أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. بلينكن: مجلس القيادة الرئاسي فرصة لتمثيل أوسع لليمنيين.. محتجون في تعز اليمنية يطالبون بإنهاء حصار الحوثيين للمدينة..غروندبرغ لتجاوز التحديات القائمة وتمديد هدنة اليمن.. السعودية تسعى لنيل استثمارات بقيمة 800 مليار دولار حتى 2030.. نائب وزير الدفاع السعودي في واشنطن.. السعودية تجدد تأكيد موقفها الداعم للتحالف الدولي ضد «داعش»..الكويت: مستعدون لتذليل أي عقبات تواجه مشروع السكك الحديدية..بن زايد يستقبل إردوغان وقادة دول لتقديم العزاء..

تاريخ الإضافة الأربعاء 18 أيار 2022 - 5:16 ص    عدد الزيارات 973    التعليقات 0    القسم عربية

        


بلينكن: مجلس القيادة الرئاسي فرصة لتمثيل أوسع لليمنيين..

دبي - العربية.نت... أكد وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن. ووصف خلال اجتماع مع وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، أمس الثلاثاء، مجلس القيادة الرئاسي بـ "الفرصة القيّمة" لتمثيل أوسع نطاقا لليمنيين. وقالت الخارجية الأميركية إنها ترحب بالتزام مجلس القيادة اليمني بجهود السلام وتحقيق الاستقرار.

إنهاء الحرب وإحلال السلام

كذلك، شدد بلينكن على أهمية حرية تنقل الأفراد والسلع في تعز، مجدداً التزام بلاده بالعمل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لإنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن. من جهته، أكد بن مبارك أنه في الوقت الذي حرصت فيه الحكومة اليمنية مدفوعة بتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي ببذل كل ما يمكن لإنجاح الهدنة وتنفيذ التزامات الجانب الحكومي، إلا أن المليشيات الحوثية ما زالت حتى اليوم تماطل في تنفيذ ما يخصها من التزامات وخاصة تلك المتعلقة برفع الحصار عن مدينة تعز وتسهيل تنقل المواطنين والتخفيف من الأزمة الإنسانية في المحافظة المحاصرة لأكثر من سبع سنوات. يذكر أن وزير الخارجية اليمني الذي يزور واشنطن بحث مع نظيره الأميركي في مقر وزارة الخارجية الأميركية، سُبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، كما استعرض تطورات الأوضاع ومستجدات عملية السلام في اليمن.

محتجون في تعز اليمنية يطالبون بإنهاء حصار الحوثيين للمدينة

الشرق الاوسط... عدن: علي ربيع.... مع استمرار معاناة السكان في مدينة تعز اليمنية (جنوب غرب) من تداعيات الحصار الحوثي المفروض على المدينة منذ نحو سبع سنوات، دعا العشرات من الناشطين أمس (الثلاثاء) المجتمع الدولي للضغط على الميليشيات من أجل إنهاء معاناتهم خصوصاً بعد استئناف الرحلات الجوية من مطار صنعاء بموجب الهدنة الإنسانية القائمة. وشارك العشرات من سكان المدينة وناشطيها في وقفة احتجاجية نددت باستمرار الحصار الحوثي، وذلك قبل ساعات من الإحاطة الدورية للمبعوث الأممي هانس غروندبرغ أمام مجلس الأمن الدولي. وكانت الأمم المتحدة قد اقترحت ضمن الهدنة القائمة منذ الثاني من أبريل (نيسان) البدء في اجتماعات مشتركة مع مكتب المبعوث الأممي لفك الحصار عن تعز وفتح المعابر من وإلى المدينة إضافة إلى فتح الطرق الرئيسية في مناطق أخرى، غير أن تعنت الميليشيات الحوثية حال دون ذلك حتى الآن، رغم وفاء الحكومة الشرعية بتعهدها فيما يخص تشكيل ممثليها لبحث فك الحصار، وفيما يتعلق بتدفق الوقود إلى ميناء الحديدة واستئناف الرحلات من مطار صنعاء. ويعيش مئات الآلاف من سكان مدينة تعز تحت الحصار حيث مع منفذ فرعي واحد يربطها بمدينة عدن والمناطق المحررة، تتسم طرقه بالوعورة، في حين يضطر السكان لعبور طرق التفافية وعرة للوصول إلى الأحياء الشرقية للمدينة الخاضعة للميليشيات الحوثية، حيث تصل المدة إلى نحو 8 ساعات بعد أن كانت تستغرق 10 دقائق. في هذا السياق، قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية معمر الإرياني، إن الحكومة تقدم التنازلات الواحد تلو الآخر، وتتعاطى بإيجابية ومسؤولية مع المبادرات، تأكيداً لالتزامها بدعم جهود التهدئة وإحلال السلام الشامل وفقاً للمرجعيات الثلاث. وأوضح الإرياني في تصريحات رسمية أن التنازلات التي تقدمها الحكومة تؤكد حرصها على إنهاء معاناة ملايين اليمنيين المتفاقمة جراء الحرب التي فجرها الانقلاب بمن فيهم القاطنون في مناطق سيطرة الحوثي‏. وأضاف أنه «في المقابل تواصل ميليشيا الحوثي بإيعاز إيراني تقويض جهود التهدئة، ووضع العقبات والعراقيل أمام تنفيذ بنود الهدنة بخرق وقف إطلاق النار، واختلاق الأعذار للتنصل من التزاماتها في رفع الحصار عن تعز، وتوجيه عائدات المشتقات النفطية لصرف مرتبات موظفي الدولة، دون اكتراث بالأوضاع الإنسانية‏». وطالب الوزير اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي بالضغط على ميليشيا الحوثي التي وصفها بـ«الإرهابية» لتنفيذ بنود الهدنة، ووقف خروقها في مختلف جبهات القتال، ورفع الحصار بشكل فوري وغير مشروط عن مدينة تعز، وتسخير عائدات واردات المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة لدفع مرتبات موظفي الدولة. يشار إلى أن الجهود الأممية والحكومية كانت قد نجحت (الاثنين) في تسيير أول رحلة تجارية من مطار صنعاء باتجاه العاصمة الأردنية عمان بعد تجاوز العراقيل الحوثية، وهي الرحلة الأولى منذ ست سنوات، في حين تتصاعد المطالب الحقوقية بالإسراع في رفع المعاناة عن سكان تعز المحاصرين.

اتجاه لتمديد الهدنة: فتح المنافذ والطرق قيد النقاش...

الاخبار... رشيد الحداد ... جدَّد غروندبرغ دعوته إلى الأطراف اليمنيين لسرعة ترتيب فتح المنافذ والطرق ....

صنعاء | بعد إعادة فتح مطار صنعاء الدولي، بدأ التفاوض حول فتْح المنافذ البرية والطرق الرابطة بين المحافظات الواقعة تحت سيطرة حكومتَي صنعاء وعدن. وأكدت مصادر محلية في محافظة تعز، لـ«الأخبار»، أن هناك مفاوضات جارية بين الأطراف اليمنيين لفتح طرق تعز، مشيرةً إلى أن «حكومة الإنقاذ» عرضت مجدَّداً فتح منفذ غراب في مدينة تعز كخطوة أولى، على أن يتمّ فتح الطرق الأخرى تدريجاً، وهو ما ترفضه ميليشيات حزب «الإصلاح» التي تسيطر على الطرف الآخر من المدينة. من جهتها، تحدّثت مصادر حقوقية في تعز عن الاتجاه إلى تشكيل ضغط شعبي داخل المدينة لدفع «الإصلاح» إلى التعاطي بشكل إيجابي مع مبادرات فتح الطرق، من دون وضع عراقيل. وقالت المصادر، لـ«الأخبار»، إن «أنصار الله» وافقت على فتح الطريق الرئيس غرب مدينة تعز، غير أن المقترح الذي نقله وسطاء إلى قيادة «الإصلاح» المسيطرة على المدينة، قوبل بالرفض. وأضافت المصادر أن المقترح الجديد جاء بعد أيام من رفض آخر مشابه لفتح الطريق الشمالي للمدينة، مشيرةً إلى أن قوات «الإصلاح» تصرّ على فتح ممرّ الطريق الشرقي، وترفض فتح الطرق التي تدخل في إطار اتفاق الهدنة.

هناك اتجاه إلى تشكيل ضغط شعبي داخل مدينة تعز لدفع «الإصلاح» إلى التعاطي بإيجابية مع مبادرات فتح الطرق

وعلى رغم تركيز الحكومة الموالية لـ«التحالف» على فتح ممرّات تعز وتجاهل الطرق والممرّات الأخرى، جدَّد مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، أوّل من أمس، دعوته إلى الأطراف اليمنيين لسرعة ترتيب فتح المنافذ والطرق بشكل كامل. وهذه الدعوة لا تقتصر على فتح منافذ وطرق تعز فحسب، بل تشمل الطرق التي تربط العاصمة صنعاء ومدينة مأرب، والطريق الرابط بين البيضاء وبيحان في شبوة، والآخر الرابط بين البيضاء ومديرية لودر في أبين، والذي يمرّ من مديرية مكيراس في البيضاء عبر عقبة ثرة الاستراتيجية المطلّة على لودر. أمّا في تعز، فهناك عدد من الطرق التي يجري التفاوض على فتحها، كطريق شرق مدينة تعز التي تشمل خط الحوبان (التعزية) - تعز المدينة، وطريق آخر يمرّ من منطقة الحوبان الواقعة تحت سيطرة حكومة «الإنقاذ» جنوب مدينة تعز والتي تمتدّ من منطقة الحوبان جنوب مدينة تعز إلى محافظة لحج وصولاً إلى مدينة عدن، وطريق آخر يمتدّ من غرب مدينة تعز وصولاً إلى مناطق تابعة لمحافظة الحديدة. معظم هذه الطرق المغلقة كانت مناطق تماس بين الجيش اليمني و«اللجان الشعبية» من جهة والأطراف الموالين لـ«التحالف» من جهة أخرى، وتسبّبت بمعاناة واسعة لكافة اليمنيين، ومن شأن فتحها أن ينعكس بشكل إيجابي على حياة الملايين. ويرى اقتصاديون أن هذه الخطوة ستسهّل تنقّل المواطنين ونقل الشحنات التجارية والإغاثية بين المحافظات من دون صعوبات، فضلاً عن أن تنفيذها سيسهم في خفض تكلفة نقل المواد الغذائية. في هذا الوقت، أكد أكثر من مصدر في صنعاء أن هناك ضغوطاً دولية لتمديد الهدنة لفترة ثانية. ووفق هذه المصادر، فإن مقترح سلطنة عمان لتمديد الهدنة لستة أشهر، لم يبتّ فيه بعد، على رغم وجود تهدئة إعلامية لافتة بين مختلف الأطراف اليمنيين، وكذلك دول «التحالف»، وهو ما يراه مراقبون مؤشراً إلى إمكانية تمديد الهدنة، بخاصة أن شركة الخطوط الجوية اليمنية أعلنت عن تسييرها رحلة تجارية ثانية اليوم الأربعاء، وسط أنباء عن مفاوضات تجري بوساطة عُمانية لتقديم تسهيلات إضافية لتسيير رحلات جوية من صنعاء بعد انطلاق أوّل رحلة الاثنين الماضي، إلى جانب تسهيلات سوف تشمل الحركة الملاحية لميناء الحديدة وفتح الطرق المغلقة بين المحافظات كتعز والضالع والبيضاء وغيرها.

غروندبرغ لتجاوز التحديات القائمة وتمديد هدنة اليمن

نوه بشكل خاص بالدعم السعودي ودعا إلى ترتيبات أكثر استدامة

الشرق الاوسط.... واشنطن: علي بردى... أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ أمس الثلاثاء أن الوضع «لا يحتمل العودة» إلى ما قبل الهدنة التي بدأت قبل ستة أسابيع، والتي تنتهي بعد نحو أسبوعين، مؤكداً أنه «يتفاعل» مع كل الأطراف لـ«تخطي التحديات القائمة وضمان تمديد الهدنة»، بموازاة العمل على «إطلاق عملية جامعة متعددة المسارات» من أجل التوصل إلى «ترتيبات أكثر استدامة وتسوية سياسية». وكان غروندبرغ يتحدث عبر دائرة تلفزيونية داخل جلسة مغلقة لمجلس الأمن في نيويورك فأشار إلى هدنة الشهرين التي بدأت في الثاني من أبريل (نيسان) الماضي، مضيفاً أنه في الأسابيع الستة الماضية، شهدنا» تأثيراً إيجابياً ملحوظاً على الحياة اليومية للكثير من اليمنيين». ورأى أنه قبل أشهر «ربما ظن الكثيرون أن تحقيق هذه الخطوة هو أمر مستحيل». وإذ هنأ الأطراف على اتخاذهم «خطوة شجاعة باتفاقهم على الهدنة لإعطاء الأولوية لتخفيف معاناة اليمنيات واليمنيين»، عرض لتطورات تنفيذ الهدنة، فاعتبر أن «الأمر الأكثر أهمية» هو أن الهدنة «لا تزال متماسكة عسكرياً»، مشيراً إلى انخفاض عدد الضحايا في صفوف المدنيين «بشكل ملموس». وكذلك انخفضت وتيرة القتال «بدرجة كبيرة»، ولاحظ أنه «لم تسجل أي هجمات جوية عابرة للحدود من اليمن ولم تكن هناك ضربات جوية مؤكدة داخل اليمن»، علماً بأن «كل الجبهات في كل أنحاء اليمن شهدت هدوءاً ملحوظاً». وتحدث عن «تقارير تفيد بزيادة القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية بما شمل مواقع على الخطوط الأمامية كان من الصعب للغاية الوصول إليها قبل الهدنة». لكنه أكد في الوقت ذاته وجود تقارير أخرى «مقلقة» في شأن استمرار القتال ما أدى إلى سقوط ضحايا في صفوف المدنيين في عدة مناطق بما فيها تعز والضالع. ولفت أيضاً إلى الرحلة التجارية الجوية الأولى منذ ست سنوات، والتي انطلقت من مطار صنعاء الدولي ووصلت الأردن الاثنين الماضي، بالإضافة إلى رحلة أخرى محملة بركاب يمنيين عادت من العاصمة الأردنية إلى صنعاء. وشكر للمملكة الأردنية «دعمها القيم في تيسير» الرحلتين. وكذلك شكر للحكومة اليمنية «ما أبدته من تعاون بنّاء ولإعلائها حاجات اليمنيين». وأكد أن «العمل جارٍ الآن مع جميع المعنيين لضمان انتظام الرحلات الجوية من مطار صنعاء وإليه خلال مدة الهدنة»، علماً بأن هناك سعياً إلى «بحث آليات مستدامة لإبقاء المطار مفتوحاً أمام المسافرين». وهناك رحلة ثانية من المقرر إقلاعها اليوم الأربعاء. وقال غروندبرغ أيضاً إن «الحكومة اليمنية سمحت بدخول 11 سفينة محملة بالوقود إلى ميناء الحديدة حتى الآن»، موضحاً أن ذلك «يفوق كمية الوقود التي وصلت الميناء طوال الأشهر الستة التي سبقت الهدنة». وأكد انحسار أزمة الوقود التي كانت تهدد قدرة المدنيين على الحصول على السلع والخدمات الأساسية في صنعاء والمحافظات المحيطة بشكل كبير. وتطرق إلى التزام عقد اجتماع حول فتح الطرق في تعز ومحافظات أخرى، مشيراً إلى أن الحكومة اليمنية حددت مسؤولين لحضور اجتماع في هذا الشأن برعاية الأمم المتحدة في عمَّان «في أقرب وقت ممكن فور «تعيين الحوثيين لممثليهم»، مؤكداً أن «هذه أولوية بالنسبة لي ولمكتبي». وقال إن «الوعد الذي تقدمه الهدنة للمدنيين هو وعد بقدر أكبر من الأمن وتحسين القدرة على الوصول إلى السلع والخدمات الأساسية وتحسين حرية التنقل داخل اليمن ومنه وإليه». وأضاف أن «اليمن لا يحتمل العودة إلى وضع ما قبل الهدنة من تصعيد عسكري وجمود سياسي»، مؤكداً أنه «سيستمر في التفاعل مع الأطراف والتحاور معهم لتخطي التحديات القائمة وضمان تمديد الهدنة المقرر انتهائها بعد أسبوعين». وإذ عبر عن امتنانه للدعم المستمر والقوي من المجتمع الدولي في مناصرته لتنفيذ الهدنة وتمديدها، نوه «بشكل خاص بالدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية». واعتبر المبعوث الأممي أن الهدنة «لحظة تاريخية»، ذكر بأنها «تتكون من مجموعة إجراءات موقتة واستثنائية تحتاج أن تدعم بعملية سياسية تساعد على استمراريتها». وأعلن أنه يواصل العمل على «إطلاق عملية جامعة متعددة المسارات، لتكون بمثابة منصة تعالج من خلالها الأطراف وغيرهم من اليمنيين قضايا حرجة الأهمية من أجل التوصل إلى ترتيبات أكثر استدامة وتسوية سياسية». وأكد أنه «سيكون لدعم المنطقة والمجتمع الدولي المستمرين دور حاسم في تحقيق ذلك».

السعودية تسعى لنيل استثمارات بقيمة 800 مليار دولار حتى 2030

المصدر | الخليج الجديد... قال وزير الاستثمار السعودي "خالد الفالح"، إن فرص الاستثمار في المملكة ستتضاعف 20 مرة، ضمن مسعى لتتجاوز 3.2 تريليونات ريال (نحو 800 مليار دولار)، حتى العام 2030. وأضاف في كلمته على هامش منتدى الاستثمار السعودي التايلاندي، بالعاصمة الرياض، الإثنين، أن السعودية تسعى لأن تصبح إحدى أكبر 15 اقتصاداً عالمياً بحلول 2030. وأشار "الفالح" إلى أن المملكة عملت على تطوير بيئة الأعمال من خلال تنفيذ حزمة كبيرة من الإصلاحات، وفق وسائل إعلام سعودية. وأكد "الفالح"، أن خريطة الطريق السعودية التايلاندية التي تم إعدادها وتطويرها، تم العمل عليها مؤخراً، وسيتم تعميقها أكثر من خلال الاستثمار في السياحة والرعاية الصحية والصناعة وعمليات التصنيع. وتتضمن أعمال المنتدى جلسات متخصصة لمناقشة أبرز القطاعات الاستثمارية الواعدة بين البلدين في مجالات الصناعة والسياحة والمشاريع الكبرى المرتبطة برؤية 2030، واستعراض تطورات البيئة الاستثمارية في المملكة. ويتخلل المنتدى جلسات ثنائية بين ممثلي القطاع الخاص من البلدين لبحث فرص التعاون والشراكة والاطلاع على الفرص الواعدة للمستثمرين. وشهد المنتدى السعودي التايلاندي توقيع 7 مذكرات تفاهم بين الجانبين، في مجالات البتروكيماويات والنفط والغاز والسياحة والضيافة.

نائب وزير الدفاع السعودي في واشنطن لإجراء محادثات أمنية في البيت الأبيض والبنتاغون

المصدر: النهار العربي... نسب موقع "أكسيوس" إلى مسؤولين أميركيين أن نائب وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان يزور واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات أمنية مع كبار مسؤولي البيت الأبيض ووزارة الدفاع "البنتاغون". تحاول واشنطن تحسين العلاقات مع المملكة العربية السعودية في سياق محاولاتها لاقناعها بزيادة إنتاجها النفطي، وقبل زيارة الرئيس بايدن المرتقبة للشرق الأوسط في نهاية حزيران ( يونيو). وأفاد الناطق باسم مجلس الأمن القومي الأميركي أن الأمير خالد الوفد السعودي يرأس لجنة التخطيط الاستراتيجي المشتركة بين الولايات المتحدة والسعودية، وسيلتقي اليوم مستشار الأمن القومي جيك سوليفان لمناقشة القضايا الثنائية والتطورات الإقليمية، لا سيما المتعلقة بهدنة اليمن وحرب روسيا أوكرانيا.

السعودية تجدد تأكيد موقفها الداعم للتحالف الدولي ضد «داعش»

جدة: «الشرق الأوسط»...جدد مجلس الوزراء السعودي التأكيد على استمرار موقف المملكة الثابت والداعم للتحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، والحرص على استقرار العراق وبسط نفوذه وسيادته على كامل أراضيه، وتثبيت الأمن في المناطق المحررة بسوريا، والترحيب بإنشاء مجموعة التركيز الخاصة بأفريقيا. جاء ذلك ضمن الجلسة التي عقدها المجلس يوم أمس عبر الاتصال المرئي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث تطرق المجلس إلى الدور المحوري الذي تتولاه المملكة من خلال عملها التشاركي على مستوى العالم، سعياً للإسهام في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، وبما يعود على المنطقة وشعوبها بالخير والنماء والاستقرار.

الكويت: مستعدون لتذليل أي عقبات تواجه مشروع السكك الحديدية

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... أكد رئيس جهاز متابعة الأداء الحكومي الكويتي، الشيخ "أحمد المشعل"، استعداد الجهاز لتذليل أي عقبات قد يواجهها تنفيذ مشروع السكك الحديدية. جاء ذلك خلال ترؤس "المشعل" اجتماعاً، الإثنين، مع المختصين في الهيئة العامة للطرق والنقل البري لمتابعة آخر مستجدات مشروع شبكة سكك الحديد، بحسب ما نشرته صحيفة "الراي" المحلية. وقدم المختصون عرضا مرئيا إلى الجهاز يوضح أبرز المستجدات عن المشروع. ومشروع السكك الحديدية الكويتي هو التزام حكومي يتعلق بإنشاء القطار الخليجي الموحد الذي يفترض تشغيل مراحله الأولى في 2025، وتقترب تكلفته من 300 مليون دينار (قرابة 980 مليون دولار). وأعلنت الكويت في يناير/كانون الثاني 2020، عزمها إنشاء خط حديدي من 68 محطة، لربط مدينة الكويت بالمطار الدولي للبلاد والجامعة الرئيسة والمناطق السكنية والصناعية. وأسند مجلس الوزراء المشروع إلى الهيئة العامة للطرق، أواخر العام الماضي. وسيكون المسار الخليجي للمشروع من الحدود مع السعودية إلى منطقة الشدادية في الكويت، حيث تقدر المسافة بـ 115 كيلومتراً. ومن المقرر أن ينفذ على مدار 4 سنوات ونصف.

بن زايد يستقبل إردوغان وقادة دول لتقديم العزاء

أبوظبي: «الشرق الأوسط»..واصل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات استقبال التعازي والمواساة في وفاة خليفة بن زايد آل نهيان، حيث استقبل أمس الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بالإضافة إلى صادر جباروف رئيس قيرغيزستان، وجوليوس مادا بيو رئيس سيراليون. وأعرب القادة عن تعازيهم ومواساتهم إلى أنجال الشيخ خليفة بن زايد وعموم أسرة آل نهيان في الرئيس الراحل. كما هنأ قادة الدول الشيخ محمد بن زايد لانتخابه لرئاسة دولة الإمارات، متمنين له التوفيق في قيادة الدولة نحو مرحلة جديدة من العلاقات والتعاون والعمل المشترك لما فيه الخير للجميع. من جانبه، أعرب الشيخ محمد بن زايد عن شكره وتقديره للقادة والمسؤولين لما أبدوه من مشاعر نبيلة تجاه دولة الإمارات وشعبها في مصابهم، فيما توجه بالشكر لما عبروا عنه من أمنيات وتهانٍ صادقة بانتخابه رئيساً للدولة، في الوقت الذي نشر فيه رئيس الإمارات تغريدة على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي قال فيها: «رحم الله أخي خليفة، الأمانة ثقيلة، نسأل الله التوفيق والعون والسداد». وكان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قد تقبل في وقت سابق التعازي بفقيد البلاد من تيودورو أوبيانج أنجيما رئيس غينيا الاستوائية وبانجيوتيس بيكرامينوس نائب رئيس وزراء اليونان ودون براموديناي وزير الخارجية نائب رئيس وزراء تايلاند وهارجيت ساجان وزير التنمية الدولية في كندا.



السابق

أخبار العراق.. الأمم المتحدة تحذر: على ساسة العراق الخروج من المأزق.. أنصار الصدر في الشارع وقلق من حكومة طوارئ موالية لطهران..القضاء ساحة جديدة للسجال بين بغداد وأربيل..حكومة «تصريف الأمور اليومية» صداع مزمن للقوى السياسية العراقية..الكاظمي: البعض يسعى جاهداً لمحاولة تكبيل أيادي الحكومة..الكاظمي يدعو القوى السياسية لمراجعة مواقفها..محكمة عراقية تصدر أمرا باستقدام هوشيار زيباري.. الانسداد السياسي مستمر... من يؤدي دور "أبو الطوبة" في ملعب الأزمات العراقية؟

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... بعد غضب شعبي.. وزير النقل: لا يمكن بيع موانئ مصر أو التفريط بها.. تقرير حقوقي مصري: تدوير 1764 محبوسا في قضايا جديدة خلال 4 سنوات.. مفتي مصر يوضِّح «عنف الإخوان» أمام البرلمان البريطاني.. ليبيا لا تزال حلبة للصراع بين حكومتين متنافستين..تونس: «اتحاد الشغل» يستعد لـ«معركة الاستحقاقات الاجتماعية»..إثيوبيا تهاجم السودان: العلاقة «غير الجيدة».. مسؤول روسي رفيع يبحث بالجزائر التعاون العسكري..تقرير يشخص وضعية السجون في المغرب..الصومال يشيد بعودة الوجود العسكري الأميركي..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,746,354

عدد الزوار: 6,912,403

المتواجدون الآن: 119