أخبار سوريا.. مقتل أحد أكبر مجرمي ميليشيا أسد في البادية..الضربة الإسرائيلية ألحقت أضراراً بالمدرجين العسكري والمدني في مطار دمشق.. مقتل 11 مدنياً بانفجار لغم في درعا..حزب الله يخلي أحد مقراته بريف دمشق.. مواجهات في ريف منبج بين «قسد» وفصائل المعارضة السورية..«عمليات نوعية» تستهدف خلايا «داعش» في الحسكة والرقة.. تركيا تمنع السوريين من قضاء عيد الأضحى في بلادهم..

تاريخ الإضافة الأحد 12 حزيران 2022 - 4:38 ص    عدد الزيارات 1404    التعليقات 0    القسم عربية

        


يعرف بـ"جزار جسر الشغور".. مقتل أحد أكبر مجرمي ميليشيا أسد في البادية..

أورينت نت - متابعات ... في خسارة جديدة لميليشيا أسد، لقي أحد أكبر مجرمي أسد مصرعه خلال العملية التي أطلقتها الميليشيا لتمشيط البادية. وخلال الساعات الماضية، نعت صفحات موالية من بينها العميد الركن مالك حسن صالح المنحدر من قرية المرانة الواقعة بين طرطوس واللاذقية. وتجنبت الصفحات الموالية الإشارة إلى ملابسات مقتل صالح، واكتفت بالقول إن العميد في ميليشيا أسد دفن الجمعة الساعة الثالثة عصراً. وذكرت بعض الصفحات الموالية أن العميد القتيل كان له دور في العمليات التي أطلقها ميليشيا أسد ضد المناطق الثائرة، ولا سيما في مدينة جسر الشغور غرب إدلب. فيما أكدت بعض الصفحات المعارضة ومنها البادية 24 أن العميد مالك صالح قتل خلال العملية التي أطلقتها ميليشيا أسد مؤخراً لتمشيط البادية من خلايا تنظيم داعش. ويعتبر صالح من أبرز السفاحين الذين نكلوا بالشعب السوري، حيث قاد عمليات اقتحام جسر الشغور في حزيران 2011 عندما اجتاحت الميليشيات المدينة ونكلت بسكانها. وللمفارقة، قتل صالح على ذات الجبهة التي قتل فيها ابنه الرائد علي مالك صالح بالبادية في تشرين الأول من العام 2018. ويأتي مقتل العميد، بعد أيام من نعي صفحات موالية ضابطاً رفيعاً آخر هو العميد الركن محمد عبد الحميد عمران في ظروف غامضة.

بعد غارة إسرائيلية.. النظام السوري يبدأ إصلاح مدرجات مطار دمشق...

المصدر | فرانس برس... بدأت سلطات النظام السوري أعمال الإصلاح في مطار دمشق الدولي، بعد الأضرار التي تسببت فيها غارة إسرائيلية، وأدت إلى تعليق الرحلات الجوية، حسبما ذكرت وزارة نقل النظام ليل الجمعة السبت. وذكرت وكالة أنباء النظام السوري (سانا)، الجمعة، أن "العدوان أدى إلى إصابة مواطن مدني بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية"، من دون أن تشير إلى المطار. وأكدت وزارة النقل، السبت، في بيان خروج المهابط عن الخدمة بعد أن "تضررت في أكثر من موقع وبشكل كبير" إثر الغارة الإسرائيلية. وأشارت الوزارة النقل إلى أن "كوادرها في الطيران المدني والشركات الوطنية المختصة تعمل على (...) إصلاح الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمطار وسيتم فور إصلاحها والتأكد من سلامتها وآمانها، إعادة واستئناف الحركة التشغيلية للمطار" المتوقفة منذ يوم الجمعة. فيما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القصف الإسرائيلي طال مستودعات تابعة لـ "حزب الله" اللبناني وقوات إيرانية في محيط مطار دمشق. وأفاد بتصاعد ألسنة النيران من 3 مواقع على الأقل، لافتاً الى وقوع جرحى، دون تحديد عددهم أو جنسياتهم. وبحسب المرصد، فإن المدرج المتضرر هو الوحيد الذي كان قيد الخدمة في المطار، بعد تضرر المدرج الثاني وتوقفه عن الخدمة جراء ضربات إسرائيلية استهدفت شحنات ومستودعات أسلحة تابعة لمجموعات موالية لإيران في حرم المطار عام 2021. وفي اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية الإيراني "حسين أمير عبد اللهيان" مع نظيره السوري "فيصل المقداد"، دان المسؤولان الهجوم الاسرائيلي، بحسب الوكالة السورية. وقال "المقداد" إن "سوريا ستدافع بكل الوسائل المشروعة عن حقها في صد الاعتداءات الإسرائيلية" ومواصلة حربها على الإرهاب. واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية مساء الجمعة أن "استمرار القصف الإسرائيلي للأراضي السورية انتهاك غير مقبول إطلاقا للمعايير الدولية". وأضافت أن موسكو تدين بشدة "هجوم إسرائيل الاستفزازي على البنية التحتية المدنية الأساسية" الذي عرض "حياة أبرياء للخطر". وأظهرت صور التقطتها الأقمار الصناعية ونشرت على تويتر 3 مناطق متفرقة من الأضرار على كل من مدرجي المطار، أحدهما عسكري والآخر مدني. ونادرا ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّها تكرّر أنّها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا. ويبرّر الجيش الإسرائيلي هذه الهجمات باعتبارها ضرورية لمنع عدوّته اللدودة إيران من الحصول على موطئ قدم لها عند حدود إسرائيل. وتؤكد طهران تواجد عناصر من قواتها المسلحة في سوريا في مهام استشارية. ومنذ العام 2013، يقاتل حزب الله اللبناني المدعوم من طهران، بشكل علني في سوريا دعماً لقوات النظام. وتشهد سوريا نزاعًا داميًا منذ 2011 تسبّب بمقتل حوالى نصف مليون شخص وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتيّة وأدّى إلى تهجير ملايين السكّان داخل البلاد وخارجها.

الضربة الإسرائيلية ألحقت أضراراً بالمدرجين العسكري والمدني في مطار دمشق

«أجنحة الشام» تحوّل مسار رحلاتها إلى مطار حلب

دمشق: «الشرق الأوسط»... بدأت السلطات السورية أعمال الإصلاح في مطار دمشق الدولي بعد الأضرار التي تسببت فيها غارة إسرائيلية وأدت إلى تعليق الرحلات الجوية، على ما ذكرت وزارة النقل السورية ليل الجمعة - السبت. وأظهرت صور التقطتها الأقمار الصناعية ونشرت على «تويتر» ثلاث مناطق متفرقة من الأضرار على كل من مدرجي المطار، أحدهما عسكري والآخر مدني، حسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن «العدوان أدى إلى إصابة مواطن مدني بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية»، من دون أن تشير إلى المطار. وأكدت وزارة النقل السورية السبت في بيان أن «العدوان الإسرائيلي الذي استهدف البنية التحتية لمطار دمشق الدولي تسبب بخروج المهابط عن الخدمة». وتابعت أن مبنى الصالة الثانية للمطار تعرض أيضاً لأضرار مادية «وبالتالي نتيجة لهذه الأضرار تم تعليق الرحلات الجوية القادمة والمغادرة عبر المطار حتى إشعار آخر»، حسب وكالة «رويترز». ونقلت الوكالة الفرنسية، من جهتها، عن وزارة النقل قولها إن كوادر الطيران المدني والشركات الوطنية المختصة «تعمل على (...) إصلاح الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمطار، وسيتم فور إصلاحها والتأكد من سلامتها وأمانها، إعادة واستئناف الحركة التشغيلية للمطار» المتوقفة منذ يوم الجمعة. وقالت «أجنحة الشام للطيران»، وهي شركة طيران سورية خاصة، إنها غيرت مسار جميع رحلاتها إلى مطار حلب الدولي. وأكد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن القصف الإسرائيلي طال مستودعات تابعة لـ«حزب الله» اللبناني وقوات إيرانية في محيط مطار دمشق. وأفاد بتصاعد ألسنة النيران من ثلاثة مواقع على الأقل، لافتاً إلى وقوع جرحى من دون تحديد عددهم أو جنسياتهم. وحسب «المرصد»، فإن المدرج المتضرر هو الوحيد الذي كان قيد الخدمة في المطار بعد تضرر المدرج الثاني وتوقفه عن الخدمة جراء ضربات إسرائيلية استهدفت شحنات ومستودعات أسلحة تابعة لمجموعات موالية لإيران في حرم المطار عام 2021، ووزع «المرصد» صوراً أمس تُظهر أضراراً كبيرة في داخل قاعة استقبال الزوار في المطار. وفي اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مع نظيره السوري فيصل المقداد، دان المسؤولان الهجوم الإسرائيلي، حسب الوكالة السورية. وقال المقداد إن «سوريا ستدافع بكل الوسائل المشروعة عن حقها في صد الاعتداءات الإسرائيلية» ومواصلة حربها على الإرهاب. واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، مساء الجمعة، أن «استمرار القصف الإسرائيلي للأراضي السورية انتهاك غير مقبول إطلاقاً للمعايير الدولية». وأضافت أن موسكو تدين بشدة «هجوم إسرائيل الاستفزازي على البنية التحتية المدنية الأساسية» الذي عرض «حياة أبرياء للخطر». ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لما تصفها بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

مقتل 11 مدنيا بانفجار لغم في جنوب سوريا

النهار العربي... المصدر: أ ف ب.. قُتل 11 مدنياً بينهم نساء وأطفال وأصيب أكثر من 30 عندما انفجر لغم بشاحنة صغيرة السبت قرب درعا في جنوب سوريا، على ما أورد المرصد السوري لحقوق الانسان. وتسببت المتفجرات التي تركت في حقول وطرق أو حتى في مبان من قبل جميع أطراف النزاع السوري المستمر منذ عقد بجرح آلاف المدنيين وقتل مئات منهم. ومنذ بداية عام 2022، قتل حوالى 124 شخصًا في مثل هذه المتفجرات. وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن "11 شخصاً، بينهم خمسة أطفال دون السادسة عشرة وثلاث نساء، قتلوا وأصيب 34 آخرون عندما انفجر لغم أثناء مرور شاحنتهم الصغيرة". ولفت الى ان بعض المصابين في حالة حرجة وتم نقلهم الى احد مستشفيات دمشق. واشار إلى أن الشاحنة كانت تقل عمالاً في بلدة دير العدس بريف درعا الشمالي. واشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) الى الحادث، وأعلنت أن عدد القتلى بلغ ثمانية. وتقول الأمم المتحدة إن الالغام منتشرة في بلدة من بين ثلاث في البلاد. وسجّلت سوريا أكبر عدد من ضحايا الألغام في عام 2020 (2729 شخصاً بين قتيل وجريح)، متقدمة على أفغانستان، بحسب التقرير السنوي لمرصد الألغام الأرضية والذي نُشر نهاية عام 2021. وفي عام 2021، وثق المرصد مقتل 241 مدنياً واصابة 128 بمخلفات متفجرة في سوريا. وتسبب النزاع السوري بمقتل نحو نصف مليون شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

مقتل 11 مدنياً بانفجار لغم في درعا

إسرائيل تُعطّل حركة مطار دمشق باستهدافها مستودعات لـ «حزب الله»

الراي... بدأت السلطات السورية، أعمال الإصلاح في مطار دمشق الدولي، بعد الأضرار التي تسببت فيها غارة إسرائيلية وادت إلى تعليق الرحلات الجوية، على ما ذكرت وزارة النقل ليل الجمعة - السبت. وذكرت «وكالة سانا للأنباء» السورية الرسمية، الجمعة أن «العدوان أدى إلى إصابة مواطن مدني بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية»، من دون أن تشير إلى المطار. وأكدت وزارة النقل، أمس، في بيان، خروج المهابط عن الخدمة بعد أن «تضررت في أكثر من موقع وبشكل كبير» اثر الغارة. وأشارت إلى أن «كوادرها في الطيران المدني والشركات الوطنية المختصة تعمل على (...) إصلاح الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمطار وسيتم فور إصلاحها والتأكد من سلامتها وآمانها، إعادة واستئناف الحركة التشغيلية للمطار». وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القصف الإسرائيلي طال مستودعات تابعة لـ «حزب الله» وقوات إيرانية في محيط المطار. وأفاد بتصاعد ألسنة النيران من ثلاثة مواقع على الأقل، لافتاً الى وقوع جرحى من دون تحديد عددهم أو جنسياتهم. وبحسب المرصد، فإن المدرج المتضرّر هو الوحيد الذي كان قيد الخدمة في المطار بعد تضرر المدرج الثاني وتوقفه عن الخدمة جراء ضربات إسرائيلية استهدفت شحنات ومستودعات أسلحة تابعة لمجموعات موالية لإيران في حرم المطار عام 2021. وفي اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان مع نظيره السوري فيصل المقداد، دان المسؤولان الهجوم الاسرائيلي، بحسب الوكالة السورية. وقال المقداد إن «سورية ستدافع بكل الوسائل المشروعة عن حقها في صد الاعتداءات الإسرائيلية» ومواصلة حربها على الإرهاب. واعتبرت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية مساء الجمعة، أن «استمرار القصف الإسرائيلي للأراضي السورية انتهاك غير مقبول إطلاقاً للمعايير الدولية». وأظهرت صور التقطتها الأقمار الاصطناعية ونشرت على «تويتر» ثلاث مناطق متفرقة من الأضرار على كل من مدرجي المطار، أحدهما عسكري والآخر مدني. فقد نشرت شركة أقمار اصطناعية إسرائيلية، أمس، صوراً تظهر أضراراً كبيرة في مدارج الطائرات. فيما أشارت شركة ImageSat International (ISI) إلى أن الضربات «عطلت تماما» العمليات في مدارج المطار. وأضافت أن كل مدرج تعرض للقصف ثلاث مرات. وكانت مصادر لـ «العربية/الحدث»، أكدت سابقا أن القصف استهدف المدرج الشمالي وتسبب بحفرتين كبيرتين، مشيرة إلى أن الهدف هو تعطيل المدارج ومنع طائرات الشحن الإيرانية من نوع «بوينغ 747» من استعمال المطار خصوصاً أن المدرج الجنوبي للمطار، معطل أصلاً. من ناحية ثانية، ذكر المرصد السوري أن «11 شخصاً، بينهم خمسة أطفال دون السادسة عشرة وثلاث نساء، قتلوا وأصيب 34 آخرون عندما انفجر لغم أثناء مرور شاحنتهم الصغيرة». وأشار إلى أن الشاحنة كانت تقل عمالاً في بلدة دير العدس بريف درعا الشمالي.

حزب الله يخلي أحد مقراته بريف دمشق ومروحيات روسية تهبط جنوب إدلب

أورينت نت- حسان كنجو ... قتل ضابط في ميليشيات أسد وأصيب عناصر آخرون بجروح إثر هجوم شنّه تنظيم داعش في البادية، أما شمالاً فقد هبطت مروحيات روسية (قتالية) في أحد المطارات العسكرية جنوب إدلب، وفي العاصمة أخلت ميليشيا حزب الله إحدى أبرز نقاطها العسكرية إبان القصف الإسرائيلي الذي استهدف مطار دمشق فجر أمس.

مروحيات روسية جنوب إدلب

قال مراسل أورينت نت بريف إدلب (مناف هاشم)، إن مروحيات روسية (قتالية) هبطت في مطار أبو الظهور العسكري بريف إدلب الجنوبي الشرقي، حيث تأتي هذه التحركات بالتزامن مع تحركات أخرى شهدتها مناطق تل رفعت ومنغ شمال حلب المستهدفة بالعملية العسكرية التركية المقبلة المعلن عنها من قبل الرئيس التركي. من جانب آخر، استهدفت فصائل المعارضة نقطة عسكرية تابعة لميليشيات أسد، على محور بلدة بسرطون بريف حلب الغربي بقذائف من طراز "SPG-9"، ما أسفر عن سقوط جرحى في صفوفهم.

ميليشيا حزب الله تخلي مواقع لها

وإلى ريف العاصمة دمشق، أفاد مراسل أورينت نت (ليث حمزة) بإخلاء ميليشيا حزب الله اللبناني نقطة عسكرية لها في جرود فليطة بالقلمون الغربي، وذلك في أعقاب الضربة الإسرائيلية لمحيط مطار دمشق الدولي فجر أمس، مشيراً إلى أن الميليشيا نقلت أسلحتها لنقطة عسكرية أخرى مخفية ضمن تلال فليطة تحسباً لغارات جوية إسرائيلية جديدة قد تستهدف مواقع الميليشيات الإيرانية في دمشق وريفها. وعلى صعيد آخر، شنّت ميليشيا الأمن العسكري حملة دهم واعتقال في محيط البلدات الواقعة جنوب دمشق، وبالتحديد قرب حاجز سيدي مقداد بعد نشر حواجز طيارة بحثاً عن مطلوبين أمنياً وعسكرياً، لافتاً إلى أنه تم تسجيل اعتقال أكثر من شخص دون معرفة العدد الكلي.

داعش يعدم شخصين بدير الزور

وفي الشرق، قال مراسلنا (زين العابدين العكيدي) إن تنظيم داعش أعدم شخصين وفي وضح النهار، أحدهما تم قتله أمام عائلته ومنزله والآخر في الشارع، مشيراً إلى أن الشخصين هما (ابراهيم البسيس - محمد الصالح)، وذلك في مدينة البصيرة بريف دير الزور الشرقي، فيما ذكرت شبكة عين الفرات المحلية أن القتيلين هما من عناصر ميليشيا قسد.

مقتل جزّار جسر الشغور

نعت مصادر إعلام موالية، مقتل العميد في ميليشيات أسد (مالك صالح) جراء هجوم شنه تنظيم داعش على نقطة لهم في البادية، وقد ذكرت مصادر محلية أن العقيد تعرض مع مجموعة من عناصره لهجوم مسلح أسفر عن مقتله وإصابة عدد من عناصره بجروح، مشيرة إلى أن العميد هو أحد أبرز (مرتكبي المجازر) في مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي مطلع الثورة السورية.

اغتيال في درعا

جنوباً، أعلن تجمع أحرار حوران مقتل شاب على يد مجهولين بريف درعا الشمالي، حيث ذكر التجمع أن الشاب (هاني رضوان النايف) قتل جراء استهدافه بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في مدينة إنخل شمال درعا.

مواجهات في ريف منبج بين «قسد» وفصائل المعارضة السورية

تعزيزات لقوات النظام وروسيا في ظل ارتفاع وتيرة التهديدات بعملية تركية

الشرق الاوسط.. إدلب: فراس كرم - القامشلي: كمال شيخو.... شهد ريف مدينة منبج، شمال شرقي محافظة حلب، مواجهات بين «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، من جهة، وفصائل سورية معارضة مدعومة من تركيا، من جهة ثانية، في ظل توقعات بهجوم تقوده القوات التركية لطرد «قسد»، وهي تحالف عربي - كردي، من هذه المدينة المهمة شمال سوريا. ويقول الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنه يريد إقامة «منطقة آمنة» بعمق 30 كيلومتراً على حدود بلاده الجنوبية مع سوريا. وجاءت المواجهات، أمس، في وقت عززت القوات الروسية انتشارها في مدينتي منبج والعريمة بريف حلب، حيث وصلت تعزيزات إلى القاعدة الروسية في قرية السعيدية، ضمت 15 آلية عسكرية وناقلات جنود ومعدات فنية ولوجستية. وهذه المرة الثانية خلال هذا الشهر ترسل موسكو تعزيزات إلى تلك المناطق في ظل ارتفاع وتيرة التهديدات التركية بضربها. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» وصفحات إخبارية محلية بأن 2000 عنصر من القوات الحكومية السورية وصلوا إلى ريف منبج الغربي المحاذي لنقاط التماس مع القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها، وانتشروا على طول خط نهر الساجور، حيث تحول مجرى النهر وضفتيه إلى حدود فاصلة بين الجهات السورية المتحاربة. ومعلوم أن القوات الحكومية الموالية للرئيس السوري بشار الأسد كانت منتشرة بشكل محدود في أرياف مدينتي منبج والعريمة قبل 3 سنوات، تطبيقاً لاتفاق توصل إليه أكراد سوريا مع حكومة دمشق لوقف هجوم تركيا نهاية 2019 بعد عملية «نبع السلام» وسيطرتها على مدينتي رأس العين بالحسكة وتل أبيض بالرقة. وقال قائد «مجلس الباب العسكري» (بريف حلب الشرقي)، جمال أبو جمعة، في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، إن المجلس «أحبط (أمس) محاولة تسلل فصائل سورية» موالية لتركيا إلى إحدى نقاطه في قرية الحوتة غرب مدينة منبج المجاورة بعد اشتباكات دامت فترة من الوقت بين الطرفين. وأوضح أن أجواء المنطقة شهدت تحليقاً للمقاتلات الروسية على علو منخفض، فوق قرى وخطوط الجبهة الواقعة على نقاط التماس مع الفصائل السورية والقوات التركية المنتشرة في الجهة المقابلة. في المقابل، قال مصدر عسكري في «الجيش الوطني السوري»، المدعوم من تركيا، إن «اشتباكات عنيفة بالأسلحة المتوسطة والثقيلة اندلعت بين فصائل الجيش الوطني السوري، من جهة، وقوات (قسد) من جهة ثانية، على محاور مناطق البوغاز والحلونجي بالقرب من منبج شمال شرقي حلب». وأوضح أن «فصائل المعارضة استهدفت خلال الاشتباكات بقذائف المدفعية الثقيلة والصواريخ، موقعاً عسكرياً في برج السيريتل في منطقة الحلونجي، ما أدى إلى تدميره، ومقتل وجرح عدد من عناصر (قسد)، بالتزامن مع تحليق مكثف لطيران الاستطلاع التركي في الأجواء، واستنفار في قواعد القوات التركية داخل الأراضي السورية شمال حلب». وأضاف المصدر أن «أجواء منطقتي تل رفعت ومرعناز الخاضعتين لسيطرة (قسد)، شمال حلب، شهدت أيضاً تحليقاً لسرب من الطائرات المروحية الروسية، في وقت وصلت تعزيزات عسكرية جديدة لقوات النظام السوري، إلى مدينة تل رفعت، حيث انتشرت في مواقع عسكرية قريبة من خطوط التماس مع فصائل الجيش الوطني السوري، في تنسيق واضح مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)»، موضحاً أن «قوات النظام السوري تمركزت في نحو 8 مواقع عسكرية ومبانٍ حكومية داخل مدينة تل رفعت، بالتنسيق مع (قسد)، ورفعت أعلام النظام فوق المباني الحكومية». وقال المصدر ذاته إن «قسد» نقلت نحو 500 معتقل من سجونها بمدينة منبج، إلى مدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، تزامناً مع إجلاء عوائل قادة في صفوفها، باتجاه مدينة حلب، استباقاً للهجوم الذي تعتزم تركيا شنه على المدينة، كما يبدو. وفي إدلب، شمال غربي سوريا، أشارت مراصد تابعة للمعارضة إلى «رصد وصول سرب من الطائرات المروحية القتالية الروسية، خلال اليومين الماضيين، إلى مطار أبو ظهور العسكري شرقي إدلب، بالإضافة إلى عدد من السيارات العسكرية الروسية، برفقة أعداد كبيرة من عناصر وضباط في الفرقة (25) في قوات النظام، الموالية لروسيا، في وقت شهد فيه مطار النيرب العسكري شرق حلب، وصول تعزيزات عسكرية جديدة للميليشيات الإيرانية، من دير الزور، وانتشارها في مواقع ومبانٍ داخل المطار». في غضون ذلك، قال مصدر خاص لـ«الشرق الأوسط»، بريف حماة، وسط سوريا، إن «4 عناصر من قوات النظام السوري لقوا حتفهم بانفجار لغم أرضي زرعه مجهولون (يعتقد أنهم من تنظيم داعش) على طريق أثريا - الرقة وسط سوريا الشرقي»، موضحاً أن الحادث وقع «بعد أقل من 24 ساعة من فقدان قوات النظام الاتصال بمجموعة من عناصرها وسط البادية شرقي حمص، دون معرفة مصيرهم حتى الآن». ويأتي ذلك في ظل تزايد هجمات فلول تنظيم «داعش» في البادية السورية.

«عمليات نوعية» تستهدف خلايا «داعش» في الحسكة والرقة

اعتقال قيادي في التنظيم بريف الشدادي... واغتيال عنصرين من «قسد» شرق دير الزور

الشرق الاوسط... القامشلي: كمال شيخو... نفذت قوات التحالف الدولي و«قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) عمليات أمنية وُصفت بأنها «نوعية» استهدفت مواقع وخلايا موالية لتنظيم «داعش» بأرياف محافظتي الحسكة (شمال شرقي سوريا) والرقة (شمال سوريا). وكشف مصدر عسكري كبير في قوات «قسد»، أنهم نفذوا عملية في قرية العطالة بريف الشدادي جنوب الحسكة وقتلوا قيادياً كان ينشط في الخلايا النشطة التابعة للتنظيم، موضحاً أن القتيل «كان المسؤول عن نقل الأموال وتوزيعها على خلايا (داعش) النشطة وعائلاتهم، والترويج لرسائل التنظيم العقائدية على وسائل التواصل والحسابات التابعة له». وأضاف المصدر أن القيادي الذي قُتل في العملية «شارك في التخطيط والتنفيذ لهجمات إرهابية ضد المؤسسات الخدمية والعسكرية والأمنية التابعة للإدارة الذاتية» شمال شرقي سوريا. وقال إن «القوات الأمنية لاحقت الهدف المطلوب بعد فراره من منزله، ووجهت له نداءات لتسليم نفسه، إلا أنه بادر بإطلاق النار، الأمر الذي دفع قوات المداهمة إلى الرد بالنار فأردته قتيلاً». وأشار إلى أن وحدات «قسد» عثرت على وثائق وأجهزة وأسلحة رشاشة وذخيرة كانت بحوزته. كانت قوات «قسد» قد ألقت بداية الشهر الحالي القبض على 4 مطلوبين في خلية «داعشية» بينهم قيادي بارز في قرية غريبة بريف بلدة مركدة جنوب الحسكة. وقال فرهاد شامي، المتحدث باسم قوات «قسد»، في تعليقه على الحملة الأمنية بريف الحسكة، إن «وحداتنا الخاصة المعنية بمكافحة الإرهاب تواصل حملاتها الأمنية بالشراكة مع التحالف الدولي، وكثفت نشاطها في تعقب خلايا (داعش) للحفاظ على أمن المنطقة، وتثبيت الاستقرار الذي تسعى الخلايا وداعموها لتقويضه». ونوه، في حديث مع «الشرق الأوسط»، إلى أنه منذ الهجوم على سجن الصناعة بالحسكة بداية العام الحالي وصل عدد العمليات وحملات التمشيط في مناطق نفوذ قوات «قسد» شرق الفرات، إلى أكثر من 30 عملية نوعية، مشيراً إلى أن وحدات مكافحة الإرهاب والقوات الخاصة ألقت القبض على عشرات العناصر المشتبه بانتمائهم لخلايا «داعش»، بينهم قادة ومتزعمون وعناصر داعمة تمول التنظيم بشبكات مالية سرية. بدورها، أشادت «عملية العزم الصلب» التابعة للتحالف الدولي بالعمليات التي تستهدف خلايا التنظيم، وقالت في منشور على حسابها بموقع «تويتر»، «نجاح آخر لشركائنا في (قوات سوريا الديمقراطية) وتنفيذ ضربة كبيرة لمحاولات (داعش) الخبيثة من أجل العودة للظهور». وتوجهت بالشكر إلى «قسد» على جهودها في ردع تهديدات خلايا التنظيم والدفاع عن الأمن في مناطق شمال شرقي سوريا. كذلك شهد الريف الغربي لمحافظة الرقة شمال سوريا حملة أمنية واسعة نفذتها قوات الأمن الداخلي (الأسايش) في مخيم المحمودلي، حيث ألقت القبض على 7 أشخاص على الأقل بتهمة الانتماء أو التعامل مع خلايا موالية لـ«داعش»، بينما نفذت قوات التحالف وقوى الأمن عملية مماثلة بالقرب من بلدة الجزرة بريف الرقة الغربي، وتمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة عناصر في التنظيم، يعملون في خلية تصنيع القنابل اليدوية وتهريب الأسلحة. غير أن مقاتلين من قوات «قسد» تعرضا للقتل أول من أمس (الجمعة) وفقدا حياتهما برصاص مسلحين مجهولين في بلدة البصيرة، على بعد نحو 35 كيلومتراً شرق محافظة دير الزور. وقال مصدر عسكري من «مجلس دير الزور العسكري» المنضوي في صفوف «قسد»، «أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار من مسدس على عنصرينا محمد الصالح وإبراهيم البسيس بالقرب من الحديقة العامة وسط البلدة»، ما أدى إلى مقتلهما.

تركيا تمنع السوريين من قضاء عيد الأضحى في بلادهم... «من يذهب لن يعود»

أعلنت حكومة الرئيس رجب طيب إردوغان أمس إجراءات جديدة لتوزيع اللاجئين السوريين في المدن التركية ومنع الذين يذهبون لقضاء عيد الأضحى في سوريا من العودة إلى تركيا (أ.ب)

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... أعلنت تركيا عدم السماح للسوريين بزيارة عائلاتهم وذويهم في سوريا خلال عطلة عيد الأضحى، على غرار ما تم تطبيقه للمرة الأولى في عطلة عيد الفطر الماضي، بالإضافة إلى إجراءات جديدة فيما يتعلق بتوزيع السوريين على الأحياء السكنية في المدن التركية، ووقف منح بطاقة الحماية المؤقتة (كمليك) إلا بضوابط مشددة. وكشف وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أنه على غرار عيد الفطر لن يسمح للسوريين بزيارة بلادهم في عيد الأضحى، قائلاً إن كثيراً من السوريين الموجودين في تركيا، سواء المجنسون منهم أو غير المجنسين، يعودون إلى بلادهم في الأعياد، ومن ثم يعودون بعد العيد، هذا أمر غير مقبول في الوقت الحالي، فمن يريد العودة إلى سوريا «سيكون تصريح عبوره في اتجاه واحد». وتناول صويلو، في مؤتمر صحافي في أنقرة أمس (السبت)، الإجراءات والضوابط الجديدة التي ستطبق في المرحلة القادمة، قائلاً إنه سيتم تخفيض نسبة الأجانب الذين يسمح لهم بالإقامة في كل حي من 25 في المائة إلى 20 في المائة، بدءاً من الأول من يوليو (تموز) المقبل، وبناء على ذلك سيتم إغلاق 1200 حي أمام طلبات الإقامة في تركيا. وكانت السلطات التركية قد بدأت تطبيق سلسلة إجراءات، خلال الأشهر الماضية، من أجل ضبط توزع السوريين في البلاد، بعدما باتت حكومة «العدالة والتنمية» برئاسة الرئيس رجب طيب إردوغان تتعرض لضغوط في هذا الملف من جانب أحزاب المعارضة التركية، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة بعد عام. وأعلن صويلو، الأربعاء الماضي، أن وزارة الداخلية منحت سائقي سيارات الأجرة صلاحيات التحقق من إذن السفر للركاب الأجانب، حتى لا يكونوا واسطة في نقل المهاجرين غير الشرعيين ما بين الولايات التركية. وأضاف صويلو أن وزارته ستعمد كذلك إلى وضع كاميرات مراقبة في مواقف الشاحنات، لمنع نقل المهاجرين غير الشرعيين الذين يختبئون بها سراً. وتشهد المدن التركية، وخصوصاً الكبرى منها، مثل إسطنبول وأنقرة وإزمير، حملة أمنية موسعة ضد المهاجرين غير الشرعيين، وتشمل الإجراءات السوريين ممن يقيمون في ولايات أخرى، غير الولايات المسجلين فيها تحت الحماية المؤقتة. ورحّلت السلطات التركية 34 ألفاً و112 مهاجراً ولاجئاً، ممن دخلوا البلاد بطرق غير قانونية منذ مطلع العام الحالي. وتمنح تركيا، بموجب قوانينها السارية، أنواعاً عدة من الإقامات للأجانب، مثل: إقامة الطالب، وإقامة مستثمر، والإقامة العقارية، وإقامة العمل، بالإضافة إلى الإقامة السياحية التي باتت تخضع لضوابط مشددة. يضاف إلى ذلك بطاقة الحماية المؤقتة (كمليك) التي حصل معظم السوريين في تركيا عليها، والتي لا تعتبرها السلطات بمثابة إقامة، إذ تمنع القوانين حامليها من السفر خارج تركيا والعودة إليها؛ بل وتفرض إذناً للسفر والتنقل بين المدن التركية على حامليها. ويبلغ عدد السوريين في تركيا نحو 3.7 مليون، يقيم معظمهم في ولايات: إسطنبول، وغازي عنتاب، وهطاي، وشانلي أورفا، وأنقرة، وكيليس، وغيرها. وكشفت وزارة الداخلية التركية، في فبراير (شباط) الماضي، عن خطة تخفيف أعداد السوريين في الأحياء السكنية في المدن، استهدفت انتشار اللاجئين السوريين في عديد من الولايات، وتضمنت منع الأجانب الحاملين لكل أنواع الإقامات، والسوريين المسجلين تحت الحماية المؤقتة، من التسجيل في 16 ولاية تركية و800 حي في 52 ولاية من بين ولايات تركيا الـ81. وأعلن صويلو، في المؤتمر الصحافي أمس، عن أن هناك فئة من السوريين لن يتم استقبالهم أو منحهم بطاقات الحماية المؤقتة بعد دخولهم للأراضي التركية بطريقة ما؛ حيث سيتم نقل القادمين من سوريا إلى مخيمات في هطاي، للتعرف على أماكن سكنهم في سوريا، وبمجرد معرفة أن مكان إقامتهم هو دمشق ستتم إعادتهم على الفور.



السابق

أخبار لبنان.... الطاقة والردع على حدود لبنان البحريّة.. لبنان لموقف موحد حول الحدود البحرية قبل وصول المفاوض الأميركي..جنبلاط يحذر من خسارة لبنان حق ثروته البحرية بسبب المزايدات..الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم محتمل لـ«حزب الله» ضد «منصة كاريش».. لبنان ينزلق إلى «أزمات أخطبوطية»... ألغام بحرية وكمائن حكومية..نبيه بري يقاطع اجتماع عون حول الترسيم... وزيارة «أخيرة» لهوكشتاين.. ثمن صفيحة البنزين يتخطى الحد الأدنى للأجور.. استحقاقات مصيرية تلزم «القوات» و«الكتائب» تخطي خلافاتهما..

التالي

أخبار العراق..الجدل يتجدد: دولة العراق مدنية أم دينية؟..تهديد الصدر باستقالة نوابه يربك حلفاءه في «إنقاذ وطن».. اتفاق بين بغداد وطهران لتأسيس لجنة مشتركة للتبادل الثقافي.. "حرية التعبير" في العراق.. 130 محاميا يتهمون القضاء بـ"مخالفات قانونية"..العراق يشكك بذريعة إيران في قصف أربيل.. "قدموا الأدلة"..جهاز مكافحة الإرهاب ينفي اشتراك عناصره في «دبكة» تمجد صدام..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,166,162

عدد الزوار: 6,937,809

المتواجدون الآن: 110