أخبار سوريا..قصف تركي يستهدف مواقع «قسد» شمال سوريا.. اجتماع روسي ـ سوري بشأن «عودة اللاجئين والمهجرين»..حريق بقسم الفرنسيات في مخيم «روج» شمال شرقي سوريا..

تاريخ الإضافة الأربعاء 15 حزيران 2022 - 4:49 ص    عدد الزيارات 840    التعليقات 0    القسم عربية

        


قصف تركي يستهدف مواقع «قسد» شمال سوريا...

العملية العسكرية لأنقرة تتأخر لـ«عدم اكتمال حشد القوات» المشاركة فيها

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... في ظل تقارير عن تأخر انطلاق العملية التركية المرتقبة ضد «قوات سوريا الديمقراطية (قسد)» شمال سوريا نتيجة عدم اكتمال حشد القوات المفترض أن تشارك فيها، واصل الجيش التركي وفصائل ما يعرف بـ«الجيش الوطني السوري» الموالي لأنقرة، قصف مواقع «قسد» في ريف عين عيسى شمال محافظة الرقة، بالمدفعية الثقيلة؛ إذ أفيد بأن قذائف سقطت أمس (الثلاثاء) على قرية معلق ومخيم عين عيسى. وتواصل القوات التركية والفصائل الموالية لها، بشكل يومي، قصف قرى في ريفي تل أبيض وعين عيسى شرق الفرات، بعد تصعيد مستمر منذ إعلان الرئيس رجب طيب إردوغان عن إطلاق عملية عسكرية تستهدف إقامة «منطقة آمنة» على طول الحدود مع سوريا بعمق 30 كيلومتراً. وحددت تركيا لاحقاً هدفها الأولي بمدينتي منبج وتل رفعت الواقعتين غرب الفرات، بينما كان التهديد الأول يتحدث عن عملية أوسع تطال مواقع «وحدات حماية الشعب» الكردية شرق الفرات أيضاً. وتشكل «الوحدات» الكردية عماد «قوات سوريا الديمقراطية». في غضون ذلك، أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أمس، إلقاء القبض على عدد من مسلحي «الوحدات» الكردية في مدينة عفرين السورية، الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها، مشيراً إلى أنهم كانوا يعتزمون التسلل إلى جبال الأمانوس في الجانب التركي لتنفيذ عمليات إرهابية. في غضون ذلك، كشفت مصادر تركية مطلعة عن أن العملية العسكرية المحتملة ضد مواقع «قسد» في منبج وتل رفعت بريف محافظة حلب لن تنفذ قبل عيد الأضحى المبارك بسبب عدم اكتمال حشد الجيش التركي القوات الكافية لتنفيذها ولرغبة الجيش في انتهاء عملية «المخلب - القفل» التي تنفذ ضد مواقع «حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق. وبحسب المصادر التي تحدثت إلى الكاتب بصحيفة «حريت» القريبة من الحكومة التركية، عبد القادر سيلفي، تأجلت العملية العسكرية، التي أعلن عنها إردوغان للمرة الأولى في 23 مايو (أيار) الماضي بهدف استكمال المناطق الآمنة بعمق 30 كيلومتراً على حدود تركيا الجنوبية، حتى ينتهي الجيش التركي من استكمال حشد القوات اللازمة، وريثما ينتهي الجيش أولاً من عملية «المخلب - القفل» بالعراق. وقالت المصادر إن الجيش التركي لم يحشد حتى الآن قوات كبيرة للعملية المرتقبة، وإن الحشد العسكري سيزداد بدءاً من الأسبوع المقبل على جبهات منبج وتل رفعت. وذهب سيلفي، المقرب من دوائر الحكم في تركيا، إلى أن التوازنات الدولية، التي تجري العمليات العسكرية وفقها، هي الآن في صالح تركيا، لافتاً إلى أن الحرب الدائرة في أوكرانيا جعلت سوريا ليست ذات أولوية بالنسبة إلى روسيا، وأن المجال الجوي المغلق أمام روسيا جعل من تركيا بوابة مفتوحة لها مع الغرب. وكان إردوغان أعلن أن القوات التركية ستذهب إلى منبج وتل رفعت بين ليلة وضحاها وأن تركيا لن تنتظر إذناً من أحد، بل تنتظر من حلفائها وأصدقائها، في إشارة إلى الولايات المتحدة وروسيا، مراعاة مخاوفها الأمنية ووقف الدعم للتنظيمات الإرهابية. وتعدّ تركيا «وحدات حماية الشعب» الكردية ذراعاً سورية لـ«حزب العمال الكردستاني»، المصنف منظمة إرهابية، بينما تدعمها الولايات المتحدة بالأسلحة والعتاد وتعدّها الحليف الأوثق في الحرب على تنظيم «داعش» الإرهابي. وحذرت الولايات المتحدة تركيا من أي تحرك عسكري في شمال سوريا، عادّةً أنه سيشكل خطراً على قواتها المشاركة في التحالف الدولي للحرب على «داعش» وسيعرض عملية مكافحة التنظيم الإرهابي للخطر. وبالمثل، حذرت روسيا، التي توجد لها قوات في منبج وتل رفعت، الواقعتين تحت سيطرة «قسد»، من أي تحرك عسكري تركي في المنطقة، مؤكدة أنها تأخذ في الحسبان المخاوف الأمنية لتركيا ولكن ترى أيضاً أن الحل يكمن في نشر قوات أمن سورية على الحدود. ودعت واشنطن وموسكو أنقرة إلى الالتزام بمذكرتي تفاهم وقعتهما معهما كل على حدة في 17 و22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019 لإنهاء عملية «نبع السلام» العسكرية التركية، التي استهدفت مواقع «قسد» في شمال شرقي سوريا، ووقف إطلاق النار مع ضمانات بإبعاد «الوحدات» الكردية عن حدود تركيا الجنوبية. وتقول تركيا إن الولايات المتحدة لم تف بالتزاماتها بموجب هذا التفاهم.

محاولات متزايدة للهجرة من مناطق النظام السوري

اجتماع روسي ـ سوري بشأن «عودة اللاجئين والمهجرين»

دمشق: «الشرق الأوسط»... تشهد مناطق سيطرة الحكومة السورية ظاهرة لافتة منذ فترة؛ إذ يُسجّل فيها تزايد كبير في محاولات الهجرة إلى خارج البلاد في ظل وضع معيشي صعب. ويأتي ذلك في وقت بدأت فيه موسكو ودمشق اجتماعاً جديداً لمناقشة «عودة اللاجئين والمهجرين» السوريين؛ وهو ما عدّه معارضون محاولة التفاف على هذا الملف لإسقاطه من التداول الأممي والدولي كما حصل في ملف المعتقلين. ورصدت «الشرق الأوسط» خلال جولات قامت بها في دمشق على مدى أسابيع، أن الحديث الأبرز لكثير من المواطنين، وخاصة الشباب منهم، كان عن الهجرة والسبل الكفيلة بإنجاحها بشتى الطرق ومهما كلفت مادياً، وذلك مع استمرار تفاقم تردي الوضع المعيشي للعائلات. في حي يقع غرب العاصمة دمشق، تقوم سيدة في العقد الرابع من العمر منذ نحو الشهر بجولات مستمرة على المكاتب العقارية تعرض خلالها منزلها للبيع؛ بهدف الحصول على أفضل سعر ممكن لتأمين تكاليف هجرة ابنها. قالت لـ«الشرق الأوسط»، إنها تريد بيع المنزل من أجل «تسفير ابني الوحيد إلى أوروبا للخلاص من المأساة التي نعيشها». أشارت السيدة إلى أن أصحاب المكاتب العقارية يدفعون لها أسعاراً بخسة، مستغلين حاجتها الماسة إلى البيع. لكنها أكدت، أنها مستعدة على رغم ذلك لبيع المنزل وكل محتوياته، إضافة إلى قطع مصاغ تملكها من أجل هجرة ابنها. أضافت «لماذا نبقى هنا؟ لنأكل وجبة طعام كل يوم؟ لنلهث وراء رغيف الخبز والباصات وجرّة الغاز؟ (...) سأسفّره وألحق به مهما كلف الأمر». وفي ورشة لصناعة الأحذية في دمشق أيضاً، أوضح شاب، أن راتبه الشهري يبلغ 300 ألف ليرة سورية (الدولار الأميركي يساوي نحو 4 آلاف ليرة)، وأنه بات كل شهر يستدين بمقدار مرتبه لكي يكفي نفسه فقط. أضاف لـ«الشرق الأوسط»: «هذا حالي وأنا أعزب، فكيف إذا تزوجت؟ من أين سأدفع إيجار المنزل؟ كيف سأشتري الأثاث؟ وإذا تدبرت ذلك، فمن أين سأصرف على العائلة؟». ورأى الشاب، أن «المستقبل قاتم. لا مستقبل لنا هنا. فمصروف الشاب الشهري ما بين سجائر ومواصلات وساندويتش وعلبة عصير يصل إلى أكثر من مليون ليرة، والعائلة تحتاج من 2– 3 ملايين في الشهر، بينما أفضل موظف هنا لا يتعدى راتبه 125 ألفاً». أضاف «الحل بالهجرة. العيش في أسوأ البلدان أفضل من هنا». وأوضح، أنه على اتصال مع أقارب وأصدقاء في مصر بشكل شبه يومي لمساعدته في إتمام هجرته. وتتحدث بعض المصادر عن أن تكلفة الهجرة إلى مصر تصل ما بين 1500 و2000 دولار أميركي، في حين تبلغ تكلفتها إلى بلد أوروبي عن طريق التهريب ما بين 15 و20 ألف دولار. وتطغى على أحاديث كثير من العائلات في دمشق عبارات «الرفاهية» التي يتمتع بها اللاجئون السوريون في الدول الأوروبية ومصر، في حين تتحسر أسر لأنها لم تهاجر أو ترسل أبناءها إلى الخارج منذ بداية الحرب في البلاد قبل أكثر من 11 عاماً. ومن العبارات التي يتم ترديدها في أحاديث المواطنين، أن «الناس مكيّفة (تعيش مرتاحة) في أوروبا... عقبال ما نخْلصْ نحن من هذا القرفْ!»، بينما يردد آخرون المثل الشعبي «يلي ضرب ضرب... ويلي ما ضرب راحت عليه»، في إشارة إلى صعوبة الهجرة حالياً. ومع تزايد توجه المواطنين للهجرة، انطلقت أمس في «قصر المؤتمرات» على طريق مطار دمشق الدولية، أعمال «الاجتماع الرابع السوري - الروسي المشترك لمتابعة المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين والمهجّرين السوريين»، حسب ما ذكرت وكالة «سانا» السورية الرسمية. وعُقد «المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين والمهجرين السوريين» قبل أكثر من عام ونصف العام في المكان ذاته. وذكرت موسكو ودمشق في الاجتماعات اللاحقة، أن أعداد العائدين بلغت مليونين و326 ألفاً، منهم أكثر من مليون و373 ألف نازح داخل سوريا، و952 ألف لاجئ في الخارج. لكن متابعين لملف اللاجئين أكدوا لـ«الشرق الأوسط» بشرط عدم ذكر أسمائهم، أن الأرقام التي أعلنت عنها موسكو ودمشق للاجئين الذين عادوا إلى البلاد «غير صحيحة». وبعدما قال أحدهم، إن «هؤلاء (أي اللاجئين) ليسوا مجانين حتى يعودوا»، تساءل «لماذا يعودون؟ ماذا يوجد هنا لكي يعودوا؟ الواقع يظهر عكس ما تقوله الحكومة وروسيا. فاللاجئون السوريون في دول اتخذت قرارات أو إجراءات بترحيل بعضهم يبذلون قصارى جهدهم من أجل عدم ترحليهم». ورأى متابع آخر، أن حديث موسكو ودمشق عن عودة آلاف اللاجئين السوريين يندرج في سياق «الترويج بأن البلاد آمنة وفيها استقرار، والهدف من وراء ذلك إسقاط ملف اللاجئين السوريين من التداول الأممي والدولي كما حصل في ملف المعتقلين بعد العفو الرئاسي الأخير، حيث حظي بإشادة المبعوث الدولي غير بيدرسن وغاب الحديث عن الملف على الرغم من أن من تم الإفراج عنهم بموجبه هم نحو 1200 معتقل، بينما بقي مصير أكثر 125 ألف معتقل غير معروف». وخلّفت الأحداث السورية أكبر أزمة للاجئين في العالم منذ الحرب العالمية الثانية. ووفقاً لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بلغ إجمالي عدد اللاجئين السوريين المسجلين الذين فروا منذ 2011، والذين يعيشون في الخارج 5689538 شخصاً حتى 31 يناير (كانون الثاني) 2022. ويعيش غالبية السوريين الفارين من سوريا في بلدان مجاورة (تركيا 3.7 مليون شخص، لبنان 839.788، الأردن 673.188، العراق 256.006). بالإضافة إلى ذلك، يوجد في سوريا 6.2 مليون نازح داخلي. وبالتالي، فمن بين 23 مليون شخص كانوا يعيشون في سوريا قبل الحرب، بقي 9 إلى 10 ملايين فقط في بلدهم الأصلي.

حريق بقسم الفرنسيات في مخيم «روج» شمال شرقي سوريا

مسؤولة كردية تحذّر من «هروب جماعي» من المخيمات

(الشرق الأوسط).... القامشلي: كمال شيخو... قالت إدارة مخيم «روج» الواقع في أقصى شمال شرقي سوريا، إن حريقاً اندلع في القسم المخصص للعائلات الفرنسية، دون تسجيل إصابات، واقتصر على أضرار مادية، في وقت اختطفت فيه جماعة مجهولة موظفاً يعمل في قسم الحراسة لدى منظمة طبية في مخيم «الهول» شرقي محافظة الحسكة، وسط تحذيرات من إدارة هذا المخيم من أن التهديدات التركية بشن عملية عسكرية ضد مناطق الإدارة الذاتية، يمكن أن تفتح الطريق أمام التنظيمات الإرهابية لتنظيم نفسها من جديد. وأشارت نورا عبدي، مديرة مخيم «روج»، في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، إلى أن حريقاً نشب في القسم الفرنسي، ما تسبب في احتراق 3 خيام، دون تسجيل خسائر بشرية في صفوف قاطنيها. وقالت إن فرق الإطفاء سارعت إلى إطفاء الحريق. ولم تستبعد ضلوع نساء متطرفات في الاعتداء على أخريات وافتعال الحريق، في إطار عمليات انتقامية متبادلة. وقالت في حديثها: «شددت قوى الأمن الحراسة في المخيم؛ لا سيما مع الأنباء عن احتمال بدء تركيا عملية عسكرية بالمنطقة، ونخشى من إعادة (داعش) تنظيم صفوفه استعداداً لعمليات هروب جماعية». ولم تستبعد المسؤولة الكردية عمليات هروب جماعية من المخيم، قائلة: «هناك البعض من النساء اللواتي شاركن في حوادث فوضى، وافتعلن حالات شغب، الأمر الذي يدفع الإدارة لوضع قوانين صارمة وحراسة مشددة، خشية من حوادث هروب جماعية». ويضم مخيم «روج» الذي يقع بريف بلدة المالكية (ديريك) نحو 806 عائلات تتوزع على 2800 شخص، جميعهم من النساء والأطفال من جنسيات غربية وعربية متعددة، بما في ذلك لاجئات عراقيات ونازحات سوريات، إضافة إلى نساء أجنبيات متزوجات من عناصر تنظيم «داعش». ويعد هذا المخيم الجزء الثاني أو النسخة المشابهة لمخيم «الهول» شرقي الحسكة. وفي حين يؤوي «الهول» نساء متشحات بالسواد ومنتقبات لا يظهر منهنّ شيء، سوى عيون حائرة ونظرة تشاؤمية تحمل كثيراً من الأسئلة حول المستقبل؛ فإن المشهد يختلف في مخيم «روج» بعد ظهور كثير من النساء فيه من دون نقاب، وبعضهم يرتدي غطاء رأس ممزوجاً بالألوان وملابس زاهية. في غضون ذلك، قال مصدر أمني بارز في مخيم «الهول» إن جماعة مجهولة خطفت موظف حراسة في نقطة طبية تعمل داخل المخيم، ليل الأحد- الاثنين الماضي. وأوضح أن قوى الأمن استُنفرت بحثاً عن المختطَف والجماعة المتورطة؛ مشيراً إلى أن هذه الحادثة جاءت بعد يوم واحد من حادثي قتل طال أحدهما سيدة مجهولة الهوية، والثاني نازحة سورية. وأشار إلى ارتفاع حصيلة عمليات القتل في المخيم إلى 18 جريمة، توزعت على 6 من الجنسية العراقية (بين الضحايا سيدتان)، و6 من الجنسية السورية (بين الضحايا 4 سيدات)، و5 نساء مجهولات الهوية، إضافة إلى مسعف طبي كان يعمل في منظمة «الهلال الأحمر» الكردية بالمخيم. وتعليقاً على اختطاف موظف الحراسة وزيادة جرائم القتل في مخيم «الهول»، قالت همرين حسن، مديرة المخيم، لدى حديثها إلى «الشرق الأوسط»، إن الأسباب الرئيسية لتصاعد هذه العمليات مرتبطة بتهديدات تركيا و«استمرار هجماتها على مناطق شمال شرقي سوريا»، معتبرة أن أنقرة «تفسح الطريق أمام التنظيمات الإرهابية، لا سيما خلايا (داعش) لتنظيم نفسها من جديد بالمخيم ومحيط المنطقة». وحذرت من تداعيات العملية التركية المرتقبة، قائلة إنها ستؤدي إلى «كارثة إنسانية»، لا سيما في المخيمات المكتظة. ويؤوي مخيم «الهول» نحو 56 ألف شخص، غالبيتهم من اللاجئين العراقيين والنازحين السوريين. كما أن هناك قسماً خاصاً بعائلات المقاتلين الأجانب من تنظيم «داعش»، يقدر تعداده بنحو 11 ألفاً، جميعهم من النساء والأطفال. وأحبطت قوى الأمن الداخلي (الأسايش) محاولة هروب جماعية، وألقت القبض على 7 نساء من عائلات «داعش» برفقة أطفالهنّ يتحدرون من الجنسية المغربية والروسية. وأكدت مديرة المخيم أن وحدات مكافحة الإرهاب والقوات الخاصة في «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، وبتنسيق وتعاون مع قوات التحالف الدولي، ألقت القبض على خلية «داعشية» نائمة بعد محاولة الهروب الجماعية. وقالت إن «الخلية كانت مؤلفة من 3 أشخاص ينشطون بتحويل الأموال لعدد من خلايا التنظيم النائمة بريف الحسكة ومناطق مختلفة، ومن المرجح تورطها في عمليات تهريب نساء التنظيم من المخيم». 



السابق

أخبار لبنان..عون يؤجل الاستشارات النيابية بذريعة {ميثاقية}..هوكشتاين إلى إسرائيل.. وتقاطع مصالح حول بدء الاستخراج من الحقول السيادية.. الوسيط الأميركي تحدّث عن «أفكار» من بيروت «تشكّل أساساً لمواصلة المفاوضات».. آموس هوكشتاين ينقل رسائل تهدئة بين بيروت وتل أبيب..هوكشتاين: حل النزاع البحري ينطلق بمسار النمو والانتعاش في لبنان..تقنين «المركزي» اللبناني لضخّ الدولار يهوي بالليرة..واشنطن تنصح باريس بـ«عدم التدخّل» في لبنان..

التالي

أخبار العراق..«الإطار» يسقط في بئر «التعطيل» التي حفرها لـ{الصدريين}.. تهديد السنة والأكراد يفجّر عاصفة... ومناشدة للمرجعية بالتدخل..تباينات داخل «الإطار» حول عزل الصدر.. البرلمان يشكّل خريطته الجديدة: محاولات لإقناع الصدر بالعودة..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,075,048

عدد الزوار: 6,751,566

المتواجدون الآن: 92