أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..بايدن: قتلنا الظواهري وسنواصل ملاحقة القاعدة..أيمن الظواهري..مسيرة جراح «هادئ» أصبح إرهابياً دولياً..واشنطن: وجود الظواهري في كابل «خرق واضح» للاتفاقات مع «طالبان»..خبير بالشأن الروسي: لهذه الأسباب بدأت نهاية حكم بوتين.. الأمم المتحدة: العالم على بُعد خطوة واحدة من الإبادة النووية..بوتين: لا منتصر في أي حرب نووية.. ويجب عدم بدئها مطلقا..موسكو تُدرج 39 بريطانياً على قائمتها السوداء.. وزيرة الخارجية البريطانية: إنهاء غزو أوكرانيا السبيل الوحيد..ذخيرة وصواريخ هيمارس.. مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا.. روسيا تضع خطة لإعادة إعمار ماريوبول الأوكرانية..كوسوفو تتفادى التصعيد مع صربيا وتؤجّل القواعد الجديدة..سريلانكا: الوقت غير مناسب لعودة الرئيس الهارب..مصادر تايوانية: بيلوسي ستزور الجزيرة غداً..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 2 آب 2022 - 5:29 ص    عدد الزيارات 1222    التعليقات 0    القسم دولية

        


بايدن: قتلنا الظواهري وسنواصل ملاحقة القاعدة..

دبي - العربية.نت... أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في غارة بكابل، مشيراً إلى أن العدالة أخذت مجراها. وأوضح ان الظواهري مسؤول عن عمليات إرهابية استهدفت اميركا، وشارك في عملية 11 سبتمبر في نيويورك. كما قال إن بلاده ستواصل ملاحقة الإرهابيين حيثما وجدوا وتقتلهم.

بدقة عالية

وأضاف أن عملية اغتيال الظواهري تمت بدقة عالية، لافتاً إلى أنه وافق على عملية قتل الظواهري لدوره في عمليات إرهابية ضد بلاده. كذلك أشار إلى أن بلاده لن تسمح لأفغانستان أن تكون ملاذا للإرهابيين، وستواصل ملاحقة الإرهابيين ومراقبة تنظيم القاعدة في أفغانستان. يذكر أن الظواهري تولى قيادة القاعدة بعد مقتل أسامة بن لادن عام 2011 على يد القوات الأميركية خلال غارة ليلية جريئة في عمق باكستان، حيث كان يختبئ.

شائعات وفاته

وفي نوفمبر 2020، انتشرت أنباء عن وفاته بعد صراع مع المرض، حيث تحدثت تقارير عن إصابته بسرطان الكبد وتقارير أخرى تحدثت عن إصابته بـالربو، وهذه المرة الأولى التي يظهر فيها في فيديو ينشره التنظيم بعد تلك الأنباء. كما، نشر الظواهري لقطات فيديو جديدة في سبتمبر 2021، في محاولة واضحة لدحض الشائعات حول وفاته، وذلك في الذكرى العشرين لهجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية في الولايات المتحدة. وزادت من تلك الشكوك، ظهور منشورات وتسجيلات لاحقة للتنظيم دون أن تميط اللثام عن حقيقة وضع الظواهري.

أيمن الظواهري... مسيرة جراح «هادئ» أصبح إرهابياً دولياً...

واشنطن: «الشرق الأوسط»... يعد زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري (71 عاماً) الذي أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء الاثنين، مقتله بغارة أميركية على كابل السبت الماضي، أحد أبرز قادة الإرهاب الدولي في العقود الماضية. فالجراح المصري الأصل من أبرز مؤسسي تنظيم «القاعدة» وكان مسؤولاً عن هجمات عدة في آسيا وأفريقيا وبعض دول الأوروبية. وبعد هجمات 11 سبتمبر، عرضت وزارة الخارجية الأميركية مكافأة قدرها 25 مليون دولار مقابل معلومات استخباراتية تؤدي إلى القبض عليه. ويتحدر الظواهري من عائلة مصرية من الطبقة الوسطى تمتعت بسمعة كبيرة في مجالات عدة حيث كان والده محمد ربيع الظواهري طبيباً بارزاً وأستاذاً بجامعة القاهرة. كما كان أحد أجداده الشيخ محمد الأحمدي الظواهري الإمام الأكبر الرابع والثلاثين للأزهر. ووالدة أيمن الظواهري هي أميمة عزام التي تتحدر من عائلة نشطة سياسياً، وهي ابنة عبد الوهاب عزام الذي شغل منصب رئيس جامعة القاهرة، وشقيقه هو عزام باشا الأمين العام الأول لجامعة الدول العربية (1945- 1952). ولد الظواهري في عام 1951 في القاهرة، وله أخت توأم هي هبة محمد الظواهري وأخ أصغر هو محمد الظواهري، وتعمل شقيقته أستاذة لطب الأورام في المعهد القومي للسرطان بجامعة القاهرة. أما شقيقه فقد عمل في منظمة «الإغاثة الإسلامية الدولية» في البوسنة وكرواتيا وألبانيا وتم اعتقاله عام 2000 في الإمارات وتم تسليمه لمصر حيث حكم عليه بالإعدام بعد إدانته بالعمل لجماعة «الجهاد» التي خططت ونفذت مجموعة من العمليات الارهابية. لكن بعد ثورة 2011 التي أطاحت حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك، تم إطلاق سراح الظواهري ليُعاد اعتقاله في أغسطس (آب) 2013 بعد إطاحة حكم «الإخوان المسلمين». ووفق المعلومات المتوافرة عن طفولة الظواهري وشبابه، فإنه كان «هادئاً» ومجتهداً في دراسته ومحباً للقراءة والشعر، ودرس الطب في جامعة القاهرة وتخرج عام 1974 بدرجة جيد جداً، كما حصل على درجة الماجستير في الجراحة.

إعجاب بأفكار سيد قطب

بعد انضمامه لجماعة «الإخوان المسلمين» في فترة المراهقة، أعجب الظواهري بأفكار سيد قطب. وبعد إعدام الأخير في 1966، ساعد الظواهري مع أربعة طلاب في تشكيل خلية سرية بهدف قلب نظام الحكم و«إقامة دولة إسلامية». هذه الخلية كانت النواة لتنظيم «الجهاد» الذي سيتورط في عشرات العمليات الإرهابية في مصر. وفي عام 1981، كان الظواهري واحداً من مئات المعتقلين في أعقاب اغتيال الرئيس المصري الأسبق أنور السادات. وتعرض، كما يقول محاميه منتصر الزيات، للتعذيب في السجون المصرية وارتبط اسمه أيضاً بتفجير انتحاري لمحاولة اغتيال وزير الداخلية حسن الألفي. كما خطط لمحاولة اغتيال رئيس الوزراء الراحل عاطف صدقي. وسافر الظواهري الي السعودية في عام 1985 للعمل طبيباً في جدة. ومع بدايات تأسيس «القاعدة»، أصبح المستشار الشخصي لزعيم التنظيم أسامة بن لادن الذي التقي به للمرة الأولى في جدة عام 1986. وفي عام 1993، سافر الظواهري الي الولايات المتحدة حيث القي الكثير من الخطب في مساجد بولاية كاليفورنيا تحت اسم مستعار هو «عبد المعز». وخطط الظواهري لهجوم على السفارة المصرية في إسلام آباد في باكستان عام 1995. وفي عام 1998، تم إدراج اسم الظواهري على لائحة الاتهام في الولايات المتحدة لدوره في تفجير السفارتين الأميركيتين في دار السلام بتنزانيا ونيروبي بكينيا، ليفر مع بن لادن من كابل إلى جبال تورا بورا. وفي عام 2001، ظهر اسم الظواهري على القائمة الأميركية لأخطر 22 إرهابياً مطلوباً لمكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركي في عهد الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش الابن. كما ورد اسمه بين المتورطين في اغتيال رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينظير بوتو عام 2007. وللظواهري أربع زوجات، انجبت الأولى (عزة) منه أربع بنات وابناً (فاطمة وأميمة ونبيلة وخديجة ومحمد وعائشة). وقُتلت عزة ومحمد وعائشة في غارة جوية على أفغانستان شنتها القوات الأميركية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر. وخفت نجم التنظيم منذ مقتل بن لادن في 2011 بغارة أميركية. ثم لاحقاً بظهور تنظيم «داعش» الذي نافسه على التجنيد والاستقطاب بخطابه الأكثر دموية.

واشنطن: وجود الظواهري في كابل «خرق واضح» للاتفاقات مع «طالبان»

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أفاد مسؤول أميركي رفيع، يوم الاثنين، أن وجود زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في العاصمة الأفغانية كابل كان «انتهاكاً واضحاً» لاتفاقية عام 2020 التي وقعتها حركة «طالبان» مع واشنطن وتعهدت فيها بعدم السماح بأن تصبح أفغانستان ملاذاً للإرهاب الدولي. ومع إعلان الرئيس جو بايدن اليوم مقتل الظواهري في غارة بطائرة مسيرة (السبت) في العاصمة الأفغانية، قال المسؤول الرفيع في الإدارة الأميركية «نتوقع منهم الالتزام ببنود اتفاق الدوحة... ووجود الظواهري في وسط كابل كان انتهاكاً واضحاً لذلك»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ويأتي إعلان الرئيس الأميركي عن هذه العملية بعد عام من خروج الولايات المتحدة من أفغانستان، إلا أن وجود الظواهري في العاصمة الأفغانية قد يؤدي إلى توتر في العلاقات بين واشنطن وحركة «طالبان». بدوره، أكد المتحدث باسم حركة «طالبان» ذبيح الله مجاهد في بيان وقوع الضربة واستنكرها بشدة باعتبارها انتهاكاً «للمبادئ الدولية». وأعلن بايدن (الاثنين) أن الولايات المتحدة قتلت الظواهري في غارة جوية في كابل. وقال الرئيس الأميركي في خطاب تلفزيوني «العدالة تحققت وهذا الإرهابي تم القضاء عليه».

خبير بالشأن الروسي: لهذه الأسباب بدأت نهاية حكم بوتين

المصدر | الخليج الجديد + الجزيرة نت... توقّع خبير مختص في الشؤون الروسية، أن تؤدي تداعيات الغزو الروسي "المتعثر" لأوكرانيا إلى بداية نهاية حكم الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين". ونقلت مجلة "نيوزويك" الأمريكية عن "إيفر نيومان"، أستاذ العلوم السياسية النرويجي الذي يُدرِّسُ السياسة الروسية، قوله، خلال مقابلة مع إذاعة أوروبا الحرة، نشرت السبت: إن "تداعيات الحرب خاصة تأثيرها على الاقتصاد الروسي قد تساهم في بداية نهاية حكم بوتين". وأشار "نيومان"، خلال المقابلة، إلى عوامل عديدة أثّرت سلبا في الاقتصاد الروسي منذ نشوب الحرب، من ضمنها العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الدول الغربية على موسكو، وما شهدته روسيا من هروب للشركات من أرضها في أعقاب الحرب، إضافة إلى انخفاض استعداد الدول الأخرى لقبول الصادرات الروسية. وأضاف: "منذ بداية حكم بوتين قبل 22 عامًا، لم تشهد البلاد أحداثا تذكر تؤثر سلبا في الاقتصاد". وتابع "نيومان": "من المذهل بالنسبة لي أن ماركسيًا مدربًا مثل بوتين ببساطة لا يدرك مدى كون العوامل المادية جوهرية". وحذّر الخبير النرويجي، من أنه ما زال من الصعوبة بمكان التكهن بالضبط بموعد انهيار النظام الروسي، أو ما قد يعقب ذلك من تداعيات وأحداث. واستطرد: "لقد قام نظامه (بوتين) بجهود شاملة لاستئصال ما كان موجودًا من الفكر الليبرالي والعمل المنظم في روسيا، وهو أمر سيئ بالنسبة للبلاد، لكنه جيد لنظام بوتين". وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أطلقت روسيا هجوما على أوكرانيا، تبعه رفض دولي وعقوبات اقتصادية ومالية مشددة على موسكو​​​​​ التي تشترط لإنهاء عمليتها تخلي كييف عن خطط الانضمام إلى كيانات عسكرية والتزام الحياد التام، وهو ما تعده الأخيرة "تدخلا في سيادتها".

الأمم المتحدة: العالم على بُعد خطوة واحدة من الإبادة النووية

الجريدة... حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس، من أن العالم على بُعد «خطوة واحدة غير محسوبة قد تؤدي إلى الإبادة النووية، في وقت يواجه تهديداً لا مثيل له منذ ذروة الحرب الباردة». وقال غوتيريش، في مستهل مؤتمر للدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية: «حالَفنا الحظ بشكل استثنائي حتى الآن. لكن الحظ ليس استراتيجية، ولا يقي من التوترات الجيوسياسية التي تتفاقم إلى حد النزاع النووي». وفي حين اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس بأنه لا منتصر في الحرب النووية، ويجب ألا تبدأ هذه الحرب أبداً، يواجه العالم خطر مواجهة كارثة ذرية غير مسبوقة، خصوصاً مع تواصل الصراع المفتوح على جميع الاحتمالات بين روسيا المسلحة بأكبر ترسانة على الإطلاق من جهة، وأوكرانيا، التي تضم أكبر عدد لمحطات الطاقة الذرية وحلفائها في حلف شمال الأطلسي، وصولاً إلى المنافسة المحتدمة بين أكبر قوتين في العالم الصين والولايات المتحدة، وتوسّع خلافاتهما لتشمل كل الملفات السياسية والاقتصادية والعسكرية. ويأتي التحذير الأممي في ظل إصرار إيران على المضي قدماً في برنامجها النووي، وتلويحها الدائم بقدرتها على إنتاج قنبلة ذرية في أي وقت، وهو حلم تعهّدت إسرائيل المسلحة نووياً بالقضاء عليه بأي شكل وسخّرت كل إمكانياتها لوأده. وفي خضم المخاوف الأممية من اندلاع صراع نووي يقضي على البشرية، كشفت كوريا الجنوبية، أمس، عن إعدادها 200 مشروع دفاعي لمواجهة تهديدات الصواريخ النووية لجارتها الشمالية.

بوتين: لا منتصر في أي حرب نووية.. ويجب عدم بدئها مطلقا

الجريدة... قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في بيان نشره الكرملين، اليوم الاثنين، إنه لا يمكن أن يكون هناك طرف منتصر في أي حرب نووية وإنه يجب عدم بدء مثل هذه الحرب أبدا. وقال بوتين في رسالة إلى المشاركين في مؤتمر حول معاهدة حظر الانتشار النووي في نيويورك «روسيا تلتزم دائما بمعاهدة حظر الانتشار النووي روحا ونصا بصفتها طرفا فيها وإحدى الدول المنوط بها تنفيذها». وأضاف «ننطلق من حقيقة أنه لا يمكن أن يكون هناك طرف منتصر في حرب نووية ولا ينبغي إطلاقها أبدا ونحن ندافع عن الأمن المتكافئ وغير القابل للتجزئة لجميع أعضاء المجتمع الدولي».

موسكو تُدرج 39 بريطانياً على قائمتها السوداء

بينهم زعيم حزب العمال كير ستارمر ورئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون

الجريدة... المصدرAFP.. أعلنت روسيا إدراج 39 بريطانياً، بينهم زعيم حزب العمال كير ستارمر، ورئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون، على قائمتها السوداء. وقالت الخارجية الروسية إن المواطنين البريطانيين المدرجين على قائمتها السوداء، وبينهم صحافيون، «ساهموا في مسار لندن العدائي الهادف لشيطنة بلدنا وعزلها دولياً».

وزيرة الخارجية البريطانية: إنهاء غزو أوكرانيا السبيل الوحيد لتخفيف الأزمة الغذائية العالمية

الراي... غادرت أول شحنة حبوب أوكرانيا متجهة إلى لبنان بموجب مبادرة الأمم المتحدة؛ حيث أبحرت أول سفينة تحمل شحنة حبوب منذ غزو روسيا لأوكرانيا من ميناء أوديسا على البحر الأسود، وذلك بموجب اتفاق إسطنبول الذي توصلت إليه الأمم المتحدة في الأسبوع الماضي (22 يوليو). وذكر بيان صادر عن السفارة البريطانية لدى الكويت أن السفينة رازوني غادرت من أوديسا صباح اليوم متجهة إلى لبنان، مبحرة عبر ممر مائي آمن جرى تأمينه بموجب الاتفاق. وقالت وزيرة الخارجية، ليز تراس إن هذه خطوة أولى هامة، فقد بذلت المملكة المتحدة وحلفاؤها جهودا كبيرة للوصول إلى هذه النتيجة، معربة عن امتناها للأمم المتحدة وتركيا للمساعدة في الوصول إلى هذا الاتفاق. وأضافت «لقد شعرت روسيا وطأة الضغط الدولي، والآن العالم أجمع يراقب ليرى ما إن كانت روسيا ستواصل استخدام الإمدادات الغذائية العالمية كسلاح حرب مثلما فعلت حتى الآن،هذه السفن يجب أن تُبحر بأمان. ويجب ألا يتكرر قصف روسيا لميناء أوديسا». وتابعت «السبيل الوحيد لأن يخفف بوتين أزمة الغذاء العالمية الذي تسبب هو نفسه بها هو إنهاء غزوه الوحشي لأوكرانيا». المعايير الأساسية لمبادرة إسطنبول في شأن تصدير الحبوب تشمل:

عبور آمن من خلال ممر بحري إلى موانئ أوديسا وكورنوموسك وبفيدنيي.

مركز قيادة وسيطرة تابع للأمم المتحدة في إسطنبول لمراقبة السفن وتقييم مستويات التهديد.

تفتيش السفن الداخلة والخارجة لضمان أنها تحمل الحبوب فقط.

التزام جميع الأطراف بعدم الاعتداء على سفن تجارية أو غيرها من السفن المدنية، أو مرافق الموانئ، المشمولة في المبادرة.

ذخيرة وصواريخ هيمارس.. مساعدات أميركية جديدة لأوكرانيا

دبي - العربية.نت... في حزمة مساعدات جديدة، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، اليوم الاثنين، مساعدات جديدة لأوكرانيا بقيمة تصل إلى 550 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الأمنية والدفاعية الحيوية لأوكرانيا. كما تشمل المساعدات في هذه الحزمة 75000 طلقة من عيار 155 ملم من ذخيرة المدفعية، بالإضافة لذخيرة إضافية لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS). وفي المجموع، التزمت الولايات المتحدة بحوالي 8.8 مليار دولار كمساعدة أمنية لأوكرانيا منذ بداية عهد إدارة بايدن. ومنذ عام 2014، خصصت الولايات المتحدة أكثر من 10 مليارات دولار كمساعدة أمنية لأوكرانيا. إلى ذلك أكد بيان البنتاغون أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لتزويد أوكرانيا بالقدرات الأساسية، لتلبية متطلبات ساحة المعركة المتطورة. يشار إلى أن هذه هي الحزمة الـ 17 التي تقدمها إدارة بايدن من مخزونات وزارة الدفاع لأوكرانيا منذ أغسطس 2021. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في 22 يوليو الماضي عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 270 مليون دولار، تشمل خصوصا أربع منظومات مدفعية جديدة عالية الدقة من طراز "هيمارس".

حزمة المليار دولار

وفي الشهر الماضي، أعلنت أميركا تقديم مساعدات عسكرية إضافية إلى أوكرانيا بقيمة مليار دولار، تشمل أسلحة مدفعية ومنظومات دفاع ساحلية، بجانب ذخيرة مدفعية وأنظمة صواريخ متطورة، يحتاجها الأوكرانيون في عملياتهم الدفاعية في دونباس. يذكر أن إجمالي حجم المساعدات العسكرية الأميركية التي قدمتها واشنطن لأوكرانيا منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية بلغ 7.3 مليار دولار.

روسيا تضع خطة لإعادة إعمار ماريوبول الأوكرانية

موسكو: «الشرق الأوسط»... حدد مسؤول روسي رفيع المستوى، اليوم الاثنين ملامح خطة لإعمار مدينة ماريوبول الساحلية التي تعرّضت لحصار مدمّر وقصف عنيف قبل أن تسيطر عليها القوات الروسية. وتأتي الخطوة في إطار جهود أوسع تقوم بها موسكو لكسب التأييد في المناطق الأوكرانية الخاضعة لسيطرة روسيا منذ بدأت الحملة العسكرية في فبراير (شباط). وقال نائب رئيس الوزراء الروسي مارات خوسنولين في مقابلة مع قناة «آر بي سي» الروسية إن أولى المباني التي يجري بناؤها حالياً ستجهز بحلول الخريف. وأفاد: «ستكون أولى المباني السكنية جاهزة بحلول سبتمبر (أيلول). سيكون لدينا بحلول ذلك الوقت أول المستشفيات، سنشيّد مركزا لوزارة الطوارئ». وأشار خوسنولين إلى أن موسكو تخطط لإعادة بناء وسط ماريوبول التاريخي وترميم كل المباني التي لم تدمّر بالكامل بفعل القصف الروسي. وكانت المدينة المطلة على بحر آزوف تعد نحو 400 ألف نسمة قبل أن ترسل روسيا قوات إلى أوكرانيا الموالية للغرب، ما اضطر الكثير من السكان إلى الفرار من العنف. ولفت خوسنولين إلى أنه من المتوقع أن يرتفع عدد سكان ماريوبول إلى 350 ألف نسمة بحلول عام 2025. من دون أن يوضح كيف يمكن تحقيق ذلك. أما بالنسبة لمنشأة آزوفستال لصناعة الصلب، وهو معمل من الحقبة السوفياتية كان يوظف أكثر من 12 ألف شخص، فلن يعاد بناؤه بشكل يعيد إليه إمكاناته السابقة، بحسب خوسنولين. وقال: «لكننا بالتأكيد سنستحدث فرص عمل هناك تغذي المدينة. سيصبح على الأرجح مجمعاً للتكنولوجيا». تحوّل آزوفستال إلى رمز للمقاومة الأوكرانية عندما صمد المدافعون عن ماريوبول حتى اللحظة الأخيرة ضد القوات الروسية داخل أنفاق تحت الأرض في المصنع قبل أن يستسلموا في مايو (أيار). وأمضى مئات الأوكرانيين من جنود ومدنيين أسابيع تحت الأرض في آزوفستال بينما كثّف الروس حملتهم العسكرية على أوكرانيا التي بدأت في 24 فبراير الماضي. أما فوق الأرض، فعاش سكان ماريوبول تحت الحصار على مدى أسابيع من دون كهرباء أو طعام أو مياه في ظل شتاء قارس.

كوسوفو تتفادى التصعيد مع صربيا وتؤجّل القواعد الجديدة

موسكو تدعم بلغراد وأنقرة تعرض الوساطة… و«الناتو» مستعد للتدخل لتجنب الخطر

الجريدة... بعد تصاعد التوترات في المنطقة، قررت حكومة كوسوفو المعلنة من جانب واحد، تأجيل تطبيق القواعد الجديدة عند الحدود مع صربيا مدة شهر، والتي تسبّبت في توتر في شمال البلاد، حيث نصبت حواجز وتعرضت الشرطة لإطلاق نار. وأتى إعلان هذا التأجيل في بيان حكومي عقب اجتماع مع السفير الأميركي في كوسوفو جيفري هونفيه. وتنص القواعد الجديدة التي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ، أمس، على لزوم حصول أي شخص يدخل كوسوفو ببطاقة هوية صربية، على وثيقة مؤقتة أثناء وجوده في البلاد. وتطلب صربيا بالفعل من الكوسوفيين، الذين يدخلون صربيا، الحصول على وثائق موقتة، لأن السلطات الصربية لا تعترف بالوثائق الكوسوفية. كذلك أمهلت بريشتينا صرب كوسوفو شهرين لاستبدال لوحات التسجيل الصربية لمركباتهم بلوحات جمهورية كوسوفو. وأوضح رئيس الوزراء ألبين كورتي، أن هذا التدبير يأتي رداً على ممارسة مماثلة اتبعتها صربيا التي لا تعترف باستقلال إقليمها السابق ذي الأغلبية الألبانية المعلن في 2008، في حق سكان كوسوفو الوافدين إلى أراضيها. وأثارت هذه الإجراءات توترات شديدة أمس الأول، في شمال كوسوفو حيث تعيش أقلية صربية. وأعلنت شرطة كوسوفو أنها تعرّضت لإطلاق نار من دون وقوع إصابات وأقيمت حواجز على الطرق المؤدية إلى صربيا. وأغلق المعبران أمام حركة المرور. ولا يعترف صرب كوسوفو بسلطة بريشتينا ولا باستقلال كوسوفو، وحافظوا على ولائهم لبلغراد التي يعتمدون عليها مالياً. وفي خطاب إلى الأمة، قال الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، إن «الوضع متوتر، ولكن صربيا ستنتصر إذا تعرض الصرب لهجوم». واتهم كورتي، من جانبه، فوتشيتش بإثارة «المتاعب». وقال رئيس وزراء كوسوفو «من المحتمل أن تكون الساعات والأيام والأسابيع القليلة المقبلة صعبة وتثير إشكالية». وفي ردود الفعل، رحّب وزير خارجية الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، بقرار بريشتينا، داعيا إلى «إزالة جميع الحواجز عن الطرقات فوراً». بدورها، قالت وزيرة الدفاع الألمانية كريستينه لامبرشت: «من الجيد أن رد فعل حكومة كوسوفو الآن يتسم بالتعقل، وبالتالي فإنها تساهم في التهدئة». من ناحيتها، أكدت «بعثة حلف شمال الأطلسي» (كفور)، أنها تراقب الوضع عن كثب، وأنها مستعدة للتدخل «إذا تعرض الاستقرار للخطر». وتحافظ البعثة التي يبلغ قوامها 3770 جندياً على السلام الهش في كوسوفو، وشوهد جنود حفظ السلام الإيطاليون في ميتروفيتشا وما حولها. وفي وقت سابق، أبلغ وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، نظيريه الصربي نيكولا سيلاكوفيتش، والكوسوفي دونيكا جيرفالا شوارتز، استعداد أنقرة للقيام بما يقع على عاتقها من أجل خفض التوتر بين البلدين. في المقابل، أعلن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، أمس، أنه تم تفادي تفاقم الصراع بين كوسوفو وصربيا، وتأجيله مدة شهر، مؤكداً أهمية التحلي بالحذر. وأضاف: «نحن ندعم بلغراد بكل تأكيد. نحن قريبون من صرب كوسوفو، ونعتقد أن هذه مطالب غير معقولة على الإطلاق». يشار إلى أن كوسوفو، التي يغلب على سكانها العرق الألباني، انفصلت عن صربيا في 1999، وأعلنت الاستقلال في 2008. وبعد 14 عاماً من إعلان كوسوفو استقلالها عن صربيا، لا يزال نحو 50 ألف صربي يعيشون في شمال البلاد يستخدمون اللوحات المعدنية والوثائق الصربية، رافضين الاعتراف بالمؤسسات التابعة للعاصمة بريشتينا. وتعترف أكثر من 100 دولة، ليس من بينها صربيا وروسيا، بكوسوفو دولة مستقلة.

سريلانكا: الوقت غير مناسب لعودة الرئيس الهارب

الجريدة... قال الرئيس السريلانكي الجديد رانيل ويكريميسنغه، إن الوقت غير مناسب لعودة الرئيس السابق غوتابايا راجابكسا إلى البلاد، لأن ذلك يمكن أن يشعل أزمة سياسية. وتم انتخاب ويكريميسنغه لإكمال فترة ولاية سلفه راجاباكسا التي استمرت 5 سنوات، الذي فر إلى سنغافورة بعد أن اقتحم محتجون غاضبون من المصاعب الاقتصادية مقر إقامته الرسمي واحتلوا العديد من المباني الحكومية الرئيسية.

مصادر تايوانية: بيلوسي ستزور الجزيرة غداً

سنغافورة: «الشرق الأوسط»... ذكرت، مصادر إعلامية تايوانية مقربة من الجيش، اليوم (الاثنين)، أن رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي ستزور الجزيرة غداً. وشملت المحطة الأولى من جولة بيلوسي في آسيا محادثات مع الحكومة في سنغافورة، اليوم، وحفل استقبال استضافته غرفة التجارة الأميركية. كما تعتزم بيلوسي زيارة ماليزيا واليابان وكوريا الجنوبية. ولم يتم إدراج زيارة تايوان في إعلان خط سير الجولة الرسمي، لكن وسائل الإعلام الحكومية الصينية أعربت عن مخاوفها من أن تتجاهل المسؤولة الأميركية تحذيرات بكين وتزور الجزيرة في النهاية. وإذا زارت بيلوسي (82 عاماً) تايوان، فسوف تكون المسؤول الأميركي الأرفع مستوى الذي يزور تايبيه منذ عقود. وتعد بيلوسي ثالث أهم مسؤول في الولايات المتحدة بعد الرئيس ونائب الرئيس. وتعتبر القيادة الصينية تايوان جزءاً من جمهورية الصين الشعبية، وترفض الاتصالات الرسمية بين شركائها الدبلوماسيين وبين الحكومة في تايبيه. وحذرت الصين الولايات المتحدة من أنه سوف يكون هناك «موقف وعواقب خطيرة للغاية» إذا قامت بيلوسي بزيارة غير معلنة لتايوان. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان للصحافة في بكين، اليوم، بأن مثل هذه الزيارة سوف تكون «تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية للصين». وحول التكهنات بشأن احتمال قيام بيلوسي بزيارة تايوان هذا الأسبوع في إطار جولتها في آسيا، قال تشاو «الجانب الصيني مستعد بشكل كامل لجميع الاحتمالات». وأضاف، أن «جيش التحرير الشعبي لن يقف مكتوف الأيدي، ومن المؤكد أن الجانب الصيني سوف يتخذ إجراءات قوية وحاسمة لحماية سيادتنا ووحدة أراضينا». وأشارت صحيفة «غلوبال تايمز» القومية التابعة للحكومة في الصين إلى أن بيلوسي قد تلجأ إلى «حجج طارئة مثل عطل في الطائرة أو نفاد الوقود» للهبوط في مطار تايواني خلال جولتها في آسيا. وقال المحرر السابق في «غلوبال تايمز» هو شيجين في تغريدة اليوم «إذا تجرّأت على التوقف في تايوان، فسيشعل ذلك برميل البارود في مضيق تايوان». ويتوجه مسؤولون أميركيون بانتظام إلى تايوان تعبيراً عن دعمهم لها، إلا أن زيارة بيلوسي وهي من أعلى المسؤولين في الدولة الأميركية ولها وزن في الحياة السياسية، ستكون غير مسبوقة منذ زيارة سلفها نيوت غينغريتش العام 1997. تنتهج الولايات المتحدة حيال تايوان سياسة خارجية تعرف باسم «الغموض الاستراتيجي» تقوم على الاعتراف بحكومة صينية واحدة وهي سلطات بكين والاستمرار بتقديم دعم حاسم لتايبيه مع الامتناع عن توضيح ما إذا كانت ستدافع عنها عسكرياً في حال حصول غزو من الصين لإعادتها إلى سيادتها. إلا أن زيارة بيلوسي المحتملة حساسة. فرئيسة مجلس النواب الأميركي شخصية محورية في المعسكر الديمقراطي ومقرّبة من الرئيس جو بايدن، لكن من شأن توقفها في تايوان، تعقيد مهمة الخارجية الأميركية التي تجهد لعدم حصول تصعيد إضافي في العلاقات مع الصين. ويأتي احتمال زيارة بيلوسي لتايوان فيما التوتر العسكري يتصاعد في المنطقة. وخلال اتصال هاتفي مباشر مع نظيره الصيني شي جينبينغ، أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، أن موقف الولايات المتحدة حيال تايوان «لم يتغير»، وأن بلاده «تعارض بقوة الجهود أحادية الجانب لتغير الوضع القائم أو تهديد السلام والاستقرار في مضيق تايوان». من جانبه، قال الرئيس الصيني، إنه دعا بايدن «إلى عدم اللعب في النار»، في حين اعتبر ناطق باسم الخارجية الصينية أن زيارة بيلوسي المحتملة إلى الجزيرة تشكل «خطاً أحمر». والاثنين، باشر نحو أربعة آلاف جندي أميركي وإندونيسي مناورة عسكرية مشتركة كبيرة، لكن واشنطن أكدت أن هذه التمارين لا تستهدف أي بلد. وأجرى الجيش التايواني أهم مناورات عسكرية له خلال الأسبوع الحالي شملت محاكاة صد هجمات صينية من البحر. في الوقت نفسه، غادرت حاملة الطائرات الأميركية «رونالد ريغن» والأسطول المرافق لها سنغافورة باتجاه بحر الصيني الجنوبي في إطار عملية مبرمجة على ما قال سلاح البحرية الأميركية. رداً على ذلك، أجرت الصين السبت مناورة عسكرية «بذخائر حية» في مضيق تايوان. وسعت واشنطن إلى التخفيف من أهمية زيارة محتملة لبيلوسي إلى تايوان ودعت المسؤولين الصينيين إلى الهدوء. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن «لدينا اختلافات كثيرة بشأن تايوان لكن خلال السنوات الأربعين الأخيرة تمكنا من إدارة هذه الاختلافات، وقمنا بذلك بطريقة حافظت على السلام والاستقرار». في تايوان تنقسم الآراء حول زيارة بيلوسي المحتملة، إلا أن شخصيات من الحزب الحاكم والمعارضة أعلنت أن الجزيرة يجب ألا تذعن للضغوط الصينية. وقال هونغ شين - فو من جامعة شينغ كونغ في تايوان لوكالة الصحافة الفرنسية «في حال ألغت بيلوسي أو أرجأت هذه الرحلة سيشكل ذلك انتصاراً للحكومة الصينية ولشي؛ لأن ذلك يظهر أن الضغط الذي مارسه أتى النتيجة المرجوة». 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..«سد النهضة»: مصر تراقب إيراد النيل لتوفير «احتياجاتها المائية».. طهران «تغازل» القاهرة مُجدداً عبر بوابة الاستثمار..المخابرات الإثيوبية: منعنا مخططات هدامة من أعداء خارج وداخل البلاد..الإعلان عن «مبادرة أهلية» لتشكيل حكومة كفاءات في السودان..الجفاف والمجاعة يفتكان بالصومال..تعديل قوانين الانتخابات الليبية يثير الجدل مجدداً..منظمات تدعو الرئيس التونسي إلى عدم قبول أوراق السفير الأميركي..الرئيس الجزائري يؤكد التزامه زيادة الأجور ورفع منحة البطالة.. المفتش العام للشرطة الإسرائيلية يبدأ زيارة رسمية للمغرب.. توقيع مذكرتَي تفاهم بين «النواب» و«المستشارين» المغربيين و«الشورى» السعودي..

التالي

أخبار لبنان..أولويات هوكشتاين: إخراج كاريش من الخطر مقابل الخط 23 للبنان.. "حزب الله" يتريّث حتى منتصف آب: بعد المسيّرات "طلقات صاروخية"؟..نصر الله يذكّر: الوقت ضيّق... وننتظر الردّ خلال أيام | إسرائيل تقرر اليوم: حلّ أو حرب..هوكشتاين زار تل أبيب سراً... بعد محطته في بيروت.. الإفراج عن الوزير اللبناني السابق ميشال سماحة..«حزب الله» يشوّش على الإيجابية في ملف ترسيم الحدود بمهاجمة الولايات المتحدة..تفعيل حكومة تصريف الأعمال أصبح خياراً واقعياً..«القوات» يطالب بتحقيق دولي في انفجار مرفأ بيروت..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير.. الحرب الروسية على اوكرانيا..واشنطن تعلن تقديم أسلحة جديدة لأوكرانيا بمليار دولار.. قصف بصواريخ «هيمارس» يدمّر معابر للروس في الجنوب الأوكراني..تدفق سفن الحبوب من أوكرانيا... وانضمام ميناء جديد للعملية.. واشنطن: حصيلة القتلى والجرحى الروس في أوكرانيا 80 ألفاً.. مسؤول أفغاني: «طالبان» دفنت جثمان زعيم «القاعدة» سراً..«طالبان باكستان» تخسر قائداً بارزاً في أفغانستان.. استمرار المناورات الصينية العسكرية حول تايوان..تايوان تبدأ مناورات للمدفعية بالذخيرة الحية..حرب المحاكم بين وزير الداخلية الفرنسي وبين داعية إسلامي..

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..طائرات مسيرة تحت الماء تدخل الحرب وبوتين يصدر مرسوما بشأن الأوكرانيين ببلاده.الشيشان تدخل حرب الشوارع في أوكرانيا..الحرب في دونباس الأوكرانية على «مفترق طرق»..شحن ملايين الأطنان من الحبوب الأوكرانية عبر نهر الدانوب..بريطانيا: من غير الواضح كيف ستجنّد روسيا مزيداً من الجنود..ألمانيا تتعهد بدعم أوكرانيا مالياً وعسكرياً لسنوات قادمة..مقتل ألف باكستاني... والفيضانات تهدد الجنوب..أفغانستان تبني جيشا وطنيا قوامه 150 ألف جندي.. تعارض مصالح بسريلانكا يؤجّج الخلاف الصيني ــ الهندي..إيطاليا تصبح الوجهة الأولى للمهاجرين عبر البحر المتوسط.. 6 قتلى و7 جرحى حصيلة اقتحام شاحنة لحفل شواء في هولندا..

أخبار وتقارير.. الحرب الروسية على اوكرانيا..واشنطن: مقتل الظواهري يهدد بمزيد من العنف ضد الولايات المتحدة..5 محطات وشخصيات شكّلت «صورة الظواهري»..أفغان يشككون في نبأ مقتل زعيم «القاعدة»..نانسي بيلوسي تتحدى الصين من تايوان..بكين تهدّد بـ «عمليات عسكرية»: من يلعب بالنار فسيهلك بها.. الصين تستدعي السفير الأميركي لديها احتجاجاً على الزيارة «الشنيعة» لبيلوسي إلى تايوان.. أوكرانيا لهجوم مضاد... وروسيا تعيد تمركزها..موسكو تتهم واشنطن بـ«انخراط مباشر» في الحرب الأوكرانية.. توقعات بإبحار سفينة من أوكرانيا يومياً على خطى {رازوني}.. واشنطن تفرض عقوبات على أثرياء مقربين من بوتين وشركات روسية..إدانة رئيس الوزراء الباكستاني السابق بـ«أموال غير شرعية».. رياح اليسار تهب مجدداً على أميركا اللاتينية..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,058,608

عدد الزوار: 6,750,528

المتواجدون الآن: 111