أخبار وتقارير.. إعلام إيراني: "حزب الله" على أهبة الاستعداد لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل..ماكنزي للعربية: إيران تشكل تهديدا لاستقرار المنطقة.. ارتفاع عدد القتلى بهجوم مدرسة قازان إلى 9.. هجوم دموي في مدرسة روسية يفتح ملف ترخيص السلاح.. اليابان تبدأ أول مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة وفرنسا..روسيا تناقش مشروع قانون يحظر ترشح أنصار نافالني للانتخابات..9 دول في أوروبا الشرقية تدين «التصرفات العدائية» لروسيا ضد أوكرانيا..مخاوف من وقوع كارثة نووية أخرى في تشيرنوبيل.. موسكو تقترح بحث التسلح والأمن خلال قمة بوتين ـ بايدن..

تاريخ الإضافة الأربعاء 12 أيار 2021 - 5:34 ص    عدد الزيارات 1584    التعليقات 0    القسم دولية

        


إعلام إيراني: "حزب الله" على أهبة الاستعداد لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل...

المصدر: RT عمر هواش- طهران... أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء، بأن "حزب الله" اللبناني جاهز لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل إذا طلبت منه فصائل المقاومة في غزة ذلك. ونقلت قناة "فيلق القدس" على تطبيق "تلغرام"، وهي محسوبة على "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، عن مصادر خاصة أن "حزب الله" اللبناني في أهبة الاستعداد، وأنه جاهز لتنفيذ عمليات عسكرية ضد إسرائيل في حال طلبت منه فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة. يأتي ذلك، فيما أعلنت "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية" في غزة أن "المقاومة وحدت صفوفها للدفاع عن القدس والأقصى ضد طغيان الاحتلال"، مؤكدة أن "عهد الاستفراد بالمسجد الأقصى قد انتهى بلا رجعة". وأفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم، بارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة لليوم الثاني، إلى 24 قتيلا بينهم أطفال، و103 جرحى.

ماكنزي للعربية: إيران تشكل تهديدا لاستقرار المنطقة...

قال إن أميركا باقية في العراق وستستمر في عملياتها الموجهة ضد داعش..

دبي - قناة العربية.... أكد قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال كينيث ماكنزي للعربية، أن واشنطن لا تزال تؤمن بأن ايران تشكل تهديدا حقيقيا لاستقرار المنطقة، موضحا أن الرد الأميركي سيكون دفاعيا لردع هذه المحاولات. وقال ماكنزي: "نحن نؤمن أن إيران لا تزال أكبر تهديد لاستقرار المنطقة، و لا تزال تسعى إلى شن الكثير من النشاطات الخبيثة سواء بشكل مباشر عبر وكلائها أو بشكل مباشر، ليس علينا فقط بل على شركاءنا وأصدقائنا في المنطقة أيضا، وردنا على ذلك هو ردعهم من خلال القيام بالمزيد من الأعمال من خلال العمل بالتوافق مع أصدقائنا في المنطقة نظرا لأنه ليس من مصلحتهم مهاجمتنا، لأن كلفة مهاجمتنا ستكون باهظة جدا وأكثر مما يتخيلونه. نحن لدينا موقف دفاعي في المنطقة، وفي نفس الوقت نحن ملتزمون بالتدفق الحر للتجارة خاصة في مضيق باب المندب ومضيق هرمز وسنستمر على العمل لضمان ذلك".

"باقون في العراق"

وحول العراق، صرح قال قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال ماكنزي، للعربية بأن أميركا باقية في العراق وستستمر في عملياتها الموجهة ضد داعش. وقال: "سنبقى في العراق حسب رأيي وسنستمر في حملتنا المضادة لداعش، ومهما كان مستقبلنا في العراق، فهذا المستقبل ستقرره بشكل مشترك الولايات المتحدة وحكومة العراق وليس طرفا ثالثا مثل إيران".

"نتواجد في سوريا لحرب داعش"

وفي الملف السوري، ذكر ماكنزي أن الهدف من الوجود الأميركي في سوريا هو القضاء على داعش، مؤكدا أن قواته حققت نجاحا كبيرا في هذا المجال. وقال: "الهدف من الوجود الأميركي في سوريا هو القضاء على داعش من خلال العمل مع شركاءنا في قوات سوريا الديمقراطية، وحققنا نجاحا كبيرا هناك، وكما تعرفون فإن الخلافة المزعومة لم تعد موجودة إلا أن جيوبا صغيرة أو بقايا إن صح التعبير لا تزال فعالة، ومع شركائنا في قوات سوريا الديمقراطية، نحن مستمرون في التخلص من بقاياهم، وهذا يجهض أي خطط لشن هجمات سواء على أمتنا والعديد من دول المنطقة".

ارتفاع عدد القتلى بهجوم مدرسة قازان إلى 9...

روسيا اليوم...المصدر: وكالات... أعلن رئيس تتارستان رستم مينيخانوف أن عدد ضحايا الهجوم المسلح الذي استهدف اليوم مدرسة في قازان عاصمة الجمهورية، ارتفع إلى 9 أشخاص، بينهم 7 تلاميذ من الصف الثامن ومدرسة وموظفة. وأضاف مينيخانوف أن 18 طفلا و3 بالغين لا يزالون في المستشفى، مضيفا أن بعضهم يعانون من إصابات بطلقات نارية، وآخرين من كسور ورضوض. وحسب بيانات وزارة التعليم التتارستانية، فإن 8 من الجرحى حالات خطيرة والبقية حالات متوسطة، وتتراوح أعمار الأطفال المصابين بين 7 و15 عاما. ومنفذ الهجوم شاب في الـ19 من العمر وهو خريج سابق من المدرسة، وتم القبض عليه في موقع الحادث.

هجوم دموي في مدرسة روسية يفتح ملف ترخيص السلاح... المهاجم تلميذ سابق «يكره المجتمع»

الشرق الاوسط...موسكو: رائد جبر... لقي 9 أشخاص حتفهم وأصيب أكثر من 20 آخرين بجروح في أعنف هجوم دموي يستهدف مدرسة روسية منذ سنوات. وتضاربت المعطيات حول ملابسات الحادث الدموي الذي أعاد فتح ملف ترخيص السلاح في روسيا. إذ أعلنت السلطات الأمنية في البداية أن شخصين نفذا عملية إطلاق نار كثيف داخل مدرسة في كازان عاصمة جمهورية تتارستان ذاتية الحكم. لكن بياناً أصدرته وزارة الداخلية لاحقاً أكد أن منفذ الهجوم شاب يبلغ 19 سنة، وأنه خطط لهجومه بشكل مسبق واستخدم وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لنفسه أثناء ارتكاب الجريمة. وقع الهجوم في وقت مبكر صباح أمس، مع بداية حضور التلاميذ إلى المدرسة في اليوم الدراسي الأول بعد عطلات أعياد العمال والنصر والتي استمرت عشرة أيام في روسيا. ووفقاً لرواية أمنية، فقد سُمع صوت انفجار قبل بدء إطلاق النار الكثيف، ما دل على أن المهاجم ألقى قنبلة يدوية قبل أن يفتح النار من بندقية آلية نحو التلاميذ والطاقم التدريسي؛ ما أثار موجة ذعر ودفع بعض التلاميذ إلى القفز من نوافذ الطابق الثالث، أثناء فرارهم من القاتل الذي كان يتقدم فاتحاً النيران بين الصفوف. وأوضح المكتب الصحافي للرئاسة التتارستانية، أن بين القتلى مدرّسة و7 تلاميذ. لكن وزارة الداخلية الروسية تحدثت لاحقاً عن مقتل اثنين من التلاميذ الذين قفزوا من النوافذ، في حين نقل 21 جريحاً إلى مستشفيات. وتبيّن أن المهاجم يدعى إلناز غلايافييف، وكان قد تخرّج في المدرسة ذاتها قبل سنوات وانتقل للدراسة في معهد جامعي، لكنه فُصل منه قبل أسابيع بسبب تدني مستواه التعليمي. وقال زملاء القاتل في المعهد، إنه كان شخصاً «منغلقاً على نفسه ومنزوياً يتجنب النزاعات». وبعد يومين من فصله حصل الشاب على رخصة لحيازة بندقية «هاتسين ايسكورت»، وهي من طراز السلاح نفسه الذي استخدم في تنفيذ هجوم في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2018 على مدرسة في مدينة كيرتش. وقبل الهجوم بفترة وجيزة أمس، أنشأ غلايافييف حساباً على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، شارك عليه مشاعره في خصوص «كراهيته للمجتمع». وقبل ساعة من وقوع المأساة كتب إنه يعتزم أن «يقتل كمية كبيرة من النفايات الحيوية ثم يطلق النار على نفسه». وقال خلال استجواب أولي في مركز الشرطة بعد اعتقاله إنه «يكره الجميع»، وإنه تعلم صنع القنابل عبر الإنترنت. وأكد الشاب أنه جاء إلى المدرسة بمفرده، وكان يريد «أن يعرف الجميع أنه إله»، موضحاً أنه أدرك أنه «إله» قبل نحو شهرين. وقال مصدر أمني لوكالة «نوفوستي»، إن الشاب سيخضع لفحص نفسي شامل. وفتح الهجوم ملف استخدام الأسلحة النارية في المدارس الروسية، خصوصاً أنه يعد الأسوأ بعد سلسلة هجمات تعرضت لها مدارس في العام الأخير. وأعرب الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه لذوي ضحايا الهجوم، وأصدر تعليمات بتشديد قواعد حيازة المدنيين للأسلحة. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن بوتين استمع إلى تقرير مدير هيئة الأمن الفيدرالية ألكسندر بورتنيكوف حول هجوم مدرسة قازان، وكلف رئيس الحرس الوطني الروسي فيكتور زولوتوف بوضع لائحة جديدة تحدد أنواع الأسلحة التي يسمح للمواطنين بامتلاكها. كما بحث بوتين هجوم قازان مع رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين، وأوعز بتقديم كل المساعدات اللازمة للمتضررين جراء الحادث.

لافروف يتحدث عن التحضير للقاء محتمل بين بوتين وبايدن

روسيا اليوم....قال وزير الخارجية سيرغي لافروف، إن الولايات المتحدة تسعى لتضييق جدول أعمال الاجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن بشأن مسألة الاستقرار الاستراتيجي. وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأذربيجاني جيهون بيراموف في باكو: "الحوار، بالطبع، ضروري. خاصة في الظروف التي دمرت فيها واشنطن بشكل مستمر جميع آليات الحد من التسلح، حاليا بقيت معاهدة ستارت 3". وتابع لافروف القول: "أوضحنا لزملائنا الأمريكيين ضرورة وجدوى اتخاذ قرار بشأن جدول الأعمال. نحن نقترح النظر في كل عوامل المشاكل في مجال الاستقرار الاستراتيجي دون استثناء، وفي جميع الأنظمة دون استثناء - الهجومية والدفاعية على حد سواء، والتي لها تأثير مباشر على هذا الاستقرار الاستراتيجي". ونوه لافروف، بأن موسكو قدمت مقترحاتها حول ذلك في العام الأخير من عهد الرئيس دونالد ترامب، وتم تأكيد ذلك بعد تولي بادين الرئاسة. وقال لافروف: "ننتظر رد فعل، على الرغم من أن الدلائل الأولية تشير إلى أن الجانب الأمريكي يرغب في تضييق جدول أعمال المناقشة حول الاستقرار الاستراتيجي بشكل كبير، وعدم إدراج في إطار المفاوضات كافة العوامل التي لها تأثير كبير على الوضع الحالي في هذا الشأن". وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض أن بايدن اقترح على بوتين عقد اجتماع قمة هذا الصيف في إحدى الدول الأوروبية لبحث القضايا المتراكمة في العلاقات الثنائية. وذكر الكرملين أنه تجري مناقشة موعد محتمل للاجتماع. وقال بايدن إنه يأمل في لقاء بوتين في يونيو حزيران.

اليابان تبدأ أول مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة وفرنسا

طوكيو: «الشرق الأوسط أونلاين».... بدأت القوات اليابانية والأميركية والفرنسية اليوم (الثلاثاء)، مناورات عسكرية مشتركة هي الأولى من نوعها في جنوب غربي اليابان، في وقت يتصاعد القلق إزاء تنامي نفوذ الصين في المنطقة. وتشارك أيضاً سفينة حربية أسترالية في المناورات الجوية والبرية والبحرية التي تستمر أسبوعاً في جزيرة كيوشو. وهذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها فرنسا في مثل هذه المناورات البحرية والبرية المشتركة في الأرخبيل الياباني، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. تجري التدريبات (من الثلاثاء إلى الخميس) في معسكر «غينورا»، وتنطلق المرحلة البحرية التشغيلية (الجمعة) في غرب كيوشو، ومن المقرر أن يتم الشق الجوي - البري يومي السبت والأحد في موقع التدريب بكيريشيما، وفقاً لمصادر عسكرية. وستُستخدم غواصة يابانية و10 سفن عائمة -ست منها يابانية واثنتان فرنسيتان وواحدة أميركية وواحدة أسترالية- حسبما أعلن مسؤول فرنسي في البحرية. ويشارك في التدريبات البرية 300 جندي، بينهم 60 فرنسياً. وتشمل المناورات طائرات مقاتلة ومضادة للطائرات والغواصات وتدريبات على عمليات برمائية والحركة الجوية - البرية، لا سيما حركة القوات من حاملات المروحيات، وفقاً للضابط الفرنسي الذي أشار إلى أن المناورات تجري مع اتخاذ تدابير لمنع تفشي فيروس «كورونا». تأتي المناورات بينما تسعى طوكيو لتعزيز علاقاتها الدفاعية أبعد من حليفها الأميركي فيما ترصد تحركات بكين في بحر الصين الشرقي والغربي، حسب خبراء. وكثيراً ما تقول اليابان إنها تشعر بالتهديد من جراء الموارد العسكرية الصينية الهائلة والخلافات على أراضٍ. وما يُقلقها بشكل خاص الأنشطة الصينية في محيط جزر سينكاكو التي تديرها اليابان وتطالب بها بكين وتسميها دياويو. وقال تاكاشي كاواكاوي، رئيس معهد دراسات العالم في جامعة تاكوشوكو لوكالة الصحافة الفرنسية إن «التمارين من دون شك رادع لسلوك الصين المتزايد عدوانية في المنطقة». وأضاف: «إن الالتزام الأوروبي على المدى البعيد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ يمكن أن يؤدي إلى تعزيز العلاقات بين اليابان وحلف شمال الأطلسي، وهو ما كان رئيس الوزراء السابق شينزو آبي قد دعا إليه». ويضم التحالف الرباعي الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا. وفرنسا التي لها مصالح استراتيجية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ بما يشمل أراضي تابعة لها مثل لا ريونيون في البحر الهندي وبولينيزيا الفرنسية في جنوب الهادئ، اقتربت كثيراً من هؤلاء الشركاء في السنوات الأخيرة. وعند إعلانه هذه المناورات العسكرية، قال وزير الدفاع الياباني نوبو كيشي، في أبريل (نيسان)، إن فرنسا تؤيد أن تكون منطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومفتوحة. واليوم (الثلاثاء)، أكدت البحرية اليابانية في بيان أن الهدف من هذه المناورات هو «تحسين المهارات لحماية الجزر». وترى فرنسا أن التدريبات تهدف إلى «تطوير التعاون الدفاعي متعدد الأطراف» و«تعزيز العمل المشترك للجيوش» و«تحسين المهارات التكتيكية» و«تطبيق اتفاق الدعم اللوجيستي بين فرنسا واليابان». والقوات الفرنسية المشاركة هي ضمن مهمة «جان دارك» التي بدأت في 18 فبراير (شباط) وتهدف إلى تدريب الضباط والسعي إلى تعزيز التعاون الدولي.

الأمم المتحدة تدعو لمزيد من الضغوط الدولية على العسكريين في ميانمار

جنيف: «الشرق الأوسط أونلاين»... أشار مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم (الثلاثاء)، إلى أن الناس في ميانمار أُجبروا على التفكير في البحث عن الأمان خارج بلادهم، مضيفاً أنه يتعين توفير الحماية والدعم من جيران ميانمار. وقال المكتب: «من الواضح أن هناك حاجة إلى مزيد من التدخل الدولي لمنع المزيد من تدهور وضع حقوق الإنسان في ميانمار»، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية. ودعا المكتب رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) إلى الرد السريع وتكثيف إجراءاتها لضمان وفاء الجيش بهذه الالتزامات ومحاسبته حال عدم تنفيذ ذلك. وخرج الآلاف في ميانمار، اليوم (الثلاثاء)، احتجاجاً على الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد مطلع فبراير (شباط) الماضي. ويأتي ذلك بمناسبة مرور 100 يوم على المظاهرات ضد الانقلاب، رغم الإجراءات الصارمة والعنيفة من جانب قوات الأمن. وقال المتظاهر كياو ثيت في رانغون لوكالة الأنباء الألمانية: «البلاد تحتضر تحت سيطرة مين أون هلاينغ (رئيس المجلس العسكري)، الذي لا يفكر أبداً في شعبنا». وردد المحتجون المشاركون في المظاهرات شعارات تطالب بالعدالة والحرية والديمقراطية في ميانمار. وحمل كثيرون لافتات عليها أعمال للشاعر خيت تي الذي اعتقله الجيش ثم قتله قبل أيام. وكتب خيت تي «أطلقوا النار على رؤوسنا، لكنهم لا يدركون أن الثورة في قلوبنا». ويخرج المتظاهرون في أنحاء ميانمار في تحدٍّ للحكم العسكري منذ أكثر من ثلاثة أشهر، عقب اعتقال القادة المدنيين المنتخبين ودخول البلاد في اضطرابات سياسية.

روسيا تناقش مشروع قانون يحظر ترشح أنصار نافالني للانتخابات

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... كشف نائب روسي، اليوم (الثلاثاء)، عن أن مجلس النواب يعتزم مناقشة مشروع قانون الأسبوع المقبل يحظر ترشح المنتمين إلى منظمات «متطرفة» للانتخابات، في خطوة تستهدف أنصار المعارض المسجون أليكسي نافالني. ولن يؤثر مشروع القانون هذا على كبار الأعضاء والناشطين في شبكة نافالني السياسية فحسب، بل أيضاً سيطال عشرات الآلاف ممن دعموا عمل هذه الشبكة بالتبرعات. وفي أواخر أبريل (نيسان) الماضي أدرجت السلطات الروسية شبكة نافالني على قائمة المنظمات الإرهابية والمتطرفة في البلاد، مع سعي موسكو إلى تجريم حركته المعارضة. كما طلب المدعون أن يتم تصنيف شبكة نافالني ومؤسسته لمكافحة الفساد «إف بي كاي» باعتبارهما منظمتين «متطرفتين»، ومن المقرر عقد الجلسة الأولى لمناقشة مشروع القانون الاثنين. وقال فاسيلي بيسكاروف، رئيس اللجنة البرلمانية الروسية للتحقيق في التدخل الأجنبي (الثلاثاء)، إن على مجلس النواب التحرك بسرعة لإقرار مشروع قانون يمنع أعضاء المنظمات «المتطرفة» من الترشح للبرلمان. وأضاف بيسكاروف في بيان على «تلغرام»، «القراءة الأولى ستكون في 18 مايو (أيار). من المهم ألا يتم إرجاؤها». وأعرب عن أمله في أن يدخل التشريع حيز التنفيذ قبل الانتخابات البرلمانية في سبتمبر (أيلول). وأصر بيسكاروف على أن التشريع لا يستهدف أي منظمة معينة، وأن الغرض الرئيسي منه هو حماية السيادة الروسية. وقال «لنجب على سؤال بسيط: هل تريد أن يمثل مصالحك في البرلمان شخص يستخدم لغة الكراهية ويريد تدمير البلاد ويعادي أشخاصاً من جنسية أو ديانة أخرى؟». وأضاف «لا أحد يريد ذلك، أنا متأكد». وقال مجلس الدوما الذي يعد مجلس النواب في الجمعية الاتحادية الروسية، إن مشروع القانون يستهدف قادة ورعاة «المنظمات المتطرفة». وأضاف في بيان، أن قادة هذه المجموعات لن يتمكنوا من خوض الانتخابات البرلمانية لمدة خمس سنوات، في حين سيتم منع الأعضاء المشاركين معهم من الترشح لمدة ثلاث سنوات. وإدراج منظمات على هذه القائمة يجرمها في روسيا ويعرض المنتمين إليها لخطر تمضية سنوات طويلة في السجون.

9 دول في أوروبا الشرقية تدين «التصرفات العدائية» لروسيا ضد أوكرانيا

بوخارست: «الشرق الأوسط أونلاين»..... ندد قادة تسع دول تقع في وسط أوروبا وشرقها خلال قمة عبر الفيديو عقدت في بوخارست، أمس الاثنين، بـ«تصرفات موسكو العدائية» ضد أوكرانيا وبـ«أعمال تخريب» نُسبت إلى روسيا واستهدفت جمهورية التشيك. واعتبر الرؤساء التسعة في بيان مشترك في نهاية القمة الافتراضية أن «الأعمال العدوانية التي تقوم بها روسيا وتعزيز قدرتها العسكرية في الجوار المباشر لحلف شمال الأطلسي، بما في ذلك التصعيد الأخير في البحر الأسود وعلى حدود أوكرانيا وفي شبه جزيرة القرم التي ضُمت بشكل غير قانوني، ما زالت تُهدد الأمن على ضفتَي الأطلسي». وندد المشاركون الذين انضم إليهم عبر الإنترنت الرئيس الأميركي جو بايدن والأمين العام لحلف الأطلسي ينس ستولتنبرغ، بـ«أعمال التخريب التي ارتكبتها روسيا على أراضي الحلف»، في إشارة إلى انفجار وقع عام 2014 داخل مستودع ذخيرة في جمهورية التشيك وأدى إلى مقتل شخصين. كما أعربوا عن «قلقهم» إزاء «سلوك مماثل» لروسيا في بلغاريا، مشيرين إلى تحقيق أجراه المدعون العامون البلغاريون حول أربعة انفجارات وقعت بين عامي 2011 و2020 في مستودعات ذخيرة. وفي حين طردت دول عدة في وسط أوروبا وشرقها الشهر الماضي دبلوماسيين روساً تضامناً مع جمهورية التشيك، وصفت موسكو اتهامات براغ لها بأنها «سخيفة» وطردت بدورها دبلوماسيين أوروبيين. وأعلن الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس، الذي استضاف هذه القمة إلى جانب نظيره البولندي أندريه دودا، أنه «دعا إلى تعزيز الوجود العسكري للحلفاء، بما في ذلك الولايات المتحدة، في رومانيا وجنوب الخاصرة الشرقية» للحلف الأطلسي. وتُعقَد هذه القمة السنوية التي أُطلق عليها اسم «بي 9» وتجمع كلاً من بلغاريا وإستونيا والمجر ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك، قبل شهرٍ واحد من قمة الحلف الأطلسي المقررة في 14 يونيو (حزيران) في بروكسل بحضور بايدن.

التفاعلات "مثل الجمر".. مخاوف من وقوع كارثة نووية أخرى في تشيرنوبيل

الحرة / ترجمات – واشنطن... كارثة تشيرنوبل وقعت في 26 أبريل من عام 1986... يخشى علماء من حدوث انفجارات في مفاعل "تشيرنوبل" بعد اكتشاف تفاعلات نووية داخل غرفة تقع في المجمع الذي يضم محطة تشيرنوبل للطاقة النووية المهجورة، وذلك بعد حوالي 35 عاما من انفجار المحطة في أسوأ حادث نووي في العالم. والتفاعلات التي وصفت بأنها مثل "الجمر في حفرة الشواء" هي تفاعلات انشطارية في كتل وقود اليورانيوم المدفونة بعمق داخل الغرفة التي لا يسمح بالدخول إليها. ويسعى العلماء الأوكرانيون لمعرفة ما إذا كانت التفاعلات ستختفي من تلقاء نفسها أو ستتطلب تدخلات غير عادية لتجنب وقوع حادث آخر. واكتشف العلماء ارتفاعا بنسبة 40 في المئة في انبعاثات النيوترونات في الغرفة، منذ عام 2016، بحسب ما صرح به، الأسبوع الماضي، أناتولي دوروشينكو من معهد مشكلات الأمان لمحطات الطاقة النووية (ISPNPP) خلال مناقشات حول تفكيك المفاعل، وفقا لما نقلته مجلة "science" العلمية. وقال مكسيم سافيليف، وهو أيضا عالم في المعهد: "هناك الكثير من أوجه عدم اليقين.. ولا يمكننا استبعاد احتمال وقوع حادث"، مشيرا إلى أن أعداد النيوترونات تتزايد ببطء، ما يشير إلى أنه "لا تزال هناك سنوات لمعرفة كيفية وقف هذا التهديد". وأسوأ كارثة نووية في العالم، وقعت في 26 أبريل عام 1986، في مدينة تشرنوبل بشمال أوكرانيا، التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتي السابق، عندما انفجر المفاعل رقم "أربعة" في محطة تشرنوبيل، واندلعت به النيران بعد ارتكاب أخطاء في تجربة للسلامة. وأسفر الانفجار عن تسرب إشعاعات في أنحاء أوروبا، ولقي 31 شخصا على الفور حتفهم، بينما توفي آخرون جراء أمراض مرتبطة بالإشعاعات مثل السرطان، وكثير منهم من روسيا البيضاء، التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتي السابق. وتم إجلاء عشرات الآلاف من بلدة بريبيات، التي كانت الأقرب لموقع الحادث، والتي كان يبلغ عدد سكانها 50 ألفا، ولم يعودوا إلى ديارهم أبدا.

موسكو تقترح بحث التسلح والأمن خلال قمة بوتين ـ بايدن

موسكو - واشنطن: {الشرق الأوسط}... قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس (الثلاثاء)، إن موسكو اقترحت مناقشة قضايا الحد من التسلح والأمن خلال اجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي جو بايدن. وذكر لافروف أن موسكو لا تزال تنتظر إجابات من واشنطن عن القمة المقترحة بين الرئيسين. وقال روبرت وود المبعوث الأميركي لنزع السلاح، إن التحضيرات جارية للمحادثات بين الزعيمين، حسبما أوردت وكالة {رويترز} في تقرير أمس. وأضاف في مؤتمر افتراضي للأمم المتحدة عن نزع السلاح: «الرئيس بايدن والرئيس بوتين اتفقا على استكشاف مناقشات الاستقرار الاستراتيجي من خلال عدة قضايا، منها الحد من التسلح والأمن». وأضاف: «إنهما يعملان على التحضير لهذه المناقشات». جاء ذلك في وقت رفضت فيه روسيا الثلاثاء، الاتهامات الأميركية بأن مجموعة مقرها روسيا تقف وراء هجوم إلكتروني ببرنامج فدية تسبب في إغلاق أكبر خطوط أنابيب النفط في شرق الولايات المتحدة. وقالت السفارة الروسية في الولايات المتحدة في بيان: «نرفض رفضاً قاطعاً الافتراءات التي لا أساس لها من صحافيين... ونكرر بأن روسيا لا تمارس نشاطاً خبيثاً في الفضاء الافتراضي». والاثنين، قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه ليست هناك أدلة على ضلوع الحكومة الروسية في الهجوم الإلكتروني على خط أنابيب النفط الأميركي، لكنه أضاف أن هناك مؤشرات على أن برنامج الفدية (رانسوم وير) موجود «في روسيا». وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) الجهة التي تقف وراء الهجوم الذي استهدف شركة كولونيال بايبلاين على أنها «دارك سايد»، وهي مجموعة غامضة ظهرت العام الماضي وتسعى إلى اختراق وتجميد أنظمة الكمبيوتر لدى الشركات وتجبر هذه الشركات على دفع مبالغ مالية لفتحها. وقالت البعثة الدبلوماسية الروسية إن موسكو دعت مراراً إلى الحوار مع واشنطن فيما يتعلق بقضايا أمن المعلومات الدولية، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأضافت أن السفارة اقترحت العام الماضي أن تتواصل الولايات المتحدة بشكل مباشر مع مركز التنسيق الوطني الروسي لحوادث الكمبيوتر لمعالجة تلك القضايا. وأكدت في البيان الذي نشرته على صفحتها في «فيسبوك»: «حالياً، ليست لدى السفارة معلومات بشأن طلبات للمساعدة من الجانب الأميركي».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.. إشارات مصرية ـ إثيوبية متزامنة إلى التزام التفاوض لحل نزاع «سد النهضة»..«فشل» إثيوبيا في الوفاء بتعهداتها لإنهاء الصراع في تيغراي..حزب معارض يدعو الحكومة التونسية إلى الاستقالة.. ألمانيا تجدد دعم وقف النار وانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا.. الأمم المتحدة تبدي «قلقاً متزايداً» بشأن حقوق الإنسان في الجزائر..الرئيس الموريتاني السابق قيد الإقامة الجبرية..المغرب يعلن عن «استقبال استثنائي» لجاليته في الصيف..

التالي

أخبار لبنان.... "وثائق مسربة" تكشف حسابات لخامنئي وإيرانيين ببنك حزب الله...ماكرون إلى السعودية لبحث ملف لبنان.. بلينكن يدعو بلدان العالم لاتخاذ إجراءات ضد حزب الله اللبناني...حزب الله يستخدم لبنان لمصلحة إيران....الاتحاد الأوروبي يجهّز عقوبات على ساسة لبنانيين... والقرار «خلال 3 أو 4 أسابيع»...عون يبحث مع سلامة تمويل «البطاقة».. ولكن مَنْ يتحمل المسؤولية!...بري "لن يحاول ليفشل"... ومن ينتظر إعتذار الحريري "سينتظر طويلاً"! ...صمت فرنسي بعد استثناء الراعي من لقاءات لو دريان في بيروت... لبنان يحاول التبرؤ من «القرض الحسن»...تأليف الحكومة: عودة ميقاتي؟..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,635,473

عدد الزوار: 6,905,514

المتواجدون الآن: 110