أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..نهب أراض بقوة السلاح.. غليان في اليمن ضد الحوثيين..العليمي: ناقشت مع السيسي أمن الملاحة مع زيادة تهديدات إيران.. لجنة حوثية تتجسس على المسافرين في صنعاء.. بلينكن: شراكة مُهمّة جداً تربط واشنطن بالرياض..وزير المالية الكويتي: تأخر إقرار قانون الدين العام يرفع كلفة الاقتراض على البلاد..عمّان تصدر بيانا عاجلا حول محاولة اقتحام قمرة قيادة طائرة أردنية..

تاريخ الإضافة الأحد 12 حزيران 2022 - 4:53 ص    عدد الزيارات 1061    التعليقات 0    القسم عربية

        


نهب أراض بقوة السلاح.. غليان في اليمن ضد الحوثيين...

احتجاجات على مصادرة عقارات يمتلكها يمنيون منذ أكثر من 50 عاماً

العربية.نت - أحمد النجار .... بعد إجبارهم على دفع الإتاوات بقوة السلاح، اندلعت شرارة غضب انتفض فيها أهالي منطقة "مدينة الحمدي" في وجه الحوثيين بالعاصمة صنعاء. فقد أقدم المحتجّون على هدم أسوار بنتها سلطة الميليشيا التي عادت مؤخراً لنهب أراضٍ سكنية واسعة تحت تهديد السلاح.

شرارة غضب ضد ناهبي الأراضي

وتداول نشطاء يمنيون مقاطع فيديو أظهرت أهالي منطقة سعوان يقمون باحتجاجات ضد ما تعرف بـ "سلطة الأوقاف الحوثية"، بعد استيلاء الأخيرة على عقاراتهم. كما اعتبروا الاحتجاجات ردّاً على مصادرة أراضيهم وشققهم السكنية التي يملكونها منذ أكثر من 50 عاماً.

أطفال يحطمون الأسوار

وأفادت مصادر "العربية.نت"، بأن فتيل التوتر اشتعل بين سكان مدينة الحمدي السياحية وقوات أمنية تابعة لجماعة الحوثي قبل أيام من قيام الميليشيا ببناء أسوار مستحدثة حول بعض المساكن تمهيداً لنهبها والاستحواذ عليها. إلا إن أهالي المنطقة وقفوا بالمرصاد، فقاموا بعد صلاة أمس الجمعة، بتحطيم كامل أعمال البناء التي شيدتها جماعة الحوثيين، وسط مشاركة الأطفال أيضاً. وأضافت أن الميليشيا دفعت بمدرعات وأطقم من شرطة النجدة التابعة إلى المكان، واقتحمت منطقة سعوان شرق العاصمة.

حصار ومداهمة

كما أطبقت على الاحتجاجات حصاراً من كل الجهات، منفّذة حملة مداهمة على المنازل لاعتقال عشرات من رجال وشباب وأطفال الحي لإخضاع السكان تحت تهديد السلاح على قبول سحب ممتلكاتهم. إلى ذلك، أفادت مصادر حقوقية يمنية، بأن رئيس هيئة الأراضي الحوثية بصنعاء المدعو عبدالمجيد الحوثي، أجبر المواطنين المالكين للشقق المتواجدة في مباني مدينة الحمدي بسعوان على دفع إيجار شهري لهيئة الأوقاف ،منفّذاً حملة اعتداء سافرة صادر فيها ممتلكات الناس. يشار إلى أن مدينة الحمدي السكنية أنشأت مدينة في منتصف سبعينات القرن الماضي في منطقة سعوان في صنعاء من قبل البنك اليمني للإنشاء والتعمير على أراض تابعة للأوقاف تم استئجارها من قبل البنك بموجب عقد معمد من الجهات المختصة. وباع البنك المباني لموظفين بالتقسيط في ثمانينات القرن الماضي، ونقلت لهم الملكية حتى اليوم.

العليمي: ناقشت مع السيسي أمن الملاحة مع زيادة تهديدات إيران

دبي - العربية.نت.. انتقد رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن رشاد العليمي، السلوك الإيراني السلبي إزاء اليمن، وأنشطتها المزعزعة لاستقرار المنطقة. وأعلن أنه بحث مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمن الملاحة مع زيادة إيران أنشطتها العدائية. كما أضاف خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس المصري في القاهرة، اليوم السبت، أن اليمن يدعم بإيجابية جهود السلام بالتنسيق مع السعودية والإمارات.

وضع المحافظات المحررة

إلى ذلك، أشار إلى أنه بحث مع السيسي جهود تحسين أوضاع المحافظات اليمنية المحررة، لافتا إلى أن الرئيس المصري أكد له أن أمن مصر والمنطقة من أمن اليمن. كذلك قال إن المباحثات تطرقت إلى مناقشة أمن الملاحة مع التهديدات الإرانية، مؤكدا الاتفاق مع الرئيس المصري على تضافر جهود تأمين حرية الملاحة في البحر الأحمر.

موقف مصر ثابت

من جهته، قال السيسي إنه حرص خلال المباحثات مع العليمي على التأكيد على موقف مصر الثابت والمستند إلى العلاقات التاريخية الراسخة والمتشبعة التي تربط بين الشعبين المصري واليمني، بدعم مصر للشعب اليمني والشرعية اليمنية. كما شدد على الدعم الكامل لوحدة الدولة اليمنية واستقلالها وسلامة أراضيها، مؤكدا أن مصر تدعم كافة الجهود لتحقيق السلام في اليمن، وفق مرجعيات الحوار الوطني اليمني والمبادرة الخليجية والآلية التنفيذية، ونتائج المشاورات الأخيرة في الرياض برعاية مجلس التعاون الخليجي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة. يشار إلى أن اليمن دخل الأسبوع الماضي في تمديد ثان للهدنة الأممية التي أعلن عنها في شهر أبريل الماضي، وسط استمرار المباحثات من أجل رفع الحصار عن عدد من المحافظات لاسيما تعز.

لجنة حوثية تتجسس على المسافرين في صنعاء

الشرق الاوسط... عدن: وضاح الجليل... يعمل الحوثيون على استغلال تشغيل مطار صنعاء للجباية المالية والتجسس على المسافرين أو الراغبين في السفر، وانتهاك خصوصيتهم، والحصول على بياناتهم الخاصة. وما زال أغلب الراغبين في السفر من صنعاء إلى خارج البلاد يفضلون الذهاب إلى مطاري عدن وسيئون لتقلهم طائرات شركة الخطوط الجوية اليمنية إلى الخارج، رغم إعادة تشغيل مطار صنعاء مع الهدنة الأممية التي جرى تمديدها حديثا، كما أنهم يشترون تذاكر السفر من مكاتب الشركة ووكلائها في صنعاء. شكل الحوثيون لجنة يسمونها باللجنة الطبية تعمل في مقر الخطوط الجوية اليمنية، وحسب الإعلان فإن اللجنة تم تشكيلها بالشراكة بين اللجنة الطبية العليا والخطوط الجوية اليمنية، وهيئة الطيران المدني، ويُطلب من الراغبين في السفر إجراء لقاءات معها لفحص ملفاتهم وتقاريرهم الطبية بحجة منح الأولوية لأصحاب الحالات الصحية الحرجة، وبزعم أن عدد الراغبين في السفر للعلاج يتجاوز 35 ألف مريض. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر خاصة في الخطوط الجوية اليمنية في صنعاء؛ أن المهام الحقيقية لهذه اللجنة لا علاقة لها باسمها. وذكرت مصادر في الخطوط الجوية اليمنية لـ«الشرق الأوسط»؛ أن المهام الحقيقية لهذه اللجنة تجسسية ومالية في الأساس، حيث تعمل على فحص ملفات المسافرين ومراقبة أنشطتهم، ومن ثم تقرر السماح أو عدم السماح لهم بالسفر. وبحسب المصادر؛ فإن لدى اللجنة قوائم بأسماء الناشطين والإعلاميين والسياسيين ورجال الأعمال والعاملين في المنظمات الدولية والمحلية وجهات الإغاثة، كما أنها لديها معايير محددة تعمل بموجبها في التعامل مع ملفات الراغبين في السفر، وتطلب منهم تقديم أوراق ووثائق عديدة تخص أعمالهم وأنشطتهم وحتى علاقاتهم العائلية والشخصية، كما تقرر فرض رسوم على كل راغب في السفر حسب معايير خاصة، حيث رجحت المصادر أن اللجنة ربما تكون إحدى أدوات الجباية لصالح الميليشيات. وفي هذا الصدد قالت إحدى الناشطات الراغبات في السفر لـ«الشرق الأوسط» إنها التقت باللجنة، وتم سؤالها عن الغرض من سفرها، وعن الأنشطة التي ستقوم بها خلال السفر، والشخصيات التي ستقابلها، وموعد عودتها، وحتى العوائد المالية التي ستجنيها من السفر. وأشارت الناشطة التي فضلت عدم نشر اسمها لاعتبارات أمنية؛ إلى أن من بين الأسئلة التي وجهت لها كانت حول علاقاتها الاجتماعية ومدخراتها المالية وممتلكاتها من العقارات والأصول، وهو ما أوحى لها أن الغرض قد يكون التأكد من أنها لا تحاول النزوح خارج البلاد، وعدم العودة. وتابعت: طلبوا مني زيادة في سعر التذكرة بمقدار 200 دولار، إلا أني كنتُ قد قررتُ إلغاء فكرة السفر عبر مطار صنعاء، ومحاولة اللحاق بأقرب رحلة عبر مطار عدن. ووضع الحوثيون كثيرا من العراقيل أمام المسافرين، ورفعوا أسعار التذاكر عبر مطار صنعاء بنسبة تتجاوز الـ30 في المائة، وهو مبلغ أكبر من كلفة الانتقال من العاصمة إلى مدينتي عدن وسيئون البعيدتين عن سيطرة الحوثيين والإقامة فيهما، حيث يعمل مطارا المدينتين يوميا، دون عراقيل تذكر. ويشكو كثير من المسافرين من تعرضهم للابتزاز والخداع، ورغم ادعاء منح الأولوية لأصحاب الحالات الصحية الحرجة؛ فإن هؤلاء يجبرون على دفع أضعاف ثمن التذاكر بشكل غير رسمي، وذلك عبر سوق سوداء داخل مقر الشركة. وأقلعت أول رحلة تجارية من مطار صنعاء في 16 مايو (أيار) الماضي إلى العاصمة الأردنية عمّان، بعد شهر ونصف من بدء الهدنة الإنسانية التي أعلنت عنها الأمم المتحدة باتفاق جميع الأطراف، لمدة شهرين، وتم تمديدها شهرين إضافيين في آخر يوم قبل انتهائها، ووصلت في الأول من يونيو(حزيران) الحالي أول رحلة من مطار القاهرة إلى صنعاء، بعد موافقة السلطات المصرية بعد وساطات أممية لدى السلطات المصرية التي كانت ترفض التعامل مع جوازات السفر التي تصدر من مصلحة الهجرة والجوازات التي تسيطر عليها الميليشيات الحوثية. وتغيب الشفافية في التعامل مع المسافرين وفي الإعلان عن الرحلات وعدد المقاعد المتوفرة على كل رحلة، فالرحلة الأولى القادمة من مطار القاهرة وصل عليها 145 راكباً، وغادرت بـ 78 راكباً فقط، رغم أنه تم إبلاغ مئات الراغبين في السفر بامتلائها، ورغم أن طائرة الرحلة من نوع إيرباص «A320» التي تحمل ما يقارب 180 راكباً. واعتذر موظفو الخطوط الجوية اليمنية للراغبين في السفر ببيان تم توزيعه ورقيا، وورد فيه أن ما حدث كان بناء على تعليمات من جهات عليا.

بلينكن: شراكة مُهمّة جداً تربط واشنطن بالرياض

بلينكن يشدّد على العلاقة المتينة بين واشنطن والرياض

الراي... أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن «علاقة وشراكة مهمة جداً تربط الولايات المتحدة بالسعودية، سواء في مجال مكافحة التطرف أو التعامل مع إيران». وقال بلينكن في تصريحات صحافية مساء الجمعة، إن إدارة الرئيس جو بايدن، اتخذت قراراً «بأهمية إعادة تعزيز العلاقات مع السعودية للتأكيد بأنها تحقق المصالح المشتركة بشكل أفضل». وبعد أن أكد أن «العلاقة مع المملكة مهمة للغاية أيضاً في حل الأزمة اليمنية»، اعتبر بلينكن أن «اليمن بات الآن أمام فرصة حقيقية وإن هشة قليلاً لإرساء سلام مستدام». وشكر الوزير الأميركي، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، على جهود المملكة في تعزيز وتمديد الهدنة في اليمن. وكان بلينكن التقى قبل نحو أسبوعين فيصل بن فرحان، لبحث زيادة التعاون في القضايا الإقليمية. كما ناقشا التحدي الذي يمثله البرنامج النووي الإيراني وسلوك طهران المزعزع للاستقرار في المنطقة، بحسب الخارجية الأميركية.

وزير المالية الكويتي: تأخر إقرار قانون الدين العام يرفع كلفة الاقتراض على البلاد

المصدر | الخليج الجديد ... قال وزير المالية الكويتي، "عبدالوهاب الرشيد"، إن التأخير في الإصلاحات المالية والاقتصادية وعدم إقرار قانون الدين العام يؤدي إلى ارتفاع كلفة الاقتراض على الكويت. وأوضح "الرشيد" في رد على سؤال النائب "مهلهل المضف"، أن "التأخير في الإصلاحات المالية والاقتصادية وعدم إقرار قانون الدين العام قد أديا إلى قلق لدى وكالات التصنيف الائتماني فيما يخص قدرة الدولة على تمويل ميزانيتها، الأمر الذي يؤكد ضرورة الالتزام بتنفيذ مبادرات الإصلاح المالي والاقتصادي والمؤسساتي، كون الإجراءات المتخذة للحفاظ على تحسين التصنيف السيادي لدولة الكويت من ضمن برنامج عمل الحكومة"، بحسب ما نقلته عنه جريدة "القبس". ويحتدم الجدل بين الحكومة، التي ترى أن قانون "الدين العام" سوف يسمح لها بالاستفادة من الأسواق الدولية والحصول على مزيد من القروض لتغطية أي عجز متوقع في السنوات القادمة، والبرلمان الذي يعارض غالبية أعضائه إقرار القانون بشكله الحالي. وكشف وزير المالية أن "زيادة كلفة الاقتراض على الكويت ستكون واضحة في التكلفة الفعلية حسب أحوال الأسواق عند وقت إصدار السندات". وأضاف أنه "من المتوقع في حال استمرار انخفاض التصنيف السيادي لدولة الكويت أن يؤثر سلباً في سمعة جودة الائتمان لدى الدولة، ويقلل من الطلب على السندات السيادية الكويتية فيما لو رأى المستثمرون في السندات ذات الجودة العالية أن هذه العواقب طويلة الأجل". وبيّن "الرشيد" أن من أهم عوامل الاستثمار التي تنظر فيها هذه الشريحة من المستثمرين هي "تقدم عملية الإصلاحات المالية والاقتصادية الجارية والمتانة المالية. وفي حال لم يتحقق التقدم المتوقع على صعيد الإصلاحات، فقد يتردد هؤلاء المستثمرون في الاستثمار في السندات السيادية الكويتية، نتيجة انخفاض الثقة بالمتانة المالية، ما يؤدي إلى تغيير نوع المستثمرين نتيجة تدني الجودة الائتمانية إلى شريحة تتقبل مستوى مخاطر أعلى". من جهتها، أكدت الهيئة العامة للاستثمار بالكويت أن "الحالة المالية للدولة لا تمر بأحسن حالاتها، وتعاني من عجوزات مستمرة منذ أكثر من 5 سنوات"، بحسب المصدر ذاته. وأشارت إلى أن "ذلك بطبيعة الحال مرده إلى الاعتماد المستمر والوحيد على إيرادات النفط المرهون بتقلب أسعاره في الأسواق العالمية، الأمر الذي أرهق صندوق الاحتياطي العام مستودع تلك الإيرادات، والذي تديره الهيئة العامة للاستثمار كأداة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي للبلاد". ولفتت إلى أن "قانون الدين العام الذي انتهى العمل به منذ عام 2017، وهو من القوانين الملحة كأحد الحلول الناجعة والمهمة التي تسهم في ردم هوة العجوزات المستمرة في ميزانية الدولة وبأقل كلفة ممكنة، خصوصاً أن دولة الكويت تتمتع باحتياطيات مالية ضخمة نجمت عن مراكمة واستثمار الوفورات المالية التي تحققت في سنوات الرخاء، وهو الدور المنوط بصندوق الأجيال القادمة". وذكرت أن "السبب الرئيسي وراء احتفاظ دولة الكويت بتصنيفها السيادي المرتفع حتى الآن يعود في الأساس إلى متانة احتياطياتها المالية المتراكمة في هذا الصندوق برغم أن النظرة المستقبلية للاقتصاد وإدارته سلبية، وهذا مرتبط مباشرة بانعدام وسائل تمويل الميزانية الأخرى بخلاف صندوق الاحتياطي العام". ولم تتمكن الحكومة حتى الآن من تمرير قانون الدين العام الذي يسمح لها بالاقتراض من الأسواق الدولية وذلك منذ انتهاء القانون السابق في 2017، وازدادت الحاجة لهذا القانون بشدة مع هبوط أسعار النفط خلال فترة الجائحة. لكن ارتفاع أسعار النفط في الأشهر الأخيرة خفف قدرا كبيرا من الضغوط.

عمّان تصدر بيانا عاجلا حول محاولة اقتحام قمرة قيادة طائرة أردنية

المصدر | الخليج الجديد+ متابعات.. أكد مصدر أردني مطلع، أنه لاصحة لما يتم تداوله حول قيام بعض الأشخاص بمحاولة خطف طائرة أردنية في نيجيريا وفق ما هو ظاهر بفيديو متداول على بعض المواقع الإخبارية بالأردن. وبين المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أن أحداث الفيديو المتداول بكثرة موخرا على منصات التواصل في الأردن تعود إلى نحو شهر من تاريخ اليوم السبت. وأشار إلى أن تفاصيل الحادثة تدور حول أن إحدى شركات الطيران الأردنية العامة، كانت تتجه إلى أحد المطارات الداخلية في نيجيريا، ونظرا لعدم قيامها بدفع رسوم الأرضية والمناولة وثمن الفيول، لم يتم السماح له بالهبوط في تلك المنطقة، الأمر الذي دفع بكابتن الطائرة إلى تغيير وجهته نحو مطار قريب من المطار المدون بالتذكره. قرار ربان الطائرة تغيير وجهتها أثار غضب واستياء الركاب على متنها، ما دفع بعضهم إلى محاولة الدخول إلى قمرة القيادة، إلا أن وجود حارس الطائره حال دون تطور الأمر. وبين أن الشركة قامت بعد ذلك بايصال الركاب إلى وجهتهم والأعتذار لهم على الحدث الذي رافق رحلتهم.



السابق

أخبار العراق..الجدل يتجدد: دولة العراق مدنية أم دينية؟..تهديد الصدر باستقالة نوابه يربك حلفاءه في «إنقاذ وطن».. اتفاق بين بغداد وطهران لتأسيس لجنة مشتركة للتبادل الثقافي.. "حرية التعبير" في العراق.. 130 محاميا يتهمون القضاء بـ"مخالفات قانونية"..العراق يشكك بذريعة إيران في قصف أربيل.. "قدموا الأدلة"..جهاز مكافحة الإرهاب ينفي اشتراك عناصره في «دبكة» تمجد صدام..

التالي

أخبار مصر ودول إفريقيا.. التزام مصري بـدعم «الرئاسي اليمني»... وأمن البحر الأحمر يتصدر المحادثات..القاهرة تُعزز تعاونها مع دول حوض النيل في «إدارة المياه».. المعارضة السودانية: لن نكون جزءاً في شراكة مع العسكريين..ماذا يخبئ العالم لليبيا قبيل انتهاء أجل خريطة الطريق؟.. «هوية تونس» تثير جدلاً حاداً في جلسة صياغة الدستور الجديد..التوتر الجزائري الإسباني يشعل حرب اتهامات..غليان الصحراء الغربية.. أسباب خلاف الجزائر وإسبانيا وترقب لخطوات أخرى.. اتفاق إماراتي مغربي على زيادة الاستثمارات وتوسيع الشراكة الاقتصادية..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,660,945

عدد الزوار: 6,959,872

المتواجدون الآن: 73