أخبار العراق.. قادة «الإطار التنسيقي» يشككون في الانسحاب الأميركي من العراق... ميليشيات موالية لإيران تتظاهر بذكرى مقتل سليماني والمهندس... وثيقة أمنية تكشف عن وجود مخطط لميليشيات موالية لإيران لاستهداف السفارة الأميركية بصواريخ... "غداء النجف" لم يسفر عن نتائج إيجابية... مقتدى الصدر وقادة الشيعة في العراق.. "فرق تسُد"..قتلى في انفجار لغم أرضي بالبصرة العراقية..

تاريخ الإضافة الأحد 2 كانون الثاني 2022 - 3:58 ص    عدد الزيارات 1325    التعليقات 0    القسم عربية

        


قادة «الإطار التنسيقي» يشككون في الانسحاب الأميركي من العراق...

توعدوا بـ«استمرار المقاومة» رغم تأكيد السلطات بقاء مستشارين فقط...

بغداد: «الشرق الأوسط»... شكك قادة الإطار التنسيقي الشيعي في انسحاب القوات القتالية الأميركية من العراق، وذلك بعد يوم من آخر موعد لانسحابهم، طبقاً للاتفاق المبرم بين بغداد وواشنطن. ففي الذكرى الثانية لحادثة مطار بغداد التي نفذتها الولايات المتحدة الأميركية في الثالث من يناير (كانون الثاني) عام 2020، واغتيل فيها الجنرال الإيراني قاسم سليماني والرجل القوي في هيئة «الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس، نظمت قوى الإطار مسيرة في بغداد شارك فيها أنصار الإطار التنسيقي، أعرب خلالها قادة الإطار (هادي العامري زعيم تحالف «الفتح»، وقيس الخزعلي أمين عام «عصائب أهل الحق»، وفالح الفياض رئيس هيئة «الحشد الشعبي») عن رفضهم بقاء القوات الأميركية في العراق تحت أي مسمى، في وقت تؤكد فيه الحكومة العراقية التزام الأميركيين بالاتفاق المبرم بين الجانبين، والذي تم إبلاغ جميع قادة القوى السياسية مضامينه. وفي هذا السياق أكد الخزعلي أن أبناء المقاومة جاهزون، وسيجبرون الاحتلال الأميركي على الخروج من العراق. وأضاف مخاطباً القوات الأميركية في العراق: «عليكم أن تفهموا جيداً أن هذا الشعب لا يمكن أن يرضى بالاحتلال». ورداً على الاتفاق بين بغداد وواشنطن الذي مر بعدة مراحل، بما فيها 4 جولات للحوار الاستراتيجي، قال الخزعلي إن الاحتلال الأميركي يحاول أن يراوغ في وجوده العسكري بالعراق. وفي إشارة هي الأولى من نوعها، بشأن الضربات الصاروخية والطائرات المُسيَّرة التي كانت توجه إلى القواعد العسكرية التي يوجد فيها الأميركيون، أو موقع السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء ببغداد، قال الخزعلي: «كان عليكم أن تفهموا جيداً الدروس التي وجهها إليكم أبطال المقاومة، وأن تفهموا الرسائل التي أرسلها إليكم أبطال المقاومة بصواريخهم وطائراتهم المُسيَّرة». وكانت ضربات الصواريخ والطائرات المُسيَّرة تُقيَّد ضد مجهول، بسبب عدم اعتراف أي من الفصائل بالضلوع فيها؛ بل كانت بعض الفصائل تصدر بيانات إدانة لها، كما كانت تتهم جهات أميركية أو إسرائيلية بأنها هي من تقوم بها، بهدف التشويش على الفصائل. من جهتهما، أكد العامري والفياض في خطبهما على ضرورة انسحاب الأميركيين بالكامل؛ متعهدين ببقاء القوى التي تناوئ الأميركيين على أهبة الاستعداد، رغم تأكيد السلطات على انسحاب القوات القتالية الأميركية وبقاء مستشارين فقط. ويرى المراقبون السياسيون أن المبرر لوجود ما يسمى السلاح المنفلت، بما في ذلك السلاح الذي تملكه الفصائل المسلحة المعروفة، وعشرات الفصائل الجديدة التي أعلنت عن أسمائها وعدد من المهام التي قامت بها العام الماضي، هو وجود الأميركيين في العراق؛ داعين إلى انسحابهم من البلاد. وبالفعل، أجرت الحكومة العراقية، برئاسة مصطفى الكاظمي، 4 جولات من الحوار الاستراتيجي مع الأميركيين، آخرها الزيارة التي قام بها الكاظمي إلى واشنطن في الخامس والعشرين من شهر يوليو (تموز) الماضي، والتي أسفرت عن توقيع اتفاق يقضي بانسحاب القوات القتالية الأميركية نهاية 2021. وفي بغداد، استمرت جولات المفاوضات الفنية بين ممثلين عن القوات الأميركية (بما في ذلك الزيارات المتعددة التي قام بها إلى العراق قائد القيادة المركزية الأميركي كينيث ماكنزي) وبين وفد عراقي برئاسة قاسم الأعرجي مستشار الأمن القومي، وعضوية رئيس أركان الجيش، ونائب قائد العمليات المشتركة، وغيرهم من كبار القادة، بهدف وضع الآليات النهائية للانسحاب الأميركي من العراق، نهاية 2021، على أن تستمر العلاقة بين بغداد وواشنطن طبقاً لاتفاقية الإطار الاستراتيجي التي وقعها العراق والولايات المتحدة الأميركية عام 2008. وطبقاً لمخرجات الحوار بين بغداد وواشنطن الذي لم تعترف به الأطراف المقربة من إيران، فقد تم تغيير نمط العلاقة من تعاون أمني إلى تعاون واسع، يشمل الطاقة والتعليم والصحة والثقافة وغيرها من الميادين والمجالات. وبينما باتت جميع القواعد العسكرية في أيدٍ عراقية مع وجود المدربين الأجانب، فإن مهمة هؤلاء المدربين ضرورية لتشغيل طائرات «إف 16»، ودبابات «أبرامز»، والمعدات العسكرية الأخرى التي تم شراؤها في عهد الحكومات السابقة.

بغداد.. ميليشيات موالية لإيران تتظاهر بذكرى مقتل سليماني والمهندس...

إجراءات أمنية مشددة في العاصمة العراقية.. ووثيقة أمنية تكشف عن وجود مخطط لميليشيات موالية لإيران لاستهداف السفارة الأميركية بصواريخ...

دبي - العربية.نت... نظمت الميليشيات الموالية لإيران تظاهرات إحياءً للذكرى الثانية لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، وأبو مهدي المهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق. وانطلقت التظاهرات التي شارك فيها الآلاف من أنصار الميليشيات، وبحضور قادة أيضاً من الميلييشيات، من منطقة الجادرية وسط بغداد، فيما أغلقت القوات الأمنية عدداً من الشوارع التي شهدت ازدحامات خانقة. وردد المتظاهرون شعارات تطالب بخروج القوات الأميركية من العراق رغم إعلان التحالف الدولي والحكومة العراقية عن خروج آخر جندي من القوات الأجنبية من العراق قبل 31 ديسمبر والاتفاق على وجود عدد من المستشارين العسكريين لمساعدة القوات العراقية. وذكر الإعلام العراقي، اليوم السبت، بأن قوات الأمن أغلقت جسر الطابقين الحيوي وسط العاصمة بغداد استعدادا لمسيرة مرتقبة لإحياء ذكرى مقتل قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني والقيادي في الحشد الشعبي العراقي أبومهدي المهندس. وقال التلفزيون إن قوات الأمن "انتشرت بشكل مكثف عند تقاطع مصافي الدورة". وكانت وثيقة أمنية للاستخبارات العراقية كشفت عن وجود مخطط لميليشيات موالية لإيران لاستهداف السفارة الأميركية بصواريخ، انتقاماً لمقتل رجل إيران قائد فيلق القدس بالحرس الثوري قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي بالعراق، أبو مهدي المهندس، قرب مطار بغداد إثر غارة أميركية استهدفت موكبه. وأوصت الوثيقة بتكثيف الجهود الأمنية في بغداد وإجراء عمليات تفتيش دقيقة في منطقة شارع فلسطين شرق العاصمة، حيث تتواجد ميليشيات مسلحة موالية لإيران. وسليماني هو مهندس فيلق القدس الإيراني، وأحد أهم الأشخاص الذين خططوا لإنشاء ميليشيات مسلحة في لبنان والعراق واليمن. ويرى النظام الإيراني في مقتل سليماني "مبررا إضافيا لإعادة إحياء البرنامج النووي والصواريخ الباليستية، فضلاً عن سياستها الأوسع نطاقاً المتمثلة في الشرق الأوسط".

"غداء النجف" لم يسفر عن نتائج إيجابية... مقتدى الصدر وقادة الشيعة في العراق.. "فرق تسُد"

ايلاف... أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن موقع "ميدل إيست آي"... مروان شلالا ... يريد مقتدى الصدر، الفائز في الانتخابات العراقية، تشكيل حكومة أغلبية، ويحاول كسب خصومه الشيعة ليفعل ذلك. إيلاف من بيروت: قبل أيام، اجتمع أربعة رجال لتناول طعام الغداء في النجف في منزل والد مقتدى الصدر. دعا رجل الدين الشيعي صاحب النفوذ، الذي كان مصرًا على تأكيد فوزه في الانتخابات البرلمانية، كلًا من هادي العامري، رئيس كتلة الفتح، وقيس الخزعلي، قائد الفصيل الشيعي المسلح القوي عصائب أهل الحق، وفالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي شبه العسكرية. وقال مصدر مقرب من أحد القادة الأربعة لموقع "ميدل إيست آي" البريطاني إنهم كانوا هناك من أجل "مناقشة رؤاهم حول تشكيل الحكومة المقبلة". كشف الصدر عن أفكاره حول مستقبل العراق السياسي: حكومة أغلبية يقودها بنفسه، تترك رئيس الوزراء السابق نوري المالكي وعددًا من القوى السياسية الشيعية في العراء. ووفقًا لاثنين من القادة السياسيين الشيعة المطلعين على الاجتماع في المدينة الجنوبية المقدسة، قدم الصدر خططًا مفصلة لضيفيه. مع ذلك، قال أحدها أن الغداء "المغلق"، الذي استمر عدة ساعات، "انتهى من دون إحراز أي تقدم حقيقي"، والوقت يضيق قبل أن يجتمع البرلمان العراقي الجديد لانتخاب قادة جدد للبلاد. وصادقت المحكمة العليا بشكل نهائي الاثنين الماضي على نتائج الانتخابات البرلمانية التي أجريت في أكتوبر. خرج الصدر منتصرًا وحصلت قائمته على 74 مقعدًا. وحل رئيس البرلمان المنتهية ولايته محمد الحلبوسي ثانيًا، وحصل "دولة القانون" بزعامة نوري المالكي على المرتبة الثالثة بـ35 مقعدًا. وكان "الفتح"، الجناح السياسي للجماعات المسلحة المدعومة من إيران، واحدًا من أكبر الخاسرين في الانتخابات: فاز مرشحو التحالف من الفصائل بـ 17 مقعدًا فقط، أي أقل من نصف عائدها في الانتخابات السابقة. وتأتي الآن جلسة البرلمان لانتخاب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب والتي تم الترتيب لها في 9 يناير الجاري. وأعرب الصدر عن أمله في أن يؤدي هذا الغداء في النجف إلى تسريع مفاوضات تشكيل الحكومة قبل اجتماع البرلمان. نقل موقع "ميدل إيس آي" عن أحد من حضروا غداء النجف: "لا يزال الصدر يصر على تشكيل حكومة أغلبية سياسية تضم عددًا من القوى الشيعية التي فازت في الانتخابات، لكن ليس جميعها"، مضيفًا أن مصلحة العراقيين تقتضي دفع إحدى القوى الشيعية الرئيسية إلى المعارضة، بينما تقوم قوة شيعية أخرى بتشكيل الحكومة وتتحمل المسؤولية الكاملة عن أدائها وأداء رئيس وزرائها ووزرائها. لكن أحد القائدين الشيعيين الحاضرين لم يكن مقتنعا برؤية الصدر. وأضاف: "لا يمكن أن نكتفي بتفكيك الكتل الشيعية بينما تتحد الكتل الكردية والسنية في تشكيل الصدر. وهذا سيؤدي إلى إضعاف وتفريق القوات الشيعية".

ما يريده الصدر

تتزاحم القوى السياسية وتتنافس وتقوض بعضها البعض في صراع من أجل مكاسب مشروعة وغير مشروعة أكبر من أي وقت مضى. وقبيل انتخابات أكتوبر، أثرت حوادث مختلفة في قطاعات تحت إشراف الصدر - الصحة والكهرباء - ما دفع رجل الدين إلى اتهام منافسيه بمحاولة إضعافه. قتل نحو 150 شخصا في حريقين في مستشفى ببغداد والناصرية في أبريل ويوليو، حادثان بدا فيهما أن الفساد والإهمال يلعبان دورًا رئيسيًا. وتعرضت عشرات أبراج نقل الطاقة للتخريب في المحافظات الوسطى والجنوبية في نفس الفترة، وهي أماكن يديرها أيضًا حلفاء الصدر. لمواجهة الصدر، أعادت القوات الشيعية الخاسرة، بقيادة الفصائل المسلحة المرتبطة بإيران، إحياء "الإطار التنسيقي للقوى الشيعية"، وهو تشكيل سياسي قديم. لكن نواب الصدر قاطعوها قبل الانتخابات. ثم تولى المالكي، العدو اللدود للصدر، رئاسة «الإطار التنسيقي»، حيث يملك أكبر عدد من المقاعد بين قوى الإطار. ويجمع التجمع من دون الصدر نحو 60 مقعدا. الآن، الصدر مصمم على تشكيل حكومة أغلبية، مقابل منافسيه الشيعة المصممين على الحفاظ على نظام تقاسم السلطة. أحد التكتيكات التي يستخدمها الصدر، وفقًا لزعيم سياسي شيعي، هو عرض تسليم مسؤوليات تشكيل الحكومة والذهاب إلى المعارضة بنفسه. وقال قيادي شيعي بارز: "باختصار الصدر يسعى لتفكيك الإطار التنسيقي، في الوقت الذي يسعون فيه لإجباره على العودة إلى أحضانهم. وتخشى القوى الشيعية أن يشكل الصدر حكومة، كما أنها تخشى ذهابه إلى المعارضة". فذهاب الصدر إلى المعارضة يعني أن الحكومة المقبلة لن تكون مستقرة ابدًا وانها قد تسقط بعد أشهر أو أسابيع. أما سيطرته الكاملة على الحكومة والبرلمان، فهذا يعني أنه سيلاحقهم الواحد تلو الآخر. فالصدر لن يغفر لهم ما فعلوه به قبل الانتخابات ولن ينسى خصامه القديم مع المالكي والخزعلي.

سيناريوهات متوقعة

الصدر يعرف نقاط القوة في "الإطار التنسيقي"، ولكن الأهم من ذلك نقاط ضعفه. يريد كل من المالكي والعامري والخزعلي جميعًا أن يُنظر إليه على أنه القائد الأعلى للقوات الشيعية العراقية المرتبطة بإيران. وقد منحت هذه التنافسية الصدر فرصة لمحاولة إبعاد العامري والخزعلي وفياض عن حلفائهم. الخزعلي، الذي يطمح لقيادة الفصائل الشيعية المسلحة وكتلة الفتح، لديه مشاكل حقيقية مع العامري، زعيم الفتح المتهم بالإشراف على تأجيل خسارة الانتخابات. كما هناك خلافات بين عصائب أهل الحق بزعامة الخزعلي وفصائل مسلحة أخرى بقيادة كتائب حزب الله، حول القيادة والنفوذ والإيرادات. يمكن أن يوفر الصدر غطاء وحماية الخزعلي وسط هذه الخلافات، ويقال إن زعيم العصائب مهتم بما يقدمه رجل الدين. من ناحية أخرى، أصبح فياض الحلقة الأضعف بين القوى الشيعية المرتبطة بإيران منذ مقتل أبو مهدي المهندس، عراب الفصائل المسلحة في يناير 2020، والذي كان أعظم داعمي فياض. مع عدم وجود دعم حقيقي على الأرض، فهو بحاجة إلى حامية جديدة لتأكيد مكانه كرئيس لهيئة الحشد الشعبي - وهو منصب يطمع به الكثيرون. أما العامري الذي يقود منظمة بدر المخضرمة، فمن المعروف أنه الأقل ميلًا للانخراط في الصراعات السياسية، ويتمتع بسمعة الاستقرار والبراغماتية. رغم خلافات العامري الكبيرة مع قادة الفصائل المسلحة حول بعض مواقفهم السياسية تجاه رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي والصدر في الأشهر الأخيرة، إلا أنه لم يسعى أبدًا إلى أن يكون أداة في تعميق هذه الخلافات ولعب دور الوسيط دائمًا. بين جميع الأطراف المتصارعة. لذلك، متوقع أن ينضم إلى الصدر في نهاية المطاف باعتباره "عامل تهدئة" بين رجل الدين وخصومه الشيعة.

خيارات قليلة

عاد العامري بعد اجتماع الاربعاء وحده إلى بغداد للقاء قيادات الاطار التنسيقي في منزل المالكي. ولم يحضر الخزعلي وفياض ذلك الاجتماع. وقال مقرب من زعيم شيعي بارز : "حاليًا لا خيارات كثيرة للجميع. إما أن يتخلى الصدر عن مشروعه ويتحالف مع قوى الإطار التنسيقي لتشكيل حكومة تقاسم السلطة، أو يقاوم الضغط ويمضي قدما في مشروعه. نجاح الصدر سيعني تفكك الإطار التنسيقي، وبما أن هذا التشكيل يقوم على تحالفات تكتيكية مؤقتة بدلًا من تحالفات سياسية استراتيجية، فمن المرجح تفككه". على غير العادة بالنسبة للعراق، بقيت ثلاثة مؤثرات قوية - واشنطن وطهران والسلطات الدينية في النجف - خارج الإجراءات حتى الآن. الزعيم الشيعي يتوقع استمرار هذا الوضع. وقال: "الغريب أن إيران وأميركا لم تتدخلا بعد، ما يعني أن اللعبة محلية بحتة، ولم تقل النجف كلمتها بعد. لذلك من الصعب رؤية أكثر من هذين السيناريوهين على الأفق".

"خرجوا للتنزه".. قتلى في انفجار لغم أرضي بالبصرة العراقية

الحرة – البصرة.. قتل سبعة أشخاص وأصيب خمسة آخرون، السبت، بانفجار لغم أرضي في صحراء الرميلة غربي محافظة البصرة العراقية، وفقا لما نقلته مراسلة الحرة. وقال قائمقام قضاء الزبير، عباس ماهر، للحرة، إن الضحايا كانوا قد خرجوا في نزهة للمنطقة التي اعتادت الأسر في المحافظة زيارتها، وأن اللغم المنفجر هو من المخلفات الحربية القديمة.

 

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,263,176

عدد الزوار: 6,942,702

المتواجدون الآن: 155