع موسكو، ولوّح رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بتقليص محتمل في المستقبل لمستوى التعاون العسكري والأمني مع موسكو، وقال إنه لم يعد يرى فائدة من وجود القواعد العسكرية الروسية على أراضي بلاده. وعلق على تطور محتمل في ملف العلاقة مع أذربيجان، مؤكداً استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاق سلام مع البلد الجار في غضون أشهر. وقام باشينيان، الخميس، بخطوة سياسية عكست اتساع الهوة مع روسيا، وانعطافه نحو البحث عن «شركاء آخرين» لبلاده، إذ قرر مقاطعة اجتماع رؤساء وزراء بلدان «رابطة الدول المستقلة» الذي انعقد الخميس، في العاصمة القيرغيزية، بشكيك، وتوجه بدلاً من ذلك في زيارة ليوم واحد لم يعلن عنها سابقاً إلى جورجي، التي تشهد علاقاتها مع موسكو توتراً كبيراً أيضاً. علماً بأن باشينيان لم يشارك أيضاً في أعمال قمة رابطة الدول المستقلة التي جرت قبل أسبوع. لكن الأبرز من ذلك، ظهر من خلال تلويح رئيس الوزراء بمستقبل غامض للوجود العسكري الروسي على أراضي أرمينيا. وقال في مقابلة مع صحيفة «وول ستريت جورنال» إنه «لا يرى أي مزايا في استمرار وجود القواعد العسكرية الروسية في الجمهورية». وأكد أن يريفان «تبحث عن شركاء جدد»، مشيراً إلى أن روسيا «فشلت في الوفاء بالتزاماتها تجاه الحلفاء». ووفقاً له، فإن الأحداث الأخيرة في كاراباخ دفعت أرمينيا إلى «اتخاذ قرار بشأن ضرورة تنويع العلاقات في المجال الأمني». وأثار هذا الموقف نقاشاً في موسكو، على الرغم من أن باشينيان سعى إلى تخفيف لهجته قليلاً، عبر تأكيد أن يريفان «لا تطرح حالياً هذه المسألة على أجندة الحوار مع موسكو (...) لدينا قضايا كثيرة للبحث، نحاول فهم سبب هذا الوضع، وأعتقد أن هذا سيكون جدول أعمال مناقشات العمل بين أرمينيا وروسيا وأرمينيا ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي». وتقع القاعدة العسكرية الروسية في أرمينيا في مدينة غيومري، في منطقة شيراك، وفقاً للاتفاقية المبرمة بين الدولتين لعام 1995. وفي عام 2010، تم إجراء تغييرات على الوثيقة، تم بموجبها تمديد مدة إقامتها من 25 عاماً الأصلية إلى 49 عاماً، حتى عام 2044. وبالإضافة إلى ذلك، يخدم حرس الحدود الروسي في البلاد، حيث يحرسون حدودها مع تركيا وإيران. وأشار باشينيان أكثر من مرة في السابق إلى خيبة أمل أرمينيا بسبب فشل موسكو ومنظمة الأمن الجماعي في ردع العمليات العسكرية الأذرية في كاراباخ. وفي الأشهر الأخيرة، وصفت موسكو بعض القرارات والتصريحات الرسمية الصادرة عن يريفان بأنها غير ودية. على صعيد متصل، أكّد باشينيان الخميس، خلال مشاركته في أعمال منتدى اقتصادي في العاصمة الجورجية تبليسي، أنه يأمل في توقيع اتفاق سلام مع أذربيجان «في الأشهر المقبلة». وقال: «نعمل حالياً مع أذربيجان على مسودة اتفاق سلام وتنظيم علاقاتنا» الدبلوماسية، مضيفاً: «آمل أن تنتهي هذه العملية بنجاح في الأشهر المقبلة». وأعرب عن أمله في إحراز تقدّم «في المستقبل القريب» لإعادة فتح الحدود المغلقة بين أرمينيا وتركيا منذ تسعينات القرن المنصرم. في وقت سابق، تحدّث الرئيس الأذري، إلهام علييف، عن احتمال توقيع اتفاقية سلام مع يريفان قبل نهاية العام. وكانت باكو ويريفان ألغيتا في وقت سابق اجتماعاً برعاية أوروبية. وقال الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لجنوب القوقاز، تويفو كلار، الأربعاء، إن اجتماع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل مع باشينيان وعلييف، المقرر عقده نهاية أكتوبر (تشرين الأول) في بروكسل، لن ينعقد بسبب ضيق الوقت. إلى ذلك، قال الناطق الرئاسي الروسي دميتري بيسكوف إنه «لا يوجد تفاهم دقيق حتى الآن، في ملف الاتفاق على معاهدة سلام والاتصالات مستمرة». وقال إن موسكو تواصل بذل جهود لجمع الطرفين الأرميني والأذري. وعلّق بيسكوف على تصريحات باشينيان حول القاعدة العسكرية، داعياً الطرف الأرميني إلى توضيح موقفه. وقال إن الكرملين «لا يميل إلى اعتبار صحيفة (وول ستريت جورنال) مصدراً رئيسياً (...) لذلك يتوقع الحصول على جميع المعلومات حول هذا الأمر خلال اجتماع مع الممثلين الأرمن». وأكد: «بالطبع ليس من الجيد أن تتواصل روسيا وأرمينيا عبر الصحف».

ما سر ضعف المعارضة الأفغانية؟!

وسط تمرد محدود في 12 مقاطعة

الشرق الاوسط....إسلام آباد : عمر فاروق...هل تواجه حكومة «طالبان» أي تهديد عسكري كبير من أكثر من 5 جماعات مقاومة، أعلنت عن نفسها وانطلاق عملياتها داخل 12 مقاطعة أفغانية، ضد حكومة «طالبان» المؤقتة في كابل؟ .....في حين يرى خبراء عسكريون دوليون أن «طالبان» لا تواجه في الوقت الحالي أي تهديد عسكري كبير يهدد وجودها من أي من جماعات المقاومة المسلحة التي أعلنت انطلاق عملياتها في مارس (آذار) 2022، حدث بالفعل تمرد محدود في 12 مقاطعة على الأقل، من أصل 34 في أفغانستان. وأفادت وسائل الإعلام الأفغانية بوقوع 13 هجوماً كبيراً ضد قوات «طالبان» منذ سيطرة الجماعة على كابل في أغسطس (آب) 2021. ووقعت أحدث هذه الهجمات في ضاحية كابيسا، حيث أعلنت جماعة مقاومة مغمورة تطلق على نفسها «جبهة تحرير أفغانستان» نجاحها في قتل 4 من مقاتلي «طالبان» وإصابة اثنين آخرين خلال هجوم ضد قاعدة تتبع الجماعة في المقاطعة. ووفقاً لبيان صحافي رسمي صادر عن «جبهة تحرير أفغانستان»، «وقع الهجوم مساء الأحد، 22 أكتوبر (تشرين الأول)، بمنطقة ريج روان بوسط كابيسا». ووفقاً للبيان الصحافي: «سيطرت جبهة تحرير أفغانستان على قاذفة صواريخ تعود لـ(طالبان) في أعقاب الهجوم. وأكد سكان محليون سماع دوي إطلاق نار بالمنطقة، لكن لم ترد تفاصيل محددة». يذكر أن نظام «طالبان» لا يعترف بهذه الحوادث أو الاعتداءات. يذكر أن «جبهة تحرير أفغانستان» كانت قد أطلقت في وقت سابق 5 صواريخ على مبنى بمنطقة هيس أوال كوهستان في مقاطعة كابيسا، بعد منتصف ليل الجمعة 20 أكتوبر. وعقب الهجوم، أعلنت الجبهة مسؤوليتها عن مقتل اثنين من مقاتلي «طالبان». وفي سياق متصل، أعلنت نحو 6 جماعات مناهضة لـ«طالبان» وجودها في مارس وأبريل (نيسان) 2022. ويقول خبراء «هناك إجماع عام بين جماعات المقاومة على أن الوضع على الأرض بات يستدعي التمرد». ومن أبرز هذه الجماعات «جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية»، التي يقودها نجل القائد العسكري الأسطوري أحمد شاه مسعود. وتسعى الجبهة إلى تقديم صورة يمكنها محاكاة نجاح مسعود في مواجهة السوفيات في عقد التسعينات، الذي تحقق بفضل الدعم الخارجي السخي. من جهتها، جذبت «جبهة تحرير أفغانستان» الانتباه في مارس 2022، ويعتقد بأنها كانت بقيادة الجنرال ياسين ضياء، وزير الدفاع السابق ورئيس الأركان العامة للجيش الوطني الأفغاني. وأعلنت الجماعة مسؤوليتها عن بعض الهجمات ضد «طالبان» في أقاليم تتنوع ما بين بدخشان وقندهار. وتعدّ «حركة التحرير الوطنية الإسلامية الأفغانية»، وهي من مجموعة البشتون الرئيسية الوحيدة. وجرى تشكيل الحركة في فبراير (شباط) 2022 بقيادة عبد المتين سليمان خيل، عضو مجموعة القوات الخاصة التابعة للجيش الوطني الأفغاني، رداً على مزاعم قتل «طالبان» جنوداً عسكريين سابقين. وتتضمن جماعات المقاومة الأخرى التي أعلنت عن نفسها الفترة الأخيرة، «جبهة الحرية والديمقراطية»، و«جنود هازارستان»، و«فيلق الحرية» و«جبهة تحرير أفغانستان». ولا تتوافر سوى معلومات قليلة عن هذه الجماعات. كما شكّل نحو 40 من أمراء الحرب الأفغان والسياسيين المنفيين «المجلس الأعلى للمقاومة الوطنية» في تركيا في مايو (أيار) 2022 لإظهار مناهضتهم لـ«طالبان». ومن بين الأعضاء حاكم ولاية بلخ السابق، عطا محمد نور، وعضو «جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية» أحمد والي مسعود، والزعيم الشيعي محمد محقق. وعبّر خبراء عسكريون عن اعتقادهم بأن هناك عاملين مسؤولين عن تدني مستوى نجاح هذه الجماعات في ساحة المعركة. أولاً، لم تتلقَ هذه الجماعات مستوى المساعدة العسكرية نفسه من دول أجنبية التي كان القائد العسكري أحمد شاه مسعود يتلقاها من دول، مثل إيران وروسيا والهند خلال التسعينات. ثانياً، تفتقر هذه الجماعات إلى الوحدة فيما بينها. وتعدّ طاجيكستان الدولة الوحيدة في المنطقة التي عارضت «طالبان» علناً، ووفرت ملاذاً للقادة الأفغان المنفيين. ومع ذلك، من غير الواضح ما إذا كانت طاجيكستان تقدم مساعدات مالية وعسكرية لهذه القوات، إلى جانب توفير الملاذ والدعم الإعلامي لقضيتهم.

رئيس باكستان: الانتخابات العامة قد لا تُجرى في يناير

إسلام آباد: «الشرق الأوسط»...قال الرئيس الباكستاني عارف علوي إنه لا يعتقد أن الانتخابات العامة ستٌجرى في يناير (كانون الثاني) المقبل، لكنه دعا في الوقت نفسه لانتخابات شفافة عند إجرائها، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». كما أثار محللون سياسيون مخاوف بشأن احتمال إرجاء الانتخابات لما بعد يناير المقبل، وأشار عدة محللين إلى أنه لا يبدو أن أي حزب سياسي مستعد لإجراء الانتخابات، في حين قال آخرون إن الساسة حذروا أيضاً من «الطقس القارس» خلال فصل الشتاء الذي يمكن أن يعرقل عملية التصويت. وقال علوي خلال حوار مع قناة «جيو» الباكستانية: «لا أعتقد أن الانتخابات ستُجرى في الأسبوع الأخير من يناير المقبل». وكانت اللجنة الانتخابية الباكستانية قد أعلنت الشهر الماضي أنها ستجري الانتخابات في الأسبوع الأخير من يناير 2024، إلا أنها لم تعلن موعداً محدداً، مما أثار مخاوف من احتمال إرجاء الانتخابات. وكان من المقرر إجراء الانتخابات العامة خلال 90 يوماً بعد حل الجمعية الوطنية في أغسطس (آب) الماضي. مع ذلك، تم إرجاؤها بعد الموافقة على تعداد جديد، وهو ما سيتطلب تعديل الدوائر الانتخابية.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..أبو الغيط: لا توجد «إرادة دولية» لوقف عملية إسرائيل رغم الانتهاكات..إصابة 5 أشخاص إثر سقوط صاروخ في مدينة طابا المصرية..«قوات الدعم السريع» تؤكد السيطرة على مواقع الجيش في نيالا كبرى مدن دارفور..«المحاسبة» الليبي يفضح «وقائع فساد» في حكومة «الوحدة»..تونس: «الدستوري الحر» يعدّ توقيف رئيسته «احتجازاً قسرياً»..الرئيس الجزائري: مشروع قانون الموازنة سيخلو من أي ضرائب جديدة..العثور على جثتَي مهاجرَين قبالة سواحل الصحراء المغربية..إرهابيون يحاصرون أكبر مدن شمال بوركينا فاسو..أبي أحمد: إثيوبيا لن تلجأ للحرب للحصول على مرفأ على البحر الأحمر..

التالي

أخبار لبنان..«الخارجية الأميركية» لمواطنيها: غادروا لبنان..لبنان في مهبّ المفاجآت مع تجاهل دولي للإعتداءات الإسرائيلية..التعيينات العسكرية على نار حامية والتمديد للقائد يتصدّر..الجنوب يتدهور وبري "يستشعر الخطر".. واشنطن لـ"الحزب": لا تفكروا في الحرب..«صفقة ثلاثية» لملء الشواغر في المراكز الأمنية..«حزب الله» وإسرائيل يتبادلان القصف جنوب لبنان..لبنان يتعرّض لضغوط دولية لفك ارتباطه بالحرب في غزة..موقف ماكرون من حرب غزة يهدد الوساطة الفرنسية في لبنان..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... لافروف: روسيا ستفعل كل شيء لمواجهة توسع الناتو في جميع أنحاء العالم... الكرملين عن تصدير مسيرات تركية إلى أوكرانيا: مخاوفنا تتحقق.. تحذير من خطر جدي.. صواريخ الصين بحاجة لمواجهة آمنة قبل فوات الأوان..الصين تختبر بنجاح تفجير قنابل تحت الماء «يمكن أن تدمر موانئ أميركية».. بكين رداً على واشنطن: تايوان «لا تملك الحق» في المشاركة بالأمم المتحدة...روسيا تطلب من جيران أفغانستان عدم استضافة قوات أميركا والأطلسي.. نجل مؤسس حركة «طالبان» يظهر علناً للمرة الأولى..مقتل ثلاثة شرطيين في باكستان خلال تظاهرة مناهضة لفرنسا..فرنسا تهدد بريطانيا باتخاذ إجراءات بملف الصيادين..بريطانيا: تهديدات فرنسا غير مقبولة وغير متوقعة من حليف مقرب..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,429,051

عدد الزوار: 6,991,139

المتواجدون الآن: 61