أخبار سوريا.. اعتقال ضباط وموظفين في البادية السورية.. (تحليل سياسي) سوريا «رهينة» المغامرة الأوكرانية... بيدرسن «قلق بشدة» لأثر الحرب الروسية على جهوده في سوريا..الأسد يشيد بهجوم روسيا على أوكرانيا: تصحيح للتاريخ...

تاريخ الإضافة السبت 26 شباط 2022 - 4:46 ص    عدد الزيارات 1560    التعليقات 0    القسم عربية

        


(تحليل سياسي) سوريا «رهينة» المغامرة الأوكرانية...

الشرق الاوسط.... لندن: إبراهيم حميدي... لا مبالغة في القول إن سوريا ستكون بين الأكثر تأثراً من الهجوم الروسي على أوكرانيا ومآلاته العسكرية والسياسية، سواء نجح الرئيس فلاديمير بوتين في إجراء تحول كبير في الميدان و«تغيير النظام» في كييف، أو غاص في «المستنقع الأوكراني» وووجهت قواته بمقاومة داخلية أو بدعم سري من دول «حلف شمال الأطلسي» (الناتو) عبر الحدود البولندية. في الأصل، كان هناك رابط دائم بين الملف السوري وأزمات أخرى، مثل ليبيا وناغورنو قره باخ، في السنوات الأخيرة، باعتبار أن «اللاعبين» هم أنفسهم خصوصاً تركيا وروسيا. وكثيراً ما كان الطرفان يتبادلان الضربات في جبهة لإيصال «رسائل» في جبهة أخرى لإنجاز مقايضات جيوسياسية. لكن الرابط العسكري الأوضح هو بين أوكرانيا وسوريا، وهنا بعض الأسباب:

أولا، الأسد - يانوكوفيتش: بعد هروب الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش إلى روسيا في فبراير (شباط) 2014، رد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على «الثورة الملونة» بضم شبه جزيرة القرم في مارس (آذار) من العام نفسه. كما أن موسكو طلبت من دمشق التشدد في عملية السلام في جنيف التي كانت تجري برعاية الأمم المتحدة وعدم المرونة أمام طلبات «الثورة الملونة» في سوريا. وفي أحد الاجتماعات، أبلغ الرئيس بشار الأسد نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الرئاسي إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف أنه لن يكون مثل يانوكوفيتش الذي هرب خلال أيام، بل قرر «البقاء والصمود».

ثانياً، التدخل العسكري: بعد اعتراض موسكو على التدخل الغربي في العراق وليبيا، وبناء على طلب سري من موفد الأسد إلى الكرملين وطلبات أخرى من طهران في 2015، قرر الرئيس بوتين الانخراط العسكري في سوريا في سبتمبر (أيلول) 2015 لوقف انتكاسات القوات السورية ومنع «تغيير النظام». في المقابل، حصلت روسيا على امتيازات عسكرية كبيرة أهمها تأسيس قاعدة عسكرية دائمة في حميميم بريف اللاذقية وقاعدة بحرية في ميناء طرطوس.

لم تقلب روسيا ميزان القوى العسكرية في سوريا بحيث ارتفعت حصة القوات النظامية من السيطرة على الأرض من 10 في المائة إلى 65 في المائة وحسب، بل إن الجيش الروسي استعمل الأراضي السورية مختبراً لتجربة 350 نوعاً من المعدات والأسلحة العسكرية في المعارك. ولوحظ أن مشاهد بعض المعارك في أوكرانيا حالياً تشبه إلى حد كبير مشاهد المعارك في وسط سوريا وغربها في 2016.

ثالثاً، المياه الدافئة: وجود روسيا على مياه البحر المتوسط، كان حلماً قيصرياً روسياً قديماً، تحقق بتحويل ميناء صغير في طرطوس إلى قاعدة بحرية وإقامة قاعدة عسكرية قرب حدود «الناتو» في تركيا. وأبرز استعراض لهذا «الإنجاز الاستراتيجي» كان عشية بدء الهجوم على أوكرانيا، إذ جرت أكبر مناورات بحرية في البحر المتوسط الذي كان يشهد مناورات لـ«الناتو». يضاف إلى ذلك، أنه قبل المناورات زار وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو قاعدة حميميم والتقى الأسد، وكانت هذه إشارة واضحة إلى أن موسكو باتت تعتبر سوريا «امتداداً لأمنها القومي».

رابعاً، إشارات رمزية: لم تكن صدفة أن يكون وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في موسكو، يوم اعتراف بوتين بـ«استقلال جمهوريتي دونيتسك ولوهانسك»، الذي اعتبره المقداد منسجماً مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. ولاحقاً، أشاد الأسد بالهجوم على أوكرانيا باعتباره «تصحيحاً للتاريخ» بعد «تفكك الاتحاد السوفياتي». وكانت سوريا أيضاً وقعت اتفاقات لربط ميناء اللاذقية بشبه جزيرة القرم، واعترفت بجمهوريات انفصالية كثيرة تدور في فلك موسكو، وكلها إشارات إلى أن سوريا «جزء من العالم الروسي» الذي يريده بوتين.

خامساً، رأس حربة: تعتبر موسكو قاعدة حميميم التي تضم منظومات صواريخ «إس 400» و«إس 300»، رأس حربة في المواجهة مع «الناتو» الذي يقيم قاعدة في انجرليك جنوب تركيا. واستطاع بوتين كسب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، المصاب بخيبة من السياسة الأميركية ودعمها للأكراد شرق سوريا، إلى جانبه. وأوضح مثال على ذلك، أن أنقرة رفضت إغلاق ممر البوسفور أمام مرور السفن العسكرية الروسية باتجاه السواحل الجنوبية لأوكرانيا. في المقابل، رفض شويغو طلباً سورياً خلال زيارته الأخيرة بإعطاء الضوء الأخضر لهجوم شامل في إدلب، حسب معلومات.

سادساً، «القبة الحديدية»: الحذر في التعاطي مع الهجوم الروسي في أوكرانيا، لم يكن تركياً فقط، بل إن إسرائيل كانت حذرة بدورها، حيث أفادت تقارير عن عدم تقديم تل أبيب دعماً عسكرياً لكييف خوفاً من إغضاب بوتين وتقييد أيدي إسرائيل في غاراتها على «مواقع إيرانية» في سوريا، خصوصاً وسط تقارير عن احتمال أن يكون إحدى ثمار الحرب الأوكرانية تقارب إضافي روسي - إيراني.

سابعا، خطوط التماس: لم تتغير «الحدود» بين مناطق النفوذ السورية الثلاث خلال سنتين، لكن المواجهة الأوكرانية تطرح أسئلة عن إمكانية تعرضها لاختبارات كثيرة. واشنطن أعلنت أن اتفاق «منع الصدام» بين الجيشين لا يزال قائماً. وموسكو رفضت طلب دمشق شن هجوم على إدلب. لكن لا شك أن مستقبل هذه «التفاهمات» مرتبط بمسار الأوضاع في أوكرانيا ومدى قدرة موسكو وواشنطن على عزل المسارات بين الملفات المختلفة. وينطبق هذا أيضاً على تفاهم البلدين على قرار المساعدات الإنسانية عبر الحدود وتمديده.

ثامناً، ثمن اقتصادي: لا تقتصر آثار الرياح الأوكرانية على البعد العسكري والسياسي في سوريا، بل هناك آثار اقتصادية كثيرة، خصوصاً أن دمشق تعتمد بشكل كبير على الدعم الغذائي والنفطي من موسكو لمواجهة العقوبات الغربية عليها. موسكو في الأيام المقبلة، مشغولة جداً بملفها الساخن، لذلك لم يكن أمام دمشق سوى اتخاذ قرار بـ«شد الأحزمة» أمام تفاقم الأزمات الاقتصادية والمعيشية.

لا شك أن مستقبل «خطوط التماس» ووقف النار والمساعدات الإنسانية والغارات الإسرائيلية والوضع الاقتصادية، بات مرتبطا بمآلات شرق أوروبا... كأن سوريا أصبحت «رهينة» مغامرة بوتين في أوكرانيا.

بيدرسن «قلق بشدة» لأثر الحرب الروسية على جهوده في سوريا

الشرق الاوسط... واشنطن: علي بردى... عبر المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن عن «قلقه الشديد» من الأثر المحتمل من تأثير حرب روسيا ضد أوكرانيا على جهوده الدبلوماسية لإيجاد تسوية للحرب السورية، كاشفاً في الوقت ذاته أن الهيئة المصغرة للجنة الدستورية ستجتمع مجدداً خلال الشهر المقبل في جنيف لمتابعة المساعي في سياق العمل لتنفيذ القرار 2254. وقدم بيدرسن إحاطة إلى أعضاء مجلس الأمن قال فيها إن «السوريين في كل أنحاء البلاد، وأيضاً النازحين، يواجهون الفقر والجوع بمستويات أعلى من أي وقت خلال سنوات النزاع»، مشدداً على أهمية تنفيذ القرار 2585، وإذ عبر عن استمرار التزامه بتنفيذ التفويض الممنوح له بموجب القرار 2254، أعلن أنه سيواصل مساعيه الحميدة لجمع أطراف النزاع للتوصل إلى حل سياسي. ولفت إلى أن خطوط التماس «لم تشهد تغييراً» في الآونة الأخيرة، علماً بأن «هناك مؤشرات إلى استمرار الصراع المحتدم»، بما في ذلك «نقاط توتر يمكن أن تؤدي إلى اشتعال الصراع بشكل أكبر وعلى نطاق أوسع». وقال: «شهدنا المزيد من العنف عبر الحدود الدولية»، في إشارة إلى الضربات بواسطة الطائرات المسيرة في الشمال الشرقي، والضربات الإسرائيلية في الجنوب ودمشق، فضلاً عن المزيد من الحوادث الأمنية على الحدود مع الأردن. ورأى المبعوث الأممي أن حالة الجمود والمعاناة الشديدة «تتطلب «عملية سياسية بقيادة وملكية سورية، مدعومة بدبلوماسية دولية بناءة مهما كان هذا الأمر صعباً، وخصوصاً في الوقت الحالي». وكشف أنه حدد موعداً للجولة السابعة للهيئة المصغرة للجنة الدستورية في 21 مارس (آذار) المقبل، معتبراً أنه «من المهم» عقد اجتماعات هذه الهيئة، علماً بأن هناك «خلافات جوهرية» بين الطرفين. ورأى أن «تضييق الخلافات بينهما سيتطلب حتماً عملية تدريجية» وفقاً للمعايير المرجعية والعناصر الأساسية للائحة الداخلية، وهو «السعي إلى تحقيق توافق والانخراط البناء من قبل جميع الوفود». وأشار إلى اتفاق الرئيسين المشاركين للهيئة توافقاً أيضاً على عقد جولتين إضافيتين خلال شهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران) المقبلين. وأعلن بيدرسن أنه سيواصل العمل على «عملية سياسية أوسع لتنفيذ العناصر الأخرى في قرار مجلس الأمن الرقم 2254 والتي تقع خارج سلة الدستور»، مذكراً بأن هذا القرار ينص على الحاجة إلى مفاوضات سياسية وتدابير لبناء الثقة لدعم التقدم في تنفيذ القرار. وأوضح أنه طلب من محاوريه «ليس فقط ماذا سيطلبون، ولكن أيضاً ما يمكنهم اقتراحه (…) لإحراز تقدم تدريجي، خطوة بخطوة، في القضايا عبر التزامات يتم تنفيذها بدقة، ويمكن التحقق منها، وتنفذ بالتوازي». وعبر عن «تقدير للأفكار البناءة التي لديها»، مضيفاً أنه يتطلع إلى مواصلة المشاورات مع هؤلاء. وكذلك تحدث عن مشاركة مع النساء وممثلي المجتمع المدني السوري. وأكد أن «الغالبية العظمى من الشعب السوري ترغب بشدة في إنهاء هذا الصراع، وفي رؤية بعض التحسينات الأساسية على حياتهم المحطمة وأن يعيشوا بأمان وكرامة»، بالإضافة إلى تطلهم إلى رؤية تقدم في ملف المعتقلين والمخطوفين والمفقودين الذي يستمر في التأثير على حياة العديد من العائلات في كل ركن من أركان سوريا. وختم بالتعبير عن «القلق الشديد من أن تكون الدبلوماسية الدولية المطلوبة لدفع هذا أكثر صعوبة من السابق (…) على خلفية العمليات العسكرية في أوكرانيا». وفي أول إحاطة لها أمام مجلس الأمن، قدمت مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية ووكيلة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا لمحة عن الوضع الإنساني في سوريا، مشيرة إلى أن أكثر من أي وقت مضى منذ بداية الصراع سيعتمد 14.6 مليون شخص على المساعدات الإنسانية. وقالت إن «هذا أعلى بنسبة 9 في المائة عما كان عليه العام الماضي، و32 في المائة أكثر من العام الذي سبقه».

اعتقال ضباط وموظفين في البادية السورية

دمشق: «الشرق الأوسط»... أفادت أنباء واردة من البادية السورية شرق محافظة حمص بقيام أجهزة أمنية تابعة للنظام السوري، مدعومة بقوة من الفيلق الخامس، فجر أمس الجمعة بحملة دهم شملت عدداً من المنازل في منطقة الفرقلس حيث تم اعتقال ضباط في الحرس الجهوري وموظفين حكوميين. وذكرت شبكة «عين الفرات» الإخبارية المعارضة أن قوة من الفيلق الخامس قامت فجر الجمعة بتطويق مدينة الفرقلس وقطع الطرقات الزراعية التي تصلها ببقية القرى، فيما داهم عناصر من الأمن العسكري سبعة منازل لضباط في الحرس الجمهوري وموظفين في مطاري التيفور والشعيرات بريف حمص، وجرى اعتقال أربعة منهم فيما توارى الثلاثة الآخرون عن الأنظار. ومن بين المعتقلين ضباط من مرتبات الحرس الجمهوري، إضافة لموظفين في مطاري التيفور والشعيرات يعملون في قسم الصيانة والإلكترونيات. وذكرت الشبكة أن الاعتقال تم بتهمة «العمالة للخارج». وسبق ذلك تحليق للطيران الحربي الروسي في مناطق عدة بالبادية السورية، مع غارات جوية استهدفت بادية الميادين، يوم الخميس، بالتزامن مع تحشيد عسكري لقوات النظام السوري في المنطقة. وكان تنظيم «داعش» قد هاجم رتلاً عسكرياً لقوات النظام السوري، يوم الأربعاء، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف العسكريين، بالتزامن مع عملية تمشيط كانت قوات النظام تنفذها على امتداد منطقة البادية شرق سوريا. على صعيد آخر، قالت مصادر محلية في القامشلي بمحافظة الحسكة (شمال شرقي سوريا) إن قاعدة حميميم الروسية على الساحل السوري في اللاذقية (غرب) أرسلت تعزيزات عسكرية إلى مطار القامشلي يوم الخميس تضمنت طائرة «اليوشن» وطائرتي سوخوي 24 و4 عربات عسكرية وأكثر من 65 مقاتلاً من ميليشيا «فاغنر» الروسية. ومعلوم أن قوات روسية تتمركز في مطار القامشلي ونقاط عدة في ريف الحسكة الشمالي. وكان الحرس الثوري الإيراني قد دفع قبل يومين من وصول التعزيزات الروسية بنحو خمسين مقاتلاً تابعين له إلى مطار القاملشي في طريقهم إلى فوج كوكب بريف القامشلي. وهو الفوج الثاني للحرس السوري الإيراني في المنطقة بعد فوج طرطب في ريف الحسكة.

الأسد يشيد بهجوم روسيا على أوكرانيا: تصحيح للتاريخ

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أشاد الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم (الجمعة)، خلال محادثة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بالهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، معتبراً أنه «تصحيح للتاريخ»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال الأسد، وفق بيان صادر عن الرئاسة السورية: «ما يحصل اليوم هو تصحيحٌ للتاريخ وإعادة للتوازن إلى العالم الذي فقده بعد تفكك الاتحاد السوفياتي»، معتبراً أن «روسيا اليوم لا تدافع عن نفسها فقط وإنما عن العالم وعن مبادئ العدل والإنسانية». وأضاف الأسد، في أول محادثة هاتفية مع حليفه الأبرز منذ بدء الهجوم الروسي على روسيا، الخميس، أن «سوريا تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقاً من قناعتها بصوابية موقفها، ولأنّ مواجهة توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) هو حق لروسيا لأنه أصبح خطراً شاملاً على العالم». وتُعد روسيا، التي بدأت في سبتمبر (أيلول) 2015، تدخلاً عسكرياً في سوريا، أبرز حلفاء الأسد وتحتفظ بنفوذ واسع في البلاد. وقد أسهم تدخلها العسكري بقلب ميزان القوى على الأرض لصالح القوات الحكومية. كذلك شكّلت موسكو داعماً رئيسياً لدمشق في مجلس الأمن منذ اندلاع النزاع في مارس (آذار) 2011، الذي تسبب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص وبنزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.



السابق

أخبار لبنان.. الأمن العام «يحتجز» اللبنانيين؟.... الرغيف في واجهة الأزمات.. وزير الخارجية لـ"نداء الوطن": "النأي بالنفس" يتعلّق بعلاقتنا بدول الخليج.. أوكرانيا لبنانياً: الانقسام تجاه السياسة الغربية.. ملامح أزمة قمح ونقص في مادة الزيت... يستورد 60 % من احتياجاته من القمح من أوكرانيا..

التالي

أخبار العراق.. وزير الخارجية العراقي.. نيران أوكرانيا ستصل إلينا..حسين قال إن الاستقطاب الدولي سيشتد... والصراعات داخل العراق تؤثر على علاقاته بدول الجوار...الكويت تدعو بغداد إلى محاسبة رجل دين أساء إليها..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,721,461

عدد الزوار: 6,910,320

المتواجدون الآن: 109