أخبار وتقارير.... مقتل 6 شبان بغارة فرنسية في مالي وخلاف بشأن ما إذا كانوا متطرفين أم صيادين...كيسنجر: على أميركا التفاهم مع الصين.. وإلا ستخاطر بالدخول في صراع..مسؤول أميركي: لا نشترط تحرك إيران أولا في مسألة الاتفاق النووي..قرار وشيك من واشنطن حول الانسحاب من أفغانستان .. 5 قتلى في بنغلاديش خلال احتجاجات على زيارة رئيس وزراء الهند...بسبب أزمة الناقلة الجانحة.. بضائع قد تنقطع من الأسواق...استمرار إغلاق «السويس»: السيناريو الأسوأ يلوح في الأفق... فرانس برس تكشف بالأرقام حقيقة "خسائر الاقتصاد الفرنسي بسبب المقاطعة"....

تاريخ الإضافة السبت 27 آذار 2021 - 6:00 ص    عدد الزيارات 1753    التعليقات 0    القسم دولية

        


مقتل 6 شبان بغارة فرنسية في مالي وخلاف بشأن ما إذا كانوا متطرفين أم صيادين...

باماكو: «الشرق الأوسط»... قُتل ستة شبان في شمال شرقي مالي أول من أمس في غارة جوية شنتها قوة برخان الفرنسية التي أكدت أنها استهدفت متطرفين، في حين قال أعيان محليون، إن القتلى هم مجرد شبان عاديين، غالبيتهم قاصرون، كانوا في البرية يصطادون طرائد حين قُتلوا. وهذه هي المرة الثانية خلال بضعة أشهر التي تؤدي فيها غارة جوية فرنسية إلى سقوط قتلى يؤكد الجيش الفرنسي أنهم جهاديون بينما يقول أعيان محليون إنهم مدنيون. وقال محمد الصالح أحمد، رئيس بلدية تالاتايي الواقعة بين مدينتي غاو وميناكا، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن القتلى هم ستة من شبان البلدة قتلوا في غارة جوية أول من أمس ودفنوا في اليوم نفسه. وأضاف «كانوا مجموعة شباب، بينهم قاصرون، قرروا قضاء النهار خارج تالاتاي على متن ثلاث دراجات نارية ومسلحين ببندقية صيد ليطلقوا النار على الأرانب وطيور الحجل». وأوضح رئيس البلدية، أن أربعة من القتلى هم دون 16 عاماً، والباقيان عمرهما 18 و20 عاماً. وأضاف «قرابة الساعة 10:30، أفاد شهود عيان بوقوع انفجارات وأكدوا أنهم رأوا طائرات في الجو. من المستحيل معرفة ما إذا كانت طائرات فرنسية أم لا». وتابع «بعد ذلك، عندما انتشر الخبر في البلدة، تقرر إرسال أشخاص وسيارة إلى الموقع لانتشال الجثث الست التي دُفنت في مقبرة تالاتاي نحو الساعة السادسة مساءً». بدوره، قال عضو في المجلس البلدي، إنه شاهد طائرة من دون طيار تطلق صاروخاً غرب تالاتاي. من جهتهما، قال اثنان من وجهاء البلدة، إن شهود عيان أبلغوهما بوقوع غارة جوية. وأكد الأعيان الثلاثة، أن القتلى كانوا صيادين على متن دراجات نارية. بالمقابل، نشرت قوة برخان الفرنسية لمكافحة المتطرفين مساء أول أمس بياناً، أوردت فيه رواية مختلفة تماماً لما بدا أنه الحدث نفسه؛ إذ إن البيان تحدث عن تنفيذ غارة جوية في الزمان والمكان نفسيهما، أي قرابة الظهر وعلى بُعد 60 كلم شمال إينديليماني. وقالت برخان في بيانها، إنها «بعد مرحلة استطلاع وتحقق أتاحت تحديد وجود جماعة إرهابية مسلحة وتجمعها، شنت ضربة جوية لتحييد» هذه المجموعة. ولم يحدد البيان عدد القتلى الذين حصدتهم الغارة، مكتفياً بالقول إنها أسفرت عن «تدمير ثلاث دراجات نارية». وبسبب صعوبة الحصول على معلومات في هذه المنطقة النائية والخطيرة، فإن التحقق من صحة ما يجري فيها يعتبر مهمة شاقة. وكانت غارة جوية شنتها برخان في بونتي (وسط مالي) في يناير (كانون الثاني) طرحت علامات استفهام حول ما إذا كانت القوة الفرنسية ارتكبت يومها خطأ فادحاً. وحينذاك أفاد قرويون وجمعية للدفاع عن إتنية الفولاني، بأن الضربة الجوية طالت حفل زفاف وخلفت نحو عشرين قتيلاً مدنياً، في حين أكدت السلطات الفرنسية والمالية، أن المقاتلات الفرنسية أغارت على تجمع لمتطرفين وقضت على عشرات منهم، وأنه لم يكن هناك حفل زفاف بتاتاً. وأجرت بعثة الأمم المتحدة في مالي تحقيقاً في تلك الغارة، لكنها لم تنشر نتيجته بعد.

كيسنجر: على أميركا التفاهم مع الصين.. وإلا ستخاطر بالدخول في صراع..

الجريدة....المصدر رويترز.... قال الدبلوماسي الأمريكي المخضرم هنري كيسنجر إن على الولايات المتحدة الوصول إلى تفاهم مع الصين حول نظام عالمي جديد لضمان الاستقرار وإلا سيواجه العالم فترة خطيرة مثل تلك التي سبقت الحرب العالمية الأولى. وكان لكيسنجر (97 عاماً) تأثير كبير على بعض أهم الأحداث السياسية في حقبة السبعينيات من القرن الماضي أثناء عمله وزيراً للخارجية في عهد الرئيسين الجمهوريين السابقين ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد. وقال كيسنجر في كلمة عبر «زووم» بفاعلية أقامها المعهد الملكي للشؤون الدولية في لندن إن الأمر المهم يتعلق بما إذا كان بمقدور الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين الوصول إلى تفاهم مع الصين حول نظام عالمي جديد. وأضاف «إذا لم نصل إلى هذه النقطة وإذا لم نصل إلى تفاهم مع الصين بهذا الشأن فسنكون إذن في الوضع الذي سبق الحرب العالمية الأولى في أوروبا حيث كانت الصراعات المستمرة تحل على أساس فوري لكن أحدها كان يخرج عن السيطرة في مرحلة ما». وتابع «الأمر الآن أكثر خطورة مما كان عليه في السابق». وأضاف أن الأسلحة فائقة التكنولوجيا التي يمتلكها الجانبان قد تؤدي إلى صراع خطير للغاية. وذكر أن الولايات المتحدة ستجد على الأرجح أن من الصعوبة بمكان أن تتفاوض مع خصم مثل الصين سرعان ما سيتفوق ويصبح أكثر تقدماً في بعض المجالات. وأوضح أن المسألة الأخرى هي ما إذا كانت الصين ستقبل بهذا النظام الجديد، مشيداً بمهاراتها في تنظيم نفسها لتحقيق تقدم تكنولوجي تحت سيطرة الدولة. لكنه قال إن على الغرب أن يرتقي بأدائه. وأضاف «يتعين على الغرب أن يؤمن بنفسه.. إنها مشكلتنا الداخلية وليست مشكلة صينية». وتابع أن قوة الصين الاقتصادية لا تعني أنها ستتفوق تلقائياً في كل المجالات التكنولوجية في هذا القرن.

مسؤول أميركي: لا نشترط تحرك إيران أولا في مسألة الاتفاق النووي..

الراي.... قال مسؤول أميركي أمس الجمعة إن مسألة الطرف الذي يجب عليه أن يتخذ الخطوة الأولى لاستئناف الالتزام بالاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة، مبديا مرونة أكبر من جانب واشنطن. وأضاف المسؤول لرويترز، مشترطا عدم نشر اسمه، «من يتحرك أولا ليست المشكلة. المشكلة هي هل نتفق على الخطوات التي سنتخذها على نحو متبادل». وتسعى إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى دفع إيران للدخول في محادثات في شأن استئناف البلدين الالتزام بالاتفاق الذي رُفعت بموجبه عقوبات اقتصادية عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي. وانسحب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018 وأعاد فرض عقوبات على إيران، مما دفع الجمهورية الإسلامية للرد بانتهاك بعض قيود الاتفاق النووي. وقال مسؤولون غربيون إن البلدين لم يتفقا حتى على الاجتماع لبحث سبل إحياء الاتفاق، ويتواصلان بشكل غير مباشر عبر دول أوروبية. وسعى المسؤول الأميركي إلى تصحيح ما قال إنه فهم خاطئ بأن الولايات المتحدة تصر على التزام إيران الكامل بالاتفاق قبل اتخاذ واشنطن أي خطوات لاستئناف التزاماتها. وأكد المسؤول أن الولايات المتحدة لا تصر على ضرورة اتخاذ طهران خطوة أولى للالتزام قبل شروع واشنطن في اتخاذ إجراء. وتابع «لا نصر مطلقا أن تلتزم إيران بشكل كامل قبل أن نقوم بأي إجراء. إذا اتفقنا على خطوات متبادلة، فإن مسألة التسلسل لن تكون مشكلة»...

جونسون وبايدن يؤكدان ضرورة عودة إيران للالتزام بالاتفاق النووي

الراي.... تحدث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الجمعة، وعبرا عن قلقهما إزاء رد فعل الصين على فرض عقوبات عليها وقالا إن إيران لابد أن تعود للالتزام بالاتفاق النووي. وقال متحدث باسم جونسون في بيان «اتفق الزعيمان على ضرورة عودة إيران إلى الالتزام بالاتفاق النووي». وتابع «فيما يتعلق بالصين، تناول رئيس الوزراء والرئيس (بايدن) الخطوة المهمة التي اتخذتها المملكة المتحدة والولايات المتحدة وشركاء دوليون آخرون في وقت سابق من الأسبوع الجاري لفرض عقوبات على منتهكي حقوق الإنسان في شينجيانغ، وعبرا عن قلقهما حيال العمل الانتقامي الذي قامت به الصين».

مسؤول رفيع في بيونغ يانغ يصف تعليقات بايدن حول بلاده بالمستفزة

الراي.... وصف مسؤول رفيع في بيونغ يانغ تنديد الرئيس الأميركي جو بايدن بإطلاق كوريا الشمالية لصاروخين في إطار تجاربها العسكرية بأنه «تعدٍ» و«استفزاز»، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم السبت. وقال ري بيونغ شول، الذي أشرف على عملية إطلاق الصاروخين، في بيان نقلته الوكالة إن «تعليقات كهذه من قبل الرئيس الأميركي تعتبر تعديا واضحا على حق دولتنا في الدفاع عن النفس واستفزازا لها». وأعلنت كوريا الشمالية أمس الجمعة أنّ ما أطلقته في بحر اليابان الخميس كان «مقذوفاً تكتيكياً موجّهاً» جديداً. واعتبر رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا أن الصاروخين اللذين أطلقا من الساحل الشرقي لكوريا الشمالية هما «بالستيان»، وهي نوعية صواريخ يحظر على بيونغ يانغ تطويرها بموجب قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي. والخميس حذّر بايدن من أنّ الولايات المتحدة «ستردّ على أي تصعيد»، واصفا إطلاق الصاروخين بأنه «انتهاك» لقرارات مجلس الأمن. وقال ري في بيانه إن الشمال يعرب عن «خشيته العميقة من الخطأ الذي ارتكبه الرئيس التنفيذي الأميركي في اعتبار التجارب الصاروخية التي تجري بشكل منتظم، وهي ممارسة لحق بلادنا في الدفاع عن النفس، بأنها انتهاك لقرار الأمم المتحدة». وأسف المسؤول الكوري لكشف بايدن عن «عدائيته الدفينة»، معربا عن ظنه بأن «الإدارة الأميركية خطت بوضوح خطوتها الأولى بشكل خاطىء». وأضاف «إذا واصلت الولايات المتحدة تعليقاتها الطائشة بدون تفكير في النتائج، فيمكن عندها مواجهتها بشيء غير حسن»، محذرا أن كوريا الشمالية على أهبة الاستعداد لمواصلة تعزيز قوتها العسكرية. وحققت بيونغ يانغ تقدما سريعا في قدراتها تحت قيادة الزعيم كيم جونغ أون عبر اختبار صواريخ قادرة على الوصول الى جميع أراضي الولايات المتحدة.

قرار وشيك من واشنطن حول الانسحاب من أفغانستان «يضمن خروجاً آمناً ونهاية مسؤولة للحرب»

الشرق الاوسط....واشنطن: إيلي يوسف.... توقعت أوساط سياسية أميركية صدور قرار وشيك عن إدارة الرئيس جو بايدن حول مستقبل وجود القوات الأميركية في أفغانستان». وأضافت أن إشارة الرئيس الواضحة عن «صعوبة منال» تحقيق الانسحاب بحسب الاتفاق الذي وقعته إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب، قد تكون حسمت الجدال حول القرار. وقالت إن قرار بايدن المتوقع، يحظى بإجماع من الحزبين الديمقراطي والجمهوري على ضرورة معالجة المخاوف الجدية من وراء تنفيذ انسحاب غير محسوب العواقب، في ظل الظروف السائدة الآن في أفغانستان. وأعلن البنتاغون في بيان أن استشهاد الرئيس بـ«الأسباب التكتيكية» لتأخير هذا الانسحاب، لا يعني أن في نيته «البقاء هناك لفترة طويلة»، بل حرصه على أن «يغادر أفراد الخدمة الأميركية بطريقة آمنة ومنظمة، بالتنسيق مع الحلفاء في الناتو الذين لديهم أيضا قوات في هذا البلد». وكان المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي قد أعلن في مؤتمر صحافي، أن الجدول الزمني لسحب القوات سيتم الإعلان عنه من قبل القائد العام للقوات المسلحة، أي الرئيس بايدن نفسه. ورغم إلحاح الصحافيين عليه للكشف عن الجدول الزمني، قال كيربي «لن أستبق الإفصاح عن أي عملية صنع قرار من قبل القائد العام للقوات المسلحة». وأضاف أن البنتاغون قام بمراجعة الأوضاع في أفغانستان، التي شارك فيها وزير الدفاع لويد أوستن، وأنه «سيبلغ مشاركته في المراجعة الجارية». وقال: «من المؤكد أنه سيبلغ النصيحة مهما كانت النصيحة التي سيقدمها للرئيس بايدن». وأضاف أن تلك المراجعة كانت أحد الأسباب الرئيسية لزيارة وزير الدفاع الأخيرة لكابل، حيث التقى القادة الأفغان والعسكريين الأميركيين، للاستماع إليهم وإلى مخاوفهم والاطلاع على الوضع بنفسه. وقال إن أوستن «لم يقم بإيصال رسالة في كابل إلى الرئيس الأفغاني أشرف غني، ولكن للاستماع والتعلم». وقال كيربي «إذا قرر الرئيس الانسحاب، فإن أوستن واثق من أن الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية، والجنرال أوستن ميللر، قائد مهمة الدعم الحازم التابعة للناتو والقوات الأميركية في أفغانستان، سيقومان بذلك بطريقة آمنة ومنظمة وفعالة». وأعاد كيربي التأكيد على الهدف: «نريد جميعا رؤية نهاية مسؤولة ومستدامة لهذه الحرب قائمة على تسوية سياسية تفاوضية. هذا ما نسعى إليه جميعا». وبموجب اتفاق الولايات المتحدة مع طالبان، يجب على القوات الأجنبية مغادرة البلاد بحلول الأول من مايو (أيار) إذا استوفت طالبان شروطا معينة. ووجهت أطراف دولية عدة انتقادات لحركة طالبان متهمة إياها بعدم الوفاء بتعهداتها في تطبيق الاتفاق، وبمسؤوليتها عن ارتفاع منسوب أعمال العنف، في محاولة منها لتقويض الحكومة الأفغانية والسيطرة مجددا على البلاد، واستعدادها لإطلاق ما يسمى «هجوم الربيع». وحذرت طالبان في بيان: «من استئناف هجماتها إذا لم يتم الانسحاب في موعده». ويوجد حاليا ما يقرب من 10 آلاف جندي أجنبي في البلاد بينهم حوالي 2500 جندي أميركي. ويوجد الجيش الأميركي في أفغانستان منذ 16 عاما، مما يجعل الحرب هناك أطول صراع في تاريخ الولايات المتحدة، ولا يزال ممتدا إلى ثلاث إدارات رئاسية.

«طالبان» تهدد بمعاودة استهداف الجنود الأجانب بعد انقضاء مهلة الانسحاب في أول مايو...

الراي.... هددت حركة طالبان، اليوم الجمعة، باستئناف المعارك مع القوات الأجنبية في أفغانستان في حالة عدم الوفاء بمهلة انسحابها في أول مايو المقبل. جاء تهديد طالبان بعد تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي قال أمس الخميس إنه سيكون «من الصعب» سحب آخر القوات الأميركية بحلول نهاية المهلة، التي تم الاتفاق عليها مع واشنطن العام الماضي. وقالت طالبان في بيان إنها «ستكون مضطرة إلى... مواصلة الجهاد والكفاح المسلح ضد القوات الأجنبية لتحرير بلادها» إذا مرت المهلة بدون انسحاب.

5 قتلى في بنغلاديش خلال احتجاجات على زيارة رئيس وزراء الهند

الراي... أعلنت الشرطة البنغلاديشية مقتل خمسة من أنصار جماعة إسلامية بالرصاص أمس الجمعة خلال اشتباكات عنيفة بين سلطات إنفاذ القانون ومتظاهرين احتجاجا على زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى دكا. وقالت الشرطة إن الضحايا الأربعة أعضاء في جماعة «حفظة الإسلام»، ووقعت أعمال العنف في هاثازاري وهي بلدة ريفية صغيرة يتمركز فيها القادة الرئيسيون للجماعة. وصرّح مفتش الشرطة علاء الدين تالوكدر لوكالة فرانس برس في مستشفى كلية طب شيتاغونغ «لدينا أربع جثث هنا. جميعها مصابة بالرصاص. ثلاثة منهم طلاب مدرسة قرآنية والرابع خياط». ولم يذكر من أطلق النار على المتظاهرين. تأتي أعمال العنف مع احتفال بنغلاديش بذكرى استقلالها الخمسين. وفي حين تشيد الحكومة بالنجاحات الاقتصادية التي حققها البلد، تندد منظمات بالانتهاكات الحقوقية. ووصل رئيس الوزراء الهندي القومي ناريندرا مودي أمس الجمعة إلى دكا للمشاركة في إحياء الذكرى، لكن تنظم منذ أيام تظاهرات تتهمه بمفاقمة الطائفية الدينية في الهند. ويعتبر المتظاهرون أن مودي يقف وراء أعمال العنف في حق المسلمين التي خلّفت نحو ألف قتيل في ولاية غوجارات الهندية عام 2002 عندما كان يرأس الولاية. وأفاد عمدة البلدة روح الأمين أن نحو 1500 من أنصار «حفظة الإسلام» اقتحموا مركزا للشرطة منادين بشعارات معارضة للزعيم الهندي. من جهته، قال الناطق باسم الجماعة إن التظاهرة «سلميّة» واتهم الشرطة بـ«فتح النار» عليها. كما اندلعت أعمال العنف في غاتراباري، وهي منطقة في دكا، وفي منطقة براهمان باريا في شرق بنغلاديش. وقال متحدث باسم الشرطة لوكالة فرانس برس ان شخصا قتل في اشتباكات مع الشرطة في مدينة براهمان باريا. وأفاد أن العناصر «فتحوا النار» وألقوا الغاز المسيل للدموع باتجاه المتظاهرين. وقال الناطق باسم «حفظة الاسلام» إنّ الضحية من مؤيدي الجماعة. ووفقاً له، فإنّ مئة ألف شخص استجابوا للدعوة إلى التظاهر في 22 مدينة في بنغلاديش.

لأول مرة في التاريخ .. 3 غواصات نووية روسية تخرج من تحت جليد الشمال في وقت واحد

روسيا اليوم... المصدر: "نوفوستي"... .أبلغ القائد العام للبحرية الروسية الأميرال نيقولاي إيفمينوف الرئيس فلاديمير بوتين، بتنفيذ 3 غواصات نووية روسية مناورة طفت بها في آن واحد من تحت الجليد لأول مرة في التاريخ. لأول مرة في التاريخ .. وقال إيفمينوف: "سماكة الجليد في المنطقة التي ظهرت فيها الغواصات الروسية بلغت مترا ونصف المتر، حيث طفت الغواصات على السطح وفقا لمفهوم واحد وخطة واحدة وفي وقت محدد في منطقة نصف قطرها 300 متر". وأضاف: "إحدى الغواصات حاملات الصواريخ النووية أطلقت في المناورة طوربيدا من منصته التي ارتفعت عن الجليد". من جهته، أكد الرئيس بوتين أن هذه "البعثة لم يكن لها نظير في التاريخ السوفيتي والروسي الحديث"، مضيفا، أن طواقم الغواصات "أكدت خلال الرحلة الاستكشافية القدرات القتالية العالية للأسلحة الروسية وموثوقيتها في الظروف القاسية". وبدأت بعثة "أومكا -21" في القطب الشمالي منذ الـ20 من مارس الجاري، تحت إشراف القيادة العامة للبحرية الروسية. وشارك في البعثة أكثر من 600 من العسكريين والمدنيين، وحوالي 200 نوع من الأسلحة والآليات والمعدات البحرية وذات الاستخدام الخاص.

بايدن يدعو بوتين وشي لأول مفاوضات شاملة حول المناخ

المصدر: أسوشيتد برس... دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ إلى أول مفاوضات شاملة حول تكثيف الجهود الدولية لمحاربة تغير المناخ. وأشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية في حديث لوكالة "أسوشيتد برس"، إلى أن بايدن دعا نحو 40 شخصية لتلك المفاوضات التي من المقرر أن تجرى يومي 22 و23 أبريل. وقال أحد المسؤولين، إن "هذه هي قائمة الشخصيات الرئيسية وستكون هناك مناقشات صعبة ومهمة"، مضيفا أنه "نظرا لأهمية الملف بالنسبة للعالم، علينا أن نستعد لمناقشة ذلك والتفاوض بهذا الشأن على مستويات عالية". يذكر أن بايدن أعلن خلال حملته الانتخابية أن محاربة التغير المناخي وتقليص انبعاث الغازات الدفيئة ستكون على رأس أولويات إدارته.

بسبب أزمة الناقلة الجانحة.. بضائع قد تنقطع من الأسواق

الحرة – واشنطن... حادثة قناة السويس أثرت على حركة السفن التجارية حول العالم.... أفادت تقارير مختلفة بأن الباخرة الضخمة التي لا تزال عالقة في قناة السويس المصرية، منذ الثلاثاء، محملة بمجموعة كبيرة ومتنوعة من البضائع، والتي اشتكى البعض من أصحابها من تأخر وصولها حتى هذا اليوم. ووفقا لما نقلت شبكة "NBC" الأميركية عن الخبير في مجال الشحن، لارس جنسن، فإن السفينة العالقة قد يؤثر تأخرها على "أي شيء تراه في المتاجر". وقدر بعض خبراء الخسائر التي يتسبب بها تأخر السفينة، والتي أثرت على حركة جميع السفن في القناة، بنحو 400 مليون دولار أميركي في الساعة. ونقلت وكالة "بلومبيرغ" عن شركة "سوزانو إس إيه"، وهي واحدة من أكبر منتجي المواد الخام المستخدمة في صناعة ورق التواليت، أن الازدحام في قناة السويس قد يؤخر شحن تلك المواد، ما قد يؤثر على مدة توفر ورق التواليت في المتاجر. ومن المحتمل أن تتسبب الحادثة برفع ثمن ورق التواليت في بقاع عدة. وأشارت الوكالة كذلك إلى أن الأمر قد يؤثر على سوق القهوة الفورية في أوروبا، لا سيما وأن السفينة العالقة أغلقت الطريق بوجه حاويات محملة بالقهوة سريعة التحضير. ومن المحتمل أن يؤثر إغلاق القناة على توافر القهوة في المتاجر والمقاهي على حد سواء، لا سيما وأن شركات القهوة كانت تشهد نقصا في شحناتها على مدى الأشهر القليلة الماضية. وأشارت المسؤولة في شركة "سوكافينا إس إيه"، رافائيل هيميرلين، إلى أن التأخير قد يتسبب بانقطاع القهوة من بعض الأسواق، وتساءلت "هل تستطيع المحامص تحمل تأخير أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع؟ على الأغلب لا". وأضافت "لا أظن أنهم يملكون المخزون الاحتياطي الذي يكون لديهم بالعادة". ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، فإن الحادثة تسببت بتأخير مواعيد تسليم البضائع لعملاء واحدة من أكبر الشركات المتخصصة بالمفروشات. ومن المحتمل أن يصل التأخير في تسليم المفروشات لمدة تصل إلى عدة أشهر إضافية. ووفقا للمسؤولين في شركة "ليزي بوي" للأثاث، فإن العملاء قد يستلمون مفروشاتهم في موعد يتراوح من خمسة إلى تسعة أشهر من تاريخ الشراء. ونقلت شبكة "CNBC" الأميركية عن الخبير بشؤون التجارة البحرية، جون مونرو، إن إغلاق القناة سيؤثر على وصول الواردات والمواد اللازمة لعمليات التصنيع إلى البلاد، التي تعاني بعض القطاعات فيها أصلا من نقص في الإمدادات منذ أشهر. "قبل تعطل قناة السويس، كنا نتوقع أن يصبح وضع الحاويات أسوأ في أبريل لأننا كنا نرى فعلا نقصا بالحاويات"، قال مونرو. وأضاف أن "إغلاق القناة لن يساعد. وستبدأ برؤية المنتج يتراكم على أراضي المصنع". وتناقلت وكالات عدة تقارير تفيد بأن أسعار النفط تأثرت جراء إغلاق قناة السويس، الأمر الذي قد يزداد سوءا ويرفع أسعار النفط حول العالم بشكل أكبر فيما لو استمرت الأزمة خلال الأيام القادمة.

استمرار إغلاق «السويس»: السيناريو الأسوأ يلوح في الأفق

ثمّة سيناريو مأسوي هو انقلاب البضائع، ما سيستلزم أسابيع لمعالجة الكارثة إذا حدثت

دخلت قناة السويس يوم إغلاقها الثاني بشكل كامل، وسط توقُّعات باستطالة فترة الإغلاق لأسابيع. يأتي ذلك فيما تُواجه عملية تعويم سفينة الحاويات الجانحة منذ الأربعاء الماضي، تعقيدات وصعوبات، بدأت تتسبّب بتراكُم الخسائر الاقتصادية التي تسري مخاوف من تعاظُمها في حال فشل طريقة التعويم الحالية....

الاخبار...القاهرة | للمرّة الأولى منذ استئناف حركة الملاحة في أعقاب «حرب أكتوبر»، تتوقّف هذه الحركة في قناة السويس إلى أجل غير مسمَّى، وسط مخاوف من طول فترة الإغلاق، ولا سيّما مع إخفاق المحاولات لتعويم سفينة الحاويات العملاقة «إيفر غرين» التي علِقت في الممرّ الملاحي للقناة خلال رحلتها إلى هولندا. يأتي ذلك فيما تتواصل إدارة القناة، التي تشهد عبور 12% على الأقلّ من حجم التجارة العالمي سنوياً، مع كبرى الشركات المتخصّصة للإسراع في تعويم السفينة التي ترفع علم بنما، لإعادة فتح المجرى الملاحي. تقول التحقيقات الأوّلية إن السبب في جنوح السفينة العملاقة التي تُصنَّف واحدة من أكبر حاويات الشحن في العالم، قد يرجع إلى عطل في غرفة الكهرباء بالتزامن مع سرعة الرياح التي وصلت إلى 30 عقدة، وهي سرعة كبيرة سبق أن تَسبّبت في عطل سفينة مشابهة العام الماضي، لكن جرى التعامل معها على نحو أفضل. ويعمل مسؤولو هيئة القناة على إزالة الطمي من حول السفينة وفق الإجراءات المتّبعة والمرتبطة بالابتعاد عن متنها حتى 10 أمتار، لتعتمد على انهيار الرمال على نحو يسمح بتحريك السفينة والسماح لها باستكمال سيرها في المجرى الملاحي، لكن الخوف هو من اللجوء إلى سيناريو يستغرق وقتاً أطول. في حال إخفاق تعويم السفينة وتحريكها، ستضطر إدارة القناة إلى التعامل بطريقة مختلفة عبر تفريغ حمولة الوقود الموجودة فيها لتخفيف وزنها، وتفريغ بعض الحاويات الثقيلة التي تصل إلى أكثر من 20 ألف طن، في مهمة معقّدة، وخاصة أن موقع السفينة الحالي بعيد عن مناطق الخدمات، فضلاً عمّا يستلزمه ذلك من مجهود ووقت سيطيلان أمد إغلاق القناة التي يأمل القائمون عليها الإسراع في فتحها، بعدما تَكدّست السفن في الاتجاهين على أطرافها في انتظار استئناف الملاحة. والجدير ذكره، هنا، أن البديل من «السويس» (طريق رأس الرجاء الصالح) سيزيد مدّة الرحلات بواقع 15 يوماً. ويبلغ طول السفينة 400 متر (علماً بأن عرض المجرى الملاحي هو 300 متر فقط)، وقد نُقل طاقمها إلى مكان آمن داخل مصر، فيما تُواصل الفرق المختصّة التعامُل مع الأزمة، مع تقدير بأن خطأً بشرياً محتملاً تسبّب فيها، وسط زيادة العاصفة عن المعدّلات الطبيعية ومحاولة قائد الناقلة تعديل المسار. وعلى رغم إعلان مستشار رئيس الجمهورية لشؤون «السويس»، الفريق مهاب مميش، أن الملاحة ستُستأنف خلال يومين أو ثلاثة اعتباراً من أول من أمس، إلا أن الشركات الكبرى لم تُعوّل على تلك التصريحات، وخاصة أنها تفتقر إلى رؤية علمية. وثمّة آراء تقول إن طريقة تعويم السفينة في المحيط تتنافى مقتضياتها والمياه الضحلة الموجودة في القنوات، الأمر الذي يعني أن احتمالات إخفاق التعويم بالطريقة الحالية تُعادل احتمالات النجاح.

قد لا يكون ممكناً تطبيق طريقة تعويم السفن في المحيطات على المياه الضحلة

في غضون ذلك، حَوّلت أربع ناقلات غاز طريقها من «السويس» إلى رأس الرجاء الصالح، وهي تحمل شحنات من الولايات المتحدة وقطر، فيما تنتظر ستّ شحنات على جانب القناة كانت قد وصلت خلال اليومين الماضيين مع سفينة أخرى كانت عالقة منذ بداية الحادث، ما يعني أن الحادث سيطاول 16 سفينة غاز طبيعي مسال في حال استمرار إغلاق القناة إلى نهاية الأسبوع. وتشير التقديرات الاقتصادية إلى أن الإغلاق اليومي للقناة يتسبّب في تعطيل تسعة مليارات دولار من البضائع، وسط مخاوف من أزمات أخرى نتيجة طبيعة البضائع التي يجري نقلها والنقص المتوقَّع فيها لمدّة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة على الأقلّ، هي مدة استخدام الطريق البديل. كما أن هيئة القناة أفادت بأن أكثر من 200 سفينة تنتظر العبور على جانبَي القناة. وسرت مخاوف أوروبية، على وجه التحديد، من طول الإغلاق الذي سيُعطّل مصانع وشركات كبرى خاصة في المملكة المتحدة، فضلاً عن تأخُّر السلع التي كان يُفترض أن تصل بالفعل في مواعيد محدّدة سلفاً. وعلى رغم عروض المساعدات التي تلقّتها «السويس» من الولايات المتحدة ودول أوروبية، ووصول وفود أجنبية تضمّ استشاريين متخصّصين في التعامُل مع هذا النوع من الحوادث، فإن جميع الحلول تدرس جيداً قبل اتخاذ القرار، وخاصة أن سيناريوات إخفاق التعويم للسفينة التي وصفتها الصحف العالمية بأنها «حوت ضخم على الشاطئ»، من بينها سيناريو مأسوي متمثل في انقلاب البضائع على سطحها، ما سيستلزم أسابيع لمعالجة الكارثة إذا وقعت.

فرانس برس تكشف بالأرقام حقيقة "خسائر الاقتصاد الفرنسي بسبب المقاطعة"

فرانس برس.... منشورات مضللة على مواقع التواصل ادعت ان خسائر الاقتصاد الفرنسي سببها حملة المقاطعة وليس أزمة فيروس وكورونا...

بعد تصاعد الدعوات للاستمرار في مقاطعة البضائع الفرنسية احتجاجات على موقف الرئيس الفرنسي خلال أزمة الرسوم المسيئة للنبي قبل أشهر، والزعم بأن المقاطقة كبدت الاقتصادي الفرنسي خسائر كبيرة، نشرت وكالة فرانس برس تقريرا لتوضيح ملابسات الموضوع. وجاء في مقال الوكالة: ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي منشور تضمّن أرقاما، قيل إنها لخسائر تكبّدتها فرنسا في العام 2020 بسبب حملة مقاطعة المنتجات الفرنسيّة. لكن هذا الادعاء غير صحيح، فالأرقام المستخدمة تُعبّر عن خسائر سُجّلت في النصف الأول من العام، أي لا علاقة لها بحملة المقاطعة التي انطلقت بعد ذلك بأشهر، على إثر أزمة الرسوم المسيئة للنبيّ. وتداول هذا المنشور مستخدمون لمواقع فيسبوك وتويتر، كما استند إليه إعلاميون في برامج تلفزيونية. وجاء فيه أن خسائر شركة "رينو" الفرنسية لصناعة السيارات بلغت 8 مليار يورو، وأن خسائر شركة توتال" بلغت 7,2 مليار يورو، وأن الطيران الفرنسي خسر 7,1 مليار يورو، وأن خسائر السياحة بلغت 61 مليار يورو. وأرجع المنشور السبب في هذه الخسائر إلى حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسيّة التي انطلقت على إثر أزمة الرسوم المسيئة للنبيّ، وموقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المدافع عن حريّة نشر الرسوم.

خسائر العام 2020

رينو

سبق أن ظهر خبر خسارة شركة "رينو" لنحو ثمانية مليارات يورو في العام 2020 بسبب حملة المقاطعة، وقد أصدرت خدمة تقصّي صحّة الأخبار في وكالة فرانس برس تقريراً بيّنت فيه أن أكثر من 90 % من تلك الخسائر سُجّلت في حقيقة الأمر في النصف الأول من العام، وظهرت في تقارير منشورة قبل انطلاق حملة المقاطعة بأشهر طويلة. والسبب وراء تلك الخسائر هي بشكل خاص تداعيات أزمة فيروس كورونا.

توتال

تحدّث المنشور أيضاً عن أن خسائر شركة "توتال" بلغت 7,2 مليار يورو، بسبب حملة المقاطعة. لكن توتال كانت أعلنت في النصف الأول من العام 2020 عن خسائرها الكبيرة البالغة 8,4 مليار يورو. وفي يوليو 2020، قال الرئيس التنفيذي لتوتال باتريك بويانيه في بيان "خلال الربع الثاني واجهت المجموعة ظروفا استثنائية للغاية". وتحدث عن "الأزمة الصحية المتعلقة بوباء كوفيد-19 الذي يؤثر على الاقتصاد العالمي وأزمة أسواق النفط مع انخفاض سعر خام برنت بشكل حاد إلى معدل ثلاثين دولاراً للبرميل وأسعار الغاز المنخفضة تاريخياً وهوامش التكرير الضيقة جدا مع تراجع الطلب". وجرى كلّ ذلك قبل أشهر على حملة المقاطعة التي انطلقت في أواخر تشرين الأول/أكتوبر 2020.

قطاع السياحة

أما خسائر قطاع السياحة في العام 2020 فمن البديهي أن يكون سببها الأول تفشّي وباء كورونا، الذي أصاب السياحة في كلّ العالم بأضرار فادحة. وقد أعلنت السلطات الفرنسيّة في شهر يناير الماضي أن عائدات السياحة في العام 2020 بلغت 89 مليار يورو، بانخفاض عن العام الماضي قدره 61 مليار يورو. وتأمل فرنسا أن تتحسّن عائدات السياحة في العام 2021 بنسبة 25%.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... تعليق جهود تعويم السفينة الجانحة خلال الليل واستئنافها صباح اليوم السبت.. تحقيق شامل بحادث تصادم قطاري مصر..انهيار بناء من 10 طوابق بمنطقة جسر السويس بالقاهرة....واشنطن تدعم الإصلاحات الحكومية في السودان بـ 1.15 مليار دولار...موزمبيق.. أكثر من 180 شخصا محاصرون داخل فندق بعد هجوم لمتمردين...المنفي يؤكدّ لأردوغان على وحدة ليبيا وسيادتها...قيادي في «النهضة»: قيس سعيّد على خطى معمر القذافي... الحراك الجزائري يتمسك برفض الانتخابات...«القاسم الانتخابي» محور مذكرات من أحزاب مغربية للمحكمة الدستورية...

التالي

أخبار لبنان... هل يتكرّر سيناريو 2014 الحكومي؟ بخاري يردّ على «قوى ظلامية تقتات من إلقاء المسؤوليات على الخارج»....!!...صيغة لحكومة من «3 ثمانات» تواكب حراك السفراء... أكبر كتلة مسيحية في لبنان تحذر من تهميش عون...مقتل 3 في اشتباكات بلبنان بعد مقتل هارب عند نقطة تفتيش...«فيتو» عون على الحريري يؤخر الحكومة.... «بطاقة حمراء» إيرانية ضد المبادرة الفرنسية....انهيار سعر صرف الليرة يهدد بتغيير كبير في نمط عيش اللبنانيين... الأزمة الصحية في لبنان تأخذ طابعاً سياسياً... مهمة خاصة: "فضيحة الطحين العراقي في لبنان"....

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,622,534

عدد الزوار: 7,035,572

المتواجدون الآن: 69