أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..كييف تفتح ممرات لتصدير الحبوب رغم تهديدات موسكو.. بولندا تنشر 10 آلاف جندي مقابل بيلاروسيا..وروسيا تلوح بالنووي..بايدن يطلب من الكونغرس 13 مليار دولار مساعدات عسكرية لأوكرانيا..كيف تكافح النخب الأوكرانية في المناطق المحتلة لترك بصمتها على السياسة الروسية..الأمم المتحدة: كوريا الشمالية تطور أسلحة نووية وتتهرب من العقوبات..ارتفاع حصيلة قتلى حرائق الغابات في هاواي إلى 53.. درجات حرارة شديدة تهدد قدرة البشر على البقاء في الخارج في إيران..المسلمون يهربون من جوروجرام بالهند بعد هجمات واشتباكات لأسباب دينية..

تاريخ الإضافة الجمعة 11 آب 2023 - 6:10 ص    عدد الزيارات 521    التعليقات 0    القسم دولية

        


كييف تفتح ممرات لتصدير الحبوب رغم تهديدات موسكو..

القوات الروسية تعلن «تعزيز مواقعها» في خاركيف... وأوكرانيا تجلي سكانها

كييف - موسكو: «الشرق الأوسط»... أعلنت أوكرانيا، أمس، أنها فتحت ممرات «مؤقتة» على البحر الأسود لتصدير الحبوب رغم التهديدات الروسية، على أمل تسهيل حركة عشرات سفن شحن الحبوب التي تقطعت بها السُبل منذ انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب. وصرّح المتحدث باسم البحرية، أوليغ تشاليك، بأن «الممرات مفتوحة منذ منتصف الليل»، دون أن يحدد إلى متى سيستمر هذا الوضع. ولم يتضح على الفور ما إذا كانت سفن أبحرت من السواحل الأوكرانية بعد. وبحسب تشاليك، فإن أي سفينة تبحر على البحر الأسود من الموانئ الأوكرانية «ستكون مزودة بكاميرات مراقبة»، لتكون الرحلة البحرية «شفافة قدر الإمكان». وشدد على أن السفن المحملة بالحبوب «لا تطرح أي تهديد عسكري». وقد تقود هذه الخطوة إلى اختبار قدرة أوكرانيا على إعادة فتح الممرات البحرية، في وقت تحاول فيه روسيا إعادة فرض حصارها الفعلي بعد انسحابها من اتفاق الحبوب، الشهر الماضي. من جهة أخرى، يشنّ الجيش الروسي منذ أسابيع هجوماً في شمال شرقي أوكرانيا، بعدما دحرته قوات كييف قبل عام. وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش تمكّن من «تعزيز مواقعه»، قائلة إنّه «في اتجاه كوبيانسك، تمكّنت الوحدات الهجومية التابعة للقطعات القتالية الغربية، خلال عمليات هجومية، من تحسين مواقعها على خط الجبهة». وأوصت سلطات كوبيانسك، الواقعة في منطقة خاركيف، سكانها بإخلاء المدينة. وقالت الإدارة الأوكرانية في هذه المدينة التي كان تعدادها 25 ألف نسمة قبل الحرب واستعادتها القوات الأوكرانية من أيدي الروس في سبتمبر (أيلول) الماضي، على «تلغرام»: «نظراً للوضع الأمني الصعب وتزايد القصف، يمكنكم مغادرة منازلكم إلى أماكن أكثر أماناً».

بولندا تنشر 10 آلاف جندي مقابل بيلاروسيا..وروسيا تلوح بالنووي..

زيلينسكي يقترب من إنشاء درع جوي كامل... وشويغو يتهم واشنطن بارتكاب جريمة حرب

الجريدة... قررت بولندا أمس، زيادة تعزيز وجودها العسكري على الحدود البيلاروسية لمواجهة أي تحرك لمجموعة «فاغنر» من بيلاروسيا، وأيضاً لمنع انتهاك أجوائها. وقال وزير الدفاع ماريوش بلاشتشاك، أمس، «سننقل قوات إضافية قوامها نحو 10 آلاف جندي إلى الحدود مع بيلاروسيا لدعم قوات حرس الحدود وردع المعتدي لكي لا يجرؤ على مهاجمتنا». ووسط التزايد غير المسبوق للمهاجرين الراغبين في عبور حدودها، تشعر بولندا بقلق متزايد إزاء منطقة الحدود منذ وصول «فاغنر» إلى بيلاروسيا الشهر الماضي وتأكيد رئيسها ألكسندر لوكاشينكو مراراً أنه يكبح جماح مقاتليها الذين يريدون مهاجمة وارسو. وفي روسيا، اعتبر نائب وزير الخارجية ميخائيل غالوزين ترك بولندا ليس سوى ذريعة أخرى منها وحلف الناتو لبدء جولة جديدة من الاستعدادات العسكرية، محذراً من أن «أي خطوات إضافية لن تؤدي إلا إلى زيادة التصعيد، بما في ذلك المخاطرة النووية وعلى واشنطن أن تفهم وعواصم أوروبا الغربية ذلك. وشدد غالوزين على أنه ومن خلال الجهود المشتركة لدولة الاتحاد (بيلاروسيا وروسيا)، «سنتمكن من الرد بشكل متناسق على أي خطوات غير ودية تتخذها القيادة البولندية». ميدانياً، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أنها إنها أسقطت 13 طائرة مسيرة أوكرانية حاولت مهاجمة موسكو وأكبر مدينة في شبه جزيرة القرم. وذكرت الوزارة، أن الدفاعات الجوية ضربت طائرتين مسيرتين قرب من مدينة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم حيث قاعدة روسيا البحرية في البحر الأسود، كما تسببت في تحطم 9 طائرات أخرى سقطت في البحر الأسود. وأضافت الوزارة أنها أسقطت طائرة مسيرة فوق منطقة كالوجا إلى الجنوب الغربي من موسكو لدى اقترابها من العاصمة وأسقطت أخرى فوق حي أودينتسوفو الراقي في منطقة موسكو. وفي خطابه المسائي، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس الأول، تسلمه من ألمانيا منظومات دفاع جوي جديدة من نوع «باتريوت»، لافتاً إلى أن «هذه الخطوة ستقرب من إنشاء درع جوي كامل لحماية أرواح الأوكرانيين من الإرهاب الروسي»، أفاد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، بأن واشنطن ارتكبت جريمة حرب بتزويدها أوكرانيا ذخائر عنقودية. وأشار إلى أن بريطانيا نقلت صواريخ «ستورم شادو» بعيدة المدى إلى أوكرانيا في مايو والآن تدرس دول الناتو بشكل فعال ما إذا كانت ستزود بطائرات F16. واتهم شويغو الولايات المتحدة بتأجيج الصراع من خلال «سعيها لتسليم أسلحة طويلة المدى وفتاكة بشكل متزايد» من حلفائها.

بايدن يطلب من الكونغرس 13 مليار دولار مساعدات عسكرية لأوكرانيا

الحرة / وكالات – واشنطن... رحلة بايدن الأوروبية القادمة تهدف إلى تعزيز حلف الناتو ضد روسيا مع استمرار حرب أوكرانيا

طلبت إدارة بايدن إقرار مساعدة مالية إضافية بقيمة 8,5 مليار دولار للدعم الاقتصادي والإنساني والأمني لأوكرانيا

طلب الرئيس الأميركي، جو بايدن، الخميس، من الكونغرس إقرار مساعدة إضافية للإنفاق العسكري المتعلق بأوكرانيا بقيمة 13 مليار دولار، وفق ما جاء في رسالة من مديرة مكتب الميزانية بالبيت الأبيض، شالاندا يانغ. كما طلبت إدارة بايدن إقرار مساعدة مالية إضافية بقيمة 8,5 مليار دولار للدعم الاقتصادي والإنساني والأمني لأوكرانيا ودول أخرى متضررة من النزاع، بحسب الرسالة الموجهة إلى الرئيس الجمهوري لمجلس النواب، كيفن مكارثي. وقالت، شالاندا يانغ، في الرسالة إن "الإدارة تطلب تمويلا إضافيا للمساعدات الأمنية والاقتصادية والإنسانية من شأنه أن يدعم أوكرانيا، فضلا عن البلدان والسكان المعرضين للخطر في جميع أنحاء العالم المتأثرين بالغزو الروسي الوحشي وغير المبرر لأوكرانيا". من جهته، أشاد زعيم الغالبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، في بيان "بالدعم القوي من الحزبين في مجلس الشيوخ لدعم شركائنا في أوكرانيا". وأضاف أن هذا الطلب من إدارة بايدن "يرسل إشارة واضحة إلى (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين والحكومة الصينية وآخرين عن عزم الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن الديموقراطية في أنحاء العالم". وأوضحت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، أن جزءا من هذه الأموال سيتيح دعم برامج المساعدة من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. وقال يلين في بيان "تستمر الحرب الروسية في إحداث آثار مدمرة على دول أخرى، ما يؤدي إلى إعاقة النمو وتفاقم انعدام الأمن الغذائي وزيادة الفقر". وأضافت أنه "لمعالجة هذه الآثار الواسعة الانتشار، ندعو إلى تقديم دعم حيوي للبلدان النامية من خلال بنوك التنمية المتعددة الأطراف".

الجيش الأوكراني يتحدث عن وضع صعب في شمال شرقي البلاد

كييف: «الشرق الأوسط».. تحدث الجيش الأوكراني، الخميس، عن وضع «صعب» في قطاع كوبيانسك شمال شرقي أوكرانيا، حيث دفع هجوم شنته القوات الروسية السلطات إلى إجلاء المدنيين. وقال سيرغي تشيريفاتي، المتحدث باسم الجيش للقطاع الشرقي للجبهة، على «تلغرام»، مستعيداً عبارة استخدمتها كييف خلال الهجمات الروسية: «الوضع ما زال صعباً لكنه تحت السيطرة». وأضاف أن «الروس يحاولون السيطرة واختراق دفاعاتنا». وبدأت عشرات البلدات في منطقة خاركيف شمال شرق أوكرانيا، الخميس، بإجلاء سكانها في مواجهة تقدم الجيش الروسي الذي أكد أنه «حسَّن» مواقعه في المنطقة. واستعادت القوات الاوكرانية منطقة كوبيانسك ومعظم منطقة خاركيف في سبتمبر (أيلول) من القوات الروسية بعد شن هجوم مفاجئ، لكن موسكو تتحرّك لتحقيق تقدّم في المنطقة مذاك. وذكرت موسكو، الخميس، بأن قواتها قصفت مواقع في محيط كوبيانسك. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه «في إطار الهجوم قرب كوبيانسك، حسّنت الفرق الهجومية التابعة لمجموعة المعارك الغربية مواقعها على طول الطرف الأمامي للجبهة».

كيف تكافح النخب الأوكرانية في المناطق المحتلة لترك بصمتها على السياسة الروسية

واشنطن: «الشرق الأوسط»... بينما يتركز الانتباه على جوانب مختلفة للحرب الروسية في أوكرانيا، ثمة جانب يمكن تسليط الضوء عليه، وهو أوضاع السياسيين الأوكرانيين الذين يعيشون في المناطق التي أخضعتها موسكو لسيطرتها. ويقول الباحث في الشؤون الأوكرانية كونستانتين سكوركين في تقرير نشرته مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي إن طموح السياسيين الأوكرانيين السابقين العاملين في المناطق التي تحتلها روسيا في أوكرانيا في أن يعاملهم الكرملين على قدم المساواة لم يتحقق، كما أن عدم القدرة على التنبؤ بالحرب المستمرة يجعلهم عرضة للخطر بشكل متزايد. ومنذ ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014، كانت روسيا تدمج ممثلي النخب الأوكرانية المحلية في هياكل سلطتها. ولطالما تطلع معظم هؤلاء الرجال والنساء إلى موسكو، فهم في الأساس أعضاء بارزون في الأحزاب الموالية لروسيا، أو من المؤثرين الذين يعرضون خدماتهم أو شركاء تجاريون لكبار رجال الأعمال الروس. وهناك أيضا بعض الذين صعدوا بشكل غير متوقع إلى القمة نتيجة للأحداث على الأرض. ويقول سكوركين إنه لا توجد طريق للعودة بالنسبة لهؤلاء الأشخاص. وهم يعدون خونة في أوكرانيا. وفي الغرب، هم على كل قائمة عقوبات، وبات خيارهم الوحيد هو إيجاد مكان في السياسة الروسية. والمشكلة هي أن النظام السياسي الهرمي في روسيا وعشائرها السياسية القديمة متردد في قبول القادمين الجدد. وعلى الرغم من كل التصريحات العلنية حول كيف أن الروس والأوكرانيين هم «شعب واحد»، فإن المسؤولين الروس لا يرون في الواقع أن أولئك القادمين من المناطق الأوكرانية التي تم ضمها جزء منهم. وبدلا من ذلك، يضطر هؤلاء الرعايا الروس الجدد إلى تشكيل عشائرهم الخاصة لمساعدتهم على الضغط من أجل مصالحهم على المستوى الاتحادي. والأكثر نجاحا في القيام بذلك هم النخب من شبه جزيرة القرم، في حين تبدو العشيرة التي كانت أسطورية ذات يوم من منطقة دونباس في شرق أوكرانيا ضعيفة. وتواجه النخب في المناطق الأوكرانية التي تم ضمها في خيرسون وزابوريجيا، المهمة الأكثر صعوبة والتي يمكن أن تختفي أراضيها نتيجة للهجوم الأوكراني المضاد. كل هذه المجموعات توحدها حقيقة أن مصائرها تعتمد كليا على نجاح أو فشل الجيش الروسي. وإذا هزم الكرملين في أوكرانيا، فسوف يواجهون جميعا نهاية مخزية. ويجعلهم هذا صقور السياسة الخارجية والمصفقين لتحقيق نصر عسكري بأي ثمن. ومن الصعب عليهم العثور على حلفاء داخل النظام الروسي، لأن التكنوقراط المعتدلين ينظرون إليهم على أنهم مروجون لشكل متطرف من «البوتينية» العدوانية، في حين يعدهم الوطنيون المتطرفون غير موثوقين بسبب «تاريخهم في الخيانة». ونتيجة لذلك، فإنهم جميعا موالون شخصيا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفقا لسكوركين. ومرة أخرى، فإن نخب القرم هي التي تبرز هذه الاتجاهات بأوضح صورها. وبعد الضم، تم دمج نخبة شبه الجزيرة في الطبقة الحاكمة الروسية واكتسبت تمثيلا في مجلسي البرلمان الروسي. ورمز هذه المجموعة هو الرئيس الإقليمي سيرجي أكسيونوف، الذي كان في منصبه منذ عام 2014 ونجا من الشائعات المتكررة حول إقالته الوشيكة. ومن الواضح أنه يتمتع بتأييد بوتين. وفي المقابل، يظهر أكسيونوف ولاء لا يتزعزع تجاه راعيه، فخلال الانتفاضة الأخيرة من قبل مجموعة «فاغنر» الروسية الخاصة، على سبيل المثال، كان أول حاكم روسي يلقي دعمه علنا وراء الرئيس. وهناك طرف فاعل مخضرم آخر في سياسة القرم هو رئيس البرلمان الإقليمي فلاديمير كونستانتينوف. وهو يمثل الركيزة الثانية للنخبة السياسية في شبه الجزيرة، حزب الأقاليم السابق، الحزب السياسي الموالي لروسيا الذي كان مرتبطا ارتباطا وثيقا بالرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش، الذي أطيح به في عام 2014. وانتخب كونستانتينوف للبرلمان الإقليمي في عام 2010 ويحتفظ بمنصبه منذ ذلك الحين. ويرى سكوركين أن المشهد السياسي أكثر تعقيدا قليلا في مدينة سيفاستوبول الساحلية في القرم، حيث تبين أن أليكسي تشالي «عمدة الشعب»، وهو أحد المسؤولين الذين وقعوا على الضم في عام 2014، كان ديماغوجياً أكثر من اللازم. وسرعان ما تم استبداله كحاكم لسيفاستوبول وحل محله بيروقراطي روسي هو، سيرجي مينيايلو، وترك السياسة. وموقف النخبة في دونباس مختلف للغاية. فعلى الرغم من الوضع المزيف كدولتين لـ«جمهوريتي دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين» المعلنتين ذاتيا، اللتين ظهرتا إلى حيز الوجود بعد انتفاضة برعاية روسيا في عام 2014، أبقت موسكو النخب المحلية على مسافة. وكانت معظم الاتصالات عبر المغامرين الذين تمكنوا من تأمين تفويضات لأنفسهم بصفتهم «أمناء دونباس» في الكرملين. وسعيا لتحقيق أقصى قدر من السيطرة، رفع الكرملين من شأن شخصيات سياسية هامشية في دونباس. ومنذ عام 2014، ظهر مديرو الأزمات الروس بوتيرة متزايدة، ولم تؤد بداية الغزو الشامل إلا إلى تسريع هذه العملية. ولطالما كان الامتثال المؤيد للكرملين أفضل وسيلة للنخب المحلية للبقاء على قيد الحياة. وفي كل من دونيتسك ولوهانسك، لا توجد أوهام بأن أي زلة قد تدفع الكرملين إلى تنفيذ تناوب واسع النطاق للنخب المحلية من شأنه أن ينهي الوضع الخاص لدونباس. لذلك يحاولون إبقاء رؤوسهم منخفضة، وهم حريصون دائما على تنفيذ رغبات بوتين. وعد سكوركين أن التحدي الأصعب للنخب المحلية الموالية لروسيا هو في المناطق الجنوبية الأوكرانية التي استولى عليها الجيش الروسي في عام 2022. وإذا كان بإمكان النخب في شبه جزيرة القرم ودونباس الذين ذهبوا إلى موسكو في عام 2014 الإشارة إلى مشاعر كبيرة مؤيدة لروسيا بين السكان على نطاق أوسع، فإن المسؤولين الموالين للكرملين في خيرسون وزابوريجيا يعتمدون كليا على الحرب الروسية، والحرب شيء متقلب. ومع ذلك ومع مرور الوقت، بدأت بعض العشائر المحلية في الاندماج، إلا أن كل شيء يعتمد على الوضع العسكري. وتعرف النخب المحلية جيدا أنه إذا تمت استعادة أراضيها، فسوف ينساهم الكرملين بسرعة، وبشكل دائم.

الأمم المتحدة: كوريا الشمالية تطور أسلحة نووية وتتهرب من العقوبات

الراي.. ذكر تقرير للأمم المتحدة، لم يتم نشره بعد واطلعت عليه «رويترز»، أن كوريا الشمالية تواصل خلال عام 2023 تطوير أسلحة نووية وإنتاج مواد انشطارية نووية، كما أنها تتهرب من العقوبات التي تفرضها عليها المنظمة بغرض حرمانها من التمويل الذي تستخدمه في البرامج النووية وبرامج الصواريخ الباليستية. وكتب مراقبون مستقلون للعقوبات في تقرير لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة: «بعد مستوى قياسي من السرقات الإلكترونية في عام 2022، بقيمة تقدر بنحو 1.7 مليار دولار، تشير التقارير إلى أن قراصنة كوريا الشمالية يواصلون بنجاح استهداف العملات الرقمية الإلكترونية وغيرها من التبادلات المالية حول العالم». وسبق أن اتهم المراقبون، الذين يرفعون تقارير إلى المجلس مرتين كل عام، كوريا الشمالية باللجوء إلى الهجمات الإلكترونية للمساعدة في تمويل برامجها النووية والصاروخية. وتنفي كوريا الشمالية من جانبها مزاعم القرصنة أو غيرها من الهجمات الإلكترونية. وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات تفرضها عليها الأمم المتحدة بسبب برامجها النووية والصاروخية الباليستية منذ عام 2006. وعلى مدار سنوات جرى تشديد هذه الإجراءات، لكن مجلس الأمن يجد حاليا صعوبات في الحفاظ على الإجماع في ظل ضغوط تمارسها الصين وروسيا لتخفيف الإجراءات لإقناع بيونغ يانغ بالعودة إلى المحادثات التي تهدف إلى نزع السلاح النووي. وأشار المراقبون إلى استمرار صادرات الفحم بطريقة غير قانونية وإلى وجود إجراءات متنوعة كثيرة للتهرب من العقوبات. وكتب المراقبون في ملخص للتقرير المقرر نشره خلال الأسابيع القادمة أنه «رغم أن حدود البلاد لا تزال مغلقة إلى حد كبير، فقد زاد حجم التجارة، ويرجع ذلك بصورة أساسية إلى استئناف حركة السكك الحديدية. وعادت مجموعة كبيرة ومتنوعة من السلع الأجنبية إلى الظهور بسرعة»، وأضافوا أنهم يواصلون التحقيق في شأن استيراد سلع فاخرة بصورة غير قانونية. وتابع المراقبون أنهم يحققون أيضا في مزاعم عن قيام كوريا الشمالية بتصدير معدات اتصالات عسكرية وذخيرة و«حالات محتملة لمبيعات أسلحة أو أنواع أخرى من الدعم العسكري لدول أعضاء».

ارتفاع حصيلة قتلى حرائق الغابات في هاواي إلى 53

الراي.. أعلن مسؤولون محليون في هاواي الأميركية عن ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات إلى 53 قتيلاً. وتطال الحرائق خصوصاً جزيرة ماوي وبدرجة أقل جزيرة هاوي. وتفاقمت حدة النيران بسبب رياح عاتية غذّتها قوة الإعصار دورا الذي يضرب راهناً منطقة المحيط الهادئ. وتحوّل منتجع لاهاينا على الساحل الغربي لماوي إلى رماد. وفيما تم نشر الحرس الوطني، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن حرائق هاواي كارثة طبيعية، مفرجاً عن مساعدات فيديرالية لجزيرة ماوي بهدف تمويل أعمال الإغاثة والإيواء الفوري وجهود إعادة الإعمار. وقالت السلطات في ماوي إنه من المقرر إجراء مزيد من عمليات إجلاء السكان والسياح بالحافلات أمس الخميس. وقالت مقاطعة ماوي إن الزائرين سينقلون إلى مطار كاهولوي، والسكان إلى ملاجئ. وتم إجلاء آلاف الأشخاص من المناطق المنكوبة إلى مراكز للطوارئ أو إلى المطار. وأجبرت الحرائق المستعرة السكان على إلقاء أنفسهم في المحيط هربًا من ألسنة اللهب. وأكد خفر السواحل إنقاذ عشرات الأشخاص من المياه.

وثيقة سرية: ضغوط أميركية وراء إقالة خان

الجريدة...كشفت وثيقة سرية تم تسريبها من حكومة باكستان أن وزارة الخارجية الأميركية شجعت الحكومة في اجتماع عقد يوم 7 مارس 2022 على إقالة عمران خان من منصب رئيس الوزراء، بسبب حياده تجاه الغزو الروسي لأوكرانيا. وأفادت الوثيقة، التي نشر تفاصيلها موقع «ذا إنترسبت» الأميركي، أمس ، بأن الاجتماع الذي عُقد بين السفير الباكستاني لدى الولايات المتحدة واثنين من مسؤولي وزارة الخارجية، محل تدقيق مكثف وجدل وتكهنات في إسلام آباد على مدار عام ونصف العام.

ماليزيا لوقف عسكرة بحر الصين

الجريدة...دعا رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، إلى وقف ما أسماه بـ «عسكرة» بحر الصين الجنوبي، معتبراً أن اللجوء إلى «تكتيكات المنطقة الرمادية» لتعزيز الادعاءات وإعاقة الاستغلال القانوني للموارد ليس سلوكاً سلمياً أو بنَّاءً. وأكد إبراهيم، في ختام حوار المائدة المستديرة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، أن ماليزيا متمسكة بحماية سيادتها وحقوقها ومصالحها بالمنطقة الاقتصادية الخالصة في بحر الصين الجنوبي «رغم انتقال عناصر التنافس بين القوى الكبرى إلى النزاعات الإقليمية».

روسيا ترسل أول مركبة فضائية لها إلى القمر منذ خمسين عاما

ومن المتوقع أن تصل المركبة إلى سطح القمر في 23 آب، في نفس اليوم تقريبا الذي تصل فيه مركبة هندية أطلقت في 14 يوليو

العربية.نت- وكالات... أطلقت روسيا، اليوم الجمعة، مركبة "لونا-25" إلى القطب الجنوبي للقمر، في حدث تاريخي غير مسبوق، حيث أن القطب الجنوبي للقمر منطقة لم تشهد هبوط مركبة فضاء بسلاسة مطلقا. ومن المتوقع أن تصل المركبة إلى سطح القمر في 23 آب، في نفس اليوم تقريبا الذي تصل فيه مركبة هندية أطلقت في 14 يوليو. وسيكون إطلاق المركبة "لونا- 25" هو الأول لروسيا منذ عام 1976، عندما كانت جزءا من الاتحاد السوفيتي. وتستغرق الرحلة من 10 إلى 12 يوما ومدة المهمة عاما واحدا. وتم إطلاق صاروخ "سويوز-2.1بي" إلى القطب الجنوبي للقمر بنجاح لأول مرة منذ ما يقارب 50 عاما حاملا مركبة "لونا-25" من محطة فوستوتشني الفضائية. والهدف الرئيسي من مهمة "لونا-25" هو تنفيذ هبوط سلس لهذه المركبة على سطح القمر في منطقة قطبه الجنوبي، واستكشاف ما إذا كانت تلك المنطقة تحوي على الماء أو جزيئات الجليد، وقالت مؤسسة "روس كوسموس" الروسية إن المركبة زوّدت بعدة أجهزة روسية الصنع خصصت لدراسة القمر وسطحه، وبذراع آلية يمكنها صنع حفرة صغيرة في تربة القمر وجمع عينات منها، كما حصلت على جهاز خاص يعتمد على الموجات الليزرية يمكنه تحليل مكونات العينات التي ستجمع من تربة القمر.

تجاوزت الـ70 مئوية.. درجات حرارة شديدة تهدد قدرة البشر على البقاء في الخارج في إيران

الحرة / ترجمات – واشنطن... مع ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض فمن المتوقع أن تصبح بعض الأماكن في منطقة الخليج غير مؤهلة للسكن

سلط تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية الضوء على حالات ارتفاع درجات الحرارة في منطقة الشرق الأوسط لمعدلات غير مسبوقة، تجاوزت في بعض الأماكن السبعين درجة مئوية. وقالت الصحيفة إن منطقة الخليج تعاني من مزيج قاس من الحرارة والرطوبة تجعل أجواء العيش فيها لا تطاق أحيانا. على سبيل المثال، تكشف الصحيفة أنه تم تسجيل درجة حرارة بلغت 70 مئوية في منطقة بإيران يوم الثلاثاء الماضي، وهو مستوى شديد للغاية يهدد قدرة البشر على البقاء في الخارج لأكثر من بضع ساعات. كذلك تشير الصحيفة إلى أن معدلات درجات الحرارة تجاوزت الـ60 درجة مئوية بشكل منتظم في المنطقة في الأسابيع الأخيرة. يعتبر ارتفاع درجات الحرارة بشكل مفرط معيارا سائد في المنطقة، لكن الصحيفة تبين أنها أصبحت الآن أكثر شدة حيث يشهد كوكب الأرض تسجيل درجات حرارة قياسية. من بين الأماكن الأشد سخونة، احتلت جزيرة قشم الإيرانية الصدارة، حيث سجلت فيها درجة حرارة وصلت لـ 73 مئوية في يوليو الماضي. ويوم الثلاثاء الماضي تم تسجيل درجة حرارة بلغت 70 مئوية في الجزيرة الواقعة في مدخل الخليج. وفي بلدة عسلوية، المطلة على الخليج جنوب يإيران، وصل درجات الحرارة إلى 67.2 مئوية يوم السبت و 63.3 درجة مئوية يوم الثلاثاء و 64.4 درجة مئوية يوم الأربعاء. لم يقتصر ارتفاع درجات الحرارة في منطقة الشرق الأوسط على اليابسة فقط، ففي الأيام القلية الماضية ارتفعت درجات حرارة سطح المياه في الخليج لتصل إلى 36.4 درجة مئوية، وهو أعلى رقم تصل إليه خلال الـ20 عاما الماضية. تقول الصحيفة إن مزيج الحرارة الحارقة القادمة من اليابسة والرطوبة الخانقة غير العادية جعلت البيئة في منطقة الخليج شديدة الحرارة وتمر بأجواء لم تشهدها أي منطقة أخرى في العالم. وتضيف أنه مع ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض فمن المتوقع أن تصبح بعض الأماكن في منطقة الخليج غير مؤهلة للسكن على نحو متزايد. وارتفعت حرارة الارض 1,2 درجة مئوية منذ أواخر القرن التاسع عشر نتيجة حرق الوقود الأحفوري مما جعل موجات الحرارة أكثر سخونة لفترات أطول وبوتيرة أكبر فضلا عن تكثيف العوامل القصوى في تقلب الطقس كالعواصف والأمطار الغزيرة. كان شهر يوليو الأكثر سخونة على الإطلاق على مستوى العالم، حيث ارتفعت درجات الحرارة بشكل كبير بسبب ظاهرة الاحتباس التي أثرت على الملايين في أجزاء من أوروبا وآسيا وأميركا الشمالية. ويقول العلماء إن العالم سيحتاج إلى التأقلم مع الحرارة والآثار الأخرى الناجمة عن الانبعاثات وأنه لا بد من خفض تلوث الكربون بشكل كبير هذا العقد لتجنب ما هو أسوأ في المستقبل.

المسلمون يهربون من جوروجرام بالهند بعد هجمات واشتباكات لأسباب دينية

نيودلهي: «الشرق الأوسط».. قال سكان والشرطة وجماعة محلية إن أكثر من 3000 من المسلمين الفقراء فرّوا هذا الشهر من مدينة تعدّ مركزاً للأعمال وتقع خارج العاصمة نيودلهي؛ خوفاً على حياتهم بعد اشتباكات بين الهندوس والمسلمين واستهدافهم في هجمات متفرقة. وأُغلقت المتاجر التي يملكها أو يديرها مسلمون ووضعت الأقفال على المنازل في منطقتين كبيرتين بالأحياء الفقيرة زارتهما وكالة «رويترز» بعد أكثر من أسبوع من مقتل سبعة أشخاص في اشتباكات في نوه وجوروجرام بولاية هاريانا المجاورة للعاصمة الهندية. بدأت أعمال العنف في 31 يوليو (تموز) بعد استهداف موكب ديني هندوسي، نظمته جماعات ذات انتماءات آيديولوجية لحزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الحاكم، وهجوم على مسجد في رد فعل انتقامي. وقمعت الشرطة الاضطرابات خلال 48 ساعة. لكن الهجمات المحدودة التي تستهدف المسلمين استمرت لأيام؛ مما أثار مخاوف عائلات كانت قد انتقلت إلى المركز الحضري الجديد في جوروجرام بحثاً عن مصادر للرزق. وتوجد في جوروجرام مكاتب لنحو 250 من بين الشركات المدرجة على قائمة «فورتشن 500». وقال شهود: إن إلقاء الحجارة وإحراق وتخريب مَزارين إسلاميين صغيرين في الأحياء الفقيرة أجبر مئات من الأسر المسلمة على الفرار من منازلهم الصغيرة ذات الغرفة الواحدة والبحث عن ملجأ في محطة للقطارات قبل المغادرة. وقال رؤوف الله جاويد، الخياط الذي فرّ إلى قريته الأصلية في ولاية بيهار الشرقية، لـ«رويترز» عبر الهاتف: «أمضى الكثير منا الليلة بأكملها على رصيف محطة السكك الحديدية لأنها أكثر أماناً». وقدّر المفتي محمد سالم، رئيس فرع جوروجرام في جمعية علماء الهند المسلمين، أن أكثر من 3000 مسلم غادروا المنطقة بعد أعمال العنف. وقال أربعة من أصحاب المتاجر المسلمين الذين فرّوا أيضاً إلى قراهم في شرق الهند عبر الهاتف: إن أفراداً من الجماعات الهندوسية المتشددة كانوا يستجوبونهم بشأن أعمالهم وعائلاتهم. وقال شاهد شيخ، وهو حلاق فرّ من قرية تيجرا التي تضم أكثر من 1200 أسرة مسلمة: «جاء رجال من الهندوس في مجموعة كبيرة وبدأوا في طرح أسئلة، مثل مقدار المال الذي أكسبه». وأضاف شيخ: «توصل كثير من المسلمين إلى قرار بأن من الأفضل لهم أن يغادروا لفترة من الوقت»، موضحاً أن بعض أصحاب المتاجر الهندوس المؤجرة لمسلمين طلبوا منهم إخلاءها. وتصاعدت التوترات بين الأغلبية الهندوسية والأقلية المسلمة في الهند بسبب قضايا مثل أكل لحوم البقر والزواج بين أفراد من الطائفتين، حيث يقول المسلمون: إن النشطاء الهندوس يستهدفونهم بشكل متزايد منذ تولي حكومة حزب بهاراتيا جاناتا السلطة في عام 2014. ويقول زعماء حزب بهاراتيا جاناتا: إن الاشتباكات بين الطائفتين كانت تندلع في الماضي أيضاً، وإن وتيرتها تراجعت منذ وصولهم إلى السلطة. وتعرّض المشاكل في مدينة جوروجرام، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 1.5 مليون نسمة والتي كانت تُعرف السابق باسم جورجاون، للخطر شركات متعددة الجنسيات مثل «غوغل» و«أميركان إكسبريس» و«ديل» و«سامسونغ» و«إيرنست آند يانج» و«ديلويت». وقالت شرطة هاريانا: إنها اعتقلت أكثر من 200 رجل من الطائفتين فيما يتعلق بالعنف، وإن بعض المسلمين الذين فروا بدأوا في العودة. قال أنيل فيج، وزير الداخلية في حكومة حزب بهاراتيا جاناتا بولاية هاريانا: إنه تلقى تقارير عن مغادرة بعض المسلمين، لكن الوضع أصبح تحت السيطرة بالكامل الآن. وقال لـ«رويترز»: «لا أحد يطلب منهم المغادرة، ونحن نوفر الأمن بشكل تام في جميع المناطق التي بها حساسيات مجتمعية».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..مصر: الهيئة الوطنية للانتخابات تعكف على دراسة المواعيد القانونية..لـ «الرئاسية»..أزمة بين السودان والأمم المتحدة..الخرطوم ترفض استمرار بيرتس وتطالب بتعيين آخر..قادة ليبيا يحتفلون بذكرى تأسيس الجيش..على وقع الانقسام..«أزمة الخبز» تؤجج مخاوف التونسيين من اختفاء قوتهم الأساسي..الجزائر تطلق مشاريع تحلية مياه البحر للقضاء على «أزمة العطش»..النيابة العامة المغربية توضح سبب ارتفاع الاعتقالات..عسكر النيجر يهدّدون بقتل بازوم بحال حصل أي تدخل عسكري..كيف تستفيد أفريقيا من قروض «بريكس» الجديدة؟..

التالي

أخبار لبنان..قطوع الكحالة: جرس إنذار..وتجاوزات سلامة تحضر جلسة الخميس..اتهامات للأمن بالانحياز..قرار التمديد لليونيفل..دعم روسي وصيني..«حزب الله» يتحمل مسؤولية منع انزلاق حادث الكحالة إلى تصعيد..«حزب الله» يهاجم «الموتورين» ويحذّر من المس بخطوط إمداده..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..بوتين يلوح بـ«ضربة قاضية» لأوكرانيا في حال طال النزاع..بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة..إعلان الطوارئ بفورونيج الروسية..تحفظات روسية على اقتراح تشكيل «أسطول محايد» في البحر الأسود..وثائق مسربة: بعض زعماء العالم يستعدون لاحتمال شن روسيا حرباً عالمية ثالثة..عقيدة عسكرية محدثة في بيلاروسيا تحدد الأعداء والحلفاء وتلوح باستخدام «النووي»..سيول تفرض عقوبات مرتبطة ببرامج كوريا الشمالية النووية..المجلس الأوروبي يضيف يحيى السنوار إلى قائمة «الإرهابيين»..

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..بريغوجين لن يقاتل في أوكرانيا ويستعد لـ «رحلة أفريقية جديدة»..كييف تتوقّع هجوماً مضاداً «طويلاً وصعباً»..واشنطن: موسكو تدرس ضرب سفن مدنية بالبحر الأسود واتّهام كييف..بوتين لن يحضر في قمة بريكس «بعد اتفاق مع بريتوريا»..بقيمة 1.3 مليار دولار..مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا..كوريا الشمالية «تحتجز» جندياً أميركياً عبَر إليها «طواعية»..مظاهرة احتجاجية في كابل ضد إغلاق صالونات التجميل..بيونغ يانغ تُطلق صاروخين قصيري المدى باتجاه بحر اليابان..قمة الاتحاد الأوروبي - أميركا اللاتينية..فرنسا تحاكم 1278 وتسجن 600 بسبب الشغب..

تقييم المجهود الحربي الحوثي منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023....

 الإثنين 27 أيار 2024 - 6:13 م

تقييم المجهود الحربي الحوثي منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023.... معهد واشنطن..بواسطة مايكل نايتس Al… تتمة »

عدد الزيارات: 158,410,585

عدد الزوار: 7,100,519

المتواجدون الآن: 177